الفصل 36
“لا!”
يتبع …
صرختُ بصوت عالي عمداً لتجنب المخاوف المُحيطة بي .
عادت تحياتهما الرسمية وإنتهى الأمر بسرعة أكثر مما كان متوقعاً .
رغم أنني كنتُ أصرخ ، حاولت تغطية أذني لأنني كنتُ أسمع الهلاوس من حولي .
“….!”
ومع ذلك ، فإن الصبي لم يعطي مثل هذه الفجوة .
اياً كانت الكلمات التي قيلت سواء كانت كبيرة أو صغيرة لقد كانت تقوم بتعذيبي بشدة .
“لا؟ إن لم يكن كذلكَ ، كيف تُبررين لون عينكِ الذهبية ؟”
لم يُولد الأمير المتوج بالعيون الذهبية ، التي كانت رمزاً للعائلة الإمبراطورية .
“لا أعرف ، أنا …”
لقد قابلته فقط مرتين ، لكن قد بدى ليه أنه قادر على حمايتي من الصبي الذي كان أمامي ، لذلكَ مددت له ذراعي .
كان هناكَ تخيلات لا ينبغي رؤيتها خلف الصبي .
عندما إعتذر عن التأخير و قال مرحباً .. سمع صوت مشرق .
لمسني جميع الأطفال في الميتم و شتموني .
ألم ألاحظ من يكون ؟ هل كنتُ سعيدة لتلكَ الدرجة ؟
إنه أمر مخيف .. لكن إن تظاهرتُ أنني بخير لن يتم النظر إلىَّ بإستخفاف .
لا أعرف لماذا يجبُ أن املأ ما ليس لدىّ بالآخرين .
أشياء لا أريد أن أراها أو أسمعها تحيط بي .
لم يفتح سايمون فمه بسهولة .
“لقد سألتكِ إن كنتِ إبنة الدوق ، لديكِ عيون ذهبية لا أملكها !”
عندما قال «صديقة» أصبح تعبيره قاتماً ولقد تم التخمين من تكون هي في الحال .
رفع الصبي صوته مرة أخرى ، ولقد بدى أنه كان مُحبطاً من مظهري .
“جلالتك!”
لم أستطع تمالكَ نفسي وصرخت وأنا أغطي أذني .
لم يفتح سايمون فمه بسهولة .
“أنا أكرهها . أكره اللون الذهبي ! إن إستطعت فقط خذها بعيداً !”
لا أعرف حتى كيف صرخت بصوت عال .
لا أعرف حتى كيف صرخت بصوت عال .
ربما كان ذلكَ بسبب نفاد صبر أكسيليوس بسببي ، ولقد بدى ولي العهد غارقاً في العديد من الأفكار .
سمعتُ الكلمات التي قيلت أمامي بصوت همهمة ، ربما كان ذلكَ لأنني كنتُ أغطي أذني .
‘يجب أن تكون مشهوراً .’
لا أريد أن أسمع .
“…إذاً ما الذي كنتَ تفعله ؟…”
اياً كانت الكلمات التي قيلت سواء كانت كبيرة أو صغيرة لقد كانت تقوم بتعذيبي بشدة .
أنزل أكسيليوس رأسه برفق ممسكاً بي بين ذراعيه .
كما لو أن هناكَ حصان كان يركض ويحاول قتلي ، لقد كنتُ خائفة جداً ولم أستطع التعافي .
لم يُولد الأمير المتوج بالعيون الذهبية ، التي كانت رمزاً للعائلة الإمبراطورية .
سمعتُ صوتاً مألوفاً في اللحظة التي كان فيها الأمل الذي يلفني على وشكِ التحول إلى ظلام .
“تشرفتُ بلقائكَ أيها الأمير المتوج ، إسمي ماريا هيرونيس ، سعيدة بلقائك !”
“دافني!”
بينما كان يتذكر هذا اللون الذهبي اللامع ، باتت عيون الأميرة هيرونيس باهتة بالنسبة له .
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير الوحيد لإمبراطورية كليمنس ، ولقد كان صبياً ، حتى في سن مبكرة أُعجب الجميع بمظهره الرائع .
عندما رفعت رأسي رأيتُ أن أكسيليوس يركض نحوي بتعبير متفاجئ .
يبدو أن ملابس أكسيليوس كانت رطبة قليلاً ، لم يكن الأمر جيداً لدرجة أنني قد قلقتُ بشأنه .
لقد قابلته فقط مرتين ، لكن قد بدى ليه أنه قادر على حمايتي من الصبي الذي كان أمامي ، لذلكَ مددت له ذراعي .
‘…لقد كان يتحدث عن أكسيليوس .’
“آه .”
“لقد اتيتُ إلي هنا فقط لأنني كنتُ بحاجة لعلاج هذه الطفلة .”
“أوبس!”
كان اللون الذي رآه في عينها هو الذهبي الذي كان يريده بشدة .
جاء أكسيليوس بسرعة أمامي ورفعني .
“لقد تقرر أن تُقابل خطيبتكَ المُستقبلية اليوم ، لكن إلى أين ذهبت ؟”
لقد كان يهدئني و لقد كان يعتقد أنني بحاجة إلى الراحة ، وضعتُ رأسي على كتفه وشعرت بالراحة من يده التي على ظهري .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون!!”
يبدو أن ملابس أكسيليوس كانت رطبة قليلاً ، لم يكن الأمر جيداً لدرجة أنني قد قلقتُ بشأنه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلني شعور بالوغز على مؤخرة رأسي لكنني لم أرفع رأسي .
“لقد قلقتُ جداً . لا بأس . لا تبكي . هاه؟”
كما لو أن هناكَ حصان كان يركض ويحاول قتلي ، لقد كنتُ خائفة جداً ولم أستطع التعافي .
اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟
“…بالطبع لا .”
تدفق الخوف و الدموع كانت تتسرب شيئاً فـشيئاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ، أنا …”
“أچاشي؟”
“لا؟ إن لم يكن كذلكَ ، كيف تُبررين لون عينكِ الذهبية ؟”
وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .
نقر لسانه الصغير .
“جلالتكَ .”
“…بالطبع لا .”
“لم أركَ منذُ وقتٍ طويل ايها الدوق تشارنارد .”
“إذا مُت ستكون أنتَ الوريث التالي للعرش! لا أفهم لماذا عدت فجأة ، هل تريد إغلاق المعبد ؟”
“ما الذي أتى بكَ إلى هنا فجأة ؟ أنه يوم لا يستطيع فيه الغرباء الدخول .”
الكلمات التي خرجت من أفواههم جعلتني حتى أكره الوقت الذي يصمتون فيه .
‘…لقد كان يتحدث عن أكسيليوس .’
‘يجب أن تكون مشهوراً .’
سمعتُ أشخاصاً آخرين ينادونه باللورد تشارنارد ، لكنني لم أستطع تخيل أنه هكذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟
إعتقدتُ فقط أنه كان مجرد نبيل أو شِبه نبيل .
لأن هذا يحدث لأنه لم يُولد بعيون ذهبية .
ملاحظة : أكسيليوس يبقى أمير بما انه أخو الإمبراطور بس اتخلى عن المُلك مش عاوزه ، هو فارس مقدس ودوق .. مش شرط يبقى الدوق واحد لأنهم بيعينو دوق على كل مقاطعة فالامبراطورية … كدا ابو دافني الحقيقي دوق و أكسيليوس دوق بردو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟
بعد كلمات أكسيليوس سمعت ضحكة عالية و صوت غاضب .
إنه أمر مخيف .. لكن إن تظاهرتُ أنني بخير لن يتم النظر إلىَّ بإستخفاف .
“هل هناكَ أي مكان في هذه البلد لا أستطيع الذهاب إليه؟ وهل سينزعجون أنني خالفت الأوامر ؟”
“لا؟ إن لم يكن كذلكَ ، كيف تُبررين لون عينكِ الذهبية ؟”
“…بالطبع لا .”
“ماذا حدث ؟”
أنزل أكسيليوس رأسه برفق ممسكاً بي بين ذراعيه .
بينما كان يتذكر هذا اللون الذهبي اللامع ، باتت عيون الأميرة هيرونيس باهتة بالنسبة له .
‘جلالتكَ … لا تخبرني …’
“أنا بخير .”
شيئاً فشيئاً تضاءلت مخاوفي وبدأ عقلي في العودة .
لقد كنتُ متعبة على الرغم من أنني لم أفعل أى شيئ إلا العلاج ، لذلكَ أخبرتُ أكسيليوس بشعوري .
أدرتُ رأسي قليلاً ونظرتُ إلى الأسفل .
لقد كان امراً مملاً لقوله .
كان الصبي الذي بدى أنه يبلغ من العمر عشرة أعوام يتنفس و يحدق في أكسيليوس .
الطفلة التي بكت بشكل بائس لدرجة أنها قالت أنها تكره اللون الذهبي ، لم تترك عقله .. لذا لم يستطع التركيز مع الأميرة هيرونيس .
امتلأت عيونه بشعور شديد من البعضاء وبمجرد أن قابلته عينيه أدرتُ رأسي .
“أنتَ لم تُولد بالعيون الذهبية التي هي رمز العائلة الإمبراطورية ، ولقد سمعتُ أن عيون الأميرة جميلة .”
‘تذكرت.’
“تشرفتُ بلقائكَ أيها الأمير المتوج ، إسمي ماريا هيرونيس ، سعيدة بلقائك !”
شخصية في الرواية الاصلية قد نسيت أمرها تماماً .
‘يجب أن تكون مشهوراً .’
‘خطيب البطلة و أمير إمبراطورية كليمنس .’
ايمون روهليو كليمنس .
ألم ألاحظ من يكون ؟ هل كنتُ سعيدة لتلكَ الدرجة ؟
***
بعد أن أدركتُ أنه الأمير ، بدأتُ في التخمين على الفور لماذا كان غاضباً جداً .
“إن عمرها فقط ثماني سنوات ، لكنها دوقة هيروني .. ستتعلم الآداب في وقت قصير . أنا لا أحب الناس بنصف دم إمبراطوري ، لكن لا يُمكنني المساعدة .”
‘كان لديه عقدة من لون عيني .’
ألم ألاحظ من يكون ؟ هل كنتُ سعيدة لتلكَ الدرجة ؟
لذلكَ ، في العمل الأصلي … أتذكر أنه كان يكره البطلة و يدايقها .
وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .
اتذكر ايضاً أنه نشأ ليكون حبي الأول «؟؟؟» وفي النهاية تعرض للضرب على يد البطل الذكر .
م/والله يجماعة مش فاهمة الجملة دي بس فالاخر اتضرب دا المفهوم ????
سمعتُ أشخاصاً آخرين ينادونه باللورد تشارنارد ، لكنني لم أستطع تخيل أنه هكذا .
‘من الواضح أن البطلة قد ورثت لون العيون الذهبية للدوق .’
توقفت يد أكسيليوس عن التربيت على ظهري .
لم يُولد الأمير المتوج بالعيون الذهبية ، التي كانت رمزاً للعائلة الإمبراطورية .
لم أستطع تمالكَ نفسي وصرخت وأنا أغطي أذني .
كان من الواضح أن إمتلاك البطلة للون الذي لم يكن يمتلكه سيشعله غضباً و يزيد من عقدته .
عندما قال «صديقة» أصبح تعبيره قاتماً ولقد تم التخمين من تكون هي في الحال .
لكنني لا أزال غاضبة من جهله و تهديده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه بالتأكيد اللون الذهبي الذي كان يريده لذا كان يجب أن يرحب بها .
لم أكن أرغب في النظر إليه لذا لم أرفع رأسي من على كتف أكسيليوس .
الطفلة التي بكت بشكل بائس لدرجة أنها قالت أنها تكره اللون الذهبي ، لم تترك عقله .. لذا لم يستطع التركيز مع الأميرة هيرونيس .
“ربما تتسائل لماذا أتيتُ إلى هنا ؟”
“أنا بخير .”
“لماذا ستأتي للمعبد ؟ عبادة الإله …”
“…لا شيئ .”
“سمعتُ خبراً أنكَ قد قُمتَ بإغلاق جميع المداخل من الغرباء و أغلقت باب المعبد فأتيت إلى هنا على الفور .”
س
توقفت يد أكسيليوس عن التربيت على ظهري .
‘من تكون هذه الطفلة ؟’
“جلالتك.”
لأن هذا يحدث لأنه لم يُولد بعيون ذهبية .
“لا أعرف ما الذي تفعله هنا ، لذا سأشاهد ما الذي تفعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوبس!”
“جلالتك!”
“ربما تتسائل لماذا أتيتُ إلى هنا ؟”
رفع أكسيليوس صوته وكأنه لا يستطيع تحمل الكلمات التالية .
لذلكَ ، في العمل الأصلي … أتذكر أنه كان يكره البطلة و يدايقها .
ومع ذلكَ ، كما لو أنه ان يخسر .. رفع الأمير صوته ايضاً .
“ماذا حدث ؟”
“إذا مُت ستكون أنتَ الوريث التالي للعرش! لا أفهم لماذا عدت فجأة ، هل تريد إغلاق المعبد ؟”
“أنتَ لم تُولد بالعيون الذهبية التي هي رمز العائلة الإمبراطورية ، ولقد سمعتُ أن عيون الأميرة جميلة .”
إبتلع ولي العهد أنفاسه و صرخ بصوت عالي .
لذلكَ ، في العمل الأصلي … أتذكر أنه كان يكره البطلة و يدايقها .
“هل مازلتَ ستقول أنه سوء فهم ؟”
وبدلاً من ذلكَ تضاءل صوت الأمير بندم .
“سايمون!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون ، أنا مثل والدكَ الأصغر ! هل تتوقع أن أتولى مكان أخي و إبن أخي؟”
دعا أكسيليوس إسمه .
“…لا شيئ .”
على الرغم من أنه تجرأ على وضع إسم ولي العهد في فمه ، إلا أنه بدى غاضباً للغاية كما لو أنه لا يخاف من نسله .
‘من الواضح أن البطلة قد ورثت لون العيون الذهبية للدوق .’
“سايمو ! لقد أخبرتك بوضوح أنه ليس لدىّ الرغبة في أعتلاء العرش ، ما الذي سمعته بحق الجحيم ليجعلكَ تقف هكذا؟”
‘…لقد كان يتحدث عن أكسيليوس .’
“…لا تكذب .”
لا أريد أن أسمع .
“سايمون ، أنا مثل والدكَ الأصغر ! هل تتوقع أن أتولى مكان أخي و إبن أخي؟”
شيئاً فشيئاً تضاءلت مخاوفي وبدأ عقلي في العودة .
لم يفتح سايمون فمه بسهولة .
“جلالتكَ .”
الكلمات التي خرجت من أفواههم جعلتني حتى أكره الوقت الذي يصمتون فيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسامة مُشرقة لا تشوبها شائبة لدرجة أنها كانت تدل أنها لم تكن تعاني من جروح او خوف أو تعاسة .
“أنا لا أعرف من الذي قال لك ماذا ، ولكن … لقد عدتُ لأنني إفتقدتُ مسقط رأسي ولأنه وقت العودة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سألتكِ إن كنتِ إبنة الدوق ، لديكِ عيون ذهبية لا أملكها !”
“…إذاً ما الذي كنتَ تفعله ؟…”
تضاءل الصوت الذي كان يصرخ مثل الأسد ، سمعتُ صوت طفل .
أصبح صوت ولي العهد اهدأ .
“لا؟ إن لم يكن كذلكَ ، كيف تُبررين لون عينكِ الذهبية ؟”
منذ لحظة ، بدى أن هذا الصوت المهيب قد إختفى تماماً .
“أنتَ لم تُولد بالعيون الذهبية التي هي رمز العائلة الإمبراطورية ، ولقد سمعتُ أن عيون الأميرة جميلة .”
تضاءل الصوت الذي كان يصرخ مثل الأسد ، سمعتُ صوت طفل .
رغم أنني كنتُ أصرخ ، حاولت تغطية أذني لأنني كنتُ أسمع الهلاوس من حولي .
لقد كان صوتاً مذعوراً كما لو كان يشعر بخطئه .
لم أستطع تمالكَ نفسي وصرخت وأنا أغطي أذني .
“لقد اتيتُ إلي هنا فقط لأنني كنتُ بحاجة لعلاج هذه الطفلة .”
عندما رفعت رأسي رأيتُ أن أكسيليوس يركض نحوي بتعبير متفاجئ .
وصلني شعور بالوغز على مؤخرة رأسي لكنني لم أرفع رأسي .
كان كل شيئ يُظهر أنها نشأت بسعادة في مكان جيد حتى الآن .
لا أريد أن اصطدم به .
لم يعجبه الأمر أنه بسبب شئون الخلافة وأنه يجب على الجميع قبولها .
عندما لم يتمكن الأمير من الكلام حل أكسيليوس سوء التفاهم .
لقد كان صوته ضعيفاً بالفعل ، لكن الوقت قد تأخر لذا دخلت الملكة في صلب الموضوع .
“وهي ليست إبنتي .”
‘يجب أن تكون مشهوراً .’
عندما تحدث أكسيليوس مرة أخرى صرخ الأمير .
وبدلاً من ذلكَ تضاءل صوت الأمير بندم .
“لكنها تُشبهكَ تماماً !”
‘يجب أن أعتاد .’
“ليس حقاً .”
“…إفعل ذلك.”
وبدلاً من ذلكَ تضاءل صوت الأمير بندم .
عندما رفعت رأسي رأيتُ أن أكسيليوس يركض نحوي بتعبير متفاجئ .
وبسبب هذه الكلمات ، كانت القديسة التي كانت تقف خلف أكسيليوس مندهشة .
سايمون هو بطلنا التاني ظهر اخيراً ????
“أرجو أن لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ أيتها القديسة ، إنها ليست إبنتي بل إبنة صديقتي المقربة .”
يتبع …
“…فهمت .”
لكنني لا أزال غاضبة من جهله و تهديده .
عندما قال «صديقة» أصبح تعبيره قاتماً ولقد تم التخمين من تكون هي في الحال .
يتبع …
‘يجب أن تكون مشهوراً .’
عندما إعتذر عن التأخير و قال مرحباً .. سمع صوت مشرق .
بدى أن الجميع كان يعلم أن أكسيليوس مُعجب بوالدتي ، ولكن حتى الآن علاقتهم فقط علاقة صداقة .
تدفق الخوف و الدموع كانت تتسرب شيئاً فـشيئاً .
لقد كنتُ متعبة على الرغم من أنني لم أفعل أى شيئ إلا العلاج ، لذلكَ أخبرتُ أكسيليوس بشعوري .
على الرغم من أنه تجرأ على وضع إسم ولي العهد في فمه ، إلا أنه بدى غاضباً للغاية كما لو أنه لا يخاف من نسله .
“أچاشي ، أريد العودة إلى المنزل .”
لقد كان صوتاً مذعوراً كما لو كان يشعر بخطئه .
“آسف . لقد فاجئتكِ كثيراً ؟ سايمون هذا هو إبن أخي …”
“لا؟ إن لم يكن كذلكَ ، كيف تُبررين لون عينكِ الذهبية ؟”
“المنزل .”
لأن هذا يحدث لأنه لم يُولد بعيون ذهبية .
لم أكن أرغب في سماع شرح مفصل أمامه لذا أكدتُ كلماتي مرة أخرى .
ومع ذلكَ ، كما لو أنه ان يخسر .. رفع الأمير صوته ايضاً .
أصدر أكسيليوس صوت تأوه ، لكنه عانقني من جديد كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟
“أنا آسف جلالتكَ ، لستُ في حالة جيدة لذا سأغادر أولاً .”
“…لا تكذب .”
“…إفعل ذلك.”
لا أريد أن أسمع .
عادت تحياتهما الرسمية وإنتهى الأمر بسرعة أكثر مما كان متوقعاً .
“إن عمرها فقط ثماني سنوات ، لكنها دوقة هيروني .. ستتعلم الآداب في وقت قصير . أنا لا أحب الناس بنصف دم إمبراطوري ، لكن لا يُمكنني المساعدة .”
ربما كان ذلكَ بسبب نفاد صبر أكسيليوس بسببي ، ولقد بدى ولي العهد غارقاً في العديد من الأفكار .
‘من الواضح أن البطلة قد ورثت لون العيون الذهبية للدوق .’
جر أكسيليوس الكرسي المتحرك و أمسكَ بين بين ذراعه و خرجَ .
لا أعرف لماذا يجبُ أن املأ ما ليس لدىّ بالآخرين .
عندما رفعتُ رأسي بدت لي عيونه حزينة بعض الشيئ ، لذلكَ إعتقدتُ أن شخصاً آخر هو الذي كان غاضباً منذُ فترة قصيرة .
صرختُ بصوت عالي عمداً لتجنب المخاوف المُحيطة بي .
ولقد أغلقها لفترة ايضاً .
“أنتَ لم تُولد بالعيون الذهبية التي هي رمز العائلة الإمبراطورية ، ولقد سمعتُ أن عيون الأميرة جميلة .”
***
“لم يكن هناكَ وقت يكون فيه أحفاد العائلة الإمبراطورية آمنين ، أنا حقاً كنتُ أتمنى لو لم تكن عيونك بنفس لون عيوني ، أنا حقاً آسف لك .”
س
“هل مازلتَ ستقول أنه سوء فهم ؟”
ايمون روهليو كليمنس .
لم يعجبه الأمر أنه بسبب شئون الخلافة وأنه يجب على الجميع قبولها .
كان الأمير الوحيد لإمبراطورية كليمنس ، ولقد كان صبياً ، حتى في سن مبكرة أُعجب الجميع بمظهره الرائع .
ومع ذلك ، فإن الصبي لم يعطي مثل هذه الفجوة .
كان عقله الطبيعي ممتازاً ، ولقد كان النُبل الذي يحمله في جسده مثالياً بلا شك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمع هذا عشرات المرات بالفعل .
علاوة على ذلكَ ، فلقد كان طفلاً قد وُلد بالحب بين الإمبراطور و الإمبراطورة لذلكَ نشأ في جو من العاطفة الكريمة ولقد كان طفلاً عظيماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فهمت .”
ولكنه فقط لديه عقدة واحدة .
شيئاً فشيئاً تضاءلت مخاوفي وبدأ عقلي في العودة .
“لقد تقرر أن تُقابل خطيبتكَ المُستقبلية اليوم ، لكن إلى أين ذهبت ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فهمت .”
عبس حاجبا سايمون من كلام الإمبراطورة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع أكسيليوس صوته وكأنه لا يستطيع تحمل الكلمات التالية .
لقد كان تعبير الملكة مشكوكاً فيه لأنه كان طفل قادر على إخفاء تعابيره و التحكم فيها بشكل جيد .
ألم ألاحظ من يكون ؟ هل كنتُ سعيدة لتلكَ الدرجة ؟
“ماذا حدث ؟”
بعد أن حياها كانت عيون الطفلة مطوية بلطف .
“…لا شيئ .”
عندما رفعت رأسي رأيتُ أن أكسيليوس يركض نحوي بتعبير متفاجئ .
لقد كان صوته ضعيفاً بالفعل ، لكن الوقت قد تأخر لذا دخلت الملكة في صلب الموضوع .
سيكون هناكَ طفلة في الداخل ستكون خطيبته ، وقد سمع عنها الكثير بما يكفي لتنزف أذنه .
“في الأصل ، يجبُ أن نجري مسابقة و نختار طفلة مناسبة لولي العهد ، لكن ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فهمت .”
إشتكت من أن الحديث أثناء المشي كان أمراً غير مهذباً لكنها أكملت كلامها فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون ، أنا مثل والدكَ الأصغر ! هل تتوقع أن أتولى مكان أخي و إبن أخي؟”
وكانت تلكَ من اسوأ الكلمات التي سمعها سايمون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون!!”
“أنتَ لم تُولد بالعيون الذهبية التي هي رمز العائلة الإمبراطورية ، ولقد سمعتُ أن عيون الأميرة جميلة .”
إشتكت من أن الحديث أثناء المشي كان أمراً غير مهذباً لكنها أكملت كلامها فقط .
“…هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سألتكِ إن كنتِ إبنة الدوق ، لديكِ عيون ذهبية لا أملكها !”
لقد سمع هذا عشرات المرات بالفعل .
إمتنع سايمون عن إخراج تنهده .
إمتنع سايمون عن إخراج تنهده .
“إن عمرها فقط ثماني سنوات ، لكنها دوقة هيروني .. ستتعلم الآداب في وقت قصير . أنا لا أحب الناس بنصف دم إمبراطوري ، لكن لا يُمكنني المساعدة .”
“لم يكن هناكَ وقت يكون فيه أحفاد العائلة الإمبراطورية آمنين ، أنا حقاً كنتُ أتمنى لو لم تكن عيونك بنفس لون عيوني ، أنا حقاً آسف لك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس حاجبا سايمون من كلام الإمبراطورة .
“أنا بخير .”
لا أعرف لماذا يجبُ أن املأ ما ليس لدىّ بالآخرين .
في الواقع ، لم يكن الأمر على ما يرام على الإطلاق .
لم يُولد الأمير المتوج بالعيون الذهبية ، التي كانت رمزاً للعائلة الإمبراطورية .
ومع ذلكَ ، أطلقت الإمبراطورة تنهيدة خفيفة بسبب إجابة الطفل السريعة حتى لا يقلق والدته .
كان الصبي الذي بدى أنه يبلغ من العمر عشرة أعوام يتنفس و يحدق في أكسيليوس .
“إن عمرها فقط ثماني سنوات ، لكنها دوقة هيروني .. ستتعلم الآداب في وقت قصير . أنا لا أحب الناس بنصف دم إمبراطوري ، لكن لا يُمكنني المساعدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني!”
نقر لسانه الصغير .
إنه أمر مخيف .. لكن إن تظاهرتُ أنني بخير لن يتم النظر إلىَّ بإستخفاف .
لقد كان امراً مملاً لقوله .
سيكون هناكَ طفلة في الداخل ستكون خطيبته ، وقد سمع عنها الكثير بما يكفي لتنزف أذنه .
لم يعجبه الأمر أنه بسبب شئون الخلافة وأنه يجب على الجميع قبولها .
لقد كان تعبير الملكة مشكوكاً فيه لأنه كان طفل قادر على إخفاء تعابيره و التحكم فيها بشكل جيد .
‘لا أصدق أنه ليس لدى أى إرادة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تذكرت.’
إنه إمبراطور المستقبل الذي سيجلس على رأس الإمبراطورية .
لقد كان تعبير الملكة مشكوكاً فيه لأنه كان طفل قادر على إخفاء تعابيره و التحكم فيها بشكل جيد .
حتى إن عدم منح نفسه خياراً يضر دائماً بإحترامه لذاته .
شيئاً فشيئاً تضاءلت مخاوفي وبدأ عقلي في العودة .
‘يجب أن أعتاد .’
ولكنه فقط لديه عقدة واحدة .
لأن هذا يحدث لأنه لم يُولد بعيون ذهبية .
“لا؟ إن لم يكن كذلكَ ، كيف تُبررين لون عينكِ الذهبية ؟”
‘نعم ، يجب أن أتحلى بالصبر .’
الكلمات التي خرجت من أفواههم جعلتني حتى أكره الوقت الذي يصمتون فيه .
***
كان كل شيئ يُظهر أنها نشأت بسعادة في مكان جيد حتى الآن .
بحجة وصوله في وقت متأخر ، طرق سايمون الباب دون أن يخبر الخدم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون!!”
سيكون هناكَ طفلة في الداخل ستكون خطيبته ، وقد سمع عنها الكثير بما يكفي لتنزف أذنه .
***
لا أعرف لماذا يجبُ أن املأ ما ليس لدىّ بالآخرين .
رغم أنني كنتُ أصرخ ، حاولت تغطية أذني لأنني كنتُ أسمع الهلاوس من حولي .
إن كان هذا هو الطريق للحصول على حب و إحترام الوالدين ، فسوف يفعل ذلك .
وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .
إن كان هذا هو المصير الذي تم منحه له للولادة كفرد من العائلة الإمبراطورية ، فسيكون من الصواب السير على نفس الطريق .
‘من الواضح أن البطلة قد ورثت لون العيون الذهبية للدوق .’
سُمحَ له بالدخول ففتح الباب .
شيئاً فشيئاً تضاءلت مخاوفي وبدأ عقلي في العودة .
عندما إعتذر عن التأخير و قال مرحباً .. سمع صوت مشرق .
‘لماذا أعتقد أن لون عيون الطفلة التي رأيتها في النهار كان أجمل .’
“تشرفتُ بلقائكَ أيها الأمير المتوج ، إسمي ماريا هيرونيس ، سعيدة بلقائك !”
لكنني لا أزال غاضبة من جهله و تهديده .
إبتسامة مُشرقة لا تشوبها شائبة لدرجة أنها كانت تدل أنها لم تكن تعاني من جروح او خوف أو تعاسة .
“آسف . لقد فاجئتكِ كثيراً ؟ سايمون هذا هو إبن أخي …”
كان كل شيئ يُظهر أنها نشأت بسعادة في مكان جيد حتى الآن .
إبتلع ولي العهد أنفاسه و صرخ بصوت عالي .
“نعم . سررتُ بلقائكِ أيتها الأميرة هيرونيس .”
“إن عمرها فقط ثماني سنوات ، لكنها دوقة هيروني .. ستتعلم الآداب في وقت قصير . أنا لا أحب الناس بنصف دم إمبراطوري ، لكن لا يُمكنني المساعدة .”
بعد أن حياها كانت عيون الطفلة مطوية بلطف .
منذ لحظة ، بدى أن هذا الصوت المهيب قد إختفى تماماً .
كان اللون الذي رآه في عينها هو الذهبي الذي كان يريده بشدة .
بعد أن حياها كانت عيون الطفلة مطوية بلطف .
إنه بالتأكيد اللون الذهبي الذي كان يريده لذا كان يجب أن يرحب بها .
كان عقله الطبيعي ممتازاً ، ولقد كان النُبل الذي يحمله في جسده مثالياً بلا شك .
‘لماذا أعتقد أن لون عيون الطفلة التي رأيتها في النهار كان أجمل .’
“لم يكن هناكَ وقت يكون فيه أحفاد العائلة الإمبراطورية آمنين ، أنا حقاً كنتُ أتمنى لو لم تكن عيونك بنفس لون عيوني ، أنا حقاً آسف لك .”
بينما كان يتذكر هذا اللون الذهبي اللامع ، باتت عيون الأميرة هيرونيس باهتة بالنسبة له .
كان الصبي الذي بدى أنه يبلغ من العمر عشرة أعوام يتنفس و يحدق في أكسيليوس .
‘من تكون هذه الطفلة ؟’
عندما لم يتمكن الأمير من الكلام حل أكسيليوس سوء التفاهم .
الطفلة التي بكت بشكل بائس لدرجة أنها قالت أنها تكره اللون الذهبي ، لم تترك عقله .. لذا لم يستطع التركيز مع الأميرة هيرونيس .
“…إفعل ذلك.”
لم يستطع سايمون معرفة السبب بعد وقت طويل .
ولقد أغلقها لفترة ايضاً .
يتبع …
رغم أنني كنتُ أصرخ ، حاولت تغطية أذني لأنني كنتُ أسمع الهلاوس من حولي .
سايمون هو بطلنا التاني ظهر اخيراً ????
لقد قابلته فقط مرتين ، لكن قد بدى ليه أنه قادر على حمايتي من الصبي الذي كان أمامي ، لذلكَ مددت له ذراعي .
عندما تحدث أكسيليوس مرة أخرى صرخ الأمير .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
