الفصل 40
“هل كان حمامكِ جيداً ، آنستي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلكَ الوقت ….”
“نعم ، لقد كان جيداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو جيدة . من الجيد أن الدوق الأكبر لم يمنعني من شراء الملابس لأنه كان يريد منحها لكِ كهدية .”
لقد كان من الغريب جداً رؤية جدة مُسنة تعتني بي في منزل الدوق الأكبر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحضر لكِ الشاي الساخن قبل العشاء ، هل هناكَ نوع شاي معين تفضلينه ؟”
لكن بصرف النظر عن ذلكَ ، فإن حوض الإستحمام الفسيح والماء الدافئ كانا يُشعراني بالرضا لذا أجبتُ بصدق .
“ربما بعض النبلاء ، وأنا أشكُ في الدوق هيرونيس .”
عادت إلىّ إبتسامة دافئة .
الملمس الناعم للنسيج الذي يلمس جلدي جعلني بطريقة ما أشعر بالرضا .
“لقد مر وقت طويل منذُ أن أتت آنسة جميلة إلى هنا للزيارة .”
لكن على عكس توقعاتي ، لم تكن الخادمة هي من فتحت الباب .
كان هناكَ فرح ممزوج في هذه الإبتسامة ، لذا تلاعبتُ في ملابسي بدون سبب .
‘جميلة .’
‘جميلة .’
“لكنكِ لم تقولي مرحباً حتى ؟”
لقد فوجئتُ قليلاً أن ملابس الأطفال التس لديهم تناسبني تماماً والتي إعتقدتُ أنها لن تكون كذلك .
أنا التي شعرتُ بالحرج على ردة فعله .
الملمس الناعم للنسيج الذي يلمس جلدي جعلني بطريقة ما أشعر بالرضا .
لقد كان من الغريب جداً رؤية جدة مُسنة تعتني بي في منزل الدوق الأكبر .
“تبدو جيدة . من الجيد أن الدوق الأكبر لم يمنعني من شراء الملابس لأنه كان يريد منحها لكِ كهدية .”
أجاب آجاتي بصوت هادئ .
“أچاشي هو من إشترى هذا ؟”
أمير الإمبراطورية الذي يكرهني يكشف عن هذا الإستياء .
اومأت الخادمة برأسها قائلة نعم .
“هل أتيت كل تلكَ المسافة إلى هنا لتسألني هذا السؤال ؟”
بالنظر إلى الإبتسامة التي كانت على زاوية فمها يبدو أنها قد تغاضت عن خطأي منذُ فترة قصيرة .
نظرتُ إليه بعيون باردة .
“هذا الذي كنتَ تقصده عندما قُلتَ أن هناكَ طفلة صغيرة شبيهة بإبنتكَ تتبعكَ وتقول لكَ أچاشي …”
ما الذي يجبُ أن أقوله إن إضفتُ بعض القوة إلى الكلام .
“هل أبدو مثل الدوق الأكبر ؟ هل أبدو كإبنته الحقيقية ؟”
بالنظر إلى الإبتسامة التي كانت على زاوية فمها يبدو أنها قد تغاضت عن خطأي منذُ فترة قصيرة .
“أعلم أنكِ لستِ إبنته الحقيقية . لم أكن لأصدق ذلكَ إن لم أسمع بالأمر بنفسي .”
“لا شيئ مميز . لأنني أحب اللون الأرچواني أكثر من الذهبي .”
نظرتُ إلى المرآة وحركتُ شعري .
أنا التي شعرتُ بالحرج على ردة فعله .
‘إن قُمنا بإزالة لون العين فإن الوجه لايبدو متماثلاً على الإطلاق .’
عندما تُمطر بهذه الطريقة أو تكون مظلمة ، اتذكر تلكَ الذكريات الحزينة و أشعر بالتعب .
على الرغم من أنني كنتُ أعلم أنه لا ينغبي علىّ ذلكَ ، إلا أنني كنتُ سعيدة و إبتسمت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق طرق –
‘لن أتعرض لمثل هذه الحياة إن كنتُ إبنته .’
صوت حزين يتدفق من تلقاء نفسه .
هل كان ذلكَ لأنه لم يمضِ إلى بضعة أشهر فقط ؟
“…لماذا أنتِ متفاجئة جداً ؟”
عندما تُمطر بهذه الطريقة أو تكون مظلمة ، اتذكر تلكَ الذكريات الحزينة و أشعر بالتعب .
“أچاشي هو من إشترى هذا ؟”
بعد تجربة الحب و الحنان لقد كان الأمر ثميناً .
“…أنا لستُ من العائلة الملكية لذا لا أحتاج إليها .”
شعرتُ بحزن أكبر لأن والدي البيولوچي الذي كان من المفترض أن يمنحني هذا الحب دفعني بقسوة .
“حسناً ، ما الذي أتى بكَ إلى هنا اليوم ؟”
“سأحضر لكِ الشاي الساخن قبل العشاء ، هل هناكَ نوع شاي معين تفضلينه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أبدو مثل الدوق الأكبر ؟ هل أبدو كإبنته الحقيقية ؟”
“أى شيئ سيكون جيداً .”
لقد كان من الوقاحة قول هذه الأشياء للأمير المتوج .
غادرت الخادمة الغرفة قائلة أنها ستعود بسرعة .
كان يريد أن يقول لا لكن يبدو أنه لا يوجد شيئ ليقوله .
كنتُ جالسة على الأريكة وأنا أهتز و أحاول إعطاء القوة لساقي المصابة .
بالنظر إلى الإبتسامة التي كانت على زاوية فمها يبدو أنها قد تغاضت عن خطأي منذُ فترة قصيرة .
كان ذلكَ لأنني إن لم أفعل ذلكَ كانت الذكريات السيئة التي لم أكن أرغب في تذكرها ستغطيني .
بالطبع إن كان وقحاً مرة أخرى فقد أعتقد أن هذه هي شخصيته الحقيقية .
طرق طرق –
“ربما بعض النبلاء ، وأنا أشكُ في الدوق هيرونيس .”
بينما كنتُ أقضي الوقت هنا بمفردي سمعتُ طرقاً على الباب .
يتبع …
‘لم يمضِ وقت طويل منذُ أن غادرت ؟’
‘كلما أجلتُ الحديث شعرتُ بالغضب .’
تساءلت عما إن كانت الخادمة قد عادت بالفعل ، فطلبتُ منها الدخول بسرعة .
“لأن الأمر سيكون مؤلم ، سأستمع لكَ .”
لكن على عكس توقعاتي ، لم تكن الخادمة هي من فتحت الباب .
تساءلت عما إن كانت الخادمة قد عادت بالفعل ، فطلبتُ منها الدخول بسرعة .
“جلالة الأمير ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أنه يكذب .
الفرد من العائلة الملكية صاحب الشعر الفضي غير المألوف و العيون الفضية .
كان يريد أن يقول لا لكن يبدو أنه لا يوجد شيئ ليقوله .
شخص يكرهني من العائلة المالكة … أو بمعنى أدق يكره لون عيني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه بقوة عندما سمع هذا الكلام و كأنه لا شيئ .
بسبب ساقي لم أستطع تحيته بشكل صحيح ، ماذا أفعل ؟
“حسناً .”
“حسناً ، أنا أعلم انكِ مريضة لا يجبُ عليكِ أن تضغطي على نفسكِ .”
اومأت الخادمة برأسها قائلة نعم .
“………”
“ربما يكون هناك مرة أخرى .”
“لكنكِ لم تقولي مرحباً حتى ؟”
***
إبتلعتُ لعابي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو غاضب لأنني لم أحييه؟ لكنه قال أن الأمر بخير .’
“لم أتعلم بعد قول مرحباً …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسم أكسيليوس إبتسامة ملتوية حول فمه .
“الدوق الأكبر لم يعلمكِ فعل هذا حتى ؟”
“لم أتعلم بعد قول مرحباً …”
“سأتعلم هذا المرة القادمة ، اوه … اتسائل إن كنتُ سأراكَ مرة أخرى ….”
“…هل أنتَ غاضب مني لأنني كنتُ وقحة ؟”
جعد ولي العهد جبهته وتمتم وظهر على وجهه الإستياء .
“لأن أمي قالت أن كان وضع قلبكَ سيئاً فسوف تمرض .”
“ربما يكون هناك مرة أخرى .”
شعرتُ بحزن أكبر لأن والدي البيولوچي الذي كان من المفترض أن يمنحني هذا الحب دفعني بقسوة .
“حسناً ، ما الذي أتى بكَ إلى هنا اليوم ؟”
“نظراً لأن هناكَ الكثير من الرجال المزعجين لم يكن بإمكاني دعوتها بشكل طبيعي ، لأول مرة أكون ممتناً للطقس .”
”…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو جيدة . من الجيد أن الدوق الأكبر لم يمنعني من شراء الملابس لأنه كان يريد منحها لكِ كهدية .”
إذا زار الأمير المكان ، فلا يُمكن أن تكون هناكَ طريقة يعرف بها أكسيليوس و العاملون في القصر أنه هنا .
‘لم يكن هناكَ أخبار تفيد أن الأمير موجود في المعبد .’
على سؤالي ، تجنب نظرتي بهدوء .
ولقد كان الجو مخيفاً .
“…هل أنتَ غاضب مني لأنني كنتُ وقحة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاااه .
أنا التي شعرتُ بالحرج على ردة فعله .
كانت إبتسامة مُهددة لدرجة أن دافني لن تعتقد أن هذا الشخص الودود يُمكنه الإبتسام بهذه الطريقة
أمير الإمبراطورية الذي يكرهني يكشف عن هذا الإستياء .
“إذا قالت كلوي هذا … يبدو أنها ستمطر طوال الليل .”
‘هل هو غاضب لأنني لم أحييه؟ لكنه قال أن الأمر بخير .’
‘إن قُمنا بإزالة لون العين فإن الوجه لايبدو متماثلاً على الإطلاق .’
كان الصمت ثقيلاً جداً .
“إذا قالت كلوي هذا … يبدو أنها ستمطر طوال الليل .”
ولقد كان الجو مخيفاً .
“هل كان حمامكِ جيداً ، آنستي ؟”
“لا ، أخبرتكِ أنه لا بأس .”
الآن على عكس الإنطباع الأول ، لقد كان يبدو كـفتى في عمره .
“لكن هناكَ تجاعيد على جبهتكَ .”
لا أعتقد أنه سيعتذر .
عبستُ وكأنني أقلد الأمير الجالس أمامي ، ولقد قام يعض شفته .
أنا التي شعرتُ بالحرج على ردة فعله .
كان يريد أن يقول لا لكن يبدو أنه لا يوجد شيئ ليقوله .
لكن على عكس توقعاتي ، لم تكن الخادمة هي من فتحت الباب .
“…أنا لستُ غاضباً ، حقاً .”
بعد تلكَ الكلمة أطلق ولي العهد صوت أنين وتنهد ورفع رأسه للأعلى .
“حسناً .”
لم يتحدث أكسيليوس و نظر بعيداً بإبتسامة على وجهه .
قلتُ حسناً بقوة عمداً متظاهرة أنني لم ألاحظ التجاعيد التي كانت على جبهته .
بينما كنتُ أقضي الوقت هنا بمفردي سمعتُ طرقاً على الباب .
أعتقد أنه يكذب .
أجاب آجاتي بصوت هادئ .
“لكن لماذا أنتَ هنا حقاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مانوع الهراء الذي يسأله ؟
“للإحتماء من المطر ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه بقوة عندما سمع هذا الكلام و كأنه لا شيئ .
“أين كنت ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتخلص من كوابيسي تماماً بعد فلماذا لا تستشيرني ؟
“…في المعبد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ، أنتَ لن تخبرني لماذا أنتَ هنا حقاً ؟”
فكرتُ فيما كان يقوله لمدة خمس ثوان .
قال أكسيليوس هذا و كأنه في ورطة .
‘لم يكن هناكَ أخبار تفيد أن الأمير موجود في المعبد .’
على الرغم من أنني كنتُ أعلم أنه لا ينغبي علىّ ذلكَ ، إلا أنني كنتُ سعيدة و إبتسمت .
سألت مرة واحدة .
بالطبع إن كان وقحاً مرة أخرى فقد أعتقد أن هذه هي شخصيته الحقيقية .
“هل كنتَ تتبعنا ؟”
“لا شيئ مميز . لأنني أحب اللون الأرچواني أكثر من الذهبي .”
“حاولتُ التحدث لكنني لم أستطع المقاطعة !”
“هل كنتَ تتبعنا ؟”
“هذا مفاجئ .”
ما الذي يجبُ أن أقوله إن إضفتُ بعض القوة إلى الكلام .
لقد فوجئتُ بالإرتفاع المفاجئ لصوته و خرجت مني كلمات خاطئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض القوة فقط لا أكثر .
“…لماذا أنتِ متفاجئة جداً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسم أكسيليوس إبتسامة ملتوية حول فمه .
“أنه لأمرٌ مخيف أن تصرخ فجأة .”
جعد ولي العهد جبهته وتمتم وظهر على وجهه الإستياء .
“لم أقصد أن أخيفكِ .”
“أعلم أنكِ لستِ إبنته الحقيقية . لم أكن لأصدق ذلكَ إن لم أسمع بالأمر بنفسي .”
“لكنني كنتُ خائفة .”
“حسناً ، يُمكن أن يكون الأمر كذلك . سوف أكون حذراً .”
بعد تلكَ الكلمة أطلق ولي العهد صوت أنين وتنهد ورفع رأسه للأعلى .
“حقاً ، هل أبدو كذلك ؟”
“حسناً ، يُمكن أن يكون الأمر كذلك . سوف أكون حذراً .”
“حسناً .”
لا أعتقد أنه سيعتذر .
لكن بصرف النظر عن ذلكَ ، فإن حوض الإستحمام الفسيح والماء الدافئ كانا يُشعراني بالرضا لذا أجبتُ بصدق .
حسناً ، أنا متأكدة أن السبب في ذلك أنه عاش طوال حياته بلا خوف و في ذروة السلطة .
‘جميلة .’
“لذا ، أنتَ لن تخبرني لماذا أنتَ هنا حقاً ؟”
“…في المعبد .”
لقد ظهر رد فعل حساس مني لأنني كنتُ في مكان غريب و أشعر بالتعب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ، أنتَ لن تخبرني لماذا أنتَ هنا حقاً ؟”
‘كلما أجلتُ الحديث شعرتُ بالغضب .’
“للإحتماء من المطر ….”
بما أنه كان طفلاً ، سأدع هذا يمر .
“…في المعبد .”
لقد وعدتُ أنني لن أغضب .
كانت إبتسامة مُهددة لدرجة أن دافني لن تعتقد أن هذا الشخص الودود يُمكنه الإبتسام بهذه الطريقة
“في ذلكَ الوقت ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو جيدة . من الجيد أن الدوق الأكبر لم يمنعني من شراء الملابس لأنه كان يريد منحها لكِ كهدية .”
“في ذلكَ الوقت ؟”
‘كلما أجلتُ الحديث شعرتُ بالغضب .’
في ذلك الوقت ؟
“هل يُمكنني سماع مشاكلكَ ؟”
هل يتحدث عن آخر مرة إلتقينا فيها ؟
“…لماذا أنتِ متفاجئة جداً ؟”
عبستُ بسبب تلكَ الذكريات الغير سارة بشكل عفوي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتخلص من كوابيسي تماماً بعد فلماذا لا تستشيرني ؟
سألني الأمير بدهشة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل منذُ أن أتت آنسة جميلة إلى هنا للزيارة .”
“أنتِ ، لماذا تكرهين العيون الذهبية ؟”
“لكنكِ لم تقولي مرحباً حتى ؟”
“هل أتيت كل تلكَ المسافة إلى هنا لتسألني هذا السؤال ؟”
‘كلما أجلتُ الحديث شعرتُ بالغضب .’
“.…..”
“نعم ، لقد كان جيداً .”
لم ينكر الأمر بشكل خاص .
عبستُ بسبب تلكَ الذكريات الغير سارة بشكل عفوي .
لقد كنتُ أعرف المزيد عن عقدة حياته أكثر منذُ البداية ، لذا شعرتُ بضعف وخوف أقل من المرة الأولى .
“إذا قالت كلوي هذا … يبدو أنها ستمطر طوال الليل .”
هل لأنه صغير جداً لهذا لا يُمكنه التحكم في غضبه ؟
قال أكسيليوس هذا و كأنه في ورطة .
بالطبع إن كان وقحاً مرة أخرى فقد أعتقد أن هذه هي شخصيته الحقيقية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أنه يكذب .
‘أنا أعرف أكثر من أى شخص آخر كيف يكون الأطفال أشراراً …’
ما الذي يجبُ أن أقوله إن إضفتُ بعض القوة إلى الكلام .
لقد كان من الوقاحة قول هذه الأشياء للأمير المتوج .
بعض القوة فقط لا أكثر .
“يبدو أنها ستمطر بين عشية وضحاها ، لذا طلبت منكَ الإعتناء بها لتلكَ الليلة .”
لابدَ لي من حل فضول هذا الأمير المزعج وجعله يذهب بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض القوة فقط لا أكثر .
“لا شيئ مميز . لأنني أحب اللون الأرچواني أكثر من الذهبي .”
“للإحتماء من المطر ….”
“…لماذا؟ اللون الذهبي رمز للعائلة الإمبراطورية وهو إثبات لكونكِ نبيلة .”
“لكنكِ لم تقولي مرحباً حتى ؟”
“ماذا سأفعل بهذا الإثبات ؟”
“هل يُمكنني سماع مشاكلكَ ؟”
مانوع الهراء الذي يسأله ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه بقوة عندما سمع هذا الكلام و كأنه لا شيئ .
نظرتُ إليه بعيون باردة .
“حسناً ، ما الذي أتى بكَ إلى هنا اليوم ؟”
عندما شاهدتهُ وهو يميل رأسه وكأنه لا يستطيع الفهم لم يكن أمامي حل سوى إكمال كلامي و تنفي الصعداء .
“يبدو أنها ستمطر بين عشية وضحاها ، لذا طلبت منكَ الإعتناء بها لتلكَ الليلة .”
“…أنا لستُ من العائلة الملكية لذا لا أحتاج إليها .”
ولقد كان الجو مخيفاً .
“لقد أظهرتِ لي كرهاً غريباً بسبب شيئ كهذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه بقوة عندما سمع هذا الكلام و كأنه لا شيئ .
هاااه .
بسبب كلمات آجاتي «اسم الخادم» ضحك أكسيليوس كما لو كان يتم مدحه هو .
هذه المرة كان علىّ أن أتنهد .
“أچاشي هو من إشترى هذا ؟”
عندما تظهر هذه القصة لا يسعني التفكير إلا في شخص واحد لا أريد التفكير فيه .
‘لم يمضِ وقت طويل منذُ أن غادرت ؟’
“أنا أكرهها لأنه لو عين الشخص الذي أكرهه .”
سألت مرة واحدة .
“لأنها نفس لون عين شخص تكرهينه ، لهذا السبب فقط …”
أمير الإمبراطورية الذي يكرهني يكشف عن هذا الإستياء .
هز رأسه بقوة عندما سمع هذا الكلام و كأنه لا شيئ .
“نعم ، لقد كان جيداً .”
“لكنني لا أحب ذلك .”
لقد كان من الغريب جداً رؤية جدة مُسنة تعتني بي في منزل الدوق الأكبر .
“…أنا بالأحرى أحبه لأنه لون عين الناس اللذين أحبهم .”
عادت إلىّ إبتسامة دافئة .
صوت حزين يتدفق من تلقاء نفسه .
‘جميلة .’
هل تحاول الشكوى بشكل مفاجئ ؟
بعد تلكَ الكلمة أطلق ولي العهد صوت أنين وتنهد ورفع رأسه للأعلى .
لم أتخلص من كوابيسي تماماً بعد فلماذا لا تستشيرني ؟
وفتح فمه .
أعتقد أنه من الصعب قول هذا عندما رأيتُ وجه الأمير الحزين .
لا أعتقد أنه سيعتذر .
“هل يُمكنني سماع مشاكلكَ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلكَ الوقت ….”
“ماذا؟”
بسبب كلمات آجاتي «اسم الخادم» ضحك أكسيليوس كما لو كان يتم مدحه هو .
“لأن أمي قالت أن كان وضع قلبكَ سيئاً فسوف تمرض .”
“…لماذا؟ اللون الذهبي رمز للعائلة الإمبراطورية وهو إثبات لكونكِ نبيلة .”
رمش الأمير عدة مرات ليرى إن كان بإمكانه إستيعاب الموقف .
‘لم يكن هناكَ أخبار تفيد أن الأمير موجود في المعبد .’
الآن على عكس الإنطباع الأول ، لقد كان يبدو كـفتى في عمره .
شخص يكرهني من العائلة المالكة … أو بمعنى أدق يكره لون عيني .
“لأن الأمر سيكون مؤلم ، سأستمع لكَ .”
“لأن الأمر سيكون مؤلم ، سأستمع لكَ .”
لقد كان من الوقاحة قول هذه الأشياء للأمير المتوج .
كان الصمت ثقيلاً جداً .
لكن بالنظر إلى تلكَ العيون المرتجفة لا يبدو أنه كان غاضباً مني .
‘جميلة .’
“ماذا تقولين …”
أمير الإمبراطورية الذي يكرهني يكشف عن هذا الإستياء .
ومع ذلكَ ، حتى ولو للحظة سرعان ما إنهارت مخاوف الأمير .
لقد ظهر رد فعل حساس مني لأنني كنتُ في مكان غريب و أشعر بالتعب .
وفتح فمه .
قلتُ حسناً بقوة عمداً متظاهرة أنني لم ألاحظ التجاعيد التي كانت على جبهته .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتخلص من كوابيسي تماماً بعد فلماذا لا تستشيرني ؟
“جلالة الدوق ، لقد تلقيتُ إتصالاً من رئيسة عائلة بينديكتو .”
“لحسن الحظ ، إنها تمطر الآن لذا لا يوجد أحد بالجوار .”
“ماذا قالت ؟”
إبتلعتُ لعابي .
على حد تعبير أكسيليوس ، قام الخادم الشخصي بتوصيل الاخبار إليه على الفور .
كان ذلكَ لأنني إن لم أفعل ذلكَ كانت الذكريات السيئة التي لم أكن أرغب في تذكرها ستغطيني .
“يبدو أنها ستمطر بين عشية وضحاها ، لذا طلبت منكَ الإعتناء بها لتلكَ الليلة .”
“.…..”
“إذا قالت كلوي هذا … يبدو أنها ستمطر طوال الليل .”
لابدَ لي من حل فضول هذا الأمير المزعج وجعله يذهب بسرعة .
قال أكسيليوس هذا و كأنه في ورطة .
كانت إبتسامة مُهددة لدرجة أن دافني لن تعتقد أن هذا الشخص الودود يُمكنه الإبتسام بهذه الطريقة
“تبدو سعيداً .”
صوت حزين يتدفق من تلقاء نفسه .
“حقاً ، هل أبدو كذلك ؟”
“هل وجدتَ شيئاً عن النبلاء اللذين يتحدثون إلى سايمون بالهراء ؟”
لم يتحدث أكسيليوس و نظر بعيداً بإبتسامة على وجهه .
حسناً ، أنا متأكدة أن السبب في ذلك أنه عاش طوال حياته بلا خوف و في ذروة السلطة .
كانت الغرفة مليئة بصناديق الهدايا المُغلفة بشكل جيد .
قلتُ حسناً بقوة عمداً متظاهرة أنني لم ألاحظ التجاعيد التي كانت على جبهته .
“ما رأيكَ بهذا الزي ؟ ألا تعتقد أنه يُناسب دافني ؟”
“الدوق الأكبر لم يعلمكِ فعل هذا حتى ؟”
“إنها تبدو جيدة في أى شيئ .”
أنا التي شعرتُ بالحرج على ردة فعله .
بسبب كلمات آجاتي «اسم الخادم» ضحك أكسيليوس كما لو كان يتم مدحه هو .
حسناً ، أنا متأكدة أن السبب في ذلك أنه عاش طوال حياته بلا خوف و في ذروة السلطة .
“صحيح ؟ لقد كنتُ اتسائل كيف يُمكنني إعطائها هذه الأشياء لكن الآن لدىّ فرصة .”
“لأن الأمر سيكون مؤلم ، سأستمع لكَ .”
“لحسن الحظ ، إنها تمطر الآن لذا لا يوجد أحد بالجوار .”
”…….”
“نظراً لأن هناكَ الكثير من الرجال المزعجين لم يكن بإمكاني دعوتها بشكل طبيعي ، لأول مرة أكون ممتناً للطقس .”
‘لم يمضِ وقت طويل منذُ أن غادرت ؟’
رسم أكسيليوس إبتسامة ملتوية حول فمه .
“حسناً ، أنا أعلم انكِ مريضة لا يجبُ عليكِ أن تضغطي على نفسكِ .”
كانت إبتسامة مُهددة لدرجة أن دافني لن تعتقد أن هذا الشخص الودود يُمكنه الإبتسام بهذه الطريقة
لا أعتقد أنه سيعتذر .
“هل وجدتَ شيئاً عن النبلاء اللذين يتحدثون إلى سايمون بالهراء ؟”
كانت إبتسامة مُهددة لدرجة أن دافني لن تعتقد أن هذا الشخص الودود يُمكنه الإبتسام بهذه الطريقة
أجاب آجاتي بصوت هادئ .
“نظراً لأن هناكَ الكثير من الرجال المزعجين لم يكن بإمكاني دعوتها بشكل طبيعي ، لأول مرة أكون ممتناً للطقس .”
“ربما بعض النبلاء ، وأنا أشكُ في الدوق هيرونيس .”
“أچاشي هو من إشترى هذا ؟”
بسبب كلمات آجاتي ، سأل أكسيليوس مرة أخرى بصوت مندهش قليلاً .
حسناً ، أنا متأكدة أن السبب في ذلك أنه عاش طوال حياته بلا خوف و في ذروة السلطة .
“الدوق هيرونيس ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتخلص من كوابيسي تماماً بعد فلماذا لا تستشيرني ؟
يتبع …
كان هناكَ فرح ممزوج في هذه الإبتسامة ، لذا تلاعبتُ في ملابسي بدون سبب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنتُ أعرف المزيد عن عقدة حياته أكثر منذُ البداية ، لذا شعرتُ بضعف وخوف أقل من المرة الأولى .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات