الفصل 1
رواية مستخدم السم الهارب: الفصل 1
“كنتُ على وشك إطعامكَ ترياقا و جرعة ، و لكنني سعيدة لأنكَ إستيقظت.”
“أيها التنين الشرير!”
إستمتعوا
رفع المحارب سيفه نحوي. بالنسبة لتنين مثلي ، هناك حاجة لسيف بطل للقيام بجرحي. حتى إستخدام سيف مصنوع من حراشف تنين سيكون محاولة غير مثمرة. مع ذلك ، ليس فقط أن سيف المحارب ليس سيف بطل ، بل سيف بطل إختار ذبح تنين. أنا ممتلئ بالثقة حول أنني لستُ التنين المختار من هذا السيف.
أهذا حلم؟ أم أنه مقلب من نوع ما؟ سأحاول سؤال هذه الفتاة التي أمامي عن تفسير.
أننغغههه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، فجأة أصبح رأسي في حالة فوضى …”
بينما أنقر على لوحة المفاتيح ، أقوم بالبرمجة وفقا لمواصفات المشروع ، خرج ما يشبه تأوه الزومبي من فمي.
كم عدد الليالي التي سهرتها تباعا بالفعل؟
يسمونها مسيرة الموت ، لكن هذا يتخطى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه متصل!”
قبل بضعة أيام ، رجل في القسم المجاور قفز أمام القطار. الذاكرة حول ذلك لا تزال جديدة في ذهني.
هل سأكون أنا التالي غدا؟ اليوم؟ ظلت هذه الفكرة تعبر عقلي.
اللعنة. و أنا من إعتقدتُ أن العبودية قد ألغيت بالفعل.
مع ذلك جوهريا أنا عبد لهذه الشركة.
وضعوا دوائر سحرية بعد دوائر سحرية. كلها تقريبا تعاويذ واقية لمنع وقوع خسائر بشرية. … يا لها من طريقة مزعجة للقتال.
عندما حظينا بلحظة صمت على الشخص المتوفى ، كان الرئيس حتى يبصق بالهراء مثل كيف أن الشركة لن تكون مربحة لولا وقت العمل الإضافي غير المدفوع. إذا كانت الشركة بهذا المستوى سلفا ، فإن العمل الإضافي غير المدفوع لن يجعلها فجأة تنتعش! أتمنى أن تفلسوا يا رفاق بعد أن أجد وظيفة جديدة!
لقد أطلقتُ كل القوة التي تبقت لي. على ما يبدو كرد على ذلك ، خطوط كبيرة من اللون الأحمر مرت عبر جسدي و دخلت إلى الأرض.
لماذا إخترتُ هذا المكان حتى … أنا في حدود أعصابي بالفعل.
إسمي هو كوغوري يوكيهيسا.
عمري 26 عاما و عضو فعال في المجتمع منذ أكثر من أربع سنوات. أعمل كمهندس برمجيات في شركة إستغلالية.
حسنا ، كنتُ أعرف أن هناك الكثير من الوظائف مثل هذه منذ البداية.
لكن مع ذلك ، عندما أُجريت مقابلات معي كطالب جامعي ، بدا أن كل واحدة من هذه الشركات كانت قذرة مثل غيرها.
قبل أن يملأ الضوء رؤيتي و أرتفع إلى الفضاء ، سمعتُ صوت خصمي يخرج من فمه. و عندها … تلاشى وعيي بالكامل.
وفقا لصديقي من المدرسة الذي أحالني إلى هذه الوظيفة ، فإن جميع الأماكن الأخرى هي بنفس السوء.
العالم مليء فقط بهؤلاء الإستغلاليين اللعينين.
سحقا لهؤلاء العملاء الذين يغيرون كل شيء في اللحظة الأخيرة. سحقا للرؤساء الذين يفرغون كل العمل علينا نحن الأقل رتبة و يغادرون في الوقت المحدد كل يوم. سحقا للعمال المؤقتين الذين يحصلون في بعض الأحيان على رواتب أفضل منا نحن أصحاب الدوام الكامل. سحقا لذوي الدوام الجزئي أيضا. سحقا للجميع!
إذا كنتَ ستغير المواصفات ، إذن إدفع لنا مقابل العمل الذي أنجزناه سلفا! أيها الحقراء!
أنتم جميعا مجرد أغنام بلا عقول!
مع رغبتي في القتل ترتفع ، قمتُ بالصفع على مفتاح الدخول للمرة الأخيرة ، و إختتمتُ هذا المشروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما أنقر على لوحة المفاتيح ، أقوم بالبرمجة وفقا لمواصفات المشروع ، خرج ما يشبه تأوه الزومبي من فمي. كم عدد الليالي التي سهرتها تباعا بالفعل؟ يسمونها مسيرة الموت ، لكن هذا يتخطى ذلك.
فيووووو.
الجنود البشر الحمقى صرخوا علي ، أنا ، تنين يطير في السماء. البشر هم مجرد فريسة سهلة بالنسبة لي. مع ذلك ، ليس لدي أي مصلحة في تدميرهم. لو لم يكونوا بهذا الإزعاج ، مثل الذباب على وجهي ، فلن أحاول حتى توريط نفسي معهم. مع ذلك ، هؤلاء البشر طاروا عبر السماء ، مخططين لشيء شنيع. الحاجز السحري الذي تم تشييده ليس إلا تأخيرا بسيطا أمامي. … قتلهم الآن سيكون بالغ القسوة. سوف أخيفهم وحسب و أتلف حاجزهم.
منهكا كليا ، أنزلتُ رأسي لأسفل أمام الكمبيوتر و قمتُ بالتنهد.
هناك الكثير من زملاء العمل في مسيرة الموت مثلي.
جميعهم لديهم عملهم الخاص بهم و لا يمكنهم توفير الوقت للنظر في عمل أشخاص آخرين.
رجل آخر في دائرتي إنهار فوق مكتبه ، و كأنه قد مات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه متصل!”
“كل شيء إنتهـــــــى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال ، على الرغم من أننا إنتهينا من هذا المشروع ، أعتقد أنه يتعين علينا أن نكون على أهبة الإستعداد للمشروع التالي. مجرد التفكير في الأمر يجعل دمي يغلي. الموعد النهائي التالي يقترب. إلى أي درجة تنوون حشو جدول أعمالنا ، أيها الأوغاد؟
“كل شيء إنتهـــــــى.”
“… هل ذاكرتكَ ضبابية قليلا؟”
لم يتبق أي قوة في كلماتنا.
رفعتُ رأسي بلطف للتحقق من الساعة.
أغه … إنها بالفعل الخامسة صباحا. ليس لدي وقت حتى للعودة إلى المنزل.
إنهم لا يتقبلون الأعذار من موظف متدني مثلي الذي ينبغي عليه أن يكون هنا بحلول الساعة الثامنة.
هل أنا أتحدث بلغة أخرى أيضا؟ ربما أنا أتخيل ذلك وحسب.
على أي حال ، على الرغم من أننا إنتهينا من هذا المشروع ، أعتقد أنه يتعين علينا أن نكون على أهبة الإستعداد للمشروع التالي. مجرد التفكير في الأمر يجعل دمي يغلي.
الموعد النهائي التالي يقترب.
إلى أي درجة تنوون حشو جدول أعمالنا ، أيها الأوغاد؟
“هذه هي النهاية بالنسبة لك ، أيها التنين!”
علي أن أهدأ. جسدي ممزق بالفعل. لا أستطيع المخاطرة بأن أنهار أو يتم صرفي.
أتمنى لو كنتُ أعرف نوعا من السحر للهروب بطريقة ما من هذا الجحيم. و إلا فإنني سأموت هنا على هذا الحال.
قبل بضعة أيام ، رجل في القسم المجاور قفز أمام القطار. الذاكرة حول ذلك لا تزال جديدة في ذهني. هل سأكون أنا التالي غدا؟ اليوم؟ ظلت هذه الفكرة تعبر عقلي. اللعنة. و أنا من إعتقدتُ أن العبودية قد ألغيت بالفعل. مع ذلك جوهريا أنا عبد لهذه الشركة.
“…”
هل أنا أتحدث بلغة أخرى أيضا؟ ربما أنا أتخيل ذلك وحسب.
لم يتبق سوى ثلاث ساعات.
خرجتُ من أسفل مكتبي ، أخرجتُ حقيبة النوم خاصتي و دخلتُ إليها.
كم أنا محظوظ كي أحصل على ثلاث ساعات من النوم.
سوف أغير و آخذ ملابسي المتسخة إلى مغسلة الملابس للإيجار في الغداء. عندها ، في وقت ما في المساء ، سأذهب إلى حمام قريب. يمكنني القيام بذلك مرة واحدة كل ثلاثة أيام أو نحو ذلك.
“لا تقلل من شأن الجنس البشري! مت الآن!”
بالحديث عن ذلك ، كم من الوقت مر على ذهابي إلى المنزل؟
الوقت الذي كان بإمكاني قضاؤه في التفكير في ذلك ، إستخدمتُه للنوم بدلا من ذلك. مع تأوهات الزومبي و النقر على لوحات المفاتيح تتردد في الخلفية ، غفوتُ مثل محارب بعد معركة شاقة.
آه. الإستلقاء هو شعور رائع جدا. أستطيع أن أنام إلى الأبد.
ززز …
“لقد وجدتُك ، أيها التنين!”
“أعتقد أننا لم نعرف عن أنفسنا بعد. إسمي هو أرليف. أنا صيدلية.”
“… أنتم بالتأكيد مثابرون.”
إستيقظتُ و مسحتُ محيطي. رأيتُ فتاةً غير مألوفة تنظر إلي. في يديها … كان هناك هاون و مدقة. يبدو كما لو أنها تمزج دواءا من نوع ما.
الجنود البشر الحمقى صرخوا علي ، أنا ، تنين يطير في السماء.
البشر هم مجرد فريسة سهلة بالنسبة لي. مع ذلك ، ليس لدي أي مصلحة في تدميرهم.
لو لم يكونوا بهذا الإزعاج ، مثل الذباب على وجهي ، فلن أحاول حتى توريط نفسي معهم.
مع ذلك ، هؤلاء البشر طاروا عبر السماء ، مخططين لشيء شنيع.
الحاجز السحري الذي تم تشييده ليس إلا تأخيرا بسيطا أمامي.
… قتلهم الآن سيكون بالغ القسوة. سوف أخيفهم وحسب و أتلف حاجزهم.
مستنقع سام؟ آه ، هل تقصدين المستنقعات التي تنبعث منها غازات سامة؟ ألا تزال هناك أماكن مثل هذه في اليابان؟ تبا لا تخبرني أن تلك الشركة اللعينة لا تريد أن تدفع لي ، لذا قرروا التقدم و توسيخ أيديهم.
بصدق ، البشر هم آفات على أي مكان ينتشرون فيه.
ما الذي سيستفيدونه من هزيمتي؟
توقفتُ عن الرفرفة بجناحي للهبوط أمام زعيم هؤلاء البشر.
معركة سحر قد بدأت.
“آه … هذه كانت غفوة جيدة. هاه؟”
وضعوا دوائر سحرية بعد دوائر سحرية. كلها تقريبا تعاويذ واقية لمنع وقوع خسائر بشرية.
… يا لها من طريقة مزعجة للقتال.
“… أنتم بالتأكيد مثابرون.”
مع ذلك ، لن يكون هناك أي ضحايا في معركة ضدي.
على الرغم من أن المزعجين ، البشر عنيدون.
إذا قمتُ بقتل أحدهم بلا مبالاة ، فسيكون ذلك بمثابة شرارة لحرب تشمل البشرية جمعاء.
حتى مع وجود نسخ متعددة مني ، لا يزال الأمر سيتطلب الكثير من الوقت لمحاربة جميع البشر.
سأقوم بإلقاء ‘لهب مغيدو العظيم’ خاصتي و أحول دروعهم لرماد.
فستانها ليس غربِيا بالكامل ، لكنه مزخرف كليا و ظريف. و هناك وشاح حول عنقها. أنيق جدا. مم. هذا يجب أن يكون كوسبلاي رفيع المستوى. و عمرها … طالبة في المدرسة الثانوية ربما؟ أووف ، لقد ألقيتُ لمحة على تلميذة بكوسبلاي. رائع. إنه يبدو خياليا عليها.
قبل بضعة أيام ، رجل في القسم المجاور قفز أمام القطار. الذاكرة حول ذلك لا تزال جديدة في ذهني. هل سأكون أنا التالي غدا؟ اليوم؟ ظلت هذه الفكرة تعبر عقلي. اللعنة. و أنا من إعتقدتُ أن العبودية قد ألغيت بالفعل. مع ذلك جوهريا أنا عبد لهذه الشركة.
مع هدير عظيم ، أطلقتُ نفسا من النيران الحارقة.
“كنتُ على وشك إطعامكَ ترياقا و جرعة ، و لكنني سعيدة لأنكَ إستيقظت.”
تسببتُ في أضرار كبيرة للطليعة.
رائحة اللحم المحترق تخللت الهواء.
من خلال تحكمي الدقيق ، سببت معظم نيراني أضرار للأشخاص الذين كانوا يرتدون الدروع ، متجنبة بصعوبة التسبب في أي قتلى بين صفوف البشر.
“آه … هذه كانت غفوة جيدة. هاه؟”
“أيها التنين الشرير!”
علي أن أهدأ. جسدي ممزق بالفعل. لا أستطيع المخاطرة بأن أنهار أو يتم صرفي. أتمنى لو كنتُ أعرف نوعا من السحر للهروب بطريقة ما من هذا الجحيم. و إلا فإنني سأموت هنا على هذا الحال.
إنقض القائد إلى الخطوط الأمامية.
مدججا بمجموعة من الدروع البيضاء النقية ، هذا المحارب — الذي يعتبر ممثل البشر — لوح بسيف مسحور بخصائص مضادة للسحر. لقد قطع من خلال سحري مدافعا عن نفسه. مع ذلك ، عندما رأى حليفه خلفه يتحمل العبء الأكبر من الهجوم ، صرخ المحارب بصوت غاضب.
كيف يتجاهل حقيقة أنهُ كان الشخص الذي حرض على هذه المعركة؟ ليس ذلك فحسب ، بل لديه الجرأة ليحتال على نفسه … هذا الجيل جميعهم يجيدون الكلام وحسب.
بغض النظر عن ما يحصل ، عليهم أن يتظاهروا بأنهم إلى جانب العدالة.
لدي حياة خاصة بي لعيشها. أنا لا أريد الموت.
لا يبدو أن البشر يفهمون هذه الحقيقة. على أي حال ، فإنني أفضل الهروب بسرعة من هذا المأزق.
إذا لم تنجح التهديدات ، فسوف أسقط الرعد السماوي لأضرب السحرة الذين يستحضرون الحاجز.
إعرفوا مكانتكم! أنا فقط أكبح جماحي أمامكم!
من هذا؟ أو بالأحرى ، ما هذا؟ ألا يمكنكَ أن تدعني أنام لفترة أطول قليلا …؟ ماذا ، هل تم تعيين رجل جديد لي في العمل و هو يحاول إيقاظي؟ هناك الكثير من الضوضاء التي تحدث في نفس الوقت. لا يمكنني رؤية أي شيء في المكتب ، لكن يمكنني سماعه على الأقل. شكرا جزيلا لك ، لكن هذا غير ضروري. دعني أنام أكثر.
“منذ اللحظة التي سجنتَ فيها داخل حاجزنا ، لم يعد لديكَ أي فرصة للنصر. خد هذا!”
“أعتقد أننا لم نعرف عن أنفسنا بعد. إسمي هو أرليف. أنا صيدلية.”
رفع المحارب سيفه نحوي.
بالنسبة لتنين مثلي ، هناك حاجة لسيف بطل للقيام بجرحي. حتى إستخدام سيف مصنوع من حراشف تنين سيكون محاولة غير مثمرة.
مع ذلك ، ليس فقط أن سيف المحارب ليس سيف بطل ، بل سيف بطل إختار ذبح تنين.
أنا ممتلئ بالثقة حول أنني لستُ التنين المختار من هذا السيف.
لستُ بحاجة للدفاع ضد هجومه.
سأتلقى هجوم المحارب مباشرة.
العدو هم الموجودون وراءه — السحرة. يجب أن أبدأ في الشحن لإلقاء الرعد السماوي.
سيف المحارب إرتد من على حراشفي و أطلق الشرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ ما خطب هذه الفتاة؟ الكلمات التي تخرج من فمها تبدو غريبة نوعا ما. أنا أفهم ما تقوله ، لكن نطقها نوعا ما مختلف؟ على الأقل أستطيع أن أقول أنها لا تتحدث اليابانية.
“إنه متصل!”
“كل شيء إنتهـــــــى.”
ماذا؟!
إنكسر سيف المحارب و ظهر شيء أشبه بالكريستال من داخله.
اللعنة — مؤخرا ، لقد سقط رفاقي أمام هذا السحر دون أن يتركوا أي أثر على البشر.
“إسمي هو كوغوري ، يوكيهيسا …”
“هذه هي النهاية بالنسبة لك ، أيها التنين!”
بصدق ، البشر هم آفات على أي مكان ينتشرون فيه. ما الذي سيستفيدونه من هزيمتي؟ توقفتُ عن الرفرفة بجناحي للهبوط أمام زعيم هؤلاء البشر. معركة سحر قد بدأت.
بينما أقوم بالعواء ، أطلقتُ العنان لسحري لمواجهة تعويذتهم.
“إسمي هو كوغوري ، يوكيهيسا …”
… أي نوع من الأحلام هو هذا بحق الجحيم؟
“لا تقلل من شأن الجنس البشري! مت الآن!”
لم يكن واقعيا و لو بأدنى درجة ، و إنما خيالي كليا.
كان ذلك أفضل بكثير من الحلم بأن أكون عديم القيمة في وظيفتي.
أن تحلم يجعل الوقت يبدو و كأنه يمر ببطء.
كونكَ نصف مستيقظ و تشعر و كأنكَ حلمتَ لمدة أسبوع أفضل حتى من النوم المريح.
على أي حال … ربما لم يكن شيئا جيدا أن حلمي كان من وجهة نظر تنين.
كنتُ لأحب التظاهر بأنهم كانوا جميع الأوغاد من العمل و أطلق عناني عليهم.
لدي حياة خاصة بي لعيشها. أنا لا أريد الموت. لا يبدو أن البشر يفهمون هذه الحقيقة. على أي حال ، فإنني أفضل الهروب بسرعة من هذا المأزق. إذا لم تنجح التهديدات ، فسوف أسقط الرعد السماوي لأضرب السحرة الذين يستحضرون الحاجز. إعرفوا مكانتكم! أنا فقط أكبح جماحي أمامكم!
تسببت تعويذتهم بتآكل سحري الدفاعي ثم تدفقت عبر جسدي.
وااااااااا؟!
“لا تقلل من شأن الجنس البشري! مت الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن واقعيا و لو بأدنى درجة ، و إنما خيالي كليا. كان ذلك أفضل بكثير من الحلم بأن أكون عديم القيمة في وظيفتي. أن تحلم يجعل الوقت يبدو و كأنه يمر ببطء. كونكَ نصف مستيقظ و تشعر و كأنكَ حلمتَ لمدة أسبوع أفضل حتى من النوم المريح. على أي حال … ربما لم يكن شيئا جيدا أن حلمي كان من وجهة نظر تنين. كنتُ لأحب التظاهر بأنهم كانوا جميع الأوغاد من العمل و أطلق عناني عليهم.
غياههه!
“… أنتم بالتأكيد مثابرون.”
لقد أطلقتُ كل القوة التي تبقت لي.
على ما يبدو كرد على ذلك ، خطوط كبيرة من اللون الأحمر مرت عبر جسدي و دخلت إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ، لن يكون هناك أي ضحايا في معركة ضدي. على الرغم من أن المزعجين ، البشر عنيدون. إذا قمتُ بقتل أحدهم بلا مبالاة ، فسيكون ذلك بمثابة شرارة لحرب تشمل البشرية جمعاء. حتى مع وجود نسخ متعددة مني ، لا يزال الأمر سيتطلب الكثير من الوقت لمحاربة جميع البشر. سأقوم بإلقاء ‘لهب مغيدو العظيم’ خاصتي و أحول دروعهم لرماد.
“م-ماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا تنطقين إسمي بغرابة جدا؟ لكن كوهغراي ، هاه …؟ يبدو وقعه خياليا نوعا ما. لا يزال ذلك يزعجني نوعا ما رغم ذلك.
… هاه؟ ما هذا بحق الجحيم؟
أشعر و كأنني أطفو في الهواء ، لكن الجاذبية تسحبني مجددا للأسفل. و كأن هذا هلوسة ما.
صحيح ، إنه نفس الشعور مثل ركوب السفينة الدوارة.
أنا … التنين الملفوف بالضوء. إرتفعتُ فوق إلى الفضاء ، ضوء أحمر يتسرب من جسدي ، و أنا أسقط مثل نيزك عائدا إلى كوكب الأرض.
“أيها التنين الشرير!”
وااااااااا؟!
“مرحبا؟! هل أنتَ مستيقظ؟!”
“ب-بئسا! أيها التنين! لن أسمح لكَ بالفرار منا! أينما ذهبت ، سنأتي لنطاردك –”
بينما أقوم بالعواء ، أطلقتُ العنان لسحري لمواجهة تعويذتهم.
قبل أن يملأ الضوء رؤيتي و أرتفع إلى الفضاء ، سمعتُ صوت خصمي يخرج من فمه.
و عندها … تلاشى وعيي بالكامل.
قبل أن يملأ الضوء رؤيتي و أرتفع إلى الفضاء ، سمعتُ صوت خصمي يخرج من فمه. و عندها … تلاشى وعيي بالكامل.
بلوب … بلوب.
ضوضاء مثيرة للأعصاب.
و لكن في نفس الوقت ، هذا شعور رائع حقا حقا.
آه. إنه أشبه بالغطس في ينبوع حار. إنه شعور رائع بذاك القدر.
شيء يصنع أصوات طرطشة كبيرة قادم نحوي.
أهذا حلم؟ أم أنه مقلب من نوع ما؟ سأحاول سؤال هذه الفتاة التي أمامي عن تفسير.
“هل أنتَ بخير؟!”
ززز …
مم … أنا لستُ مستيقظا تماما بعد.
بدلا من قول أنني نصف نائم ، يبدو الأمر وكأن تعبي قد تسبب لي بشلل النوم. عندها أتذكر الشعور بشخص ما يجذبني.
“آه … هذه كانت غفوة جيدة. هاه؟”
من هذا؟ أو بالأحرى ، ما هذا؟
ألا يمكنكَ أن تدعني أنام لفترة أطول قليلا …؟ ماذا ، هل تم تعيين رجل جديد لي في العمل و هو يحاول إيقاظي؟
هناك الكثير من الضوضاء التي تحدث في نفس الوقت. لا يمكنني رؤية أي شيء في المكتب ، لكن يمكنني سماعه على الأقل.
شكرا جزيلا لك ، لكن هذا غير ضروري. دعني أنام أكثر.
… أي نوع من الأحلام هو هذا بحق الجحيم؟
“سوف تكون على ما يرام! سعال!”
لماذا إخترتُ هذا المكان حتى … أنا في حدود أعصابي بالفعل. إسمي هو كوغوري يوكيهيسا. عمري 26 عاما و عضو فعال في المجتمع منذ أكثر من أربع سنوات. أعمل كمهندس برمجيات في شركة إستغلالية. حسنا ، كنتُ أعرف أن هناك الكثير من الوظائف مثل هذه منذ البداية. لكن مع ذلك ، عندما أُجريت مقابلات معي كطالب جامعي ، بدا أن كل واحدة من هذه الشركات كانت قذرة مثل غيرها.
يبدو و كأنني قد سُحبت من الحمام.
“كنتُ على وشك إطعامكَ ترياقا و جرعة ، و لكنني سعيدة لأنكَ إستيقظت.”
“مرحبا؟! هل أنتَ مستيقظ؟!”
“مم … أنا لا أريد أن أستيقظ …”
لم يتبق سوى ثلاث ساعات. خرجتُ من أسفل مكتبي ، أخرجتُ حقيبة النوم خاصتي و دخلتُ إليها. كم أنا محظوظ كي أحصل على ثلاث ساعات من النوم. سوف أغير و آخذ ملابسي المتسخة إلى مغسلة الملابس للإيجار في الغداء. عندها ، في وقت ما في المساء ، سأذهب إلى حمام قريب. يمكنني القيام بذلك مرة واحدة كل ثلاثة أيام أو نحو ذلك.
أنا قطعا لن أستيقظ من أجلك. جسدي لا يستطيع حتى التحرك على أي حال ، لذلك سأنام!
بعد عرض قوة الإرادة خاصتي ، عدتُ للنوم.
يبدو الأمر كما لو أن الأصوات أصبحت أكثر هدوءا.
رفع المحارب سيفه نحوي. بالنسبة لتنين مثلي ، هناك حاجة لسيف بطل للقيام بجرحي. حتى إستخدام سيف مصنوع من حراشف تنين سيكون محاولة غير مثمرة. مع ذلك ، ليس فقط أن سيف المحارب ليس سيف بطل ، بل سيف بطل إختار ذبح تنين. أنا ممتلئ بالثقة حول أنني لستُ التنين المختار من هذا السيف.
ززز …
رفع المحارب سيفه نحوي. بالنسبة لتنين مثلي ، هناك حاجة لسيف بطل للقيام بجرحي. حتى إستخدام سيف مصنوع من حراشف تنين سيكون محاولة غير مثمرة. مع ذلك ، ليس فقط أن سيف المحارب ليس سيف بطل ، بل سيف بطل إختار ذبح تنين. أنا ممتلئ بالثقة حول أنني لستُ التنين المختار من هذا السيف.
هل مضت فترة طويلة؟
إستيقظتُ مع شعور غريب و فتحتُ عيني.
مم … أنا لستُ مستيقظا تماما بعد. بدلا من قول أنني نصف نائم ، يبدو الأمر وكأن تعبي قد تسبب لي بشلل النوم. عندها أتذكر الشعور بشخص ما يجذبني.
“آه … هذه كانت غفوة جيدة. هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن واقعيا و لو بأدنى درجة ، و إنما خيالي كليا. كان ذلك أفضل بكثير من الحلم بأن أكون عديم القيمة في وظيفتي. أن تحلم يجعل الوقت يبدو و كأنه يمر ببطء. كونكَ نصف مستيقظ و تشعر و كأنكَ حلمتَ لمدة أسبوع أفضل حتى من النوم المريح. على أي حال … ربما لم يكن شيئا جيدا أن حلمي كان من وجهة نظر تنين. كنتُ لأحب التظاهر بأنهم كانوا جميع الأوغاد من العمل و أطلق عناني عليهم.
“آه.”
إستيقظتُ و مسحتُ محيطي. رأيتُ فتاةً غير مألوفة تنظر إلي.
في يديها … كان هناك هاون و مدقة. يبدو كما لو أنها تمزج دواءا من نوع ما.
“ب-بئسا! أيها التنين! لن أسمح لكَ بالفرار منا! أينما ذهبت ، سنأتي لنطاردك –”
“هل إستيقظتَ أخيرا؟ أنا سعيدة للغاية لأنكَ بخير.”
أننغغههه …
مع هدير عظيم ، أطلقتُ نفسا من النيران الحارقة.
تجاهلوا الفتاة القلقة ، رأسي في حالة فوضى كاملة.
أقصد ، كنتُ نائما تحت مكتبي في العمل.
نظرتُ لأسفل ، و كما هو متوقع ، كنتُ أرتدي قميصي و سروالي.
إسمحوا لي أن ألقي نظرة على محيطي.
“آه.”
أنا على ضفة نوع من المستنقعات المستديرة مع موقد مشتعل ، تحيط بنا أشجار ذات مظهر مشؤوم و ضباب خفيف في الهواء.
بدا و كأنه مكان غريب في أعماق الجبال.
أوه. هل نحن في أرض تخييم من نوع ما؟
أرليف ، إيه؟ إنها لا تبدو مثل معالج أعشاب طبيعي رغم ذلك.
أهذا حلم؟ أم أنه مقلب من نوع ما؟
سأحاول سؤال هذه الفتاة التي أمامي عن تفسير.
“منذ اللحظة التي سجنتَ فيها داخل حاجزنا ، لم يعد لديكَ أي فرصة للنصر. خد هذا!”
“كنتُ على وشك إطعامكَ ترياقا و جرعة ، و لكنني سعيدة لأنكَ إستيقظت.”
من هذا؟ أو بالأحرى ، ما هذا؟ ألا يمكنكَ أن تدعني أنام لفترة أطول قليلا …؟ ماذا ، هل تم تعيين رجل جديد لي في العمل و هو يحاول إيقاظي؟ هناك الكثير من الضوضاء التي تحدث في نفس الوقت. لا يمكنني رؤية أي شيء في المكتب ، لكن يمكنني سماعه على الأقل. شكرا جزيلا لك ، لكن هذا غير ضروري. دعني أنام أكثر.
هاه؟ ما خطب هذه الفتاة؟ الكلمات التي تخرج من فمها تبدو غريبة نوعا ما.
أنا أفهم ما تقوله ، لكن نطقها نوعا ما مختلف؟
على الأقل أستطيع أن أقول أنها لا تتحدث اليابانية.
لدي حياة خاصة بي لعيشها. أنا لا أريد الموت. لا يبدو أن البشر يفهمون هذه الحقيقة. على أي حال ، فإنني أفضل الهروب بسرعة من هذا المأزق. إذا لم تنجح التهديدات ، فسوف أسقط الرعد السماوي لأضرب السحرة الذين يستحضرون الحاجز. إعرفوا مكانتكم! أنا فقط أكبح جماحي أمامكم!
“أمم … هذا مفاجئ بعض الشيء ، لكن أين نحن؟”
عندما حظينا بلحظة صمت على الشخص المتوفى ، كان الرئيس حتى يبصق بالهراء مثل كيف أن الشركة لن تكون مربحة لولا وقت العمل الإضافي غير المدفوع. إذا كانت الشركة بهذا المستوى سلفا ، فإن العمل الإضافي غير المدفوع لن يجعلها فجأة تنتعش! أتمنى أن تفلسوا يا رفاق بعد أن أجد وظيفة جديدة!
هل أنا أتحدث بلغة أخرى أيضا؟ ربما أنا أتخيل ذلك وحسب.
قبل بضعة أيام ، رجل في القسم المجاور قفز أمام القطار. الذاكرة حول ذلك لا تزال جديدة في ذهني. هل سأكون أنا التالي غدا؟ اليوم؟ ظلت هذه الفكرة تعبر عقلي. اللعنة. و أنا من إعتقدتُ أن العبودية قد ألغيت بالفعل. مع ذلك جوهريا أنا عبد لهذه الشركة.
“… هل ذاكرتكَ ضبابية قليلا؟”
تسببتُ في أضرار كبيرة للطليعة. رائحة اللحم المحترق تخللت الهواء. من خلال تحكمي الدقيق ، سببت معظم نيراني أضرار للأشخاص الذين كانوا يرتدون الدروع ، متجنبة بصعوبة التسبب في أي قتلى بين صفوف البشر.
تحدثت الفتاة بلهجة قلقة.
كيف يجب أن أشرح الأمر؟
هل أتكلم بصراحة؟ أم أن هذا مقلب من نوع ما؟
أو ربما أكون حتى ما زلتُ أحلم.
يقولون إذا قمتَ بقرص خدكَ و أنتَ تحلم ، فسوف تشعر بالألم كالعادة ، لذلك لا يمكنكَ معرفة إذا كنتَ تحلم حقا بفعل ذلك.
لأكون صادقا ، لقد راودتني أحلام كهذه من قبل أيضا.
مستنقع سام؟ آه ، هل تقصدين المستنقعات التي تنبعث منها غازات سامة؟ ألا تزال هناك أماكن مثل هذه في اليابان؟ تبا لا تخبرني أن تلك الشركة اللعينة لا تريد أن تدفع لي ، لذا قرروا التقدم و توسيخ أيديهم.
“حسنا ، فجأة أصبح رأسي في حالة فوضى …”
تجاهلوا الفتاة القلقة ، رأسي في حالة فوضى كاملة. أقصد ، كنتُ نائما تحت مكتبي في العمل. نظرتُ لأسفل ، و كما هو متوقع ، كنتُ أرتدي قميصي و سروالي. إسمحوا لي أن ألقي نظرة على محيطي.
“أوه ، هذا صحيح ، أليس كذلك؟ أعني ، بعد كل شيء ، أنتَ قد وقعتَ في مستنقع سام … و كنتَ أيضا تتنفس في ذلك الغاز السام ، لذا فذلك ليس غريبا للغاية.”
بالحديث عن ذلك ، كم من الوقت مر على ذهابي إلى المنزل؟ الوقت الذي كان بإمكاني قضاؤه في التفكير في ذلك ، إستخدمتُه للنوم بدلا من ذلك. مع تأوهات الزومبي و النقر على لوحات المفاتيح تتردد في الخلفية ، غفوتُ مثل محارب بعد معركة شاقة. آه. الإستلقاء هو شعور رائع جدا. أستطيع أن أنام إلى الأبد.
مستنقع سام؟
آه ، هل تقصدين المستنقعات التي تنبعث منها غازات سامة؟
ألا تزال هناك أماكن مثل هذه في اليابان؟
تبا لا تخبرني أن تلك الشركة اللعينة لا تريد أن تدفع لي ، لذا قرروا التقدم و توسيخ أيديهم.
ززز …
بالنظر إلى مدى سهولة الأمر ، فقد أنجزوا المهمة القذرة جيدا.
أن تجدني هذه الظريفة و ينتهي الأمر بخططكم بالفشل …
همم؟ أليست ملامح وجهها واضحة للغاية على أن تكون فتاة يابانية؟
عيناها ليست بالسوداء أيضا … إنه أشبه بلون أزرق-أرجواني ، إذا جاز القول.
لا ، هذا ليس هو الحال ، لكن مظهرها بالكامل لا يبدو يابانيا حقا.
تحدثت الفتاة بلهجة قلقة. كيف يجب أن أشرح الأمر؟ هل أتكلم بصراحة؟ أم أن هذا مقلب من نوع ما؟ أو ربما أكون حتى ما زلتُ أحلم. يقولون إذا قمتَ بقرص خدكَ و أنتَ تحلم ، فسوف تشعر بالألم كالعادة ، لذلك لا يمكنكَ معرفة إذا كنتَ تحلم حقا بفعل ذلك. لأكون صادقا ، لقد راودتني أحلام كهذه من قبل أيضا.
فستانها ليس غربِيا بالكامل ، لكنه مزخرف كليا و ظريف. و هناك وشاح حول عنقها. أنيق جدا.
مم. هذا يجب أن يكون كوسبلاي رفيع المستوى.
و عمرها … طالبة في المدرسة الثانوية ربما؟ أووف ، لقد ألقيتُ لمحة على تلميذة بكوسبلاي.
رائع. إنه يبدو خياليا عليها.
بصدق ، البشر هم آفات على أي مكان ينتشرون فيه. ما الذي سيستفيدونه من هزيمتي؟ توقفتُ عن الرفرفة بجناحي للهبوط أمام زعيم هؤلاء البشر. معركة سحر قد بدأت.
يبدو أنها كانت تحمل أيضا سلة كبيرة ، موضوعة بالقرب منها.
وبينما أنظر إليها صعودا و هبوطا ، وضعت الفتاة يدها على صدرها و إبتسمت.
مم … أنا لستُ مستيقظا تماما بعد. بدلا من قول أنني نصف نائم ، يبدو الأمر وكأن تعبي قد تسبب لي بشلل النوم. عندها أتذكر الشعور بشخص ما يجذبني.
“أعتقد أننا لم نعرف عن أنفسنا بعد. إسمي هو أرليف. أنا صيدلية.”
“مرحبا؟! هل أنتَ مستيقظ؟!”
أرليف ، إيه؟
إنها لا تبدو مثل معالج أعشاب طبيعي رغم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما أنقر على لوحة المفاتيح ، أقوم بالبرمجة وفقا لمواصفات المشروع ، خرج ما يشبه تأوه الزومبي من فمي. كم عدد الليالي التي سهرتها تباعا بالفعل؟ يسمونها مسيرة الموت ، لكن هذا يتخطى ذلك.
“إسمي هو كوغوري ، يوكيهيسا …”
لقد أطلقتُ كل القوة التي تبقت لي. على ما يبدو كرد على ذلك ، خطوط كبيرة من اللون الأحمر مرت عبر جسدي و دخلت إلى الأرض.
“سيد. كوهغراي ، أليس كذلك؟”
“مرحبا؟! هل أنتَ مستيقظ؟!”
لماذا تنطقين إسمي بغرابة جدا؟
لكن كوهغراي ، هاه …؟ يبدو وقعه خياليا نوعا ما.
لا يزال ذلك يزعجني نوعا ما رغم ذلك.
وضعوا دوائر سحرية بعد دوائر سحرية. كلها تقريبا تعاويذ واقية لمنع وقوع خسائر بشرية. … يا لها من طريقة مزعجة للقتال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
