㊎السَحْل㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
عَلَيْ مَسَافَة أبَعْدَ ، كَانَ هُنَاْكَ شَاْب ممتلئ الجَسَد قَدْ إصْطَفَّ فِيْ الحَشْدَ . إنْتَقلَ بهُدُوُء وَ نَزَعَ الحلقة المكَانَية بِلَا ضَجَّة مِنْ يَدُ شَاْب فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . مشي إلَي الجَانِب ، ضاحكاً وَ قَاْلَ : “يَبْدُو أَنَّ هَذَا الأَخْ المَدْبُوغَ أصْبَحَ أقْوَي وأقْوَي!”
㊎السَحْل㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
***
كَانَ هُنَاْكَ فَتَاة تَقِفُ بجَانِبِ الَنَافذة أيْضَاً . كَانَت رَشِيِقَةٍ تُشْبِهُ الخَالِدِين ، مَعَ هَيْئَةٍ رَشِيِقَةٍ مِنْ شَأنِهِما أَنْ تثير عُيُون الطمَعَ لَهَا . كَانَ هُنَاْكَ حِجَاب رَقِيِقاً مِنْ الحَرِيِر يخفِيْ وَجْههَا ، وَ لكنَّ يُمْكِن رُؤيَة مَعَالَمهَا الجَمِيِلة بشَكْلٍ غَامِضَ . شعرهَا الأسْوَدِ يتدلي عَلَيْ أكتَافِهَةا مِثْل شَلَال ، وَ كَانَت بَشْرَتُها مِثْل أجمل أنْوَاع إلَيشم . يُمْكِنهَا بسُهُوُلة تَحْرِيِك قلب المَرْأ .
㊎السَحْل㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
نَظَرت إلَي الأسْفَل وَ قَاْلَت بإحْبَاط : “أوَلَا ، كَانَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ مُهِملَا للغَايَة . لَمْ يَكُنْ يَعْتَقِد أَنْ شَخْصاً فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] سيحَظْي ببَرَاعَة مَعْرَكَة عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . وَ ثَانِيا ، فَإِنَّ مَهَارَة مَعْرَكَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ هِيَ عَشَرَة نُجُوم فَقَطْ .
سمَعَت قَبِلَ شَهْرين فَقَطْ أَنْ عَبْقَرِياً مِنْ القَارَة الوُسْطَي قَدْ ظَهَرَ وَ خَاضَ مَعْرَكَة عَظِيِمة مَعَ القِرْدِ الشَيْطَاني فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ، وَ حَتَي مقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ الجِيلِ الأقدم تَضَائَلُوُا بالمُقَارَنة مَعَ تَأَلُقه . كَانَ هَذَا تنيناً حَقِيْقِيْاً بَيْنَ البَشَرُ!
“الشَقِيقة الصُغْرَي لَدَيْهَا طَمُوُحَات عَالِيَة . ضَحِكَ يُوَان لَاو جُوُن بِصَوْتٍ عَالِ ، وعُيُونُهُ الَّتِي نَظَرت إلَي تِلْكَ الفَتَاة كَانَت مَمْلُوُءَة بالعِشْق .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَسحَبُ النُخْبَة الَّتِي صنفت فِيْ المَرْتَبَة الحَادِيَة وَ الـعِشْرِيِن عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ بَيْنَما كَانَ يَسِيِر فِيْ الشوارع . هَذَا بطَبِيِعة الحـَـال تسَبَب فِيْ ضَجَّة وجَذْب المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الَنَاس وَرَاءه ، يَضْحَكُونَ عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق . كَانَت هَذِهِ المُزْحَة كَبِيِرة جِدَاً حَقَاً .
كَانَ هَذَا عَبْقَرِياً متطَرَفاً قَدْ نَشَأَ مُؤَخَراً مِنْ طَائِفَة كُبْرَي . كَانَ إِسْمهَا (هـُوَا يـِـينغ هـَــانْ) . كَانَت تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ إثْنَيْن وعِشْرِيِن عَاماً فَقَطْ هَذَا العَام ، إلَا أَنْ تَدْرِيِبُهَا وَصَلَ بالفِعْل إلَي المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ! لَمْ تَكُنْ قَدْ شَارِكت فِيْ بِطُوُلِة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات فِيْ العَام المَاضِي لأَنَّ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهَا فِيْ ذَلِكَ الوَقْت كَانَ مُنْخَفِضاً للغَايَة ، وَ كَانَت قَبِلَ عَامَيّْنِ فَقَطْ قَدْ إرْتَفَعَت فَجْأة بقُوَة . تَقَدَمَت عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق بِسُرْعَةٍ مُرْعِبةٌ ، وَ الَّتِي نـَـبـَّــهَت الصفوف الأعْلَيَ مِنْ الطَائِفَة. حـَـالِيا ، كَانَت مدَرَجَة بالفِعْل عَلَيْ قَائِمَة التَلَامِيِذ الأسَاسِية لِتُطَوَرَ بشَكْلٍ كَبِيِر مِنْ قَبِلَ الطَائِفَة .
***
كَانَ يُوَان لَاو جُوُن يَأتِي هَذِهِ المَرَة أوَلَا لمُشَاهَدَة المَعَارك ، وَ ثَانِيَاً ليَكُوْن بِمَثَابَةِ مُرَافِق لـِـ هوا يينغ هـَــانْ .
إخْتَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، وَ مَعَ مَوْجَة مِنْ يَدَه ، إسْتَعْمَلَ ماص الـدَم الذَهَبَي . إسْتَخْدَمَهَا لِرَبْطِ أرَجُلِهِ القَصِيِرة ، ثُمَ عَادَ إلَي الطَرِيْق الذِيْ جَاءَ بـِـهِ . شيلَا ، مِثْل قَطْعة مِنْ القُمَاش ، وَ تَمَّ جَرُّ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ بِهَا .
تَصَرَفَت (هـُوَا يـِـينغ هـَــانْ) كَمَا لـَــوْ أنَّهَا لَمْ تَرَي نَظَرات يُوَان لَاو جُوُن العَاشِق عَلَيْهَا . كَانَت طَمُوُحَاتهَا عَالِيَة جِدَاً . حَتَي لـَــوْ كَانَ يُوَان لَاو جُوُن فِيْ المَرْتَبَة الأُوُلَي فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَات ، فَإِنَّهَا لَمْ تتأثر بَعْدَ . لَقَد أُعْجِبَت بِهَؤُلَاء العَبَاقِرَة مِنْ القَارَة الوُسْطَي .
تَصَرَفَت (هـُوَا يـِـينغ هـَــانْ) كَمَا لـَــوْ أنَّهَا لَمْ تَرَي نَظَرات يُوَان لَاو جُوُن العَاشِق عَلَيْهَا . كَانَت طَمُوُحَاتهَا عَالِيَة جِدَاً . حَتَي لـَــوْ كَانَ يُوَان لَاو جُوُن فِيْ المَرْتَبَة الأُوُلَي فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَات ، فَإِنَّهَا لَمْ تتأثر بَعْدَ . لَقَد أُعْجِبَت بِهَؤُلَاء العَبَاقِرَة مِنْ القَارَة الوُسْطَي .
سمَعَت قَبِلَ شَهْرين فَقَطْ أَنْ عَبْقَرِياً مِنْ القَارَة الوُسْطَي قَدْ ظَهَرَ وَ خَاضَ مَعْرَكَة عَظِيِمة مَعَ القِرْدِ الشَيْطَاني فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ، وَ حَتَي مقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ الجِيلِ الأقدم تَضَائَلُوُا بالمُقَارَنة مَعَ تَأَلُقه . كَانَ هَذَا تنيناً حَقِيْقِيْاً بَيْنَ البَشَرُ!
كَانَ الأنْ فِيْ طَرِيْقه لإْيِجَادِ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ . بِمَا أَنْ هَذَيِنِ قَدْ ألْحَقَوا الضَرَرَ بمَطْعَمه وَ أصَابُوُاوا مُوَظَفِيِه ، ثُمَ قَبِلَ أَنْ يتعافِيْ مُوَظَفِيِه ، فسيتعَيْن عَلَيْ هَذَيِنِ الرَجُلين أَنْ يُصْبِحَا نَوَادِل فِيْ مَطْعَمه كتَعْوِيِضِ!
***
ترجمة
عَلَيْ بُرْج بَعِيِد ، امتدت يَدُ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ دُونَ حسيب وَ لَا يُمْكِن السَيْطَرِة عَلَيْه فِيْ قَبْضَة سَيْفه ، وَ كَانَت عَيْناه الَّتِي نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئة بِرُوُحِ المَعْرَكَة . كَانَ قَدْ إخْتَرَقَ بالفِعْل إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ لأَنـَّـه لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ الحُصُول عَلَيْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، كَانَ بإمكَانَّهُ الإخْتِرَاقُ فَقَطْ عِنْدَمَا يُثَبِتُ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ .
سمَعَت قَبِلَ شَهْرين فَقَطْ أَنْ عَبْقَرِياً مِنْ القَارَة الوُسْطَي قَدْ ظَهَرَ وَ خَاضَ مَعْرَكَة عَظِيِمة مَعَ القِرْدِ الشَيْطَاني فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ، وَ حَتَي مقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ الجِيلِ الأقدم تَضَائَلُوُا بالمُقَارَنة مَعَ تَأَلُقه . كَانَ هَذَا تنيناً حَقِيْقِيْاً بَيْنَ البَشَرُ!
هَذَا الشَاْب… يَسْتَحِق مَعْرَكَة!
***
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مَعَقول تَمَاماً . لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ أَنَّه لَمْ يزعج أَيّ شَخْص فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . دَعُوُنَا نَبْدَأ العَدَّ : (آو فـِـيـنْج) كَانَ وَاحَدَاً ، وَ كَانَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه الثَاني ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ كَانَ الثَالِث . … إذن كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يَخْشَي مِنْ شَخْصٍ مـَـا يَنْتَقِل إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ الَمِسْتُقْبَل ؟
عَلَيْ مَسَافَة أبَعْدَ ، كَانَ هُنَاْكَ شَاْب ممتلئ الجَسَد قَدْ إصْطَفَّ فِيْ الحَشْدَ . إنْتَقلَ بهُدُوُء وَ نَزَعَ الحلقة المكَانَية بِلَا ضَجَّة مِنْ يَدُ شَاْب فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . مشي إلَي الجَانِب ، ضاحكاً وَ قَاْلَ : “يَبْدُو أَنَّ هَذَا الأَخْ المَدْبُوغَ أصْبَحَ أقْوَي وأقْوَي!”
سمَعَت قَبِلَ شَهْرين فَقَطْ أَنْ عَبْقَرِياً مِنْ القَارَة الوُسْطَي قَدْ ظَهَرَ وَ خَاضَ مَعْرَكَة عَظِيِمة مَعَ القِرْدِ الشَيْطَاني فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ، وَ حَتَي مقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ الجِيلِ الأقدم تَضَائَلُوُا بالمُقَارَنة مَعَ تَأَلُقه . كَانَ هَذَا تنيناً حَقِيْقِيْاً بَيْنَ البَشَرُ!
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَقَد إلتَقَينا مَرَّةً أُخْرَي” عَلَيْ بُرْج طَوِيِل أخَرُ ، ظَهَرَ جَسَدُ (يـان تيـان تْشَاوْ) . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَت الَهَالَة المُنَمَقَةُ مِنْه مُثِيِرة للصَدْمَة مِنْ فَتْرَة الذُرْوَة فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . تلاشي ضَوْء أخضر اللَون فِيْ عَيْنيه ، وَ إتَّخَذَ شَكْلَا فِيْ أَنْمَاط مُخْتَلِفة كَانَت غَامِضَة المَظْهَرُ للغَايَة .
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَقَد إلتَقَينا مَرَّةً أُخْرَي” عَلَيْ بُرْج طَوِيِل أخَرُ ، ظَهَرَ جَسَدُ (يـان تيـان تْشَاوْ) . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَت الَهَالَة المُنَمَقَةُ مِنْه مُثِيِرة للصَدْمَة مِنْ فَتْرَة الذُرْوَة فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . تلاشي ضَوْء أخضر اللَون فِيْ عَيْنيه ، وَ إتَّخَذَ شَكْلَا فِيْ أَنْمَاط مُخْتَلِفة كَانَت غَامِضَة المَظْهَرُ للغَايَة .
تَصَرَفَت (هـُوَا يـِـينغ هـَــانْ) كَمَا لـَــوْ أنَّهَا لَمْ تَرَي نَظَرات يُوَان لَاو جُوُن العَاشِق عَلَيْهَا . كَانَت طَمُوُحَاتهَا عَالِيَة جِدَاً . حَتَي لـَــوْ كَانَ يُوَان لَاو جُوُن فِيْ المَرْتَبَة الأُوُلَي فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَات ، فَإِنَّهَا لَمْ تتأثر بَعْدَ . لَقَد أُعْجِبَت بِهَؤُلَاء العَبَاقِرَة مِنْ القَارَة الوُسْطَي .
***
عِنْدَمَا رأوا أَنَّه يَسْحَبُ شَخْصاً وَرَاءه ، كَانَ الشَخْص الذِيْ سُإلَ مُضْطَّرِبَاً قَلِيِلَا ، وَ لَمْ يتَجَرَّأ عَلَيْ إخْبَارِهِ بَذَلَكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ بَعْض الذِيْن لَدَيْهِم الرَغبَة فِيْ رُؤيَة العَالَم فِيْ حـَـالةٍ مِنْ الفَوْضَي وَ الذِيْن أخبروه بسعَادَة أيْنَ يُمْكِن أَنْ يَجِدَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ، وَ حَتَي أَخَذُوُا زِمَامَ المُبَادَرَة لقِيَادَتِه هُنَاْكَ .
إخْتَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، وَ مَعَ مَوْجَة مِنْ يَدَه ، إسْتَعْمَلَ ماص الـدَم الذَهَبَي . إسْتَخْدَمَهَا لِرَبْطِ أرَجُلِهِ القَصِيِرة ، ثُمَ عَادَ إلَي الطَرِيْق الذِيْ جَاءَ بـِـهِ . شيلَا ، مِثْل قَطْعة مِنْ القُمَاش ، وَ تَمَّ جَرُّ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ بِهَا .
***
كّانَ المُتَفَرِجُوُنَ جَمِيْعَاً مِنَ المشجعَيْن . كَانَت هَذِهِ نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، بالإضَافَة إلَي شَخْص مـَـا عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ . فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، طَالَمَا أَنَّه لَمْ يسَقَطَ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد سَيَنْتَقِل إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مَعَقول تَمَاماً . لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ أَنَّه لَمْ يزعج أَيّ شَخْص فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . دَعُوُنَا نَبْدَأ العَدَّ : (آو فـِـيـنْج) كَانَ وَاحَدَاً ، وَ كَانَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه الثَاني ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ كَانَ الثَالِث . … إذن كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يَخْشَي مِنْ شَخْصٍ مـَـا يَنْتَقِل إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ الَمِسْتُقْبَل ؟
و مَعَ ذَلِكَ فَقَد جَرَهُ كَمَا لـَــوْ كَانَ كَلْباً لعَيْناً . أكَانَ هَذَا صَحِيِح حَقَاً؟
جَنَاحَ مُتْعَةِ المَطَرْ – لَقَد كَانَ هَذَا مُنْشَئَةً فاخِرَة لِكَسْبِ المَالِ فِيْ المَدَيْنة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، وَ لأَنَّ السداد يُمْكِن تسويته بالذَهَبَ وَ الفِضَة ، فلم يَكُنْ الأَمْر كَبِيِرَاً بِالنِسبَة للمُقَاتَليِن . أَيّ كِمْيَة مِنْ الذَهَبَ وَ الفِضَة كَانَت فَقَطْ أشْيَاء دنيٌويْة ، لذَلِكَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ ينفقهَا بِحُرِيَة للمتعة وَ الـترفيه .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مَعَقول تَمَاماً . لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ أَنَّه لَمْ يزعج أَيّ شَخْص فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . دَعُوُنَا نَبْدَأ العَدَّ : (آو فـِـيـنْج) كَانَ وَاحَدَاً ، وَ كَانَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه الثَاني ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ كَانَ الثَالِث . … إذن كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يَخْشَي مِنْ شَخْصٍ مـَـا يَنْتَقِل إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ الَمِسْتُقْبَل ؟
قدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أسئلة حَوْلَ المكَانَ الذِيْ ذَهَبَ فِيِهِ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ .
كَانَ الأنْ فِيْ طَرِيْقه لإْيِجَادِ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ . بِمَا أَنْ هَذَيِنِ قَدْ ألْحَقَوا الضَرَرَ بمَطْعَمه وَ أصَابُوُاوا مُوَظَفِيِه ، ثُمَ قَبِلَ أَنْ يتعافِيْ مُوَظَفِيِه ، فسيتعَيْن عَلَيْ هَذَيِنِ الرَجُلين أَنْ يُصْبِحَا نَوَادِل فِيْ مَطْعَمه كتَعْوِيِضِ!
سمَعَت قَبِلَ شَهْرين فَقَطْ أَنْ عَبْقَرِياً مِنْ القَارَة الوُسْطَي قَدْ ظَهَرَ وَ خَاضَ مَعْرَكَة عَظِيِمة مَعَ القِرْدِ الشَيْطَاني فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ، وَ حَتَي مقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ الجِيلِ الأقدم تَضَائَلُوُا بالمُقَارَنة مَعَ تَأَلُقه . كَانَ هَذَا تنيناً حَقِيْقِيْاً بَيْنَ البَشَرُ!
هذه الرَكْلَةً الَّتِي عَانَي مِنهَا جِيان دِيـُـو رُوُنْغ كَانَت ثَقِيِلة حَقَاً . فِيْ الوَاقِع لَمْ يَسْتَرِدَّ وَعْيِه حَتَي عِنْدَمَا تَمَ جَرَهُ عَلَيْ هَذَا النَحْو . لحُسْنِ الحَظْ ، إِسْتَخْدَم مقَاتَلوا [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] قُوَتَهم لتَحْسِيِن أجسامُهِم ، لِذَا كَانَ لَدَيْهم بالتَأكِيد بَشْرَة مَتِيِنة وَ قَوِية ، لذَلِكَ كَانَ مِنْ المُنَاسِب حَتَي لـَــوْ تَمَ جَرَهُ بِهَذِهِ الطَرِيْقة . وَ إلَا ، لكَانَ قَدْ تَعَرَض لسُوُء الحَظْ .
هذه الرَكْلَةً الَّتِي عَانَي مِنهَا جِيان دِيـُـو رُوُنْغ كَانَت ثَقِيِلة حَقَاً . فِيْ الوَاقِع لَمْ يَسْتَرِدَّ وَعْيِه حَتَي عِنْدَمَا تَمَ جَرَهُ عَلَيْ هَذَا النَحْو . لحُسْنِ الحَظْ ، إِسْتَخْدَم مقَاتَلوا [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] قُوَتَهم لتَحْسِيِن أجسامُهِم ، لِذَا كَانَ لَدَيْهم بالتَأكِيد بَشْرَة مَتِيِنة وَ قَوِية ، لذَلِكَ كَانَ مِنْ المُنَاسِب حَتَي لـَــوْ تَمَ جَرَهُ بِهَذِهِ الطَرِيْقة . وَ إلَا ، لكَانَ قَدْ تَعَرَض لسُوُء الحَظْ .
قدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أسئلة حَوْلَ المكَانَ الذِيْ ذَهَبَ فِيِهِ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ .
㊎السَحْل㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
عِنْدَمَا رأوا أَنَّه يَسْحَبُ شَخْصاً وَرَاءه ، كَانَ الشَخْص الذِيْ سُإلَ مُضْطَّرِبَاً قَلِيِلَا ، وَ لَمْ يتَجَرَّأ عَلَيْ إخْبَارِهِ بَذَلَكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ بَعْض الذِيْن لَدَيْهِم الرَغبَة فِيْ رُؤيَة العَالَم فِيْ حـَـالةٍ مِنْ الفَوْضَي وَ الذِيْن أخبروه بسعَادَة أيْنَ يُمْكِن أَنْ يَجِدَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ، وَ حَتَي أَخَذُوُا زِمَامَ المُبَادَرَة لقِيَادَتِه هُنَاْكَ .
نَظَرت إلَي الأسْفَل وَ قَاْلَت بإحْبَاط : “أوَلَا ، كَانَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ مُهِملَا للغَايَة . لَمْ يَكُنْ يَعْتَقِد أَنْ شَخْصاً فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] سيحَظْي ببَرَاعَة مَعْرَكَة عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . وَ ثَانِيا ، فَإِنَّ مَهَارَة مَعْرَكَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ هِيَ عَشَرَة نُجُوم فَقَطْ .
كَانَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ يحَظْي حـَـالِيا بوَقْت ممتع فِيْ جَنَاحَ مُتْعَةِ المَطَرْ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَقَد إلتَقَينا مَرَّةً أُخْرَي” عَلَيْ بُرْج طَوِيِل أخَرُ ، ظَهَرَ جَسَدُ (يـان تيـان تْشَاوْ) . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَت الَهَالَة المُنَمَقَةُ مِنْه مُثِيِرة للصَدْمَة مِنْ فَتْرَة الذُرْوَة فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . تلاشي ضَوْء أخضر اللَون فِيْ عَيْنيه ، وَ إتَّخَذَ شَكْلَا فِيْ أَنْمَاط مُخْتَلِفة كَانَت غَامِضَة المَظْهَرُ للغَايَة .
جَنَاحَ مُتْعَةِ المَطَرْ – لَقَد كَانَ هَذَا مُنْشَئَةً فاخِرَة لِكَسْبِ المَالِ فِيْ المَدَيْنة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، وَ لأَنَّ السداد يُمْكِن تسويته بالذَهَبَ وَ الفِضَة ، فلم يَكُنْ الأَمْر كَبِيِرَاً بِالنِسبَة للمُقَاتَليِن . أَيّ كِمْيَة مِنْ الذَهَبَ وَ الفِضَة كَانَت فَقَطْ أشْيَاء دنيٌويْة ، لذَلِكَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ ينفقهَا بِحُرِيَة للمتعة وَ الـترفيه .
كَانَ هُنَاْكَ فَتَاة تَقِفُ بجَانِبِ الَنَافذة أيْضَاً . كَانَت رَشِيِقَةٍ تُشْبِهُ الخَالِدِين ، مَعَ هَيْئَةٍ رَشِيِقَةٍ مِنْ شَأنِهِما أَنْ تثير عُيُون الطمَعَ لَهَا . كَانَ هُنَاْكَ حِجَاب رَقِيِقاً مِنْ الحَرِيِر يخفِيْ وَجْههَا ، وَ لكنَّ يُمْكِن رُؤيَة مَعَالَمهَا الجَمِيِلة بشَكْلٍ غَامِضَ . شعرهَا الأسْوَدِ يتدلي عَلَيْ أكتَافِهَةا مِثْل شَلَال ، وَ كَانَت بَشْرَتُها مِثْل أجمل أنْوَاع إلَيشم . يُمْكِنهَا بسُهُوُلة تَحْرِيِك قلب المَرْأ .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَسحَبُ النُخْبَة الَّتِي صنفت فِيْ المَرْتَبَة الحَادِيَة وَ الـعِشْرِيِن عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ بَيْنَما كَانَ يَسِيِر فِيْ الشوارع . هَذَا بطَبِيِعة الحـَـال تسَبَب فِيْ ضَجَّة وجَذْب المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الَنَاس وَرَاءه ، يَضْحَكُونَ عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق . كَانَت هَذِهِ المُزْحَة كَبِيِرة جِدَاً حَقَاً .
***
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَقَد إلتَقَينا مَرَّةً أُخْرَي” عَلَيْ بُرْج طَوِيِل أخَرُ ، ظَهَرَ جَسَدُ (يـان تيـان تْشَاوْ) . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَت الَهَالَة المُنَمَقَةُ مِنْه مُثِيِرة للصَدْمَة مِنْ فَتْرَة الذُرْوَة فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . تلاشي ضَوْء أخضر اللَون فِيْ عَيْنيه ، وَ إتَّخَذَ شَكْلَا فِيْ أَنْمَاط مُخْتَلِفة كَانَت غَامِضَة المَظْهَرُ للغَايَة .
◉ℍ???????◉
كّانَ المُتَفَرِجُوُنَ جَمِيْعَاً مِنَ المشجعَيْن . كَانَت هَذِهِ نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، بالإضَافَة إلَي شَخْص مـَـا عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ . فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، طَالَمَا أَنَّه لَمْ يسَقَطَ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد سَيَنْتَقِل إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات