الفصل 42
“أنا لا أخدع أي شخص أو أي شيء ، لكن لا يسعني إلا أن أشعر بأنكَ فظ إتجاه أرليف بردكَ على شرحها بهذا الشكل.”
“أنا لا أخدع أي شخص أو أي شيء ، لكن لا يسعني إلا أن أشعر بأنكَ فظ إتجاه أرليف بردكَ على شرحها بهذا الشكل.”
أنا أعرف ما الذي تفكر به رغم ذلك.
أنتَ هنا تحاول أن تعيش أيامك فحسب و فتى مشبوه ما الذي جلبته قريبتكَ الطفلة معها يريد إلقاء نظرة على مرضكَ غير القابل للشفاء.
لن يكون تسرعا في الإستنتاج أن تفكر أنني هنا لتملقكَ و بعدها لأخدعكَ بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ مثلا ، مشكلة من نوع بثرة على قدميه؟ لكنها إرتفعت لتجتاح كل جسده؟
“كيف تجرؤ على إستخدام أرليف كذريعة؟!”
‘لقد إستخدم كل طاقته لمقاومة السموم الكريهة في الهواء … و حتى بينما يتعرض للهجوم من مرضه ، ما زال يبدو قويا للغاية. هذا الشخص يستحق الإشادة مني.’
“بالتأكيد ، لن أكون غير منطقي و أنتظر منكَ أن تصدقها؟ زائد … هي لم تكن تكذب. أنا حقا أستطيع أكل طبخها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد أدى إلى تآكل لحمه أيضا … لابد أن هذا مؤلم حتما.’
“همف. لنراك تحاول ذلك إذًا.”
“ح-حسنا.”
“أكيد ، إذا كان هذا هو ما يتطلبه الأمر. هاي ، أرليف؟ أنا آسف ، لكن هل يمكنني أن أطلب منكِ هذه الخدمة؟”
“همف. لنراك تحاول ذلك إذًا.”
“ح-حسنا.”
حتى موو ركض بعيدا قدر الإمكان في زاوية الغرفة ، مد يده الصغيرة لفتح النافذة. إستند واين إلى الوراء بعيدا عن الطبق قدر الإمكان بينما تجعد وجهه. هذا وجه إدراك أن الأشياء قد أصبحت مبالغا فيها للغاية — وجه الندم.
عند سماع تبادل الكلام بيننا ، تلاشى اللون من وجه روريكا بينما تري المطبخ إلى أرليف.
هذا يتركنا أنا و واين نحدق في بعضنا البعض.
قد يكون متحجرا و في حالة مؤسفة ، لكن خناجر نظرته لا تزال حادة.
قزم … أعتقد أن هذا قد تمت ترجمته. على أي حال ، من المفترض أن الأقزام عرق يشتهر بحدادتهم. سليل أحدهم ، إيه؟ قد يجعل هذا براعة واين فيها أمرا منطقيا إذًا.
‘… منذ زمن بعيد ، كان لأسلاف الفتاة رفيق يشبهه إلى حد كبير. إذا أسعفتني ذاكرتي ، فقد كان قزما.’
‘آغه … أنا لم أقم بتنشيط حواسنا المشتركة ، و مع ذلك الرائحة الكريهة تنتقل مباشرة إلى رأسي. يجب أن تجلبوا الهواء النقي للداخل لكيلا يصبح الوضع خطرا.’
قزم … أعتقد أن هذا قد تمت ترجمته.
على أي حال ، من المفترض أن الأقزام عرق يشتهر بحدادتهم.
سليل أحدهم ، إيه؟
قد يجعل هذا براعة واين فيها أمرا منطقيا إذًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و تقريبا كما لو أنه تلميح ، بدأت الرغوة تظهر من فمه. … فقط من الرائحة؟
بعد التحديق في بعضنا البعض لبعض الوقت ، خرجت أرليف من المطبخ مع قناع غاز على وجهها و طبق في يديها.
آه ، روريكا تضع يديها على أنفها و فمها. إنها تحافظ على بُعدها أيضا.
أرائحته كريهة بهذا السوء ، هاه؟
رغم أن رائحته طيبة بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكيد ، إذا كان هذا هو ما يتطلبه الأمر. هاي ، أرليف؟ أنا آسف ، لكن هل يمكنني أن أطلب منكِ هذه الخدمة؟”
لنرى ماذا لدينا اليوم … الشكل العام يشبه شريحة من الخبز التي تم تحميصها … و بيضة مقلية على قمتها؟
… لسبب ما ، إنه يحمل الشوكة في فمه مثلما قد يحمل الشخص وردة. حتى أنه يبرز بوضعية مثيرة.
هاي ، ما هذا بحق الجحيم؟ أنتَ مجرد طعام. أوقف هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يااع … من المؤكد أنكَ لم تشارك حواسكَ معي ، و مع ذلك بدأتُ أشعر بالغثيان.’
وجイة بيض مق؟ي على خب؟ م—صト؟
طبル بسيط يتألف من خبز م؟؟مص ؟؟ع ب99 فوق ؟؟؟.
إمتصاص السم قد تشغلت على الفور تقريبا و مرت إحصائياتي بإرتفاع صاروخي. لقد إرفعت عدة مرات مضاعفة أعلى من السابق. حتى معدل التعافي خاصتي قد إرتفع. هذا يعني أنه يمكنني إستعادة الصحة تلقائيا حتى لو لم أكن في المستنقع ، صحيح؟ أرليف بالتأكيد جيدة في الطبخ المسموم. رغم أنني لا أعتقد أنها أرادت ذلك قط. على أي حال ، تحقق واين من أنني قد إنتهيتُ فعلا من طعامي و من ثم نظر إلي بحيرة.
النص أصبح تالفا حتى أسوأ من ذي قبل.
لا أعرف ما الذي يحدث ، لكن أيا يكن ، أنا أعرف أنه سيرفع من قوتي حتما.
أخدتُ الطبق من أرليف و أمسكتُ بشريحة الخب–واه! لا تقفز ببساطة إلى فمي هكذا نكهة السم الخالص ملأت فمي … إنها ليست شيئا يمكنكَ وصفها بالأذواق الخمسة. إذا كنتُ مضطرًا للتعبير عنها بالكلمات ، فإنها أكثر تعقيدا من مجرد نكهة … إنها تمنح شعورا و كأنني أقهر الوحوش و الطبيعة بمجرد براعم التذوق خاصتي. إنه و كأن جوهر “غير لذيذ” قد تم تقطيره لتشكيل إحساس. ثم ، هذا الإحساس لف نفسه حول لساني و يدغدغ نظامي الشمي. ثم هناك صفار البيض المشمس. إنه غني للغاية و لذيذ. لكن على أي حال ، لستُ في وضع يسمح لي بتذوق وجبتي على مهل. قمتُ بحشو فمي و أكملتُ الطعام أمامي. يبدو و كأن جسدي يحاول رفض الطعام ، لكنني تجاهلتُ كل إشارة تفيد بأن غير اللذيذ هذا ضار بنظامي. اللعنة. هذا كان جيدا.
‘آغه … أنا لم أقم بتنشيط حواسنا المشتركة ، و مع ذلك الرائحة الكريهة تنتقل مباشرة إلى رأسي. يجب أن تجلبوا الهواء النقي للداخل لكيلا يصبح الوضع خطرا.’
ح-حسنا ، نعم …
“؟موووو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكيد ، إذا كان هذا هو ما يتطلبه الأمر. هاي ، أرليف؟ أنا آسف ، لكن هل يمكنني أن أطلب منكِ هذه الخدمة؟”
حتى موو ركض بعيدا قدر الإمكان في زاوية الغرفة ، مد يده الصغيرة لفتح النافذة.
إستند واين إلى الوراء بعيدا عن الطبق قدر الإمكان بينما تجعد وجهه.
هذا وجه إدراك أن الأشياء قد أصبحت مبالغا فيها للغاية — وجه الندم.
“إسمح لي بحرق الأمر عليك. لديّ خاصية تسمح لي بإمتصاص السم. لهذا السبب أعرف القليل عن هذا النوع من الأشياء. حتى لو كنتَ لا تصدقني ، فهل يمكنني على الأقل الحصول على إذن منكَ لإلقاء نظرة عليك؟”
“شكرا لإعداد هذا لي.”
“لقد ذكر أن حالته تحسنت بعض الشيء ، لكن أي نوع من الدواء كان ذلك؟”
“على الرحب و السعة.”
واين لديه نظرة متضايقة على وجهه و بوقاحة تجاهلني …
أخدتُ الطبق من أرليف و أمسكتُ بشريحة الخب–واه! لا تقفز ببساطة إلى فمي هكذا
نكهة السم الخالص ملأت فمي … إنها ليست شيئا يمكنكَ وصفها بالأذواق الخمسة.
إذا كنتُ مضطرًا للتعبير عنها بالكلمات ، فإنها أكثر تعقيدا من مجرد نكهة … إنها تمنح شعورا و كأنني أقهر الوحوش و الطبيعة بمجرد براعم التذوق خاصتي.
إنه و كأن جوهر “غير لذيذ” قد تم تقطيره لتشكيل إحساس. ثم ، هذا الإحساس لف نفسه حول لساني و يدغدغ نظامي الشمي.
ثم هناك صفار البيض المشمس. إنه غني للغاية و لذيذ.
لكن على أي حال ، لستُ في وضع يسمح لي بتذوق وجبتي على مهل. قمتُ بحشو فمي و أكملتُ الطعام أمامي.
يبدو و كأن جسدي يحاول رفض الطعام ، لكنني تجاهلتُ كل إشارة تفيد بأن غير اللذيذ هذا ضار بنظامي.
اللعنة. هذا كان جيدا.
‘لقد إستخدم كل طاقته لمقاومة السموم الكريهة في الهواء … و حتى بينما يتعرض للهجوم من مرضه ، ما زال يبدو قويا للغاية. هذا الشخص يستحق الإشادة مني.’
‘يااع … من المؤكد أنكَ لم تشارك حواسكَ معي ، و مع ذلك بدأتُ أشعر بالغثيان.’
“لقد ذكر أن حالته تحسنت بعض الشيء ، لكن أي نوع من الدواء كان ذلك؟”
إمتصاص السم قد تشغلت على الفور تقريبا و مرت إحصائياتي بإرتفاع صاروخي.
لقد إرفعت عدة مرات مضاعفة أعلى من السابق. حتى معدل التعافي خاصتي قد إرتفع.
هذا يعني أنه يمكنني إستعادة الصحة تلقائيا حتى لو لم أكن في المستنقع ، صحيح؟
أرليف بالتأكيد جيدة في الطبخ المسموم.
رغم أنني لا أعتقد أنها أرادت ذلك قط.
على أي حال ، تحقق واين من أنني قد إنتهيتُ فعلا من طعامي و من ثم نظر إلي بحيرة.
النص أصبح تالفا حتى أسوأ من ذي قبل. لا أعرف ما الذي يحدث ، لكن أيا يكن ، أنا أعرف أنه سيرفع من قوتي حتما.
“أوه ، أنا لن يغمى علي أو ما شابه.”
ياه … الأمر بهذا السوء ، هاه؟ حسنا ، هذا فقط يجعلني أقل رغبة في الإستسلام عنه. لقد ظل قويا طوال هذا الوقت حتى الآن. أنا أتعاطف معه.
“… أنتَ حقا تستطيع إلتهامه؟”
وجイة بيض مق؟ي على خب؟ م—صト؟ طبル بسيط يتألف من خبز م؟؟مص ؟؟ع ب99 فوق ؟؟؟.
“إذا لم يكن هذا ما في الأمر ، فهل كان والد أرليف ليكون متحمسًا جدا لتزويجها لي؟”
حتى موو ركض بعيدا قدر الإمكان في زاوية الغرفة ، مد يده الصغيرة لفتح النافذة. إستند واين إلى الوراء بعيدا عن الطبق قدر الإمكان بينما تجعد وجهه. هذا وجه إدراك أن الأشياء قد أصبحت مبالغا فيها للغاية — وجه الندم.
“…”
النص أصبح تالفا حتى أسوأ من ذي قبل. لا أعرف ما الذي يحدث ، لكن أيا يكن ، أنا أعرف أنه سيرفع من قوتي حتما.
أنت ، إنه الوقت حيث تقول لا ، يا رجل.
ربما أكون الشخص الذي قال ذلك ، ولكن على الأقل أعطني ردا معاكسا مرضيا.
أخدتُ الطبق من أرليف و أمسكتُ بشريحة الخب–واه! لا تقفز ببساطة إلى فمي هكذا نكهة السم الخالص ملأت فمي … إنها ليست شيئا يمكنكَ وصفها بالأذواق الخمسة. إذا كنتُ مضطرًا للتعبير عنها بالكلمات ، فإنها أكثر تعقيدا من مجرد نكهة … إنها تمنح شعورا و كأنني أقهر الوحوش و الطبيعة بمجرد براعم التذوق خاصتي. إنه و كأن جوهر “غير لذيذ” قد تم تقطيره لتشكيل إحساس. ثم ، هذا الإحساس لف نفسه حول لساني و يدغدغ نظامي الشمي. ثم هناك صفار البيض المشمس. إنه غني للغاية و لذيذ. لكن على أي حال ، لستُ في وضع يسمح لي بتذوق وجبتي على مهل. قمتُ بحشو فمي و أكملتُ الطعام أمامي. يبدو و كأن جسدي يحاول رفض الطعام ، لكنني تجاهلتُ كل إشارة تفيد بأن غير اللذيذ هذا ضار بنظامي. اللعنة. هذا كان جيدا.
“إسمح لي بحرق الأمر عليك. لديّ خاصية تسمح لي بإمتصاص السم. لهذا السبب أعرف القليل عن هذا النوع من الأشياء. حتى لو كنتَ لا تصدقني ، فهل يمكنني على الأقل الحصول على إذن منكَ لإلقاء نظرة عليك؟”
حتى موو ركض بعيدا قدر الإمكان في زاوية الغرفة ، مد يده الصغيرة لفتح النافذة. إستند واين إلى الوراء بعيدا عن الطبق قدر الإمكان بينما تجعد وجهه. هذا وجه إدراك أن الأشياء قد أصبحت مبالغا فيها للغاية — وجه الندم.
واين لديه نظرة متضايقة على وجهه و بوقاحة تجاهلني …
النص أصبح تالفا حتى أسوأ من ذي قبل. لا أعرف ما الذي يحدث ، لكن أيا يكن ، أنا أعرف أنه سيرفع من قوتي حتما.
“حسنا. لكن … إجعل تلك الرائحة النتنة تختفي. أعتقد أنه ستوافيني المَنِية حتى قبل أن ينال التحجر مني.”
“إذا لم يكن هذا ما في الأمر ، فهل كان والد أرليف ليكون متحمسًا جدا لتزويجها لي؟”
و تقريبا كما لو أنه تلميح ، بدأت الرغوة تظهر من فمه.
… فقط من الرائحة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يااع … من المؤكد أنكَ لم تشارك حواسكَ معي ، و مع ذلك بدأتُ أشعر بالغثيان.’
‘لقد إستخدم كل طاقته لمقاومة السموم الكريهة في الهواء … و حتى بينما يتعرض للهجوم من مرضه ، ما زال يبدو قويا للغاية. هذا الشخص يستحق الإشادة مني.’
‘بقدر ما أستطيع أن أقول ، هذا ثؤلول. واحد فريد من نوعه من ذلك.’
“جدي؟!”
واين لديه نظرة متضايقة على وجهه و بوقاحة تجاهلني …
“الجد واين؟!”
النص أصبح تالفا حتى أسوأ من ذي قبل. لا أعرف ما الذي يحدث ، لكن أيا يكن ، أنا أعرف أنه سيرفع من قوتي حتما.
سارعنا لتهوية الغرفة. بينما يتعافى ، إغتنمتُ الفرصة للتحقق من حالته الجسدية.
نظرتُ عن قرب إلى جلده المتصلب.
عن قرب ، إنه حقا يبدو مثل الحجر … أو بالأحرى ، ربما أكثر شبها بالخرسانة.
ربما قريب من الجص. و هذه بشرته التي نتحدث عنها.
أنت ، إنه الوقت حيث تقول لا ، يا رجل. ربما أكون الشخص الذي قال ذلك ، ولكن على الأقل أعطني ردا معاكسا مرضيا.
‘لقد أدى إلى تآكل لحمه أيضا … لابد أن هذا مؤلم حتما.’
أخدتُ الطبق من أرليف و أمسكتُ بشريحة الخب–واه! لا تقفز ببساطة إلى فمي هكذا نكهة السم الخالص ملأت فمي … إنها ليست شيئا يمكنكَ وصفها بالأذواق الخمسة. إذا كنتُ مضطرًا للتعبير عنها بالكلمات ، فإنها أكثر تعقيدا من مجرد نكهة … إنها تمنح شعورا و كأنني أقهر الوحوش و الطبيعة بمجرد براعم التذوق خاصتي. إنه و كأن جوهر “غير لذيذ” قد تم تقطيره لتشكيل إحساس. ثم ، هذا الإحساس لف نفسه حول لساني و يدغدغ نظامي الشمي. ثم هناك صفار البيض المشمس. إنه غني للغاية و لذيذ. لكن على أي حال ، لستُ في وضع يسمح لي بتذوق وجبتي على مهل. قمتُ بحشو فمي و أكملتُ الطعام أمامي. يبدو و كأن جسدي يحاول رفض الطعام ، لكنني تجاهلتُ كل إشارة تفيد بأن غير اللذيذ هذا ضار بنظامي. اللعنة. هذا كان جيدا.
ياه … الأمر بهذا السوء ، هاه؟
حسنا ، هذا فقط يجعلني أقل رغبة في الإستسلام عنه.
لقد ظل قويا طوال هذا الوقت حتى الآن. أنا أتعاطف معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ مثلا ، مشكلة من نوع بثرة على قدميه؟ لكنها إرتفعت لتجتاح كل جسده؟
‘تحقق لأجلي ما الأدوية الفعالة عليه.’
“كيف تجرؤ على إستخدام أرليف كذريعة؟!”
“لقد ذكر أن حالته تحسنت بعض الشيء ، لكن أي نوع من الدواء كان ذلك؟”
‘… منذ زمن بعيد ، كان لأسلاف الفتاة رفيق يشبهه إلى حد كبير. إذا أسعفتني ذاكرتي ، فقد كان قزما.’
“في البداية ، كان مرهم غوردونيدي قد نفع. لكن الآن ، نحن نستخدم حكيم-العنقاء و هو بالكاد يعمل على تليين بشرته بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ مثلا ، مشكلة من نوع بثرة على قدميه؟ لكنها إرتفعت لتجتاح كل جسده؟
‘لقد سمعتُ عنهم من قبل. هذه فعلا أدوية نادرة التي يستخدمها.’
“إسمح لي بحرق الأمر عليك. لديّ خاصية تسمح لي بإمتصاص السم. لهذا السبب أعرف القليل عن هذا النوع من الأشياء. حتى لو كنتَ لا تصدقني ، فهل يمكنني على الأقل الحصول على إذن منكَ لإلقاء نظرة عليك؟”
حسنا ، لقد إعتاد أن يكون حدادا مذهلا ، صحيح؟ من المحتمل أنه خزن قدرا لا يستهان به من المال.
على أي حال ، هل هو قابل للشفاء؟
“ح-حسنا.”
‘هل أتكلم بصراحة؟’
“كيف تجرؤ على إستخدام أرليف كذريعة؟!”
رجاءا.
‘تحقق لأجلي ما الأدوية الفعالة عليه.’
‘بقدر ما أستطيع أن أقول ، هذا ثؤلول. واحد فريد من نوعه من ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد سمعتُ عنهم من قبل. هذه فعلا أدوية نادرة التي يستخدمها.’
هاه؟ مثلا ، مشكلة من نوع بثرة على قدميه؟
لكنها إرتفعت لتجتاح كل جسده؟
“بالتأكيد ، لن أكون غير منطقي و أنتظر منكَ أن تصدقها؟ زائد … هي لم تكن تكذب. أنا حقا أستطيع أكل طبخها.”
‘الثؤلولات ليست سوى سبب للبكتيريا ، أجل؟ في هذه الحالة ، ما يحتاجه هو مطهر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “؟موووو!”
ح-حسنا ، نعم …
واين لديه نظرة متضايقة على وجهه و بوقاحة تجاهلني …
‘مع ذلك ، الحقيقة هي أنه ثؤلول من النوع العنيد جدا. من المرجح أن يكون مسببا من قبل الوحوش ، تقريبا مثل زهرة الدم. حتى لو كان المرهم المصنوع من حكيم-العنقاء فعالا ، عندها سوف يحتاج إلى تعاطي العقاقير لفترة طويلة من الوقت. ربما عندها ، يمكن أن يُشفى … لكن هذا مجرد تخمين مبني على معرفتي بالأدوية المتاحة.’
ياه … الأمر بهذا السوء ، هاه؟ حسنا ، هذا فقط يجعلني أقل رغبة في الإستسلام عنه. لقد ظل قويا طوال هذا الوقت حتى الآن. أنا أتعاطف معه.
“إسمح لي بحرق الأمر عليك. لديّ خاصية تسمح لي بإمتصاص السم. لهذا السبب أعرف القليل عن هذا النوع من الأشياء. حتى لو كنتَ لا تصدقني ، فهل يمكنني على الأقل الحصول على إذن منكَ لإلقاء نظرة عليك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
