㊎لا أحد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
آو يُوَان وِي هَزَّ رَأسَهُ بِلَا تَعَابِيِر . مُنْذُ أَنْ كَانَ قَدْ وَصَلَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، كَانَ دَائِمَاً غَيْرَ رَاغِب فِيْ التَنَازُل ليُصْبِحَ فِيْ المَرْتَبَة الثَانِية ، وأَرَادَ كَثِيِرا أَنْ يَحِل مـَـحـَـل آو شـِـــيـِـنْغ لَاي بإعْتِبَاره الأقْوَي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ فُرْصَة جَيْدَة لذَلِكَ ، لِذَا فَإِنَّه سَيَسْتَغِل هَذِهِ الْفَرصَة لَيَسْمَحَ للأَخِيِر أَنْ يَشْهَدَ بَرَاعَتهُ فِيْ المَعْرَكَة .
㊎لا أحد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“أي شَخْص يَرَيد أَنْ يَكُوْن مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . سَأكُوُنُ سَيِدَ الرُمْحُ الثَانِي فِيْ العَالَم” ضَحِكَ شو وان تونغ .
“أي شَخْص يَرَيد أَنْ يَكُوْن مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . سَأكُوُنُ سَيِدَ الرُمْحُ الثَانِي فِيْ العَالَم” ضَحِكَ شو وان تونغ .
“هَذَا الرَجُل وَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ كلَاهُمَا وُحُوش . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ وَاحَدَاً هـُــوَ وَحْش فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ الأخَرُ هـُــوَ وَحْش فِيْ الخِيِميَاء”، قَاْلَ (قُوُ فِيِنْج هُوَا) بأسي .
“إِذَا كَانَ يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يَكُوْن مِثْل السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج وَ يصْبِحَ خِيِمْيَائِيَاً عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، ألن تَكُوُن كذَلِكَ مشهورَاً وَ مَعْرُوُفَاً فِيْ جَمِيْع أنْحَاء العَالَم؟” ضَحِكَت (لين شيـَـانْغ تشِين) ضَحِكَةً طَفِيِفة ، وَ سِحْرُهَا المغري يَفيض . كَانَ لَدَيْهَا وَ يِيِن هُوُنْغ نَوْعاً مُخْتَلِفاً مِنْ السِحْر وَ لكنَّهَا حققت نَفَسْ النَتِيْجَة . كَانَوا كلَا الجَمَال الطَبِيِعي .
“بِالطَبْع لَا ، مِنْ فَضلِكَ” جَمِيْعاً أوْمَأُوا . كَانَ عَلَيْهِم بِالطَبْع إعْطَاء بَعْض الوَجْهِ للأبْطَأل وَ المُرَتَبِيِن فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ .
“هَذَا الرَجُل وَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ كلَاهُمَا وُحُوش . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ وَاحَدَاً هـُــوَ وَحْش فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ الأخَرُ هـُــوَ وَحْش فِيْ الخِيِميَاء”، قَاْلَ (قُوُ فِيِنْج هُوَا) بأسي .
“هَذَا الرَجُل وَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ كلَاهُمَا وُحُوش . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ وَاحَدَاً هـُــوَ وَحْش فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ الأخَرُ هـُــوَ وَحْش فِيْ الخِيِميَاء”، قَاْلَ (قُوُ فِيِنْج هُوَا) بأسي .
و مَعَ ذَلِكَ ، قَاْلَ تشِي هوا لَان بِجِدِيَةٍ كَبِيِرة : “مَوْهِبَةٌ السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية لَيْسَتْ مُنْخَفِضة أيْضَاً!”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كٌلٌهم صُدِمُوُا فَجْأة . لَقَد نسيوا بشَكْلٍ لَا شُعُوري مَوْهِبَتَه فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية فِيْ المَقَام الأوَل لأَنَّ إنْجَاز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الخِيِميَاء كَانَ مُبْهِراً جِدَاً حَيْثُ أصْبَحَ بالفِعْل خِيِمْيَائِياً مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) فِيْ عُمْر السَابِعَة عَشَرَ .
“بِالطَبْع لَا ، مِنْ فَضلِكَ” جَمِيْعاً أوْمَأُوا . كَانَ عَلَيْهِم بِالطَبْع إعْطَاء بَعْض الوَجْهِ للأبْطَأل وَ المُرَتَبِيِن فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ .
عِنْدَمَا كَانَ هَذَا الرَجُل فِيْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] ، قَامَ بالفِعْل بِهَزِيِمَةِ خِصْم فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ إخْتَرَقَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، هَل سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ هَزِيِمَة عَدُوْ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ يَبْلُغُ مِنْ العُمْرِ الأنْ ثَمَانيةَ عَشَرَ عَاماً فَقَطْ .
إخْتَبَر الخَمْسةَ الباقون مِنْ (عَشِيِرَةِ آو) الذِيْن لَمْ يكَسَبَوا , تِلْقَائِيَاً الحَق فِيْ المُشَارَكَة فِيْ البُطُوُلَة الفِعْليْة بِبَرَاعَتهُم فِيْ المَعْرَكَة عَلَيْ التَوَالِيِ ، وَ تَمَ الحكم عَلَيْهِم جَمِيْعاً بِأَنْ لَدَيْهم خَمْسَةَ عَشَرَ مِن نُجُومُ المَعْرَكَة وما فوق مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة هَذَا أظْهَر أَنَّه عَلَيْ الرَغْم مِنْ عَدَمِ وُجُود زِيَادَة عَلَيْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب فِيْ هَذَا النِصْف عَام ، كَانَ هُنَاْكَ زِيَادَة كَبِيِرة فِيْ بَرَاعَة المَعْرَكَة .
“لَا تقَلَقُوأ لَنْ أَشَارَك فِيْ البُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات هَذِهِ” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“أنـَــا وَ يُوَانْ وي نرغب فِيْ إخْتِبَار بَرَاعَة قِتَالَنَا أيْضَاً . هَل بإمكَأنِنَا؟” آو شـِـــيـِـنْغ لَاي قَاْلَ بَإبْتِسَامَة لعَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس الذِيْن كَانَوا مَسْؤُوُلين عَن التَسْجِيل .
“كُنْت خَائِفاً تقَرِيِباً حَتَي المَوْتِ” . قَاْلَ (قُوُ فِيِنْج هُوَا) : “إِذَا كُنْت ستشَارِك ، فستنتزع بالتَأكِيد مكَانَاً ، بَل وَ رُبَمَا تخَرَجَ مِنْ القَائِمَةِ كُنْتيْجَة لذَلِكَ ، وَ أمْسَكَ صَدْرِه بتَعْبِيِر مُبَالِغَ فِيِهِ للإغَاثَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صَعَدَت سَبْعَة وَمَضَات مِنْ صَابِر التشِي ، لكنَّهَا قَطْعت نَفَسْ البقعة عَلَيْ اللَوْحِة الحَجَرية جَنْبا إلَي جَنْب مَعَ شَفْرَة الفِعْليْة ، الَّتِي رَكَّزَت كُلْ قُوَة الهُجُوُمٌ عَلَيْ هَذِهِ المَنْطِقة الصَغِيِرة الَّتِي إنْفَجِرت فِيهَا .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج لَا يَعْتَقِد أَنَّ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ هَذِهِ تَسْتَحِق وَقْته!” ألقت (لين شيـَـانْغ تشِين) لـَـهُ نَظَرة سَاحِرة ، تُغري مَشَاعِر المَرْأ وَ تُحَرِكُه . فِيْ الحَقِيِقَة ، لَمْ تَكُنْ فِيْ الوَاقِع تحَاوَل إغْوَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل إنَهَا وٌلِدَتْ بِهَذِهِ الطَرِيْقة . بِدُونَ نية وَ بِدُونَ إرَادَة واعية ، كَانَت تقَذَفَ النَظَرات المغرية إلَي اليَسَار وَ إلَيمِيِن .
إخْتَبَر الخَمْسةَ الباقون مِنْ (عَشِيِرَةِ آو) الذِيْن لَمْ يكَسَبَوا , تِلْقَائِيَاً الحَق فِيْ المُشَارَكَة فِيْ البُطُوُلَة الفِعْليْة بِبَرَاعَتهُم فِيْ المَعْرَكَة عَلَيْ التَوَالِيِ ، وَ تَمَ الحكم عَلَيْهِم جَمِيْعاً بِأَنْ لَدَيْهم خَمْسَةَ عَشَرَ مِن نُجُومُ المَعْرَكَة وما فوق مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة هَذَا أظْهَر أَنَّه عَلَيْ الرَغْم مِنْ عَدَمِ وُجُود زِيَادَة عَلَيْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب فِيْ هَذَا النِصْف عَام ، كَانَ هُنَاْكَ زِيَادَة كَبِيِرة فِيْ بَرَاعَة المَعْرَكَة .
“هاهَا ، يالها مِن كَلِمَاتَ جَرِيِئة!” أَرَادَ شَخْص مِنْ الجَانِب عَلَيْ الفَوْر التَعْبِيِر عَن عَدَمُ تَصْدِيِقُهُ . عَبَرَ بِذِرَاْعيه عَلَيْ صَدْرِه ، وَ إرْتَدَي الرَجُل تَعْبِيِراً مزعجاً . عِنْدَمَا رَأَوُا أَنْ أعَيْنهم قَدْ تَحَوَلَت إلَيه ، أعْطَي نَفَسْه إعْجَاباً ، “أنـَــا دياو وين دي مِنْ وَادِي شعلة الـدَم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج لَا يَعْتَقِد أَنَّ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ هَذِهِ تَسْتَحِق وَقْته!” ألقت (لين شيـَـانْغ تشِين) لـَـهُ نَظَرة سَاحِرة ، تُغري مَشَاعِر المَرْأ وَ تُحَرِكُه . فِيْ الحَقِيِقَة ، لَمْ تَكُنْ فِيْ الوَاقِع تحَاوَل إغْوَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل إنَهَا وٌلِدَتْ بِهَذِهِ الطَرِيْقة . بِدُونَ نية وَ بِدُونَ إرَادَة واعية ، كَانَت تقَذَفَ النَظَرات المغرية إلَي اليَسَار وَ إلَيمِيِن .
وَادِي شعلة الـدَم لَا عَجَبَ أَنَّه تَحَدَث مَعَ مِثْل هَذَا التكبر .
ونغ ، ونغ ، ونغ . الحُرُوف الرُوُنِيَة عَلَي السِلَاحِ مِن المُسْتَوَي الخَامِس أضَاءَت عَلَيْ التَوَالِيِ . وَاحَدُ إثْنَان ثَلَاثَة أرْبَعة خَمْسَةَ!
كَانَت هُنَاْكَ أرْبَعة أرَاضِي قَوِية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة: وَادِي وَاحَد وَ ثَلَاثُ طَوَائِف . كَانَ الوَادِي الوَحِيِد هُوِ وَادِي شعلة الدِماَء ، الذِيْ تَمَكَن حَتَي مِنْ تطوير عَبْقَرِية مِنْ أمثالـِـ (تـشـُـوْ يـُـو دَاي) .
من أجْلِ إخْتِبَار كهَذَا ، بدلَا مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة ، سيَكُوْن مِنْ الأنْسَب القَوْل بِأنَّهَا كَانَت إخْتِبَاراً لأقْوَي هُجُوُمٌ تَدْمِيَرَي . فِيْ الظُرُوُف العَادِية ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ فُرْصَة لـَـكَ للتحضير لثَلَاثَة أنْفَاس قَبِلَ الضَرْبَ . إِذَا كُنْت حَقَاً فَعَلَت مِثْل هَذَا الشَيئِ الغبي ، فَمَنِ الذِيْ يَعْرِفَ عَدَدُ المَرَات الَّتِي كُنْت قَدْ قُتِلْتَ فِيِهَا بالفِعْل .
كَانَوا جَمِيْعاً شَبَاباً ، لِذَا كَانَوا غَيْرَ رَاغِبيْنَ بشَكْلٍ طَبِيِعي فِيْ تَنَازُل وَ كَانَ الجَمِيِعُ مُصَابَاً بِغَضَبٍ شَدِيِد. لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَوَحَ بِيَدِه بِيَدِه وَ قَاْلَ : “لَيْسَ عَلَيْك أَنْ تنَزَلَ إلَي مُسْتَوَي هَذِهِ الشَخْصيات الثَانَوِية” .
غَادَر (قُوُ فِيِنْج هُوَا) وَ الأطْرَاف الأُخْرَي ، إلَا أَنَّه تَسَبَبَ فِيْ وَجْه شي ون دو لِلتَحَوُل فِيْ غَضَب . كَانَ قَدْ استفزهم عَن عمد لأَنـَّـه رَأَي أَنْ هُنَاْكَ بَعْض الجَمَال الرَائِع للغَايَة بَيْنَ مَجْمُوعَتِهِم . كَانَ السَبَب فِيْ أَنَّه فِعل ذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال هـُــوَ جَذْب إنْتَباه الجَمِيِلات ، لكنَّه لَمْ يتوقع أنَهُم سَيَعْتَبِرُوُهُ غَيْرَ مُهِم تَمَاماً .
“هَذَا صَحِيِح . مِنْ نَحْنُ ؟ لِمَاذَا نَحَتَاج إلَي حَمِلِ ضَغِيِنَةً ضِدْ هَذَا النَوْع مِنْ الشَخْصِيَاتِ الثَانَوِية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هَذَا صَحِيِح . مِنْ نَحْنُ ؟ لِمَاذَا نَحَتَاج إلَي حَمِلِ ضَغِيِنَةً ضِدْ هَذَا النَوْع مِنْ الشَخْصِيَاتِ الثَانَوِية؟”
“إِذَا كُنَّا حَقَاً ضِدَّهُ ، يَجِب أَنْ نقَتْله مُبَاشِرَة فِيْ ضَرْبَة وَاحِدَة!”
خَمْسَ نُجُوم مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] فِي بَرَاعَة المَعْرَكَة!
غَادَر (قُوُ فِيِنْج هُوَا) وَ الأطْرَاف الأُخْرَي ، إلَا أَنَّه تَسَبَبَ فِيْ وَجْه شي ون دو لِلتَحَوُل فِيْ غَضَب . كَانَ قَدْ استفزهم عَن عمد لأَنـَّـه رَأَي أَنْ هُنَاْكَ بَعْض الجَمَال الرَائِع للغَايَة بَيْنَ مَجْمُوعَتِهِم . كَانَ السَبَب فِيْ أَنَّه فِعل ذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال هـُــوَ جَذْب إنْتَباه الجَمِيِلات ، لكنَّه لَمْ يتوقع أنَهُم سَيَعْتَبِرُوُهُ غَيْرَ مُهِم تَمَاماً .
كونغ!
“اللعَنة ? ، إنْتَظرُوُا حَتَي تشهد بَرَاعَتي فِيْ المَعْرَكَة ! سَأرَي كَيْفَ سَتَكُوُنُونَ خَائِفِيِنَ بَعْدَ ذَلِكَ ! فَكَرَ شي ون دي ، لكنَّه أعاق نَفَسْه مِنْ القِيَام بِأيِ تَحَرُك . مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يعبر الفَنَّانُوُنَ عَن أنْفُسِهِم بقَبَضَاتهم . بِدُونَ مـَـا يكفِيْ مِنْ القُوَة ، مُهِما قَالُوُا أنَهَا مُجَرَدُ كَلِمَاتَ فَارِغة .
“أي شَخْص يَرَيد أَنْ يَكُوْن مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . سَأكُوُنُ سَيِدَ الرُمْحُ الثَانِي فِيْ العَالَم” ضَحِكَ شو وان تونغ .
“حَانَ دَوْرُ الأبِنَاء السَبْعَة مِنْ (عَشِيِرَةِ آو)!” هَتَفَ شَخْصٌ مـَـا إلَي الأَمَامَ ، وَ بالفِعْل ، تَقـَـدَّمَ آو شـِـــيـِـنْغ لَاي وَ إخْوَانِهِ وَ وَصَلَوا أَمَامَ لَوْحَة الالإخْتِبَار الحَجَرِييَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ آو شـِـــيـِـنْغ لَاي وَ آو يُوَان وِي بالفِعْل فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ بالتَالِي إكْتَسَبَوا الحَق فِيْ دُخُولُ البُطُوُلَة الفِعْليْة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج لَا يَعْتَقِد أَنَّ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ هَذِهِ تَسْتَحِق وَقْته!” ألقت (لين شيـَـانْغ تشِين) لـَـهُ نَظَرة سَاحِرة ، تُغري مَشَاعِر المَرْأ وَ تُحَرِكُه . فِيْ الحَقِيِقَة ، لَمْ تَكُنْ فِيْ الوَاقِع تحَاوَل إغْوَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل إنَهَا وٌلِدَتْ بِهَذِهِ الطَرِيْقة . بِدُونَ نية وَ بِدُونَ إرَادَة واعية ، كَانَت تقَذَفَ النَظَرات المغرية إلَي اليَسَار وَ إلَيمِيِن .
الان بَعْدَ مُرُوُر نِصْف عَام ، كَانَ هُنَاْكَ ثَلَاثَة مِنْ بَيْنَ الأبِنَاء السَبْعَة فِيْ (عَشِيِرَةِ آو) الذِيْن تَمَكَنوا مِنْ إخْتِرَاق [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . كَانَوا (آو شـِـــيـِـنْغ لَاي) ، (آو يُوَانْ وي) وَ (آو جيـان تشـِـــيـِـنْغ) . كَانَ (آو جيان تشـِـــيـِـنْغ) هـُــوَ السَابِعَ بَعْدَ أَنْ تَمَكَن بالفِعْل مِنْ تَجَاوُزُ أوَلئِكَ الذِيْن قبله ، وَ الذِيْ كَانَ غَرِيِبَاً جِدَاً .
“هاهَا ، يالها مِن كَلِمَاتَ جَرِيِئة!” أَرَادَ شَخْص مِنْ الجَانِب عَلَيْ الفَوْر التَعْبِيِر عَن عَدَمُ تَصْدِيِقُهُ . عَبَرَ بِذِرَاْعيه عَلَيْ صَدْرِه ، وَ إرْتَدَي الرَجُل تَعْبِيِراً مزعجاً . عِنْدَمَا رَأَوُا أَنْ أعَيْنهم قَدْ تَحَوَلَت إلَيه ، أعْطَي نَفَسْه إعْجَاباً ، “أنـَــا دياو وين دي مِنْ وَادِي شعلة الـدَم!”
إخْتَبَر الخَمْسةَ الباقون مِنْ (عَشِيِرَةِ آو) الذِيْن لَمْ يكَسَبَوا , تِلْقَائِيَاً الحَق فِيْ المُشَارَكَة فِيْ البُطُوُلَة الفِعْليْة بِبَرَاعَتهُم فِيْ المَعْرَكَة عَلَيْ التَوَالِيِ ، وَ تَمَ الحكم عَلَيْهِم جَمِيْعاً بِأَنْ لَدَيْهم خَمْسَةَ عَشَرَ مِن نُجُومُ المَعْرَكَة وما فوق مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة هَذَا أظْهَر أَنَّه عَلَيْ الرَغْم مِنْ عَدَمِ وُجُود زِيَادَة عَلَيْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب فِيْ هَذَا النِصْف عَام ، كَانَ هُنَاْكَ زِيَادَة كَبِيِرة فِيْ بَرَاعَة المَعْرَكَة .
“لَا تقَلَقُوأ لَنْ أَشَارَك فِيْ البُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات هَذِهِ” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ آو جيان تشـِـــيـِـنْغ فِيْ الوَاقِع يَتَمَتَعُ ببَرَاعَة مَعْرَكَة ثَلَاثَ نُجُوم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . مِنْ المُؤكَد أَنَّه سَوْفَ يتأهَل للأرْبَعيْن فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ . بِالطَبْع ، كَانَ هَذَا يَعْتَمِدُ عَلَيْ مُتَوَسِط بَرَاعَة المَعْرَكَة فِيْ البُطُوُلَة الأَخِيِرة . قَدْ لَا يَكُوْن الأَمْر مُؤكَداً هَذَا العَام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوْمَأَ آو شـِـــيـِـنْغ لَاي وَ قَاْلَ لي آو يُوَانْ وي ، “ثَانِيا ، أنْتَ أوَلاً”
“أنـَــا وَ يُوَانْ وي نرغب فِيْ إخْتِبَار بَرَاعَة قِتَالَنَا أيْضَاً . هَل بإمكَأنِنَا؟” آو شـِـــيـِـنْغ لَاي قَاْلَ بَإبْتِسَامَة لعَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس الذِيْن كَانَوا مَسْؤُوُلين عَن التَسْجِيل .
وَادِي شعلة الـدَم لَا عَجَبَ أَنَّه تَحَدَث مَعَ مِثْل هَذَا التكبر .
“بِالطَبْع لَا ، مِنْ فَضلِكَ” جَمِيْعاً أوْمَأُوا . كَانَ عَلَيْهِم بِالطَبْع إعْطَاء بَعْض الوَجْهِ للأبْطَأل وَ المُرَتَبِيِن فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ آو جيان تشـِـــيـِـنْغ فِيْ الوَاقِع يَتَمَتَعُ ببَرَاعَة مَعْرَكَة ثَلَاثَ نُجُوم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . مِنْ المُؤكَد أَنَّه سَوْفَ يتأهَل للأرْبَعيْن فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ . بِالطَبْع ، كَانَ هَذَا يَعْتَمِدُ عَلَيْ مُتَوَسِط بَرَاعَة المَعْرَكَة فِيْ البُطُوُلَة الأَخِيِرة . قَدْ لَا يَكُوْن الأَمْر مُؤكَداً هَذَا العَام .
أوْمَأَ آو شـِـــيـِـنْغ لَاي وَ قَاْلَ لي آو يُوَانْ وي ، “ثَانِيا ، أنْتَ أوَلاً”
كَانَت هُنَاْكَ أرْبَعة أرَاضِي قَوِية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة: وَادِي وَاحَد وَ ثَلَاثُ طَوَائِف . كَانَ الوَادِي الوَحِيِد هُوِ وَادِي شعلة الدِماَء ، الذِيْ تَمَكَن حَتَي مِنْ تطوير عَبْقَرِية مِنْ أمثالـِـ (تـشـُـوْ يـُـو دَاي) .
آو يُوَان وِي هَزَّ رَأسَهُ بِلَا تَعَابِيِر . مُنْذُ أَنْ كَانَ قَدْ وَصَلَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، كَانَ دَائِمَاً غَيْرَ رَاغِب فِيْ التَنَازُل ليُصْبِحَ فِيْ المَرْتَبَة الثَانِية ، وأَرَادَ كَثِيِرا أَنْ يَحِل مـَـحـَـل آو شـِـــيـِـنْغ لَاي بإعْتِبَاره الأقْوَي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ فُرْصَة جَيْدَة لذَلِكَ ، لِذَا فَإِنَّه سَيَسْتَغِل هَذِهِ الْفَرصَة لَيَسْمَحَ للأَخِيِر أَنْ يَشْهَدَ بَرَاعَتهُ فِيْ المَعْرَكَة .
◉ℍ???????◉
أمْسَكَ صَابِرَاً طَوِيِلَاً مِنْ رَفِّ الأسْلِحَة فِيْ الجَانِب . تَمَ صِيَاغِة هَذَا مِنْ مَوَاد مِنَ الَمُسْتَوَي الخَامِس ، وَ يُمْكِن أَنْ تتَحْمِلُ تَمَاماً القُوَة السَاحِقة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَة الرُوُحِيَة] .
غَادَر (قُوُ فِيِنْج هُوَا) وَ الأطْرَاف الأُخْرَي ، إلَا أَنَّه تَسَبَبَ فِيْ وَجْه شي ون دو لِلتَحَوُل فِيْ غَضَب . كَانَ قَدْ استفزهم عَن عمد لأَنـَّـه رَأَي أَنْ هُنَاْكَ بَعْض الجَمَال الرَائِع للغَايَة بَيْنَ مَجْمُوعَتِهِم . كَانَ السَبَب فِيْ أَنَّه فِعل ذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال هـُــوَ جَذْب إنْتَباه الجَمِيِلات ، لكنَّه لَمْ يتوقع أنَهُم سَيَعْتَبِرُوُهُ غَيْرَ مُهِم تَمَاماً .
رَكَزَّ، وَ هدّئ نَفَسْه ، وَ بَعْدَ مـَـا لَا يقل عَن ثَلَاثَة أنْفَاس ، فَجْأة ضَرْبَ بِقَطْعٍ مَائِل قَوِي .
وَادِي شعلة الـدَم لَا عَجَبَ أَنَّه تَحَدَث مَعَ مِثْل هَذَا التكبر .
كونغ!
“أنـَــا وَ يُوَانْ وي نرغب فِيْ إخْتِبَار بَرَاعَة قِتَالَنَا أيْضَاً . هَل بإمكَأنِنَا؟” آو شـِـــيـِـنْغ لَاي قَاْلَ بَإبْتِسَامَة لعَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس الذِيْن كَانَوا مَسْؤُوُلين عَن التَسْجِيل .
صَعَدَت سَبْعَة وَمَضَات مِنْ صَابِر التشِي ، لكنَّهَا قَطْعت نَفَسْ البقعة عَلَيْ اللَوْحِة الحَجَرية جَنْبا إلَي جَنْب مَعَ شَفْرَة الفِعْليْة ، الَّتِي رَكَّزَت كُلْ قُوَة الهُجُوُمٌ عَلَيْ هَذِهِ المَنْطِقة الصَغِيِرة الَّتِي إنْفَجِرت فِيهَا .
أمْسَكَ صَابِرَاً طَوِيِلَاً مِنْ رَفِّ الأسْلِحَة فِيْ الجَانِب . تَمَ صِيَاغِة هَذَا مِنْ مَوَاد مِنَ الَمُسْتَوَي الخَامِس ، وَ يُمْكِن أَنْ تتَحْمِلُ تَمَاماً القُوَة السَاحِقة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَة الرُوُحِيَة] .
من أجْلِ إخْتِبَار كهَذَا ، بدلَا مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة ، سيَكُوْن مِنْ الأنْسَب القَوْل بِأنَّهَا كَانَت إخْتِبَاراً لأقْوَي هُجُوُمٌ تَدْمِيَرَي . فِيْ الظُرُوُف العَادِية ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ فُرْصَة لـَـكَ للتحضير لثَلَاثَة أنْفَاس قَبِلَ الضَرْبَ . إِذَا كُنْت حَقَاً فَعَلَت مِثْل هَذَا الشَيئِ الغبي ، فَمَنِ الذِيْ يَعْرِفَ عَدَدُ المَرَات الَّتِي كُنْت قَدْ قُتِلْتَ فِيِهَا بالفِعْل .
