الفصل 39
لا أعلم إن كان الأمر بسبب أن الأيام السعيدة استمرت ولكن مر الربيع بسرعة .
كان البرد في الشتاء سيئاً للغاية لدرجة أنه لحسن الحظ تم منعه من قبل عائلتي .
عندما انتهى الربيع ومع دخول اوائل الصيف أصبحت الملابس أخف و قد كان وقتُ الذهاب إلى المعبد بعد وقت طويل .
بالتأكيد عندما دخلنا كان الجو دافئاً ومليئ بأشعة الشمس ، لكن أصبح الطقس متقلباً الآن ولقد كان هناكَ الكثير من الرعد و البرق .
“إذهبي بأمان .”
ضحك أكسيليوس .
في اليوم الذي أذهب فيه إلى المعبد لقد كانت أمي ترفض الذهاب إلى العمل مبكراً .
“نعم . أنتَ الدوق الأكبر ، و أنتَ أكبر النبلاء ، لكنني إعتقدتُ أنه ثمين لذا تحمل معكَ أشياء قديمة عن عمد .”
تذكرتُ عناق والدتي و دعوت الإله أن تكون هناكَ نتائج أفضل اليوم .
إمتلأت عيون أكسيليوس بالسعادة .
لم نستطع منع الغرباء من الدخول كما في المرة الأولى ، لكنني زرتُ المعبد بهدوء قدر الإمكان .
“هل نقيم حفلة في المنزل لإحياء ذكرى هذا اليوم ؟”
أثناء تلقي القوة المقدسة للقديسة ، لقد كنتُ اتسائل عما إن كان من الممكن أن أُعامل على هذا النحو ، وإن كان كل هذا بمثابة حلم .
كان البرد في الشتاء سيئاً للغاية لدرجة أنه لحسن الحظ تم منعه من قبل عائلتي .
“إنها أفضل بكثير لأن دافني تغلبت بشجاعة على الألم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بلغ نظرتي إبتسم لي و أخرجَ منديلاً .
لقد كانت كلمات القديسة ترفع الآمال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيتُ زهرة صغيرة و إسم أكسيليوس مُطرزاً على طرف المنديل ، فسألت .
“الآن ، هل تريدين الإمساك بيدي و النهوض ببطء ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كبيرة جداً لدرجة أنه كان من الصعب رؤيتها بالكامل .
نهضتُ ببطء ، ووضعتُ يدي على يدها التي ترتدي القفاز وأعطيتُ لساقي القوة .
“…منزلك؟”
في البداية ، لقد كانت مجرد رعشة طفيفة في القدم .. لكن بعد العلاج لمدة بضعة أشهر ، إستطعت أخيراً الوقوف .
وأعرب عن إمتنانه .
“قليلاً إلى الأمام …”
عندما فتحَ أكسيليوس يده أمسكتُ المنديل بيدي .
قمتُ بمنح بعض القوة لساقي و تقدمتُ قليلاً للأمام .
“نعم ، فهمت .”
لم يكن ذلكَ مقصوداً لكن قدمي التي أرفعها عن الأرض كانت تسقط مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يُمكنني إستخدام الماء المقدس لنقع قدمي ؟
لم أتمكن من رؤية أنني مشيتُ خطوة ونصف إلا بعد حوالي دقيقة .
فتحتُ المنديل متسائلة ، لقد كان أقدم مما كنتُ أعتقد .
مرة أخرى حركتُ القدم الأخرى بقوة .
“إذهبي بأمان .”
ولقد مشيتُ خطوة واحدة .
عندما أنزلتُ يدي ، عبث بشعره برفق كما لو كان ينتظر .
“ياإلهي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحنى رأسه بشكل جيد .
لقد كان صوت أكسيليوس مليئاً بالفرح .
“نعم ، لقد أخبرتها أنها ستبقى هنا حتى يتوقف المطر .”
كما قال أكسيليوس لقد كان من الصعب علىّ تحمل مشاعر هذه اللحظة .
تأوه أكسيليوس للحظة و إنحنى لتعديل غطاء الرأس .
“حسناً ، لقد مشيت !”
خفضت ذراعها على الفور بدون أن ترد بكلمة واحدة .
على الرغم من أنني وقفت بمساعدة شخص ما و مشيت خطوة واحدة فقط .
هل الحب مثل الحصول على كل الجوائز بمجرد التفكير به ؟
في خلال نصف عام تقريباً ، لقد كان الشعور جديداً حداً لدرجة أنني شعرتُ أنني ولدتُ من جديد .
“حقاً ؟ هل يبدو هكذا ؟”
“لايُمكنكِ فقط قضاء يوم سعيد . دعينا ننقع قدمكِ في الماء المقدس اليوم … نحنُ نتقدم شيئاً فـشيئاً .”
عندما أنزلتُ يدي ، عبث بشعره برفق كما لو كان ينتظر .
هل يُمكنني إستخدام الماء المقدس لنقع قدمي ؟
“حسناً ، لقد مشيت !”
إبتسمت القديسة مع تلاشي تعبيري .
وأعرب عن إمتنانه .
“اوه ، الأطفال لا يجب أن يمتلكو مثل هذا التعبير .”
كما كان يقول أكسيليوس ، كان المطر يتساقط بإستمرار دون أى علامة على التوقف .
ماهو التعبير الذي قمتُ به ؟
جميع الناس في المعبد لقد كانو بجانب أكسيليوس ، لكن النبلاء لن يفعلو ذلك .
كأنني لا أعرف ما التعبير الذي قمتُ به ، رمشتُ بعيني .. إبتسمت بلطف وساعدتني على العودة إلى الكرسي المتحرك .
ولكن كما لو أنه لا يهتم بهذه الأشياء ، تحدث أكسيليوس بصوت متحمس .
“إن الماء المقدس في القبو . الطريق إلى هناك ليس بعيداً ، سيكون قريباً جداً .. سيكون أكثر فائدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجبُ أن أقول أنه لمن حسن الحظ أنها تُمطر ؟ لقد قامت دافني بمسح وجهي بنفسها .”
لقد كان سراً وفي نفس الوقت ليس سراً … لقد أصبح أكسيليوس أكثر حماساً وبدأ يداعب خطواته .«يتحرك»
“ستأتي دافني لأول مرة إلى منزلي .”
إنتهى علاج اليوم بعد غمر قدمي في الماء المقدس الذي تم ضخه من النافورة في الطابق السفلي .
إنتهى علاج اليوم بعد غمر قدمي في الماء المقدس الذي تم ضخه من النافورة في الطابق السفلي .
عندما إنتهى العلاج قام أكسيليوس بمسح أقدامي المبللة بشكل مباشر .
قلعة الدوق الأكبر التي وصلنا لها لقد كانت أكبر بكثير مما كنتُ أتخيل .
‘الدوق يقوم بمسح قدم فتاة عادية .’
عندما ناداني أعطيتُ لنفسي القوة و أمسكتُ المنديل .
لا أعرف الكثير عن النبلاء ولكن أليس كل من نظر إليه كان خائفاً ؟
لا أعلم إن كان الأمر بسبب أن الأيام السعيدة استمرت ولكن مر الربيع بسرعة .
لقد كان الأمر على هذا النحو ، حيثُ يدير الفارس رأسن مباشرةً بمجرد أن تلتقي عيونهم .
تأوه أكسيليوس للحظة و إنحنى لتعديل غطاء الرأس .
ولكن كما لو أنه لا يهتم بهذه الأشياء ، تحدث أكسيليوس بصوت متحمس .
عندما فتحَ أكسيليوس يده أمسكتُ المنديل بيدي .
“هل نقيم حفلة في المنزل لإحياء ذكرى هذا اليوم ؟”
كما كان يقول أكسيليوس ، كان المطر يتساقط بإستمرار دون أى علامة على التوقف .
ربما يتحدث عن منزلنا .
عندما فتحَ أكسيليوس يده أمسكتُ المنديل بيدي .
‘هل سيدخل إلى المنزل ؟’
“أكثر من أى شيئ في العالم .”
أعتقد أنه يأتي للعب كل يوم هذه الأيام .
كانت هذه الضحكة مختلفة عن المعتاد .
هل لأنه شخص بالغ لا أحد يقول له شيئ ؟
فتحتُ المنديل متسائلة ، لقد كان أقدم مما كنتُ أعتقد .
في العادة كان يلاحظ تعبيراتي و يقرأها لكن اليوم لقد كان متحمساً جداً لوضع الشموع على الكعكة و الإحتفال معاً .
لو كنتُ قد نزلتُ إلى البوابة الأمام لكنتُ رأيتُ حديقة كبيرة أمامنا .
كان من الجيد أنه قاله لنذهب للمخبز ونشتري كعكة .
“…منزلك؟”
“يا إلهي إنها تُمطر .”
لو كنتُ قد نزلتُ إلى البوابة الأمام لكنتُ رأيتُ حديقة كبيرة أمامنا .
بالتأكيد عندما دخلنا كان الجو دافئاً ومليئ بأشعة الشمس ، لكن أصبح الطقس متقلباً الآن ولقد كان هناكَ الكثير من الرعد و البرق .
فتحتُ المنديل متسائلة ، لقد كان أقدم مما كنتُ أعتقد .
لم يكن كل هذا كافياً ، فالأمر المحزن أن الغيوم كانت تُنزل المطر بغزارة .
“هاه؟”
“سنأتي إلى هنا كثيراً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً بكَ ، جلالة الدوق الأكبر .”
كانت المسافة بين المعبد و الغابة كبيرة جداً .
في نفس الوقت ، عاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية ، ولم يبقى سوى الخادم و الخادمة المسنين كما لو أنه تم إخبارهم بهذا مسبقاً .
الأهم من ذلكَ كله ، إن كانت كمية المطر كبيرة فستصبح الأرض رطبة و سيكون من الصعب على العربة التحرك .
كان البرد في الشتاء سيئاً للغاية لدرجة أنه لحسن الحظ تم منعه من قبل عائلتي .
لم يستطع السائق رؤية ما أمامه و قال له .
كانت هذه الضحكة مختلفة عن المعتاد .
تأوه أكسيليوس للحظة و إنحنى لتعديل غطاء الرأس .
لم يكن ذلكَ مقصوداً لكن قدمي التي أرفعها عن الأرض كانت تسقط مرة أخرى .
“سنذهب إلى قصري في العاصمة . سنضطر للبقاء هناكَ حتى يتوقف المطر .”
“…منزلك؟”
“سنذهب إلى قصري في العاصمة . سنضطر للبقاء هناكَ حتى يتوقف المطر .”
“أنه مجرد منزل عادي .”
لم يكن كل هذا كافياً ، فالأمر المحزن أن الغيوم كانت تُنزل المطر بغزارة .
حك أكسيليوس رأسه بشكل محرج .
“اوه ، الأطفال لا يجب أن يمتلكو مثل هذا التعبير .”
لقد قُلتها بشكل عرضي قدر الإمكان ، لكن في هذه اللحظة لقد مرت الكثير من الأشياء في رأسي .
إنتهى علاج اليوم بعد غمر قدمي في الماء المقدس الذي تم ضخه من النافورة في الطابق السفلي .
‘لأنه إن حدثَ شيئ خاطئ سيكون هناكَ الكثير من الشائعات الغريبة .’
لو كنتُ قد نزلتُ إلى البوابة الأمام لكنتُ رأيتُ حديقة كبيرة أمامنا .
جميع الناس في المعبد لقد كانو بجانب أكسيليوس ، لكن النبلاء لن يفعلو ذلك .
أعتقد أنه يأتي للعب كل يوم هذه الأيام .
بالطبع هناكَ من لا يحب الدوق تشارنارد ، لذلكَ عليه أن يكون أكثر حرصاً .
بطريقة ما ، بدأ العم الباكي في الظهور بصورة مختلفة تماماً ….!
“ولا تقلقي ، سأتواصل مع كلوي ايضاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يُمكنني إستخدام الماء المقدس لنقع قدمي ؟
“نعم ، فهمت .”
“ولا تقلقي ، سأتواصل مع كلوي ايضاً .”
“ستأتي دافني لأول مرة إلى منزلي .”
كأنني لا أعرف ما التعبير الذي قمتُ به ، رمشتُ بعيني .. إبتسمت بلطف وساعدتني على العودة إلى الكرسي المتحرك .
أنتَ تأتي للعب كل يوم لذا فلستُ مضطرة للذهاب صحيح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً بكَ ، جلالة الدوق الأكبر .”
ولكن إن قلتُ ذلكَ فقد يؤذي العم اللطيف الباكي لذا اومأتُ برأسي فقط .
أليس من الوهم الشعور بالسعادة وأنا فقط أشاهده ؟
ركبنا العربة بأسرع ما يُمكن بسبب السائق الذي كان تحت المطر .
“سنخدمكِ بدون إزعاج .”
كنتُ بالكاد مُبتلة لأن أكسيليوس كان يُمسك بي ويغطيني بالعباءة .
كما كان يقول أكسيليوس ، كان المطر يتساقط بإستمرار دون أى علامة على التوقف .
لكن أكسيليوس لم يكن كذلك .
ربما يتحدث عن منزلنا .
ركض مسافة قصيرة لكنني لا يسعني إلا التحديق في مظهره الغارق .
لقد كان صوت أكسيليوس مليئاً بالفرح .
عندما بلغ نظرتي إبتسم لي و أخرجَ منديلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنه مجرد منزل عادي .”
“إنها تُمطر بغزارة ، صحيح؟”
م/في الحقيقة التعبير الاصلي كان بيقول انها تمطر قطط وكلاب دا بمعنى انها بتمطر كثيراً ?????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف الكثير عن النبلاء ولكن أليس كل من نظر إليه كان خائفاً ؟
“أچاشي ، أنتَ مُبتل بالكامل .”
“أولاً وقبل أى شيئ ، يجبُ على دافني أخذ حمام حتى لا تصاب بالبرد و ستقوم مدبرة المنزل بإعداد معطف و غرفة دافئة ،”
“أنا مُبتل قليلاً لا بأس ، فقط إن قمتُ بمسح الماء بمنديل …”
كبيرة جداً .
أمسكتُ بيده بإحكام .
في العادة كان يلاحظ تعبيراتي و يقرأها لكن اليوم لقد كان متحمساً جداً لوضع الشموع على الكعكة و الإحتفال معاً .
“دافني ؟”
“أولاً وقبل أى شيئ ، يجبُ على دافني أخذ حمام حتى لا تصاب بالبرد و ستقوم مدبرة المنزل بإعداد معطف و غرفة دافئة ،”
عندما ناداني أعطيتُ لنفسي القوة و أمسكتُ المنديل .
لم يكن هناكَ من يجرؤ على تجاهل كلمات أكسيليوس .
“لأنكَ إبتللتَ بسببي ، هل يُمكنني مسح الماء بنفسي ؟”
في البداية ، لقد كانت مجرد رعشة طفيفة في القدم .. لكن بعد العلاج لمدة بضعة أشهر ، إستطعت أخيراً الوقوف .
“بالطبع…”
“إنها ضيفة مهمة ، دافني … هذا خادم و خادمة منزلي .”
عندما فتحَ أكسيليوس يده أمسكتُ المنديل بيدي .
“نعم ، فهمت .”
أحنى رأسه بشكل جيد .
في خلال نصف عام تقريباً ، لقد كان الشعور جديداً حداً لدرجة أنني شعرتُ أنني ولدتُ من جديد .
مسحتُ بعناية قطرات المطر من على وجهه .
“نعم ، فهمت .”
“شكراً لكِ ، شكراً لكِ … لا أعتقدُ أنني سأصاب بالبرد لأنها تمطر .”
ركبنا العربة بأسرع ما يُمكن بسبب السائق الذي كان تحت المطر .
وأعرب عن إمتنانه .
في نفس الوقت ، عاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية ، ولم يبقى سوى الخادم و الخادمة المسنين كما لو أنه تم إخبارهم بهذا مسبقاً .
كان البرد في الشتاء سيئاً للغاية لدرجة أنه لحسن الحظ تم منعه من قبل عائلتي .
كانت هذه الضحكة مختلفة عن المعتاد .
“هل يجبُ أن أقول أنه لمن حسن الحظ أنها تُمطر ؟ لقد قامت دافني بمسح وجهي بنفسها .”
فتحتُ المنديل متسائلة ، لقد كان أقدم مما كنتُ أعتقد .
خرجت إبتسامة منه .
أثناء تلقي القوة المقدسة للقديسة ، لقد كنتُ اتسائل عما إن كان من الممكن أن أُعامل على هذا النحو ، وإن كان كل هذا بمثابة حلم .
“أعتقد أنني أعرف لماذا تقوم أمي بضربكَ المرة تلو الأخرى عندما تفتح فمك.”
عندما انتهى الربيع ومع دخول اوائل الصيف أصبحت الملابس أخف و قد كان وقتُ الذهاب إلى المعبد بعد وقت طويل .
“هاه؟”
ركبنا العربة بأسرع ما يُمكن بسبب السائق الذي كان تحت المطر .
“أمزح فقط.”
“نعم ، فهمت .”
يبدو أنني قد بالغت في قول هذا للدوق الأكبر ، صحيح؟
“إذهبي بأمان .”
إنسحبتُ بسرعة و تظاهرتُ أن هذا كان مجرد خطأ طفلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل سيدخل إلى المنزل ؟’
عندما ضغطتُ على المنديل المبلل عدة مرات و مسحته ، لقد تمكنتُ أخيراً من مسح الماء من على وجهه بالكامل .
بصراحة ، لقد كان من المثير للصدمة رؤية الخدم و الخادمات العاملين لدى الدوق الأكبر يتجمعون في الردهة وبنحنون له .
عندما أنزلتُ يدي ، عبث بشعره برفق كما لو كان ينتظر .
“شكراً لكِ ، شكراً لكِ … لا أعتقدُ أنني سأصاب بالبرد لأنها تمطر .”
فتحتُ المنديل متسائلة ، لقد كان أقدم مما كنتُ أعتقد .
“هل إتصلتَ برئيسة التجار ؟”
رأيتُ زهرة صغيرة و إسم أكسيليوس مُطرزاً على طرف المنديل ، فسألت .
قمتُ بمنح بعض القوة لساقي و تقدمتُ قليلاً للأمام .
“يجب أن يكون منديلاً ثميناً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت الجدة الخادمة ذراعها نحوي .
“حقاً ؟ هل يبدو هكذا ؟”
على الرغم من أنني وقفت بمساعدة شخص ما و مشيت خطوة واحدة فقط .
“نعم . أنتَ الدوق الأكبر ، و أنتَ أكبر النبلاء ، لكنني إعتقدتُ أنه ثمين لذا تحمل معكَ أشياء قديمة عن عمد .”
“حقاً ؟ هل يبدو هكذا ؟”
قال لي مبتسماً بتعبير سعيد .
***
“على الرغم من أن الطقس كان دافئاً فأنتِ كنتِ ترتدين الوشاح والقفازات التي صنعها لكِ راجنار ، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يُمكنني إستخدام الماء المقدس لنقع قدمي ؟
“نعم .”
“قليلاً إلى الأمام …”
ضحك أكسيليوس .
“أولاً وقبل أى شيئ ، يجبُ على دافني أخذ حمام حتى لا تصاب بالبرد و ستقوم مدبرة المنزل بإعداد معطف و غرفة دافئة ،”
كانت هذه الضحكة مختلفة عن المعتاد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هو شخص بالغ يُمكنه أن يصب جميع مشاعره وعواطفه في الحب بدون حصد أى ثمار ؟
لقد كان يحمر خجلاً ، مع تعبير أنه لا يعرف ما الذي يجبُ عليه فعله … وإبتسم بلطف كما لو كان سعيداً مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال أكسيليوس لقد كان من الصعب علىّ تحمل مشاعر هذه اللحظة .
“لقد كانت هدية من كلوي منذُ وقت طويل . أنه كنزي الأول ، لذا يحبُ أن أبقيه سراً عن الآخرين ، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن إن قلتُ ذلكَ فقد يؤذي العم اللطيف الباكي لذا اومأتُ برأسي فقط .
“هدية والدتي … أچاشي حقاً يُحب والدتي .”
