القسوة (2)
الفصل 205 : القسوة (2)
“و من أجل استقرار الجماهير الأكبر ، لن يسمحوا بنشر الحقيقة القاسية للعالم”.
صرير…
ابتسم خديولا بلطف.
و على زهرة صفراء صغيرة ، رفرفت عدد قليل من الحشرات أجنحتها الشفافة عندما هبطت على البتلات البيضاء الصغيرة وهي تشق طريقها إلى المدقة لتذوق حبوب اللقاح.
“هل أنا مشهور جدًا الآن؟ بالتأكيد لديك طريقة مع الكلمات. و لا أشعر برغبة في تناولك بعد الآن ، حسنًا ، قليلاً فقط … “
في تلك اللحظة ، بدا أدولف ، الذي كان مُمتنًا لمساعدة خديولا قبل ذلك بكثير ، شاحبًا في خوف.
صرير…
كان الشخص الذي تم القبض عليه من خلال الأذرع يُكافح بجنون حيث ظهر الخوف واليأس على وجه ذلك الشخص.
بعد صرير المعدن الملتوي ، انطلق بحر من الأذرع الشاحبة مثل السلاسل بينما كانوا يمسكون بشخص ما وهو يتدلى ببطء من الحفرة.
“هل أنا مشهور جدًا الآن؟ بالتأكيد لديك طريقة مع الكلمات. و لا أشعر برغبة في تناولك بعد الآن ، حسنًا ، قليلاً فقط … “
كان الشخص الذي تم القبض عليه من خلال الأذرع يُكافح بجنون حيث ظهر الخوف واليأس على وجه ذلك الشخص.
من بين الكائنات التي تم استدعائها ، لم يعرف أي منهم أي شيء آخر بخلاف القتال. و على هذا النحو ، بدأ لين شنغ يعتقد أنه بحاجة إلى العثور على بعض الوحوش الخاصة في عالم الأحلام واستيعابها في قواته.
كان ذلك الشخص هو زيون الأب الذي هرع للخارج في وقتِِ سابق.
لم يكن يتخيل أنه سيصطدم بخمسة أجنحة في هذا المكان المهجور. (يقصد هنا رتبة المتسامي كما شرحت سابقًا)
لقد فقد القدرة على التفكير الآن حيث أصبح عقله فارغًا بينما كان جسمه بالكامل يُسحق ببطء بسبب القوة الهائلة للذراع.
“لماذا لم يعرف الكثير من الناس حقيقة أن زيون الأب كان في حالة هياج؟” كان أدولف متضاربًا ومربكًا.
لقد اختار أبعد منطقة ممكنة لتجنب المتاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهم الآن لماذا حاول زيون الأب الركض في اللحظة التي رأى فيها خديولا.
و لقد بذل قصارى جهده للبقاء بعيدًا عن الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدنا يُريدك أن تُحضر معك زيون الأب. قال حارس القبو: “إن المعبد المقدس يتطلب الآن أشخاصًا ، وإذا كان على استعداد لتقديم نفسه للنور ، فيمكننا منحه فرصة”.
كان لديه …
حتى لين شنغ نفسه ، إن لم يكن لقدرته على استيعاب الكثير من الأرواح ، فسيكون على الأكثر من عامة الناس الذين تجاوزوا مؤخرًا.
لقد فقد القدرة على التفكير الآن حيث أصبح عقله فارغًا بينما كان جسمه بالكامل يُسحق ببطء بسبب القوة الهائلة للذراع.
كان لين شنغ يقصد ببساطة البحث عن بعض الحمقى المؤسفين لإعفائهم من بعض ثرواتهم ومواردهم ، لكنه الآن يخطط بدلاً من ذلك لاتخاذ هذا الأخير كتلميذ له.
“سيد خديولا! إذا كنت أعلم أنك كنت هنا ، فلن أجرؤ على القيام بذلك! لم أكن لأجرؤ على إيذاء أدولف! ” صرخ زيون الأب.
لم يكن يتخيل أنه سيصطدم بخمسة أجنحة في هذا المكان المهجور. (يقصد هنا رتبة المتسامي كما شرحت سابقًا)
هو ، الذي كان سيد المصير لشخص ما قبل لحظة فقط ، كان الآن في الطرف المعاكس تمامًا وهو يحاول بجنون التوسل من أجل الرحمة. يا له من تطور مثير للسخرية في كتاب القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بمُمتع!” كان خديولا مستاءًا للغاية لأنه أمر الأذرع للبدء في تجفيف جوهر زيون الأب.
حتى أدولف وشينا لم يعرفا كيف يتصرفان.
“بعد فوات الأوان …” ابتسم خديولا. “فأنا لم أتناول وجبة مناسبة منذ فترة الآن …”
قال لين شنغ: “ضباط حكومة زايلوند هنا. إنهم يمحون ذكريات كل شاهد عيان. كل واحد منهم.”
“سيد خديولا..” ، تَشَكَّلَ دخان أسود فجأة إلى جندي مشاة يحمل رسالة فضية. كان من الواضح أنه أحد حراس قبو لين شنغ الذين تم استدعاؤهم.
نظر أدولف إلى أسفل وهو يمسك بقبضته بقوة ، وعيناه تنهمر من الغضب.
و بصرف النظر عن أولئك الذين تُرِكُوا في شيلين لواجب الحماية ، كان لدى لين شنغ حوالي عشرة من حراس القبو هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل لأول مرة رأى لين شنغ وظهره مواجهًا له. في ذلك الوقت ، كان لين شنغ في حالته شبه القاسية حيث كان ينضح بهالة قاتمة باهتة في كل مكان. كان يرتدي درع نقابة المحارب الأحمر بدون الفأس.
“سيدنا يُريدك أن تُحضر معك زيون الأب. قال حارس القبو: “إن المعبد المقدس يتطلب الآن أشخاصًا ، وإذا كان على استعداد لتقديم نفسه للنور ، فيمكننا منحه فرصة”.
لقد فقد القدرة على التفكير الآن حيث أصبح عقله فارغًا بينما كان جسمه بالكامل يُسحق ببطء بسبب القوة الهائلة للذراع.
عبس خديولا ، على ما يبدو أنه غاضب بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهم الآن لماذا حاول زيون الأب الركض في اللحظة التي رأى فيها خديولا.
“لم آكل ولم أنام أو أشفي جيدًا. ألا يستطيع السيد أن يفهمني قليلاً؟ “
عبس خديولا ، على ما يبدو أنه غاضب بعض الشيء.
“أنا فقط أنقل رسالة سيدنا”. قال حارس القبو “اعتذاري”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محو الذكريات …”
بدون تولي لين شنغ السيطرة المباشرة ، ستعمل هذه الأرواح وفقًا لذكرياتهم وغرائزهم. و في الواقع ، لم يكونوا مختلفين عن أي أشكال الحياة المُستقلة. الفرق الوحيد هو أن جوهر أرواحهم ينتمي إلى لين شنغ.
“سيد خديولا..” ، تَشَكَّلَ دخان أسود فجأة إلى جندي مشاة يحمل رسالة فضية. كان من الواضح أنه أحد حراس قبو لين شنغ الذين تم استدعاؤهم.
“هذا ليس بمُمتع!” كان خديولا مستاءًا للغاية لأنه أمر الأذرع للبدء في تجفيف جوهر زيون الأب.
صرير…
همسة…
بدون تولي لين شنغ السيطرة المباشرة ، ستعمل هذه الأرواح وفقًا لذكرياتهم وغرائزهم. و في الواقع ، لم يكونوا مختلفين عن أي أشكال الحياة المُستقلة. الفرق الوحيد هو أن جوهر أرواحهم ينتمي إلى لين شنغ.
كان جسد زيون الأب القوي يتقلص ويذبل بمعدل يمكن للعينين رؤيته وبعد بضع ثوانٍ تقلص إلى رجل عجوز يبلغ طوله خمسة أقدام.
…….
كان يصرخ و يُكافح من الخوف لكن الأذرع القوية من حوله أبقته في مكانه ولم تُعطه أي مجال للفرار.
“و من أجل استقرار الجماهير الأكبر ، لن يسمحوا بنشر الحقيقة القاسية للعالم”.
في تلك اللحظة ، بدا أدولف ، الذي كان مُمتنًا لمساعدة خديولا قبل ذلك بكثير ، شاحبًا في خوف.
قراءة ممتعة …
لقد فهم الآن لماذا حاول زيون الأب الركض في اللحظة التي رأى فيها خديولا.
الفصل 205 : القسوة (2)
كان ذلك الشخص هو شيطان مُتجسد!
ابتسم خديولا بلطف.
“إذا لم أستطع ذلك ، فماذا عن الاثنين هناك؟” كان خديولا يترقب مرة أخرى ، حيث نمت عيناه وهو ينظر إلى أدولف وشينا.
و من ناحية أخرى ، كان أدولف هناك لمدة نصف ساعة على الأقل الآن.
أرسل وهجه الخبيث قشعريرة أسفل عمودهم الفقري.
“سيد خديولا..” ، تَشَكَّلَ دخان أسود فجأة إلى جندي مشاة يحمل رسالة فضية. كان من الواضح أنه أحد حراس قبو لين شنغ الذين تم استدعاؤهم.
لسوء الحظ سرعان ما تشكل دخان أسود ثانٍ في لحارس قبو ثانِِ. “سيد خديولا ، السيد يريدك أن تُحضرهم إليه أيضًا.”
انطلقت أشعة الضوء من المظلة وسقطت بالقرب من ساق لين شنغ وعلى شعره وجسمه. طفت حبوب اللقاح والفطريات في الهواء النظيف مع مرور الهندباء من حين لآخر.
ثم اختفت الابتسامة الباهتة على وجه خديولا الصغير مرة أخرى.
لقد كان حقاً مجرد أحمق بعد كل شيء. لقد ذهب بدون السماح له بتناول أي شيء.
“هيا بنا!”
نظر أدولف إلى أسفل وهو يمسك بقبضته بقوة ، وعيناه تنهمر من الغضب.
لقد كان حقاً مجرد أحمق بعد كل شيء. لقد ذهب بدون السماح له بتناول أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد صرير المعدن الملتوي ، انطلق بحر من الأذرع الشاحبة مثل السلاسل بينما كانوا يمسكون بشخص ما وهو يتدلى ببطء من الحفرة.
و عندما ابتعد ، تفرق خديولا وتحول إلى دخان أسود ، كما أن ذراعيه ممسكتان بفم و أنف زيون الأب ، وسحبه بعيدًا أيضًا. بينما سار اثنان من حراس القبو نحو أدولف وأخته وأخذوهم بعيدًا إلى حيث كان لين شنغ.
…….
…….
داخل الغابة الخضراء.
“هيا بنا!”
انطلقت أشعة الضوء من المظلة وسقطت بالقرب من ساق لين شنغ وعلى شعره وجسمه. طفت حبوب اللقاح والفطريات في الهواء النظيف مع مرور الهندباء من حين لآخر.
“لماذا لم يعرف الكثير من الناس حقيقة أن زيون الأب كان في حالة هياج؟” كان أدولف متضاربًا ومربكًا.
و على زهرة صفراء صغيرة ، رفرفت عدد قليل من الحشرات أجنحتها الشفافة عندما هبطت على البتلات البيضاء الصغيرة وهي تشق طريقها إلى المدقة لتذوق حبوب اللقاح.
“سيد خديولا! إذا كنت أعلم أنك كنت هنا ، فلن أجرؤ على القيام بذلك! لم أكن لأجرؤ على إيذاء أدولف! ” صرخ زيون الأب.
كان كل شيء سلمي وهادئ.
لسوء الحظ سرعان ما تشكل دخان أسود ثانٍ في لحارس قبو ثانِِ. “سيد خديولا ، السيد يريدك أن تُحضرهم إليه أيضًا.”
و من ناحية أخرى ، كان أدولف هناك لمدة نصف ساعة على الأقل الآن.
قراءة ممتعة …
عندما وصل لأول مرة رأى لين شنغ وظهره مواجهًا له. في ذلك الوقت ، كان لين شنغ في حالته شبه القاسية حيث كان ينضح بهالة قاتمة باهتة في كل مكان. كان يرتدي درع نقابة المحارب الأحمر بدون الفأس.
“هل أنا مشهور جدًا الآن؟ بالتأكيد لديك طريقة مع الكلمات. و لا أشعر برغبة في تناولك بعد الآن ، حسنًا ، قليلاً فقط … “
أعطى نفس الدرع الموجود عليه هالة مختلفة تمامًا مقارنة بأولئك الذين يرتدون نفس درع الدم حيث كان لديه هالة خافتة للملك الحديدي في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محو الذكريات …”
تم إحضار أدولف إليه وحده ، بينما رافقت أخته الكبرى والدهما أثناء تلقيه العلاج الطارئ. حمدًا لله على المساعدة في الوقت المناسب ، سيكون الأب على ما يرام بمجرد مرور المرحلة الحرجة.
لم يكن يتخيل أنه سيصطدم بخمسة أجنحة في هذا المكان المهجور. (يقصد هنا رتبة المتسامي كما شرحت سابقًا)
من بين الكائنات التي تم استدعائها ، لم يعرف أي منهم أي شيء آخر بخلاف القتال. و على هذا النحو ، بدأ لين شنغ يعتقد أنه بحاجة إلى العثور على بعض الوحوش الخاصة في عالم الأحلام واستيعابها في قواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدنا يُريدك أن تُحضر معك زيون الأب. قال حارس القبو: “إن المعبد المقدس يتطلب الآن أشخاصًا ، وإذا كان على استعداد لتقديم نفسه للنور ، فيمكننا منحه فرصة”.
و مع ذلك ، كان عليه أن يتعامل مع أدولف الآن.
في تلك اللحظة ، بدا أدولف ، الذي كان مُمتنًا لمساعدة خديولا قبل ذلك بكثير ، شاحبًا في خوف.
كان أدولف في حالة يُرثى لها لأن قميصه الأبيض باهظ الثمن قد تلطخ بالدموع والغبار والدم. لكن عينيه كانتا موقرتان ، حيثُ أظهرتا التركيز والاحترام.
في تلك اللحظة ، بدا أدولف ، الذي كان مُمتنًا لمساعدة خديولا قبل ذلك بكثير ، شاحبًا في خوف.
“هل تستطيع أن ترى ذلك الآن؟ هذا هو معنى القوة “. قال لين شنغ بصوت أجش.
كان لديه …
“أنت وعائلتك كنتم مجرد أضرار جانبية في الخلاف الداخلي بين بطريرك زيون وابنه ، ومع ذلك ، لا يمكنك حتى النجاة من تداعيات نزاعهما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعلمك الآن طرق التأمل في أشين- سيل.” خطط لين شنغ لإجراء تدريب فردي وتعليم أشين- سيل: الملاذ لأدولف بشكل صحيح.
نظر أدولف إلى أسفل وهو يمسك بقبضته بقوة ، وعيناه تنهمر من الغضب.
و عندما ابتعد ، تفرق خديولا وتحول إلى دخان أسود ، كما أن ذراعيه ممسكتان بفم و أنف زيون الأب ، وسحبه بعيدًا أيضًا. بينما سار اثنان من حراس القبو نحو أدولف وأخته وأخذوهم بعيدًا إلى حيث كان لين شنغ.
“أرجوك يا سيدي ، امنحني القوة الإلهية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعلمك الآن طرق التأمل في أشين- سيل.” خطط لين شنغ لإجراء تدريب فردي وتعليم أشين- سيل: الملاذ لأدولف بشكل صحيح.
قال وهو يسقط على ركبة واحدة.
“أنا فقط أنقل رسالة سيدنا”. قال حارس القبو “اعتذاري”.
“إذًا يجب أن تدعوني بالمعلم.” كان لين شنغ سعيدًا جدًا بهذا التلميذ.
“إذا لم أستطع ذلك ، فماذا عن الاثنين هناك؟” كان خديولا يترقب مرة أخرى ، حيث نمت عيناه وهو ينظر إلى أدولف وشينا.
كان لين شنغ يقصد ببساطة البحث عن بعض الحمقى المؤسفين لإعفائهم من بعض ثرواتهم ومواردهم ، لكنه الآن يخطط بدلاً من ذلك لاتخاذ هذا الأخير كتلميذ له.
أرسل وهجه الخبيث قشعريرة أسفل عمودهم الفقري.
“نعم .. يا معلم!” أجاب أدولف بسرعة.
نظر أدولف إلى أسفل وهو يمسك بقبضته بقوة ، وعيناه تنهمر من الغضب.
“النور المقدس لا يقبل إلا أولئك الذين جاءوا مستعدين ، هل أنت مستعد لبدء التدريب؟” سأل لين شنغ بشكل قاطع.
كان ذلك الشخص هو زيون الأب الذي هرع للخارج في وقتِِ سابق.
“أنا مستعد عقليًا ، لكن جسدي ضعيف …” قال أدولف بلا حول ولا قوة.
نظر أدولف إلى أسفل وهو يمسك بقبضته بقوة ، وعيناه تنهمر من الغضب.
أجاب لين شنغ: “لا داعي للاندفاع …”.
كان الشخص الذي تم القبض عليه من خلال الأذرع يُكافح بجنون حيث ظهر الخوف واليأس على وجه ذلك الشخص.
يجب أن تمر أي قوة و أي سلطة خلال عملية النمو ، والنور المقدس ليس استثناءً.
“هل تستطيع أن ترى ذلك الآن؟ هذا هو معنى القوة “. قال لين شنغ بصوت أجش.
حتى لين شنغ نفسه ، إن لم يكن لقدرته على استيعاب الكثير من الأرواح ، فسيكون على الأكثر من عامة الناس الذين تجاوزوا مؤخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بمُمتع!” كان خديولا مستاءًا للغاية لأنه أمر الأذرع للبدء في تجفيف جوهر زيون الأب.
“لماذا … سيدي … لماذا يحدث كلُ هذا؟” سأل أدولف ، نبرته عاجزة ومتألمة.
“أنا فقط أنقل رسالة سيدنا”. قال حارس القبو “اعتذاري”.
“سأعلمك الآن طرق التأمل في أشين- سيل.” خطط لين شنغ لإجراء تدريب فردي وتعليم أشين- سيل: الملاذ لأدولف بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أدولف في حالة يُرثى لها لأن قميصه الأبيض باهظ الثمن قد تلطخ بالدموع والغبار والدم. لكن عينيه كانتا موقرتان ، حيثُ أظهرتا التركيز والاحترام.
كان يعرف ألم أدولف. لم يتألم من ضعف جسده ، بل كان يتألم من التغيير المفاجئ للعالم حيث انهار النظام العالمي الذي كان قد اعتاد عليه من حوله.
الفصل 205 : القسوة (2)
“لماذا لم يعرف الكثير من الناس حقيقة أن زيون الأب كان في حالة هياج؟” كان أدولف متضاربًا ومربكًا.
كان يعرف ألم أدولف. لم يتألم من ضعف جسده ، بل كان يتألم من التغيير المفاجئ للعالم حيث انهار النظام العالمي الذي كان قد اعتاد عليه من حوله.
ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل بعد ، حيثُ لم يعد لديه المزيد من الأسئلة.
***************
قال لين شنغ: “ضباط حكومة زايلوند هنا. إنهم يمحون ذكريات كل شاهد عيان. كل واحد منهم.”
قراءة ممتعة …
“محو الذكريات …”
“إذًا يجب أن تدعوني بالمعلم.” كان لين شنغ سعيدًا جدًا بهذا التلميذ.
“نعم. هذه هي حقيقة الأشياء. إذا كنت لا تزال داخل قصرك ، فإن النهاية الوحيدة التي ستحصل عليها هي الوفاة العرضية بسبب انهيار مبنى “. قال لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بمُمتع!” كان خديولا مستاءًا للغاية لأنه أمر الأذرع للبدء في تجفيف جوهر زيون الأب.
“و من أجل استقرار الجماهير الأكبر ، لن يسمحوا بنشر الحقيقة القاسية للعالم”.
و بصرف النظر عن أولئك الذين تُرِكُوا في شيلين لواجب الحماية ، كان لدى لين شنغ حوالي عشرة من حراس القبو هناك.
***************
أرسل وهجه الخبيث قشعريرة أسفل عمودهم الفقري.
قراءة ممتعة …
قال لين شنغ: “ضباط حكومة زايلوند هنا. إنهم يمحون ذكريات كل شاهد عيان. كل واحد منهم.”
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
“أنت وعائلتك كنتم مجرد أضرار جانبية في الخلاف الداخلي بين بطريرك زيون وابنه ، ومع ذلك ، لا يمكنك حتى النجاة من تداعيات نزاعهما.”
“نعم .. يا معلم!” أجاب أدولف بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
