الحياة المدرسية! (4)
الحياة المدرسية! (4)
طالما برام سعيد فإن ديسير سيوافق . في الوقت نفسه ، لاحظ ديسير أن وجه برام أصبح أحمر بشكل غير طبيعي . غير قادر على فهم السبب ، قرر ديسير تجاهله و استمر في الكلام ؛ لهجته أخفت إحراجه. “ليس عليك التحدث معي بأدب شديد ، هل تعلم ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد الباب مفتوح إلى غرفة فسيحة جيدة التنظيم و مزينة بأناقة. فوق طاولة صغيرة بالقرب من المركز ، تم وضع أربعة فناجين شاي بشكل منظم كما لو أن الأستاذ كان يتوقع قدومهم .
أظهر وجه برام تصميمًا فولاذيًا عندما أجاب: “لا ، لا ، لا بأس ، سيد ديسير . هذا أكثر راحة بالنسبة لي “.
لمعت عيون برام من المفاجأة قبل أن يظهر وجهه ابتسامة واسعة من البهجة الخالصة. “بالطبع ، سيد ديسير!”
“نحن في نفس العمر؛ كلمة – السيد – كثيرة قليلا ، ألا تعتقد ذلك؟ “
قالت بريجيت وهي تتفحص العقد بسرعة ، “الآن لم يتبق سوى شخص واحد”.
“لا ، إنه جيد جدا . ” أصر برام ، أريد أن أدعوك سيد ديسير. بدا حازمًا بشكل غريب . تنهد ديسير قليلاً في الداخل ، لكنه قرر في النهاية التخلي عن الموضوع و ترك برام يدعوه كيف يشاء.
كانت رومانتيكا تمسك ذقنها تائهة في التفكير . كانت تجري حاليًا نقاشًا داخليًا ساخنًا. هل كان من الممكن حقًا دخول فئة ألفا بهذه الطريقة؟ للوصول إلى المراكز التسعة الأولى في الأكاديمية التي جمعت أعظم المواهب من جميع أنحاء العالم. كانت مجرد ساحرة الدائرة الثانية. حتى دون حساب آجست ، بالتأكيد كان هناك أكثر من 9 أشخاص كانوا أقوى منها . لكي نكون صادقين ، تفكر رومانتيكا أنه حتى فكرة دخول فئة ألفا لم تكن أكثر من مجرد حلم بعيد المنال. “هذا… لو كنت وحدي.”
“أوه؟ لقد تأخر الوقت ؟ ” إنتبه ديسير للوقت فجأة . لقد كان عالقًا في محادثته مع برام لدرجة أنه لم يدرك أن الساعة كانت تشير بالفعل إلى الأولى زوالا . لقد حان وقت الغداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من الإسعافات الأولية ، نهض ديسير للتحرك و لكن عندما فتح الباب للمغادرة ، تحرك برام أمامه و أنزل رأسه. “شكرًا لك على كل شيئ اليوم ، حقًا . لن أنسى هذا الدين أبدًا “.
بعد الانتهاء من الإسعافات الأولية ، نهض ديسير للتحرك و لكن عندما فتح الباب للمغادرة ، تحرك برام أمامه و أنزل رأسه. “شكرًا لك على كل شيئ اليوم ، حقًا . لن أنسى هذا الدين أبدًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت رومانتيكا إلى ديسير بجانبها . ما رأته كان رجلاً يفيض بثقة. كانت نظرته تقول “لا توجد طريقة يمكن أن أخسر بها ” ، كان الأمر كما لو أن الهزيمة لم تخطر بباله أبدًا. عندما نظرت إليه ، تذكرت الوقت الذي سيطر فيه على سحرها. لقد كانت حقًا طريقة إبداعية و حتى بارعة لاستخدام السحر. كانت تلك هي المرة الأولى التي تشعر فيها رومانتيكا أنها ألقت لمحة عن مستوى لا يمكن الوصول إليه للأشخاص العاديين حيث مكان الموهوبين فقط . اتسعت آفاقها في ذلك اليوم ، وقررت ألا تسمح لنفسها بأن تصبح مغرورة مرة أخرى . اعتقدت رومانتيكا على وجه اليقين أنه إذا كان من يقودهم هو ديسير … إذا كان هو ……لقد شعرت أنه يمكن أن يخلق شيئًا لا يصدق.
أجاب ديسير: “لقد فعلت فقط ما سيفعله أي شخص في هذه الحالة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع برام الذي كان يستمع من الجانب رأسه في ذهول . كانت يده ترتجف بشدة حين قال لبريجيت أخيرًا “ماذا تقصدين بالانتقال إلى فئة ألفا “؟”
بعد مغادرة المستوصف معًا ، تحدث برام مرة أخرى. “إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به للمساعدة فمن فضلك قل لي . يمكنك أن تطلب مساعدتي في أي وقت تريده “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل ديسير و رومانتيكا و برام من الحافلة. أمام المحطة وقف تمثال رخامي عاجي لمبارز . و خلفه كانت توجد مبان كبيرة ذات ارتفاع لا يصدق تخترق السماء . دخلت مجموعة ديسير جنبًا إلى جنب إلى مركز التدريب.
تجعدت حواجب ديسير فجأة. “أي شيء ؟ …”
________________________________________
ضغط برام يده ملاحظًا تعبير ديسير الجاد فجأة ” نعم ، أي شيء !”
نظر ديسير إلى الأعلى ، و تفحص وجهها المألوف عن كثب . كانت نموذجًا كلاسيكيًا للجمال و اللطف ، تملك عيون جميلة و نقية وبشرة بيضاء خالية من العيوب. اليوم ، كانت ترتدي فستانًا بسيطًا و لكنه أنيق ، مكتمل تمامًا بعدد من الإكسسوارات الأنيقة. من الواضح أن إحساسها بالأزياء كان ممتازًا . عرف ديسير البروفيسورة بريجيت جيداً ؛ عندما كان لا يزال يتيمًا ، أوصته بالالتحاق بالأكاديمية هيبريون . لولاها ، لكان ديسير قد أمضى حياته كلها في دار الأيتام . منذ ذلك اليوم ، ظل ممتنًا لها بعمق و صدق.
ومضت عيون ديسير. “إذن ، برام ، إذا لم تكن قد تقدمت إلى أي حزب بعد ، فهل ستنضم إلى خاصتي ؟”
ابتسمت بريجيت بشكل إيجابي من كلمات ديسير. “لا بأس . ليس هناك ما يدعو للقلق”. ثم أخذت رشفة من فنجانها.
لمعت عيون برام من المفاجأة قبل أن يظهر وجهه ابتسامة واسعة من البهجة الخالصة. “بالطبع ، سيد ديسير!”
تحرك القلم دون توقف للحظات و بعدها حصلت بريجيت على العقد المكتمل.
و بذلك أكمل ديسير حزبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بريجيت بتمرير ورقة إلى برام. “إذا وقع هذا العقد رجاءا .”
________________________________________
“مرتقي منفرد “.
سار كل من ديسير و رومانتيكا و برام عبر الممر الطويل الفارغ ، قبل أن يتوقفوا أمام باب خشبي أنيق. كُتب على اللوحة على الباب “بريجيت دي فاهيليبوس”.
“نحن في نفس العمر؛ كلمة – السيد – كثيرة قليلا ، ألا تعتقد ذلك؟ “
قاد الباب مفتوح إلى غرفة فسيحة جيدة التنظيم و مزينة بأناقة. فوق طاولة صغيرة بالقرب من المركز ، تم وضع أربعة فناجين شاي بشكل منظم كما لو أن الأستاذ كان يتوقع قدومهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ديسير “شكرا لك بروفيسورة .”
عندما دخل الثلاثة الغرفة ، تحدثت الأستاذة بريجيت. “أخشى أنك جأت للقائي في وقت مزدحم.”
رفعت بريجيت حاجبها مع تعبير متفاجئ . “سيكون ذلك صعبًا كما تعلم؟”
جلس ديسير و رومانتيكا و برام مقابل بريجيت. خفض ديسير رأسه و هو يتكلم. “شكرًا لك على إعطائنا بعض الوقت بينما أنت مشغولة جدا .”
احمر ديسير خجلا و هو يجيب: “هههه ، أهذا صحيح؟”
ابتسمت بريجيت بشكل إيجابي من كلمات ديسير. “لا بأس . ليس هناك ما يدعو للقلق”. ثم أخذت رشفة من فنجانها.
“…نعم.” رفع ديسير كأسه . كانت يداه ما زالتا ترتعشان بعنف.
نظر ديسير إلى الأعلى ، و تفحص وجهها المألوف عن كثب . كانت نموذجًا كلاسيكيًا للجمال و اللطف ، تملك عيون جميلة و نقية وبشرة بيضاء خالية من العيوب. اليوم ، كانت ترتدي فستانًا بسيطًا و لكنه أنيق ، مكتمل تمامًا بعدد من الإكسسوارات الأنيقة. من الواضح أن إحساسها بالأزياء كان ممتازًا . عرف ديسير البروفيسورة بريجيت جيداً ؛ عندما كان لا يزال يتيمًا ، أوصته بالالتحاق بالأكاديمية هيبريون . لولاها ، لكان ديسير قد أمضى حياته كلها في دار الأيتام . منذ ذلك اليوم ، ظل ممتنًا لها بعمق و صدق.
“… لم يكن ذلك كثيرًا حقًا.”
وضعت بريجيت فنجان الشاي الخاص بها على الطاولة . “لقد كنت مذهلاً حقًا في امتحان القبول ، ديسير ، لم أرَك تفعل ذلك من قبل ، هل تعلم كم فاجأني ذلك ؟”
تجعدت حواجب ديسير فجأة. “أي شيء ؟ …”
احمر ديسير خجلا و هو يجيب: “هههه ، أهذا صحيح؟”
“مرتقي منفرد “.
“بالتأكيد. كانت تلك المرة الأولى التي أراك تتحكم فيها و تطبق السحر بتلك المهارة “.
“إنها على حق كما تعلم.” أومأت بريجيت برأسها . “من الواضح أن من سيكونون ضمن قائمة الثلاثين الأولى هم النخب التي تقف فوق الغالبية العظمى ، جميعهم من الأحزاب الكبيرة . في العام الماضي ، كان هناك 15 عضوًا من القمر الأزرق و 9 من التنين الأحمر و الستة الباقين كانوا جميعًا من أحزاب الصف ألفا الأخرى. لم يتم وضع أي طالب واحد من صف بيتا ضمن أفضل 30 طالبًا في تاريخ هذه الأكاديمية “.
“… لم يكن ذلك كثيرًا حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت رومانتيكا إلى ديسير بجانبها . ما رأته كان رجلاً يفيض بثقة. كانت نظرته تقول “لا توجد طريقة يمكن أن أخسر بها ” ، كان الأمر كما لو أن الهزيمة لم تخطر بباله أبدًا. عندما نظرت إليه ، تذكرت الوقت الذي سيطر فيه على سحرها. لقد كانت حقًا طريقة إبداعية و حتى بارعة لاستخدام السحر. كانت تلك هي المرة الأولى التي تشعر فيها رومانتيكا أنها ألقت لمحة عن مستوى لا يمكن الوصول إليه للأشخاص العاديين حيث مكان الموهوبين فقط . اتسعت آفاقها في ذلك اليوم ، وقررت ألا تسمح لنفسها بأن تصبح مغرورة مرة أخرى . اعتقدت رومانتيكا على وجه اليقين أنه إذا كان من يقودهم هو ديسير … إذا كان هو ……لقد شعرت أنه يمكن أن يخلق شيئًا لا يصدق.
أصرت بريجيت على ثنائها : “إنك تخفض نفسك أكثر من اللازم . لا تنسى أنك قد فزت على السيافة السحرية الموهوبة آجست .” أظهرت بريجيت بابتسامة عريضة بينما تحدق في ديسير و هي تتابع ، ” بتذكر كم كنت تبدوا بلا موهبة عندما كنت أعلمك بالبداية ، أشعر بالخيانة تمامًا الآن برؤيتي مدى تألق سحرك ، هوهوهو .”
الآن مع الحصول على فهم أفضل لما تتضمنه خطة ديسير ، تحدث برام بحذر “لذا من الواضح ، أن طلاب الصف ألفا لن يتساهلوا مع طلاب الصف بيتا و من المحتمل أن يستهدفونا أيضًا.”
تجمد ديسير بسماع ضحكتها المشؤومة التي أعادت له ذكريات قاسية ، إرتفعت القشعريرة مع عموده الفقري و جعلته عاجزا عن الكلام .
“ما هذا الهراء !؟ عن ماذا تتحدث!” صرخت رومانتيكا ، التي كانت تستمع بصمت و وقفت من مقعدها. “بنسيان أن نكون في أغلى 9. لا توجد طريقة حتى يمكننا من خلالها أن نضع أقدامنا في قائمة أفضل 30 في البطولة. وحتى لو فعلنا ذلك ، فسيستهدفنا الجميع من الصفين ألفا و بيتا على الفور! “
عند رؤية هذا ، تحدثت بريجيت مرة أخرى. “كانت مزحة . اشرب بعض الشاي قبل أن يبرد. لقد تطلب الأمر مني قدرًا كبيرًا من الجهد لاستيراد هذه الأوراق من هيدنا “.
كانت معارك الترقية هي التي حددت تصنيف الطلاب في هيبريون كل عام. لم تكن هذه المعارك تقليدًا للأكاديمية هيبريون فحسب ، بل كانت أيضًا بمثابة امتحانات منتصف الفصل للطلاب.
“…نعم.” رفع ديسير كأسه . كانت يداه ما زالتا ترتعشان بعنف.
و لكن على الرغم من هذه الاحتمالات الرهيبة للغاية ، بدا ديسير واثقًا من نفسه. “لهذا السبب من المهم أن نهدف إلى أن نصبح أقوياء منفردين.”
نظرت إليه رومانتيكا و هي تضحك بهدوء . لم تكن تتوقع أن يكون هناك شخص يمكن أن ينتصر على ديسير بالكلمات.
ارتفع البخار من أكواب الثلاثة الآخرين دلالة على أن الشاي لا يزال دافئًا بينما ملأت رائحته الغرفة.
بفنجان الشاي نصف فارغ أمامها ، نظرت بريجيت باهتمام إلى المجموعة بضوء غامض يتلألأ في عينيها “هؤلاء هم أعضاء الحزب الذين وجدتهم؟”
تابع ديسير “إن الآراء مثل – إن صف بيتا بلا موهبة ، لذلك أرفض تعليمهم – ستصبح مجرد أعذار ، و ستصبح الحقيقة واضحة. سيتمكن صف بيتا أخيرًا من إزالة قيود الدونية. “
بدون كلمة أخرى ، قامت بريجيت بفحص رومانتيكا ، وبرام ، وديسير واحدًا تلو الآخر ، وتحدثت مرة أخرى فقط بمجرد رضاها. “ما هو سبب إنشاء هذا الحزب يا ديسير؟”
لمعت عيون برام من المفاجأة قبل أن يظهر وجهه ابتسامة واسعة من البهجة الخالصة. “بالطبع ، سيد ديسير!”
بالطبع كانت تسأل عن هدف الحزب و السبب الذي جعل ديسير ينشأه . كان الهدف شيئًا رآه ديسير بوضوح في ذهنه. في الواقع ، لقد أنشأ هذا الحزب بالذات لسبب واحد وحيد.
تحدث ديسير بابتسامة. “فكري في الأمر يا أستاذة . إذا فاز أفراد فئة بيتا التي يُعتقد أنها قمامة بألقاب المرتقي المنفرد و بحزب مكون من 3 فقط ، فكيف سيكون رد فعل الناس؟ “
قال ديسير بلهيب في عينيه “هدفي هو الانتقال إلى فئة ألفا من خلال معارك الترقية.”
مع هذا ، وقعت نظرة الجميع على شخص واحد في الغرفة.
رفعت بريجيت حاجبها مع تعبير متفاجئ . “سيكون ذلك صعبًا كما تعلم؟”
مع هذا ، وقعت نظرة الجميع على شخص واحد في الغرفة.
” انا اعرف.” أجاب ديسير وصوته يحمل جوا من الثقة.
بالطبع كانت تسأل عن هدف الحزب و السبب الذي جعل ديسير ينشأه . كان الهدف شيئًا رآه ديسير بوضوح في ذهنه. في الواقع ، لقد أنشأ هذا الحزب بالذات لسبب واحد وحيد.
رفع برام الذي كان يستمع من الجانب رأسه في ذهول . كانت يده ترتجف بشدة حين قال لبريجيت أخيرًا “ماذا تقصدين بالانتقال إلى فئة ألفا “؟”
تم تقسيم المبنى الرئيسي ، الواقع في وسط حرم الأكاديمية ، إلى ستة قطاعات فريدة ، وكانت المسافة بين كل قطاع كبيرة جدًا لدرجة أن الحافلات التي تعمل بالطاقة السحرية كانت ضرورية للتنقل بينها. تم تسمية كل قطاع على اسم الغرض الذي يخدمه. المنطقة التي تحتوي على المهاجع كانت تسمى القطاع السكني ، و المنطقة التي تجرى فيها البحوث السحرية أو بحوث عوالم الظل كانت تسمى قطاع الأبحاث ؛ مع تسمية القطاعات الأربعة الأخرى بطريقة مماثلة.
ردت بريجيت: “أوه ، يبدو أنك لم تبلغ رسميًا بعد ، تستخدم أكاديميتنا نظامًا للتقدم يُعرف باسم” معارك الترقية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ديسير “شكرا لك بروفيسورة .”
كانت معارك الترقية هي التي حددت تصنيف الطلاب في هيبريون كل عام. لم تكن هذه المعارك تقليدًا للأكاديمية هيبريون فحسب ، بل كانت أيضًا بمثابة امتحانات منتصف الفصل للطلاب.
“ما هذا الهراء !؟ عن ماذا تتحدث!” صرخت رومانتيكا ، التي كانت تستمع بصمت و وقفت من مقعدها. “بنسيان أن نكون في أغلى 9. لا توجد طريقة حتى يمكننا من خلالها أن نضع أقدامنا في قائمة أفضل 30 في البطولة. وحتى لو فعلنا ذلك ، فسيستهدفنا الجميع من الصفين ألفا و بيتا على الفور! “
تبدأ معارك التصنيف بمرحلة البطولة ، و التي يتم من خلالها اختيار أفضل 30 مشاركًا . سوف يدخل هؤلاء الثلاثين طالبًا إلى عالم الظل المصطنع من الدرجة الخامسة و يشاركون في معركة ملكية بين بعضهم البعض و التي ستحدد رتبهم النهائية . الهدف الرئيسي لكل شخص في هذه المرحلة هو أن يكون واحدًا من آخر الأشخاص المتبقين ، حيث يحصل آخر 9 ناجين على لقب
تحرك القلم دون توقف للحظات و بعدها حصلت بريجيت على العقد المكتمل.
“مرتقي منفرد “.
لم يظهر برام أي تردد في اتخاذ قراره. “سوف أتقدم بطلب للانضمام إلى حزب السيد ديسير.”
واصلت بريجيت شرحها ، “ما يعنيه ديسير بكلمة” ترقية “لا يقتصر فقط على دخول فئة ألفا ، ولكن أيضًا الحصول على لقب مرتقي منفرد من خلال البطولة.” إلتفت مجددا إلى ديسير و سألت “هل أنا على صواب ، ديسير؟”
ردت بريجيت: “أوه ، يبدو أنك لم تبلغ رسميًا بعد ، تستخدم أكاديميتنا نظامًا للتقدم يُعرف باسم” معارك الترقية “.
أومأ ديسير . “نعم انت على حق.”
ارتفع البخار من أكواب الثلاثة الآخرين دلالة على أن الشاي لا يزال دافئًا بينما ملأت رائحته الغرفة.
“ما هذا الهراء !؟ عن ماذا تتحدث!” صرخت رومانتيكا ، التي كانت تستمع بصمت و وقفت من مقعدها. “بنسيان أن نكون في أغلى 9. لا توجد طريقة حتى يمكننا من خلالها أن نضع أقدامنا في قائمة أفضل 30 في البطولة. وحتى لو فعلنا ذلك ، فسيستهدفنا الجميع من الصفين ألفا و بيتا على الفور! “
لم يظهر برام أي تردد في اتخاذ قراره. “سوف أتقدم بطلب للانضمام إلى حزب السيد ديسير.”
“إنها على حق كما تعلم.” أومأت بريجيت برأسها . “من الواضح أن من سيكونون ضمن قائمة الثلاثين الأولى هم النخب التي تقف فوق الغالبية العظمى ، جميعهم من الأحزاب الكبيرة . في العام الماضي ، كان هناك 15 عضوًا من القمر الأزرق و 9 من التنين الأحمر و الستة الباقين كانوا جميعًا من أحزاب الصف ألفا الأخرى. لم يتم وضع أي طالب واحد من صف بيتا ضمن أفضل 30 طالبًا في تاريخ هذه الأكاديمية “.
قالت بريجيت وهي تتفحص العقد بسرعة ، “الآن لم يتبق سوى شخص واحد”.
الآن مع الحصول على فهم أفضل لما تتضمنه خطة ديسير ، تحدث برام بحذر “لذا من الواضح ، أن طلاب الصف ألفا لن يتساهلوا مع طلاب الصف بيتا و من المحتمل أن يستهدفونا أيضًا.”
و مع ذلك قبل أن يتمكن ديسير من الاسترخاء بالكالمل ، تابعت بريجيت. “لكن قبل ذلك ، هناك شيء يجب أن أتأكد منه.” نظرت بريجيت إلى برام و رومانتيكا. “أحتاج إلى سماع موافقة برام و رومانتيكا أولا.”
رد ديسير ” هذا صحيح.”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت بريجيت فنجان الشاي الخاص بها على الطاولة . “لقد كنت مذهلاً حقًا في امتحان القبول ، ديسير ، لم أرَك تفعل ذلك من قبل ، هل تعلم كم فاجأني ذلك ؟”
سيكون الضعيف دائمًا مستهدفًا أولاً. علاوة على ذلك ، كل شخص في حزب ديسير من الصف بيتا. حتى لو تمكنوا جميعًا بطريقة ما من الوصول إلى أعلى 30 ، فسيكونون في نقص كبير من حيث العدد.
“نحن في نفس العمر؛ كلمة – السيد – كثيرة قليلا ، ألا تعتقد ذلك؟ “
و لكن على الرغم من هذه الاحتمالات الرهيبة للغاية ، بدا ديسير واثقًا من نفسه. “لهذا السبب من المهم أن نهدف إلى أن نصبح أقوياء منفردين.”
ابتلع ديسير لعابه بعصبية بعدها . بخلاف الرمش اللذي يحدث تلقائيا فقد جلست البروفيسور بريجيت كما لو كانت تمثالًا و بقت عالقة في التفكير في كلمات ديسير بهدوء.
في الوقت الحالي ، لا يحتوي صف بيتا على أكثر من مجموعة من القمامة في عيون الأكاديمية. كان طلاب الصف بيتا جميعهم من عامة الناس ، مما يعني أن الأساتذة و طلاب الصف ألفا كانوا يحتقرونهم. كان مستقبلهم واضحًا. سيفقد طلاب الصف بيتا كل الحافز عاجلاً أم آجلاً ، وسيتخلون في النهاية عن التخرج. الطلاب الذين كان ينظر إليهم فقط على أنهم قمامة سيصبحون كذلك إذا تقبلوا هذه النظرة . و لكن ماذا لو لم يكن الأمر كذلك.
“لا ، إنه جيد جدا . ” أصر برام ، أريد أن أدعوك سيد ديسير. بدا حازمًا بشكل غريب . تنهد ديسير قليلاً في الداخل ، لكنه قرر في النهاية التخلي عن الموضوع و ترك برام يدعوه كيف يشاء.
تحدث ديسير بابتسامة. “فكري في الأمر يا أستاذة . إذا فاز أفراد فئة بيتا التي يُعتقد أنها قمامة بألقاب المرتقي المنفرد و بحزب مكون من 3 فقط ، فكيف سيكون رد فعل الناس؟ “
“أوه؟ لقد تأخر الوقت ؟ ” إنتبه ديسير للوقت فجأة . لقد كان عالقًا في محادثته مع برام لدرجة أنه لم يدرك أن الساعة كانت تشير بالفعل إلى الأولى زوالا . لقد حان وقت الغداء.
“هذا ….” لم تكن بريجيت قادرة على الإجابة على ديسير ، صمتت مع بزوغ بعض الفهم بعقلها لخططه .
و بذلك أكمل ديسير حزبه.
تابع ديسير “إن الآراء مثل – إن صف بيتا بلا موهبة ، لذلك أرفض تعليمهم – ستصبح مجرد أعذار ، و ستصبح الحقيقة واضحة. سيتمكن صف بيتا أخيرًا من إزالة قيود الدونية. “
و مع ذلك قبل أن يتمكن ديسير من الاسترخاء بالكالمل ، تابعت بريجيت. “لكن قبل ذلك ، هناك شيء يجب أن أتأكد منه.” نظرت بريجيت إلى برام و رومانتيكا. “أحتاج إلى سماع موافقة برام و رومانتيكا أولا.”
ارتفع البخار من أكواب الثلاثة الآخرين دلالة على أن الشاي لا يزال دافئًا بينما ملأت رائحته الغرفة.
نظرت بريجيت إلى الاثنين بصرامة. “يجب أن تكونوا على يقين تام قبل أن تعطوني أي إجابة. الانضمام إلى حزب ديسير يعني أيضًا الاتفاق مع مُثُل ديسير . بعبارة أخرى ، أنتم تراهنون بالكثير عليه كما يجب عليكم الامتثال لأوامر زعيم حزبكم و اتباع تعليماته في جميع الأوقات. للانضمام إلى هذا الحزب في ظل هذه القيود …… أريد أن أرى تصميمكم الخاص “.
ابتلع ديسير لعابه بعصبية بعدها . بخلاف الرمش اللذي يحدث تلقائيا فقد جلست البروفيسور بريجيت كما لو كانت تمثالًا و بقت عالقة في التفكير في كلمات ديسير بهدوء.
عندما دخل الثلاثة الغرفة ، تحدثت الأستاذة بريجيت. “أخشى أنك جأت للقائي في وقت مزدحم.”
بينما حبس الطلاب الثلاثة أنفاسهم في صمت تحدثت بريجيت أخيرًا ، “حسنًا ، سأكون مسؤولة حزبك.”
في الوقت الحالي ، لا يحتوي صف بيتا على أكثر من مجموعة من القمامة في عيون الأكاديمية. كان طلاب الصف بيتا جميعهم من عامة الناس ، مما يعني أن الأساتذة و طلاب الصف ألفا كانوا يحتقرونهم. كان مستقبلهم واضحًا. سيفقد طلاب الصف بيتا كل الحافز عاجلاً أم آجلاً ، وسيتخلون في النهاية عن التخرج. الطلاب الذين كان ينظر إليهم فقط على أنهم قمامة سيصبحون كذلك إذا تقبلوا هذه النظرة . و لكن ماذا لو لم يكن الأمر كذلك.
تنهد ديسير “شكرا لك بروفيسورة .”
قال ديسير بلهيب في عينيه “هدفي هو الانتقال إلى فئة ألفا من خلال معارك الترقية.”
و مع ذلك قبل أن يتمكن ديسير من الاسترخاء بالكالمل ، تابعت بريجيت. “لكن قبل ذلك ، هناك شيء يجب أن أتأكد منه.” نظرت بريجيت إلى برام و رومانتيكا. “أحتاج إلى سماع موافقة برام و رومانتيكا أولا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ديسير “شكرا لك بروفيسورة .”
أخذ كل من برام و رومانتيكا نفسًا عميقًا ؛ كلاهما أمكنهما فهم الوزن الذي سيحمله قرارهم.
“لا ، إنه جيد جدا . ” أصر برام ، أريد أن أدعوك سيد ديسير. بدا حازمًا بشكل غريب . تنهد ديسير قليلاً في الداخل ، لكنه قرر في النهاية التخلي عن الموضوع و ترك برام يدعوه كيف يشاء.
نظرت بريجيت إلى الاثنين بصرامة. “يجب أن تكونوا على يقين تام قبل أن تعطوني أي إجابة. الانضمام إلى حزب ديسير يعني أيضًا الاتفاق مع مُثُل ديسير . بعبارة أخرى ، أنتم تراهنون بالكثير عليه كما يجب عليكم الامتثال لأوامر زعيم حزبكم و اتباع تعليماته في جميع الأوقات. للانضمام إلى هذا الحزب في ظل هذه القيود …… أريد أن أرى تصميمكم الخاص “.
ابتلع ديسير لعابه بعصبية بعدها . بخلاف الرمش اللذي يحدث تلقائيا فقد جلست البروفيسور بريجيت كما لو كانت تمثالًا و بقت عالقة في التفكير في كلمات ديسير بهدوء.
لم يظهر برام أي تردد في اتخاذ قراره. “سوف أتقدم بطلب للانضمام إلى حزب السيد ديسير.”
ابتسمت بريجيت بشكل إيجابي من كلمات ديسير. “لا بأس . ليس هناك ما يدعو للقلق”. ثم أخذت رشفة من فنجانها.
قامت بريجيت بتمرير ورقة إلى برام. “إذا وقع هذا العقد رجاءا .”
كانت رومانتيكا تمسك ذقنها تائهة في التفكير . كانت تجري حاليًا نقاشًا داخليًا ساخنًا. هل كان من الممكن حقًا دخول فئة ألفا بهذه الطريقة؟ للوصول إلى المراكز التسعة الأولى في الأكاديمية التي جمعت أعظم المواهب من جميع أنحاء العالم. كانت مجرد ساحرة الدائرة الثانية. حتى دون حساب آجست ، بالتأكيد كان هناك أكثر من 9 أشخاص كانوا أقوى منها . لكي نكون صادقين ، تفكر رومانتيكا أنه حتى فكرة دخول فئة ألفا لم تكن أكثر من مجرد حلم بعيد المنال. “هذا… لو كنت وحدي.”
تحرك القلم دون توقف للحظات و بعدها حصلت بريجيت على العقد المكتمل.
كانت رومانتيكا تمسك ذقنها تائهة في التفكير . كانت تجري حاليًا نقاشًا داخليًا ساخنًا. هل كان من الممكن حقًا دخول فئة ألفا بهذه الطريقة؟ للوصول إلى المراكز التسعة الأولى في الأكاديمية التي جمعت أعظم المواهب من جميع أنحاء العالم. كانت مجرد ساحرة الدائرة الثانية. حتى دون حساب آجست ، بالتأكيد كان هناك أكثر من 9 أشخاص كانوا أقوى منها . لكي نكون صادقين ، تفكر رومانتيكا أنه حتى فكرة دخول فئة ألفا لم تكن أكثر من مجرد حلم بعيد المنال. “هذا… لو كنت وحدي.”
قالت بريجيت وهي تتفحص العقد بسرعة ، “الآن لم يتبق سوى شخص واحد”.
ابتسمت بريجيت بشكل إيجابي من كلمات ديسير. “لا بأس . ليس هناك ما يدعو للقلق”. ثم أخذت رشفة من فنجانها.
مع هذا ، وقعت نظرة الجميع على شخص واحد في الغرفة.
ابتلع ديسير لعابه بعصبية بعدها . بخلاف الرمش اللذي يحدث تلقائيا فقد جلست البروفيسور بريجيت كما لو كانت تمثالًا و بقت عالقة في التفكير في كلمات ديسير بهدوء.
كانت رومانتيكا تمسك ذقنها تائهة في التفكير . كانت تجري حاليًا نقاشًا داخليًا ساخنًا. هل كان من الممكن حقًا دخول فئة ألفا بهذه الطريقة؟ للوصول إلى المراكز التسعة الأولى في الأكاديمية التي جمعت أعظم المواهب من جميع أنحاء العالم. كانت مجرد ساحرة الدائرة الثانية. حتى دون حساب آجست ، بالتأكيد كان هناك أكثر من 9 أشخاص كانوا أقوى منها . لكي نكون صادقين ، تفكر رومانتيكا أنه حتى فكرة دخول فئة ألفا لم تكن أكثر من مجرد حلم بعيد المنال. “هذا… لو كنت وحدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من الإسعافات الأولية ، نهض ديسير للتحرك و لكن عندما فتح الباب للمغادرة ، تحرك برام أمامه و أنزل رأسه. “شكرًا لك على كل شيئ اليوم ، حقًا . لن أنسى هذا الدين أبدًا “.
نظرت رومانتيكا إلى ديسير بجانبها . ما رأته كان رجلاً يفيض بثقة. كانت نظرته تقول “لا توجد طريقة يمكن أن أخسر بها ” ، كان الأمر كما لو أن الهزيمة لم تخطر بباله أبدًا. عندما نظرت إليه ، تذكرت الوقت الذي سيطر فيه على سحرها. لقد كانت حقًا طريقة إبداعية و حتى بارعة لاستخدام السحر. كانت تلك هي المرة الأولى التي تشعر فيها رومانتيكا أنها ألقت لمحة عن مستوى لا يمكن الوصول إليه للأشخاص العاديين حيث مكان الموهوبين فقط . اتسعت آفاقها في ذلك اليوم ، وقررت ألا تسمح لنفسها بأن تصبح مغرورة مرة أخرى . اعتقدت رومانتيكا على وجه اليقين أنه إذا كان من يقودهم هو ديسير … إذا كان هو ……لقد شعرت أنه يمكن أن يخلق شيئًا لا يصدق.
نظر ديسير إلى الأعلى ، و تفحص وجهها المألوف عن كثب . كانت نموذجًا كلاسيكيًا للجمال و اللطف ، تملك عيون جميلة و نقية وبشرة بيضاء خالية من العيوب. اليوم ، كانت ترتدي فستانًا بسيطًا و لكنه أنيق ، مكتمل تمامًا بعدد من الإكسسوارات الأنيقة. من الواضح أن إحساسها بالأزياء كان ممتازًا . عرف ديسير البروفيسورة بريجيت جيداً ؛ عندما كان لا يزال يتيمًا ، أوصته بالالتحاق بالأكاديمية هيبريون . لولاها ، لكان ديسير قد أمضى حياته كلها في دار الأيتام . منذ ذلك اليوم ، ظل ممتنًا لها بعمق و صدق.
“… يا للعجب.” تنهدت رومانتيكا بعمق ، والتفت إلى بريجيت. “أين أوقع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من الإسعافات الأولية ، نهض ديسير للتحرك و لكن عندما فتح الباب للمغادرة ، تحرك برام أمامه و أنزل رأسه. “شكرًا لك على كل شيئ اليوم ، حقًا . لن أنسى هذا الدين أبدًا “.
________________________________________
تحدث ديسير بابتسامة. “فكري في الأمر يا أستاذة . إذا فاز أفراد فئة بيتا التي يُعتقد أنها قمامة بألقاب المرتقي المنفرد و بحزب مكون من 3 فقط ، فكيف سيكون رد فعل الناس؟ “
تم تقسيم المبنى الرئيسي ، الواقع في وسط حرم الأكاديمية ، إلى ستة قطاعات فريدة ، وكانت المسافة بين كل قطاع كبيرة جدًا لدرجة أن الحافلات التي تعمل بالطاقة السحرية كانت ضرورية للتنقل بينها. تم تسمية كل قطاع على اسم الغرض الذي يخدمه. المنطقة التي تحتوي على المهاجع كانت تسمى القطاع السكني ، و المنطقة التي تجرى فيها البحوث السحرية أو بحوث عوالم الظل كانت تسمى قطاع الأبحاث ؛ مع تسمية القطاعات الأربعة الأخرى بطريقة مماثلة.
تحرك القلم دون توقف للحظات و بعدها حصلت بريجيت على العقد المكتمل.
| هذه المحطة هي قطاع التدريب.
نظر ديسير إلى الأعلى ، و تفحص وجهها المألوف عن كثب . كانت نموذجًا كلاسيكيًا للجمال و اللطف ، تملك عيون جميلة و نقية وبشرة بيضاء خالية من العيوب. اليوم ، كانت ترتدي فستانًا بسيطًا و لكنه أنيق ، مكتمل تمامًا بعدد من الإكسسوارات الأنيقة. من الواضح أن إحساسها بالأزياء كان ممتازًا . عرف ديسير البروفيسورة بريجيت جيداً ؛ عندما كان لا يزال يتيمًا ، أوصته بالالتحاق بالأكاديمية هيبريون . لولاها ، لكان ديسير قد أمضى حياته كلها في دار الأيتام . منذ ذلك اليوم ، ظل ممتنًا لها بعمق و صدق.
نزل ديسير و رومانتيكا و برام من الحافلة. أمام المحطة وقف تمثال رخامي عاجي لمبارز . و خلفه كانت توجد مبان كبيرة ذات ارتفاع لا يصدق تخترق السماء . دخلت مجموعة ديسير جنبًا إلى جنب إلى مركز التدريب.
بالطبع كانت تسأل عن هدف الحزب و السبب الذي جعل ديسير ينشأه . كان الهدف شيئًا رآه ديسير بوضوح في ذهنه. في الواقع ، لقد أنشأ هذا الحزب بالذات لسبب واحد وحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضت عيون ديسير. “إذن ، برام ، إذا لم تكن قد تقدمت إلى أي حزب بعد ، فهل ستنضم إلى خاصتي ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