أثناء تلقي القوة المقدسة للقديسة ، لقد كنتُ اتسائل عما إن كان من الممكن أن أُعامل على هذا النحو ، وإن كان كل هذا بمثابة حلم .
“أكثر من أى شيئ في العالم .”
‘لأنه إن حدثَ شيئ خاطئ سيكون هناكَ الكثير من الشائعات الغريبة .’
إمتلأت عيون أكسيليوس بالسعادة .
“أنا مُبتل قليلاً لا بأس ، فقط إن قمتُ بمسح الماء بمنديل …”
هل الحب مثل الحصول على كل الجوائز بمجرد التفكير به ؟
‘لأنه إن حدثَ شيئ خاطئ سيكون هناكَ الكثير من الشائعات الغريبة .’
هل هو شخص بالغ يُمكنه أن يصب جميع مشاعره وعواطفه في الحب بدون حصد أى ثمار ؟
هل لأنه شخص بالغ لا أحد يقول له شيئ ؟
أليس من الوهم الشعور بالسعادة وأنا فقط أشاهده ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كبيرة جداً لدرجة أنه كان من الصعب رؤيتها بالكامل .
***
“نعم ، فهمت .”
قلعة الدوق الأكبر التي وصلنا لها لقد كانت أكبر بكثير مما كنتُ أتخيل .
ماهو التعبير الذي قمتُ به ؟
كبيرة جداً .
هل لأنه شخص بالغ لا أحد يقول له شيئ ؟
كانت كبيرة جداً لدرجة أنه كان من الصعب رؤيتها بالكامل .
لقد كان الأمر على هذا النحو ، حيثُ يدير الفارس رأسن مباشرةً بمجرد أن تلتقي عيونهم .
لقد كنتُ مشغولة بتحريك عيني و النظر في الأرجاء .
عندما إنتهى العلاج قام أكسيليوس بمسح أقدامي المبللة بشكل مباشر .
لو كنتُ قد نزلتُ إلى البوابة الأمام لكنتُ رأيتُ حديقة كبيرة أمامنا .
بطريقة ما ، بدأ العم الباكي في الظهور بصورة مختلفة تماماً ….!
هطول المطر قد سبب بعدم تواجد الناس من حولنا ، فهل يجب أن أقول أننا محظوظين؟
رفعَ أكسيليوس يده .
بتد فترة وجيزة فُتح باب القصر الأمامي ولقد كان هناكَ تحية كبيرة .
مسحتُ بعناية قطرات المطر من على وجهه .
“مرحباً بكَ ، جلالة الدوق الأكبر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أن الطقس كان دافئاً فأنتِ كنتِ ترتدين الوشاح والقفازات التي صنعها لكِ راجنار ، صحيح؟”
بصراحة ، لقد كان من المثير للصدمة رؤية الخدم و الخادمات العاملين لدى الدوق الأكبر يتجمعون في الردهة وبنحنون له .
أنتَ تأتي للعب كل يوم لذا فلستُ مضطرة للذهاب صحيح؟
رفعَ أكسيليوس يده .
“لأنكَ إبتللتَ بسببي ، هل يُمكنني مسح الماء بنفسي ؟”
في نفس الوقت ، عاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية ، ولم يبقى سوى الخادم و الخادمة المسنين كما لو أنه تم إخبارهم بهذا مسبقاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت هدية من كلوي منذُ وقت طويل . أنه كنزي الأول ، لذا يحبُ أن أبقيه سراً عن الآخرين ، صحيح؟”
“إنها ضيفة مهمة ، دافني … هذا خادم و خادمة منزلي .”
عندما انتهى الربيع ومع دخول اوائل الصيف أصبحت الملابس أخف و قد كان وقتُ الذهاب إلى المعبد بعد وقت طويل .
“مرحباً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو بأن المطر لن يتوقف بسهولة على ما يبدو .”
عندما قدمني لهم حنيتُ رأسي ببطء و قلتُ مرحباً .
عندما انتهى الربيع ومع دخول اوائل الصيف أصبحت الملابس أخف و قد كان وقتُ الذهاب إلى المعبد بعد وقت طويل .
