قتال الوحوش الشرسة
135- قتال الوحوش الشرسة
كانت لين تشين تونغ مفتونة بهذا التغيير الصغير. على هذا النحو ، كان لديها شعور بالحنين لها وهي تمسك بيدي يي يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————–
هذا الوادي البشري المقفر … كان مليئًا بالموت!
على الرغم من أنه كانت آمن ، إلا أن السير جنبًا إلى جنب مع لين تشين تونغ جعل الجو غامضًا.
في البرية الشاسعة ، كان البشر والوحوش في معارضة تامة ، ولكن حتى اليوم ، لم يقاتل يي يون قط وحشًا شرسًا حقيقيًا من قبل!
سار الاثنان ببطء يدا بيد في وادي البشري المقفر.
هذا الوادي البشري المقفر … كان مليئًا بالموت!
لم يكن لدى الغيمة البرية نقص في الوحوش الشرسة والمقفرة. سوف يندم على مغادرة الغيمة البرية قبل قتال أي وحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء ، رأى يي يون بعض الضوء. كان هذا الضوء من معادن الفلورسنت. تناثرت هذه المعادن الفلورية اللامعة على جدران الوادي. على هذا النحو ، استعاد يي يون بصره ببطء.
“سوف أصقل الوحوش الشرسة التي تقتلها إلى بقايا وحوش شرسة. بعد تناول بقايا الوحش الشرسة ، جنبًا إلى جنب مع الجوهر الطبي للإكسير الأخضر ، ستساعدك على الوصول إلى عالم الدم الأرجواني! ”
كانت تنظر ببرود.
لم تدخر لين تشين تونغ أي جهد في مساعدة يي يون. لقد أعطته أيضًا الإكسير الأخضر في الماضي ، لذلك كل هذا اللطف جعل يي يون يشعر بالأسف. “آنسة لين ، لماذا تساعدني؟”
“لنأخذ الغيمة البرية كمثال. تغطي بعض الأراضي المقفرة في الغيمة البرية مائة ألف ميل ، أو ربما حتى مليون ميل. إنها عوالم صوفية عميقة لها خصائص زمكان مختلفة. إنها مليئة بالوحوش البدائية المقفرة وحتى لوردات البشر لن يجرؤوا على الدخول بتهور “.
ترددت لين تشين تونغ قليلاً وقالت ، “بما أنك تريد أن تعرف ، فلا ضرر من إخبارك. عندما ولدت ، قررت عائلتي أنني ولدت مع خطوط طول اليين. سأواجه في النهاية عنق الزجاجة في زراعي. بسبب خطوط طول اليين ، لن أتمكن أبدًا من تجاوز عنق الزجاجة هذا”.
شعر يي يون أنهم كانوا ينزلون. كان الأمر كما لو كانوا يدخلون كهفًا تحت الأرض.
“أوه؟” صدم يي يون. لم يسمع عن خطوط طول اليين من قبل.
هذا الوادي البشري المقفر … كان مليئًا بالموت!
“خطوط الطول اليين معروفة أيضًا بخطوط الطول المنتهية ؛ لا توجد طريقة تقريبًا لربطها. لكن الغريب ، عندما أتصل بجسمك ، أشعر أحيانًا أن خطوط الطول الخاصة بي تنشط. لقد وجدت بصيصًا من الأمل لخطوط الطول المنتهية على جسدك. على الرغم من صغر حجمه ، إلا أنه أفضل من لا شيء … ربما ، عندما تذهب إلى أبعد من ذلك وتنمو لتصبح أقوى ، سيصبح هذا الأمل أكبر … ”
سار الاثنان ببطء يدا بيد في وادي البشري المقفر.
عندما قالت لين تشين تونغ هذه الكلمات ، تحولت تعبيراتها للبؤس. رفعت رأسها ، ونظرت إلى السماء المليئة بالنجوم اللامحدودة وأطلقت تنهيدة خافتة.
