124
عندما امتلأت المطبخ بأكمله بالبخار ، كانت هناك رائحة غنية برائحة الأبالون والعطور الطبية. مر المساء بينما كان يطبخ هذا الإكسير … في اليوم التالي ، استيقظ بو فانغ كالمعتاد وبدأ في ممارسة تقنية نحت المغرفة الكبيرة. كل يوم ، كان يكمل مهام التدريب التي يرتبها النظام . لقد فهم بو فانج بوضوح أنه لا يوجد طريق مختصر للنجاح وكان بحاجة إلى بذل جهد أكبر من أي شخص آخر ليصبح إله الطبخ. لم يكن النجاح قابلاً للتحقيق بالكلمات وحدها. فتح المتجر وأغلق كالمعتاد. خلال الليل ، حان الوقت لممارسة بو فانغ لطهي الإكسير مرة أخرى. أخيرًا ، بعد الممارسة هكذا خلال اليومين الماضيين ، وصل اليوم الفعلي. في هذا اليوم ، كان بو فانغ يستعد لاستخدام المكونات الفعلية لطهي الإكسير الذي كان قادر على علاج الصدمات النفسية. داخل قصر شياو ، تلقى شياو منغ فجأة دعوة من الأمير الثالث ، الذي أراد على ما يبدو مناقشة مسألة مهمة. مع الوضع غير المستقر في المدينة الإمبراطورية ، لم يجرؤ شياو منغ على الخمول . غادر شياو منغ وتوجه إلى مقر إقامة الأمير الثالث. بعد وقت قصير من مغادرت شياو مينغ ، ظهر شياو يوي – الذي كان يرتدي قبعة من الخيزران مع حجاب أسود بينما كان يمسك بسيف طويل في يده – داخل العاصفة الثلجية ، وهو يحدق مباشرة في قصر شياو الرائع. \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
مشكلتي الرئيسية هي أنني لم أتحكم بشكل صحيح في طاقة الروح . قالت ني يان: “إذا كان بإمكاني زيادة تركيز الطاقة الروحية بقليل ، فإن هذا الطبق سيكون بالتأكيد أروع بكثير !” أعطاها بو فانغ لمحة وأجاب أقل ما يقال ، “كمية الطاقة الروحية لا يمكن أن تحدد تماما نكهة طبق. هل تقولين أن الأطباق لا يمكن أن تكون لذيذة بدون طاقة روحية؟ هذا النوع من التفكير لا يتطابق مع أيديولوجية الطاهي “. تانغ يين ولوه شياو شياو كانا مصدومين حيث وقفوا وراء ني يان وتمتلئ تعبيراتهم بالدهشة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها شخصًا ما يشير إلى الكثير من العيوب في طهي سيدهم … كما هو متوقع من كبيرهم! “لذلك ، أقترح عليكي أن تبدأي من الأساسيات. بمجرد أن تتمكني من إرضاء ذوق الجماهير العامة بالأطباق العادية التي لا تحتوي على طاقة روحية ، فهذا من شأنه أن يظهر أنك قد تحسنتي “. كان هذا اقتراح بو فانغ لني يان ، مما جعل ني يان تتأمل لفترة طويلة. … مع هبوط الليل ، توقفت العاصفة الثلجية التي استمرت ليوم كامل. لم يتبق سوى صوت صفير الريح في ليلة الشتاء الباردة ، مما دفع الصمت. في النهاية ، لم يختار بو فانغ تعليم ني يان طريقة الطبخ الأطباق بالطاقة الروحية . بدلاً من ذلك ، أخبرها أن تتدرب على إعداد الأطباق العادية كل يوم وألا تعود إلا بعد أن تكون راضية عن عملها. تحت الإضاءة اللطيفة للمطبخ ، بدأ بو فانغ بعناية في الطبخ العملي للإكسير . نظرًا لأن شياو يوي قدم جزءًا واحدًا فقط من المكونات ، لم يجرؤ بو فانغ على البدء في الطهي الفعلي للإكسير دون الثقة الكاملة. بعد كل شيء ، كانت هناك أوقات حتى أنه سوف يفشل.
عندما امتلأت المطبخ بأكمله بالبخار ، كانت هناك رائحة غنية برائحة الأبالون والعطور الطبية. مر المساء بينما كان يطبخ هذا الإكسير … في اليوم التالي ، استيقظ بو فانغ كالمعتاد وبدأ في ممارسة تقنية نحت المغرفة الكبيرة. كل يوم ، كان يكمل مهام التدريب التي يرتبها النظام . لقد فهم بو فانج بوضوح أنه لا يوجد طريق مختصر للنجاح وكان بحاجة إلى بذل جهد أكبر من أي شخص آخر ليصبح إله الطبخ. لم يكن النجاح قابلاً للتحقيق بالكلمات وحدها. فتح المتجر وأغلق كالمعتاد. خلال الليل ، حان الوقت لممارسة بو فانغ لطهي الإكسير مرة أخرى. أخيرًا ، بعد الممارسة هكذا خلال اليومين الماضيين ، وصل اليوم الفعلي. في هذا اليوم ، كان بو فانغ يستعد لاستخدام المكونات الفعلية لطهي الإكسير الذي كان قادر على علاج الصدمات النفسية. داخل قصر شياو ، تلقى شياو منغ فجأة دعوة من الأمير الثالث ، الذي أراد على ما يبدو مناقشة مسألة مهمة. مع الوضع غير المستقر في المدينة الإمبراطورية ، لم يجرؤ شياو منغ على الخمول . غادر شياو منغ وتوجه إلى مقر إقامة الأمير الثالث. بعد وقت قصير من مغادرت شياو مينغ ، ظهر شياو يوي – الذي كان يرتدي قبعة من الخيزران مع حجاب أسود بينما كان يمسك بسيف طويل في يده – داخل العاصفة الثلجية ، وهو يحدق مباشرة في قصر شياو الرائع. \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
عندما دفع بو فانغ حبات الأرز الذهبية إلى فمه ، كانت حبيبات الأرز هذه لذيذة بشكل غير متوقع وأيضًا مضغية للغاية. كانوا تماما مثل الحلوى الناعمة. بعد عضه ، شعر كما لو كانت حبات الأرز هذه ترتد بين أسنانه ، منتجة نكهة فريدة. كان الطعم جيدًا أيضًا . يمزج بين نكهة اللب والصلصة ، تلف براعم الذوق على الفور. أشعلت عيون بو فانغ وقام بأخذ ملعقتين اٌخرتين في فمه. بعد مضغه لفترة ، قال: “ليس سيئًا”. لم تكن “شجرة أزهار النار” هذه طبقًا سيئًا بالفعل. على الرغم من أن كمية الطاقة الروحية الموجودة داخل الطبق كانت منخفضة وكانت أقل من الأرز المقلي العادي في المتجر ، إلا أن نكهته كانت مذهلة. “لقد اخترت ثمرة روح الصف الثاني ، فاكهة روح النار ، لطبقي. يكون لب الثمرة وقشورها ألوانًا مختلفة ، لكن أذواقهم متوافقة تمامًا. إنها ليست حلوة ولذيذة فحسب ، بل تحتوي أيضًا على طاقة روحية . تم نقع هذا الأرز الذهبي بعسل نحلة رأس النار مقدمًا ثم طهيه مع لب ثمرةروح النار . “بعد إحاطة الأرز داخل قشرة الفاكهة وتبخيرها لفترة من الوقت ، اكتملت شجرة أزهار النار ” ، قالت ني يان ، بينما تشعر بالفخر إلى حد ما بصحنها. أرادت من بو فانغ أن يثني علي طبقها الخاص ، لذلك طهته من أجل إخضاع بو فانغ. ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، تجمد التعبير المنتصر على وجهها. يفرك بو فانغ ذقنه وهو يعطيها لمحة وقال: “طعم هذا الطبق ليس سيئًا كما أن النكهة فريدة من نوعها أيضًا ، ولكن لا يزال هناك العديد من العيوب الموجودة … لأنك تستخدمين قشرة فاكهة روح النار لتطويق حبات الأرز الذهبية قبل تنفيذ عملية التبخير ، يجب أن تكوني دقيقة للغاية بشأن مدة الطهي علي البخار والتأكد من أن كل حبة من الأرز قد غرقة بالعسل. من الواضح أنك لم تلاحظي هذا الخطأ أثناء تنفيذ هذه الخطوة. “ بمجرد أن بدأ بو فانغ بإعطاء تقييمه ، لم يتراجع في أدنى تقدير. حتى ني يان لم تدرك وجود الكثير من العيوب الموجودة في طبقها.
عندما دفع بو فانغ حبات الأرز الذهبية إلى فمه ، كانت حبيبات الأرز هذه لذيذة بشكل غير متوقع وأيضًا مضغية للغاية. كانوا تماما مثل الحلوى الناعمة. بعد عضه ، شعر كما لو كانت حبات الأرز هذه ترتد بين أسنانه ، منتجة نكهة فريدة. كان الطعم جيدًا أيضًا . يمزج بين نكهة اللب والصلصة ، تلف براعم الذوق على الفور. أشعلت عيون بو فانغ وقام بأخذ ملعقتين اٌخرتين في فمه. بعد مضغه لفترة ، قال: “ليس سيئًا”. لم تكن “شجرة أزهار النار” هذه طبقًا سيئًا بالفعل. على الرغم من أن كمية الطاقة الروحية الموجودة داخل الطبق كانت منخفضة وكانت أقل من الأرز المقلي العادي في المتجر ، إلا أن نكهته كانت مذهلة. “لقد اخترت ثمرة روح الصف الثاني ، فاكهة روح النار ، لطبقي. يكون لب الثمرة وقشورها ألوانًا مختلفة ، لكن أذواقهم متوافقة تمامًا. إنها ليست حلوة ولذيذة فحسب ، بل تحتوي أيضًا على طاقة روحية . تم نقع هذا الأرز الذهبي بعسل نحلة رأس النار مقدمًا ثم طهيه مع لب ثمرةروح النار . “بعد إحاطة الأرز داخل قشرة الفاكهة وتبخيرها لفترة من الوقت ، اكتملت شجرة أزهار النار ” ، قالت ني يان ، بينما تشعر بالفخر إلى حد ما بصحنها. أرادت من بو فانغ أن يثني علي طبقها الخاص ، لذلك طهته من أجل إخضاع بو فانغ. ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، تجمد التعبير المنتصر على وجهها. يفرك بو فانغ ذقنه وهو يعطيها لمحة وقال: “طعم هذا الطبق ليس سيئًا كما أن النكهة فريدة من نوعها أيضًا ، ولكن لا يزال هناك العديد من العيوب الموجودة … لأنك تستخدمين قشرة فاكهة روح النار لتطويق حبات الأرز الذهبية قبل تنفيذ عملية التبخير ، يجب أن تكوني دقيقة للغاية بشأن مدة الطهي علي البخار والتأكد من أن كل حبة من الأرز قد غرقة بالعسل. من الواضح أنك لم تلاحظي هذا الخطأ أثناء تنفيذ هذه الخطوة. “ بمجرد أن بدأ بو فانغ بإعطاء تقييمه ، لم يتراجع في أدنى تقدير. حتى ني يان لم تدرك وجود الكثير من العيوب الموجودة في طبقها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات