غابة في السماء (6)
كان وجه الريبتراس ظاهر على بلورة التواصل
“يبدو أن ويليم سيموت!”
” مازال النبوءة جارية. الموجة ستأتي إلى الأرض المحددة مسبقاً. يجب أن نسرع في الإفراج عن الصقور وشحذ رؤوس الأسهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ موت؟ ويليم؟ هل يموتون الواحد تلو الأخر؟, لم يدرك دماغها المعلومات التي تلقاها بسبب أنه كان مخدراً بسبب البكاء. بدأ دماغها بمعالجة المعلومات التي تلقاها للتو, بضعة ثوانٍ ثم….
تحدث بطريقة غريبة لدرجة أن الشخص الذي لم يعتد عليها سيواجه صعوبة في فهم محتوى الرسالة التي إذا ترجمتها بلغة مفهومة ستكون:
أعرف أعرف, فصل صغير, لكن اعتبروه كمقبلات إلى أن يصل الطبق الرئيسي ؛ فصل كامل ( أي ما يزيد عن خمس المجلد) من فصول ما بعد الأنمي.
ليس هناك تغييرات في النبوءة. سيتم الهجوم في المكان والزمان اللذين تم توقعهما سلفاً. يجب أن نسرع في الإعداد للمعركة. أو شيء من هذا القبيل.
” إذا لم نذهب حالاً فقد يموت حقاً!”
“….. أه, فهمتك. أو حسناً. في الواقع أنا أعرف بالفعل” ردت نايغرات محاولةً إخماد نيران الغضب المشتعلة داخل رأسها. إذا كان العدو سيأتي كما هو متوقع, فإن هذا يعني أن أنها ستفعل المثل.
” ما الذي حدث؟!!!!” صرخت وأمسكت صندوق العلاج وخرجت من الغرفة.
ألا توجد طريقة لمقاتلتهم دون استخدام “رؤوس الأسهم” تلك؟. شعرت أن فمها سيطلق صرخة من تلقاء نفسه إذا ما أخفضت تركيزها.
” إذا لم نذهب حالاً فقد يموت حقاً!”
لذا قامت نايغرات بكتم كل تلك المشاعر داخلها في زاوية من زوايا دماغها, خالقة شخصاً آخر. شخص يمكنه دائماً اختيار الخيار الأفضل دون تردد والتصرف دون التأثر بالعواطف. تلك الذات الميكانيكية* (غير بشرية) كانت لها القدرة على إجبارها على أن تتكلم.
بدأت موجة العواطف بالتوقف, وتحولت صرخاتها المتألمة إلى تنهدات هادئة. أغرقت دموعها عينيها قبل أن تسقط على ركبتها.
” بعد ثلاثة أيام من الآن, في الساعة الثامنة, سأرسل ثلاثة من أصل خمس من مستخدمات أسلحة داغ إلى منطقة الميناء , مع أسلحتهم”
لحسن الحظ, كانت جالسة أمام كريستالة التواصل, لذا ظهرها كان في مواجهة الباب. وإذا تمكنت من كبح دموعها قليلاً فلن تراها الفتيات في هذه الحالة البائسة.
أنتم جنود أليس كذلك؟. الاستعداد للموت في الخطوط الأمامية هو جزء من عملكم أليس الأمر هكذا؟. إذن لماذا لا يموت أحد منكم؟. لماذا دائماً الخسائر تكون من فتياتنا؟!
… لما لا يمكننا أن نحل محلهم؟
“واحدة من الثلاثة, الجندية الجنية كوتوري نوتا سينيوليس , ستفتح بوابة عالم الجنيات خلال هذه المهمة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من سؤالها إلا أنها عرفت الإجابة . الجنيات الناضجات بالكامل لديهن القدر على استخدام قوة هائلة. وبالطبع عرفت قيادات الجيش مزايا استخدامهن كتضحيات في المعركة. لم يتأثروا بالعواطف مثلها, ضرورتهن بشكل أفضل بكثير.
لا أعتقد أنك تفعل أقصى ما لديك! لن أصدق ذلك! فكر أكثر! ابحث عن طريقة أخرى للقتال! انقذ الأطفال!
صمت…
” الاثنتان الباقيتان, الجندية الجنية آيسيا مايس فالجاليس و نيفرين رك إنسانيا, سوف يكونان على أهبة الاستعداد. في حال عدم انتهاء المعركة بعد فتح حاملة سينيوليس للبوابة, سيقاتلان مسلحتين بأسلحة داغ بحسب خطورة الموقف ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” مـ…مـ… مشكلة كبيرة!”
لم يعرفوا كيف يكون الحب. لم يروا أي سعادة حقيقية. إذن لماذا يجب أن يذهبن قريباً؟!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا توجد طريقة لمقاتلتهم دون استخدام “رؤوس الأسهم” تلك؟. شعرت أن فمها سيطلق صرخة من تلقاء نفسه إذا ما أخفضت تركيزها.
” سيتم توفير “رؤوس الأسهم” التي سلف ذكرها للحرس المجنح بواسطة المستودع الرابع لشركة أورلاندي التجارية”
” ما الذي حدث؟!!!!” صرخت وأمسكت صندوق العلاج وخرجت من الغرفة.
… لما لا يمكننا أن نحل محلهم؟
أعرف أعرف, فصل صغير, لكن اعتبروه كمقبلات إلى أن يصل الطبق الرئيسي ؛ فصل كامل ( أي ما يزيد عن خمس المجلد) من فصول ما بعد الأنمي.
على الرغم من سؤالها إلا أنها عرفت الإجابة . الجنيات الناضجات بالكامل لديهن القدر على استخدام قوة هائلة. وبالطبع عرفت قيادات الجيش مزايا استخدامهن كتضحيات في المعركة. لم يتأثروا بالعواطف مثلها, ضرورتهن بشكل أفضل بكثير.
فشلت المرأة القوية في إيقاف دموعها فبكت كطفل. لم يكن هناك أحد ليوقف دموعها. لم يكن هناك من يقوم بتهدئتها, فبكت وبكت, وبكت, بكت بلا نهاية.
ومع ذلك فإن معنى أنهن أسلحة يعني أنه يجب يكن مستعدات لتكبد الخسائر بشكل دائم إلى أن ينتصروا. لكن كان هذا بسبب أنه لا يمكن إيجاد بدائل للجنيات؛ فأي بديل آخر سيكون كسكب كوب كبير من الماء على جحيم مستعر يهدد بابتلاع الجزيرة.
في ذلك اليوم, أخذت على نفسها عهداً أنه مهما حدث يجب ألا تبكي. كانت الفتيات هن اللات بحاجة حقاً إلى البكاء, هن اللاتي شعرن حقاً بالخوف. لقد كان واجباً عليها أن تكون موجودة معهن لوقف دموعهن.
على الرغم أن السكان المحليين يهابونها كترول, إلا أن الحقيقة هي أنها مجرد ترول. لم تستطع حماية شيء مما تريد حمايته أو أخذ شيء مما تريد أخذه. عرفت ذلك… لقد كانت تعرف كل ذلك جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تعالي بسرعة!, نحن بحاجة إلى أن نسرع!”
انقطعت الصورة الظاهرة من بلورة التواصل . ومعها امتلأت زجاجة العواطف إلى آخرها.
موت؟ أوه… هل يتحدثون عن ذلك؟. إذا كانوا يتحدثون عن كوتوري فهي تعرف الأمر بالفعل. لكن لم تمر الثلاثة أيام بعد. حاولت كوتوري باعتبارها أقدم جنية أن تتصرف كما لو أنها ناضجة تماماً, ولكن بداخلها كانت لا تزال طفلة. كانت مجرد طفلة مدللة في الداخل على الرغم أنها لم تتصرف هكذا, وأيضاً…
“آآآآآآآآآآآآآآآآآه!!!!!!!” بدأت نايغرات تعوي في ألم. “لماذا؟؟! لماذا لماذا؟؟!!” نظرت إلى الأعلى وهي تصرخ مخرجة كل الإحباط المتراكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعتقد أنك تفعل أقصى ما لديك! لن أصدق ذلك! فكر أكثر! ابحث عن طريقة أخرى للقتال! انقذ الأطفال!
بالنسبة لتلك الشخصية الميكانيكية التي تكونت في زاوية دماغها فقد مزقت ذلك الشيء المثير للاشمئزاز وألقته في القمامة.
“يبدو أن ويليم سيموت!”
“لماذا… لماذا؟…”
بدأت موجة العواطف بالتوقف, وتحولت صرخاتها المتألمة إلى تنهدات هادئة. أغرقت دموعها عينيها قبل أن تسقط على ركبتها.
بدأت موجة العواطف بالتوقف, وتحولت صرخاتها المتألمة إلى تنهدات هادئة. أغرقت دموعها عينيها قبل أن تسقط على ركبتها.
موت؟ أوه… هل يتحدثون عن ذلك؟. إذا كانوا يتحدثون عن كوتوري فهي تعرف الأمر بالفعل. لكن لم تمر الثلاثة أيام بعد. حاولت كوتوري باعتبارها أقدم جنية أن تتصرف كما لو أنها ناضجة تماماً, ولكن بداخلها كانت لا تزال طفلة. كانت مجرد طفلة مدللة في الداخل على الرغم أنها لم تتصرف هكذا, وأيضاً…
كانت نايغرات قد قررت ذات يوم أن تكون امرأة قوية. واحدة من الفتيات اللاتي يمكن الاعتماد عليهن بشكل جيد كدعم. شخص يمكن أن يكون ثاني أفضل شيء لدى الفتيات بعد الأم التي لم يحصلن عليها. أو على الأقل شخص يمكن أن يتصرف بتلك الطريقة.
كان وجه الريبتراس ظاهر على بلورة التواصل
في ذلك اليوم, أخذت على نفسها عهداً أنه مهما حدث يجب ألا تبكي. كانت الفتيات هن اللات بحاجة حقاً إلى البكاء, هن اللاتي شعرن حقاً بالخوف. لقد كان واجباً عليها أن تكون موجودة معهن لوقف دموعهن.
كانت نايغرات قد قررت ذات يوم أن تكون امرأة قوية. واحدة من الفتيات اللاتي يمكن الاعتماد عليهن بشكل جيد كدعم. شخص يمكن أن يكون ثاني أفضل شيء لدى الفتيات بعد الأم التي لم يحصلن عليها. أو على الأقل شخص يمكن أن يتصرف بتلك الطريقة.
بغض النظر عن مدى إحباطها أو مقدار حزنها, توجب عليها قمع مشاعرها, واجب عليها أن تكون قادرة على دعم الفتيات بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لتلك الشخصية الميكانيكية التي تكونت في زاوية دماغها فقد مزقت ذلك الشيء المثير للاشمئزاز وألقته في القمامة.
كنت حمقاء…. كيف يمكنني فعل ذلك؟ كيف يمكنني إيقاف دموعهن إن لم أقدر على إيقاف دموعي الخاصة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى إحباطها أو مقدار حزنها, توجب عليها قمع مشاعرها, واجب عليها أن تكون قادرة على دعم الفتيات بابتسامة.
فشلت المرأة القوية في إيقاف دموعها فبكت كطفل. لم يكن هناك أحد ليوقف دموعها. لم يكن هناك من يقوم بتهدئتها, فبكت وبكت, وبكت, بكت بلا نهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعتقد أنك تفعل أقصى ما لديك! لن أصدق ذلك! فكر أكثر! ابحث عن طريقة أخرى للقتال! انقذ الأطفال!
“هناك حالة طارئة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” مـ…مـ… مشكلة كبيرة!”
“نايغرات, هل أنت هنا؟”
… لما لا يمكننا أن نحل محلهم؟
” مـ…مـ… مشكلة كبيرة!”
ترجمة وتدقيق: عبدالعزيز
حدث كل شيء فجأة. فُتِحَ الباب بقوة فجأة لدرجة أنها ظنت أنه سينهار, كما ظهر ثلاثة جنيات صغيرة في الغرفة.
” مازال النبوءة جارية. الموجة ستأتي إلى الأرض المحددة مسبقاً. يجب أن نسرع في الإفراج عن الصقور وشحذ رؤوس الأسهم”
لحسن الحظ, كانت جالسة أمام كريستالة التواصل, لذا ظهرها كان في مواجهة الباب. وإذا تمكنت من كبح دموعها قليلاً فلن تراها الفتيات في هذه الحالة البائسة.
” الاثنتان الباقيتان, الجندية الجنية آيسيا مايس فالجاليس و نيفرين رك إنسانيا, سوف يكونان على أهبة الاستعداد. في حال عدم انتهاء المعركة بعد فتح حاملة سينيوليس للبوابة, سيقاتلان مسلحتين بأسلحة داغ بحسب خطورة الموقف ”
” أ… أنتن, على الأقل اطرقن الباب قبل أن تدخلن” وبختهن بهدوء بينما كانت ما تزال مديرة ظهرها إليهن ,في محاولة منها لإخفاء الارتعاش في صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ موت؟ ويليم؟ هل يموتون الواحد تلو الأخر؟, لم يدرك دماغها المعلومات التي تلقاها بسبب أنه كان مخدراً بسبب البكاء. بدأ دماغها بمعالجة المعلومات التي تلقاها للتو, بضعة ثوانٍ ثم….
” ليس لدينا وقت لذلك!, هذه حالة طوارئ!”
تحدث بطريقة غريبة لدرجة أن الشخص الذي لم يعتد عليها سيواجه صعوبة في فهم محتوى الرسالة التي إذا ترجمتها بلغة مفهومة ستكون:
” تعالي بسرعة!, نحن بحاجة إلى أن نسرع!”
في ذلك اليوم, أخذت على نفسها عهداً أنه مهما حدث يجب ألا تبكي. كانت الفتيات هن اللات بحاجة حقاً إلى البكاء, هن اللاتي شعرن حقاً بالخوف. لقد كان واجباً عليها أن تكون موجودة معهن لوقف دموعهن.
” إذا لم نذهب حالاً فقد يموت حقاً!”
على الرغم أن السكان المحليين يهابونها كترول, إلا أن الحقيقة هي أنها مجرد ترول. لم تستطع حماية شيء مما تريد حمايته أو أخذ شيء مما تريد أخذه. عرفت ذلك… لقد كانت تعرف كل ذلك جيداً.
موت؟ أوه… هل يتحدثون عن ذلك؟. إذا كانوا يتحدثون عن كوتوري فهي تعرف الأمر بالفعل. لكن لم تمر الثلاثة أيام بعد. حاولت كوتوري باعتبارها أقدم جنية أن تتصرف كما لو أنها ناضجة تماماً, ولكن بداخلها كانت لا تزال طفلة. كانت مجرد طفلة مدللة في الداخل على الرغم أنها لم تتصرف هكذا, وأيضاً…
“نايغرات, هل أنت هنا؟”
“يبدو أن ويليم سيموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا توجد طريقة لمقاتلتهم دون استخدام “رؤوس الأسهم” تلك؟. شعرت أن فمها سيطلق صرخة من تلقاء نفسه إذا ما أخفضت تركيزها.
صمت…
… لما لا يمكننا أن نحل محلهم؟
هاه؟ موت؟ ويليم؟ هل يموتون الواحد تلو الأخر؟, لم يدرك دماغها المعلومات التي تلقاها بسبب أنه كان مخدراً بسبب البكاء. بدأ دماغها بمعالجة المعلومات التي تلقاها للتو, بضعة ثوانٍ ثم….
” سيتم توفير “رؤوس الأسهم” التي سلف ذكرها للحرس المجنح بواسطة المستودع الرابع لشركة أورلاندي التجارية”
” ما الذي حدث؟!!!!” صرخت وأمسكت صندوق العلاج وخرجت من الغرفة.
موت؟ أوه… هل يتحدثون عن ذلك؟. إذا كانوا يتحدثون عن كوتوري فهي تعرف الأمر بالفعل. لكن لم تمر الثلاثة أيام بعد. حاولت كوتوري باعتبارها أقدم جنية أن تتصرف كما لو أنها ناضجة تماماً, ولكن بداخلها كانت لا تزال طفلة. كانت مجرد طفلة مدللة في الداخل على الرغم أنها لم تتصرف هكذا, وأيضاً…
__________________________________________________________________________________
حدث كل شيء فجأة. فُتِحَ الباب بقوة فجأة لدرجة أنها ظنت أنه سينهار, كما ظهر ثلاثة جنيات صغيرة في الغرفة.
أعرف أعرف, فصل صغير, لكن اعتبروه كمقبلات إلى أن يصل الطبق الرئيسي ؛ فصل كامل ( أي ما يزيد عن خمس المجلد) من فصول ما بعد الأنمي.
__________________________________________________________________________________
ترجمة وتدقيق: عبدالعزيز
“هناك حالة طارئة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى إحباطها أو مقدار حزنها, توجب عليها قمع مشاعرها, واجب عليها أن تكون قادرة على دعم الفتيات بابتسامة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
