العودة (2)
الفصل 178: العودة (2)
بام! …
استمر الظلام لبضع دقائق.
وساعة بنية كبيرة معلقة على الحائط ، أظهرت إبرها أن الساعة كانت (12:17).
تيك توك…تيك توك…
وإبرة الثواني لم تتحرك وكأنها قد توقفت تمامًا.
دقات الساعة تَدْوِي في المكان.
استمر الظلام لبضع دقائق.
كلاك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقسم السرير بالكامل إلى قسمين وانهار بينما اختفى الشخص ذو الشعر الأسود دون أن يترك أثراً.
فتح عينيه فجأة.
استمر الحريق أكثر من نصف دقيقة قبل أن يتوقف. لكن لم يكن هناك شيء على الدرج. لا وحوش ولا خطر.
“همم؟ أبقيت عيني مفتوحتين في وقت سابق أليس كذلك؟ تفاجأ لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا في عينيك ، فلتبتسم لي …”
كان يقصد أن يلاحظ التغييرات بين الأحلام ، لذلك حاول أن يُبقي عينيه مفتوحتين ، لكن هكذا تمامًا ، أُغلِقَت عينيه دون أن يعرف ذلك.
بام! بام! بام!
ولم يكن أمامه سوى فيض من الضوء الأحمر.
*****************
جلس على السرير داخل المسكن ، ولم يكن بالمبنى المكون من أربعة أشخاص أحد غيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة اندفعت ذراع للداخل من الفجوة وهي تحاول الإمساك بقفل الباب.
سطع ضوء أحمر شاحب من نافذة الشرفة الصغيرة وغطي المبنى بأكمله باللون الأحمر.
الفصل 178: العودة (2)
نظر لين شنغ في المسكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقسم السرير بالكامل إلى قسمين وانهار بينما اختفى الشخص ذو الشعر الأسود دون أن يترك أثراً.
كان هناك سريرين معدنيين من طابقين وأربع طاولات كبيرة تم وضعها معًا دون أي شيء عليها.
استمر الحريق أكثر من نصف دقيقة قبل أن يتوقف. لكن لم يكن هناك شيء على الدرج. لا وحوش ولا خطر.
وساعة بنية كبيرة معلقة على الحائط ، أظهرت إبرها أن الساعة كانت (12:17).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من العدم ، رن صوت خافت ومرتجف قليلاً من السرير خلفه. بدا أن الصوت يغني.
وإبرة الثواني لم تتحرك وكأنها قد توقفت تمامًا.
كلاك …
على حافة الجدار كانت خزانة كبيرة مقسمة إلى أربعة. و يُوجد موزع مياه على جانب الخزانة.
كان في يده سيف ثقيل ذو حدين. توقف للحظة ، ونزل من السرير ووقف وهو يحاول أن يكون متخفيًا قدر الإمكان.
في منطقة الغسيل ، قطرات الماء تتساقط من الصنبور وكأنه لم يتم إغلاقه بإحكام.
بام! …
بصرف النظر عن ذلك ، كانت المنطقة بأكملها هادئة.
“همم؟ أبقيت عيني مفتوحتين في وقت سابق أليس كذلك؟ تفاجأ لين شنغ.
كان لا يزال يرتدي زيه المدرسي الأبيض. كان زي الأكاديمية أقرب إلى الملابس الرياضية البيضاء ذات الزركشة السوداء. بسيطة لكنها أنيقة.
“أنا أبكي ولكنه يبتسم … إنه يبتسم …”
كان في يده سيف ثقيل ذو حدين. توقف للحظة ، ونزل من السرير ووقف وهو يحاول أن يكون متخفيًا قدر الإمكان.
خرج صوت التنظيف من المرحاض حيث فتح قفل النافذة ببطء من تلقاء نفسه.
بينما كان يقف في وسط المسكن ، نظر لين شنغ من النافذة.
لم يكن هناك سوى اللون الأحمر المُتدفِق للخارج ، ولم يكن بإمكانه رؤية أي شيء ؛ تمامًا مثل آخر مرة في منزله.
لم يكن هناك سوى اللون الأحمر المُتدفِق للخارج ، ولم يكن بإمكانه رؤية أي شيء ؛ تمامًا مثل آخر مرة في منزله.
كلاك …
بزززتتت …
“لم يتم إخراج أي شيء؟ كان هناك شيء ما أدى إلى إثارة شعوري بالخطر ، لكن الآن بعد أن أصبحت بالخارج ، لا يُوجد شيء؟ هل يمكن أن يكون هذا الخطر موجودًا فقط داخل المسكن نفسه؟ حتى ألسنة اللهب لم تفعل شيئًا “. خمَّن لين شنغ.
فجأة سمع صوت طنين من الدرج في الخارج كما لو كان شخص ما يقوم بضبط التردد.
استمر الحريق أكثر من نصف دقيقة قبل أن يتوقف. لكن لم يكن هناك شيء على الدرج. لا وحوش ولا خطر.
تردد صدى الصوت في جميع أنحاء المهجع الصامت ، ولكن لم يكن هناك صوت للبشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فارغًا وصامتًا.
كان لين شنغ صامتًا لأنه شقَّ طريقه ببطء إلى الباب وأمسك بشفرته بإحكام قبل أن يفتح الباب برفق.
تبع ذلك انهيار هائل.
صرير…
“لم يتم إخراج أي شيء؟ كان هناك شيء ما أدى إلى إثارة شعوري بالخطر ، لكن الآن بعد أن أصبحت بالخارج ، لا يُوجد شيء؟ هل يمكن أن يكون هذا الخطر موجودًا فقط داخل المسكن نفسه؟ حتى ألسنة اللهب لم تفعل شيئًا “. خمَّن لين شنغ.
فُتحت فجوة صغيرة.
كان لا يزال يرتدي زيه المدرسي الأبيض. كان زي الأكاديمية أقرب إلى الملابس الرياضية البيضاء ذات الزركشة السوداء. بسيطة لكنها أنيقة.
حبس لين شنغ أنفاسه وهو يوسع الفجوة ببطء ويحدق.
استمر الظلام لبضع دقائق.
بام! …
بصرف النظر عن ذلك ، كانت المنطقة بأكملها هادئة.
فجأة اندفعت ذراع للداخل من الفجوة وهي تحاول الإمساك بقفل الباب.
فُتحت فجوة صغيرة.
أراد لين شنغ أن يُغلق الباب بشكل دائم!
كان يقصد أن يلاحظ التغييرات بين الأحلام ، لذلك حاول أن يُبقي عينيه مفتوحتين ، لكن هكذا تمامًا ، أُغلِقَت عينيه دون أن يعرف ذلك.
فرد لين شنغ بسرعة وألقى بنفسه على الباب.
فجأة سمع صوت طنين من الدرج في الخارج كما لو كان شخص ما يقوم بضبط التردد.
بام! …
بام! …
لا يمكن إغلاق الباب!
“لم يتم إخراج أي شيء؟ كان هناك شيء ما أدى إلى إثارة شعوري بالخطر ، لكن الآن بعد أن أصبحت بالخارج ، لا يُوجد شيء؟ هل يمكن أن يكون هذا الخطر موجودًا فقط داخل المسكن نفسه؟ حتى ألسنة اللهب لم تفعل شيئًا “. خمَّن لين شنغ.
قام أذرع ثانية وثالثة بالضغط عليه فجأة كما تدافعوا نحو القفل. كانت الأذرع كلها شاحبة وفاسدة ومنتفخة.
“ابتسم إذن !!”
بام !! …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فارغة ، ولا يوجد شخص في الأفق.
دون تردد ، قام لين شنغ بتأرجح سيفه وقطع الأذرع الثلاثة كما لو كان يقطع الخشب. ثم أغلق الباب.
تيك توك…تيك توك…
تحولت الذراعين على الأرض على الفور إلى دخان أبيض ، وعاد الصمت إلى خارج المدخل وكأن شيئًا لم يحدث.
“أوه ، أيها الدب الصغير ، لماذا أراك بجوار سريري كل ليلة.”
“دب صغير … اثنان من الدببة الصغيرة … ثلاثة دببة صغيرة ، أربعة دببة صغيرة …”
بام! …
من العدم ، رن صوت خافت ومرتجف قليلاً من السرير خلفه. بدا أن الصوت يغني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح عينيه فجأة.
أغلق لين شنغ الباب واستدار ، ورأى شخصًا أسود بشعر فوضوي جالسًا على سريره.
*****************
من الزاوية التي كان عليها ، كان يرى فقط شعر الشخصية الأسود وجبهته الشاحبة.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت المنطقة بأكملها هادئة.
“هذا المكان …” لعق شفتيه ورفع مستوى حذره إلى أقصى حد.
اندلع سيل من اللهب من فمه واشتعلت النيران في المدخل بالكامل. أدت النيران الساطعة إلى تسخين المنطقة بأكملها بسرعة.
لم يستطع محارب من المستوى الثالث إلى الرابع مثله أن يستمر في الهياج مثلما فعل خديولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فارغة ، ولا يوجد شخص في الأفق.
وحتى خدويلا كان عالقًا في الحلم لفترة طويلة …
بام! …
“أوه ، أيها الدب الصغير ، لماذا أراك بجوار سريري كل ليلة.”
وإبرة الثواني لم تتحرك وكأنها قد توقفت تمامًا.
“لماذا عندما أستيقظ ، أجدك بجانبي.”
بام! …
“لماذا أنا في عينيك بعيد وغير معروف؟”
لم يعد مبتدئًا مثل الماضي حيثُ كان عاجزًا عن مواجهة الخطر. قبضته ونيرانه ، المستخدمة جنبًا إلى جنب ، سمحت له الآن بمواجهة معظم الأخطار.
“أنا أبكي ولكنه يبتسم … إنه يبتسم …”
ووهووش !!
“أنا في عينيك ، فلتبتسم لي …”
*****************
بام! …
هف … هاف …
تبع ذلك انهيار هائل.
“ابتسم إذن !!”
“ابتسم إذن !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام أذرع ثانية وثالثة بالضغط عليه فجأة كما تدافعوا نحو القفل. كانت الأذرع كلها شاحبة وفاسدة ومنتفخة.
اندفع لين شنغ بضربة مائلة والشفرة اتجهت بشدة مثل مطرقة الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين شنغ صامتًا لأنه شقَّ طريقه ببطء إلى الباب وأمسك بشفرته بإحكام قبل أن يفتح الباب برفق.
انقسم السرير بالكامل إلى قسمين وانهار بينما اختفى الشخص ذو الشعر الأسود دون أن يترك أثراً.
تحطم الباب عند الاصطدام. ولم يكن هناك شيء ، لكنه شعر بوضوح أنه اصطدم بشكل بشري لزج وعديم الشكل.
شاع …
هف … هاف …
خرج صوت التنظيف من المرحاض حيث فتح قفل النافذة ببطء من تلقاء نفسه.
أغلق لين شنغ الباب واستدار ، ورأى شخصًا أسود بشعر فوضوي جالسًا على سريره.
بام! …
وساعة بنية كبيرة معلقة على الحائط ، أظهرت إبرها أن الساعة كانت (12:17).
اصطدم شخص ما بباب المهجع حيث أطلق الشخص أزيزًا مريضًا كما لو كان مدفوعًا بالجنون وسيموت في أي وقت.
بام! …
صرير…
استمر الظلام لبضع دقائق.
بدأ السرير المعدني المحيط به يهتز حيث ارتفعت البطانيات ببطء كما لو كان شخص ما بداخلها ينهض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى خدويلا كان عالقًا في الحلم لفترة طويلة …
نمت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسم لين شنغ حيث بدأ الإحساس بالوخز في الظهور من حوله.
كان في يده سيف ثقيل ذو حدين. توقف للحظة ، ونزل من السرير ووقف وهو يحاول أن يكون متخفيًا قدر الإمكان.
أخذ خطوة للوراء ، إذ شعر أن الخطر يحيط به في كل مكان!
تم تهدئة عقله الآن ، واندفع لين شنغ إلى الأمام حيث تحوَّل جسده بسرعة إلى شكل نصف التنين وحطم الباب.
“يجب أن اندفع للخارج إذن!” جاءت فكرة إلى ذهنه.
بدأ السرير المعدني المحيط به يهتز حيث ارتفعت البطانيات ببطء كما لو كان شخص ما بداخلها ينهض.
كان البقاء هنا جحيمًا حيث كونه محاطًا. كان بحاجة إلى شق طريقه إلى موقع أفضل!
في منطقة الغسيل ، قطرات الماء تتساقط من الصنبور وكأنه لم يتم إغلاقه بإحكام.
تم تهدئة عقله الآن ، واندفع لين شنغ إلى الأمام حيث تحوَّل جسده بسرعة إلى شكل نصف التنين وحطم الباب.
اصطدم شخص ما بباب المهجع حيث أطلق الشخص أزيزًا مريضًا كما لو كان مدفوعًا بالجنون وسيموت في أي وقت.
بام !!!
كان هناك سريرين معدنيين من طابقين وأربع طاولات كبيرة تم وضعها معًا دون أي شيء عليها.
تحطم الباب عند الاصطدام. ولم يكن هناك شيء ، لكنه شعر بوضوح أنه اصطدم بشكل بشري لزج وعديم الشكل.
[ZABUZA]
تم تفجير الشخص بعيدًا بواسطة القوة ، وسرعان ما أمسك لين شنغ بشفرته وركض في الردهة.
أخذ خطوة للوراء ، إذ شعر أن الخطر يحيط به في كل مكان!
كانت فارغة ، ولا يوجد شخص في الأفق.
شاع …
لكن في اللحظة التي بدأ فيها الركض ، رن صوت القرع من الأبواب على كلا الجانبين كما لو أن شيئًا ما بالداخل كان يحاول الخروج.
خرج صوت التنظيف من المرحاض حيث فتح قفل النافذة ببطء من تلقاء نفسه.
بام! بام! بام!
خرج صوت التنظيف من المرحاض حيث فتح قفل النافذة ببطء من تلقاء نفسه.
وسط نشاز الضرب ، نظر لين شنغ إلى أسفل الدرج ، وقفز بسهولة إلى أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى خدويلا كان عالقًا في الحلم لفترة طويلة …
بعد أربع مرات ، كان على ارتفاع كامل للمبنى واندفع للخروج من المسكن.
جلس على السرير داخل المسكن ، ولم يكن بالمبنى المكون من أربعة أشخاص أحد غيره.
ما استقبله كانت ساحة الأكاديمية فارغة مغمورة بالضوء الأحمر.
لم يستطع محارب من المستوى الثالث إلى الرابع مثله أن يستمر في الهياج مثلما فعل خديولا.
رفع لين شنغ سيفه وهو يستدير نحو مدخل المسكن مع فتح فمه.
فُتحت فجوة صغيرة.
ووهووش !!
تيك توك…تيك توك…
اندلع سيل من اللهب من فمه واشتعلت النيران في المدخل بالكامل. أدت النيران الساطعة إلى تسخين المنطقة بأكملها بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام أذرع ثانية وثالثة بالضغط عليه فجأة كما تدافعوا نحو القفل. كانت الأذرع كلها شاحبة وفاسدة ومنتفخة.
استمر الحريق أكثر من نصف دقيقة قبل أن يتوقف. لكن لم يكن هناك شيء على الدرج. لا وحوش ولا خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقسم السرير بالكامل إلى قسمين وانهار بينما اختفى الشخص ذو الشعر الأسود دون أن يترك أثراً.
كان فارغًا وصامتًا.
من الزاوية التي كان عليها ، كان يرى فقط شعر الشخصية الأسود وجبهته الشاحبة.
هف … هاف …
بدأ السرير المعدني المحيط به يهتز حيث ارتفعت البطانيات ببطء كما لو كان شخص ما بداخلها ينهض.
أخذ لين شنغ أنفاسًا عميقة عندما توقف عن إطلاق النار ونظر بارتباك إلى المسكن.
وإبرة الثواني لم تتحرك وكأنها قد توقفت تمامًا.
“لم يتم إخراج أي شيء؟ كان هناك شيء ما أدى إلى إثارة شعوري بالخطر ، لكن الآن بعد أن أصبحت بالخارج ، لا يُوجد شيء؟ هل يمكن أن يكون هذا الخطر موجودًا فقط داخل المسكن نفسه؟ حتى ألسنة اللهب لم تفعل شيئًا “. خمَّن لين شنغ.
تبع ذلك انهيار هائل.
لم يعد مبتدئًا مثل الماضي حيثُ كان عاجزًا عن مواجهة الخطر. قبضته ونيرانه ، المستخدمة جنبًا إلى جنب ، سمحت له الآن بمواجهة معظم الأخطار.
دقات الساعة تَدْوِي في المكان.
“أي نوع من الوحش هذا؟ لم أستطع حتى رؤية شكله الحقيقي”. حدق لين شنغ في المسكن مندهشا قليلاً.
تحطم الباب عند الاصطدام. ولم يكن هناك شيء ، لكنه شعر بوضوح أنه اصطدم بشكل بشري لزج وعديم الشكل.
*****************
كان لا يزال يرتدي زيه المدرسي الأبيض. كان زي الأكاديمية أقرب إلى الملابس الرياضية البيضاء ذات الزركشة السوداء. بسيطة لكنها أنيقة.
قراءة ممتعة …
وساعة بنية كبيرة معلقة على الحائط ، أظهرت إبرها أن الساعة كانت (12:17).
[ZABUZA]
بام !! …
بدأ السرير المعدني المحيط به يهتز حيث ارتفعت البطانيات ببطء كما لو كان شخص ما بداخلها ينهض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
