الفصل 68
معلقا على ظهر أرليف هناك لهب الكارما و جزء النواة به يتوهج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرليف و الكاهن يحدقان بدونية ببعضهما البعض. عندها ، الكاهن و مرؤوسوه أعدوا تعويذة أخرى.
“لن ننحني أبدا أمام إتهاماتك المشينة.”
بطريقة ما ، تمكنا جميعنا من الخطو جانبا و تفادي الهجوم.
موو ، متفقا مع أرليف ، أظهر موقفه من هذه المسألة عبر الصياح.
“سيليس!”
“موووووو!”
“لن ننحني أبدا أمام إتهاماتك المشينة.”
صرخ مو مع فأس بيده.
موو ، متفقا مع أرليف ، أظهر موقفه من هذه المسألة عبر الصياح.
“الزنادقة القذرون … ذابحوا التنين! ما الذي تفعلونه واقفين مكانكم؟! عجلوا و أجهزوا على التنين!”
‘إحذر!’
“اللعنة!”
“لن ننحني أبدا أمام إتهاماتك المشينة.”
أشعر بركود لا يصدق بجسدي … لكنني هيأتُ نشابي و إستعددتُ للمعركة.
يبدو أن هناك شيئا ما في دينها يحرم على الكاهن التدخل.
“كوهغراي …”
‘… إذا كنتُ قادرا على حمايتكَ من سحر الإستجواب خاصتهم ، عندها لن يكون أمرا سيئا للغاية السماح لهم بأخذك.’
حتى الآن ، سيليس لا يبدو عليها أنها مقتنع بطريقة أو بأخرى.
“…”
“سيليس …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرليف ، موو.”
لكن بمجرد أن حاولتُ التحدث مع سيليس …
‘… إذا كنتُ قادرا على حمايتكَ من سحر الإستجواب خاصتهم ، عندها لن يكون أمرا سيئا للغاية السماح لهم بأخذك.’
‘إحذر!’
‘… إذا كنتُ قادرا على حمايتكَ من سحر الإستجواب خاصتهم ، عندها لن يكون أمرا سيئا للغاية السماح لهم بأخذك.’
إستنادا إلى تحذير فينو ، إستدرتُ لأرى ساحرا يوجه ضربة إستباقية ، مطلقا كرة كبيرة من النيران علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيليس …”
“إنفجار لهب جيجا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيليس …”
إنها مثيرة للإعجاب بقدر رصاصة النار الخاصة بأرليف..
لكن إنتظر. لا يمكنني إعتراض هذا بإستخدام البراغي!
“واه!”
“طلقة المياه!”
“همف …”
حاولت أرليف مواجهة كرة النار بطلقة مياه سحرية متبعثرة.
سرعان ما قامت النار بغلي الماء إلى بخار و إختراقه ، ما زالت تتجه نحونا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أتعتقدين أن أحدا سيجيب بـ’نعم’؟”
“واه!”
“واه!”
بطريقة ما ، تمكنا جميعنا من الخطو جانبا و تفادي الهجوم.
“بقيتكم فلتتراجعوا أنتم كذلك! … سوف نحضى بمبارزة كريمة!”
“صعاليك أشقياء!”
حتى الآن ، سيليس لا يبدو عليها أنها مقتنع بطريقة أو بأخرى.
“ها هو ذا المزيد بعد. خفاش النار ، أروانا* المياه ، عنكبوت المياه!”
(نوع من السمك.)
“لن ننحني أبدا أمام إتهاماتك المشينة.”
ألقت أرليف بتعويذاتها لإستحضار عدة أشكال حيوانية سحرية مختلفة : خفاش من النيران ، سمكة بيرانا من المياه ، و أراكنيد شفاف ملفوف بدوامات.
هاي ، لقد تعلمتْ سلفا التعامل مع التعويذات التي تعلمتها من فينو!
الخفاش المشتعل تراقص و أطلق شرارات بالقرب من أرليف ، مما خلق مشهدا خياليا.
لو قلتُ ذلك ، أنا متأكد من أنهم على الفور سيمطرونني بالهجمات. حتى لو كنتُ مستحوذا كليا من قبل فينو ، فما زلتُ لم أكن لأجيب بنعم.
“أنا لن أكبح نفسي.”
“الكاهن الصالح!”
“يا له من سحر غريب …! لكن قولي وداعا لأصدقائكِ الوحشيين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أعلم أن سيليس ذكية بما يكفي لتفهم ذلك.
أرليف و الكاهن يحدقان بدونية ببعضهما البعض.
عندها ، الكاهن و مرؤوسوه أعدوا تعويذة أخرى.
ربما يرجع السبب في ذلك إلى أننا إرتفعنا بالمستوى ، السم في طبخ أرليف المسموم أصبح أكثر فعالية من أي وقت مضى. في الآونة الأخيرة ، كنتُ أستخدم مزيجا منه و سم الإبطاء. قدراتي التي أضعفت قد إرتدت مرة أخرى لترتفع في لحظة. بهذا ، على الأقل ينبغي أن أكون قادرا على مطابقة حركات سيليس.
“الكاهن الصالح!”
“يا له من سحر غريب …! لكن قولي وداعا لأصدقائكِ الوحشيين!”
قمة نصل سيليس أصدر قعقعة مع إصطدامه بالأرض حيث وجهت غضبها ضد الكاهن.
نظرتُ إلى سيليس ، آملا من أنها ستهدأ و تُقيم الوضع. … لكنها رفعت سيفها نحوي. ما–؟! أنا غريزيا قفزتُ إلى الخلف. بمجرد أن إبتعدتُ عن الطريق ، رأيتُ سيف سيليس بالضبط بالمكان حيث كنتُ سابقا.
“هذه معركة بيني أنا و كوهغراي! لا تقاطعنا!”
ألقت أرليف بتعويذاتها لإستحضار عدة أشكال حيوانية سحرية مختلفة : خفاش من النيران ، سمكة بيرانا من المياه ، و أراكنيد شفاف ملفوف بدوامات. هاي ، لقد تعلمتْ سلفا التعامل مع التعويذات التي تعلمتها من فينو! الخفاش المشتعل تراقص و أطلق شرارات بالقرب من أرليف ، مما خلق مشهدا خياليا.
“التنين أمامكِ مباشرة! لماذا تحملين مثل هذه المشاعر تجاهه؟!”
“التنين أمامكِ مباشرة! لماذا تحملين مثل هذه المشاعر تجاهه؟!”
“كما قلت ، سوف نحضى بمبارزة! حتى لو كان كوهغراي تنينا ، فأنا … محاربة مخلصة للتعاليم و سوف نحضى بقتال مشرف! الآن سوف توقف حماقتك!”
“…”
“همف …”
ربما يرجع السبب في ذلك إلى أننا إرتفعنا بالمستوى ، السم في طبخ أرليف المسموم أصبح أكثر فعالية من أي وقت مضى. في الآونة الأخيرة ، كنتُ أستخدم مزيجا منه و سم الإبطاء. قدراتي التي أضعفت قد إرتدت مرة أخرى لترتفع في لحظة. بهذا ، على الأقل ينبغي أن أكون قادرا على مطابقة حركات سيليس.
يبدو أن هناك شيئا ما في دينها يحرم على الكاهن التدخل.
صرخ مو مع فأس بيده.
“بقيتكم فلتتراجعوا أنتم كذلك! … سوف نحضى بمبارزة كريمة!”
“هذه معركة بيني أنا و كوهغراي! لا تقاطعنا!”
ذابحوا التنين الأخرون فعلوا كما قالت سيليس بهدوء إتخدوا وضعية الإستعداد ، على الرغم من عدم يقينهم و قلقهم.
صرخ مو مع فأس بيده.
“أرليف ، موو.”
لكن بمجرد أن حاولتُ التحدث مع سيليس …
‘وفروا الوقت لإتاحة مجال للمزيد من النقاش … ثم سننفذ خطة هروبنا.’
نظرتُ إلى سيليس ، آملا من أنها ستهدأ و تُقيم الوضع. … لكنها رفعت سيفها نحوي. ما–؟! أنا غريزيا قفزتُ إلى الخلف. بمجرد أن إبتعدتُ عن الطريق ، رأيتُ سيف سيليس بالضبط بالمكان حيث كنتُ سابقا.
نظرتُ إلى سيليس ، آملا من أنها ستهدأ و تُقيم الوضع.
… لكنها رفعت سيفها نحوي.
ما–؟!
أنا غريزيا قفزتُ إلى الخلف.
بمجرد أن إبتعدتُ عن الطريق ، رأيتُ سيف سيليس بالضبط بالمكان حيث كنتُ سابقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أتعتقدين أن أحدا سيجيب بـ’نعم’؟”
“سيليس!”
“طلقة المياه!”
“كوهغراي! هل أنتَ حقا تنين؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها مثيرة للإعجاب بقدر رصاصة النار الخاصة بأرليف.. لكن إنتظر. لا يمكنني إعتراض هذا بإستخدام البراغي!
“… أتعتقدين أن أحدا سيجيب بـ’نعم’؟”
لكن بمجرد أن حاولتُ التحدث مع سيليس …
لو قلتُ ذلك ، أنا متأكد من أنهم على الفور سيمطرونني بالهجمات.
حتى لو كنتُ مستحوذا كليا من قبل فينو ، فما زلتُ لم أكن لأجيب بنعم.
‘هاهاها … هذه لن تكون فكرة سيئة. إنه ليس شيئا سأستمتع به عادة ، لكنني بدأتُ أشعر بذنب أقل لجعلهم يعانون.’
“أنتَ محق. و بالتالي ، لدي إقتراح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيليس ، رغم أنها لا تزال مترددة ، بعنف و سرعة هاجمت بسيفها نحو جذعي. أنا متأكد من أنها سوف تكون ضربة قاضية على الفور إذا تعرضتُ للإصابة بهذا. لكن إذا هي كانت بهذه السرعة فقط ، إذن فإن الأمل لم يضع كليا! الطبخ السام أقوى مما تعتقد! قفزتُ برشاقة جانبيا و خرجتُ من مسار سيفها بينما أطلق بضع طلقات بنشابي. الزناد خفيف و هش. الإرتداد قوي بعض الشيء ، لكن لحسن الحظ ، لم تكن سيليس تتوقع طلقاتي.
سيليس بسرعة إقتربت مني للتحدث معي.
اللعنة ، أنا لستُ قويا بما يكفي للإبتعاد عنها!
ليس لدي أدنى فكرة عن المستوى الذي أحتاجه حتى أتمكن من مقارعتها وجها لوجه.
أخرجتُ برغيا من نشابي ، سَحرته بالسم ، و طعنتُ نفسي بذراعي.
“واه!”
ربما يرجع السبب في ذلك إلى أننا إرتفعنا بالمستوى ، السم في طبخ أرليف المسموم أصبح أكثر فعالية من أي وقت مضى. في الآونة الأخيرة ، كنتُ أستخدم مزيجا منه و سم الإبطاء.
قدراتي التي أضعفت قد إرتدت مرة أخرى لترتفع في لحظة.
بهذا ، على الأقل ينبغي أن أكون قادرا على مطابقة حركات سيليس.
“يا له من سحر غريب …! لكن قولي وداعا لأصدقائكِ الوحشيين!”
“حدثيني بشأنه.”
“أنتَ محق. و بالتالي ، لدي إقتراح.”
“كوهغراي ، سأتحمل مسؤولية حمايتكَ أثناء وجودكَ بالحجز. عندها ، سوف نجري إختبارا لائقا بالسحر حول ما إذا كنتَ حقا تنينا أم لا.”
“لن ننحني أبدا أمام إتهاماتك المشينة.”
أوه ، إذن هي لا تؤمن حقا بتعويذة الضوء تلك التي ألقاها الكاهن.
بصراحة ، سأحب لو تمنحني سيليس محاكمة عادلة … في الواقع ، لا ، سأحب لو أنني لا أحاكم على الإطلاق.
حاولت أرليف مواجهة كرة النار بطلقة مياه سحرية متبعثرة. سرعان ما قامت النار بغلي الماء إلى بخار و إختراقه ، ما زالت تتجه نحونا.
“أنتِ تعرفين أنني أحترمكِ بشدة ، سيليس ، و لا يمكنني التعبير عن مدى إمتناني لسماع أنكِ ستعطينني الفرصة لإثبات براءتي. مع ذلك ، للأسف لا ، علي أن أرفض.”
هذا يبدو … من غير المرجح حقا أنه سينتهي بشكل جيد بالنسبة لي. إذا فكرتَ في سبب رغبتهم بي ، فهو ليس لأجل أي جرائم ضد البشرية مثل ما يُزعم أنني قد إرتكبته في نيسوا. في الغالب ذلك بسبب معرفتهم أنه يمكنني إلغاء هجوم إسقاط التنين المعدلة. أنا غير مرتاح بشكل لا يصدق لمحركي الدمى من وراء الكواليس. إنه لا يهم ما إن وجدوني بريئا أم لا.
“لماذا يجب عليكَ ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزنادقة القذرون … ذابحوا التنين! ما الذي تفعلونه واقفين مكانكم؟! عجلوا و أجهزوا على التنين!”
سيليس ، رغم أنها لا تزال مترددة ، بعنف و سرعة هاجمت بسيفها نحو جذعي.
أنا متأكد من أنها سوف تكون ضربة قاضية على الفور إذا تعرضتُ للإصابة بهذا.
لكن إذا هي كانت بهذه السرعة فقط ، إذن فإن الأمل لم يضع كليا!
الطبخ السام أقوى مما تعتقد! قفزتُ برشاقة جانبيا و خرجتُ من مسار سيفها بينما أطلق بضع طلقات بنشابي.
الزناد خفيف و هش.
الإرتداد قوي بعض الشيء ، لكن لحسن الحظ ، لم تكن سيليس تتوقع طلقاتي.
أشعر أن سيليس تحاول مواصلة الحوار حتى تتمكن من إثبات براءتي. بلى. أنا متأكد من أنها قادرة على قتلي ، لكنها ليست متأكدة مما إذا كانت تريد ذلك. أستطيع أن أقول أنها تحاول إطالة هذا هي الأخرى.
“ألا زلتِ لا تفهمين الأمر؟”
أوه ، إذن هي لا تؤمن حقا بتعويذة الضوء تلك التي ألقاها الكاهن. بصراحة ، سأحب لو تمنحني سيليس محاكمة عادلة … في الواقع ، لا ، سأحب لو أنني لا أحاكم على الإطلاق.
أقصد ، بالطبع لا أستطيع أن أخبرها أنني لدي تنين بداخلي.
لكن لدي عذر كبير للموقف الذي ألقوني فيه.
لكن بمجرد أن حاولتُ التحدث مع سيليس …
“بالتأكيد ، أنتِ تتفهمين ذلك ، سيليس. حتى لو كنتِ تصدقينني ، فإن الآخرين لن يفعلوا. يعتقدون أنني الجاني. إنهم ينوون على إسقاطي منذ البداية. دون الحاجة لذكر أنهم يستطيعون أن يقرروا كل شيء من وراء ظهرك.”
‘هاهاها … هذه لن تكون فكرة سيئة. إنه ليس شيئا سأستمتع به عادة ، لكنني بدأتُ أشعر بذنب أقل لجعلهم يعانون.’
“…”
“سيليس!”
أنا أعلم أن سيليس ذكية بما يكفي لتفهم ذلك.
“واه!”
“لكن لديّ أشخاص يمكنني الإعتماد عليهم للتأكد من الحقيقة. لهذا السبب ، كوهغراي ، يجب أن ألقي القبض عليك!”
“…”
أشعر أن سيليس تحاول مواصلة الحوار حتى تتمكن من إثبات براءتي.
بلى. أنا متأكد من أنها قادرة على قتلي ، لكنها ليست متأكدة مما إذا كانت تريد ذلك. أستطيع أن أقول أنها تحاول إطالة هذا هي الأخرى.
“…”
‘… إذا كنتُ قادرا على حمايتكَ من سحر الإستجواب خاصتهم ، عندها لن يكون أمرا سيئا للغاية السماح لهم بأخذك.’
أشعر بركود لا يصدق بجسدي … لكنني هيأتُ نشابي و إستعددتُ للمعركة.
هذا يبدو … من غير المرجح حقا أنه سينتهي بشكل جيد بالنسبة لي.
إذا فكرتَ في سبب رغبتهم بي ، فهو ليس لأجل أي جرائم ضد البشرية مثل ما يُزعم أنني قد إرتكبته في نيسوا.
في الغالب ذلك بسبب معرفتهم أنه يمكنني إلغاء هجوم إسقاط التنين المعدلة.
أنا غير مرتاح بشكل لا يصدق لمحركي الدمى من وراء الكواليس.
إنه لا يهم ما إن وجدوني بريئا أم لا.
“سيليس!”
‘أجل ، بالتأكيد. مع ذلك ، فأنتَ تؤمن أن ذابحة التنين هته جديرة بالثقة ، أم لا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حدثيني بشأنه.”
أنا كذلك. لكنهم غالبا سيجدون طريقة لإغتيالها هي أيضا.
سيقولون أنها سقطت ضحية للتنين أو شيء من هذا القبيل.
يبدو أن هناك شيئا ما في دينها يحرم على الكاهن التدخل.
قد يكون من الأفضل أن نكتشف من يقوم بسحب الخيوط أولا.
سيكون أمرا رائعا إذا إستطعنا فعل شيء مثل القبض على الكاهن و جعله يعترف بالحقيقة … لكن أعتقد أنه ليس لدينا فرصة مع تواجد الكثير من المغامرين على مستوى سيليس من حوله.
لو فقط أمكنكَ أن تصنع مصلا للحقيقة لإرغامه على التحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها مثيرة للإعجاب بقدر رصاصة النار الخاصة بأرليف.. لكن إنتظر. لا يمكنني إعتراض هذا بإستخدام البراغي!
‘هاهاها … هذه لن تكون فكرة سيئة. إنه ليس شيئا سأستمتع به عادة ، لكنني بدأتُ أشعر بذنب أقل لجعلهم يعانون.’
“أنتَ محق. و بالتالي ، لدي إقتراح.”
أوه ، إذن هي لا تؤمن حقا بتعويذة الضوء تلك التي ألقاها الكاهن. بصراحة ، سأحب لو تمنحني سيليس محاكمة عادلة … في الواقع ، لا ، سأحب لو أنني لا أحاكم على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
