الفصل 30
لقد كانت والدتها تُمسك بقلم ورأت قطرة من الحبر على طرف القلم تقطر للتأكيد أن الحبر لم يكن جافاً .
كانت أمي ضائعة للغاية .
‘هل أتت من العمل ؟’
برؤية تلكَ الإبتسامة المشرقة ، أصبح لدى قلبي شعور بالذنب و إخترق قلبي بشدة .
لقد كنتُ آسفة لأنها بدت و كأنها أتت على عجل .
لكن بصوتها الحازم لم يكن لدىّ خيار سوى رفع رأسي .
وشعرتُ بالخوف قليلاً .
“طفلتي تمرض هكذا كل يوم و تسقط .. سيكون من الأفضل أن تخبريني أنكِ مريضة .”
‘ستغضب لأنني خلفتُ بوعدي .’
“لا تعرفين مدة دهشتي لأنكِ ظهرتي فجأة و أنتِ منهارة . لقد كنتُ قلقة لدرجة أنني لم أتمكن من إنجاز عملي .”
عندما أذهب لرؤية راجنار ، قررتُ الذهاب مع مرافق .. لكنني لم أحتفظ بوعدي .
‘هل أتت من العمل ؟’
‘ماذا أفعل إن كان هذا سيجعلها تكرهني؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة . خرجتُ سراً لأنني أردتُ اللعب مع راجنار ، راجنار ليس مُخطئاً .”
إذا كنتُ أعلم أن الأمر سيكون على هذا النحو لما كنتُ خرجتُ كل يوم .
برؤية تلكَ الإبتسامة المشرقة ، أصبح لدى قلبي شعور بالذنب و إخترق قلبي بشدة .
لم أكن أعلم أنني سوف أسقط .
خف الألم ، لكنني غير قادرة على إستخدام ساقي بشكل صحيح .
لم أكن اتجرأ على رفع رأسي و مواجهة والدتي .
تركت أمي خدي ، ربما شعرت بالظلم في عيني .
“إرفعي رأسكِ دافني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو و كأنها تتحدث إلىّ و ليس راجنار ، لكنها نفس الفكرة .
أعطاني هذا الصوت القاسي القوة لرفع رقبتي .
“لأنني كنتُ أحاول إيذاء دافني في البداية … كان من الواضح أنها ستشعر بالخوف إن خرجت .”
ظننتُ أنني إعتدتُ على هذه الكلمات اللاذعة ، لكن عندما فكرتُ في الإستماع بهذه الكلمات من والدتي شعرتُ بالخوف ، لذا لم أستطع رفع رأسي .
لكن بصوتها الحازم لم يكن لدىّ خيار سوى رفع رأسي .
“دافني .”
إختتم لينوكس حديثه بإبتسامة حيثُ كان من غير الممكن إخباري بالتفاصيل .
لكن بصوتها الحازم لم يكن لدىّ خيار سوى رفع رأسي .
نظرتُ إلى ساقي المصابة وأنا غير قادرة على محو تعبيري الكئيب .
كان بإمكاني رؤية الشعر الأبيض المألوف و تحته يُمكنني رؤية وجه أمي القلق .
كان الأمر محزناً لكنه كان طبيعياً .
“…أمي.”
“أمي …”
“إستيقظتِ أخيراً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو و كأنها تتحدث إلىّ و ليس راجنار ، لكنها نفس الفكرة .
الشفتان كانتا تبتسمان و العينان ليستا كذلك .
ومع ذلكَ ، كانت إجابة لينوكس مختلفة عن راجنار .
عانقتني أمي عندما حاولتُ أن أخفض رأسي مرة أخرى ، كما لو كنتُ مُذنبة بجرم وعيني كانت مُتيبسة .
أستطيع أن أقول من خلال القلم الموجود أمام الباب أن الكلمات كانت صادقة .
“جيد ، لا تعرفين كم كنتُ قلقة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ما إن كان السبب هو أنكَ نشأتَ كـقاتل ، او ربما لأنه غريب بعض الشيئ .. لكن يبدو أنكَ لديكَ مقاومة سحرية .”
لقد كانت مجرد نزلة برد ، ظننتُ أنني سأكون بخير بمجرد أخذ الدواء … لكنني لم أستيقظ إلا بعد أسبوع .
نظرتُ إلى ساقي المصابة وأنا غير قادرة على محو تعبيري الكئيب .
مع تلكَ الكلمات ، لقد كان هناكَ رعشة صغيرة في صوتها .
ظهرت طريقة مضحكة للنطق وأنا أتحدث لأن والدتي كانت تضغط على خدي .
“…لا يُمكنني فعل أى شيئ من أجلكِ ، لذا ظننتُ أن علىّ المخاطرة و إستدعاء كاهن ، أنا سعيدة لأنكِ إستيقظتِ .”
“…….”
لقد كانت كلمات صغيرة ، ولكن كان كل ما يتخللها هو الراحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت هذه المشكلة هي مصدر إزعاج عانتةمنه عائلتي لفترة طويلة .
إعتقدتُ أنني سأتعرض للتوبيخ ، لكن عندما عدتُ كان هناكَ عناق دافئ .
لكن على عكس رأيي ، فإن تعبير راجنار لم يكن يلمع .
شعرتُ بدرجة حرارة جسم أمي ، ثم شعرتُ فجأة بألم شديد في جسدي .
“هذا صحيح . قال ريكا أن الأمر لن يكون سهلاً . في الواقع ، لقد تأذيتَ كثيراً …”
أشعر أنني أعاني من الصداع و إحتقان و سيلان في الأنف .
‘سوف يعود.’
أردتُ أن أتصرف بشكل أصغر سناً بسبب الحزن .
“لقد مرت أشهر قليلة منذُ إصابتكِ .”
شعرتُ ان الدموع سوف تخرج بدون سبب لذا دفنتُ رأسي بين ذراعىّ أمي وعانقتها .
“لا يُمكنني المساعدة لأنني كنتُ في عجلة من أمري .”
“أنا آسفة . خرجتُ سراً لأنني أردتُ اللعب مع راجنار ، راجنار ليس مُخطئاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعتقدتُ أنني سأتعرض للتوبيخ ، لكن عندما عدتُ كان هناكَ عناق دافئ .
“نعم ، لقد اخطأتِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت هذه المشكلة هي مصدر إزعاج عانتةمنه عائلتي لفترة طويلة .
حتى مع هذا الجو الدافئ ، ردت علىّ أمي بصوت لطيف .
“دافني أهم مني . لم أكن أرغب في رؤيتها مريضة .”
“دافني ، ما الوعد الذي قطعتيه مع والدتكِ ؟ أخبريني يا دافني .”
إنتظرت أمي حتى تنتهي من التفكير في الأمر و يداي تُصفقان بلا سبب .
“أن لا أذهب وحدي عندما أذهب لرؤية رارا .”
م/يخربيت الضحك رارا تاني ????
كان الأمر محزناً لكنه كان طبيعياً .
أغمضتُ عيني بإحكام متوقعة أن تلومني ، إجتاحت أمي حواف عيني بلطف .
بمجرد أن حصلت عليه ، لم أستطع إلا الشعور بالتوتر الشديد من شعوري أنها ستأخذه بعيداً .
“صحيح ، إن الجو بارد و لقد أُصبتِ بنزلة برد لأنكِ كنتِ تتسللين كل ليلة . لقد كان جسدكِ ضعيفاً منذُ فترة قصيرة و تحسنتِ للتو .”
إبتسم على نطاق واسع و نظرَ إلىّ .
“…….”
“لا يُمكنني المساعدة لأنني كنتُ في عجلة من أمري .”
أومأتُ رأسي بهدوء إلى تلكَ الكلمات .
“لقد كنتُ قلقة حقاً ولقد كنت ألوم نفسي لأنني لم أتصل بالكاهن في أسرع وقت .. لقد أردتُ منكِ الإستيقاظ سريعاً .”
“لا تعرفين مدة دهشتي لأنكِ ظهرتي فجأة و أنتِ منهارة . لقد كنتُ قلقة لدرجة أنني لم أتمكن من إنجاز عملي .”
إذا كنتُ أعلم أن الأمر سيكون على هذا النحو لما كنتُ خرجتُ كل يوم .
“……..”
“…أنه ليس خطئكِ أنه يؤلمكِ ولا يُشفى .”
أستطيع أن أقول من خلال القلم الموجود أمام الباب أن الكلمات كانت صادقة .
“لقد أُصيب ببعض الحروق ، لكنه قد تحسن بالعلاج .”
“لقد كنتُ قلقة حقاً ولقد كنت ألوم نفسي لأنني لم أتصل بالكاهن في أسرع وقت .. لقد أردتُ منكِ الإستيقاظ سريعاً .”
“لا تعرفين مدة دهشتي لأنكِ ظهرتي فجأة و أنتِ منهارة . لقد كنتُ قلقة لدرجة أنني لم أتمكن من إنجاز عملي .”
“أمي …”
ولكن مع ذلكَ ، لم يكن هناكَ عداء في الصوت .
هبطت الدموع لأنني كنتُ منزعجة لقولها هذا بلطف .
“اوه ، لقد نسيتُ راجنار .”
“الآن ، سأصبح مكسورة القلب إن كنتِ مريضة لأى سبب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضتُ عيني بإحكام متوقعة أن تلومني ، إجتاحت أمي حواف عيني بلطف .
“آسفة ، أنا آسفة . لن أجعلكِ تقلقين بهذه الطريقة مرة أخرى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما الذي تُفكر فيه ، لكن يبدو أنها تُفكر من أجلي .
ربما لأنها كانت مريضة أو لأن كلمات والدتها كانت حُلوة للغاية ، بكت أكثر من المعتاد وفركت وجهها بين ذراعيها .
“لقد مرت أشهر قليلة منذُ إصابتكِ .”
“…أنه ليس خطئكِ أنه يؤلمكِ ولا يُشفى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن …
ربتت أمي على ظهري بلطف .
بمجرد أن حصلت عليه ، لم أستطع إلا الشعور بالتوتر الشديد من شعوري أنها ستأخذه بعيداً .
لقد إعتدتُ على هذا الدفء و تعمقتُ أكثر بين ذراعىّ والدتي ، وسمعتُ صوتاً قوياً من الأعلى كما لو كانت قد قررت شيئاً ما .
‘ستغضب لأنني خلفتُ بوعدي .’
“لقد مرت أشهر قليلة منذُ إصابتكِ .”
عانقتني أمي عندما حاولتُ أن أخفض رأسي مرة أخرى ، كما لو كنتُ مُذنبة بجرم وعيني كانت مُتيبسة .
“…نعم .”
إرتجفت يدي متسائلة عما إن كانت سوف ترسله إلى مكان ما .
نظرتُ إلى ساقي المصابة وأنا غير قادرة على محو تعبيري الكئيب .
“أمي …”
خف الألم ، لكنني غير قادرة على إستخدام ساقي بشكل صحيح .
“هل تأذيتَ ؟”
وكانت هذه المشكلة هي مصدر إزعاج عانتةمنه عائلتي لفترة طويلة .
لقد كانت والدتها تُمسك بقلم ورأت قطرة من الحبر على طرف القلم تقطر للتأكيد أن الحبر لم يكن جافاً .
“إذا لم تنجح الجرعات أو السحر ، فلن يكون هناكَ إلا طريقة واحدة .”
لكن بصوتها الحازم لم يكن لدىّ خيار سوى رفع رأسي .
“..أمي؟”
“لأنني كنتُ أحاول إيذاء دافني في البداية … كان من الواضح أنها ستشعر بالخوف إن خرجت .”
كانت أمي ضائعة للغاية .
كان الجو حول والدتي بارداً كما لو أن الرياح كانت تهب .
‘لا يحبُ علىّ مقاطعتها ، صحيح؟’
على الرغم من أنني فكرتُ بعقلانية أنني يجب أن أتركه يذهب إن أراد ذلك ، لم يظهر هذا على وجهي بسهولة .
لا أعرف ما الذي تُفكر فيه ، لكن يبدو أنها تُفكر من أجلي .
هبطت الدموع لأنني كنتُ منزعجة لقولها هذا بلطف .
إنتظرت أمي حتى تنتهي من التفكير في الأمر و يداي تُصفقان بلا سبب .
‘سوف يعود.’
ثم ظهرَ لينوكس من خلال الباب المفتوح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئتُ بالكلمات التي خرجت من فم والدتي و أمسكتُ بيدها .
“أمي ، لماذا ركضتِ هكذا ؟”
“نعم ، لقد اخطأتِ .”
“لا يُمكنني المساعدة لأنني كنتُ في عجلة من أمري .”
حقاً بسببي ، لم أستطع إلا أن أشعر بالضيق عندما علمتُ أنه كان بنتظرتي في هذا المكان البارد و الوحيد .
“لقد كنتِ مندهشة للغاية .”
“لقنني بخيو.” «نطقتها غلط عشان امها كانت ماسكة وشها.»
بسبب الصوت الذي كنتُ أسمعه لأول مرة نظرتُ إفى لينوكس .
برؤية تلكَ الإبتسامة المشرقة ، أصبح لدى قلبي شعور بالذنب و إخترق قلبي بشدة .
“السيد ؟”
“هذا صحيح . قال ريكا أن الأمر لن يكون سهلاً . في الواقع ، لقد تأذيتَ كثيراً …”
“اوه ، الطفل الباكي الذي أخبرتكِ عنه سابقاً .”
أعطاني هذا الصوت القاسي القوة لرفع رقبتي .
إختتم لينوكس حديثه بإبتسامة حيثُ كان من غير الممكن إخباري بالتفاصيل .
لم أكن واثقة من مواجهة والدتي لذا سرعان ما أصبح صوتي أصغر ، لذا تمكنتُ من فهمه بوضوح .
إحتوت هذه الإبتسامة القصيرة على شيئ من اللطف ، لذلكَ إبتسمت بشكل محرج .
“…أمي.”
“على أى حال ، أنا سعيد لأنكِ إستيقظتِ .”
ومع ذلكَ ، كانت إجابة لينوكس مختلفة عن راجنار .
لمسة ناعمة مثل تلكَ الإبتسامة وصلت إلى رأسي .
لمسة ناعمة مثل تلكَ الإبتسامة وصلت إلى رأسي .
أثناء تلقي لمسة مألوفة و محاولة إزالة الأشياء المزعجة من رأسي ، شعرتُ بنظرة من مكان قريب .
على عكس مخاوفي ، لم يكن لدى راجنار عيون مجروحة .
‘اوه ، إن رارا هناكَ .’
“لقد أُصيب ببعض الحروق ، لكنه قد تحسن بالعلاج .”
كان يُحدق بنا راجنار من الزاوية .
حتى مع هذا الجو الدافئ ، ردت علىّ أمي بصوت لطيف .
عندما تحولت نظرتي إلى راجنار تحولت نظرة أمي و لينوكس إلى هناكَ ايضاً .
“تُخيف دافني ؟”
“اوه ، لقد نسيتُ راجنار .”
على عكس مخاوفي ، لم يكن لدى راجنار عيون مجروحة .
كان صوت أمي الذي كان ودوداً منذُ لحظة يُصبح منخفض قليلاً .
كان الإنطباع الأول للقاتل راجنار لايزال موجوداً ، لذلكَ لم يكن صوتاً مُرحباً به .
كان الإنطباع الأول للقاتل راجنار لايزال موجوداً ، لذلكَ لم يكن صوتاً مُرحباً به .
“اوه ، الطفل الباكي الذي أخبرتكِ عنه سابقاً .”
“تريد أن تأتي إلى هنا ؟”
نظرتُ إلى ساقي المصابة وأنا غير قادرة على محو تعبيري الكئيب .
ولكن مع ذلكَ ، لم يكن هناكَ عداء في الصوت .
ظهرت طريقة مضحكة للنطق وأنا أتحدث لأن والدتي كانت تضغط على خدي .
نظرَ راجنار إلى نظرة والدتي و إقترب .
“لا ، أنا لم اتأذى !”
“قُلتَ أن إسمكَ هو راجنار . ما هو إسمكَ الأخير ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحتوت هذه الإبتسامة القصيرة على شيئ من اللطف ، لذلكَ إبتسمت بشكل محرج .
“راجنار سيوبولد .”
لم أكن واثقة من مواجهة والدتي لذا سرعان ما أصبح صوتي أصغر ، لذا تمكنتُ من فهمه بوضوح .
قال راجنار إسمه بسرعة بعد سؤال والدتي .
‘ماذا أفعل إن كان هذا سيجعلها تكرهني؟’
لم أكن واثقة من مواجهة والدتي لذا سرعان ما أصبح صوتي أصغر ، لذا تمكنتُ من فهمه بوضوح .
لقد كانت مجرد نزلة برد ، ظننتُ أنني سأكون بخير بمجرد أخذ الدواء … لكنني لم أستيقظ إلا بعد أسبوع .
“نعم . راجنار . لدىّ سؤال .”
إرتجفت يدي متسائلة عما إن كانت سوف ترسله إلى مكان ما .
كان الجو حول والدتي بارداً كما لو أن الرياح كانت تهب .
“لأنني كنتُ أحاول إيذاء دافني في البداية … كان من الواضح أنها ستشعر بالخوف إن خرجت .”
كما إبتسم لها راجنار نظرَ إلى والدتي .
عندما أدرتُ رأسي بدهشة ، نظرت إلىّ أمي بوجه بدت وكأنها تكبح غضبها .
“ما سبب بقائكَ ساكناً بينما كنتَ قادراً على الخروج من السجن ؟”
“إستيقظتِ أخيراً .”
أجاب راجنار عن السؤال دون تردد .
“لا يُمكنني المساعدة لأنني كنتُ في عجلة من أمري .”
“لأن دافني قد تكون خائفة إن خرجت من السجن .”
“…نعم .”
تفاجأ لينوكس الذي سمع الإجابة .
أجاب راجنار عن السؤال دون تردد .
“تُخيف دافني ؟”
“على أى حال ، أنا سعيد لأنكِ إستيقظتِ .”
وسأل بصوت غير مفهوم .
ربتت أمي على ظهري بلطف .
“لأنني كنتُ أحاول إيذاء دافني في البداية … كان من الواضح أنها ستشعر بالخوف إن خرجت .”
“راجنار سيوبولد .”
كان هناكَ سبب وجيه لمحاولة إخفاء المحادثة التي أجريناها تلكَ الليلة .
“لأنني كنتُ أحاول إيذاء دافني في البداية … كان من الواضح أنها ستشعر بالخوف إن خرجت .”
عرفَ راجنار أنني كنتُ خائفة منه .
ظهرت طريقة مضحكة للنطق وأنا أتحدث لأن والدتي كانت تضغط على خدي .
لقد كنتُ أخفي الأمر ، ولكن إن كان قلب راجنار رقيقاً فسوف يتأذى .
“لأن دافني قد تكون خائفة إن خرجت من السجن .”
حتى في هذه الحالة ، شعرتُ بالإمتنان لمحاولتي إخفاء الأمر .
“هل تأذيتَ ؟”
“فـلماذا أخرجتَ دافني هذه الليلة ؟ أن علمت أن بإمكانكَ الخروج فلن تكون هنا بعد الآن.”
نظرتُ إلى راجنار بنظرة مكتئبة .
“دافني أهم مني . لم أكن أرغب في رؤيتها مريضة .”
كان صوت أمي الذي كان ودوداً منذُ لحظة يُصبح منخفض قليلاً .
على عكس مخاوفي ، لم يكن لدى راجنار عيون مجروحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنتَ مريضاً ، فأخبرني أنكَ مريض !”
إبتسم على نطاق واسع و نظرَ إلىّ .
ربتت أمي على ظهري بلطف .
“إن الأمر على ما يرام إن كانت دافني بخير .”
“دافني ، ما الوعد الذي قطعتيه مع والدتكِ ؟ أخبريني يا دافني .”
برؤية تلكَ الإبتسامة المشرقة ، أصبح لدى قلبي شعور بالذنب و إخترق قلبي بشدة .
‘سوف يعود.’
‘أحمق …’
“إستيقظتِ أخيراً .”
إذا تمكنت من الخروج من السجن فعليكَ الهروب .
إبتسم على نطاق واسع و نظرَ إلىّ .
حقاً بسببي ، لم أستطع إلا أن أشعر بالضيق عندما علمتُ أنه كان بنتظرتي في هذا المكان البارد و الوحيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضتُ عيني بإحكام متوقعة أن تلومني ، إجتاحت أمي حواف عيني بلطف .
“لا أعرف ما إن كان السبب هو أنكَ نشأتَ كـقاتل ، او ربما لأنه غريب بعض الشيئ .. لكن يبدو أنكَ لديكَ مقاومة سحرية .”
“لقنني بخيو.” «نطقتها غلط عشان امها كانت ماسكة وشها.»
قال لينوكس بعد والدتي .
كان الإنطباع الأول للقاتل راجنار لايزال موجوداً ، لذلكَ لم يكن صوتاً مُرحباً به .
“هذا صحيح . قال ريكا أن الأمر لن يكون سهلاً . في الواقع ، لقد تأذيتَ كثيراً …”
الشفتان كانتا تبتسمان و العينان ليستا كذلك .
“هل تأذيتَ ؟”
“اوه ، الطفل الباكي الذي أخبرتكِ عنه سابقاً .”
سألتُ بدهشة ، من المؤكد أنه يبدو بصحة جيدة !
إنتظرت أمي حتى تنتهي من التفكير في الأمر و يداي تُصفقان بلا سبب .
عندما أدرتُ رأسي مُندهشة ، صفق راجنار بيده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……..”
“لا ، أنا لم اتأذى !”
كان الأمر محزناً لكنه كان طبيعياً .
“لقد أُصيب ببعض الحروق ، لكنه قد تحسن بالعلاج .”
ظهرت طريقة مضحكة للنطق وأنا أتحدث لأن والدتي كانت تضغط على خدي .
ومع ذلكَ ، كانت إجابة لينوكس مختلفة عن راجنار .
“لقد كنتُ قلقة حقاً ولقد كنت ألوم نفسي لأنني لم أتصل بالكاهن في أسرع وقت .. لقد أردتُ منكِ الإستيقاظ سريعاً .”
بدا راجنار مُحرجاً و كأن عيناه كانتا تحترقان .
ولكن مع ذلكَ ، لم يكن هناكَ عداء في الصوت .
“إن كنتَ مريضاً ، فأخبرني أنكَ مريض !”
لقد كانت والدتها تُمسك بقلم ورأت قطرة من الحبر على طرف القلم تقطر للتأكيد أن الحبر لم يكن جافاً .
صرخت في وجهه لكن فجأة تم إمساك خدىّ .
“انا أعرف أنتِ على حق . عزيزتي ، لدىّ نفس الشعور .”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أخبرتني فقط بإسم أخيكَ ، فـسأبحث عنه .”
عندما أدرتُ رأسي بدهشة ، نظرت إلىّ أمي بوجه بدت وكأنها تكبح غضبها .
“صحيح ، إن الجو بارد و لقد أُصبتِ بنزلة برد لأنكِ كنتِ تتسللين كل ليلة . لقد كان جسدكِ ضعيفاً منذُ فترة قصيرة و تحسنتِ للتو .”
“انا أعرف أنتِ على حق . عزيزتي ، لدىّ نفس الشعور .”
عرفَ راجنار أنني كنتُ خائفة منه .
يبدو و كأنها تتحدث إلىّ و ليس راجنار ، لكنها نفس الفكرة .
نظرتُ إلى ساقي المصابة وأنا غير قادرة على محو تعبيري الكئيب .
“طفلتي تمرض هكذا كل يوم و تسقط .. سيكون من الأفضل أن تخبريني أنكِ مريضة .”
أثناء تلقي لمسة مألوفة و محاولة إزالة الأشياء المزعجة من رأسي ، شعرتُ بنظرة من مكان قريب .
“لقنني بخيو.” «نطقتها غلط عشان امها كانت ماسكة وشها.»
لقد كنتُ أخفي الأمر ، ولكن إن كان قلب راجنار رقيقاً فسوف يتأذى .
ظهرت طريقة مضحكة للنطق وأنا أتحدث لأن والدتي كانت تضغط على خدي .
لم أكن واثقة من مواجهة والدتي لذا سرعان ما أصبح صوتي أصغر ، لذا تمكنتُ من فهمه بوضوح .
إنفجر لينوكس بالضحك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت هذه المشكلة هي مصدر إزعاج عانتةمنه عائلتي لفترة طويلة .
“بقدر ما تقلقين على صديقكِ ، أريد منكِ أن تقلقي ايضاً على حالة جسدكِ .”
لقد كنتُ آسفة لأنها بدت و كأنها أتت على عجل .
لم يكن لديها خيار سوى أن تتهمني زوراً بالكلمات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقدر ما تقلقين على صديقكِ ، أريد منكِ أن تقلقي ايضاً على حالة جسدكِ .”
أكلتُ جيداً ، و تلقيتُ الكثير من العلاج ، وتناولتُ الدواء بإنتظام !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أخبرتني فقط بإسم أخيكَ ، فـسأبحث عنه .”
تركت أمي خدي ، ربما شعرت بالظلم في عيني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أذهب لرؤية راجنار ، قررتُ الذهاب مع مرافق .. لكنني لم أحتفظ بوعدي .
لم يكن هناكَ وخز لأنهالم تضغط بشدة ، ولدن لازلتُ أشعر بالظلم .
يتبع …
لكن رأيتُ أن لا أحد يُفكر بهذا سواي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يُحدق بنا راجنار من الزاوية .
لأن لينوكس و راجنار اومأو برأسهم كما لو كانو يعترفون بذلك .
“صحيح ، إن الجو بارد و لقد أُصبتِ بنزلة برد لأنكِ كنتِ تتسللين كل ليلة . لقد كان جسدكِ ضعيفاً منذُ فترة قصيرة و تحسنتِ للتو .”
نظرت إلىّ امي و إبتسمت إبتسامة لطيفة ثم أزالت تلكَ الإبتسامة و تحدث إلى راجنار .
“……..”
“سمعتُ أن لديكَ أخاً أكبر … إذا أردتَ سأساعدكَ في العثور على أخيك .”
بمجرد أن حصلت عليه ، لم أستطع إلا الشعور بالتوتر الشديد من شعوري أنها ستأخذه بعيداً .
“أمي؟”
لمسة ناعمة مثل تلكَ الإبتسامة وصلت إلى رأسي .
فوجئتُ بالكلمات التي خرجت من فم والدتي و أمسكتُ بيدها .
“…أمي.”
إرتجفت يدي متسائلة عما إن كانت سوف ترسله إلى مكان ما .
لقد كانت كلمات صغيرة ، ولكن كان كل ما يتخللها هو الراحة .
‘لا أستطيع .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن الأمر على ما يرام إن كانت دافني بخير .”
الآن تمكنتُ من فتح عقلي بشكل صحيح و أصبحنا أصدقاء .
ظننتُ أنني إعتدتُ على هذه الكلمات اللاذعة ، لكن عندما فكرتُ في الإستماع بهذه الكلمات من والدتي شعرتُ بالخوف ، لذا لم أستطع رفع رأسي .
بمجرد أن حصلت عليه ، لم أستطع إلا الشعور بالتوتر الشديد من شعوري أنها ستأخذه بعيداً .
لأن لينوكس و راجنار اومأو برأسهم كما لو كانو يعترفون بذلك .
“إذا أخبرتني فقط بإسم أخيكَ ، فـسأبحث عنه .”
“……..”
“……..”
على الرغم من أنني فكرتُ بعقلانية أنني يجب أن أتركه يذهب إن أراد ذلك ، لم يظهر هذا على وجهي بسهولة .
“إنها ليست مجرد خدمة أقدمها . أريد أن أعبر عن إمتناني لكَ لإحضار إبنتي التي سقطت إلى هنا .”
لقد كنتُ أخفي الأمر ، ولكن إن كان قلب راجنار رقيقاً فسوف يتأذى .
كانت كلمات أمي منطقية .
“أمي ، لماذا ركضتِ هكذا ؟”
إن تلقيتَ شيئاً فعليكَ إعادته ، لأنها تعتبر تاجرة .
“صحيح ، إن الجو بارد و لقد أُصبتِ بنزلة برد لأنكِ كنتِ تتسللين كل ليلة . لقد كان جسدكِ ضعيفاً منذُ فترة قصيرة و تحسنتِ للتو .”
لكن …
لأن لينوكس و راجنار اومأو برأسهم كما لو كانو يعترفون بذلك .
نظرتُ إلى راجنار بنظرة مكتئبة .
برؤية تلكَ الإبتسامة المشرقة ، أصبح لدى قلبي شعور بالذنب و إخترق قلبي بشدة .
كنت أعلم بالفعل أن راجنار يحب شقيقه وكان يأمل العثور عليه .
“نعم ، لقد اخطأتِ .”
في بعض الأحيان كنتُ أنظر إلى لينوكس وريكاردو بأعين مُحبة .
إختتم لينوكس حديثه بإبتسامة حيثُ كان من غير الممكن إخباري بالتفاصيل .
فتح راجنار عينه .
“آسفة ، أنا آسفة . لن أجعلكِ تقلقين بهذه الطريقة مرة أخرى .”
بدى و كأنه يُحاول الضغط على الشعور بالدهشة قدر الإمكان لكنه لم يستطع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسأل بصوت غير مفهوم .
‘سوف يعود.’
كان الجو حول والدتي بارداً كما لو أن الرياح كانت تهب .
كان الأمر محزناً لكنه كان طبيعياً .
إبتسم على نطاق واسع و نظرَ إلىّ .
بغض النظر عن مدى جودة أصدقائك ، فلن يكونو مثل العائلة .
كان الجو حول والدتي بارداً كما لو أن الرياح كانت تهب .
على الرغم من أنني فكرتُ بعقلانية أنني يجب أن أتركه يذهب إن أراد ذلك ، لم يظهر هذا على وجهي بسهولة .
‘أحمق …’
“إسم اخي بيرتولد سيوبولد . ربما هو بالغ …”
عندما تحولت نظرتي إلى راجنار تحولت نظرة أمي و لينوكس إلى هناكَ ايضاً .
لكن على عكس رأيي ، فإن تعبير راجنار لم يكن يلمع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أخبرتني فقط بإسم أخيكَ ، فـسأبحث عنه .”
يتبع …
“……..”
“…أنه ليس خطئكِ أنه يؤلمكِ ولا يُشفى .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
