الفصل 39
لا أعلم إن كان الأمر بسبب أن الأيام السعيدة استمرت ولكن مر الربيع بسرعة .
إمتلأت عيون أكسيليوس بالسعادة .
عندما انتهى الربيع ومع دخول اوائل الصيف أصبحت الملابس أخف و قد كان وقتُ الذهاب إلى المعبد بعد وقت طويل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتمكن من رؤية أنني مشيتُ خطوة ونصف إلا بعد حوالي دقيقة .
“إذهبي بأمان .”
جميع الناس في المعبد لقد كانو بجانب أكسيليوس ، لكن النبلاء لن يفعلو ذلك .
في اليوم الذي أذهب فيه إلى المعبد لقد كانت أمي ترفض الذهاب إلى العمل مبكراً .
عندما انتهى الربيع ومع دخول اوائل الصيف أصبحت الملابس أخف و قد كان وقتُ الذهاب إلى المعبد بعد وقت طويل .
تذكرتُ عناق والدتي و دعوت الإله أن تكون هناكَ نتائج أفضل اليوم .
قلعة الدوق الأكبر التي وصلنا لها لقد كانت أكبر بكثير مما كنتُ أتخيل .
لم نستطع منع الغرباء من الدخول كما في المرة الأولى ، لكنني زرتُ المعبد بهدوء قدر الإمكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضتُ ببطء ، ووضعتُ يدي على يدها التي ترتدي القفاز وأعطيتُ لساقي القوة .
أثناء تلقي القوة المقدسة للقديسة ، لقد كنتُ اتسائل عما إن كان من الممكن أن أُعامل على هذا النحو ، وإن كان كل هذا بمثابة حلم .
لم يمضِ وقتٌ طويل منذُ أن إلتقيتُ بالغرباء ، لذلكَ دخلتُ بين ذارعىّ أكسيليوس من أجل لا شيئ و لقد دعمني بيده .
“إنها أفضل بكثير لأن دافني تغلبت بشجاعة على الألم .”
جميع الناس في المعبد لقد كانو بجانب أكسيليوس ، لكن النبلاء لن يفعلو ذلك .
لقد كانت كلمات القديسة ترفع الآمال .
قلعة الدوق الأكبر التي وصلنا لها لقد كانت أكبر بكثير مما كنتُ أتخيل .
“الآن ، هل تريدين الإمساك بيدي و النهوض ببطء ؟”
أعتقد أنه يأتي للعب كل يوم هذه الأيام .
نهضتُ ببطء ، ووضعتُ يدي على يدها التي ترتدي القفاز وأعطيتُ لساقي القوة .
“أنا مُبتل قليلاً لا بأس ، فقط إن قمتُ بمسح الماء بمنديل …”
في البداية ، لقد كانت مجرد رعشة طفيفة في القدم .. لكن بعد العلاج لمدة بضعة أشهر ، إستطعت أخيراً الوقوف .
“اوه ، سآخذكِ للحمام الآن .”
“قليلاً إلى الأمام …”
“هاه؟”
قمتُ بمنح بعض القوة لساقي و تقدمتُ قليلاً للأمام .
“اوه ، الأطفال لا يجب أن يمتلكو مثل هذا التعبير .”
لم يكن ذلكَ مقصوداً لكن قدمي التي أرفعها عن الأرض كانت تسقط مرة أخرى .
قلعة الدوق الأكبر التي وصلنا لها لقد كانت أكبر بكثير مما كنتُ أتخيل .
لم أتمكن من رؤية أنني مشيتُ خطوة ونصف إلا بعد حوالي دقيقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت هدية من كلوي منذُ وقت طويل . أنه كنزي الأول ، لذا يحبُ أن أبقيه سراً عن الآخرين ، صحيح؟”
مرة أخرى حركتُ القدم الأخرى بقوة .
لقد كان يحمر خجلاً ، مع تعبير أنه لا يعرف ما الذي يجبُ عليه فعله … وإبتسم بلطف كما لو كان سعيداً مرة أخرى .
ولقد مشيتُ خطوة واحدة .
لقد قُلتها بشكل عرضي قدر الإمكان ، لكن في هذه اللحظة لقد مرت الكثير من الأشياء في رأسي .
“ياإلهي .”
لقد كان الأمر على هذا النحو ، حيثُ يدير الفارس رأسن مباشرةً بمجرد أن تلتقي عيونهم .
لقد كان صوت أكسيليوس مليئاً بالفرح .
إنتهى علاج اليوم بعد غمر قدمي في الماء المقدس الذي تم ضخه من النافورة في الطابق السفلي .
كما قال أكسيليوس لقد كان من الصعب علىّ تحمل مشاعر هذه اللحظة .
هطول المطر قد سبب بعدم تواجد الناس من حولنا ، فهل يجب أن أقول أننا محظوظين؟
“حسناً ، لقد مشيت !”
ولكن كما لو أنه لا يهتم بهذه الأشياء ، تحدث أكسيليوس بصوت متحمس .
على الرغم من أنني وقفت بمساعدة شخص ما و مشيت خطوة واحدة فقط .
لم يستطع السائق رؤية ما أمامه و قال له .
في خلال نصف عام تقريباً ، لقد كان الشعور جديداً حداً لدرجة أنني شعرتُ أنني ولدتُ من جديد .
بعد حلول المساء ، بدأت السماء تتحول إلى ظلام .
“لايُمكنكِ فقط قضاء يوم سعيد . دعينا ننقع قدمكِ في الماء المقدس اليوم … نحنُ نتقدم شيئاً فـشيئاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي إنها تُمطر .”
هل يُمكنني إستخدام الماء المقدس لنقع قدمي ؟
“إذهبي بأمان .”
إبتسمت القديسة مع تلاشي تعبيري .
قمتُ بمنح بعض القوة لساقي و تقدمتُ قليلاً للأمام .
“اوه ، الأطفال لا يجب أن يمتلكو مثل هذا التعبير .”
‘أليس من الممكن النوم هنا؟’
ماهو التعبير الذي قمتُ به ؟
يتبع …
كأنني لا أعرف ما التعبير الذي قمتُ به ، رمشتُ بعيني .. إبتسمت بلطف وساعدتني على العودة إلى الكرسي المتحرك .
تذكرتُ عناق والدتي و دعوت الإله أن تكون هناكَ نتائج أفضل اليوم .
“إن الماء المقدس في القبو . الطريق إلى هناك ليس بعيداً ، سيكون قريباً جداً .. سيكون أكثر فائدة .”
قلعة الدوق الأكبر التي وصلنا لها لقد كانت أكبر بكثير مما كنتُ أتخيل .
لقد كان سراً وفي نفس الوقت ليس سراً … لقد أصبح أكسيليوس أكثر حماساً وبدأ يداعب خطواته .«يتحرك»
لقد كان يحمر خجلاً ، مع تعبير أنه لا يعرف ما الذي يجبُ عليه فعله … وإبتسم بلطف كما لو كان سعيداً مرة أخرى .
إنتهى علاج اليوم بعد غمر قدمي في الماء المقدس الذي تم ضخه من النافورة في الطابق السفلي .
بطريقة ما ، بدأ العم الباكي في الظهور بصورة مختلفة تماماً ….!
عندما إنتهى العلاج قام أكسيليوس بمسح أقدامي المبللة بشكل مباشر .
“أكثر من أى شيئ في العالم .”
‘الدوق يقوم بمسح قدم فتاة عادية .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجبُ أن أقول أنه لمن حسن الحظ أنها تُمطر ؟ لقد قامت دافني بمسح وجهي بنفسها .”
لا أعرف الكثير عن النبلاء ولكن أليس كل من نظر إليه كان خائفاً ؟
“نعم ، لقد أخبرتها أنها ستبقى هنا حتى يتوقف المطر .”
لقد كان الأمر على هذا النحو ، حيثُ يدير الفارس رأسن مباشرةً بمجرد أن تلتقي عيونهم .
لقد كانت كلمات القديسة ترفع الآمال .
ولكن كما لو أنه لا يهتم بهذه الأشياء ، تحدث أكسيليوس بصوت متحمس .
لقد كنتُ مشغولة بتحريك عيني و النظر في الأرجاء .
“هل نقيم حفلة في المنزل لإحياء ذكرى هذا اليوم ؟”
عندما فتحَ أكسيليوس يده أمسكتُ المنديل بيدي .
ربما يتحدث عن منزلنا .
ضحك أكسيليوس .
‘هل سيدخل إلى المنزل ؟’
لقد كنتُ مشغولة بتحريك عيني و النظر في الأرجاء .
أعتقد أنه يأتي للعب كل يوم هذه الأيام .
لقد كنتُ مشغولة بتحريك عيني و النظر في الأرجاء .
هل لأنه شخص بالغ لا أحد يقول له شيئ ؟
“أنا مُبتل قليلاً لا بأس ، فقط إن قمتُ بمسح الماء بمنديل …”
في العادة كان يلاحظ تعبيراتي و يقرأها لكن اليوم لقد كان متحمساً جداً لوضع الشموع على الكعكة و الإحتفال معاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن الماء المقدس في القبو . الطريق إلى هناك ليس بعيداً ، سيكون قريباً جداً .. سيكون أكثر فائدة .”
كان من الجيد أنه قاله لنذهب للمخبز ونشتري كعكة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نستطع منع الغرباء من الدخول كما في المرة الأولى ، لكنني زرتُ المعبد بهدوء قدر الإمكان .
“يا إلهي إنها تُمطر .”
في نفس الوقت ، عاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية ، ولم يبقى سوى الخادم و الخادمة المسنين كما لو أنه تم إخبارهم بهذا مسبقاً .
بالتأكيد عندما دخلنا كان الجو دافئاً ومليئ بأشعة الشمس ، لكن أصبح الطقس متقلباً الآن ولقد كان هناكَ الكثير من الرعد و البرق .
لكن أكسيليوس لم يكن كذلك .
لم يكن كل هذا كافياً ، فالأمر المحزن أن الغيوم كانت تُنزل المطر بغزارة .
لم يكن هناكَ من يجرؤ على تجاهل كلمات أكسيليوس .
“سنأتي إلى هنا كثيراً .”
لكن أكسيليوس لم يكن كذلك .
كانت المسافة بين المعبد و الغابة كبيرة جداً .
“حسناً ، لقد مشيت !”
الأهم من ذلكَ كله ، إن كانت كمية المطر كبيرة فستصبح الأرض رطبة و سيكون من الصعب على العربة التحرك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نستطع منع الغرباء من الدخول كما في المرة الأولى ، لكنني زرتُ المعبد بهدوء قدر الإمكان .
لم يستطع السائق رؤية ما أمامه و قال له .
“إنها أفضل بكثير لأن دافني تغلبت بشجاعة على الألم .”
تأوه أكسيليوس للحظة و إنحنى لتعديل غطاء الرأس .
ولكن كما لو أنه لا يهتم بهذه الأشياء ، تحدث أكسيليوس بصوت متحمس .
“سنذهب إلى قصري في العاصمة . سنضطر للبقاء هناكَ حتى يتوقف المطر .”
كأنني لا أعرف ما التعبير الذي قمتُ به ، رمشتُ بعيني .. إبتسمت بلطف وساعدتني على العودة إلى الكرسي المتحرك .
“…منزلك؟”
“هدية والدتي … أچاشي حقاً يُحب والدتي .”
“أنه مجرد منزل عادي .”
في خلال نصف عام تقريباً ، لقد كان الشعور جديداً حداً لدرجة أنني شعرتُ أنني ولدتُ من جديد .
حك أكسيليوس رأسه بشكل محرج .
في نفس الوقت ، عاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية ، ولم يبقى سوى الخادم و الخادمة المسنين كما لو أنه تم إخبارهم بهذا مسبقاً .
لقد قُلتها بشكل عرضي قدر الإمكان ، لكن في هذه اللحظة لقد مرت الكثير من الأشياء في رأسي .
كنتُ بالكاد مُبتلة لأن أكسيليوس كان يُمسك بي ويغطيني بالعباءة .
‘لأنه إن حدثَ شيئ خاطئ سيكون هناكَ الكثير من الشائعات الغريبة .’
“سنذهب إلى قصري في العاصمة . سنضطر للبقاء هناكَ حتى يتوقف المطر .”
جميع الناس في المعبد لقد كانو بجانب أكسيليوس ، لكن النبلاء لن يفعلو ذلك .
إمتلأت عيون أكسيليوس بالسعادة .
بالطبع هناكَ من لا يحب الدوق تشارنارد ، لذلكَ عليه أن يكون أكثر حرصاً .
بعد حلول المساء ، بدأت السماء تتحول إلى ظلام .
“ولا تقلقي ، سأتواصل مع كلوي ايضاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحنى رأسه بشكل جيد .
“نعم ، فهمت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلني التدفق المفاجئ للوضع عصبية و بدأتُ بالإرتجاف .
“ستأتي دافني لأول مرة إلى منزلي .”
ضحك أكسيليوس .
أنتَ تأتي للعب كل يوم لذا فلستُ مضطرة للذهاب صحيح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضتُ ببطء ، ووضعتُ يدي على يدها التي ترتدي القفاز وأعطيتُ لساقي القوة .
ولكن إن قلتُ ذلكَ فقد يؤذي العم اللطيف الباكي لذا اومأتُ برأسي فقط .
“نعم ، لقد أخبرتها أنها ستبقى هنا حتى يتوقف المطر .”
ركبنا العربة بأسرع ما يُمكن بسبب السائق الذي كان تحت المطر .
كأنني لا أعرف ما التعبير الذي قمتُ به ، رمشتُ بعيني .. إبتسمت بلطف وساعدتني على العودة إلى الكرسي المتحرك .
كنتُ بالكاد مُبتلة لأن أكسيليوس كان يُمسك بي ويغطيني بالعباءة .
“لأنكَ إبتللتَ بسببي ، هل يُمكنني مسح الماء بنفسي ؟”
لكن أكسيليوس لم يكن كذلك .
بعد حلول المساء ، بدأت السماء تتحول إلى ظلام .
ركض مسافة قصيرة لكنني لا يسعني إلا التحديق في مظهره الغارق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يُمكنني إستخدام الماء المقدس لنقع قدمي ؟
عندما بلغ نظرتي إبتسم لي و أخرجَ منديلاً .
“شكراً لكِ ، شكراً لكِ … لا أعتقدُ أنني سأصاب بالبرد لأنها تمطر .”
“إنها تُمطر بغزارة ، صحيح؟”
م/في الحقيقة التعبير الاصلي كان بيقول انها تمطر قطط وكلاب دا بمعنى انها بتمطر كثيراً ?????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنني قد بالغت في قول هذا للدوق الأكبر ، صحيح؟
“أچاشي ، أنتَ مُبتل بالكامل .”
“سنأتي إلى هنا كثيراً .”
“أنا مُبتل قليلاً لا بأس ، فقط إن قمتُ بمسح الماء بمنديل …”
هل لأنه شخص بالغ لا أحد يقول له شيئ ؟
أمسكتُ بيده بإحكام .
عندما ضغطتُ على المنديل المبلل عدة مرات و مسحته ، لقد تمكنتُ أخيراً من مسح الماء من على وجهه بالكامل .
“دافني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً بكَ ، جلالة الدوق الأكبر .”
عندما ناداني أعطيتُ لنفسي القوة و أمسكتُ المنديل .
قمتُ بمنح بعض القوة لساقي و تقدمتُ قليلاً للأمام .
“لأنكَ إبتللتَ بسببي ، هل يُمكنني مسح الماء بنفسي ؟”
“نعم ، فهمت .”
“بالطبع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنه ليس العم الباكي الذي يتأرجح ذهاباً و إياباً بسبب كلمات أمي … ولكنه كان الدوق الأكبر .
عندما فتحَ أكسيليوس يده أمسكتُ المنديل بيدي .
قلعة الدوق الأكبر التي وصلنا لها لقد كانت أكبر بكثير مما كنتُ أتخيل .
أحنى رأسه بشكل جيد .
هل الحب مثل الحصول على كل الجوائز بمجرد التفكير به ؟
مسحتُ بعناية قطرات المطر من على وجهه .
يتبع …
“شكراً لكِ ، شكراً لكِ … لا أعتقدُ أنني سأصاب بالبرد لأنها تمطر .”
على الرغم من أنني وقفت بمساعدة شخص ما و مشيت خطوة واحدة فقط .
وأعرب عن إمتنانه .
ماهو التعبير الذي قمتُ به ؟
كان البرد في الشتاء سيئاً للغاية لدرجة أنه لحسن الحظ تم منعه من قبل عائلتي .
“أچاشي ، أنتَ مُبتل بالكامل .”
“هل يجبُ أن أقول أنه لمن حسن الحظ أنها تُمطر ؟ لقد قامت دافني بمسح وجهي بنفسها .”
هطول المطر قد سبب بعدم تواجد الناس من حولنا ، فهل يجب أن أقول أننا محظوظين؟
خرجت إبتسامة منه .
“هدية والدتي … أچاشي حقاً يُحب والدتي .”
“أعتقد أنني أعرف لماذا تقوم أمي بضربكَ المرة تلو الأخرى عندما تفتح فمك.”
“هاه؟”
لم يكن هناكَ من يجرؤ على تجاهل كلمات أكسيليوس .
“أمزح فقط.”
ركبنا العربة بأسرع ما يُمكن بسبب السائق الذي كان تحت المطر .
يبدو أنني قد بالغت في قول هذا للدوق الأكبر ، صحيح؟
لقد قُلتها بشكل عرضي قدر الإمكان ، لكن في هذه اللحظة لقد مرت الكثير من الأشياء في رأسي .
إنسحبتُ بسرعة و تظاهرتُ أن هذا كان مجرد خطأ طفلة .
في البداية ، لقد كانت مجرد رعشة طفيفة في القدم .. لكن بعد العلاج لمدة بضعة أشهر ، إستطعت أخيراً الوقوف .
عندما ضغطتُ على المنديل المبلل عدة مرات و مسحته ، لقد تمكنتُ أخيراً من مسح الماء من على وجهه بالكامل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنه ليس العم الباكي الذي يتأرجح ذهاباً و إياباً بسبب كلمات أمي … ولكنه كان الدوق الأكبر .
عندما أنزلتُ يدي ، عبث بشعره برفق كما لو كان ينتظر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضتُ ببطء ، ووضعتُ يدي على يدها التي ترتدي القفاز وأعطيتُ لساقي القوة .
فتحتُ المنديل متسائلة ، لقد كان أقدم مما كنتُ أعتقد .
لكن أكسيليوس لم يكن كذلك .
رأيتُ زهرة صغيرة و إسم أكسيليوس مُطرزاً على طرف المنديل ، فسألت .
إنسحبتُ بسرعة و تظاهرتُ أن هذا كان مجرد خطأ طفلة .
“يجب أن يكون منديلاً ثميناً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال أكسيليوس لقد كان من الصعب علىّ تحمل مشاعر هذه اللحظة .
“حقاً ؟ هل يبدو هكذا ؟”
عندما أنزلتُ يدي ، عبث بشعره برفق كما لو كان ينتظر .
“نعم . أنتَ الدوق الأكبر ، و أنتَ أكبر النبلاء ، لكنني إعتقدتُ أنه ثمين لذا تحمل معكَ أشياء قديمة عن عمد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أن الطقس كان دافئاً فأنتِ كنتِ ترتدين الوشاح والقفازات التي صنعها لكِ راجنار ، صحيح؟”
قال لي مبتسماً بتعبير سعيد .
“لايُمكنكِ فقط قضاء يوم سعيد . دعينا ننقع قدمكِ في الماء المقدس اليوم … نحنُ نتقدم شيئاً فـشيئاً .”
“على الرغم من أن الطقس كان دافئاً فأنتِ كنتِ ترتدين الوشاح والقفازات التي صنعها لكِ راجنار ، صحيح؟”
إنسحبتُ بسرعة و تظاهرتُ أن هذا كان مجرد خطأ طفلة .
“نعم .”
لم يستطع السائق رؤية ما أمامه و قال له .
ضحك أكسيليوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن إن قلتُ ذلكَ فقد يؤذي العم اللطيف الباكي لذا اومأتُ برأسي فقط .
كانت هذه الضحكة مختلفة عن المعتاد .
عندما انتهى الربيع ومع دخول اوائل الصيف أصبحت الملابس أخف و قد كان وقتُ الذهاب إلى المعبد بعد وقت طويل .
لقد كان يحمر خجلاً ، مع تعبير أنه لا يعرف ما الذي يجبُ عليه فعله … وإبتسم بلطف كما لو كان سعيداً مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتمكن من رؤية أنني مشيتُ خطوة ونصف إلا بعد حوالي دقيقة .
“لقد كانت هدية من كلوي منذُ وقت طويل . أنه كنزي الأول ، لذا يحبُ أن أبقيه سراً عن الآخرين ، صحيح؟”
قمتُ بمنح بعض القوة لساقي و تقدمتُ قليلاً للأمام .
“هدية والدتي … أچاشي حقاً يُحب والدتي .”
“اوه ، الأطفال لا يجب أن يمتلكو مثل هذا التعبير .”
“أكثر من أى شيئ في العالم .”
لقد كان سراً وفي نفس الوقت ليس سراً … لقد أصبح أكسيليوس أكثر حماساً وبدأ يداعب خطواته .«يتحرك»
إمتلأت عيون أكسيليوس بالسعادة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بلغ نظرتي إبتسم لي و أخرجَ منديلاً .
هل الحب مثل الحصول على كل الجوائز بمجرد التفكير به ؟
هل لأنه شخص بالغ لا أحد يقول له شيئ ؟
هل هو شخص بالغ يُمكنه أن يصب جميع مشاعره وعواطفه في الحب بدون حصد أى ثمار ؟
عندما إنتهى العلاج قام أكسيليوس بمسح أقدامي المبللة بشكل مباشر .
أليس من الوهم الشعور بالسعادة وأنا فقط أشاهده ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نستطع منع الغرباء من الدخول كما في المرة الأولى ، لكنني زرتُ المعبد بهدوء قدر الإمكان .
***
في العادة كان يلاحظ تعبيراتي و يقرأها لكن اليوم لقد كان متحمساً جداً لوضع الشموع على الكعكة و الإحتفال معاً .
قلعة الدوق الأكبر التي وصلنا لها لقد كانت أكبر بكثير مما كنتُ أتخيل .
“ولا تقلقي ، سأتواصل مع كلوي ايضاً .”
كبيرة جداً .
لقد قُلتها بشكل عرضي قدر الإمكان ، لكن في هذه اللحظة لقد مرت الكثير من الأشياء في رأسي .
كانت كبيرة جداً لدرجة أنه كان من الصعب رؤيتها بالكامل .
لقد كانت كلمات القديسة ترفع الآمال .
لقد كنتُ مشغولة بتحريك عيني و النظر في الأرجاء .
خفضت ذراعها على الفور بدون أن ترد بكلمة واحدة .
لو كنتُ قد نزلتُ إلى البوابة الأمام لكنتُ رأيتُ حديقة كبيرة أمامنا .
“إنها أفضل بكثير لأن دافني تغلبت بشجاعة على الألم .”
هطول المطر قد سبب بعدم تواجد الناس من حولنا ، فهل يجب أن أقول أننا محظوظين؟
كانت هذه الضحكة مختلفة عن المعتاد .
بتد فترة وجيزة فُتح باب القصر الأمامي ولقد كان هناكَ تحية كبيرة .
لم يكن هناكَ من يجرؤ على تجاهل كلمات أكسيليوس .
“مرحباً بكَ ، جلالة الدوق الأكبر .”
كأنني لا أعرف ما التعبير الذي قمتُ به ، رمشتُ بعيني .. إبتسمت بلطف وساعدتني على العودة إلى الكرسي المتحرك .
بصراحة ، لقد كان من المثير للصدمة رؤية الخدم و الخادمات العاملين لدى الدوق الأكبر يتجمعون في الردهة وبنحنون له .
“قليلاً إلى الأمام …”
رفعَ أكسيليوس يده .
“نعم . أنتَ الدوق الأكبر ، و أنتَ أكبر النبلاء ، لكنني إعتقدتُ أنه ثمين لذا تحمل معكَ أشياء قديمة عن عمد .”
في نفس الوقت ، عاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية ، ولم يبقى سوى الخادم و الخادمة المسنين كما لو أنه تم إخبارهم بهذا مسبقاً .
عندما إنتهى العلاج قام أكسيليوس بمسح أقدامي المبللة بشكل مباشر .
“إنها ضيفة مهمة ، دافني … هذا خادم و خادمة منزلي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً بكَ ، جلالة الدوق الأكبر .”
“مرحباً .”
“أچاشي ، أنتَ مُبتل بالكامل .”
عندما قدمني لهم حنيتُ رأسي ببطء و قلتُ مرحباً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً بكَ ، جلالة الدوق الأكبر .”
لم يمضِ وقتٌ طويل منذُ أن إلتقيتُ بالغرباء ، لذلكَ دخلتُ بين ذارعىّ أكسيليوس من أجل لا شيئ و لقد دعمني بيده .
“ستأتي دافني لأول مرة إلى منزلي .”
“هل إتصلتَ برئيسة التجار ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هو شخص بالغ يُمكنه أن يصب جميع مشاعره وعواطفه في الحب بدون حصد أى ثمار ؟
“نعم ، لقد أخبرتها أنها ستبقى هنا حتى يتوقف المطر .”
حك أكسيليوس رأسه بشكل محرج .
“يبدو بأن المطر لن يتوقف بسهولة على ما يبدو .”
لكن أكسيليوس لم يكن كذلك .
كما كان يقول أكسيليوس ، كان المطر يتساقط بإستمرار دون أى علامة على التوقف .
هل الحب مثل الحصول على كل الجوائز بمجرد التفكير به ؟
كنتُ قلقة من أن يتوقف هذا اليوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي إنها تُمطر .”
بعد حلول المساء ، بدأت السماء تتحول إلى ظلام .
كان البرد في الشتاء سيئاً للغاية لدرجة أنه لحسن الحظ تم منعه من قبل عائلتي .
‘أليس من الممكن النوم هنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنه ليس العم الباكي الذي يتأرجح ذهاباً و إياباً بسبب كلمات أمي … ولكنه كان الدوق الأكبر .
جعلني التدفق المفاجئ للوضع عصبية و بدأتُ بالإرتجاف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنني قد بالغت في قول هذا للدوق الأكبر ، صحيح؟
لقد إندهشتُ من كيفية قبول أكسيليوس للأمر و بدأ على الفور في إعطاء الاوامر .
تذكرتُ عناق والدتي و دعوت الإله أن تكون هناكَ نتائج أفضل اليوم .
“أولاً وقبل أى شيئ ، يجبُ على دافني أخذ حمام حتى لا تصاب بالبرد و ستقوم مدبرة المنزل بإعداد معطف و غرفة دافئة ،”
“هل نقيم حفلة في المنزل لإحياء ذكرى هذا اليوم ؟”
أجاب الجد كبير الخدم و إختفى بسرعة .
في اليوم الذي أذهب فيه إلى المعبد لقد كانت أمي ترفض الذهاب إلى العمل مبكراً .
لا أعرف ما إن كان هناكَ ملابس يُمكنني إرتدائها ، لكنها كانت خطوة حاسمة و شعرتُ بالرغبة في الحصول عليها بطريقة ما .
إبتسمت القديسة مع تلاشي تعبيري .
مدت الجدة الخادمة ذراعها نحوي .
لا أعلم إن كان الأمر بسبب أن الأيام السعيدة استمرت ولكن مر الربيع بسرعة .
“سنخدمكِ بدون إزعاج .”
ربما يتحدث عن منزلنا .
“اوه ، سآخذكِ للحمام الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً .”
خفضت ذراعها على الفور بدون أن ترد بكلمة واحدة .
بطريقة ما ، بدأ العم الباكي في الظهور بصورة مختلفة تماماً ….!
لم يكن هناكَ من يجرؤ على تجاهل كلمات أكسيليوس .
“نعم . أنتَ الدوق الأكبر ، و أنتَ أكبر النبلاء ، لكنني إعتقدتُ أنه ثمين لذا تحمل معكَ أشياء قديمة عن عمد .”
أنه ليس العم الباكي الذي يتأرجح ذهاباً و إياباً بسبب كلمات أمي … ولكنه كان الدوق الأكبر .
لقد إندهشتُ من كيفية قبول أكسيليوس للأمر و بدأ على الفور في إعطاء الاوامر .
بطريقة ما ، بدأ العم الباكي في الظهور بصورة مختلفة تماماً ….!
“بالطبع…”
يتبع …
عندما انتهى الربيع ومع دخول اوائل الصيف أصبحت الملابس أخف و قد كان وقتُ الذهاب إلى المعبد بعد وقت طويل .
“شكراً لكِ ، شكراً لكِ … لا أعتقدُ أنني سأصاب بالبرد لأنها تمطر .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