لم يمضِ وقتٌ طويل منذُ أن إلتقيتُ بالغرباء ، لذلكَ دخلتُ بين ذارعىّ أكسيليوس من أجل لا شيئ و لقد دعمني بيده .
كانت المسافة بين المعبد و الغابة كبيرة جداً .
“هل إتصلتَ برئيسة التجار ؟”
يتبع …
“نعم ، لقد أخبرتها أنها ستبقى هنا حتى يتوقف المطر .”
“نعم ، فهمت .”
“يبدو بأن المطر لن يتوقف بسهولة على ما يبدو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كبيرة جداً لدرجة أنه كان من الصعب رؤيتها بالكامل .
كما كان يقول أكسيليوس ، كان المطر يتساقط بإستمرار دون أى علامة على التوقف .
“إنها تُمطر بغزارة ، صحيح؟” م/في الحقيقة التعبير الاصلي كان بيقول انها تمطر قطط وكلاب دا بمعنى انها بتمطر كثيراً ?????
كنتُ قلقة من أن يتوقف هذا اليوم .
“أولاً وقبل أى شيئ ، يجبُ على دافني أخذ حمام حتى لا تصاب بالبرد و ستقوم مدبرة المنزل بإعداد معطف و غرفة دافئة ،”
بعد حلول المساء ، بدأت السماء تتحول إلى ظلام .
كنتُ بالكاد مُبتلة لأن أكسيليوس كان يُمسك بي ويغطيني بالعباءة .
‘أليس من الممكن النوم هنا؟’
عندما ضغطتُ على المنديل المبلل عدة مرات و مسحته ، لقد تمكنتُ أخيراً من مسح الماء من على وجهه بالكامل .
جعلني التدفق المفاجئ للوضع عصبية و بدأتُ بالإرتجاف .
“هاه؟”
لقد إندهشتُ من كيفية قبول أكسيليوس للأمر و بدأ على الفور في إعطاء الاوامر .
هل لأنه شخص بالغ لا أحد يقول له شيئ ؟
“أولاً وقبل أى شيئ ، يجبُ على دافني أخذ حمام حتى لا تصاب بالبرد و ستقوم مدبرة المنزل بإعداد معطف و غرفة دافئة ،”
عندما ضغطتُ على المنديل المبلل عدة مرات و مسحته ، لقد تمكنتُ أخيراً من مسح الماء من على وجهه بالكامل .
أجاب الجد كبير الخدم و إختفى بسرعة .
ولكن كما لو أنه لا يهتم بهذه الأشياء ، تحدث أكسيليوس بصوت متحمس .
لا أعرف ما إن كان هناكَ ملابس يُمكنني إرتدائها ، لكنها كانت خطوة حاسمة و شعرتُ بالرغبة في الحصول عليها بطريقة ما .
في نفس الوقت ، عاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية ، ولم يبقى سوى الخادم و الخادمة المسنين كما لو أنه تم إخبارهم بهذا مسبقاً .
مدت الجدة الخادمة ذراعها نحوي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بلغ نظرتي إبتسم لي و أخرجَ منديلاً .
“سنخدمكِ بدون إزعاج .”
“الآن ، هل تريدين الإمساك بيدي و النهوض ببطء ؟”
“اوه ، سآخذكِ للحمام الآن .”
خفضت ذراعها على الفور بدون أن ترد بكلمة واحدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني ؟”
لم يكن هناكَ من يجرؤ على تجاهل كلمات أكسيليوس .
هل لأنه شخص بالغ لا أحد يقول له شيئ ؟
أنه ليس العم الباكي الذي يتأرجح ذهاباً و إياباً بسبب كلمات أمي … ولكنه كان الدوق الأكبر .
عندما فتحَ أكسيليوس يده أمسكتُ المنديل بيدي .
بطريقة ما ، بدأ العم الباكي في الظهور بصورة مختلفة تماماً ….!
تذكرتُ عناق والدتي و دعوت الإله أن تكون هناكَ نتائج أفضل اليوم .
يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنني قد بالغت في قول هذا للدوق الأكبر ، صحيح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن إن قلتُ ذلكَ فقد يؤذي العم اللطيف الباكي لذا اومأتُ برأسي فقط .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