“اللعَنة ? ، إنْتَظرُوُا حَتَي تشهد بَرَاعَتي فِيْ المَعْرَكَة ! سَأرَي كَيْفَ سَتَكُوُنُونَ خَائِفِيِنَ بَعْدَ ذَلِكَ ! فَكَرَ شي ون دي ، لكنَّه أعاق نَفَسْه مِنْ القِيَام بِأيِ تَحَرُك . مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يعبر الفَنَّانُوُنَ عَن أنْفُسِهِم بقَبَضَاتهم . بِدُونَ مـَـا يكفِيْ مِنْ القُوَة ، مُهِما قَالُوُا أنَهَا مُجَرَدُ كَلِمَاتَ فَارِغة .
ونغ ، ونغ ، ونغ . الحُرُوف الرُوُنِيَة عَلَي السِلَاحِ مِن المُسْتَوَي الخَامِس أضَاءَت عَلَيْ التَوَالِيِ . وَاحَدُ إثْنَان ثَلَاثَة أرْبَعة خَمْسَةَ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صَعَدَت سَبْعَة وَمَضَات مِنْ صَابِر التشِي ، لكنَّهَا قَطْعت نَفَسْ البقعة عَلَيْ اللَوْحِة الحَجَرية جَنْبا إلَي جَنْب مَعَ شَفْرَة الفِعْليْة ، الَّتِي رَكَّزَت كُلْ قُوَة الهُجُوُمٌ عَلَيْ هَذِهِ المَنْطِقة الصَغِيِرة الَّتِي إنْفَجِرت فِيهَا .
خَمْسَ نُجُوم مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] فِي بَرَاعَة المَعْرَكَة!
غَادَر (قُوُ فِيِنْج هُوَا) وَ الأطْرَاف الأُخْرَي ، إلَا أَنَّه تَسَبَبَ فِيْ وَجْه شي ون دو لِلتَحَوُل فِيْ غَضَب . كَانَ قَدْ استفزهم عَن عمد لأَنـَّـه رَأَي أَنْ هُنَاْكَ بَعْض الجَمَال الرَائِع للغَايَة بَيْنَ مَجْمُوعَتِهِم . كَانَ السَبَب فِيْ أَنَّه فِعل ذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال هـُــوَ جَذْب إنْتَباه الجَمِيِلات ، لكنَّه لَمْ يتوقع أنَهُم سَيَعْتَبِرُوُهُ غَيْرَ مُهِم تَمَاماً .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كٌلٌهم صُدِمُوُا فَجْأة . لَقَد نسيوا بشَكْلٍ لَا شُعُوري مَوْهِبَتَه فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية فِيْ المَقَام الأوَل لأَنَّ إنْجَاز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الخِيِميَاء كَانَ مُبْهِراً جِدَاً حَيْثُ أصْبَحَ بالفِعْل خِيِمْيَائِياً مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) فِيْ عُمْر السَابِعَة عَشَرَ .
ترجمة
كٌلٌهم صُدِمُوُا فَجْأة . لَقَد نسيوا بشَكْلٍ لَا شُعُوري مَوْهِبَتَه فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية فِيْ المَقَام الأوَل لأَنَّ إنْجَاز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الخِيِميَاء كَانَ مُبْهِراً جِدَاً حَيْثُ أصْبَحَ بالفِعْل خِيِمْيَائِياً مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) فِيْ عُمْر السَابِعَة عَشَرَ .
◉ℍ???????◉
“هاهَا ، يالها مِن كَلِمَاتَ جَرِيِئة!” أَرَادَ شَخْص مِنْ الجَانِب عَلَيْ الفَوْر التَعْبِيِر عَن عَدَمُ تَصْدِيِقُهُ . عَبَرَ بِذِرَاْعيه عَلَيْ صَدْرِه ، وَ إرْتَدَي الرَجُل تَعْبِيِراً مزعجاً . عِنْدَمَا رَأَوُا أَنْ أعَيْنهم قَدْ تَحَوَلَت إلَيه ، أعْطَي نَفَسْه إعْجَاباً ، “أنـَــا دياو وين دي مِنْ وَادِي شعلة الـدَم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات