الكل متشابك (5)
الفصل 108: الكل متشابك (5)
” هاه؟ لا ، انتظري ثانية … “(ساي جين)
المترجم: pharaoh-king-jeki
” وهل تعلمب أيضًا كمبالغة طفيفة ، أن المحتويات مرتبطة بنهاية العالم؟” (ساي جين)
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“… ماذا ستفعل بمصاص الدماء هذا ؟” (كيم يو رين)
كيم يو رين شمت مرة واحدة.
… حيث سحب يده عندما رآها صارخة في وجهه بينما تعري أنيابها، مع الهدير.
داخل السيارة البريطانية الرياضية متعددة الاستخدامات الفاخرة ، مركبة كيم يو رين المفضله. (المترجم: رينغ روفر ، ربما؟)
” كلا. و أنا ذاهبه للمنزل وحدي. لا بأس ، جيد. إنه ليس بعيدة على أي حال “. (هازلين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشارت كيم يو-رين إلى راهايمد المعرضة بهدوء على المقعد الخلفي باستخدام عينيها وسألتها.
“لا يمكن!! لقد دخلتي الطريق الخطأ مرة أخرى !! ” (ساي جين)
” أوه؟ إذا كنتي تشعري بهذه الطريقة ، إذن … “
“هممم. حسنًا ، يمكنني تسليمه إلى قسم التحقيقات الخاصه … شيء من هذا القبيل. ” (ساي جين)
كان لدى ساي-جين نصف عقل للتأكد من أن الشخص الخسيس لن يستيقظ مرة أخرى أبدًا حيث بدا أن مصاص الدماء اللاواعي كان قويًا جدًا بحيث لا يعمل رابط الطاقة المظلمة بشكل صحيح.
كان عن جين سي هان. تجعدت حواجب ساي-جين وهو يقرأ المقال.
ولكن بعد ذلك لم يرغب في التخلي عن كسب جزء آخر من الإنجاز من خلال جلب هذا الرجل بثمن بخس كما يبدو. أيضًا كان لا يزال من غير القانوني إعدام مصاص دماء بإجراءات موجزة دون المرور بمحاكمة مناسبة.
نظرًا لأن ساي-جين كان لديه شيء يشعر بالذنب حياله على أي حال فقد قرر اتباع الشعار القديم المتمثل في “عدم القيام بأي شيء يقود المرء إلى الطريق الأوسط“.
“همف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – “أنا أيضًا أستعد للانطلاق…. ركوب الحافلة. “
كيم يو رين شمت مرة واحدة.
” بانت بانت…. بانت بانت…”
لا مزيد من الحديث بعد ذلك. و لقد بذلت قصارى جهدها لبدء واحدة لكن تعبيرات وجهها كانت قاسية جدًا لذلك. حيث كان الأمر كما لو كانت محاصرة في عملية تفكير جادة أو بعضها.
نظرًا لأن ساي-جين كان لديه شيء يشعر بالذنب حياله على أي حال فقد قرر اتباع الشعار القديم المتمثل في “عدم القيام بأي شيء يقود المرء إلى الطريق الأوسط“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظري!! ماذا تفعلي؟” (ساي جين)
سارت على خطى ثقيلة ، وفتحت الباب الجانبي للركاب وصعدت أولاً.
“… هاه؟“
تلهث بشدة بفضل العدو المفاجئ بكل قوتها ، أمسكت بإطار الباب بإحكام وأطلقت عليه وهجًا – كان متأكدًا من هازلين تحدق به ، على الرغم من أن غطاء الرأس كان يغطي عينيها. و لكن ساي جين حافظ على تعبيره اللامبالي وفتح الباب.
“نحن نسير في الطريق الخطأ !!” (ساي جين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – “أنا أيضًا أستعد للانطلاق…. ركوب الحافلة. “
لسوء الحظ لم تكن كيم يو-رين تهتم بقيادتها ونتيجة لذلك فاتها الطريق المنحدر وانتهى بها الأمر للمضي قدمًا. و نظرت بسرعة فى الجوار بحثًا عن فرصة لقلب السيارة لكن حسنًا كانا على قطعة من الطريق حيث كان من المستحيل القيام بالانعطاف.
– “مرحباً سيد ساي جين ، أين أنت الآن؟“
على الرغم من أن ساي-جين قال إن هدفه هو الوصول إلى المستوى العالي أثناء المقابلة كان الهدف الرئيسي هو الوصول إلى الطبقة الوسطى العليا بدلاً من ذلك حيث يمكنه الوصول إلى المعلومات التي كان يبحث عنها. حيث كانت الخطة الأصلية هي أن يلتقي جين سي هان من الطبقة الوسطى العليا بحادث مفاجئ قبل أن يصبح من الدرجة العالية ، وبالتالي تاركًا وراءه قصة مأساوية ولكنها مثيرة للجميع.
“لـ ، لماذا لم تخبرني عاجلاً ؟!” (كيم يو رين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنا أخبرك لا بأس !! كل شيء رائع لذا من فضلك ، اذهب بسرعة. ساي-جونغ اعتني بنفسك. ” (هازلين)
بعد الاستسلام ، أرسلت نظرة مليئة بالاستياء تجاه ساي-جين في جانب الراكب.
أظهرت له يو بايك سونغ صورة من نتائج البحث على الإنترنت. حيث كان من جين سي هان ويي يو جين وجوه يون غونغ. عند رؤيه هذا ، أطلق ساي-جين ضحكة مكتومة قسريًا ومد يده نحو الهاتف – فقط لتُصفع يده بغضب من قبل يو بايك-سونغ التي احتضنت الهاتف بعناية في صدرها كما لو كان أثمن كنز في العالم أجمع.
“لماذا تغضبي مني؟” (ساي جين)
“لم أقود سيارتي على هذا الطريق من قبل. ولم يمض وقت طويل منذ حصولي على رخصتي لذا فأنا لست سائقًا جيدًا بعد. ولكن ها أنا ، مكلفه بإعادة السيد ساي جين إلى المنزل … “(كيم يو رين)
منذ أن صعدت إلى منصب وزيرة شؤون الوحوش تم تذكيرها باستمرار بكيم ساي جين وتأثيراته. الرؤساء الذين كانوا يثيرون أعصابها باستمرار لم يعودوا و حتى تلك المحاولات التافهة لإعاقتها شهدت انخفاضًا حادًا ، “هم” غير قادرين على تحديها علنًا ولم يبقوا سوى مجرد نبح ضعيف خلف ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تغضبي مني؟” (ساي جين)
فقط بعد السير في الاتجاه الخاطئ ركزت كيم يو-رين على قيادتها.
كان باردًا وقاسياً لكنه كان صوتًا مألوفًا للغاية. ثم استدارت هازلين و ساي-جين في نفس الوقت للنظر.
– “نعم“.
وسار الوقت بلا هوادة. 20 دقيقة ، 30 دقيقة ، 40 دقيقة … عبور مسافة تكفي 10 دقائق ، تكلفهم ساعة كاملة ، والأسوأ من ذلك كانوا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى ساي-جين نصف عقل للتأكد من أن الشخص الخسيس لن يستيقظ مرة أخرى أبدًا حيث بدا أن مصاص الدماء اللاواعي كان قويًا جدًا بحيث لا يعمل رابط الطاقة المظلمة بشكل صحيح.
“انتظر ، أليست هذه مدينة بيونغ يانغ؟” (ساي جين)
فخر؟ أي فخر ؟!
من مقاطعة جانج وون إلى بيونغ يانغ في ساعة واحدة !! …. و كما هو متوقع من اختراع استثنائي سيارة المانا. (المترجم: أوه ، إذن فهي ليست سيارة رينغ روفر ، إذن … أيضًا عفوًا ، يبدو أنه لا توجد كوريا الجنوبية في هذه الرواية فقط جمهورية كوريا المتحدة. لا أشعر بالرغبة في العودة إلى الفصول القديمة وتغييرها ، حسنًا …)
في ثني هازلين الشديد لم يكن لدى ساي-جين خيار سوى دخول السيارة وبدء التشغيل.
“… ..” (كيم يو رين)
خرج الصوت الودود من الجان هازلين من جهاز الاستقبال.
“القيادة على طول الطريق حتى بيونغ يانغ من جانج وون بدون مساعدة من خريطة … رائعة حقًا ، الآنسة يو رين. سائقة رائعة “. (ساي جين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من مقاطعة جانج وون إلى بيونغ يانغ في ساعة واحدة !! …. و كما هو متوقع من اختراع استثنائي سيارة المانا. (المترجم: أوه ، إذن فهي ليست سيارة رينغ روفر ، إذن … أيضًا عفوًا ، يبدو أنه لا توجد كوريا الجنوبية في هذه الرواية فقط جمهورية كوريا المتحدة. لا أشعر بالرغبة في العودة إلى الفصول القديمة وتغييرها ، حسنًا …)
كل ما يمكن أن تفعله كيم يو-رين في تعليق ساي-جين الساخر هو العبوس بلا توقف وقيادة السيارة بصمت.
“أتساءل ، إلى متى سنحتاج للذهاب إلى جانج وون من هنا.” (ساي جين)
“… و إذا لم تتوقف الآن ، سأتركك هنا.” (كيم يو رين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاه؟“
بقدر ما كانت تشعر بالقلق بدا ذلك كتحذير فعال لكن بالنسبة لساي جين لم يكن في الواقع اقتراحًا سيئًا للنظر فيه.
بقدر ما كانت تشعر بالقلق بدا ذلك كتحذير فعال لكن بالنسبة لساي جين لم يكن في الواقع اقتراحًا سيئًا للنظر فيه.
” أوه؟ إذا كنتي تشعري بهذه الطريقة ، إذن … “
“يمكنني تولي القيادة نيابة عنك ، إذا كنتي ترغبي في ذلك. ولكن بالإضافة إلى ذلك لماذا لم تقم بتشغيل ملاحة القمر الصناعي؟ ” (ساي جين)
كانت هناك سيارة ليموزين عليها العلم الوطني لفرنسا بالإضافة إلى عشرات المركبات المرافقة تملأ ساحة انتظار السيارات بالكامل ، ناهيك عن عدد لا يحصى من الحراس الشخصيين الذين يحملون سيوفًا على خصورهم يحرسون المنطقة.
وصل ساي-جين نحو الكونسول المركزي لتشغيل نظام الملاحة GPS. ومع ذلك صفعت يده بعيدًا بينما كانت تضيق حواجبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من مقاطعة جانج وون إلى بيونغ يانغ في ساعة واحدة !! …. و كما هو متوقع من اختراع استثنائي سيارة المانا. (المترجم: أوه ، إذن فهي ليست سيارة رينغ روفر ، إذن … أيضًا عفوًا ، يبدو أنه لا توجد كوريا الجنوبية في هذه الرواية فقط جمهورية كوريا المتحدة. لا أشعر بالرغبة في العودة إلى الفصول القديمة وتغييرها ، حسنًا …)
“لدي فخري ، سيد ساي جين. و من فضلك لا تتدخل “. (كيم يو رين)
– “سأنتظرك في المنزل ~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب ساي-جين للتحدث إلى يو بايك-سونغ بشأن ما يجب فعله بشأن راهايمد. واقترح أنه نظرًا لوجود عدد قليل من الأفراد المشبوهين في صفوف قسم التحقيقات الخاصه ، يجب حبس مصاص الدماء الأسير في سجن تحت الأرض يقع أسفل مقر شركة المرتزقة حيث لا يمكن استخدام المانا. فوافقت على الفكرة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فخر؟ أي فخر ؟!
حدق ساي جين في وجهها بذهول.
في ذلك الوقت ، ظهر على “السكير” المستلقي على المقعد الخلفي علامات الاستيقاظ. سرعان ما شكل ساي-جين صولجانًا آخر وانتقده بشدة على جبهة مصاص الدماء المستيقظ.
زوج من الأيدي الصلبة كالصخر يمسك بعجلة القيادة بإحكام و كانت رقبتها منتفخه مثل سلحفاة عجوز بينما وجهها يتلوى بشكل غير طبيعي أثناء فحصها للمحيط … لا يوجد مكان في الجحيم لشيء مثل الفخر لديه غرفة في ذلك.
“آمل فقط أن نصل في غضون ساعتين …” (ساي-جين)
“كييو، كييووووو …”
” حافلة ؟!”
في ذلك الوقت ، ظهر على “السكير” المستلقي على المقعد الخلفي علامات الاستيقاظ. سرعان ما شكل ساي-جين صولجانًا آخر وانتقده بشدة على جبهة مصاص الدماء المستيقظ.
مصحوبًا بصوت تأثير خافت ، غرق وجه راهايمد أسفل وسادة المقعد.
[أشهر فنون الدفاع عن النفس في أكاديمية الفرسان – أسلوب جين سي هان “الأسرع في أن تصبح من الطبقة الوسطى“]
“لـ ، لماذا لم تخبرني عاجلاً ؟!” (كيم يو رين)
ككهوونغ !!
مصحوبًا بصوت تأثير خافت ، غرق وجه راهايمد أسفل وسادة المقعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت يو بايك-سونغ الهاتف المحمول من مكان ما بشكل أخرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… بالمناسبة ما هي المدة التي مرت منذ أن بدأت في استخدام الصولجان؟” (كيم يو رين)
“لـ ، لماذا لم تخبرني عاجلاً ؟!” (كيم يو رين)
سألت كيم يو رين بعد ملاحظته وهو يفعل ما يفعله ، ولكن بعد ذلك …
“لم أقود سيارتي على هذا الطريق من قبل. ولم يمض وقت طويل منذ حصولي على رخصتي لذا فأنا لست سائقًا جيدًا بعد. ولكن ها أنا ، مكلفه بإعادة السيد ساي جين إلى المنزل … “(كيم يو رين)
بعد ذلك استمرت في التململ حول الهاتف بيديها الصغيرتين. وكلما وجدت شيئًا مضحكًا كانت تضحك بصوت عالٍ مثل طفل وتطلب منه إلقاء نظرة.
“لا يمكن!! لقد دخلتي الطريق الخطأ مرة أخرى !! ” (ساي جين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أوبا ، لماذا لا تدخل؟” (يو ساي جونغ)
“ماذا؟! لا لا لا يمكن أن يكون! ” (كيم يو رين)
” أوه ، ليس لديك؟ أنا آسفه و ربما يرجع السبب في ذلك إلى أن السيد ساي جين لديه عادة تجاهل المكالمات الهاتفية للآخرين “.
عاد رئيس الوزراء الفرنسي مع حاشيته مسرورًا بالهدية.
كانت ساعة واحدة بالنسبة لهم للوصول إلى بيونغ يانغ من غانغ وون. و لكن رحلة العودة استغرقت ساعتين ثابتتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما ندم على قرار ركوب سيارة كيم يو-رين حتى العظام ، عاد كيم ساي-جين أخيرًا إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… و إذا لم تتوقف الآن ، سأتركك هنا.” (كيم يو رين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*
تلهث بشدة بفضل العدو المفاجئ بكل قوتها ، أمسكت بإطار الباب بإحكام وأطلقت عليه وهجًا – كان متأكدًا من هازلين تحدق به ، على الرغم من أن غطاء الرأس كان يغطي عينيها. و لكن ساي جين حافظ على تعبيره اللامبالي وفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اليوم التالي.
“لا يمكن!! لقد دخلتي الطريق الخطأ مرة أخرى !! ” (ساي جين)
“أتساءل ، إلى متى سنحتاج للذهاب إلى جانج وون من هنا.” (ساي جين)
ذهب ساي-جين للتحدث إلى يو بايك-سونغ بشأن ما يجب فعله بشأن راهايمد. واقترح أنه نظرًا لوجود عدد قليل من الأفراد المشبوهين في صفوف قسم التحقيقات الخاصه ، يجب حبس مصاص الدماء الأسير في سجن تحت الأرض يقع أسفل مقر شركة المرتزقة حيث لا يمكن استخدام المانا. فوافقت على الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد انتهاء الاجتماع في وقت أقرب مما كان متوقعًا ، سلمته يو بايك-سونغ مجلة عن الفرسان إليه.
” أرغ لا تقلق بشأن ذلك. البطل هو وجود يمنح الأمل للجماهير حتى في وفاته. بالإضافة إلى ذلك أرى أنك تتعامل بشكل جيد مع زملائك الفرسان ، أليس كذلك؟ ” (يو بايك سونغ)
بعد حوالي خمس دقائق ، استطاع رؤيه امرأة ترتدي رداءً سميكًا تلوح بيديها عبر الزجاج الأمامي. حيث كان على وشك أن يضغط على الفرامل لإبطاء السيارة ، ولكن بعد ذلك شعر بالحاجة المكبوتة بشدة للعب مزحة الاندفاع وتولي المسؤولية …
[أشهر فنون الدفاع عن النفس في أكاديمية الفرسان – أسلوب جين سي هان “الأسرع في أن تصبح من الطبقة الوسطى“]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com درسها ساي جين بهدوء لفترة. و من المضحك أنه لم يشعر بالملل عند مشاهدتها. حيث كان بإمكانه فقط إلقاء اللوم على ذيلها الذي يتأرجح بلطف وزوج من آذان القط المرتعشة أعلى رأسها.
– الحركة البطيئة للقطات ، وانهيار حركة القبضة والقدم ، وقراءة تدفق القتال ، وما إلى ذلك … محاضرة شاملة تحتوي على كل هذا ، وأكثر من ذلك. تجاوز عدد المتعلمين الذين حضروا محاضرات مدرسة جين سي هان “جين مودو” 300 طالب. لا يظهر معدل قبول المتعلمين أي علامة على التراجع. فقط الصعود المستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان عن جين سي هان. تجعدت حواجب ساي-جين وهو يقرأ المقال.
شوهد العديد من المرشحين دون حمل سلاح داخل أراضي الأكاديمية مؤخرًا ، ولم يتم النظر إلى مثل هذا السلوك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ادخلي. وإلا سأحرك السيارة مرة أخرى.” (ساي جين)
ونحن في مجلة XX ، نفخر بأن نقدم لكم مقابلة في الوقت المناسب مع بطل يخرج من الظلام مثل نيزك سريع يتصاعد في السماء.
” أوه؟ إذا كنتي تشعري بهذه الطريقة ، إذن … “
كان لدى ساي-جين نصف عقل للتأكد من أن الشخص الخسيس لن يستيقظ مرة أخرى أبدًا حيث بدا أن مصاص الدماء اللاواعي كان قويًا جدًا بحيث لا يعمل رابط الطاقة المظلمة بشكل صحيح.
كان عن جين سي هان. تجعدت حواجب ساي-جين وهو يقرأ المقال.
” لقد أصبحت من المشاهير الحقيقيين ، هاه.” (يو بايك سونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك ابتسامة مترفة معلقة على شفاه يو بايك سونغ وهي تنظر إليه.
منذ أن صعدت إلى منصب وزيرة شؤون الوحوش تم تذكيرها باستمرار بكيم ساي جين وتأثيراته. الرؤساء الذين كانوا يثيرون أعصابها باستمرار لم يعودوا و حتى تلك المحاولات التافهة لإعاقتها شهدت انخفاضًا حادًا ، “هم” غير قادرين على تحديها علنًا ولم يبقوا سوى مجرد نبح ضعيف خلف ظهرها.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياتها المهنية حيث تمكنت من تجربة بيئة عمل خالية من الإجهاد كل يوم لذلك كانت سعيدة بشكل مفهوم.
“… و لكن ، قد تصبح هذه مشكلة أكبر إذا اشتهرت أكثر من هذا …” (ساي-جين)
“… هاه ؟!” (ساي جين)
في الواقع كانت هوية جين سي-هان تستخدم لمرة واحدة فقط.
على الرغم من أن ساي-جين قال إن هدفه هو الوصول إلى المستوى العالي أثناء المقابلة كان الهدف الرئيسي هو الوصول إلى الطبقة الوسطى العليا بدلاً من ذلك حيث يمكنه الوصول إلى المعلومات التي كان يبحث عنها. حيث كانت الخطة الأصلية هي أن يلتقي جين سي هان من الطبقة الوسطى العليا بحادث مفاجئ قبل أن يصبح من الدرجة العالية ، وبالتالي تاركًا وراءه قصة مأساوية ولكنها مثيرة للجميع.
ألقي ساي جين نظرة خاطفة بسبب فضولها لمعرفة ما كانت تشاهده باهتمام شديد. و وجدها تشاهد … حلقة من برنامج “مملكة الحيوان” الذي عرض الحياة اليومية للنمور الجامحة في البرية. ضاحكا عليها ، غادر ساي جين مكتبها دون توديع مناسب.
” أرغ لا تقلق بشأن ذلك. البطل هو وجود يمنح الأمل للجماهير حتى في وفاته. بالإضافة إلى ذلك أرى أنك تتعامل بشكل جيد مع زملائك الفرسان ، أليس كذلك؟ ” (يو بايك سونغ)
” أرغ لا تقلق بشأن ذلك. البطل هو وجود يمنح الأمل للجماهير حتى في وفاته. بالإضافة إلى ذلك أرى أنك تتعامل بشكل جيد مع زملائك الفرسان ، أليس كذلك؟ ” (يو بايك سونغ)
في ذلك الوقت ، ظهر على “السكير” المستلقي على المقعد الخلفي علامات الاستيقاظ. سرعان ما شكل ساي-جين صولجانًا آخر وانتقده بشدة على جبهة مصاص الدماء المستيقظ.
أخرجت يو بايك-سونغ الهاتف المحمول من مكان ما بشكل أخرق.
“… ..” (كيم يو رين)
لقد كان بالفعل هاتفًا محمولًا. انفتحت عيون ساي-جين على مصراعيها بعد أن شاهد شيئًا اعتقد أنه لن يراه أبدًا ، نظرًا لأن جميع اتصالاتهم تضمنت خطوطًا أرضية أو عبر تلك الدفاتر السحرية حتى وقت قريب.
” اشتريتي هاتفًا محمولًا؟” (ساي جين)
كانت هناك ابتسامة مترفة معلقة على شفاه يو بايك سونغ وهي تنظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” نعم.”
” لقد أصبحت من المشاهير الحقيقيين ، هاه.” (يو بايك سونغ)
أظهرت له يو بايك سونغ صورة من نتائج البحث على الإنترنت. حيث كان من جين سي هان ويي يو جين وجوه يون غونغ. عند رؤيه هذا ، أطلق ساي-جين ضحكة مكتومة قسريًا ومد يده نحو الهاتف – فقط لتُصفع يده بغضب من قبل يو بايك-سونغ التي احتضنت الهاتف بعناية في صدرها كما لو كان أثمن كنز في العالم أجمع.
“…”
من خلال المرآة كان يراها وحيدة وهي تبتعد.
“…”
بينما ندم على قرار ركوب سيارة كيم يو-رين حتى العظام ، عاد كيم ساي-جين أخيرًا إلى المنزل.
” لا للمس“.
بينما ندم على قرار ركوب سيارة كيم يو-رين حتى العظام ، عاد كيم ساي-جين أخيرًا إلى المنزل.
” آه. أوه ، آسف … “(ساي جين)
بعد ذلك استمرت في التململ حول الهاتف بيديها الصغيرتين. وكلما وجدت شيئًا مضحكًا كانت تضحك بصوت عالٍ مثل طفل وتطلب منه إلقاء نظرة.
أظهرت له يو بايك سونغ صورة من نتائج البحث على الإنترنت. حيث كان من جين سي هان ويي يو جين وجوه يون غونغ. عند رؤيه هذا ، أطلق ساي-جين ضحكة مكتومة قسريًا ومد يده نحو الهاتف – فقط لتُصفع يده بغضب من قبل يو بايك-سونغ التي احتضنت الهاتف بعناية في صدرها كما لو كان أثمن كنز في العالم أجمع.
كان الأمر كما لو … و بالنسبة لشخص مثلها عاش حياة كئيبة بدون هاتف حتى الآن ، اكتشفت أخيرًا عالمًا جديدًا بالكامل لاستكشافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – “عفوا؟ لا لا ، ليس عليك القيام بذلك … “
درسها ساي جين بهدوء لفترة. و من المضحك أنه لم يشعر بالملل عند مشاهدتها. حيث كان بإمكانه فقط إلقاء اللوم على ذيلها الذي يتأرجح بلطف وزوج من آذان القط المرتعشة أعلى رأسها.
“… أنتي تعلمي أن المؤتمر الصحفي لليكان سيكون الشهر المقبل ، أليس كذلك؟” (ساي جين)
” مم؟ بالطبع أنا أعلم. ” (يو بايك سونغ)
” في هذه الحالة ، انتظرني في مكانك. سآتي لاصطحابك “.
” وهل تعلمب أيضًا كمبالغة طفيفة ، أن المحتويات مرتبطة بنهاية العالم؟” (ساي جين)
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكلف نفسها عناء الرد عليه. و بعد كل شيء ، وأذنيها متصلبتان وعيناها مفتوحتان على مصراعيها كانت منغمسة تمامًا في مقطع فيديو وجدته على الإنترنت. لا بد أنه كان مقطع فيديو مثيرًا للاهتمام بالفعل …
أدرك ساي-جين أنه يجب عليه انتزاع هذا الهاتف بعيدًا حتى تتقدم المحادثة ، ولكن …
“القيادة على طول الطريق حتى بيونغ يانغ من جانج وون بدون مساعدة من خريطة … رائعة حقًا ، الآنسة يو رين. سائقة رائعة “. (ساي جين)
*
* المؤثرات الصوتية لهدير منخفض ومهدد *
لسوء الحظ لم ينته هذا الفيديو حتى ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… حيث سحب يده عندما رآها صارخة في وجهه بينما تعري أنيابها، مع الهدير.
ووصلوا إلى المطعم الواقع في سيول بعد 20 دقيقة من القيادة.
كان بإمكان ساي-جين البقاء هناك فقط وشاهدها منغمسة تمامًا في عجائب الإنترنت لمدة 20 دقيقة ، قبل مغادرة المكان بالكلمات ، “يجب أن أذهب الآن ، لحضور اجتماع آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف.”
لسوء الحظ لم ينته هذا الفيديو حتى ذلك الحين.
“…”
ألقي ساي جين نظرة خاطفة بسبب فضولها لمعرفة ما كانت تشاهده باهتمام شديد. و وجدها تشاهد … حلقة من برنامج “مملكة الحيوان” الذي عرض الحياة اليومية للنمور الجامحة في البرية. ضاحكا عليها ، غادر ساي جين مكتبها دون توديع مناسب.
” اشتريتي هاتفًا محمولًا؟” (ساي جين)
“انتظر ، أليست هذه مدينة بيونغ يانغ؟” (ساي جين)
مشيًا نحو موقف السيارات ، سرعان ما صعد على متن سيارته وحدد الوجهة على ساتناف إلى مطعم معين في مقاطعة جانج وون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
” وهل تعلمب أيضًا كمبالغة طفيفة ، أن المحتويات مرتبطة بنهاية العالم؟” (ساي جين)
مع توقيت جيد ، رن هاتفه في نفس الوقت.
بعد سماع رئيس الوزراء الفرنسي يحييه باللغة الكورية قائلاً “إنه لشرف” ، وجد ساي جين نفسه غير قادر على التحدث بشكل صحيح – لكن هازلين كانت عكس ذلك تمامًا حيث تحدثت عن مقالها مثل المحترفين. لدرجة أنه كان من المستحيل معرفة أن هذه المرأة كانت نفس الشخص الذي يتلعثم وكأنه لا يوجد غد خلال الندوة في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” صنع رئيس الوزراء رولان طريقه هنا شخصيا. و لهذا السبب تم تأجيل الاجتماع قليلا لاستيعاب جدوله المزدحم “.
– “مرحباً سيد ساي جين ، أين أنت الآن؟“
خرج الصوت الودود من الجان هازلين من جهاز الاستقبال.
” بانت بانت … نسيت؟ حقا؟ لم تكن هكذا من قبل لكن يبدو أنك قد طورت خطًا مؤذياً مؤخرًا. هل ترغب في تذوق مرارة تعويذة سحرية …؟ ” (هازلين)
” أنا في طريقي بينما نتحدث. ماذا عنك يا آنسة هازلين؟ “
فحص ساي-جين الوقت والوجهة. حيث كان هناك مساحة تكفى لتجنيبها ، لحسن الحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– “أنا أيضًا أستعد للانطلاق…. ركوب الحافلة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” حافلة ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاه؟“
أشارت كيم يو-رين إلى راهايمد المعرضة بهدوء على المقعد الخلفي باستخدام عينيها وسألتها.
– “نعم“.
– “نعم“.
فحص ساي-جين الوقت والوجهة. حيث كان هناك مساحة تكفى لتجنيبها ، لحسن الحظ.
بعد الاستسلام ، أرسلت نظرة مليئة بالاستياء تجاه ساي-جين في جانب الراكب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس الولايات المتحدة ، اختتم الاجتماع مع الممثلين من فرنسا الذين سافروا جميعًا إلى كوريا شخصيًا بسلاسة إلى حد ما.
” في هذه الحالة ، انتظرني في مكانك. سآتي لاصطحابك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف اثنان منهم وهما يشاهدان موكبًا بعيدًا لسيارات الليموزين المرافقة يبتسمان بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– “عفوا؟ لا لا ، ليس عليك القيام بذلك … “
” هنا ~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونحن في مجلة XX ، نفخر بأن نقدم لكم مقابلة في الوقت المناسب مع بطل يخرج من الظلام مثل نيزك سريع يتصاعد في السماء.
” أوه؟ إذا كنتي تشعري بهذه الطريقة ، إذن … “
– “سأنتظرك في المنزل ~.”
تلهث بشدة بفضل العدو المفاجئ بكل قوتها ، أمسكت بإطار الباب بإحكام وأطلقت عليه وهجًا – كان متأكدًا من هازلين تحدق به ، على الرغم من أن غطاء الرأس كان يغطي عينيها. و لكن ساي جين حافظ على تعبيره اللامبالي وفتح الباب.
أنهت هازلين المكالمة على عجل.
“… حيث يبدو أن كلاكما أصبحتما أكثر ودية في الآونة الأخيرة؟” (يو ساي جونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم ساي جين قليلًا ، وأدار المحرك وداس على دواسة الوقود.
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيًا نحو موقف السيارات ، سرعان ما صعد على متن سيارته وحدد الوجهة على ساتناف إلى مطعم معين في مقاطعة جانج وون.
” هنا ~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل السيارة البريطانية الرياضية متعددة الاستخدامات الفاخرة ، مركبة كيم يو رين المفضله. (المترجم: رينغ روفر ، ربما؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد حوالي خمس دقائق ، استطاع رؤيه امرأة ترتدي رداءً سميكًا تلوح بيديها عبر الزجاج الأمامي. حيث كان على وشك أن يضغط على الفرامل لإبطاء السيارة ، ولكن بعد ذلك شعر بالحاجة المكبوتة بشدة للعب مزحة الاندفاع وتولي المسؤولية …
فخر؟ أي فخر ؟!
“… هاه؟ مـ ، إلى أين أنت ذاهب ؟! السيد ساي جين !! هنا!! هيي !! قف!!!!!” (هازلين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عمدا لم يوقف السيارة واستمر. و عندما ألقى نظرة على مرآة الرؤيه الخلفية ، رأي هازلين وهي تركض بسرعة خلف السيارة ، وتبدو مرتبكه إلى حد ما.
بعد الاستسلام ، أرسلت نظرة مليئة بالاستياء تجاه ساي-جين في جانب الراكب.
استمر هذا لمسافة 200 متر أخرى أو نحو ذلك. اعتقد أنه ربما يجب عليه إنهاء الأمر هنا ، أوقف السيارة وفتح الباب الجانبي للركاب.
– “نعم“.
حدق ساي جين في وجهها بذهول.
” بانت بانت…. بانت بانت…”
تلهث بشدة بفضل العدو المفاجئ بكل قوتها ، أمسكت بإطار الباب بإحكام وأطلقت عليه وهجًا – كان متأكدًا من هازلين تحدق به ، على الرغم من أن غطاء الرأس كان يغطي عينيها. و لكن ساي جين حافظ على تعبيره اللامبالي وفتح الباب.
” آه ، اعتذاري. نسيت المكان الذي تعيشي فيه “. (ساي جين)
الفصل 108: الكل متشابك (5)
” بانت بانت … نسيت؟ حقا؟ لم تكن هكذا من قبل لكن يبدو أنك قد طورت خطًا مؤذياً مؤخرًا. هل ترغب في تذوق مرارة تعويذة سحرية …؟ ” (هازلين)
” ادخلي. وإلا سأحرك السيارة مرة أخرى.” (ساي جين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
خلعت غطاء الرأس بمجرد جلوسها على مقعد الراكب. بدت غير سعيدة ، وانزلق العرق من التمرين غير الضروري على وجهها. ومع ذلك فإن خيوط الشعر المبلل التي تتشبث بجلدها تجعلها تبدو أكثر جاذبية.
” يبدو أن كل شيء سار على ما يرام.” (ساي جين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تغضبي مني؟” (ساي جين)
منذ أن صعدت إلى منصب وزيرة شؤون الوحوش تم تذكيرها باستمرار بكيم ساي جين وتأثيراته. الرؤساء الذين كانوا يثيرون أعصابها باستمرار لم يعودوا و حتى تلك المحاولات التافهة لإعاقتها شهدت انخفاضًا حادًا ، “هم” غير قادرين على تحديها علنًا ولم يبقوا سوى مجرد نبح ضعيف خلف ظهرها.
” هل نذهب؟” (ساي جين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… نعم.”
خرج الصوت الودود من الجان هازلين من جهاز الاستقبال.
بينما كانوا في طريقهم نحو المطعم لم تتحدث بل كانت تكرر شيئًا لنفسها باستمرار. بالحكم على مدى رسمية الكلمات ، يجب أن تكون إما نصًا قد أعدته مسبقًا أو تفصيلًا للمعلومات المختلفة التي أرادت تقديمها.
كيم يو رين شمت مرة واحدة.
ووصلوا إلى المطعم الواقع في سيول بعد 20 دقيقة من القيادة.
ومع ذلك فإن المشهد المحيط بهذا المكان كان شيئًا مختلفًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظري!! ماذا تفعلي؟” (ساي جين)
كانت هناك سيارة ليموزين عليها العلم الوطني لفرنسا بالإضافة إلى عشرات المركبات المرافقة تملأ ساحة انتظار السيارات بالكامل ، ناهيك عن عدد لا يحصى من الحراس الشخصيين الذين يحملون سيوفًا على خصورهم يحرسون المنطقة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أوبا ، لماذا لا تدخل؟” (يو ساي جونغ)
” ما … هل جاء رئيس الوزراء شخصيًا أو شيء من هذا القبيل؟” (ساي جين)
لسوء الحظ لم تكن كيم يو-رين تهتم بقيادتها ونتيجة لذلك فاتها الطريق المنحدر وانتهى بها الأمر للمضي قدمًا. و نظرت بسرعة فى الجوار بحثًا عن فرصة لقلب السيارة لكن حسنًا كانا على قطعة من الطريق حيث كان من المستحيل القيام بالانعطاف.
” لقد فعل”. (هازلين)
“… أنت أيضًا أوني. وداعا.”
“… هاه ؟!” (ساي جين)
عاد رئيس الوزراء الفرنسي مع حاشيته مسرورًا بالهدية.
” لكن لم أسمع بشيء من هذا القبيل …؟” (ساي جين)
” صنع رئيس الوزراء رولان طريقه هنا شخصيا. و لهذا السبب تم تأجيل الاجتماع قليلا لاستيعاب جدوله المزدحم “.
مع توقيت جيد ، رن هاتفه في نفس الوقت.
أشارت كيم يو-رين إلى راهايمد المعرضة بهدوء على المقعد الخلفي باستخدام عينيها وسألتها.
” لكن لم أسمع بشيء من هذا القبيل …؟” (ساي جين)
بقدر ما كانت تشعر بالقلق بدا ذلك كتحذير فعال لكن بالنسبة لساي جين لم يكن في الواقع اقتراحًا سيئًا للنظر فيه.
” أوه ، ليس لديك؟ أنا آسفه و ربما يرجع السبب في ذلك إلى أن السيد ساي جين لديه عادة تجاهل المكالمات الهاتفية للآخرين “.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
تحدثت هازلين كما لو لم يكن هناك الكثير ودخلت المطعم. وقف كيم ساي-جين في حالة ذهول قليلًا ، قبل أن يحرك قدميه أخيرًا بعد أن سار أحد الحراس الشخصيين باتجاهه.
لسوء الحظ لم ينته هذا الفيديو حتى ذلك الحين.
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على عكس الولايات المتحدة ، اختتم الاجتماع مع الممثلين من فرنسا الذين سافروا جميعًا إلى كوريا شخصيًا بسلاسة إلى حد ما.
بعد سماع رئيس الوزراء الفرنسي يحييه باللغة الكورية قائلاً “إنه لشرف” ، وجد ساي جين نفسه غير قادر على التحدث بشكل صحيح – لكن هازلين كانت عكس ذلك تمامًا حيث تحدثت عن مقالها مثل المحترفين. لدرجة أنه كان من المستحيل معرفة أن هذه المرأة كانت نفس الشخص الذي يتلعثم وكأنه لا يوجد غد خلال الندوة في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في نهاية الاجتماع الذي استمر ساعتين ، تقرر أن الدولة التالية التي ستتلقى صادرات الدواء ستكون فرنسا. ركض ساي جين بسرعة إلى سيارته واستخرج سلاحًا صنعه من صندوق السيارة ، وأعطاه لرئيس الوزراء كهدية نوايا حسنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاد رئيس الوزراء الفرنسي مع حاشيته مسرورًا بالهدية.
ألقي ساي جين نظرة خاطفة بسبب فضولها لمعرفة ما كانت تشاهده باهتمام شديد. و وجدها تشاهد … حلقة من برنامج “مملكة الحيوان” الذي عرض الحياة اليومية للنمور الجامحة في البرية. ضاحكا عليها ، غادر ساي جين مكتبها دون توديع مناسب.
ابتسم ساي جين قليلًا ، وأدار المحرك وداس على دواسة الوقود.
” يبدو أن كل شيء سار على ما يرام.” (ساي جين)
وقف اثنان منهم وهما يشاهدان موكبًا بعيدًا لسيارات الليموزين المرافقة يبتسمان بارتياح.
لسوء الحظ لم ينته هذا الفيديو حتى ذلك الحين.
وبينما كانوا يتجهون نحو موقف السيارات وهم يحملون تلك الابتسامة قد سمعوا صوتًا يناديهم.
“… بالمناسبة ما هي المدة التي مرت منذ أن بدأت في استخدام الصولجان؟” (كيم يو رين)
” أوبا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… و إذا لم تتوقف الآن ، سأتركك هنا.” (كيم يو رين)
كان باردًا وقاسياً لكنه كان صوتًا مألوفًا للغاية. ثم استدارت هازلين و ساي-جين في نفس الوقت للنظر.
” بانت بانت…. بانت بانت…”
“القيادة على طول الطريق حتى بيونغ يانغ من جانج وون بدون مساعدة من خريطة … رائعة حقًا ، الآنسة يو رين. سائقة رائعة “. (ساي جين)
“… ساي-جونغ؟” (ساي جين)
“… ..” (كيم يو رين)
كانت يو ساي جونغ. و كما لو كانت قد غادرت لتوها نظام الفرسان لهذا اليوم كانت لا تزال ترتدي زي النظام الخاص بها وهي تقف هناك وتحدق في الاثنين. حيث كانت عيناها وهي تتناوب نظرتها بينهما باردة بشكل لا يوصف.
كان لدى ساي-جين نصف عقل للتأكد من أن الشخص الخسيس لن يستيقظ مرة أخرى أبدًا حيث بدا أن مصاص الدماء اللاواعي كان قويًا جدًا بحيث لا يعمل رابط الطاقة المظلمة بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… حيث يبدو أن كلاكما أصبحتما أكثر ودية في الآونة الأخيرة؟” (يو ساي جونغ)
“هممم. حسنًا ، يمكنني تسليمه إلى قسم التحقيقات الخاصه … شيء من هذا القبيل. ” (ساي جين)
” أوه ، هذا بسبب العمل …” (ساي جين)
” أنا أعرف ذلك بالفعل. المطعم مملوك لعائلتي بعد كل شيء. و لكني أسأل لأنكما تبدوان سعداء حقًا معًا ، هذا كل شيء “. (يو ساي جونغ)
“… هاه؟ مـ ، إلى أين أنت ذاهب ؟! السيد ساي جين !! هنا!! هيي !! قف!!!!!” (هازلين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سارت على خطى ثقيلة ، وفتحت الباب الجانبي للركاب وصعدت أولاً.
عاد رئيس الوزراء الفرنسي مع حاشيته مسرورًا بالهدية.
” أوبا ، لماذا لا تدخل؟” (يو ساي جونغ)
“… هاه ؟!” (ساي جين)
” آه. أوه ، آسف … “(ساي جين)
على صوتها البارد ، اهتز جسد ساي جين خوفًا ، ثم نظر إلى هازلين. بدت هي أيضًا مرتبكة للغاية وهي تسحب الغطاء فوق رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” آنسة هازلين هل تودين …” (ساي جين)
فقط بعد السير في الاتجاه الخاطئ ركزت كيم يو-رين على قيادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كييو، كييووووو …”
” كلا. و أنا ذاهبه للمنزل وحدي. لا بأس ، جيد. إنه ليس بعيدة على أي حال “. (هازلين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * المؤثرات الصوتية لهدير منخفض ومهدد *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى في حياتها المهنية حيث تمكنت من تجربة بيئة عمل خالية من الإجهاد كل يوم لذلك كانت سعيدة بشكل مفهوم.
” هاه؟ لا ، انتظري ثانية … “(ساي جين)
“… ..” (كيم يو رين)
” أنا أخبرك لا بأس !! كل شيء رائع لذا من فضلك ، اذهب بسرعة. ساي-جونغ اعتني بنفسك. ” (هازلين)
” أنا في طريقي بينما نتحدث. ماذا عنك يا آنسة هازلين؟ “
“… أنت أيضًا أوني. وداعا.”
” يبدو أن كل شيء سار على ما يرام.” (ساي جين)
في ثني هازلين الشديد لم يكن لدى ساي-جين خيار سوى دخول السيارة وبدء التشغيل.
لم تكلف نفسها عناء الرد عليه. و بعد كل شيء ، وأذنيها متصلبتان وعيناها مفتوحتان على مصراعيها كانت منغمسة تمامًا في مقطع فيديو وجدته على الإنترنت. لا بد أنه كان مقطع فيديو مثيرًا للاهتمام بالفعل …
من خلال المرآة كان يراها وحيدة وهي تبتعد.
– “مرحباً سيد ساي جين ، أين أنت الآن؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
