You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 507

㊎جناح متعة المطر㊎

㊎جناح متعة المطر㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

فِيْ الوَاقِع ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص مِنَ القُدْرَة فِيْ العَالَم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِن لمِيِرَاث طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي أَنْ يَكُوْن مرُتَبُطاً بِعَالَمِ الخَالِديْن ، وَ قَدْ كَانَ موُجُوداً مُنْذُ أَلَاف السِنِيِن دُونَ أَنْ يتَدَهوَر . لَمْ يَكُنْ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ تُقَارِنَهُ الطَوَائِف الأُخْرَي .

جناح متعة المطر

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لكنَّ مـَـا أصَابَهُم بالصَدْمَة هـِــيَ أَنْ شَخْصِيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت تلمَعَ وَ تنجَذْب كَمَا لـَــوْ كَانَت وَرَقَة تَطِيِرُ فِيْ الريح . سَمَحَتْ لـَـهُ حَرَكَاتُهُ لِيَتَحَرَكَ بسَلَاسَة حَوْلَ جَمِيْع العَوَائِقِ فِيْ طَرِيْقه وَ يَظَهَرَ أَمَامَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ .

مرة أُخْرَي وَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . كَانَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس قَدْ رأوه مِنْ قَبِلَ فِيْ غَابَة الشَيْطَان المُظْلِم عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لذَلِكَ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يكلف نَفَسْه عَناء الإستَّمَرَّار فِيْ إبَقَائه تَحْتَ السِتَار . كَانَ أقْوَي المُقَاتَليِن فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة فِيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ أمَامَ وَضْعه كخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، عَلَيْ الأقل لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ إهَانَتِهِ . أما بِالنِسبَة للمُقَاتَليِن الأقْوَي مِنْ ذَلِكَ ، فَإِنَّهُم لَا يَسْتَطِيِعُون شق طَرِيْقهم هُنَا – حَتَي لـَــوْ فِعلوا ذَلِكَ ، فَإِنَّ بَرَاعَتهُم سَوْفَ يَتِمُ قَمْعُهَا وَ إَضْعَافهَا بشَكْلٍ كَبِيِر . قَبِلَ محَاوَلة مِثْل هَذِهِ الرِحْلَة ، يَجِب عَلَيْ أَيّ شَخْص أَنْ يدرس بعَناية مـَـا إِذَا كَانَ هَذَا السِعْر يَسْتَحِق ذَلِكَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَعَرَت شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ بِصُدَاع قَادِم . كَانَ لخِصْمهُ مَصْفُوُفَةٌ وَ كذَلِكَ أدَاة رُوحِيَة عَالِيَة الَمُسْتَوَي . يَبْدُو أَنْ لَدَيْه خَلْفِيَة مُرْعِبةٌ خَلْفَه . بَدَا وَ كَأَنَّهُ يَسْتَطِيِعُ إخْرَاجَ كَنْز أخَرُ لَاْ يُقَدَر بِثَمَن فِيْ أَيّ وَقْت ، مِمَا جَعَلَ ثقته بنَفَسْه تَأخُذَ ضَرْبَةً حَادَةٍ .

شَعَرَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ عَلَيْ الفَوْر أنَّ رُكْبَتَيْهِ تُصْبِحَ ضَعِيِفة قَلِيِلَا . حَتَي لـَــوْ كَانَ مُجَرَدَ البَعْضُ فَقَط مِنَ الَهَالَة يخَرَجَ مِنْ أدَاة رُوُحِيَة مِنَ الدَرَجَةِ العَاشِرَة” ، فَكَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَادِية ؟ وَ لَا يزَاَلُ ذَلِكَ بِفَضْلِ حَقِيقَةَ أَنَّه شَكْل سَبْعَ وَمَضَات مِنْ التشِي ودَخَلَ فِيْ صفوف الحُكَام ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ تَأثِيِر خَطِيِر عَلَيْه .

كَانَ ذَلِكَ مُصِيِبة ؛ كُلْ مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ التَوَطُئ مَعَه سيتَعَرَض لِسُوُءِ الحَظْ!

“تعال إلَي المَعْرَكَة!” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء .

كَيْفَ لَا يخاف مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شَعَرَت شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ بِصُدَاع قَادِم . كَانَ لخِصْمهُ مَصْفُوُفَةٌ وَ كذَلِكَ أدَاة رُوحِيَة عَالِيَة الَمُسْتَوَي . يَبْدُو أَنْ لَدَيْه خَلْفِيَة مُرْعِبةٌ خَلْفَه . بَدَا وَ كَأَنَّهُ يَسْتَطِيِعُ إخْرَاجَ كَنْز أخَرُ لَاْ يُقَدَر بِثَمَن فِيْ أَيّ وَقْت ، مِمَا جَعَلَ ثقته بنَفَسْه تَأخُذَ ضَرْبَةً حَادَةٍ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُقَارَنة مَعَ هَزِيِمَة “الـسـَـيِّد جي” السَرِيِعَة ، كَانَت حـَـالة شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ أَفْضَل بكَثِيِر . عَلَيْ الأقل كَانَ قَادِراً عَلَيْ تَبَادُل عِدَةِ ضَرْبَات مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الأَمْر الذِيْ جَعَلَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ مُسْتَاء للغَايَة . ألَمْ يَكُنْ هَذَا يعَني أَنَّه كَانَ أَدِنَي مِنْ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ؟

لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ عَوْدَة إلَي الوَرَاء الأنْ . أَمَامَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يخجل مِنْ المَعْرَكَة؟

لم يَتَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل تَقَدُمَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي إِسْتَخْدَم فِيهَا خِصْمهُ مِثْل هَذِهِ الخَطْوَة الضَخْمة ، كَانَت نَفَسْ اللَحْظَة بَالضَبْط عِنْدَمَا كَانَ دِفَاعِه فِيْ أضْعَف حـَـالاته .

“إِذَا كَانَت مَعْرَكَة تُرِيِدُهَا ، فسَوْفَ أُوَاجِهُك!” مَعَ قَفَزَة كَبِيِرة ،. انطفأ ضَوْء بَارِدْ ، وَ كَانَ هـُــوَ أيْضَاً قَدْ لـَـوَحَ بِأدَاة رُوحِيَة خَاصَة بـِـهِ . كَانَ صَابِراً طَوِيِلَا ، وَ أنْزَلَهُ بِشِدَةٍ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“الشَقِي ، لَدَيْك حَقَاً بَعْض المهارات!” خَرَجَت مَهَارَة شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ الْحَقَيْقِيْة شَيْئا فشَيْئا ، لَمْ يَعُد يجْرُؤ الحُصُول عَلَيْ أَدِنَي قَدْرٍ مِنَ التَحَفُظ . هَذَا الشَاْب كَانَ حَقَاً قَوِيٌ جِدَاً

وبِغَضِ النَظَر عَن ذَلِكَ ، كَانَ فِيْ الوَاقِع مُتَفَوُقاً مِنْ حَيْثُ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، لذَلِكَ كَانَ يَتَمَتَعُ بمِيْزَة مُطْلَقة فِيْ السُلْطَة . وَ هَكَذَا ، كَانَت جَمِيْع أنْوَاع التَحَرَكَات مُبَهْرَج ، يَعتزم أَنْ يَكُوْن لَهُ صِرَاْع القُوَة الغاشمة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَت هَذِهِ أضمن طَرِيْقةٍ للفوز فِيْ هَذِهِ المَعْرَكَة .

شَعَرَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ عَلَيْ الفَوْر أنَّ رُكْبَتَيْهِ تُصْبِحَ ضَعِيِفة قَلِيِلَا . حَتَي لـَــوْ كَانَ مُجَرَدَ البَعْضُ فَقَط مِنَ الَهَالَة يخَرَجَ مِنْ أدَاة رُوُحِيَة مِنَ الدَرَجَةِ العَاشِرَة” ، فَكَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَادِية ؟ وَ لَا يزَاَلُ ذَلِكَ بِفَضْلِ حَقِيقَةَ أَنَّه شَكْل سَبْعَ وَمَضَات مِنْ التشِي ودَخَلَ فِيْ صفوف الحُكَام ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ تَأثِيِر خَطِيِر عَلَيْه .

إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تِقَنِيَة سَيْفِ الفُصوُل الأرْبَعة . الفُصوُل المُخْتَلِفة تدفقت فِيْ دورة مُسْتَمِرة ، وَ تَنْتَشِرُ وِفْقَاً لإرَادَتُهُ .

“تعال إلَي المَعْرَكَة!” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مُقَارَنة مَعَ هَزِيِمَة “الـسـَـيِّد جي” السَرِيِعَة ، كَانَت حـَـالة شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ أَفْضَل بكَثِيِر . عَلَيْ الأقل كَانَ قَادِراً عَلَيْ تَبَادُل عِدَةِ ضَرْبَات مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الأَمْر الذِيْ جَعَلَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ مُسْتَاء للغَايَة . ألَمْ يَكُنْ هَذَا يعَني أَنَّه كَانَ أَدِنَي مِنْ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ؟

كَانَ عَلَيْ وَجْه التَحَدِيد (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) .

“الشَقِي ، لَدَيْك حَقَاً بَعْض المهارات!” خَرَجَت مَهَارَة شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ الْحَقَيْقِيْة شَيْئا فشَيْئا ، لَمْ يَعُد يجْرُؤ الحُصُول عَلَيْ أَدِنَي قَدْرٍ مِنَ التَحَفُظ . هَذَا الشَاْب كَانَ حَقَاً قَوِيٌ جِدَاً

فِيْ الوَاقِع ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص مِنَ القُدْرَة فِيْ العَالَم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِن لمِيِرَاث طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي أَنْ يَكُوْن مرُتَبُطاً بِعَالَمِ الخَالِديْن ، وَ قَدْ كَانَ موُجُوداً مُنْذُ أَلَاف السِنِيِن دُونَ أَنْ يتَدَهوَر . لَمْ يَكُنْ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ تُقَارِنَهُ الطَوَائِف الأُخْرَي .

من نَاحِيَة أُخْرَي ، إنْتَقلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بسَلَاسَة ومَهَارَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ أَلْفِوائد الَّتِي جَلْبِهَا حَجَر الحَظْ السَمَاوِي لَمْ تَكُنْ وَاضِحة بَعْدَ ، لَكِن بَعْدَ إسْتَعَار القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، كَانَت هُنَاْكَ تَرْقِيَة كَبِيِرة للغَايَة إلَي جَسَدْه ، وَ كَانَت مَهَارَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة الشَخْصِيَة عَلَيْ مُسْتَوَي مُخْتَلِف تَمَاماً عَن ذي قَبِلَ .

وبِغَضِ النَظَر عَن ذَلِكَ ، كَانَ فِيْ الوَاقِع مُتَفَوُقاً مِنْ حَيْثُ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، لذَلِكَ كَانَ يَتَمَتَعُ بمِيْزَة مُطْلَقة فِيْ السُلْطَة . وَ هَكَذَا ، كَانَت جَمِيْع أنْوَاع التَحَرَكَات مُبَهْرَج ، يَعتزم أَنْ يَكُوْن لَهُ صِرَاْع القُوَة الغاشمة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَت هَذِهِ أضمن طَرِيْقةٍ للفوز فِيْ هَذِهِ المَعْرَكَة .

من كَانَ يدرك مَدَيْ إِرْتِفَاع بَرَاعَتهُ القِتَالِية الحـَـالِية مُقَارَنة بـ 20 نَجْمَ مَعْرَكَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ؟ بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ قَادِراً عَلَيْ هزمِ خِصْم مَعَ ثَمَانية نُجُوم مَعْرَكَة فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . كَانَ هَذَا شَيْئاً لَا يُمْكِن تَصْدِيِقُهُ لكَثِيِر مِنْ المُشَاهِدِيِن .

كُلُ المُتَفَرِجُوُنَ مِنْ حَوْلَهم أصَابَهُم الغَبَاْء . كَانَ هَذَا حَقَاً كَثِيِرَاً جِدَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ كَانَ هُنَاْكَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ فِيْ الجَوْلَة الأَخِيِرة ، وَ لكنَّ فَقَط أن يَسْتَطِيِع الوُقُوُف ضِدْ خِصْم فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] عِنْدَمَا كَانَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ هـُــوَ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يقف عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ مُقَاتِل فِيْ المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، الأمرُ الذِي رفع بقُوَة القُوَةَ بمُسْتَوَيين كَامِلِين .

كُلُ المُتَفَرِجُوُنَ مِنْ حَوْلَهم أصَابَهُم الغَبَاْء . كَانَ هَذَا حَقَاً كَثِيِرَاً جِدَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ كَانَ هُنَاْكَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ فِيْ الجَوْلَة الأَخِيِرة ، وَ لكنَّ فَقَط أن يَسْتَطِيِع الوُقُوُف ضِدْ خِصْم فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] عِنْدَمَا كَانَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ هـُــوَ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يقف عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ مُقَاتِل فِيْ المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، الأمرُ الذِي رفع بقُوَة القُوَةَ بمُسْتَوَيين كَامِلِين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صَابِر قَطْع المِيَاه” صَاحَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ بِصَوْتٍ عَالِ وإِسْتَخْدَم خَطْوَة كَبِيِرة . صَلْصَلَ صَابِره الطَوِيِل ، وسطعَتْ سَبْعَة وَمَضَات مِنْ الـصـَـابـِـر تشِي ، مَعَهم أكثَرَ مِنْ مئة مِنَ الصورِ الَّتِي تَتَدفقَ نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) متفاجئاً بَعْض الشَيئِ . كَانَت تِقَنِيَة السَيْف هَذِهِ أشْبَه بـ (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يتَمَكَن الصَابِر تشي ، لِخِصْمهُ ، مِنْ تَشْكِيِل أكثَرَ مِنْ اثني عَشَرَ صورة صَابِر ، وَ الَّتِي كَانَت بَعِيِدة عَن أنْ تَكُوُنَ قَادِرَة عَلَيْ مُسَاوَاة (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ حَيْثُ الجوهر ، كَانَت هَاتَان التِقَنِيَتان متطَابِقٍتين .

“يي؟’

ترجمة

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) متفاجئاً بَعْض الشَيئِ . كَانَت تِقَنِيَة السَيْف هَذِهِ أشْبَه بـ (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يتَمَكَن الصَابِر تشي ، لِخِصْمهُ ، مِنْ تَشْكِيِل أكثَرَ مِنْ اثني عَشَرَ صورة صَابِر ، وَ الَّتِي كَانَت بَعِيِدة عَن أنْ تَكُوُنَ قَادِرَة عَلَيْ مُسَاوَاة (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ حَيْثُ الجوهر ، كَانَت هَاتَان التِقَنِيَتان متطَابِقٍتين .

وبِغَضِ النَظَر عَن ذَلِكَ ، كَانَ فِيْ الوَاقِع مُتَفَوُقاً مِنْ حَيْثُ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، لذَلِكَ كَانَ يَتَمَتَعُ بمِيْزَة مُطْلَقة فِيْ السُلْطَة . وَ هَكَذَا ، كَانَت جَمِيْع أنْوَاع التَحَرَكَات مُبَهْرَج ، يَعتزم أَنْ يَكُوْن لَهُ صِرَاْع القُوَة الغاشمة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَت هَذِهِ أضمن طَرِيْقةٍ للفوز فِيْ هَذِهِ المَعْرَكَة .

فِيْ الوَاقِع ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص مِنَ القُدْرَة فِيْ العَالَم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِن لمِيِرَاث طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي أَنْ يَكُوْن مرُتَبُطاً بِعَالَمِ الخَالِديْن ، وَ قَدْ كَانَ موُجُوداً مُنْذُ أَلَاف السِنِيِن دُونَ أَنْ يتَدَهوَر . لَمْ يَكُنْ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ تُقَارِنَهُ الطَوَائِف الأُخْرَي .

لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ عَوْدَة إلَي الوَرَاء الأنْ . أَمَامَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يخجل مِنْ المَعْرَكَة؟

لم يَتَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل تَقَدُمَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي إِسْتَخْدَم فِيهَا خِصْمهُ مِثْل هَذِهِ الخَطْوَة الضَخْمة ، كَانَت نَفَسْ اللَحْظَة بَالضَبْط عِنْدَمَا كَانَ دِفَاعِه فِيْ أضْعَف حـَـالاته .

مرة أُخْرَي وَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . كَانَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس قَدْ رأوه مِنْ قَبِلَ فِيْ غَابَة الشَيْطَان المُظْلِم عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لذَلِكَ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يكلف نَفَسْه عَناء الإستَّمَرَّار فِيْ إبَقَائه تَحْتَ السِتَار . كَانَ أقْوَي المُقَاتَليِن فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة فِيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ أمَامَ وَضْعه كخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، عَلَيْ الأقل لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ إهَانَتِهِ . أما بِالنِسبَة للمُقَاتَليِن الأقْوَي مِنْ ذَلِكَ ، فَإِنَّهُم لَا يَسْتَطِيِعُون شق طَرِيْقهم هُنَا – حَتَي لـَــوْ فِعلوا ذَلِكَ ، فَإِنَّ بَرَاعَتهُم سَوْفَ يَتِمُ قَمْعُهَا وَ إَضْعَافهَا بشَكْلٍ كَبِيِر . قَبِلَ محَاوَلة مِثْل هَذِهِ الرِحْلَة ، يَجِب عَلَيْ أَيّ شَخْص أَنْ يدرس بعَناية مـَـا إِذَا كَانَ هَذَا السِعْر يَسْتَحِق ذَلِكَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عِنْدَمَا رأوا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَقَدَمَ بالفِعْل ضِدْ صُوَر الصَابِر ، كَانَ الجَمِيْع مُنْدَهِشا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الجَمِيْع كَانَوا يَعْلَمُوُنَ أَنْ هَذِهِ اللَحْظَة كَانَت الوَقْت الذِيْ كَانَ فِيِهِ دِفَاعِ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ هـُــوَ الأضْعَف ، كَانَت المشَكْلة ، مَعَ هَذَا الهُجُوُمٌ المُرْعِب مِنَ الأَمَامَ ، بَعْدَ قَذَفَ الكَثِيِر مِنْ وَمَضَات الصَابِر ، فَإِنَّه سيُصاب بجُرُوُح بَالِغَة ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوُن قَادِرَاً عَلَيْ إطْلَاٌق هُجُوُمٌه عَلَيْ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ؟

“تعال إلَي المَعْرَكَة!” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء .

لكنَّ مـَـا أصَابَهُم بالصَدْمَة هـِــيَ أَنْ شَخْصِيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت تلمَعَ وَ تنجَذْب كَمَا لـَــوْ كَانَت وَرَقَة تَطِيِرُ فِيْ الريح . سَمَحَتْ لـَـهُ حَرَكَاتُهُ لِيَتَحَرَكَ بسَلَاسَة حَوْلَ جَمِيْع العَوَائِقِ فِيْ طَرِيْقه وَ يَظَهَرَ أَمَامَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُقَارَنة مَعَ هَزِيِمَة “الـسـَـيِّد جي” السَرِيِعَة ، كَانَت حـَـالة شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ أَفْضَل بكَثِيِر . عَلَيْ الأقل كَانَ قَادِراً عَلَيْ تَبَادُل عِدَةِ ضَرْبَات مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الأَمْر الذِيْ جَعَلَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ مُسْتَاء للغَايَة . ألَمْ يَكُنْ هَذَا يعَني أَنَّه كَانَ أَدِنَي مِنْ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ؟

… كَانَ الأنْ قَادِراً عَلَيْ إطْلَاٌق الهُجُوُم بِأَلْفِ وَمَضَة لسَيْف ، وَ بالتَالِي كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن عَلَيْ درَاية جَيْدَة بهَذَا النَوْع مِنْ الهَجَمَات . بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْه أيْضَاً الـحـِـس الإِدْرَاكي مِن [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، وَ الذِيْ سَمَحَ لـَـهُ بإنْجَاز مـَـا يَبْدُو للجَمِيْع عَلَيْ أَنَّه إنْجَاز مُسْتَحِيِل .

أطْلَق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبْضَتَهُ ، وَ الَّتِي سَقَطَت بقُوَة عَلَيْ وَجْه شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ .

بـِـنْـغ ?!

فِيْ الوَاقِع ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص مِنَ القُدْرَة فِيْ العَالَم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِن لمِيِرَاث طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي أَنْ يَكُوْن مرُتَبُطاً بِعَالَمِ الخَالِديْن ، وَ قَدْ كَانَ موُجُوداً مُنْذُ أَلَاف السِنِيِن دُونَ أَنْ يتَدَهوَر . لَمْ يَكُنْ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ تُقَارِنَهُ الطَوَائِف الأُخْرَي .

أطْلَق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبْضَتَهُ ، وَ الَّتِي سَقَطَت بقُوَة عَلَيْ وَجْه شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ .

لم يَتَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل تَقَدُمَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي إِسْتَخْدَم فِيهَا خِصْمهُ مِثْل هَذِهِ الخَطْوَة الضَخْمة ، كَانَت نَفَسْ اللَحْظَة بَالضَبْط عِنْدَمَا كَانَ دِفَاعِه فِيْ أضْعَف حـَـالاته .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آآآيااااه” صرخ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ فِيْ الألَم ، وَ وَقَعَ عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ الأرْضَ . لَقَد مَاتَ بالكَامِلِ تَقْرِيِبَاً مِنْ الضَرْبَة .

مَعَ مَوْجَة مِنْ يَدَه ، وَ أصْبَحَ ماص الدَمِ الذَهَبِيِ أطْوَل وَ أرَقَ . قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِتَكْبِيِلِ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ كذَلِكَ .

مَعَ مَوْجَة مِنْ يَدَه ، وَ أصْبَحَ ماص الدَمِ الذَهَبِيِ أطْوَل وَ أرَقَ . قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِتَكْبِيِلِ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ كذَلِكَ .

كَانَ هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال بَعْض الذِيْن تَعرَفُوا عَلَي (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بَيْنَ الجَمَاهِيِر ، وعِنْدَمَا رأوه يَتَصَرُف مِثْل الفَأر الذِيْ وَاجَه القط بَعْدَ رُؤيَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، صُدِمُوُا جَمِيْعاً .

“من هـُــوَ الجريء الذِيْ يجْرُؤ عَلَيْ خَلْقِ مشَكْلة فِيْ جَنَاحَ مُتْعَة المَطَرْ خَاصَتِي؟” سُمِعَ صَوتٌ مُتَعَجْرِفَ ، وَ خَرَجَ شَاْب مِنْ البُرْج . لكنَّ فِيْ اللَحْظَة الَّتِي رَأَي فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إِهْتَزَ جَسَدْه كٌلٌه ، وَ لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ نُطْقِ كَلِمَة وَاحِدَة أُخْرَي . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، إسْتَدَار ببَسَاطَة وَ فـَـرَّ.

كَانَ عَلَيْ وَجْه التَحَدِيد (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) .

كَانَ عَلَيْ وَجْه التَحَدِيد (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَعَرَت شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ بِصُدَاع قَادِم . كَانَ لخِصْمهُ مَصْفُوُفَةٌ وَ كذَلِكَ أدَاة رُوحِيَة عَالِيَة الَمُسْتَوَي . يَبْدُو أَنْ لَدَيْه خَلْفِيَة مُرْعِبةٌ خَلْفَه . بَدَا وَ كَأَنَّهُ يَسْتَطِيِعُ إخْرَاجَ كَنْز أخَرُ لَاْ يُقَدَر بِثَمَن فِيْ أَيّ وَقْت ، مِمَا جَعَلَ ثقته بنَفَسْه تَأخُذَ ضَرْبَةً حَادَةٍ .

كَيْفَ لَا يخاف مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟

لكنَّ مـَـا أصَابَهُم بالصَدْمَة هـِــيَ أَنْ شَخْصِيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت تلمَعَ وَ تنجَذْب كَمَا لـَــوْ كَانَت وَرَقَة تَطِيِرُ فِيْ الريح . سَمَحَتْ لـَـهُ حَرَكَاتُهُ لِيَتَحَرَكَ بسَلَاسَة حَوْلَ جَمِيْع العَوَائِقِ فِيْ طَرِيْقه وَ يَظَهَرَ أَمَامَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يَفْعَل أَيّ شَيئِ . كَانَ قَدْ هدده قَلِيِلَا فَقَطْ وَ ذَهَبَ إلَي مَطْعَمه مَرَّة وَاحِدَة ، لكنَّه تَعَرَض للضَرْبَ حَتَي المَوْتِ عَلَيْ يَدُ جده! وَ لَإعْطَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تفسيرا ، قَامَ جده بتَدْمِيِر عَشِيِرَةِ لَانْج!

“يي؟’

كَانَ ذَلِكَ مُصِيِبة ؛ كُلْ مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ التَوَطُئ مَعَه سيتَعَرَض لِسُوُءِ الحَظْ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَعَرَت شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ بِصُدَاع قَادِم . كَانَ لخِصْمهُ مَصْفُوُفَةٌ وَ كذَلِكَ أدَاة رُوحِيَة عَالِيَة الَمُسْتَوَي . يَبْدُو أَنْ لَدَيْه خَلْفِيَة مُرْعِبةٌ خَلْفَه . بَدَا وَ كَأَنَّهُ يَسْتَطِيِعُ إخْرَاجَ كَنْز أخَرُ لَاْ يُقَدَر بِثَمَن فِيْ أَيّ وَقْت ، مِمَا جَعَلَ ثقته بنَفَسْه تَأخُذَ ضَرْبَةً حَادَةٍ .

كَانَ هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال بَعْض الذِيْن تَعرَفُوا عَلَي (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بَيْنَ الجَمَاهِيِر ، وعِنْدَمَا رأوه يَتَصَرُف مِثْل الفَأر الذِيْ وَاجَه القط بَعْدَ رُؤيَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، صُدِمُوُا جَمِيْعاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عِنْدَمَا رأوا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَقَدَمَ بالفِعْل ضِدْ صُوَر الصَابِر ، كَانَ الجَمِيْع مُنْدَهِشا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الجَمِيْع كَانَوا يَعْلَمُوُنَ أَنْ هَذِهِ اللَحْظَة كَانَت الوَقْت الذِيْ كَانَ فِيِهِ دِفَاعِ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ هـُــوَ الأضْعَف ، كَانَت المشَكْلة ، مَعَ هَذَا الهُجُوُمٌ المُرْعِب مِنَ الأَمَامَ ، بَعْدَ قَذَفَ الكَثِيِر مِنْ وَمَضَات الصَابِر ، فَإِنَّه سيُصاب بجُرُوُح بَالِغَة ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوُن قَادِرَاً عَلَيْ إطْلَاٌق هُجُوُمٌه عَلَيْ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“إِذَا كَانَت مَعْرَكَة تُرِيِدُهَا ، فسَوْفَ أُوَاجِهُك!” مَعَ قَفَزَة كَبِيِرة ،. انطفأ ضَوْء بَارِدْ ، وَ كَانَ هـُــوَ أيْضَاً قَدْ لـَـوَحَ بِأدَاة رُوحِيَة خَاصَة بـِـهِ . كَانَ صَابِراً طَوِيِلَا ، وَ أنْزَلَهُ بِشِدَةٍ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

ترجمة

من كَانَ يدرك مَدَيْ إِرْتِفَاع بَرَاعَتهُ القِتَالِية الحـَـالِية مُقَارَنة بـ 20 نَجْمَ مَعْرَكَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ؟ بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ قَادِراً عَلَيْ هزمِ خِصْم مَعَ ثَمَانية نُجُوم مَعْرَكَة فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . كَانَ هَذَا شَيْئاً لَا يُمْكِن تَصْدِيِقُهُ لكَثِيِر مِنْ المُشَاهِدِيِن .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ℍ???????

كَانَ هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال بَعْض الذِيْن تَعرَفُوا عَلَي (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بَيْنَ الجَمَاهِيِر ، وعِنْدَمَا رأوه يَتَصَرُف مِثْل الفَأر الذِيْ وَاجَه القط بَعْدَ رُؤيَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، صُدِمُوُا جَمِيْعاً .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط