العودة (2)
الفصل 178: العودة (2)
اصطدم شخص ما بباب المهجع حيث أطلق الشخص أزيزًا مريضًا كما لو كان مدفوعًا بالجنون وسيموت في أي وقت.
استمر الظلام لبضع دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقسم السرير بالكامل إلى قسمين وانهار بينما اختفى الشخص ذو الشعر الأسود دون أن يترك أثراً.
تيك توك…تيك توك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقسم السرير بالكامل إلى قسمين وانهار بينما اختفى الشخص ذو الشعر الأسود دون أن يترك أثراً.
دقات الساعة تَدْوِي في المكان.
“هذا المكان …” لعق شفتيه ورفع مستوى حذره إلى أقصى حد.
كلاك …
لم يكن هناك سوى اللون الأحمر المُتدفِق للخارج ، ولم يكن بإمكانه رؤية أي شيء ؛ تمامًا مثل آخر مرة في منزله.
فتح عينيه فجأة.
“هذا المكان …” لعق شفتيه ورفع مستوى حذره إلى أقصى حد.
“همم؟ أبقيت عيني مفتوحتين في وقت سابق أليس كذلك؟ تفاجأ لين شنغ.
استمر الظلام لبضع دقائق.
كان يقصد أن يلاحظ التغييرات بين الأحلام ، لذلك حاول أن يُبقي عينيه مفتوحتين ، لكن هكذا تمامًا ، أُغلِقَت عينيه دون أن يعرف ذلك.
رفع لين شنغ سيفه وهو يستدير نحو مدخل المسكن مع فتح فمه.
ولم يكن أمامه سوى فيض من الضوء الأحمر.
تبع ذلك انهيار هائل.
جلس على السرير داخل المسكن ، ولم يكن بالمبنى المكون من أربعة أشخاص أحد غيره.
اندلع سيل من اللهب من فمه واشتعلت النيران في المدخل بالكامل. أدت النيران الساطعة إلى تسخين المنطقة بأكملها بسرعة.
سطع ضوء أحمر شاحب من نافذة الشرفة الصغيرة وغطي المبنى بأكمله باللون الأحمر.
*****************
نظر لين شنغ في المسكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين شنغ صامتًا لأنه شقَّ طريقه ببطء إلى الباب وأمسك بشفرته بإحكام قبل أن يفتح الباب برفق.
كان هناك سريرين معدنيين من طابقين وأربع طاولات كبيرة تم وضعها معًا دون أي شيء عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان البقاء هنا جحيمًا حيث كونه محاطًا. كان بحاجة إلى شق طريقه إلى موقع أفضل!
وساعة بنية كبيرة معلقة على الحائط ، أظهرت إبرها أن الساعة كانت (12:17).
لم يكن هناك سوى اللون الأحمر المُتدفِق للخارج ، ولم يكن بإمكانه رؤية أي شيء ؛ تمامًا مثل آخر مرة في منزله.
وإبرة الثواني لم تتحرك وكأنها قد توقفت تمامًا.
تيك توك…تيك توك…
على حافة الجدار كانت خزانة كبيرة مقسمة إلى أربعة. و يُوجد موزع مياه على جانب الخزانة.
بزززتتت …
في منطقة الغسيل ، قطرات الماء تتساقط من الصنبور وكأنه لم يتم إغلاقه بإحكام.
بزززتتت …
بصرف النظر عن ذلك ، كانت المنطقة بأكملها هادئة.
بام !!!
كان لا يزال يرتدي زيه المدرسي الأبيض. كان زي الأكاديمية أقرب إلى الملابس الرياضية البيضاء ذات الزركشة السوداء. بسيطة لكنها أنيقة.
*****************
كان في يده سيف ثقيل ذو حدين. توقف للحظة ، ونزل من السرير ووقف وهو يحاول أن يكون متخفيًا قدر الإمكان.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت المنطقة بأكملها هادئة.
بينما كان يقف في وسط المسكن ، نظر لين شنغ من النافذة.
خرج صوت التنظيف من المرحاض حيث فتح قفل النافذة ببطء من تلقاء نفسه.
لم يكن هناك سوى اللون الأحمر المُتدفِق للخارج ، ولم يكن بإمكانه رؤية أي شيء ؛ تمامًا مثل آخر مرة في منزله.
بام! …
بزززتتت …
“أنا أبكي ولكنه يبتسم … إنه يبتسم …”
فجأة سمع صوت طنين من الدرج في الخارج كما لو كان شخص ما يقوم بضبط التردد.
أخذ لين شنغ أنفاسًا عميقة عندما توقف عن إطلاق النار ونظر بارتباك إلى المسكن.
تردد صدى الصوت في جميع أنحاء المهجع الصامت ، ولكن لم يكن هناك صوت للبشر.
شاع …
كان لين شنغ صامتًا لأنه شقَّ طريقه ببطء إلى الباب وأمسك بشفرته بإحكام قبل أن يفتح الباب برفق.
جلس على السرير داخل المسكن ، ولم يكن بالمبنى المكون من أربعة أشخاص أحد غيره.
صرير…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من الوحش هذا؟ لم أستطع حتى رؤية شكله الحقيقي”. حدق لين شنغ في المسكن مندهشا قليلاً.
فُتحت فجوة صغيرة.
من الزاوية التي كان عليها ، كان يرى فقط شعر الشخصية الأسود وجبهته الشاحبة.
حبس لين شنغ أنفاسه وهو يوسع الفجوة ببطء ويحدق.
بام! …
بام! …
الفصل 178: العودة (2)
فجأة اندفعت ذراع للداخل من الفجوة وهي تحاول الإمساك بقفل الباب.
اندفع لين شنغ بضربة مائلة والشفرة اتجهت بشدة مثل مطرقة الحرب.
أراد لين شنغ أن يُغلق الباب بشكل دائم!
“لم يتم إخراج أي شيء؟ كان هناك شيء ما أدى إلى إثارة شعوري بالخطر ، لكن الآن بعد أن أصبحت بالخارج ، لا يُوجد شيء؟ هل يمكن أن يكون هذا الخطر موجودًا فقط داخل المسكن نفسه؟ حتى ألسنة اللهب لم تفعل شيئًا “. خمَّن لين شنغ.
فرد لين شنغ بسرعة وألقى بنفسه على الباب.
“لماذا أنا في عينيك بعيد وغير معروف؟”
بام! …
“يجب أن اندفع للخارج إذن!” جاءت فكرة إلى ذهنه.
لا يمكن إغلاق الباب!
دون تردد ، قام لين شنغ بتأرجح سيفه وقطع الأذرع الثلاثة كما لو كان يقطع الخشب. ثم أغلق الباب.
قام أذرع ثانية وثالثة بالضغط عليه فجأة كما تدافعوا نحو القفل. كانت الأذرع كلها شاحبة وفاسدة ومنتفخة.
جلس على السرير داخل المسكن ، ولم يكن بالمبنى المكون من أربعة أشخاص أحد غيره.
بام !! …
بام! بام! بام!
دون تردد ، قام لين شنغ بتأرجح سيفه وقطع الأذرع الثلاثة كما لو كان يقطع الخشب. ثم أغلق الباب.
خرج صوت التنظيف من المرحاض حيث فتح قفل النافذة ببطء من تلقاء نفسه.
تحولت الذراعين على الأرض على الفور إلى دخان أبيض ، وعاد الصمت إلى خارج المدخل وكأن شيئًا لم يحدث.
بعد أربع مرات ، كان على ارتفاع كامل للمبنى واندفع للخروج من المسكن.
“دب صغير … اثنان من الدببة الصغيرة … ثلاثة دببة صغيرة ، أربعة دببة صغيرة …”
بام !! …
من العدم ، رن صوت خافت ومرتجف قليلاً من السرير خلفه. بدا أن الصوت يغني.
“همم؟ أبقيت عيني مفتوحتين في وقت سابق أليس كذلك؟ تفاجأ لين شنغ.
أغلق لين شنغ الباب واستدار ، ورأى شخصًا أسود بشعر فوضوي جالسًا على سريره.
[ZABUZA]
من الزاوية التي كان عليها ، كان يرى فقط شعر الشخصية الأسود وجبهته الشاحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يقف في وسط المسكن ، نظر لين شنغ من النافذة.
“هذا المكان …” لعق شفتيه ورفع مستوى حذره إلى أقصى حد.
أراد لين شنغ أن يُغلق الباب بشكل دائم!
لم يستطع محارب من المستوى الثالث إلى الرابع مثله أن يستمر في الهياج مثلما فعل خديولا.
تيك توك…تيك توك…
وحتى خدويلا كان عالقًا في الحلم لفترة طويلة …
استمر الحريق أكثر من نصف دقيقة قبل أن يتوقف. لكن لم يكن هناك شيء على الدرج. لا وحوش ولا خطر.
“أوه ، أيها الدب الصغير ، لماذا أراك بجوار سريري كل ليلة.”
“لماذا عندما أستيقظ ، أجدك بجانبي.”
“لماذا عندما أستيقظ ، أجدك بجانبي.”
ووهووش !!
“لماذا أنا في عينيك بعيد وغير معروف؟”
فُتحت فجوة صغيرة.
“أنا أبكي ولكنه يبتسم … إنه يبتسم …”
“هذا المكان …” لعق شفتيه ورفع مستوى حذره إلى أقصى حد.
“أنا في عينيك ، فلتبتسم لي …”
بام !!!
بام! …
“دب صغير … اثنان من الدببة الصغيرة … ثلاثة دببة صغيرة ، أربعة دببة صغيرة …”
تبع ذلك انهيار هائل.
أراد لين شنغ أن يُغلق الباب بشكل دائم!
“ابتسم إذن !!”
تم تهدئة عقله الآن ، واندفع لين شنغ إلى الأمام حيث تحوَّل جسده بسرعة إلى شكل نصف التنين وحطم الباب.
اندفع لين شنغ بضربة مائلة والشفرة اتجهت بشدة مثل مطرقة الحرب.
صرير…
انقسم السرير بالكامل إلى قسمين وانهار بينما اختفى الشخص ذو الشعر الأسود دون أن يترك أثراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح عينيه فجأة.
شاع …
[ZABUZA]
خرج صوت التنظيف من المرحاض حيث فتح قفل النافذة ببطء من تلقاء نفسه.
بام !!!
بام! …
أراد لين شنغ أن يُغلق الباب بشكل دائم!
اصطدم شخص ما بباب المهجع حيث أطلق الشخص أزيزًا مريضًا كما لو كان مدفوعًا بالجنون وسيموت في أي وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى خدويلا كان عالقًا في الحلم لفترة طويلة …
صرير…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فارغة ، ولا يوجد شخص في الأفق.
بدأ السرير المعدني المحيط به يهتز حيث ارتفعت البطانيات ببطء كما لو كان شخص ما بداخلها ينهض.
كان هناك سريرين معدنيين من طابقين وأربع طاولات كبيرة تم وضعها معًا دون أي شيء عليها.
نمت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسم لين شنغ حيث بدأ الإحساس بالوخز في الظهور من حوله.
فرد لين شنغ بسرعة وألقى بنفسه على الباب.
أخذ خطوة للوراء ، إذ شعر أن الخطر يحيط به في كل مكان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما استقبله كانت ساحة الأكاديمية فارغة مغمورة بالضوء الأحمر.
“يجب أن اندفع للخارج إذن!” جاءت فكرة إلى ذهنه.
“أنا أبكي ولكنه يبتسم … إنه يبتسم …”
كان البقاء هنا جحيمًا حيث كونه محاطًا. كان بحاجة إلى شق طريقه إلى موقع أفضل!
ووهووش !!
تم تهدئة عقله الآن ، واندفع لين شنغ إلى الأمام حيث تحوَّل جسده بسرعة إلى شكل نصف التنين وحطم الباب.
فُتحت فجوة صغيرة.
بام !!!
كلاك …
تحطم الباب عند الاصطدام. ولم يكن هناك شيء ، لكنه شعر بوضوح أنه اصطدم بشكل بشري لزج وعديم الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان البقاء هنا جحيمًا حيث كونه محاطًا. كان بحاجة إلى شق طريقه إلى موقع أفضل!
تم تفجير الشخص بعيدًا بواسطة القوة ، وسرعان ما أمسك لين شنغ بشفرته وركض في الردهة.
من الزاوية التي كان عليها ، كان يرى فقط شعر الشخصية الأسود وجبهته الشاحبة.
كانت فارغة ، ولا يوجد شخص في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فارغًا وصامتًا.
لكن في اللحظة التي بدأ فيها الركض ، رن صوت القرع من الأبواب على كلا الجانبين كما لو أن شيئًا ما بالداخل كان يحاول الخروج.
فُتحت فجوة صغيرة.
بام! بام! بام!
هف … هاف …
وسط نشاز الضرب ، نظر لين شنغ إلى أسفل الدرج ، وقفز بسهولة إلى أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فارغة ، ولا يوجد شخص في الأفق.
بعد أربع مرات ، كان على ارتفاع كامل للمبنى واندفع للخروج من المسكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا في عينيك ، فلتبتسم لي …”
ما استقبله كانت ساحة الأكاديمية فارغة مغمورة بالضوء الأحمر.
استمر الحريق أكثر من نصف دقيقة قبل أن يتوقف. لكن لم يكن هناك شيء على الدرج. لا وحوش ولا خطر.
رفع لين شنغ سيفه وهو يستدير نحو مدخل المسكن مع فتح فمه.
قراءة ممتعة …
ووهووش !!
ولم يكن أمامه سوى فيض من الضوء الأحمر.
اندلع سيل من اللهب من فمه واشتعلت النيران في المدخل بالكامل. أدت النيران الساطعة إلى تسخين المنطقة بأكملها بسرعة.
بام! …
استمر الحريق أكثر من نصف دقيقة قبل أن يتوقف. لكن لم يكن هناك شيء على الدرج. لا وحوش ولا خطر.
هف … هاف …
كان فارغًا وصامتًا.
“لماذا عندما أستيقظ ، أجدك بجانبي.”
هف … هاف …
فجأة سمع صوت طنين من الدرج في الخارج كما لو كان شخص ما يقوم بضبط التردد.
أخذ لين شنغ أنفاسًا عميقة عندما توقف عن إطلاق النار ونظر بارتباك إلى المسكن.
جلس على السرير داخل المسكن ، ولم يكن بالمبنى المكون من أربعة أشخاص أحد غيره.
“لم يتم إخراج أي شيء؟ كان هناك شيء ما أدى إلى إثارة شعوري بالخطر ، لكن الآن بعد أن أصبحت بالخارج ، لا يُوجد شيء؟ هل يمكن أن يكون هذا الخطر موجودًا فقط داخل المسكن نفسه؟ حتى ألسنة اللهب لم تفعل شيئًا “. خمَّن لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان البقاء هنا جحيمًا حيث كونه محاطًا. كان بحاجة إلى شق طريقه إلى موقع أفضل!
لم يعد مبتدئًا مثل الماضي حيثُ كان عاجزًا عن مواجهة الخطر. قبضته ونيرانه ، المستخدمة جنبًا إلى جنب ، سمحت له الآن بمواجهة معظم الأخطار.
جلس على السرير داخل المسكن ، ولم يكن بالمبنى المكون من أربعة أشخاص أحد غيره.
“أي نوع من الوحش هذا؟ لم أستطع حتى رؤية شكله الحقيقي”. حدق لين شنغ في المسكن مندهشا قليلاً.
لم يعد مبتدئًا مثل الماضي حيثُ كان عاجزًا عن مواجهة الخطر. قبضته ونيرانه ، المستخدمة جنبًا إلى جنب ، سمحت له الآن بمواجهة معظم الأخطار.
*****************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى خدويلا كان عالقًا في الحلم لفترة طويلة …
قراءة ممتعة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سطع ضوء أحمر شاحب من نافذة الشرفة الصغيرة وغطي المبنى بأكمله باللون الأحمر.
[ZABUZA]
بام !! …
استمر الحريق أكثر من نصف دقيقة قبل أن يتوقف. لكن لم يكن هناك شيء على الدرج. لا وحوش ولا خطر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
