سرعان ما عاد القاطع للكهف مرة أخرى.
لقد كان حريصًا للغاية خلال العملية بأكملها حتى لا يصنع أدنى صوت.
توجه دوديان أيضًا للاختباء داخل جبل جثث الوحوش. احتفظ بأنفاسه كما انتظر اقتراب “القاطع”.
كان دوديان يعلم أنه إذا أمسك بأنفاسه لفترة طويلة ، فستكون هناك فرصة أكبر لفضح نفسه. تنفّس من خلال أنفه بينما أبقى الهواء المستنشق سابقًا على رئتيه في فمه. دفعه ببطء من خلال شفتيه.
سمع دوديان تدفق جثث الوحوش التي ألقاها “القاطع”. كان هناك حفيف قاسٍ كما ترددت أصوات الأجسام المتساقطة. تم إلقاء عدد كبير من جثث الوحوش هذه المرة.
اختفى الجوع لكنه انفجر مرة أخرى من حين لآخر.
شعر دوديان بزيادة الضغط على جسده كما استمر في إبعاد جثث الوحوش. شعر بالارتياح كلما زاد الضغط على جسده زاد شعوره بالأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد يومين.
“لا عجب في أن الصيادين يريدون التقاعد و العيش حياة طبيعية داخل الجدار العملاق بمجرد كسبهم ما يكفي من المال. لا أحد يريد أن يتخذ نصف خطوة خارج الجدار العملاق حتى لو كان ليجتاح المناطق النظيفة فقط. هذه الأماكن آمنة نسبيًا وتقلصت بها نسبة الخطر إلى 10 بالمائة أو أقل. إنما هذا يعني أن هناك فرصة واحدة من أصل عشرة أن يواجهوا خطرًا و ربما يموتون … “تنهد دوديان. شعر أنه يجب أن يظل دائمًا في “معبد العناصر” والمشاركة في البحوث. يمكن أن يكسب أكثر من الصياد. كانت السحلية وحشًا عالي المستوى ، لكن الصيادين لن يحصلوا إلا على آلاف العملات الذهبية بعد جلب المواد من جسدها.
بعد القاء الوحوش ، كان الكهف صامتاً. تشدد قلب دوديان. شعر كما لو أن هناك عيون وحشية عنيفة تحدق في مكان اختبائه.
امسك بانفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد يومين.
بعد فترة طويلة سمع دوديان صدى احتكاك طفيف. كان مثل صدى الشفرة أو تقطيع الصخور. تشدد قلبه كما انتظر للحظات قليلة. لم تكن هناك أي حركات بعده. لقد تكهن بأن “القاطع” سئم من الصيد ونام بالقرب من أكوام الجثث. لم يكن على علم بجدول نوم الوحش. إذا كان لينام لبضعة أيام ، فسيكون ذلك بسبب حظ دوديان السيئ.
استمر الصمت لدقيقتين أو ثلاث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان دوديان يعلم أنه إذا أمسك بأنفاسه لفترة طويلة ، فستكون هناك فرصة أكبر لفضح نفسه. تنفّس من خلال أنفه بينما أبقى الهواء المستنشق سابقًا على رئتيه في فمه. دفعه ببطء من خلال شفتيه.
رأى كابوسا في نومه. كان هناك عدد لا يحصى من الوجوه المتعفنة تعوي وتمد أيديها نحوه في الظلام.
لقد كان حريصًا للغاية خلال العملية بأكملها حتى لا يصنع أدنى صوت.
كان الكهف في صمت قاتل.
سمعت أذن دوديان فقط دقات قلبه. أصبح أكثر توترا لأنه لم يستطع الشعور بأي حركات سوى حركاته .
فتحت أعين دوديان وتحرك جسده لاشعوريا. كانت مجرد رعشة ولكن جميع المسام على جسمه تقلصت بسبب الصدمة. توقف الوقت لمدة ثانية أو اثنتين بالنسبة له. لم يشعر بأي حركة من الخارج وبذلك استرخ جسده في ارتياح. بدى أنه لم يزعج نوم “القاطع”.
بعد دقيقة.
بعد دقيقة.
“لا عجب في أن الصيادين يريدون التقاعد و العيش حياة طبيعية داخل الجدار العملاق بمجرد كسبهم ما يكفي من المال. لا أحد يريد أن يتخذ نصف خطوة خارج الجدار العملاق حتى لو كان ليجتاح المناطق النظيفة فقط. هذه الأماكن آمنة نسبيًا وتقلصت بها نسبة الخطر إلى 10 بالمائة أو أقل. إنما هذا يعني أن هناك فرصة واحدة من أصل عشرة أن يواجهوا خطرًا و ربما يموتون … “تنهد دوديان. شعر أنه يجب أن يظل دائمًا في “معبد العناصر” والمشاركة في البحوث. يمكن أن يكسب أكثر من الصياد. كانت السحلية وحشًا عالي المستوى ، لكن الصيادين لن يحصلوا إلا على آلاف العملات الذهبية بعد جلب المواد من جسدها.
استمر الصمت لدقيقتين أو ثلاث.
ارتخت عضلات دوديان المتشددة ببطء. لا يزال يصرف أنفاسه بعناية فائقة. بسبب الصمت اشتبه حتى في أن “القاطع” قد غادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الانتظار لفترة طويلة في مكان صامت امرا مملاً. لكن الناس عادة ما تجاهلوا ذلك إذا كانت حياتهم على المحك. لم يعرف كم من الوقت مضى ولكن دوديان بدأ يشعر بالجوع. كانت هناك انفجارات من الحكة قادمة من جروحه. فقد تأثير الشلل لسموم القاطع فعاليته.
كان دوديان يعلم أنه إذا أمسك بأنفاسه لفترة طويلة ، فستكون هناك فرصة أكبر لفضح نفسه. تنفّس من خلال أنفه بينما أبقى الهواء المستنشق سابقًا على رئتيه في فمه. دفعه ببطء من خلال شفتيه.
بعد فترة طويلة سمع دوديان صدى احتكاك طفيف. كان مثل صدى الشفرة أو تقطيع الصخور. تشدد قلبه كما انتظر للحظات قليلة. لم تكن هناك أي حركات بعده. لقد تكهن بأن “القاطع” سئم من الصيد ونام بالقرب من أكوام الجثث. لم يكن على علم بجدول نوم الوحش. إذا كان لينام لبضعة أيام ، فسيكون ذلك بسبب حظ دوديان السيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوديان سعيدًا في قلبه سراً كما تنفس بانتظام أثناء استلقائه داخل جثث الوحوش. لقد شعر بالأجسام الباردة والقاسية للوحوش من حوله. لم يكن يتخيل أنه سيضطر إلى البقاء في مثل هذا العذاب لفترة طويلة. علاوة على ذلك ، كان مفزوعا بسبب الوحوش الشرسة التي كانت حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاكا!
لم يكن ليستطيع البقاء متيقظًا ومنتبهًا في هذا الصمت الطويل. وعلاوة على ذلك أصابه النعاس والدوخة تدريجيا أيضا. على الرغم من أنه يعلم أنه لم يكن ليشخر في نومه ، إلا أنه لم يجرؤ على النوم في هذه البيئة الخطرة.
ترجمة : Drake Hale
توجه دوديان أيضًا للاختباء داخل جبل جثث الوحوش. احتفظ بأنفاسه كما انتظر اقتراب “القاطع”.
ومع ذلك تغلب الخوف على النوم والإرهاق.
لا تنسوا الدعم في التعليقات …
حارب دوديان ليوم ضد التماسيح والسحلية مزدوجة الرؤوس. علاوة على ذلك ، فقد ركض ذهابًا وإيابًا لجذب الوحوش الأخرى لمساعدته على استهلاك قوة السحلية. الآن أصيب جسده وفقد الكثير من الدماء. كل من جسده و ذهنه قد استنفدا. التزم بالبقاء مستيقظًا لمدة ساعة ، لكنه في النهاية سقط نائما كما كان نعسانًا جدًا.
بعد فترة طويلة سمع دوديان صدى احتكاك طفيف. كان مثل صدى الشفرة أو تقطيع الصخور. تشدد قلبه كما انتظر للحظات قليلة. لم تكن هناك أي حركات بعده. لقد تكهن بأن “القاطع” سئم من الصيد ونام بالقرب من أكوام الجثث. لم يكن على علم بجدول نوم الوحش. إذا كان لينام لبضعة أيام ، فسيكون ذلك بسبب حظ دوديان السيئ.
عرف دوديان أن “القاطع” كان لا يزال في الكهف. استيقظ منذ فترة طويلة لكنه لم يجرؤ على الخروج لأنه كان قلقًا من حدوث شيء خاطئ.
رأى كابوسا في نومه. كان هناك عدد لا يحصى من الوجوه المتعفنة تعوي وتمد أيديها نحوه في الظلام.
لم يكن ليستطيع البقاء متيقظًا ومنتبهًا في هذا الصمت الطويل. وعلاوة على ذلك أصابه النعاس والدوخة تدريجيا أيضا. على الرغم من أنه يعلم أنه لم يكن ليشخر في نومه ، إلا أنه لم يجرؤ على النوم في هذه البيئة الخطرة.
صحى مرة أخرى.
“لا عجب في أن الصيادين يريدون التقاعد و العيش حياة طبيعية داخل الجدار العملاق بمجرد كسبهم ما يكفي من المال. لا أحد يريد أن يتخذ نصف خطوة خارج الجدار العملاق حتى لو كان ليجتاح المناطق النظيفة فقط. هذه الأماكن آمنة نسبيًا وتقلصت بها نسبة الخطر إلى 10 بالمائة أو أقل. إنما هذا يعني أن هناك فرصة واحدة من أصل عشرة أن يواجهوا خطرًا و ربما يموتون … “تنهد دوديان. شعر أنه يجب أن يظل دائمًا في “معبد العناصر” والمشاركة في البحوث. يمكن أن يكسب أكثر من الصياد. كانت السحلية وحشًا عالي المستوى ، لكن الصيادين لن يحصلوا إلا على آلاف العملات الذهبية بعد جلب المواد من جسدها.
فتحت أعين دوديان وتحرك جسده لاشعوريا. كانت مجرد رعشة ولكن جميع المسام على جسمه تقلصت بسبب الصدمة. توقف الوقت لمدة ثانية أو اثنتين بالنسبة له. لم يشعر بأي حركة من الخارج وبذلك استرخ جسده في ارتياح. بدى أنه لم يزعج نوم “القاطع”.
نهاية الفصل …
كان دوديان سعيدًا في قلبه سراً كما تنفس بانتظام أثناء استلقائه داخل جثث الوحوش. لقد شعر بالأجسام الباردة والقاسية للوحوش من حوله. لم يكن يتخيل أنه سيضطر إلى البقاء في مثل هذا العذاب لفترة طويلة. علاوة على ذلك ، كان مفزوعا بسبب الوحوش الشرسة التي كانت حوله.
سمع دوديان تدفق جثث الوحوش التي ألقاها “القاطع”. كان هناك حفيف قاسٍ كما ترددت أصوات الأجسام المتساقطة. تم إلقاء عدد كبير من جثث الوحوش هذه المرة.
رأى كابوسا في نومه. كان هناك عدد لا يحصى من الوجوه المتعفنة تعوي وتمد أيديها نحوه في الظلام.
“لا عجب في أن الصيادين يريدون التقاعد و العيش حياة طبيعية داخل الجدار العملاق بمجرد كسبهم ما يكفي من المال. لا أحد يريد أن يتخذ نصف خطوة خارج الجدار العملاق حتى لو كان ليجتاح المناطق النظيفة فقط. هذه الأماكن آمنة نسبيًا وتقلصت بها نسبة الخطر إلى 10 بالمائة أو أقل. إنما هذا يعني أن هناك فرصة واحدة من أصل عشرة أن يواجهوا خطرًا و ربما يموتون … “تنهد دوديان. شعر أنه يجب أن يظل دائمًا في “معبد العناصر” والمشاركة في البحوث. يمكن أن يكسب أكثر من الصياد. كانت السحلية وحشًا عالي المستوى ، لكن الصيادين لن يحصلوا إلا على آلاف العملات الذهبية بعد جلب المواد من جسدها.
” قسم البشر الأرض خارج الجدار العملاق إلى مناطق. ولكن في عيون الوحوش لا يوجد مثل هذا الاختلاف. الجدار كله عبارة عن منطقة للصيد … “كان قلب دوديان موجوعا كم تنهد سرا.
يستطيع الصيادون جبي مبالغة ضخمة إذا اصطادوا الوحوش مرتفعة الثمن. لكن الأمر يعتمد على الحظ الخالص. في بعض الأحيان، سيجد الصيادون مجموعة من الطرق لتعقب و اصطياد مثل هذه الوحوش. لكن الجزء الأكثر خطورة من الصيد لم يكن القتال مع الوحش ولكن تتبعه و ملاحقته. سيتعين عليهم المرور عبر مناطق خطرة والتي هي أراضي لوحوش الأخرى.
شعر دوديان وكأنه أصبح وحشيا وهو يشرب الدماء.
بعد القاء الوحوش ، كان الكهف صامتاً. تشدد قلب دوديان. شعر كما لو أن هناك عيون وحشية عنيفة تحدق في مكان اختبائه.
هدئ عقل دوديان وهو يفكر في هذا الأمر. لكنه علم أن المعبد لم يكن الفرصة المثالية لزيادة قوته. إذا كانت لديه فرصة ثانية للاختيار ، فسيختار الخروج شخصيًا من الجدار العملاق. لكن في المرة القادمة كان عليه أن يكون أكثر مراعاة وحذر. كان عليه أن يتوصل إلى طرق أكثر لتجنب مصادفة الوحوش التي ستكون خطيرة للغاية.
“لا عجب في أن الصيادين يريدون التقاعد و العيش حياة طبيعية داخل الجدار العملاق بمجرد كسبهم ما يكفي من المال. لا أحد يريد أن يتخذ نصف خطوة خارج الجدار العملاق حتى لو كان ليجتاح المناطق النظيفة فقط. هذه الأماكن آمنة نسبيًا وتقلصت بها نسبة الخطر إلى 10 بالمائة أو أقل. إنما هذا يعني أن هناك فرصة واحدة من أصل عشرة أن يواجهوا خطرًا و ربما يموتون … “تنهد دوديان. شعر أنه يجب أن يظل دائمًا في “معبد العناصر” والمشاركة في البحوث. يمكن أن يكسب أكثر من الصياد. كانت السحلية وحشًا عالي المستوى ، لكن الصيادين لن يحصلوا إلا على آلاف العملات الذهبية بعد جلب المواد من جسدها.
يستطيع الصيادون جبي مبالغة ضخمة إذا اصطادوا الوحوش مرتفعة الثمن. لكن الأمر يعتمد على الحظ الخالص. في بعض الأحيان، سيجد الصيادون مجموعة من الطرق لتعقب و اصطياد مثل هذه الوحوش. لكن الجزء الأكثر خطورة من الصيد لم يكن القتال مع الوحش ولكن تتبعه و ملاحقته. سيتعين عليهم المرور عبر مناطق خطرة والتي هي أراضي لوحوش الأخرى.
” قسم البشر الأرض خارج الجدار العملاق إلى مناطق. ولكن في عيون الوحوش لا يوجد مثل هذا الاختلاف. الجدار كله عبارة عن منطقة للصيد … “كان قلب دوديان موجوعا كم تنهد سرا.
لم يكن ليستطيع البقاء متيقظًا ومنتبهًا في هذا الصمت الطويل. وعلاوة على ذلك أصابه النعاس والدوخة تدريجيا أيضا. على الرغم من أنه يعلم أنه لم يكن ليشخر في نومه ، إلا أنه لم يجرؤ على النوم في هذه البيئة الخطرة.
كان الانتظار لفترة طويلة في مكان صامت امرا مملاً. لكن الناس عادة ما تجاهلوا ذلك إذا كانت حياتهم على المحك. لم يعرف كم من الوقت مضى ولكن دوديان بدأ يشعر بالجوع. كانت هناك انفجارات من الحكة قادمة من جروحه. فقد تأثير الشلل لسموم القاطع فعاليته.
رأى كابوسا في نومه. كان هناك عدد لا يحصى من الوجوه المتعفنة تعوي وتمد أيديها نحوه في الظلام.
بعد حوالي عشر ساعات كان جوع دوديان سيئًا للغاية لدرجة أنه شعر بالألم. لقد كان صبورًا جدًا ولكنه علم أنه إذا استمر في البقاء جائعًا لفترة طويلة ، سيصبح بطنه مخدرًا وسيشعر بعدم الارتياح.
كان دوديان يعلم أنه إذا أمسك بأنفاسه لفترة طويلة ، فستكون هناك فرصة أكبر لفضح نفسه. تنفّس من خلال أنفه بينما أبقى الهواء المستنشق سابقًا على رئتيه في فمه. دفعه ببطء من خلال شفتيه.
اختفى الجوع لكنه انفجر مرة أخرى من حين لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف دوديان أن “القاطع” كان لا يزال في الكهف. استيقظ منذ فترة طويلة لكنه لم يجرؤ على الخروج لأنه كان قلقًا من حدوث شيء خاطئ.
” قسم البشر الأرض خارج الجدار العملاق إلى مناطق. ولكن في عيون الوحوش لا يوجد مثل هذا الاختلاف. الجدار كله عبارة عن منطقة للصيد … “كان قلب دوديان موجوعا كم تنهد سرا.
مر الوقت ببطء كما انتظر بصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت أذن دوديان فقط دقات قلبه. أصبح أكثر توترا لأنه لم يستطع الشعور بأي حركات سوى حركاته .
نهاية الفصل …
بعد يومين.
شعر دوديان أن “القاطع” لا يزال في الكهف ولم يستيقظ. جعله الأمر مرتبكًا. هل انتهى الصيد حقا؟ هل ذهب في سبات؟
بعد يومين من الصبر شعر أنه غير جائع. ولكن في المكان الذي كان يوجد فيه الجرح في بطنه ، كان هناك شعور غريب. لم يستطع معرفة ما كان عليه ، لكنه كان نوعًا مختلفًا من الشعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك سأحاول تعويضكم غدا ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان دوديان جائعًا بسبب الدوخة. قام بلف رأسه ببطء و واجه جثة وحوش مجهولة كانت بجانبه. عض بلطف قطعة صغيرة من اللحم والدم. مضغ ببطء حتى لا يصدر صوتًا. بعد ذلك ابتلع اللحم. لم يشعر لسانه بأي طعم. لكن اللحم والدم جعلا شهيته تفتح.
لقد كان حريصًا للغاية خلال العملية بأكملها حتى لا يصنع أدنى صوت.
حارب دوديان ليوم ضد التماسيح والسحلية مزدوجة الرؤوس. علاوة على ذلك ، فقد ركض ذهابًا وإيابًا لجذب الوحوش الأخرى لمساعدته على استهلاك قوة السحلية. الآن أصيب جسده وفقد الكثير من الدماء. كل من جسده و ذهنه قد استنفدا. التزم بالبقاء مستيقظًا لمدة ساعة ، لكنه في النهاية سقط نائما كما كان نعسانًا جدًا.
شعر دوديان وكأنه أصبح وحشيا وهو يشرب الدماء.
كاكا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك سأحاول تعويضكم غدا ….
في اليوم الخامس ، كسر الصمت في الكهف فجأة بسبب صدى صوت هش.
نهاية الفصل …
كان الكهف في صمت قاتل.
الفصل 3 و الاخير لليوم . الحمدلله المشاكل لا تنتهي فقد كسر مفتاح الازرار ( الكلافي أو الكيبورد) اثناء لعبي لبابجي لذلك لم ارفع اي فصول في اليومين السابقين و بعد أن لم اجد اي حل فقد بدأت الترجمة من الهاتف حتى اشتري واحد جديد…
لذلك سأحاول تعويضكم غدا ….
لا تنسوا الدعم في التعليقات …
عرف دوديان أن “القاطع” كان لا يزال في الكهف. استيقظ منذ فترة طويلة لكنه لم يجرؤ على الخروج لأنه كان قلقًا من حدوث شيء خاطئ.
ترجمة : Drake Hale
سرعان ما عاد القاطع للكهف مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك تغلب الخوف على النوم والإرهاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
