- هاتف خلوي
من المؤكد أن عودة الصين من حادث الجزيرة الضبابية لم تكن سيئة. ومع ذلك ، فإن كريستالات مو يا كانت كنوز ، لن يشكو أحد من وجود المزيد! عندما وصل لوه فنغ إلى مدينة المقر الرئيسي كيوتو ، انتشرت الأخبار بسرعة ، وبدأ كبار التنفيذيين الصينيين بالتحرك على الفور. ومع ذلك ، كان لوه فنغ يحافظ على شخصية متواضعة بالجلوس في سيارة عادية مع عائلته لزيارة عمته الكبيرة.
“أنت …” نظر تانغ تشين بشكل مريب إلى الشخص الذي أمامه.
******
“أنت منحرف!” صاح تانغ يونغ يوان.
شقة في منطقة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغازل الموت؟”
رنين ، رنين.
هز لوه هونغ قوه رأسه.
وقف لوه فنغ وعائلته خارج إحدى الفيلات المتعددة المصطفة معًا ، الاب لوه هونغ قوه ضغط على جرس الباب.
“من أنت؟” نظر الرجل في منتصف العمر إلى لوه هونغ قوه ببعض القلق.
“لا تصنع ضجة ، لا يوجد أحد بالمنزل. تم إدخال السيدة العجوز في المنزل إلى المستشفى ، وقد ذهب ابنها وزوجته لرعايتها ” صاح رجل عجوز يمشي كلبه.
ضحك لوه هونغ قوه وغونغ شين لان: “رائع! مثل طفلي الاثنين“.
“اوه؟”
انقلب الجميع في الجناح ، حتى وانغ شينغ آن وأتباعه استداروا بفضول ، لوه فنغ الذي يرتدي قميصًا أسود غير رسمي كان يصفق بيديه ، مبتسمًا في شينغ آن.
نشر لوه فنغ قوته الروحية لتفتيش المجمع ، لم يكن هناك في الواقع أي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونغ تشينغ ، يونغ يوان ، فنغ الصغير ، هوا الصغير ، تعالوا ، يجب أن يكون لديكم انتم الأربعة محادثة جيدة” لوحت السيدة العجوز.
“هل لي أن أسأل سيدي ، أي مستشفى؟” سأل لوه فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تانغ يونغ يوان يرتجف من الغضب.
“إنها بالتأكيد مستشفى تيان جين رقم واحد” قال الرجل ، “عائلة تانغ غنية ، سيكون من الغريب إذا لم يذهبوا إلى تلك المستشفى”
طار عدة قطع من الورق فجأة من جانب السرير ، تحولوا إلى ست قطع رقصوا حولهم ، ست قطع قادرة على التدمير ، وبسرعة لا يمكن لأحد أن يتفاعل معها ، طاروا عبر ذراعي شينغ آن ورجليه وعموده الفقري وأسفل بطنه! طارت كمية قليلة من الدم ، تجمعوا في الواقع في الهواء وشكلوا كرات صغيرة بجانب لوه فنغ.
……
“يجب أن أناديكي ابنة العم“.
أخذ لوه فنغ وعائلته السيارة ، واحدة في الامام بجانب السائق والثلاثة الآخرين بالخلف.
“هذا التعبير عن الغضب …” تجاهل لوه فنغ وانغ شينغ آن ، “في كلماتك … في عينيك ، أنت مجرد نملة“.
“يبدو أن عمتي بخير ، تعيش في فيلا ، أفضل بكثير مما كنا نعيش فيه” ابتسم لوه هونغ قوه ، “يمكنني أن أستريح”
“إنها بالتأكيد مستشفى تيان جين رقم واحد” قال الرجل ، “عائلة تانغ غنية ، سيكون من الغريب إذا لم يذهبوا إلى تلك المستشفى”
“حفيد وحفيدة عائلة عمتي ، كانوا اذكياء للغاية عندما كانوا صغارًا. لقد حصلوا على درجات جيدة وذهبوا إلى الكلية في سن الخامسة عشرة. ويعملون الآن في منشأة بحثية حكومية مهمة ، وقد أعطتهم هذه المنشأة تلك الفيلا” قال لوه فنغ ، هذه كانت جميع المعلومات المدرجة في الملف المرسل.
عضت يونغ تشينغ شفتها.
ضحك لوه هونغ قوه وغونغ شين لان: “رائع! مثل طفلي الاثنين“.
وقف لوه فنغ وعائلته خارج إحدى الفيلات المتعددة المصطفة معًا ، الاب لوه هونغ قوه ضغط على جرس الباب.
لا يمكن لـ لوه فنغ ولوه هوا الا النظر إلى بعضهما البعض.
مشى لوه هونغ قوه ، ينظر إلى السيدة العجوز على السرير التي كان تنفسها غير مستقر قليلاً. نظرت السيدة العجوز أيضًا بفضول إلى الرجل في منتصف العمر ، قبل أن يبدأ تعبيرها في التغير ، مما أثار اضطرابًا واضحًا: “أنت ، أنت …” وقد أدى ذلك إلى استيقاظ الزوجين في منتصف العمر على الأريكة على الجانب.
“واهاهاها ، هذا ما يسمى المواهب!” بداخل فضاء حارس المعصم ، ضحك باباتا الذي كان مستلقيًا بشكل مريح في حمام فقاعي ، “لوه فنغ ، يبدو أن أهليتك العقلية قد أتت من سلالة عائلة لوه. أن تولدوا بعد حقبة نيرفانا الكبرى بسلالة لوه ، أنتم الأربعة ، لستم سيئين“.
بينغ!
“أعني فقط أنظر ، أخوك الصغير ذكي أيضًا حقًا ، وقدرته على الأداء الجيد في سوق الأسهم من خلال الاعتماد على نفسه فقط. حفيدة وحفيد عمتك لديهما دم عمتك لوه هونغ تشين ، وبالتالي ذكائهم“.
“من أنت؟” نظر الرجل في منتصف العمر إلى لوه هونغ قوه ببعض القلق.
“الأشخاص ذوو القدرات العقلية العالية هم أذكياء بشكل طبيعي” قال باباتا ، “بالطبع لا مكان لهم بالقرب منك … هاها …”
“أنا هنا لأخبرك أنه ليس لديك سوى ثلاثة أيام للاختيار!” نظر الشاب ذو النظرة الباردة إليها ببرود ، “يونغ تشينغ ، يجب أن تعرفي مزاجي!”
……
كان المكان كله صامتًا ، وكان الحارسان الشخصيان مذهولين … لقد كانا مدركين ، كان عدوهما قارئ روح! كل شخص آخر بما في ذلك يونغ تشينغ والآخرين كانوا يحدقون في لوه فنغ وعائلته ، ما الذي فعلته هذه العائلة؟ من أين أتى هذا الشخص الشرس؟
مدينة تيان جين ، واحدة من المدن الثماني الكبرى في مدينة المقر الرئيسي كيوتو ، مستشفى الشعب رقم واحد ، في جناح خاص للمرضى.
“توقف” صاحت يونغ تشينغ وهي تنظر إلى وانغ شينغ آن وبكت “سأعدك ، أوقف هذا ، لا تكن هكذا”
سيدة مسنة ذات شعر أبيض بالكامل على السرير ووجهها شاحب وخالي من الدم. كان يرقد على الأريكة بالجانب زوجان في منتصف العمر نائمان ، وزوج من الشباب ، فتى وفتاة ، على جانب السرير يتحدثون إلى السيدة العجوز.
“يبدو أن عمتي بخير ، تعيش في فيلا ، أفضل بكثير مما كنا نعيش فيه” ابتسم لوه هونغ قوه ، “يمكنني أن أستريح”
“انتم أيها الناس تكونون…؟” قالت الفتاة بفضول وهي تلتفت إلى مدخل الغرفة.
“حفيد وحفيدة عائلة عمتي ، كانوا اذكياء للغاية عندما كانوا صغارًا. لقد حصلوا على درجات جيدة وذهبوا إلى الكلية في سن الخامسة عشرة. ويعملون الآن في منشأة بحثية حكومية مهمة ، وقد أعطتهم هذه المنشأة تلك الفيلا” قال لوه فنغ ، هذه كانت جميع المعلومات المدرجة في الملف المرسل.
وقف هناك لوه فنغ وعائلته.
“هاها ، أليس هذا جيدًا؟” رفع وانغ شينغ آن حاجبيه ، ضاحكا ، “رقم 2 عُد ، سأكون الرجل الأكبر وأكون شهمًا ، سأعفو عنه … ”
مشى لوه هونغ قوه ، ينظر إلى السيدة العجوز على السرير التي كان تنفسها غير مستقر قليلاً. نظرت السيدة العجوز أيضًا بفضول إلى الرجل في منتصف العمر ، قبل أن يبدأ تعبيرها في التغير ، مما أثار اضطرابًا واضحًا: “أنت ، أنت …” وقد أدى ذلك إلى استيقاظ الزوجين في منتصف العمر على الأريكة على الجانب.
“نعم” أومأ لوه هونغ قوه برأسه.
“أمي ، ما الأمر؟” دهش الزوجان.
من المؤكد أن عودة الصين من حادث الجزيرة الضبابية لم تكن سيئة. ومع ذلك ، فإن كريستالات مو يا كانت كنوز ، لن يشكو أحد من وجود المزيد! عندما وصل لوه فنغ إلى مدينة المقر الرئيسي كيوتو ، انتشرت الأخبار بسرعة ، وبدأ كبار التنفيذيين الصينيين بالتحرك على الفور. ومع ذلك ، كان لوه فنغ يحافظ على شخصية متواضعة بالجلوس في سيارة عادية مع عائلته لزيارة عمته الكبيرة.
“من أنت؟” نظر الرجل في منتصف العمر إلى لوه هونغ قوه ببعض القلق.
“العجوز ، استمع جيدا” حدّق الشاب في تانغ تشين مبتسمًا ، “بعد ثلاثة أيام ، إذا وافقت ابنتك على أن تكون سيدتي ، ستعيش عائلتك حياة جيدة! ومع ذلك ، إذا لم تفعل … سأرى أن عائلتك ستذهب إلى الجحيم! مصيركم ، الآن يكمن في يونغ تشينغ ، هاها .. ”
“يجب أن تكون تانغ تشين” نظر لوه هونغ قوه إلى الوراء ، “في غمضة عين ، كبرنا”
شيو! شيو! شيو!
“أنت …” نظر تانغ تشين بشكل مريب إلى الشخص الذي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تانغ يونغ يوان يرتجف من الغضب.
لم يستطع لوه هونغ قوه إلا أن يدمع ، بالنظر إلى السيدة العجوز ، بدأت هي أيضًا في النضال من أجل الجلوس ، والنظر إليه بعناية: “أنت … هونغ قوه؟”
******
“نعم ، هذا أنا هونغ قوه! عمتي ، ما زلتي تعرفيني” كان لوه هونغ قوه عاطفيًا بشكل واضح.
“من أنت؟” نظر الرجل في منتصف العمر إلى لوه هونغ قوه ببعض القلق.
“إنه حقا هونغ قوه ، أنت تبدو تقريبا مثل والدك ، هذا الفم …” السيدة العجوز مدت بحماس يدها الرقيقة الهشة ، تمسكت بـ لوه هونغ قوه ، “هونغ قوه ، أنت لا تزال على قيد الحياة ، عمتك الصغيرة لم تعتقد أبدا أنها ستتمكن من رؤيتك مرة أخرى في هذه الحياة”
******
“أنت ابن عمي الأكبر؟” نظر إليه الرجل في منتصف العمر.
مشى لوه هونغ قوه ، ينظر إلى السيدة العجوز على السرير التي كان تنفسها غير مستقر قليلاً. نظرت السيدة العجوز أيضًا بفضول إلى الرجل في منتصف العمر ، قبل أن يبدأ تعبيرها في التغير ، مما أثار اضطرابًا واضحًا: “أنت ، أنت …” وقد أدى ذلك إلى استيقاظ الزوجين في منتصف العمر على الأريكة على الجانب.
“نعم” أومأ لوه هونغ قوه برأسه.
……
“يا إلهي ، لقد مضى أكثر من 40 عامًا ، ابن العم! ابن العم!!!” كان الرجل في منتصف العمر تانغ تشين عاطفيًا لا مثيل له ، فقد حطمت حقبة نيرفانا الكبرى عددًا لا يحصى من العائلات ، مما أدى إلى فصل الناجين في كل مكان. مع انقطاع طرق السفر ووسائل الاتصالات بعد ذلك. فقدت البلدان العديد من أسماء الأسر واختفت.
رن صوت.
“تعرفت عليك من نظرة واحدة” كانت السيدة العجوز سعيدة للغاية ، “أنت تشبه أخي الأكبر تقريبًا. هونغ قوه ، أين والدك ووالدتك؟”
“أنت ابن عمي الأكبر؟” نظر إليه الرجل في منتصف العمر.
هز لوه هونغ قوه رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لـ لوه فنغ ولوه هوا الا النظر إلى بعضهما البعض.
رأت السيدة العجوز وتنهدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغازل الموت؟”
“فنغ ، هوا ، تعاليا” لوح لوه هونغ قوه بيده ونظر إلى السيدة العجوز ، “عمتي الصغيرة ، هذان طفلي“.
بينغ!
“هونغ قوه ، في ذلك الوقت كنت لا تزال طفلا صغيرا ، في غمضة عين ، لديك ابنان ، وهما كبيران للغاية. تعاليا ، دعاني أرى” كافحت السيدة العجوز بجد لفتح عينيها على مصراعيها ، مشى لوه فنغ ولوه هوا بالقرب من السرير. نظرت السيدة العجوز بعناية ، “حسنًا ، ليس سيئًا ، وسيمان تمامًا ، لديهم مظهر عائلة لوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لـ لوه فنغ ولوه هوا الا النظر إلى بعضهما البعض.
“يونغ تشينغ ، يونغ يوان ، فنغ الصغير ، هوا الصغير ، تعالوا ، يجب أن يكون لديكم انتم الأربعة محادثة جيدة” لوحت السيدة العجوز.
انقلب الجميع في الجناح ، حتى وانغ شينغ آن وأتباعه استداروا بفضول ، لوه فنغ الذي يرتدي قميصًا أسود غير رسمي كان يصفق بيديه ، مبتسمًا في شينغ آن.
بينغ!
“يجب أن أناديكي ابنة العم“.
تم فتح باب الجناح فجأة ، مما أدى إلى تخويف مجموعة الناس بالداخل. لقد نظروا جميعاً على نحو غير موافقين. دخل ثلاثة رجال ، شاب مع نظرة باردة إلى جانب رجلين خلفه. برؤية هؤلاء الرجال الثلاثة ، تغيرت تعبيرات عائلة العمة الصغيرة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ، أنت …” أراد وانغ شينغ آن النضال ، لكن جسده بأكمله بدا مشلولًا ، فقط رأسه يمكن أن يتحرك.
“ما الذي تفعله هنا!” تحدثت حفيدة العمة الصغيرة تانغ يونغ تشينغ ، ووجهها مليء بالغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك رجل قوي.
“أنا هنا لأخبرك أنه ليس لديك سوى ثلاثة أيام للاختيار!” نظر الشاب ذو النظرة الباردة إليها ببرود ، “يونغ تشينغ ، يجب أن تعرفي مزاجي!”
……
“أنت ، يجب أن تغادر الآن ، لا تأتِ إلى هنا” قالت تانغ يونغ تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي أي هوايات أخرى ، هوايتي الوحيدة هي جمع أنواع مختلفة من النساء” ابتسم وانغ شينغ آن بشكل مبهج ، “انظر إلى أختك … تسك تسك تسك ، شكلها يحصل على 85 نقطة ، يمكن أن تضيف مكانة الباحثة 20 نقطة أخرى ، تتجاوز 100 نقطة كاملة. لذا ، فإن مجموعتي تفتقر إلى مثل هذه المرأة. يونغ تشينغ ، إذا قاومتي ، فستعرفين النتيجة “.
تقدم شقيقها تانغ يونغ يوان إلى الأمام ، مشيرًا بغضب إلى الشباب: “وانغ شينغ آن! لا تجبرها ، أنا وأختي من كبار الباحثين في منشأة الأبحاث ، أنت … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تانغ يونغ يوان يرتجف من الغضب.
“هراء!”
“إنه حقا هونغ قوه ، أنت تبدو تقريبا مثل والدك ، هذا الفم …” السيدة العجوز مدت بحماس يدها الرقيقة الهشة ، تمسكت بـ لوه هونغ قوه ، “هونغ قوه ، أنت لا تزال على قيد الحياة ، عمتك الصغيرة لم تعتقد أبدا أنها ستتمكن من رؤيتك مرة أخرى في هذه الحياة”
حدّق الشاب ببرود في تانغ يونغ يوان ، “منشأة البحث الخاصة بك لا تستحق اهتمامي ، لا تجلب هراء الابحاث هذا. أيها الوغد ، لا تعتقد أنني لن أؤذيك بسبب أختك ، لقد أعطيتها ثلاثة أيام … بعد ثلاثة أيام ، إذا لم تستسلم لي. ليس فقط أختك ، أيها الوغد الذي وبخني ثلاث مرات ، سأتعامل معكم جميعًا!”
وقف هناك لوه فنغ وعائلته.
“ثلاثة أيام …” رفع الشاب ثلاثة أصابع في تانغ يونغ تشينغ ، مبتسمًا بشكل رائع ، “ثلاثة أيام أخرى … يا يونغ تشينغ الجميلة ، أتمنى حقًا ألا تذبل مثل هذه الزهرة الجميلة بهذه الطريقة!”
“أعني فقط أنظر ، أخوك الصغير ذكي أيضًا حقًا ، وقدرته على الأداء الجيد في سوق الأسهم من خلال الاعتماد على نفسه فقط. حفيدة وحفيد عمتك لديهما دم عمتك لوه هونغ تشين ، وبالتالي ذكائهم“.
كان تانغ يونغ يوان يرتجف من الغضب.
“بهذه الجملة ، فقط أغمضي عينيكي واستمتعي ، لا فائدة من المقاومة” ابتسم وانغ شينغ آن: “أنا حقاً لا أريد أن أدمرك شخصيا ، كما تعلمين ، عندما دمرت النساء اللواتي قاومنني من قبل ، كان قلبي يتألم بشدة!” أمسك صدره حيث كان قلبه.
“يونغ تشينغ ، ما الذي يحدث؟” سأل الزوجان في منتصف العمر بالجانب.
مشى لوه هونغ قوه ، ينظر إلى السيدة العجوز على السرير التي كان تنفسها غير مستقر قليلاً. نظرت السيدة العجوز أيضًا بفضول إلى الرجل في منتصف العمر ، قبل أن يبدأ تعبيرها في التغير ، مما أثار اضطرابًا واضحًا: “أنت ، أنت …” وقد أدى ذلك إلى استيقاظ الزوجين في منتصف العمر على الأريكة على الجانب.
“أبي ، لا شيء” واستهم يونغ تشينغ.
“يجب أن تكون تانغ تشين” نظر لوه هونغ قوه إلى الوراء ، “في غمضة عين ، كبرنا”
“العجوز ، استمع جيدا” حدّق الشاب في تانغ تشين مبتسمًا ، “بعد ثلاثة أيام ، إذا وافقت ابنتك على أن تكون سيدتي ، ستعيش عائلتك حياة جيدة! ومع ذلك ، إذا لم تفعل … سأرى أن عائلتك ستذهب إلى الجحيم! مصيركم ، الآن يكمن في يونغ تشينغ ، هاها .. ”
وقف هناك لوه فنغ وعائلته.
لوه فنغ كان يقف بهدوء إلى الجانب ، نظر لوه هوا نحوه: “أخي؟ ”
“يجب أن تكون تانغ تشين” نظر لوه هونغ قوه إلى الوراء ، “في غمضة عين ، كبرنا”
“لا تتسرع ، دعنا نرى المزيد من هذا” قال لوه فنغ بهدوء.
“من أنت؟” نظر الرجل في منتصف العمر إلى لوه هونغ قوه ببعض القلق.
أومأ لوه هوا برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدينة تيان جين ، واحدة من المدن الثماني الكبرى في مدينة المقر الرئيسي كيوتو ، مستشفى الشعب رقم واحد ، في جناح خاص للمرضى.
……
طار عدة قطع من الورق فجأة من جانب السرير ، تحولوا إلى ست قطع رقصوا حولهم ، ست قطع قادرة على التدمير ، وبسرعة لا يمكن لأحد أن يتفاعل معها ، طاروا عبر ذراعي شينغ آن ورجليه وعموده الفقري وأسفل بطنه! طارت كمية قليلة من الدم ، تجمعوا في الواقع في الهواء وشكلوا كرات صغيرة بجانب لوه فنغ.
تانغ تشن وزوجته كانا محتارين ، وبدأت السيدة العجوز في الفراش بالصراخ: “يونغ تشينغ ، من هذا الرجل؟ ماذا يحدث هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟” حدق وانغ شينغ آن بجدية في لوه فنغ.
“وانغ شينغ آن ، لديك بالفعل الكثير من النساء ، لماذا تضايق أختي!” غضب تانغ يونغ يوان.
شيو! شيو! شيو!
“ليس لدي أي هوايات أخرى ، هوايتي الوحيدة هي جمع أنواع مختلفة من النساء” ابتسم وانغ شينغ آن بشكل مبهج ، “انظر إلى أختك … تسك تسك تسك ، شكلها يحصل على 85 نقطة ، يمكن أن تضيف مكانة الباحثة 20 نقطة أخرى ، تتجاوز 100 نقطة كاملة. لذا ، فإن مجموعتي تفتقر إلى مثل هذه المرأة. يونغ تشينغ ، إذا قاومتي ، فستعرفين النتيجة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغازل الموت؟”
“بهذه الجملة ، فقط أغمضي عينيكي واستمتعي ، لا فائدة من المقاومة” ابتسم وانغ شينغ آن: “أنا حقاً لا أريد أن أدمرك شخصيا ، كما تعلمين ، عندما دمرت النساء اللواتي قاومنني من قبل ، كان قلبي يتألم بشدة!” أمسك صدره حيث كان قلبه.
“نعم” أومأ لوه هونغ قوه برأسه.
“أنت منحرف!” صاح تانغ يونغ يوان.
“واهاهاها ، هذا ما يسمى المواهب!” بداخل فضاء حارس المعصم ، ضحك باباتا الذي كان مستلقيًا بشكل مريح في حمام فقاعي ، “لوه فنغ ، يبدو أن أهليتك العقلية قد أتت من سلالة عائلة لوه. أن تولدوا بعد حقبة نيرفانا الكبرى بسلالة لوه ، أنتم الأربعة ، لستم سيئين“.
“هذا النوع من الأشخاص ، لن يفهمني أبدًا” كانت نظرة وانغ شينغ آن لديها شيء من العظمة ، وهو ينظر بالشفقة في يونغ يوان ، “هذا التعبير عن الغضب ، تسك تسك ، في نظري ، أنت مجرد نملة” بالانتقال إلى يونغ تشينغ بنظرة يائسة أكثر ، “يونغ تشينغ ، كنا جيدين جدًا في ذلك الوقت عندما أحببنا بعضنا البعض ، أليس كذلك؟ هل يجب أن تجبريني على أن أكون هكذا ، أنا لست شخصًا مغرمًا باستخدام قبضتيه“.
……
عضت يونغ تشينغ شفتها.
******
“با! با! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تصنع ضجة ، لا يوجد أحد بالمنزل. تم إدخال السيدة العجوز في المنزل إلى المستشفى ، وقد ذهب ابنها وزوجته لرعايتها ” صاح رجل عجوز يمشي كلبه.
رن التصفيق.
انقلب الجميع في الجناح ، حتى وانغ شينغ آن وأتباعه استداروا بفضول ، لوه فنغ الذي يرتدي قميصًا أسود غير رسمي كان يصفق بيديه ، مبتسمًا في شينغ آن.
“يجب أن أناديكي ابنة العم“.
“أنا حقا لا أحب الناس الذين يتصرفون بعلو وقوة أمامي” رفع وانغ شينغ آن رأسه ، لديه نظرة متغطرسة وباردة مثل الثعبان السام ، “لقد صفق بيديه ، رقم 2 ، اذهب واكسر يديه”
“أبي ، لا شيء” واستهم يونغ تشينغ.
“نعم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تانغ يونغ يوان يرتجف من الغضب.
ضحك رجل قوي.
“أنت تغازل الموت ، تغازل الموت” كانت نظرة وانغ شينغ آن مخيفة.
“توقف” صاحت يونغ تشينغ وهي تنظر إلى وانغ شينغ آن وبكت “سأعدك ، أوقف هذا ، لا تكن هكذا”
“يونغ تشينغ ، ما الذي يحدث؟” سأل الزوجان في منتصف العمر بالجانب.
“هاها ، أليس هذا جيدًا؟” رفع وانغ شينغ آن حاجبيه ، ضاحكا ، “رقم 2 عُد ، سأكون الرجل الأكبر وأكون شهمًا ، سأعفو عنه … ”
انقلب الجميع في الجناح ، حتى وانغ شينغ آن وأتباعه استداروا بفضول ، لوه فنغ الذي يرتدي قميصًا أسود غير رسمي كان يصفق بيديه ، مبتسمًا في شينغ آن.
“لم أتوقع قط أنني سأواجه مثل هذا الوضع في مدينة المقر الرئيسي كيوتو“.
“انت تجرؤ على وضع يدك على” جز وانغ شينغ آن على أسنانه بغضب.
رن صوت.
……
تحول الجميع ، تحدث لوه فنغ. بدأ تعبير وانغ شينغ آن يتحول إلى قبيح حقًا ، نظر ببرودة مثل الجليد: “لا بد أنك تبحث عن الموت“.
“أنت تغازل الموت ، تغازل الموت” كانت نظرة وانغ شينغ آن مخيفة.
“لا تتدخل” نظرت يونغ تشينغ بقلق إلى لوه فنغ ، “إنه وانغ شينغ آن ، وهو عضو في أسرة وانغ بمدينة المقر الرئيسي كيوتو ، ولديهم سلطة اقتصادية كبيرة ، وهو الوريث الأول لعائلتهم ووالدته من القطاع العسكري الرئيسي لمدينة المقر الرئيسي كيوتو … ”
“هذا التعبير عن الغضب …” تجاهل لوه فنغ وانغ شينغ آن ، “في كلماتك … في عينيك ، أنت مجرد نملة“.
“يجب أن أناديكي ابنة العم“.
سار لوه فنغ مباشرة إلى وانغ شينغ آن ، يسير بنفسه بهدوء.
ضحك لوه فنغ ، تجمد يونغ تشينغ.
“بهذه الجملة ، فقط أغمضي عينيكي واستمتعي ، لا فائدة من المقاومة” ابتسم وانغ شينغ آن: “أنا حقاً لا أريد أن أدمرك شخصيا ، كما تعلمين ، عندما دمرت النساء اللواتي قاومنني من قبل ، كان قلبي يتألم بشدة!” أمسك صدره حيث كان قلبه.
سار لوه فنغ مباشرة إلى وانغ شينغ آن ، يسير بنفسه بهدوء.
من المؤكد أن عودة الصين من حادث الجزيرة الضبابية لم تكن سيئة. ومع ذلك ، فإن كريستالات مو يا كانت كنوز ، لن يشكو أحد من وجود المزيد! عندما وصل لوه فنغ إلى مدينة المقر الرئيسي كيوتو ، انتشرت الأخبار بسرعة ، وبدأ كبار التنفيذيين الصينيين بالتحرك على الفور. ومع ذلك ، كان لوه فنغ يحافظ على شخصية متواضعة بالجلوس في سيارة عادية مع عائلته لزيارة عمته الكبيرة.
“من أنت؟” حدق وانغ شينغ آن بجدية في لوه فنغ.
“انتم أيها الناس تكونون…؟” قالت الفتاة بفضول وهي تلتفت إلى مدخل الغرفة.
“من أنا؟”
ضحك لوه فنغ.
“بهذه الجملة ، فقط أغمضي عينيكي واستمتعي ، لا فائدة من المقاومة” ابتسم وانغ شينغ آن: “أنا حقاً لا أريد أن أدمرك شخصيا ، كما تعلمين ، عندما دمرت النساء اللواتي قاومنني من قبل ، كان قلبي يتألم بشدة!” أمسك صدره حيث كان قلبه.
شيو! شيو! شيو!
……
طار عدة قطع من الورق فجأة من جانب السرير ، تحولوا إلى ست قطع رقصوا حولهم ، ست قطع قادرة على التدمير ، وبسرعة لا يمكن لأحد أن يتفاعل معها ، طاروا عبر ذراعي شينغ آن ورجليه وعموده الفقري وأسفل بطنه! طارت كمية قليلة من الدم ، تجمعوا في الواقع في الهواء وشكلوا كرات صغيرة بجانب لوه فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“أنت ، أنت …” أراد وانغ شينغ آن النضال ، لكن جسده بأكمله بدا مشلولًا ، فقط رأسه يمكن أن يتحرك.
“اوه؟”
كان المكان كله صامتًا ، وكان الحارسان الشخصيان مذهولين … لقد كانا مدركين ، كان عدوهما قارئ روح! كل شخص آخر بما في ذلك يونغ تشينغ والآخرين كانوا يحدقون في لوه فنغ وعائلته ، ما الذي فعلته هذه العائلة؟ من أين أتى هذا الشخص الشرس؟
سار لوه فنغ مباشرة إلى وانغ شينغ آن ، يسير بنفسه بهدوء.
“انت تجرؤ على وضع يدك على” جز وانغ شينغ آن على أسنانه بغضب.
“أنت ابن عمي الأكبر؟” نظر إليه الرجل في منتصف العمر.
“هذا التعبير عن الغضب …” تجاهل لوه فنغ وانغ شينغ آن ، “في كلماتك … في عينيك ، أنت مجرد نملة“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟” حدق وانغ شينغ آن بجدية في لوه فنغ.
“أنت تغازل الموت ، تغازل الموت” كانت نظرة وانغ شينغ آن مخيفة.
ضحك لوه هونغ قوه وغونغ شين لان: “رائع! مثل طفلي الاثنين“.
“اغازل الموت؟”
رنين ، رنين.
نظر إليه لوه فنغ ، “قل لي ، من الذي ستبحث عنه للانتقام لك؟ أمك لديها اتصالات مع القطاع العسكري الرئيسي؟ أوه ، الشخص رقم 1 في الجيش الصيني ، شخص يتخطى مستوى الهة الحرب “جيا يي“. وعائلتك وانغ هي واحدة من تسع عائلات كبيرة تحت تحالف الموارد البشرية ، أعلى منصب في تحالف الموارد البشرية هي الرئيسة ، ايزادورا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “با! با! ”
أخرج لوه فنغ هاتفه المحمول من جيبه ، وفتحه ، وأظهر الشاشة أمام وانغ شينغ آن ، “هذان الرقمان في المنتصف ، أحدهما هو جيا يي والآخر هو رئيسة تحالف الموارد البشرية إيزادورا. إذا كنت تريد البحث عنهم لينتقموا لك ، فافعل … لا تنظر إلى الأرقام الأخرى ، فالرقم في الأعلى هو لرئيس دوجو الحدود هونغ “.
“هونغ قوه ، في ذلك الوقت كنت لا تزال طفلا صغيرا ، في غمضة عين ، لديك ابنان ، وهما كبيران للغاية. تعاليا ، دعاني أرى” كافحت السيدة العجوز بجد لفتح عينيها على مصراعيها ، مشى لوه فنغ ولوه هوا بالقرب من السرير. نظرت السيدة العجوز بعناية ، “حسنًا ، ليس سيئًا ، وسيمان تمامًا ، لديهم مظهر عائلة لوه!”
“يبدو أن عمتي بخير ، تعيش في فيلا ، أفضل بكثير مما كنا نعيش فيه” ابتسم لوه هونغ قوه ، “يمكنني أن أستريح”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
