“أبي!”
“آنستي ، إنها قليلة قليلاً لكنني أظن أنه من الجيد الإحتفاظ بالبعض ؛ لذا أحضرتهم .”
شعرت آستر بالحرج وقامت بمناداة دي هين ، كان التغير الذي حدث بعد أن قررت أن تصبح معهم عائلة حقيقية .
داست آستر على الأحجار بشغف و إتبعت الطريق جيداً . ومع ذلكَ ، كان من الصعب مواكبة الوتيرة السريعة . في المقام الأول كان فرق المسافة كبيراً جداً .
فجأة إعتادت آستر على مناداته بأبي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ سوف أحملها أنا”
“هل أتيتِ ؟ إن الفستان يناسبكِ جيداً .”
ذاب قلب الأب بالنظر إلى إبنته التي تُمسك به بإحكام حتى لا تفوته . نزع دي هين يد آستر من على ملابسه و أمسك بها .
فتح دي هين فمه و مدحَ آستر بفستانها الجديد وإبتسم . لقد كان من دواعي سروره شرائه لأن أى شيئ يناسبها بغض النظر عما ترتديه .
كان دي هين قلقاً من أن تواجه آستر وقتاً عصيباً . لقد أراد أن يُريها المزيد لكنه لم يرد لها أن تسير على الطريق الجبلي .
أخذ دي هين آستر و ركب على الفور .
لكن في هذه اللحظة ، أثرت حقيقة كونها إبنة الدوق الأكبر قلبها أكثر من أى وقت مضى .
“إلى أين نحنُ ذاهبون ؟”
“ليس عليكِ إستخدام المجوهرات ، يُمكنكِ بيعها أو التخلي عنها ، إن الأمر يعود إليكِ .”
“إن ذهبتِ ، ستعرفين .”
“إنها لذيذة لأنكِ أعطيتها لي .”
أثناء التنقل إحتفظ دي هين بالمكان كـسر ، نما فضول آستر أكثر و أكثر .
‘لقد أصبحتُ ثرية للغاية .’
لحسن الحظ ، كانت الوجهة التي تتجه إليها العرية داخل إقليم تريزيا ، لذلكَ لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً .
لحسن الحظ ، كانت الوجهة التي تتجه إليها العرية داخل إقليم تريزيا ، لذلكَ لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً .
“جلالتكَ ، هذا جبل .”
“هاااه ، هاااه .”
“يبدو أصعب مما كنتُ أعتقد .”
‘لقد أصبحتُ ثرية للغاية .’
نظرت آستر إلى الجبل .
“إذاً ، لنأخذ راحة .”
عند مدخل الجبل كُتبت لافتة «ممنوع الدخول » لم تكن تعرف سبب إحضارها إلى جبل لم يتم صنع له الطريق بعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“آستر ، سنصعد على هذا الجبل من الآن فـصاعداً .”
تدخل بن الذي كان بجانب دي هين في المحادثة كما لو أنه إعتقد أن هذا هو الوقت المناسب .
خاطب دي هين آستر بتعبير جاد وكأن الأمر كان مُسلم به ثم نزل وأعطاها ظهره .
‘إنها لطيفة جداً ، أنا أموت .’
“هل يُمكنني حملكِ على ظهري ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنزلقت يد آستر في يد دي هين الكبيرة ، لقد كان دافئاً وجيداً المشي يداً بيد .
“ماذا ؟ لماذا؟”
“هل أتيتِ ؟ إن الفستان يناسبكِ جيداً .”
“لأن الامر يبدو خطيراً بالنسبة لكِ لأن الطريق الجبلي وعر .”
“آه !”
كان دي هين قلقاً من أن تواجه آستر وقتاً عصيباً . لقد أراد أن يُريها المزيد لكنه لم يرد لها أن تسير على الطريق الجبلي .
أنزل دي هين آستر بعناية على الأرض ، ثم قال أنها لا يجب أن تشعر بالضغط .
“جلالتكَ سوف أحملها أنا”
“إنها لذيذة لأنكِ أعطيتها لي .”
“أنا سأفعل !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صرفتها الكلمات .
عندما عرض الدوق الأكبر أن يحمل آستر بنفسه تقدم المرافقون على عجل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، معدتي ممتلئة …”
“تراجع ، أنا من سيحملها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لكَ لكن هذا كثير جداً !”
ومع ذلكَ ، أعاقتهم نظرة دي هين كما لو أنه يقول لهم هل تجرؤون على المجيئ إلى هنا؟
الإستماع إلى إجابة بن جعل العبء النفسي أكبر .
بالطبع لم يستطع دي هين حمل آستر .
“آستر .”
“أستطيع المشي لوحدي .”
لم تخجل آستر من يد دي هين التي بدت مألوفة .
كان ذلكَ لأن آستر قالت له أنها ستمشي بمفردها ، حتى أنه قد ضحكَ من المشي السريع لها وكأن الأمر لم يكن بمشكلة .
يتبع …
تنهد دي هين ووقف بجانب آستر .
كانت السلة التي أحضرها بن مليئة بالماس المُلطخ بالأوساخ . على الرغم من أنها كانت بأحجام مختلفة إلا أنها كانت رائعة للغاية .
“حسناً ، إن كان الأمر صعباً عليكِ إخباري .”
“ماذا ؟ لماذا؟”
“نعم.”
إستدار دي هين بدهشة . عندما وجدَ أن آستر كانت بعيدة ذهبَ إليها على الفور .
هكذا بدأ تسلق الجبل .
أجابت آستر ببساطة و اومأ دي هين بشكل راضٍ .
داست آستر على الأحجار بشغف و إتبعت الطريق جيداً . ومع ذلكَ ، كان من الصعب مواكبة الوتيرة السريعة . في المقام الأول كان فرق المسافة كبيراً جداً .
بينما كان الإثنان يتحدثان … نزل بن إلى منجم الماس و أحضر بعض الماس من العمال .
“هاااه ، هاااه .”
“هل أتيتِ ؟ إن الفستان يناسبكِ جيداً .”
مع إزدياد المسافة بينها وبين دي هين أرادت آستر التوقف ، و نادت دي هين .
لقد كانت آستر تمضع الكعك في فمها وتشعر بشعور جيد .
“أبي!”
شعرت آستر بالحرج وقامت بمناداة دي هين ، كان التغير الذي حدث بعد أن قررت أن تصبح معهم عائلة حقيقية .
إستدار دي هين بدهشة . عندما وجدَ أن آستر كانت بعيدة ذهبَ إليها على الفور .
كان بإمكاني سماع صوت شيئ ما يتقلب في الداخل .
“أنا آسف ، أعتقد أنني سريع جداً .”
بدا و كأنها كانت عالقة في إطار و تضع حدوداً له .
لم يكن ذلكَ لأنه لم يكن يراعي آستر ، لقد كان يسير بهذه السرعة في العادة .
لم يكن ذلكَ لأنه لم يكن يراعي آستر ، لقد كان يسير بهذه السرعة في العادة .
كان دي هين يشعر بالأسف حقاً ونظر إلى آستر وهي تلتقط أنفاسها .
لكن آستر التي نادراً ما تلقت هدية فُتح فمها على مصرعيه .
تمسكت آستر بملابس دي هين وهي تلتقط أنفاسها لم تكن تريد تفويته لفترة من الوقت .
“نعم . يُمكنكِ الإعتقاد أن كل ما تريه الآن هو ملككِ .”
‘إنها لطيفة جداً ، أنا أموت .’
عرضت آستر على دي هين الدونات ، لقد ظل يعتني بها ولا يأكل على الإطلاق .
ذاب قلب الأب بالنظر إلى إبنته التي تُمسك به بإحكام حتى لا تفوته . نزع دي هين يد آستر من على ملابسه و أمسك بها .
“ماذا ؟ لماذا؟”
“إن كنتِ لا تريدين مني حملكِ فلنمشي يداً بيد ، ستكون السرعة مناسبة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هناكَ فتات على فمها ، مد يده ومسحه بنفسه .
“…نعم ، يا أبي .”
“لأن الامر يبدو خطيراً بالنسبة لكِ لأن الطريق الجبلي وعر .”
إنزلقت يد آستر في يد دي هين الكبيرة ، لقد كان دافئاً وجيداً المشي يداً بيد .
فجأة إعتادت آستر على مناداته بأبي .
وصلت إلى منتصف الجبل بعد فترة ليست طويلة من المشي . أثناء السير على طول الطريق ، رأت وادٍ عميق في الداخل .
لم يكن ذلكَ لأنه لم يكن يراعي آستر ، لقد كان يسير بهذه السرعة في العادة .
خشخشة ، خشخشة .
بالنسبة للآخرين لقد سُمع أنه صاحب دم بارد ، لكن أمام آستر … لقد كان لطيفاً بلا حدود .
كان بإمكاني سماع صوت شيئ ما يتقلب في الداخل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، شكراً لكَ .”
نظرت آستر في الداخل ، لكنها لم تستطع لأنه كان عميقاً جداً .
لم يكن ذلكَ لأنه لم يكن يراعي آستر ، لقد كان يسير بهذه السرعة في العادة .
“إنتظري .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان المقاعد كبيرة لدرجة أنه على الرغم من جلوس شخصين و بن لايزال هناكَ مكان .
رفع دي هين آستر بخفة .
“أنا آسف ، أعتقد أنني سريع جداً .”
“آه !”
فوجئت آستر للحظة عندما رأت المقعد ثم جلست بجانب دي هين .
“هل رأيتِ ذلكَ ؟”
“هل رأيتِ ذلكَ ؟”
إنفتح فم آستر وهي مندهشة . لكنها كانت مجرد لحظة فوجئت فيها .
“ماذا؟”
جلست آستر على كتف دي هين ونظرت بعيداً جداً . لمعت عيون آستر لأول مرة بسبب رؤيتها في هذا الإرتفاع .
ومع ذلكَ ، أعاقتهم نظرة دي هين كما لو أنه يقول لهم هل تجرؤون على المجيئ إلى هنا؟
“نعم ، يُمكنني الرؤية بشكل جيد … الناس يحفرون بجد .”
شعرت آستر بالحرج وقامت بمناداة دي هين ، كان التغير الذي حدث بعد أن قررت أن تصبح معهم عائلة حقيقية .
“نعم ، هذا منجم يُستخرج منه الماس .”
هكذا بدأ تسلق الجبل .
“ماس ؟ واو … لم أرَ واحداً من قبل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة هي لا تلمس الدونات البيضاء ، لكن آستر لم تستطع إلا أخذها لأنها كانت ساطعة .
“الآن سترين ما يكفي منه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، شكراً لكَ .”
أضاف دي هين بعض الكلمات بهدوء إلى آستر التي كانت تتسائل عن المنجم التي رأته للمرة الأولى .
لكن آستر التي نادراً ما تلقت هدية فُتح فمها على مصرعيه .
“كل شيئ لكِ الآن .”
ومع ذلكَ ، أعاقتهم نظرة دي هين كما لو أنه يقول لهم هل تجرؤون على المجيئ إلى هنا؟
“ماذا تعني بـلي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنتظري .”
إستمعت آستر بدهشة .
“هل أتيتِ ؟ إن الفستان يناسبكِ جيداً .”
“إنه هدية مني .”
“جلالتكَ ، أنه جاهز .”
“المنجم كله ؟”
“آستر ، سنصعد على هذا الجبل من الآن فـصاعداً .”
“نعم . يُمكنكِ الإعتقاد أن كل ما تريه الآن هو ملككِ .”
“هل يُمكنني حملكِ على ظهري ؟”
إتسع فم آستر .
عندما عرض الدوق الأكبر أن يحمل آستر بنفسه تقدم المرافقون على عجل .
طريقته اللامبالية للتحدث كما لو أنه لم يكن كثيراً .
شعرت آستر وكأنها جاءت لتلعب مع والدها الحقيقي ، لذا بدأت في هز قدمها .
لكن آستر التي نادراً ما تلقت هدية فُتح فمها على مصرعيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسكت آستر بملابس دي هين وهي تلتقط أنفاسها لم تكن تريد تفويته لفترة من الوقت .
“شكراً لكَ لكن هذا كثير جداً !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف دي هين بعض الكلمات بهدوء إلى آستر التي كانت تتسائل عن المنجم التي رأته للمرة الأولى .
“ليس كذلك .”
قال دي هين بعض الكلمات المخجلة دون تغيير تعبير وجهه .
أنزل دي هين آستر بعناية على الأرض ، ثم قال أنها لا يجب أن تشعر بالضغط .
“هل أتيتِ ؟ إن الفستان يناسبكِ جيداً .”
“ليس عليكِ إستخدام المجوهرات ، يُمكنكِ بيعها أو التخلي عنها ، إن الأمر يعود إليكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هناكَ فتات على فمها ، مد يده ومسحه بنفسه .
“حسناً ، هل عادة ما يتهادى النبلاء بمثل هذه الأشياء ؟”
“ماذا تعني بـلي ؟”
سألت آستر لأنها كانت فضولية بصدق .
“إنه هدية مني .”
“لا . هذه المناجم هي وسيلة عيش النبلاء لذا فهي لا تستحق العطاء أو التلقي كهدايا.”
“كل شيئ لكِ الآن .”
الإستماع إلى إجابة بن جعل العبء النفسي أكبر .
أنزل دي هين آستر بعناية على الأرض ، ثم قال أنها لا يجب أن تشعر بالضغط .
وعندما ترددت آستر ، تحدث عما يقلقها .
‘صحيح ، يجبُ أن أكون أكثر ثقة .’
“أنتِ لستِ نبيلة ، أنتِ إبنتي ، خذيها بثقة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية فوجئت ، لكن الجلوس على نفس المقعد جعلها تشعر و كأنهم في نزهة .
لقد صرفتها الكلمات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ سوف أحملها أنا”
بدا و كأنها كانت عالقة في إطار و تضع حدوداً له .
إتسع فم آستر .
كما قال ، أنه الدوق الأكبر … لم يكن من الغريب حتى أن يعطيها الأرض كـهدية وليس المنجم فقط .
وعندما ترددت آستر ، تحدث عما يقلقها .
‘صحيح ، يجبُ أن أكون أكثر ثقة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ ، هذا جبل .”
كانت النوايا الحسنة فقط موضع تقدير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان المقاعد كبيرة لدرجة أنه على الرغم من جلوس شخصين و بن لايزال هناكَ مكان .
“نعم ، شكراً لكَ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ ، هذا جبل .”
أجابت آستر ببساطة و اومأ دي هين بشكل راضٍ .
كما قال ، أنه الدوق الأكبر … لم يكن من الغريب حتى أن يعطيها الأرض كـهدية وليس المنجم فقط .
“جلالتكَ ، أنه جاهز .”
“آنستي ، إنها قليلة قليلاً لكنني أظن أنه من الجيد الإحتفاظ بالبعض ؛ لذا أحضرتهم .”
تدخل بن الذي كان بجانب دي هين في المحادثة كما لو أنه إعتقد أن هذا هو الوقت المناسب .
شعرت آستر بالحرج وقامت بمناداة دي هين ، كان التغير الذي حدث بعد أن قررت أن تصبح معهم عائلة حقيقية .
حيثُ توجهت عيناه لقد كان هناكَ بقعة وردية لطيفة .
‘لقد أصبحتُ ثرية للغاية .’
لم تكن تتناسب ابداً مع المنجم ، لكن يبدو أن دي هين قد أمر بذلكَ لقضاء وقت الشاي مع آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، معدتي ممتلئة …”
جلسَ دي هين على المقعد اولاً ثم اشار إلى آستر لتجلس .
“تراجع ، أنا من سيحملها .”
“دعينا نأخذ استراحة ثم ننزل .”
“دعينا نأخذ استراحة ثم ننزل .”
“نعم ، بالتأكيد !”
أنزل دي هين آستر بعناية على الأرض ، ثم قال أنها لا يجب أن تشعر بالضغط .
فوجئت آستر للحظة عندما رأت المقعد ثم جلست بجانب دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية فوجئت ، لكن الجلوس على نفس المقعد جعلها تشعر و كأنهم في نزهة .
لقد كان المقاعد كبيرة لدرجة أنه على الرغم من جلوس شخصين و بن لايزال هناكَ مكان .
“ماس ؟ واو … لم أرَ واحداً من قبل .”
“هاهي القهوة ، وأعددتُ الكاكاو للآنسة .”
الآن اختفت الأيام الحزينة و أصبحت تشبه الأطفال الآن .
سكب بن الشراب ، كان من الغريب أن دي هين قد إهتم بالأمر بعناية .
“ليس عليكِ إستخدام المجوهرات ، يُمكنكِ بيعها أو التخلي عنها ، إن الأمر يعود إليكِ .”
رشف .
“ليس عليكِ إستخدام المجوهرات ، يُمكنكِ بيعها أو التخلي عنها ، إن الأمر يعود إليكِ .”
شربت آستر الكاكاو الساخن . كانت رائحة الكاكاو الغنية تدغدغ أنفها .
بن الذي كان يستمع ضغط على يده و كان مُرتاباً .
في البداية فوجئت ، لكن الجلوس على نفس المقعد جعلها تشعر و كأنهم في نزهة .
“إنها لذيذة لأنكِ أعطيتها لي .”
‘هذا ممتع .’
“أنتِ لستِ نبيلة ، أنتِ إبنتي ، خذيها بثقة .”
بالنسبة للآخرين لقد سُمع أنه صاحب دم بارد ، لكن أمام آستر … لقد كان لطيفاً بلا حدود .
لكن في هذه اللحظة ، أثرت حقيقة كونها إبنة الدوق الأكبر قلبها أكثر من أى وقت مضى .
شعرت آستر وكأنها جاءت لتلعب مع والدها الحقيقي ، لذا بدأت في هز قدمها .
بدا و كأنها كانت عالقة في إطار و تضع حدوداً له .
“هناكَ وجبات خفيفة ايضاً .”
“دعينا نأخذ استراحة ثم ننزل .”
عندما أشار دي هين ، وُضعت جميع أنواع الحلويات و السندويشات على المائدة تلكَ التي كانت مفضلة لدى آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حياة مألوفة تماماً لدرجة أنها على الرغم من تكيفها على الحياة الثرية لم يتغير إنفاقها .
وضع دي هين الطعام أمام آستر ، كان من دواعي سروره أن يشاهد آستر وهي تستمتع بالأكل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هناكَ فتات على فمها ، مد يده ومسحه بنفسه .
حالما إنتهت آستر من الأكل ، أعطاها دي هين المزيد .
“أنتِ لستِ نبيلة ، أنتِ إبنتي ، خذيها بثقة .”
نتيجة لذلكَ ، إمتلأت معدة آستر بسرعة . هزت آستر رأسها لأنه لم يعد هناكَ مكان للمزيد .
الإستماع إلى إجابة بن جعل العبء النفسي أكبر .
“لماذا ؟ هل طعمها سيئ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي!”
“لا ، معدتي ممتلئة …”
“لأن الامر يبدو خطيراً بالنسبة لكِ لأن الطريق الجبلي وعر .”
“إذاً ، لنأخذ راحة .”
رشف .
وضع دي هين الوجبة الخفيفة بتعبير متأسف .
“دعينا نأخذ استراحة ثم ننزل .”
لقد كانت آستر تمضع الكعك في فمها وتشعر بشعور جيد .
“لماذا ؟ هل طعمها سيئ ؟”
“لحظة .”
تدخل بن الذي كان بجانب دي هين في المحادثة كما لو أنه إعتقد أن هذا هو الوقت المناسب .
لقد كان هناكَ فتات على فمها ، مد يده ومسحه بنفسه .
‘صحيح ، يجبُ أن أكون أكثر ثقة .’
لم تخجل آستر من يد دي هين التي بدت مألوفة .
‘إنها لطيفة جداً ، أنا أموت .’
‘هي الآن لا تتقلص .’
نظرت آستر في الداخل ، لكنها لم تستطع لأنه كان عميقاً جداً .
في البداية جفلت بمجرد أن كان دي هين يمد يده فقط ، لكن هذا الأمر اختفى الآن . لقد تغيرت تعبيراتها كثيراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صرفتها الكلمات .
الآن اختفت الأيام الحزينة و أصبحت تشبه الأطفال الآن .
“جلالتكَ ، أنه جاهز .”
كان دي هين سعيداً ولم يستطع رفع عينه من على آستر ، كان يزداد حبه لها يوماً بعد يوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ سوف أحملها أنا”
“آستر .”
شعرت آستر وكأنها جاءت لتلعب مع والدها الحقيقي ، لذا بدأت في هز قدمها .
رفعت آستر التي كانت تشرب الكاكاو رأسها على عجل .
لم يكن ذلكَ لأنه لم يكن يراعي آستر ، لقد كان يسير بهذه السرعة في العادة .
“ماذا؟”
“حسناً ، هل عادة ما يتهادى النبلاء بمثل هذه الأشياء ؟”
“هل إقامتكِ غير مريحة ؟”
لحسن الحظ ، كانت الوجهة التي تتجه إليها العرية داخل إقليم تريزيا ، لذلكَ لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً .
“الجميع لطفاء معي .”
هكذا بدأ تسلق الجبل .
هزت آستر رأسها ورفعت رأسها ، تلكَ النظرة اللطيفة عمقت من إبتسامة دي هين .
أجابت آستر ببساطة و اومأ دي هين بشكل راضٍ .
‘لماذا لا يأكل ؟’
لأنها لم يكن لديها مال لم يكن بإمكانها التبرع ، ولا يُمكنها تناول ما تريد ولا إرتداء ملابس جديدة .
عرضت آستر على دي هين الدونات ، لقد ظل يعتني بها ولا يأكل على الإطلاق .
جلسَ دي هين على المقعد اولاً ثم اشار إلى آستر لتجلس .
“أبي ، خذ واحدة من هؤلاء.”
“ليس عليكِ إستخدام المجوهرات ، يُمكنكِ بيعها أو التخلي عنها ، إن الأمر يعود إليكِ .”
عادة هي لا تلمس الدونات البيضاء ، لكن آستر لم تستطع إلا أخذها لأنها كانت ساطعة .
كان دي هين قلقاً من أن تواجه آستر وقتاً عصيباً . لقد أراد أن يُريها المزيد لكنه لم يرد لها أن تسير على الطريق الجبلي .
“إنها لذيذة لأنكِ أعطيتها لي .”
“إذاً ، لنأخذ راحة .”
قال دي هين بعض الكلمات المخجلة دون تغيير تعبير وجهه .
كما قال ، أنه الدوق الأكبر … لم يكن من الغريب حتى أن يعطيها الأرض كـهدية وليس المنجم فقط .
بن الذي كان يستمع ضغط على يده و كان مُرتاباً .
“الآن سترين ما يكفي منه .”
‘لن يُصدقني أحد إن قُلت هذا صحيح؟’
‘هي الآن لا تتقلص .’
حتى لو أخبر أتباعاً آخرين أن دي هين قال هذا فلن يصدقه أحد .
قال دي هين بعض الكلمات المخجلة دون تغيير تعبير وجهه .
شعرت آستر بالحرج لكنها وضعت هذه اللحظة في قلبها ، شعرت أنها أصبحت أقرب لدي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان المقاعد كبيرة لدرجة أنه على الرغم من جلوس شخصين و بن لايزال هناكَ مكان .
بينما كان الإثنان يتحدثان … نزل بن إلى منجم الماس و أحضر بعض الماس من العمال .
نظرت آستر إلى الجبل .
“آنستي ، إنها قليلة قليلاً لكنني أظن أنه من الجيد الإحتفاظ بالبعض ؛ لذا أحضرتهم .”
كان دي هين يشعر بالأسف حقاً ونظر إلى آستر وهي تلتقط أنفاسها .
كانت السلة التي أحضرها بن مليئة بالماس المُلطخ بالأوساخ . على الرغم من أنها كانت بأحجام مختلفة إلا أنها كانت رائعة للغاية .
كان دي هين يشعر بالأسف حقاً ونظر إلى آستر وهي تلتقط أنفاسها .
أخذت آستر الحلقة ووضعت يدها على ذقنها وحدقت في الماس بهدوء .
“حسناً ، هل عادة ما يتهادى النبلاء بمثل هذه الأشياء ؟”
‘واو ، إنه لامع للغاية .’
“كل شيئ لكِ الآن .”
لم يكن مشرق للغاية بعد ، لكنه كان كومة من الماس .
لكن آستر التي نادراً ما تلقت هدية فُتح فمها على مصرعيه .
لم يكن لدى آستر الكثير من المال من قبل . على الرغم من دخولها للمعبد إلا أنها كانت تعاني من الفقر دائماً .
بن الذي كان يستمع ضغط على يده و كان مُرتاباً .
لأنها لم يكن لديها مال لم يكن بإمكانها التبرع ، ولا يُمكنها تناول ما تريد ولا إرتداء ملابس جديدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت آستر لأنها كانت فضولية بصدق .
كانت حياة مألوفة تماماً لدرجة أنها على الرغم من تكيفها على الحياة الثرية لم يتغير إنفاقها .
“حسناً ، إن كان الأمر صعباً عليكِ إخباري .”
لكن في هذه اللحظة ، أثرت حقيقة كونها إبنة الدوق الأكبر قلبها أكثر من أى وقت مضى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ سوف أحملها أنا”
‘لقد أصبحتُ ثرية للغاية .’
وضع دي هين الطعام أمام آستر ، كان من دواعي سروره أن يشاهد آستر وهي تستمتع بالأكل .
على الرغم من أنها كانت تشعر بالمرارة لكن بطريقة ما كان هناكَ إبتسامة على شفاهها .
“أبي!”
يتبع …
ومع ذلكَ ، أعاقتهم نظرة دي هين كما لو أنه يقول لهم هل تجرؤون على المجيئ إلى هنا؟
“ليس عليكِ إستخدام المجوهرات ، يُمكنكِ بيعها أو التخلي عنها ، إن الأمر يعود إليكِ .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
