العودة للقتال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بقايا؟ صائدو الشياطين! لكن لماذا يظهر صائدو الشياطين هنا؟ هل هم هنا لقتلي؟‘
الكتاب الأول – الفصل 136
قامت لونا ورايث بمطاردته وتبعهما مجموعة من الجنود. ومع ذلك بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى مكان الانفجار ، ذهب كلاود هوك دون أن يترك أثرا. لم يتوقع أي من صائدي الشياطين أنه سيكون بهذا المكر. انزلق عبر كل من رايث والجنود.
كان كلاود هوك يأمل أن يتمكن من مغادرة البؤرة الاستيطانية قبل أن يلحق به أعداؤه. لم يكن يريد أن يعلق سكان البؤرة في مشاكله. لسوء الحظ جاء الخطر مع الليل. شعر بالخطر ، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا ، إلا أن هاجسه أخبره أن خصومه ينتظرونه حتى يظهر نفسه.
تم إيقاف السهم بدرع من الرمال ، لكن الاصطدام أدى أيضًا إلى تفكك الدرع.
بدا كل شيء غريب جدا.
كانت بندقيته مميزة. لدى قاعدة بلاك ووتر واحدة فقط وقد اختارتها هيلفلاور له. بالإضافة إلى إطلاق الذخيرة التقليدية ، كانت قادرة أيضًا على استيعاب مخزن خاص. يمكن للرصاصة الخارقة أن تخترق لوحًا من الحديد بسمك عدة بوصات. لا توجد فرصة لجسم بشري للنجاة منها ، حتى جسد روست الغريب لم يكن قادراً على الصمود أمامها!
كان في حيرة ، وقبل أن يتمكن من حل لغز ما يعنيه كل هذا سمع كلاود هوك صوت باب ينفتح من الخلف. قفزت مجموعة من الناس من البؤرة الاستيطانية ، لكن ما لفت انتباهه حقًا هو الرنين الذي ظهر عندما دخلوا.
هز الانفجار المنطقة كلها. لم يكن الانفجار قاتلاً ، لكن الصوت والضوء أعاق مهاجميه – لعبة أخرى جلبها كلاود هوك من قاعدة بلاك ووتر.
‘بقايا؟ صائدو الشياطين! لكن لماذا يظهر صائدو الشياطين هنا؟ هل هم هنا لقتلي؟‘
“لم نفعل شيئًا لتلطيخ اسم الآلهة هنا!” ذعر كوبيرتوث عندما رأى صائدي الشياطين . لقد خسروا حياتهم في اللحظة التي وصل فيها صائدي الشياطين ، لكنه حاول محاولة أخيرة “لقد عشنا حياتنا في تقديس للأراضي المقدسة وشعبها ، لم نتجرأ أبدًا على عدم احترام عقائدكم الصالحة ، أبدا! كنت ذات مرة جنديًا في جيش سكايكلود ، لقد أخطأت وتم نفي لكنني بقيت دائمًا مخلصًا ، دائما!”
لم يجرؤ على التقليل من شأنهم.
رفع رايث قوسه وسحب الخيط للخلف. ظهر سهم من فراغ عندما أطلقه وأرتفع نحو الظل على بعد ألف قدم تقريبًا.
كانت صائدة الشياطين الوحيدة التي قابلها هي الملكة الملطخة بالدماء ، لذلك لم يكن يعرف مدى قدرة الآخرين. إذا كانوا بنفس قوة الملكة – لا ، إذا كانوا نصف قوة الملكة ، فإن كلاود هوك في مشكلة خطيرة!
في اللحظة التي تحرك فيها إصبعه ، انفتحت عينا صائدة الشياطين وتحركت إلى اليمين.
مع الوضع غير واضح لم يستطع تجاوزهم. سحب نفسه برشاقة مثل القرد نحو السطح ووجد بقعة مخفية للمشاهدة منها. شاهد بعد صائدة الشياطين وعشرات الجنود يجمعون الناس. تم اقتياد مواطني لايتهاوس بوينت باتجاه وسط المدينة ، بعيدًا جدًا عن رؤية ما يحدث. لكنه سمع الصراخ. لقد بدأوا.
“ستستمر بالمراقبة؟ سيموت هؤلاء الأبرياء بسببك! جبان! إلى متى ستترك هذا يستمر؟ “
غطى كلاود هوك نفسه بردائه واختفى ، وعاد للظهور على بعد عشرات الأقدام. كان صامتا كالشبح وأنزلق خلال الليل ببراعة قطة. أمسك بندقيته وراقب من خلال المنظار حتى وجد اثنين من صيادي الشياطين.
كان كلاود هوك يأمل أن يتمكن من مغادرة البؤرة الاستيطانية قبل أن يلحق به أعداؤه. لم يكن يريد أن يعلق سكان البؤرة في مشاكله. لسوء الحظ جاء الخطر مع الليل. شعر بالخطر ، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا ، إلا أن هاجسه أخبره أن خصومه ينتظرونه حتى يظهر نفسه.
تم تجهيز الجنود بمعدات فائقة الجودة ، أفضل بكثير من أي شيء يمكن أن يصنعه القفر. جنبًا إلى جنب مع صائدي الشياطين ، لم يكن من الصعب تخمين من أين أتوا. ومع ذلك لم يستطع كلاود هوك تذكر الإساءة إلى أي منهم .
كان الهروب صعبًا. علم كلاود هوك أن الجنود نصبوا كميناً له في مكان قريب. على الرغم من أن قوتهم لا يمكن مقارنتها مع صائدي الشياطين ، إلا أن جنود سكايكلود كانوا مقاتلين قادرين. كانت أسلحتهم مميتة مثل بنادق القنص.
ربما حدث شيء للملكة الملطخة بالدماء؟ غير مرجح. أمتلكت الملكة خلفية من القوة والخبرة ، لن يحدث لها شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تجهيز الجنود بمعدات فائقة الجودة ، أفضل بكثير من أي شيء يمكن أن يصنعه القفر. جنبًا إلى جنب مع صائدي الشياطين ، لم يكن من الصعب تخمين من أين أتوا. ومع ذلك لم يستطع كلاود هوك تذكر الإساءة إلى أي منهم .
أيا كان الدافع الذي دفع هؤلاء الإليسيون إلى الدقوم إلى هنا لم يكن كلاود هوك يعرفه ، لكنه تمكن من رؤية أكثر من مائة قتيل من المدنيين من خلال منظار بندقيته. لا يهم ما هو هدفهم ، لم يكن القتل الوحشي للأبرياء شيئًا كان كلاود هوك على استعداد لقبوله. كان لا يزال يحاول تحديد ما يجب فعله عندما خرج كوبيرتوث من بين الحشود.
كان الهروب صعبًا. علم كلاود هوك أن الجنود نصبوا كميناً له في مكان قريب. على الرغم من أن قوتهم لا يمكن مقارنتها مع صائدي الشياطين ، إلا أن جنود سكايكلود كانوا مقاتلين قادرين. كانت أسلحتهم مميتة مثل بنادق القنص.
“لم نفعل شيئًا لتلطيخ اسم الآلهة هنا!” ذعر كوبيرتوث عندما رأى صائدي الشياطين . لقد خسروا حياتهم في اللحظة التي وصل فيها صائدي الشياطين ، لكنه حاول محاولة أخيرة “لقد عشنا حياتنا في تقديس للأراضي المقدسة وشعبها ، لم نتجرأ أبدًا على عدم احترام عقائدكم الصالحة ، أبدا! كنت ذات مرة جنديًا في جيش سكايكلود ، لقد أخطأت وتم نفي لكنني بقيت دائمًا مخلصًا ، دائما!”
أصبح رايث غاضبًا. هرب الخائن من تحت أنوفهم ، مما أسفر عن مقتل جنديين من سكايكلود وجرح العديد من الآخرين. لسعته أسوأ من صفعة على الوجه.
“جندي من سكايكلود؟” اقترب رايث من كوبرتوث وداس على ساقه اليسرى. اختلط صوت كسر العظام مع صرخات كوبيرتوث.
الكتاب الأول – الفصل 136
أظهر وجه رايث ازدراءه “أنت دودة قذرة ، هل تجرؤ على تسمية نفسك بجندي سكايكلود؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يفعلون هذا ليحصلوا علي ، إيه؟ ‘
سحب كوبيرتس من الأرض ثم ضرب بقبضته وجه المحارب العجوز المصاب بالشلل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبتت لونا عينيها الزرقاء اللازوردية على الظل البعيد “رايث ، في الشمال!”
ضرب كوبيرتوث الأرض بقوة. تحطم نصف وجهه من الضربة وسقطت عدة أسنان من فمه. ألتوى من الأمام وبصق الدم كما ارتعشت أطرافه. كسرت لكمة رايث رقبته ، لن يقف مرة أخرى.
ربما كان نوعًا من البحث عن بقايا ، أو شيء ساعدها على الإدراك . بعبارة أخرى كانت العيون والأذنين. إذا عثرت عليه ، فسيكون الهروب شبه مستحيل. كان في وضع أدنى ، سواء في العدد أو في القوة. في مثل هذا الموقف ، كان عليه أن يجعل الطلقة الأولى ناجحة.
“لا ، لا!”
أصبح رايث غاضبًا. هرب الخائن من تحت أنوفهم ، مما أسفر عن مقتل جنديين من سكايكلود وجرح العديد من الآخرين. لسعته أسوأ من صفعة على الوجه.
خرجت آشا من الحشد بينما امتلأ وجهها بالدموع وهي تركض نحو كوبيرتوث. رآها كوبيرتوث وحاول الصراخ من خلال فمه المنكوب “توقفي ، عودي!”
قامت لونا ورايث بمطاردته وتبعهما مجموعة من الجنود. ومع ذلك بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى مكان الانفجار ، ذهب كلاود هوك دون أن يترك أثرا. لم يتوقع أي من صائدي الشياطين أنه سيكون بهذا المكر. انزلق عبر كل من رايث والجنود.
أمسك جنديان بآشا قبل أن تتمكن من الوصول إليه. صفعها أحدهم بقوة على وجهها. أي طفل ضعيف يمكن أن يتحمل ضربة من جندي مدرب؟ انهارت على الأرض وفقدت الوعي على الفور.
كانت صائدة الشياطين الوحيدة التي قابلها هي الملكة الملطخة بالدماء ، لذلك لم يكن يعرف مدى قدرة الآخرين. إذا كانوا بنفس قوة الملكة – لا ، إذا كانوا نصف قوة الملكة ، فإن كلاود هوك في مشكلة خطيرة!
كان الصوت الذي جاء من كوبرتوث شيئًا ما بين هدير ونحيب.
ترجمة : Sadegyptian
ضغط رايث على رأس كوبيرتوث بقدمه ، في حين تم اختيار خمسين من القفار من بين الحشد. تم دفعهم في طابور – رجال ونساء وأطفال – يرتجفون عندما وقف الجنود وراءهم. أمسكت الأيدي الخشنة بأسلحتهم بإحكام ورفعوها عالياً في انتظار الأمر.
لم يتردد. لوّح رايث بيده وفي لحظة تم قتل خمسين شخص برئ.
“جبان! أعلم أنك تختبئ في مكان ما! ” حرك رايث عينيه حول البؤرة “إذا كان لديك أي ذرة من الشرف ، فأظهر وجهك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تجهيز الجنود بمعدات فائقة الجودة ، أفضل بكثير من أي شيء يمكن أن يصنعه القفر. جنبًا إلى جنب مع صائدي الشياطين ، لم يكن من الصعب تخمين من أين أتوا. ومع ذلك لم يستطع كلاود هوك تذكر الإساءة إلى أي منهم .
لم يتردد. لوّح رايث بيده وفي لحظة تم قتل خمسين شخص برئ.
الكتاب الأول – الفصل 136
لم تهتم لونا بهيج رايث القاتل. أغمضت عيناها وبحثت عن أي علامة على الخائن الذي أتوا لقتله. كانت تصرفات رفيقها طعمًا لإغراء فرائسها ، لإغضابه حتى يتصرف بتهور. في اللحظة التي سيظهر فيها ستعرف أين يختبئ.
مع الوضع غير واضح لم يستطع تجاوزهم. سحب نفسه برشاقة مثل القرد نحو السطح ووجد بقعة مخفية للمشاهدة منها. شاهد بعد صائدة الشياطين وعشرات الجنود يجمعون الناس. تم اقتياد مواطني لايتهاوس بوينت باتجاه وسط المدينة ، بعيدًا جدًا عن رؤية ما يحدث. لكنه سمع الصراخ. لقد بدأوا.
“ستستمر بالمراقبة؟ سيموت هؤلاء الأبرياء بسببك! جبان! إلى متى ستترك هذا يستمر؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أصيب” لمست لونا بأصابعها بقعة من التربة مبللة بالدم ، ثم رفعت أصبعها إلى أنفها لتستنشقها “الخائن لن يبتعد“
رفع رايث يده مرة أخرى وأنزلها.
ربما كان نوعًا من البحث عن بقايا ، أو شيء ساعدها على الإدراك . بعبارة أخرى كانت العيون والأذنين. إذا عثرت عليه ، فسيكون الهروب شبه مستحيل. كان في وضع أدنى ، سواء في العدد أو في القوة. في مثل هذا الموقف ، كان عليه أن يجعل الطلقة الأولى ناجحة.
كافح كلاود هوك لإخماد الغضب المشتعل بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يفعلون هذا ليحصلوا علي ، إيه؟ ‘
كانت الملكة الملطخة بالدماء واحدة من أقسى الأشخاص الذين عرفهم كلاود هوك على الإطلاق ، ولكن بالمقارنة مع ما رآه كانت قديسة. حياة سكان القفار بالنسبة لها تافهة ، لكنها على الأقل كرهت القتل العشوائي. لكن قتل هؤلاء الوحوش من أجل الحصول عليه.
ضرب كوبيرتوث الأرض بقوة. تحطم نصف وجهه من الضربة وسقطت عدة أسنان من فمه. ألتوى من الأمام وبصق الدم كما ارتعشت أطرافه. كسرت لكمة رايث رقبته ، لن يقف مرة أخرى.
‘يفعلون هذا ليحصلوا علي ، إيه؟ ‘
ركض كلاود هوك على سطح النزل ولكن شعر أن السهم يقترب منه. ألقى بنفسه جانبًا وغير اتجاهه فجأة. تحول المكان الذي وقف فيه قبل ثانية إلى شظايا.
عرف كلاود هوك حيلتهم ، لكن لم يستطع الجلوس والمشاهدة. لم يكن من الأراضي الإليسية. لم يؤمن بقواعد شرفهم اللعينة أو يتظاهر بالاحترام. لقد شعر فقط بالغضب والسخط الذي جاء من سماع أشخاص مثله يصرخون ويموتون.
حتى الملكة الملطخة بالدماء ستجد صعوبة في تفادي هذا الهجوم . مهارات المرأة وحدها لم تأخذ في الحسبان قدرتها على تفادي الرصاصة. يجب أن يكون لديها مستوى عال من الإدراك للقيام بذلك.
اصطف خمسين شخصًا وإجبروهم على الركوع. تمايلوا وبكوا وطلبوا المغفرة لكن بلا فائدة.
كان الهروب صعبًا. علم كلاود هوك أن الجنود نصبوا كميناً له في مكان قريب. على الرغم من أن قوتهم لا يمكن مقارنتها مع صائدي الشياطين ، إلا أن جنود سكايكلود كانوا مقاتلين قادرين. كانت أسلحتهم مميتة مثل بنادق القنص.
غض رايث عينه عن دموعهم ودمائهم. سيقتلهم دفعة تلو الأخرى ، وحياتهم لا قيمة لها. إذا كان موتهم المثير للشفقة يقتل فريسته فإنه سيضرب عصفورين بحجر واحد.
كان في حيرة ، وقبل أن يتمكن من حل لغز ما يعنيه كل هذا سمع كلاود هوك صوت باب ينفتح من الخلف. قفزت مجموعة من الناس من البؤرة الاستيطانية ، لكن ما لفت انتباهه حقًا هو الرنين الذي ظهر عندما دخلوا.
“اقتلوهم” رفع خمسون جندياً أسلحتهم.
قامت لونا ورايث بمطاردته وتبعهما مجموعة من الجنود. ومع ذلك بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى مكان الانفجار ، ذهب كلاود هوك دون أن يترك أثرا. لم يتوقع أي من صائدي الشياطين أنه سيكون بهذا المكر. انزلق عبر كل من رايث والجنود.
لم يعد بإمكان كلاود هوك كبت غضبه. حدق من خلال منظار التصويب على صائدة الشياطين. كانت مثيرة للاشمئزاز مثل رفيقها وربما أكثر خطورة. طوال هذا الوقت كان صدى الآثار التي توجهها يهدده.
“ستستمر بالمراقبة؟ سيموت هؤلاء الأبرياء بسببك! جبان! إلى متى ستترك هذا يستمر؟ “
ربما كان نوعًا من البحث عن بقايا ، أو شيء ساعدها على الإدراك . بعبارة أخرى كانت العيون والأذنين. إذا عثرت عليه ، فسيكون الهروب شبه مستحيل. كان في وضع أدنى ، سواء في العدد أو في القوة. في مثل هذا الموقف ، كان عليه أن يجعل الطلقة الأولى ناجحة.
“اقتلوهم” رفع خمسون جندياً أسلحتهم.
كانت بندقيته مميزة. لدى قاعدة بلاك ووتر واحدة فقط وقد اختارتها هيلفلاور له. بالإضافة إلى إطلاق الذخيرة التقليدية ، كانت قادرة أيضًا على استيعاب مخزن خاص. يمكن للرصاصة الخارقة أن تخترق لوحًا من الحديد بسمك عدة بوصات. لا توجد فرصة لجسم بشري للنجاة منها ، حتى جسد روست الغريب لم يكن قادراً على الصمود أمامها!
خرجت آشا من الحشد بينما امتلأ وجهها بالدموع وهي تركض نحو كوبيرتوث. رآها كوبيرتوث وحاول الصراخ من خلال فمه المنكوب “توقفي ، عودي!”
رفع رايث يده لإعطاء الأمر لكن ضغط كلاود هوك على الزناد.
“ستستمر بالمراقبة؟ سيموت هؤلاء الأبرياء بسببك! جبان! إلى متى ستترك هذا يستمر؟ “
في اللحظة التي تحرك فيها إصبعه ، انفتحت عينا صائدة الشياطين وتحركت إلى اليمين.
قامت لونا ورايث بمطاردته وتبعهما مجموعة من الجنود. ومع ذلك بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى مكان الانفجار ، ذهب كلاود هوك دون أن يترك أثرا. لم يتوقع أي من صائدي الشياطين أنه سيكون بهذا المكر. انزلق عبر كل من رايث والجنود.
بوووم!
عرف كلاود هوك حيلتهم ، لكن لم يستطع الجلوس والمشاهدة. لم يكن من الأراضي الإليسية. لم يؤمن بقواعد شرفهم اللعينة أو يتظاهر بالاحترام. لقد شعر فقط بالغضب والسخط الذي جاء من سماع أشخاص مثله يصرخون ويموتون.
خرجت الرصاصة من بندقية كلاود هوك وأصابت أحد جنود سكايكلود. تحطم درعه الذي يشبه اليشم إلى ألف قطعة وارتطم بالأرض وهو يصرخ. استمرت الرصاصة في اختراق رجل ثان قبل أن تستقر في النهاية في رجل ثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبتت لونا عينيها الزرقاء اللازوردية على الظل البعيد “رايث ، في الشمال!”
‘اللعنة! راوغت!‘
ضغط رايث على رأس كوبيرتوث بقدمه ، في حين تم اختيار خمسين من القفار من بين الحشد. تم دفعهم في طابور – رجال ونساء وأطفال – يرتجفون عندما وقف الجنود وراءهم. أمسكت الأيدي الخشنة بأسلحتهم بإحكام ورفعوها عالياً في انتظار الأمر.
حتى الملكة الملطخة بالدماء ستجد صعوبة في تفادي هذا الهجوم . مهارات المرأة وحدها لم تأخذ في الحسبان قدرتها على تفادي الرصاصة. يجب أن يكون لديها مستوى عال من الإدراك للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد بإمكان كلاود هوك كبت غضبه. حدق من خلال منظار التصويب على صائدة الشياطين. كانت مثيرة للاشمئزاز مثل رفيقها وربما أكثر خطورة. طوال هذا الوقت كان صدى الآثار التي توجهها يهدده.
كانت قدراتها مشابهة لقدرات كلاود هوك . إحساسها بالخطر قد منحها الوقت الكافي للابتعاد عن الطريق. كان قتلها عن بعد تحديًا.
اصطف خمسين شخصًا وإجبروهم على الركوع. تمايلوا وبكوا وطلبوا المغفرة لكن بلا فائدة.
ثبتت لونا عينيها الزرقاء اللازوردية على الظل البعيد “رايث ، في الشمال!”
رفع رايث قوسه وسحب الخيط للخلف. ظهر سهم من فراغ عندما أطلقه وأرتفع نحو الظل على بعد ألف قدم تقريبًا.
الكتاب الأول – الفصل 136
ركض كلاود هوك على سطح النزل ولكن شعر أن السهم يقترب منه. ألقى بنفسه جانبًا وغير اتجاهه فجأة. تحول المكان الذي وقف فيه قبل ثانية إلى شظايا.
لم يتردد. لوّح رايث بيده وفي لحظة تم قتل خمسين شخص برئ.
“إلى أين تهرب!”
‘اللعنة! راوغت!‘
عبس رايث وتقدم دون أن ينبس ببنت شفة ، قفز على سطح مبنى قريب بطول ستة أقدام.
‘اللعنة! راوغت!‘
كانت موهبته في خفة الحركة. قفز عبر أسطح المنازل بسرعة كبيرة بحيث تم تغطية نصف المسافة بينه وبين فريسته على الفور تقريبًا. وبينما يحلق في الهواء سحب رايث قوسه مرة أخرى وأطلق سهماً لا يقل قوة عن رصاصة بندقية كلاود هوك الخارقة. إذا أصابه هذا السهم ستكون العواقب لا يمكن تحملها.
عبس رايث وتقدم دون أن ينبس ببنت شفة ، قفز على سطح مبنى قريب بطول ستة أقدام.
فو!
غض رايث عينه عن دموعهم ودمائهم. سيقتلهم دفعة تلو الأخرى ، وحياتهم لا قيمة لها. إذا كان موتهم المثير للشفقة يقتل فريسته فإنه سيضرب عصفورين بحجر واحد.
تم إيقاف السهم بدرع من الرمال ، لكن الاصطدام أدى أيضًا إلى تفكك الدرع.
ربما كان نوعًا من البحث عن بقايا ، أو شيء ساعدها على الإدراك . بعبارة أخرى كانت العيون والأذنين. إذا عثرت عليه ، فسيكون الهروب شبه مستحيل. كان في وضع أدنى ، سواء في العدد أو في القوة. في مثل هذا الموقف ، كان عليه أن يجعل الطلقة الأولى ناجحة.
اختنق الهواء بالغبار الأصفر الذي أعاق رؤية صائدي الشياطين . لوح رايث بيديه في محاولة لتبديد السحابة. عندما اختفى الغبار اختفى هدفه.
في اللحظة التي تحرك فيها إصبعه ، انفتحت عينا صائدة الشياطين وتحركت إلى اليمين.
كان الهروب صعبًا. علم كلاود هوك أن الجنود نصبوا كميناً له في مكان قريب. على الرغم من أن قوتهم لا يمكن مقارنتها مع صائدي الشياطين ، إلا أن جنود سكايكلود كانوا مقاتلين قادرين. كانت أسلحتهم مميتة مثل بنادق القنص.
رفع رايث قوسه وسحب الخيط للخلف. ظهر سهم من فراغ عندما أطلقه وأرتفع نحو الظل على بعد ألف قدم تقريبًا.
عندما رآه الجنود اندفعوا نحوه ، ولكن قبل أن يتقدموا ألقى كلاود هوك بكرة مستديرة وسطهم.
ضغط رايث على رأس كوبيرتوث بقدمه ، في حين تم اختيار خمسين من القفار من بين الحشد. تم دفعهم في طابور – رجال ونساء وأطفال – يرتجفون عندما وقف الجنود وراءهم. أمسكت الأيدي الخشنة بأسلحتهم بإحكام ورفعوها عالياً في انتظار الأمر.
بوووم!!!
“جندي من سكايكلود؟” اقترب رايث من كوبرتوث وداس على ساقه اليسرى. اختلط صوت كسر العظام مع صرخات كوبيرتوث.
هز الانفجار المنطقة كلها. لم يكن الانفجار قاتلاً ، لكن الصوت والضوء أعاق مهاجميه – لعبة أخرى جلبها كلاود هوك من قاعدة بلاك ووتر.
كان في حيرة ، وقبل أن يتمكن من حل لغز ما يعنيه كل هذا سمع كلاود هوك صوت باب ينفتح من الخلف. قفزت مجموعة من الناس من البؤرة الاستيطانية ، لكن ما لفت انتباهه حقًا هو الرنين الذي ظهر عندما دخلوا.
قامت لونا ورايث بمطاردته وتبعهما مجموعة من الجنود. ومع ذلك بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى مكان الانفجار ، ذهب كلاود هوك دون أن يترك أثرا. لم يتوقع أي من صائدي الشياطين أنه سيكون بهذا المكر. انزلق عبر كل من رايث والجنود.
كافح كلاود هوك لإخماد الغضب المشتعل بداخله.
أصبح رايث غاضبًا. هرب الخائن من تحت أنوفهم ، مما أسفر عن مقتل جنديين من سكايكلود وجرح العديد من الآخرين. لسعته أسوأ من صفعة على الوجه.
كانت الملكة الملطخة بالدماء واحدة من أقسى الأشخاص الذين عرفهم كلاود هوك على الإطلاق ، ولكن بالمقارنة مع ما رآه كانت قديسة. حياة سكان القفار بالنسبة لها تافهة ، لكنها على الأقل كرهت القتل العشوائي. لكن قتل هؤلاء الوحوش من أجل الحصول عليه.
“لقد أصيب” لمست لونا بأصابعها بقعة من التربة مبللة بالدم ، ثم رفعت أصبعها إلى أنفها لتستنشقها “الخائن لن يبتعد“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بقايا؟ صائدو الشياطين! لكن لماذا يظهر صائدو الشياطين هنا؟ هل هم هنا لقتلي؟‘
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
هز الانفجار المنطقة كلها. لم يكن الانفجار قاتلاً ، لكن الصوت والضوء أعاق مهاجميه – لعبة أخرى جلبها كلاود هوك من قاعدة بلاك ووتر.
ترجمة : Sadegyptian
خرجت آشا من الحشد بينما امتلأ وجهها بالدموع وهي تركض نحو كوبيرتوث. رآها كوبيرتوث وحاول الصراخ من خلال فمه المنكوب “توقفي ، عودي!”
“جندي من سكايكلود؟” اقترب رايث من كوبرتوث وداس على ساقه اليسرى. اختلط صوت كسر العظام مع صرخات كوبيرتوث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
