جنون لونا
كان صيادي الشياطين أكثر قدرة مما توقع. لم يكن كلاود هوك قادرًا على التعامل معهم دفعة واحدة كما كان يأمل ، لكن هذا لم يكن مهمًا. لقد حصل على الشخص الذي يريده.
الكتاب الأول – الفصل 139
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امسكت لونا العصا واندفعت للأمام.
بفضل إحساسها بالخطر الذي كان ممتازاً مثل كلاود هوك ، تجنبت الفتاة وابل الرصاص. أفرغ كلاود هوك مخزنه وعاد إلى الأنقاض واختفى قبل أن تتمكن من التعافي. انتهى كل شيء في خمس أو ست ثوان.
أصبحت عيون لونا اللازوردية حمراء من الكراهية. حدقت في كلاود هوك بغضب شديد لدرجة أنه بدا معجزة أنه لم يحترق إلى هش على الفور.
انتهت مناوشاتهم القصيرة أسرع من وميض البرق.
لم تكن لونا في نفس مستوى الملكة الملطخة بالدماء ، ولكن لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص في الأراضي القاحلة الذين يمكنهم الوقوف ضدها.
كان صيادي الشياطين أكثر قدرة مما توقع. لم يكن كلاود هوك قادرًا على التعامل معهم دفعة واحدة كما كان يأمل ، لكن هذا لم يكن مهمًا. لقد حصل على الشخص الذي يريده.
من المؤكد أنها غضبت.
استلقت لونا على الأرض وتطاير شعرها الكتاني في الهواء. تلطخت بشرتها الشاحبة بالدماء والأوساخ وانتشر ألم من كتفها وأسفل بطنها. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالمواد الجيدة التي استخدموها لصنع درعها الاستثنائي ، لكانت الطلقات قد أخرجتها من القتال أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقت لونا على الأرض وتطاير شعرها الكتاني في الهواء. تلطخت بشرتها الشاحبة بالدماء والأوساخ وانتشر ألم من كتفها وأسفل بطنها. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالمواد الجيدة التي استخدموها لصنع درعها الاستثنائي ، لكانت الطلقات قد أخرجتها من القتال أيضًا.
كانت غريزتها الأولى هي عدم ملاحقة مهاجمهم ولكن بدلاً من ذلك للتحقق من رايث. انهارت إلى جانبه وأمسكت به. عندما رأت حالته تحطم شيء في قلبها “رايث … رايث ، هل أنت بخير؟ تلكم ، لا تخيفني هكذا “.
أيا كان ما يريد قوله ، فلم تتح له الفرصة لإخبارها. تقلص بؤبؤ عينه وخرج سيل من الدم من فمه مصحوب بقطع من العظام والأعضاء. ارتجف صدره مثل المنفاخ المكسور ثم انقطع. تلاشت آخر علامات الحياة.
لم يعد وجهه الوسيم يحمل هذا التعبير الواثق من نفسه الذي اشتهر به. حدقت العيون الخافتة في السماء. استمر الدم في التسرب من أنفه وزوايا فمه. حتى صرخاته بدت منفصلة ، مفككة بطريقة ما. استنزفت كل طاقته منه.
لكن ماذا أنجز؟ مع كل كبريائه وغروره رقد الآن وسط الأنقاض مثل القمامة.
كانت الطلقة في رقبته هي التي أنهت حياته بالفعل ، لكنه كان رجلاً ميتًا بمجرد أن تركت الطلقة الخارقة للدروع بصمتها. لقد دمرت تلك الرصاصة رئتيه ، وحطمت العديد من الضلوع وعظامه. لن تنقذه أي إسعافات أولية أو دواء طارئ. الآن كان الشاب المتغطرس يرقد في التراب والجزء الوحيد منه الذي يتحرك هو ساقيه. ارتجفوا مع اقتراب الموت.
أراد الكثير لها أن تكون له. كان يحميها ويحبها – لكن الفرصة ضاعت. حشد الحياة التي تنزلق منه وأجبر الكلمات على الخروج “من فضلك … عندما تقابلين اللورد كلود … أخبريه أن الفشل بسببي ، اسمحي لي أن أتحمل… الخزي والمسؤولية ، لونا … ما زلت شابة … موهوبة للغاية ، لا يمكنك أن تدعي هذا الفشل يشوه إمكاناتك ، لا تلاحقيه ، تخلَّي عن المهمة ، عودي! من فضلك … عودي!”.
أصبح عقل رايث في حالة من الفوضى ، مثل الغرق في ثقب أسود لا قاع له. شعر أن بضع قطرات ساخنة تقطر على وجهه ، تغذي روحه البالية. استعادت عيناه التركيز وظهر وجه امرأة شابة مملتئ بالدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لونا ، هل تبكين من أجلي؟‘
من المؤكد أنها غضبت.
ملأه حزن خانق.
“هناك شيء أريد أن أخبرك به … أنا ..”
منذ أن كانوا صغارًا حاول جاهدًا أن يكون شجاعًا وقويًا ورجوليًا من أجلها. لا شعوريًا كانت المذبحة الوحشية التي ارتكبها ضد سكان القفار تظهر لها جرأته ومهارته. أرادها فقط أن تراه بشكل مختلف.
ملأه حزن خانق.
لكن ماذا أنجز؟ مع كل كبريائه وغروره رقد الآن وسط الأنقاض مثل القمامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع قتلها بمسدساته!
أراد الكثير لها أن تكون له. كان يحميها ويحبها – لكن الفرصة ضاعت. حشد الحياة التي تنزلق منه وأجبر الكلمات على الخروج “من فضلك … عندما تقابلين اللورد كلود … أخبريه أن الفشل بسببي ، اسمحي لي أن أتحمل… الخزي والمسؤولية ، لونا … ما زلت شابة … موهوبة للغاية ، لا يمكنك أن تدعي هذا الفشل يشوه إمكاناتك ، لا تلاحقيه ، تخلَّي عن المهمة ، عودي! من فضلك … عودي!”.
عانقت لونا جسده الملطخ بالدماء وبكت. ألقت رأسها للخلف وصرخت بألم. كان الشابان صيادي شياطين وقحين للغاية. إذا كانوا قد احتفظوا بحراسهم معهم ، فربما يكونون قد أمسكوا كلاود هوك بعد هجومه.
هزت لونا رأسها ”لا تتكلم ، سأعيدك إلى سكايكلود! “
انتهت مناوشاتهم القصيرة أسرع من وميض البرق.
لكن هذا لم يكن صحيحا. لقد فات الأوان بالفعل. نظر إليها رايث وهي مليئة بالحزن واليأس. مهمته الأولى انتهت بالموت على يد خائن وسط الأراضي القاحلة الملوثة. عاره سيخزي عائلته كلها. كيف يمكنه مواجهة ذلك؟
أعاد كلاود هوك تعبئة مسدساته ، وعندما خرج من الاختباء بدأ في إطلاق النار. ارتد معصميه من الارتداد بينما كان يرش الممر الضيق بالرصاص. كانت الفتاة بنفس قوة رفيقها الذي سقط ، لكنها بارعة في القتال من مسافة قريبة مما جعلها أكثر خطورة.
عرفت لونا في قلبها أن رايث سيموت بالتأكيد. لو عرفت أن توغلهم الأول في الأراضي القاحلة سينتهي بمرارة لكانت تراجعت! الفتى الذي قضت حياتها كلها معه ، والذي نشأ معها ، مُلقى بين ذراعيها وكافح من أجل أنفاسه الأخيرة. ولم يكن بإمكانها فعل أي شيء ، فقط راقبت أن تنفسه المجهد يزداد ضحالة.
بفضل إحساسها بالخطر الذي كان ممتازاً مثل كلاود هوك ، تجنبت الفتاة وابل الرصاص. أفرغ كلاود هوك مخزنه وعاد إلى الأنقاض واختفى قبل أن تتمكن من التعافي. انتهى كل شيء في خمس أو ست ثوان.
“هناك شيء أريد أن أخبرك به … أنا ..”
عندما سمع الجنود طلقات الرصاص ، هرعوا نحو لونا. إذا انتظرت ثلاث دقائق فقط حتى يصلوا ، يمكن أن يعمل الأحدى عشر منهم معًا بسهولة على التغلب على الخائن. لكن الغضب الذي اشتعل في عينيها الجميلتين تطلب دفع الدين بالدم. لمعت بقايا التتبع على صدرها واطلقت نبضًا قوياً.
أيا كان ما يريد قوله ، فلم تتح له الفرصة لإخبارها. تقلص بؤبؤ عينه وخرج سيل من الدم من فمه مصحوب بقطع من العظام والأعضاء. ارتجف صدره مثل المنفاخ المكسور ثم انقطع. تلاشت آخر علامات الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجد مزاجك فضوليًا ، هل هو غضب يغلي الدم؟ كراهية تمزق الروح؟ أم أنك حريصة جدًا على مشاركة عار صديقك؟ “
مات
“هناك شيء أريد أن أخبرك به … أنا ..”
عانقت لونا جسده الملطخ بالدماء وبكت. ألقت رأسها للخلف وصرخت بألم. كان الشابان صيادي شياطين وقحين للغاية. إذا كانوا قد احتفظوا بحراسهم معهم ، فربما يكونون قد أمسكوا كلاود هوك بعد هجومه.
ملأه حزن خانق.
بالطبع … عندما ينحدر المرء إلى التفكير غير العقلاني ، استمر في ارتكاب الأخطاء.
كانت تقترب. إذا اقتربت منه مسافة قريبة لم يكن كلاود هوك يعرف كيف سيحمي نفسه. لقد كانت صائدة شياطين.
عندما سمع الجنود طلقات الرصاص ، هرعوا نحو لونا. إذا انتظرت ثلاث دقائق فقط حتى يصلوا ، يمكن أن يعمل الأحدى عشر منهم معًا بسهولة على التغلب على الخائن. لكن الغضب الذي اشتعل في عينيها الجميلتين تطلب دفع الدين بالدم. لمعت بقايا التتبع على صدرها واطلقت نبضًا قوياً.
كانت غريزتها الأولى هي عدم ملاحقة مهاجمهم ولكن بدلاً من ذلك للتحقق من رايث. انهارت إلى جانبه وأمسكت به. عندما رأت حالته تحطم شيء في قلبها “رايث … رايث ، هل أنت بخير؟ تلكم ، لا تخيفني هكذا “.
“هذا الحثالة اللعين لا يمكن أن يكون بعيدًا ، انه يختبئ في الأنقاض في انتظار فرصة للهجوم مرة أخرى! “.
ترجمة : Sadegyptian
امسكت لونا العصا واندفعت للأمام.
كانت غريزتها الأولى هي عدم ملاحقة مهاجمهم ولكن بدلاً من ذلك للتحقق من رايث. انهارت إلى جانبه وأمسكت به. عندما رأت حالته تحطم شيء في قلبها “رايث … رايث ، هل أنت بخير؟ تلكم ، لا تخيفني هكذا “.
أعاد كلاود هوك تعبئة مسدساته ، وعندما خرج من الاختباء بدأ في إطلاق النار. ارتد معصميه من الارتداد بينما كان يرش الممر الضيق بالرصاص. كانت الفتاة بنفس قوة رفيقها الذي سقط ، لكنها بارعة في القتال من مسافة قريبة مما جعلها أكثر خطورة.
كانت غريزتها الأولى هي عدم ملاحقة مهاجمهم ولكن بدلاً من ذلك للتحقق من رايث. انهارت إلى جانبه وأمسكت به. عندما رأت حالته تحطم شيء في قلبها “رايث … رايث ، هل أنت بخير؟ تلكم ، لا تخيفني هكذا “.
‘إنها سريعة!‘
أعاد كلاود هوك تعبئة مسدساته ، وعندما خرج من الاختباء بدأ في إطلاق النار. ارتد معصميه من الارتداد بينما كان يرش الممر الضيق بالرصاص. كانت الفتاة بنفس قوة رفيقها الذي سقط ، لكنها بارعة في القتال من مسافة قريبة مما جعلها أكثر خطورة.
تفادت لونا الرصاص ببراعة مثل الراقصة ، دون إبطاء اقترابها. بالنسبة لتلك الرصاصات لم تستطع تجنبها ، فقد أطاحت بهم بعيدًا بعصاها دون تفكير ثانٍ.
عرفت لونا في قلبها أن رايث سيموت بالتأكيد. لو عرفت أن توغلهم الأول في الأراضي القاحلة سينتهي بمرارة لكانت تراجعت! الفتى الذي قضت حياتها كلها معه ، والذي نشأ معها ، مُلقى بين ذراعيها وكافح من أجل أنفاسه الأخيرة. ولم يكن بإمكانها فعل أي شيء ، فقط راقبت أن تنفسه المجهد يزداد ضحالة.
لا يصدق! شخص آخر قادر على ضرب الرصاص بعيدًا! آخر مرة رأى فيها شخصًا بهذا المستوى من المهارة في مخفر بلاك فلاج. كان على هذه الفتاة أن تكون ماهرة مثل قائد الكناسين. في غضون ذلك لم تكن مهارة رماية كلاود هوك مذهلة ، ولا تزال أدنى من أمثال سليفوكس .
‘سأقتله!‘
لم يستطع قتلها بمسدساته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحاط بهم هواء حارق مليء بالكراهية. جعلت محيطهم يلتف من الشدة. لم يستطع كلاود هوك الهروب ، اعتمد فقط على عباءته. اختفى عن نظرها مع زيادة السرعة التي ساعدته على الحركة.
كانت تقترب. إذا اقتربت منه مسافة قريبة لم يكن كلاود هوك يعرف كيف سيحمي نفسه. لقد كانت صائدة شياطين.
“الآن بعد أن علمتي أنه يمكنكِ في الواقع أن تشعري بشيء … أين كان غضبك وكرهك عندما قُتل هؤلاء الأبرياء القفر؟ أنتِ التي تتظاهرين بأنك نبيلة جدًا … في عيني أنت لا شيء سوى منافقة أنانية ، حقيرة ومضحكة ، هل هؤلاء هم صائدي الشياطين في الأراضي الإليسية؟ محاربي الآلهة الصالحين؟ أنت لا تقارنين حتى بديدان الأراضي القاحلة! “
لم تكن لونا في نفس مستوى الملكة الملطخة بالدماء ، ولكن لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص في الأراضي القاحلة الذين يمكنهم الوقوف ضدها.
منذ أن كانوا صغارًا حاول جاهدًا أن يكون شجاعًا وقويًا ورجوليًا من أجلها. لا شعوريًا كانت المذبحة الوحشية التي ارتكبها ضد سكان القفار تظهر لها جرأته ومهارته. أرادها فقط أن تراه بشكل مختلف.
ترك كلاود هوك العصا . ما الذي لديه ليحميه منها؟
كانت الطلقة في رقبته هي التي أنهت حياته بالفعل ، لكنه كان رجلاً ميتًا بمجرد أن تركت الطلقة الخارقة للدروع بصمتها. لقد دمرت تلك الرصاصة رئتيه ، وحطمت العديد من الضلوع وعظامه. لن تنقذه أي إسعافات أولية أو دواء طارئ. الآن كان الشاب المتغطرس يرقد في التراب والجزء الوحيد منه الذي يتحرك هو ساقيه. ارتجفوا مع اقتراب الموت.
أصبحت عيون لونا اللازوردية حمراء من الكراهية. حدقت في كلاود هوك بغضب شديد لدرجة أنه بدا معجزة أنه لم يحترق إلى هش على الفور.
بفضل إحساسها بالخطر الذي كان ممتازاً مثل كلاود هوك ، تجنبت الفتاة وابل الرصاص. أفرغ كلاود هوك مخزنه وعاد إلى الأنقاض واختفى قبل أن تتمكن من التعافي. انتهى كل شيء في خمس أو ست ثوان.
“أجد مزاجك فضوليًا ، هل هو غضب يغلي الدم؟ كراهية تمزق الروح؟ أم أنك حريصة جدًا على مشاركة عار صديقك؟ “
“جبان! أظهر!” عرفت لونا أنه يستخدام الآثار ، وآثار عالية الجودة . هذه هي الطريقة التي خدع بها سهم مستنزف الحياة الخاص بـ رايث وكذلك محاولاتها لتحديد مكانه “كل ما يمكنك فعله هو الاختباء والهجوم من الظل؟ هل تسمي نفسك محارب ؟! قف وحارب مثل الرجل! “
في مواجهة المرأة الغاضبة لم يخاف كلاود هوك . كان وجهه مخفيًا وراء القناع ، لذلك كل ما سمعته هو صوته المعدل الشبيه بالشيطان. كل كلمة ، كل جملة ، تسببت في غضبها.
عرفت لونا في قلبها أن رايث سيموت بالتأكيد. لو عرفت أن توغلهم الأول في الأراضي القاحلة سينتهي بمرارة لكانت تراجعت! الفتى الذي قضت حياتها كلها معه ، والذي نشأ معها ، مُلقى بين ذراعيها وكافح من أجل أنفاسه الأخيرة. ولم يكن بإمكانها فعل أي شيء ، فقط راقبت أن تنفسه المجهد يزداد ضحالة.
“الآن بعد أن علمتي أنه يمكنكِ في الواقع أن تشعري بشيء … أين كان غضبك وكرهك عندما قُتل هؤلاء الأبرياء القفر؟ أنتِ التي تتظاهرين بأنك نبيلة جدًا … في عيني أنت لا شيء سوى منافقة أنانية ، حقيرة ومضحكة ، هل هؤلاء هم صائدي الشياطين في الأراضي الإليسية؟ محاربي الآلهة الصالحين؟ أنت لا تقارنين حتى بديدان الأراضي القاحلة! “
عانقت لونا جسده الملطخ بالدماء وبكت. ألقت رأسها للخلف وصرخت بألم. كان الشابان صيادي شياطين وقحين للغاية. إذا كانوا قد احتفظوا بحراسهم معهم ، فربما يكونون قد أمسكوا كلاود هوك بعد هجومه.
“أغلق فمك اللعين!”
ابتلعت هالة مرعبة كلاود هوك مما أدى إلى تجمد الهواء وجعل من الصعب التحرك.
من المؤكد أنها غضبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحاط بهم هواء حارق مليء بالكراهية. جعلت محيطهم يلتف من الشدة. لم يستطع كلاود هوك الهروب ، اعتمد فقط على عباءته. اختفى عن نظرها مع زيادة السرعة التي ساعدته على الحركة.
بدأت عباءتها ترفرف بسبب ريح لا يمكن تفسيرها. بدأت عصاها في الترنح والقرع بقوة جعلت الرمال تحت أقدامهم تتطاير في الهواء. أحاطت بها عاصفة من الطاقة المهتزة مما تسبب في حدوث احتكاك أدى إلى تدفق الحرارة على شكل موجات.
جاءت قوة عصا لونا بقوة قوية بما يكفي لتدمير صفين من المباني القديمة. لا يهم إذا كان فولاذيًا قديمًا أو حجرًا سميكًا ، فقد تحول كل شيء إلى غبار.
“بنت العاهرة…! إنها قوية!” حاول كلاود هوك الهرب على عجل.
رفعت لونا عصاها وبدا غضبها الوحشي مثل الشلال مكّنها من الهجوم بقوة.
رفعت لونا عصاها وبدا غضبها الوحشي مثل الشلال مكّنها من الهجوم بقوة.
“هذا الحثالة اللعين لا يمكن أن يكون بعيدًا ، انه يختبئ في الأنقاض في انتظار فرصة للهجوم مرة أخرى! “.
ابتلعت هالة مرعبة كلاود هوك مما أدى إلى تجمد الهواء وجعل من الصعب التحرك.
“هناك شيء أريد أن أخبرك به … أنا ..”
لم يكن أي من الضغوط يهدد حياتها ، لكن مهاراتها تفوق كل ما توقعه. غزاها كل من غضبها وخزيها ، مما جعلها على الأقل أقوى ثلاث مرات من المعتاد.
عرفت لونا في قلبها أن رايث سيموت بالتأكيد. لو عرفت أن توغلهم الأول في الأراضي القاحلة سينتهي بمرارة لكانت تراجعت! الفتى الذي قضت حياتها كلها معه ، والذي نشأ معها ، مُلقى بين ذراعيها وكافح من أجل أنفاسه الأخيرة. ولم يكن بإمكانها فعل أي شيء ، فقط راقبت أن تنفسه المجهد يزداد ضحالة.
أحاط بهم هواء حارق مليء بالكراهية. جعلت محيطهم يلتف من الشدة. لم يستطع كلاود هوك الهروب ، اعتمد فقط على عباءته. اختفى عن نظرها مع زيادة السرعة التي ساعدته على الحركة.
جاءت قوة عصا لونا بقوة قوية بما يكفي لتدمير صفين من المباني القديمة. لا يهم إذا كان فولاذيًا قديمًا أو حجرًا سميكًا ، فقد تحول كل شيء إلى غبار.
لم يكن أي من الضغوط يهدد حياتها ، لكن مهاراتها تفوق كل ما توقعه. غزاها كل من غضبها وخزيها ، مما جعلها على الأقل أقوى ثلاث مرات من المعتاد.
بالكاد تجنب كلاود هوك هجومها ، حيث ابتعد عن الطريق في الوقت المناسب. انزلق إلى الأمان النسبي في الأنقاض وما لم يترك اختفائه يسقط ، لم يكن لديها أي فكرة عن مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات
“جبان! أظهر!” عرفت لونا أنه يستخدام الآثار ، وآثار عالية الجودة . هذه هي الطريقة التي خدع بها سهم مستنزف الحياة الخاص بـ رايث وكذلك محاولاتها لتحديد مكانه “كل ما يمكنك فعله هو الاختباء والهجوم من الظل؟ هل تسمي نفسك محارب ؟! قف وحارب مثل الرجل! “
“الآن بعد أن علمتي أنه يمكنكِ في الواقع أن تشعري بشيء … أين كان غضبك وكرهك عندما قُتل هؤلاء الأبرياء القفر؟ أنتِ التي تتظاهرين بأنك نبيلة جدًا … في عيني أنت لا شيء سوى منافقة أنانية ، حقيرة ومضحكة ، هل هؤلاء هم صائدي الشياطين في الأراضي الإليسية؟ محاربي الآلهة الصالحين؟ أنت لا تقارنين حتى بديدان الأراضي القاحلة! “
“صائدة الشياطين المحترمة ، أنتِ لست في وضع يسمح لك بالتظاهر بمعرفة ما هو العدل” تحرك كلاود هوك بسرعة لدرجة أن صوته جاء إليها من عدة زوايا ، مثل الصدى. أعقبه أعيرة نارية من كل مكان ولكن لم يكن لها أي تأثير عليها. لم تحاول حتى تجنبهم هذه المرة وضربتهم بعيدًا بعصاها.
“صائدة الشياطين المحترمة ، أنتِ لست في وضع يسمح لك بالتظاهر بمعرفة ما هو العدل” تحرك كلاود هوك بسرعة لدرجة أن صوته جاء إليها من عدة زوايا ، مثل الصدى. أعقبه أعيرة نارية من كل مكان ولكن لم يكن لها أي تأثير عليها. لم تحاول حتى تجنبهم هذه المرة وضربتهم بعيدًا بعصاها.
“إذا كانت فكرتك عن العدالة هي القتل الوحشي للمؤمنين الحقيقيين … إذا وصفت العدل بالذبح الجماعي للمواطنين العزل … إذا كان إنصافك هو المذبحة الوحشية لكبار السن والنساء والأطفال … إذا كان الإنصاف في عالمك هو ذبح مائة من الأبرياء فقط لتجديني ، فأنا سعيد لأن أكون وغدًا ماكرًا ، حقيرًا ، وقحًا! “
الكتاب الأول – الفصل 139
قال الكثير لإثارة غضبها ، لكنه ساعدها أيضًا في العثور على المكان الذي يختبئ فيه. بمجرد أن عرفت مكانه ، حركت العصا في اتجاهه.
ترجمة : Sadegyptian
دفعه الانفجار مما تسبب في عدم الاستقرار في سقوطه. وقف بكلتا قدميه على الأرض وامتد خلفه خندقان طويلان.
الكتاب الأول – الفصل 139
كان لدى الفتاة بعض الحيل في جعبتها. عندما رأى كلاود هوك الغضب المطلق على وجهها ، علم أن المعركة لا مفر منها. لم يكن هو نفسه متعجرفًا بشكل خاص ، وخرج الوضع عن سيطرته. لكن لم يكن أحد مثله ، بمساعدة حجره الغامض وأعماق القوة التي منحها له سيقتلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علمه مانتيس ذات مرة أن الهدوء هو أعظم سلاح للجندي. عندما تهدأ مشاعر المرء سيظهر إيقاع المعركة ونقاط ضعف.
كانت غريزتها الأولى هي عدم ملاحقة مهاجمهم ولكن بدلاً من ذلك للتحقق من رايث. انهارت إلى جانبه وأمسكت به. عندما رأت حالته تحطم شيء في قلبها “رايث … رايث ، هل أنت بخير؟ تلكم ، لا تخيفني هكذا “.
لم تكن لونا تجهل هذه الحقيقة. كانت مدربة جيدًا باعتبارها صائدة الشياطين. للأسف كان البشر مخلوقات عاطفية ، و من الصعب أحيانًا احتواء الطبيعة البشرية. كل شيء تعلمته تم دفعه خارج عقلها في مواجهة الكراهية المطلقة. لم تفكر في التكتيكات ، كل ما أرادته هو رؤية هذا الخائن المقنع يموت!
ابتلعت هالة مرعبة كلاود هوك مما أدى إلى تجمد الهواء وجعل من الصعب التحرك.
‘سأقتله…‘
أصبح عقل رايث في حالة من الفوضى ، مثل الغرق في ثقب أسود لا قاع له. شعر أن بضع قطرات ساخنة تقطر على وجهه ، تغذي روحه البالية. استعادت عيناه التركيز وظهر وجه امرأة شابة مملتئ بالدموع.
‘سأقتله!‘
“صائدة الشياطين المحترمة ، أنتِ لست في وضع يسمح لك بالتظاهر بمعرفة ما هو العدل” تحرك كلاود هوك بسرعة لدرجة أن صوته جاء إليها من عدة زوايا ، مثل الصدى. أعقبه أعيرة نارية من كل مكان ولكن لم يكن لها أي تأثير عليها. لم تحاول حتى تجنبهم هذه المرة وضربتهم بعيدًا بعصاها.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“هناك شيء أريد أن أخبرك به … أنا ..”
ترجمة : Sadegyptian
لم تكن لونا في نفس مستوى الملكة الملطخة بالدماء ، ولكن لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص في الأراضي القاحلة الذين يمكنهم الوقوف ضدها.
كان لدى الفتاة بعض الحيل في جعبتها. عندما رأى كلاود هوك الغضب المطلق على وجهها ، علم أن المعركة لا مفر منها. لم يكن هو نفسه متعجرفًا بشكل خاص ، وخرج الوضع عن سيطرته. لكن لم يكن أحد مثله ، بمساعدة حجره الغامض وأعماق القوة التي منحها له سيقتلها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