فوجئ يي يون كانت لين تشين تونغ مثقلة بالفعل بخطوط الطول المنتهية؟
كان هناك أيضًا فطر يبدو أنه يبلغ ارتفاعه حوالي قدمين إلى ثلاثة أقدام. كان مثل مظلة عملاقة. كان يتلألأ ويطلق عطرًا خاصًا. تحت غطاء الفطر ، يمكن للمرء أن يرى عظام الحيوانات.
على الرغم من أن يي يون لم يفهم الكثير ، إلا أنه كان بإمكانه أن يخمن من كلمة “أنهى” ما تعنيه.
كلمات لين تشين تونغ لم تكن عديمة الصحة. كان الوادي البشري المقفر محفوفًا بالمخاطر. لم تكن الوحوش الموجودة بداخله بارعة في قتل البشر فحسب ، بل كانت سادة التخفي والهجمات الخفية!
ربط عبور النخيل مع لين تشين تونغ في الليلة السابقة. ذكرت لين تشين تونغ سرًا خاصًا بها ، على الأرجح كان هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجد يي يون أنه أمر لا يصدق. بالنسبة له ، كانت قوة لين تشين تونغ هائلة وكانت موهوبة للغاية ، بلا حد!
لكنها في الواقع ولدت بخطوط طول منتهية. لا يزال بإمكانها امتلاك هذه الموهبة السخيفة حتى مع خطوط الطول المنتهية؟ إن لم يكن لخطوط الطول المنتهية ، فإلى أي مدى يمكن أن تصل قوتها؟
على الرغم من أنه كانت آمن ، إلا أن السير جنبًا إلى جنب مع لين تشين تونغ جعل الجو غامضًا.
صدم يي يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان العالم شاسعًا بالفعل ومليئًا بالخبراء!
135- قتال الوحوش الشرسة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء ، رأى يي يون بعض الضوء. كان هذا الضوء من معادن الفلورسنت. تناثرت هذه المعادن الفلورية اللامعة على جدران الوادي. على هذا النحو ، استعاد يي يون بصره ببطء.
لقد فهم بعمق أنه بغض النظر عن النتائج التي حصل عليها ، فقد كان في خطواته الأولى. الطريق أمامه كان لا يزال طويلا!
على الرغم من أن يي يون لم يفهم الكثير ، إلا أنه كان بإمكانه أن يخمن من كلمة “أنهى” ما تعنيه.
“اعطني يدك.” مدت لين تشين تونغ يدها مرة أخرى. مرة أخرى كانت هذه اليد البيضاء الكريمية. تحت ضوء القمر ، كبريق اليشم ، مبهرة يي يون.
تحدث لين تشين تونغ بينما استمع يي يون في صمت. كانت هذه أول مرة يتجه فيها إلى هذا العالم. لمعرفة ما كان العالم يدور حوله ، يمكن اعتبار لين تشين تونغ أول دليل ليي يون.
شعر يي يون أنهم كانوا ينزلون. كان الأمر كما لو كانوا يدخلون كهفًا تحت الأرض.
“يكمن الخطر في الوادي البشري المقفر. حتى بعض النباتات هي وحوش تأكل البشر. أنت غير قادر على إدراك الأشياء بعد ، ويمكنك فقط استخدام عينيك. في وادي البشري المقفر المظلم ، سيكون الأمر خطيرًا للغاية. امسك يدي ، سأكون قادرة على تجنب أي خطر. إذا انفصلت عني ، واتخذت خطوة خاطئة ، فقد تقع في فخ وتدخل بطن الوحوش ، وتؤكل في لحظة! ”
كلمات لين تشين تونغ لم تكن عديمة الصحة. كان الوادي البشري المقفر محفوفًا بالمخاطر. لم تكن الوحوش الموجودة بداخله بارعة في قتل البشر فحسب ، بل كانت سادة التخفي والهجمات الخفية!
ترجمة:
جعد يي يون شفتيه الجافة وأمسك بيد لين تشين تونغ.
هذا الوادي البشري المقفر … كان مليئًا بالموت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها في الواقع ولدت بخطوط طول منتهية. لا يزال بإمكانها امتلاك هذه الموهبة السخيفة حتى مع خطوط الطول المنتهية؟ إن لم يكن لخطوط الطول المنتهية ، فإلى أي مدى يمكن أن تصل قوتها؟
سار الاثنان ببطء يدا بيد في وادي البشري المقفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت لين تشين تونغ ، أطلق جسدها تيار كهربائي أرجواني. كانت تتأرجح وكلما اقتربت جراثيم الفطر من لين تشين تونغ أو يي يون ، سيتم حرقها جميعًا إلى رماد بواسطة التيار الكهربائي.
المغامرة في وادي البشري المقفر مع لين تشين تونغ جعل يي يون يمتلأ بالترقب.
كانت هذه النباتات مثل الصخور ، ولكن كانت هناك استثناءات. كان لبعض النباتات أزهار زاهية وباهظة الثمن. كانت الأزهار تقطر الدم لأن حواف الأزهار كانت مبطنة بأسنان متعرجة. كان مثل فم ضخم.
كان يي يون خائف سرا. كان هذا هو العالم البري في البرية الشاسعة. في هذه المنطقة ، كان الموت دون معرفة سبب ذلك شائعًا.
في هذه اللحظة كان القمر قاتما والرياح قوية. كان هناك القليل من الضوء الذي دخل إلى وادي البشري المقفر. اتبع يي يون لين تشين تونغ ببطء. لم يستطع يي يون رؤية لين تشين تونغ على الإطلاق ، ولم يشعر إلا بيده وهي تمسك بيده لين تشين تونغ. في الظلام الصامت ، كان يشم رائحة جسد لين تشين تونغ بضعف.
كان وادي البشري المقفر هادئًا جدًا ، لذا كان بإمكانهما سماع دقات قلب بعضهما البعض. هذا الشعور المثير للاهتمام جعل الأمر يبدو وكأنهما الشخصان الوحيدان المتبقيان في هذا العالم.
على الرغم من أن لين تشين تونغ كانت تحميه ، إلا أنه أراد أن يجعل هذه المعركة تجربة حياة أو موت. كانت مثل هذه الفرصة نادرة!
عندما تعمق الاثنان ببطء ، أصبح الجو المحيط أكثر غرابة. على الرغم من أن يي يون لم يستطع الرؤية ، إلا أنه شعر بإحساس الموت وهو يتفشى.
على الرغم من أنه كانت آمن ، إلا أن السير جنبًا إلى جنب مع لين تشين تونغ جعل الجو غامضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سارت لين تشين تونغ في المقدمة بقدرتها على استخدام حواسها لإدراك المنطقة ، ولم يؤثر ذلك على رؤية لين تشين تونغ على الرغم من غياب الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أنها لا تزال ترى يي يون إذا أدارت رأسها للخلف.
قام يي يون بفك صابر يانشي. لم يختر سلاحه الخاص ، ولكن منذ أن أعطاه جين لونغ وي صابر يانتشي ، استخدمه.
في الواقع ، كان على لين تشين تونغ أن تعترف بأنها كانت على استعداد تام للاتصال بيي يون. جعلها حمل يدي يي يون تشعر بالراحة بشكل خاص.
ولدت لين تشين تونغ مع خطوط طول اليين ، لذلك كان جسدها باردًا مثل الماء. أما بالنسبة لبنية يي يون ، فقد كان جسده ساخنا. في خطوط الطول ليي يون ، بدا أنه كان هناك تدفق مستمر للطاقة الساخنة. تدفقت هذه من خلال بشرتهم وغذت جسد لين تشين تونغ. جعلها مريحة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك أوقات عندما كان إغلاق خطوط الطول الخاصة بلين تشين تونغ سيحدث بعض التغييرات الطفيفة بسبب يي يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدير–”
كانت لين تشين تونغ مفتونة بهذا التغيير الصغير. على هذا النحو ، كان لديها شعور بالحنين لها وهي تمسك بيدي يي يون.
رؤية يي يون في حالة تأهب ، كانت لين تشين تونغ سعيدة. أخذت بضع خطوات للوراء ووقفت خلف يي يون. لقد أوضحت أن هذه كانت معركة يي يون.
دوي هدير مكتوم أمام يي يون ، “جدار حجري” بدأ فجأة في التحرك ، ونفض الغبار الحجري.
عندما تعمق الاثنان ببطء ، أصبح الجو المحيط أكثر غرابة. على الرغم من أن يي يون لم يستطع الرؤية ، إلا أنه شعر بإحساس الموت وهو يتفشى.
“اعطني يدك.” مدت لين تشين تونغ يدها مرة أخرى. مرة أخرى كانت هذه اليد البيضاء الكريمية. تحت ضوء القمر ، كبريق اليشم ، مبهرة يي يون.
لقد تلاشت المشاعر الخيالية والمتقلبة التي كان يمتلكها في الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الوادي البشري المقفر … كان مليئًا بالموت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تلاشت المشاعر الخيالية والمتقلبة التي كان يمتلكها في الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هنا ، كان يجب أن يكون في حالة تأهب قصوى لأن الموت كان عند كل منعطف. إذا لم يبقى المرء متيقظًا ، فقد يموت في لحظة.
على الرغم من أن لين تشين تونغ كانت تحميه ، إلا أنه أراد أن يجعل هذه المعركة تجربة حياة أو موت. كانت مثل هذه الفرصة نادرة!
على الرغم من أنه كانت آمن ، إلا أن السير جنبًا إلى جنب مع لين تشين تونغ جعل الجو غامضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة كان القمر قاتما والرياح قوية. كان هناك القليل من الضوء الذي دخل إلى وادي البشري المقفر. اتبع يي يون لين تشين تونغ ببطء. لم يستطع يي يون رؤية لين تشين تونغ على الإطلاق ، ولم يشعر إلا بيده وهي تمسك بيده لين تشين تونغ. في الظلام الصامت ، كان يشم رائحة جسد لين تشين تونغ بضعف.
شعر يي يون أنهم كانوا ينزلون. كان الأمر كما لو كانوا يدخلون كهفًا تحت الأرض.
ببطء ، رأى يي يون بعض الضوء. كان هذا الضوء من معادن الفلورسنت. تناثرت هذه المعادن الفلورية اللامعة على جدران الوادي. على هذا النحو ، استعاد يي يون بصره ببطء.
سارت لين تشين تونغ في المقدمة بقدرتها على استخدام حواسها لإدراك المنطقة ، ولم يؤثر ذلك على رؤية لين تشين تونغ على الرغم من غياب الضوء.
كان يرى أن هناك نباتات ذات أحجام هائلة داخل الوادي الوعر.
كان يرى أن هناك نباتات ذات أحجام هائلة داخل الوادي الوعر.
كانت هذه النباتات مثل الصخور ، ولكن كانت هناك استثناءات. كان لبعض النباتات أزهار زاهية وباهظة الثمن. كانت الأزهار تقطر الدم لأن حواف الأزهار كانت مبطنة بأسنان متعرجة. كان مثل فم ضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها في الواقع ولدت بخطوط طول منتهية. لا يزال بإمكانها امتلاك هذه الموهبة السخيفة حتى مع خطوط الطول المنتهية؟ إن لم يكن لخطوط الطول المنتهية ، فإلى أي مدى يمكن أن تصل قوتها؟
“لنأخذ الغيمة البرية كمثال. تغطي بعض الأراضي المقفرة في الغيمة البرية مائة ألف ميل ، أو ربما حتى مليون ميل. إنها عوالم صوفية عميقة لها خصائص زمكان مختلفة. إنها مليئة بالوحوش البدائية المقفرة وحتى لوردات البشر لن يجرؤوا على الدخول بتهور “.
كان هناك أيضًا فطر يبدو أنه يبلغ ارتفاعه حوالي قدمين إلى ثلاثة أقدام. كان مثل مظلة عملاقة. كان يتلألأ ويطلق عطرًا خاصًا. تحت غطاء الفطر ، يمكن للمرء أن يرى عظام الحيوانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها النباتات التي تأكل البشر والفطر القاتل. فالنباتات الآكلة للبشر تأكل الناس ، في حين أن عطر الفطر القاتل سام. في اللحظة التي تدخل فيها جراثيمه جسمك ، ستنمو لتصبح فطرًا جديدًا. تلك العظام التي تراها هي نتيجة لذلك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما قالت لين تشين تونغ ، توقفت فجأة.
كما قالت لين تشين تونغ ، أطلق جسدها تيار كهربائي أرجواني. كانت تتأرجح وكلما اقتربت جراثيم الفطر من لين تشين تونغ أو يي يون ، سيتم حرقها جميعًا إلى رماد بواسطة التيار الكهربائي.
كان يي يون خائف سرا. كان هذا هو العالم البري في البرية الشاسعة. في هذه المنطقة ، كان الموت دون معرفة سبب ذلك شائعًا.
كان العالم شاسعًا بالفعل ومليئًا بالخبراء!
على الرغم من أن يي يون لم يفهم الكثير ، إلا أنه كان بإمكانه أن يخمن من كلمة “أنهى” ما تعنيه.
قالت لين تشين تونغ ، “هناك العديد من الأماكن التي يتعذر الوصول إليها في البرية الشاسعة والتي لا يوجد فيها روح واحدة. إنه محفوف بالمخاطر غير المتوقعة التي لا يمكنك حتى تخيلها. ولكن لأنه لا يوجد حتى روح ، وبسبب البيئة الغريبة ، فإنها ستخلق كنوزًا. قد يكون من الصعب قياس قيمة بعض الكنوز. عندما تدخل مناطق أخرى من البرية الشاسعة ، يمكن أن تسبب عاصفة دموية ، وقد تدمر بلدًا قديمًا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدير–”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث لين تشين تونغ بينما استمع يي يون في صمت. كانت هذه أول مرة يتجه فيها إلى هذا العالم. لمعرفة ما كان العالم يدور حوله ، يمكن اعتبار لين تشين تونغ أول دليل ليي يون.
هنا ، كان يجب أن يكون في حالة تأهب قصوى لأن الموت كان عند كل منعطف. إذا لم يبقى المرء متيقظًا ، فقد يموت في لحظة.
بعد تقشر كل شيء ، ما ظهر أمام يي يون كان وحش قرد عملاق.
“لنأخذ الغيمة البرية كمثال. تغطي بعض الأراضي المقفرة في الغيمة البرية مائة ألف ميل ، أو ربما حتى مليون ميل. إنها عوالم صوفية عميقة لها خصائص زمكان مختلفة. إنها مليئة بالوحوش البدائية المقفرة وحتى لوردات البشر لن يجرؤوا على الدخول بتهور “.
كان يرى أن هناك نباتات ذات أحجام هائلة داخل الوادي الوعر.
كانت هذه النباتات مثل الصخور ، ولكن كانت هناك استثناءات. كان لبعض النباتات أزهار زاهية وباهظة الثمن. كانت الأزهار تقطر الدم لأن حواف الأزهار كانت مبطنة بأسنان متعرجة. كان مثل فم ضخم.
تمامًا كما قالت لين تشين تونغ ، توقفت فجأة.
كانت تنظر ببرود.
ربط عبور النخيل مع لين تشين تونغ في الليلة السابقة. ذكرت لين تشين تونغ سرًا خاصًا بها ، على الأرجح كان هذا.
توقف يي يون أيضًا ، ويمكن أن يشعر نية قتل. “هناك شيء ما في المقدمة!”
صدم يي يون.
سارت لين تشين تونغ في المقدمة بقدرتها على استخدام حواسها لإدراك المنطقة ، ولم يؤثر ذلك على رؤية لين تشين تونغ على الرغم من غياب الضوء.
قام يي يون بفك صابر يانشي. لم يختر سلاحه الخاص ، ولكن منذ أن أعطاه جين لونغ وي صابر يانتشي ، استخدمه.
لقد فهم بعمق أنه بغض النظر عن النتائج التي حصل عليها ، فقد كان في خطواته الأولى. الطريق أمامه كان لا يزال طويلا!
رؤية يي يون في حالة تأهب ، كانت لين تشين تونغ سعيدة. أخذت بضع خطوات للوراء ووقفت خلف يي يون. لقد أوضحت أن هذه كانت معركة يي يون.
“اعطني يدك.” مدت لين تشين تونغ يدها مرة أخرى. مرة أخرى كانت هذه اليد البيضاء الكريمية. تحت ضوء القمر ، كبريق اليشم ، مبهرة يي يون.
المغامرة في وادي البشري المقفر مع لين تشين تونغ جعل يي يون يمتلأ بالترقب.
“هدير–”
شعر يي يون أنهم كانوا ينزلون. كان الأمر كما لو كانوا يدخلون كهفًا تحت الأرض.
دوي هدير مكتوم أمام يي يون ، “جدار حجري” بدأ فجأة في التحرك ، ونفض الغبار الحجري.
بعد تقشر كل شيء ، ما ظهر أمام يي يون كان وحش قرد عملاق.
كان جسده منتصبا وذراعاه طويلتان. لم يأخذ الرأس نسبة كبيرة من الجسم.
كان هذا الوحش مغطى بدرع صخري ويمكن أن يتغير لون جسمه إلى لون صخرة. هذا هو السبب في أن يي يون لم يراه من البداية.
كان يي يون خائف سرا. كان هذا هو العالم البري في البرية الشاسعة. في هذه المنطقة ، كان الموت دون معرفة سبب ذلك شائعًا.
لكن الآن ، بعد أن رأى فريسته ، بدأ جسده يتحول إلى اللون الأحمر ، وسرعان ما أصبح قردًا عملاقًا أحمر دموي!
كان يي يون خائف سرا. كان هذا هو العالم البري في البرية الشاسعة. في هذه المنطقة ، كان الموت دون معرفة سبب ذلك شائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تلاشت المشاعر الخيالية والمتقلبة التي كان يمتلكها في الأصل.
“وحش حجر الدم العملاق. مستواه على مستوى الوحش الشرس. إنه جشع وقاس وقوي. يحب تمزيق فريسته. اقتله وسأقوم بصقله الى بقايا الوحش الشرس ، مما يسمح لك بالاختراق ببطء إلى عالم الدم الأرجواني!” قالت لين تشين تونغ وهي تنقر بأصابعها. لم يقترب منها حطام الحجر والغبار. في هذا العالم الفوضوي تحت الأرض ، لم تتلطخ ملابس لين تشين تونغ مطلقًا.
تحدث لين تشين تونغ بينما استمع يي يون في صمت. كانت هذه أول مرة يتجه فيها إلى هذا العالم. لمعرفة ما كان العالم يدور حوله ، يمكن اعتبار لين تشين تونغ أول دليل ليي يون.
قام يي يون بفك صابر يانشي. لم يختر سلاحه الخاص ، ولكن منذ أن أعطاه جين لونغ وي صابر يانتشي ، استخدمه.
——————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة:
فوجئ يي يون كانت لين تشين تونغ مثقلة بالفعل بخطوط الطول المنتهية؟
ken
على الرغم من أنه كانت آمن ، إلا أن السير جنبًا إلى جنب مع لين تشين تونغ جعل الجو غامضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
