الفصل 938: الفارس يفتح عينيه
الفصل 938: الفارس يفتح عينيه “كيف تعتقدين أني أستطيع المطالبة به؟” سأل هان سين. هزت الملكة مومينت رأسها وقالت: “حسناً ، الفرص ستكون ضئيلة. بالإضافة إلى ذلك ، أنظر إليه ؛ سوف يستغرق الأمر ألف عام على الأقل حتى ينضج. ستكون عجوز في ذلك الوقت”. “ألف سنة ليست طويلة ، وعلاوة على ذلك ، يمكننا إحضاره إلى المأوي”. لم يكن هان سين يبدو متخوفًا أو حذرًا على أقل تقدير. مع وجود قطرات الماء التي كان يمتلكها هان ، كان من الممكن اختصار ألف سنة إلى مجرد ثلاثة سنوات . وكان هان سين على استعداد للانتظار كل هذا الوقت. كان الفارس الخائن مخلوق دم مقدس ، وإذا كان محظوظً ، يمكن ان يحالفه الحظ وينتج عنها مخلوق فائق. الانتظار ثلاث سنوات لهذه الفرصة سيكون يستحق كل هذا العناء. ولكن كان هان سين بحاجة إلى معرفة ما إذا كان بإمكانه المطالبة بفارس خائن . إذا لم يستطع ذلك ، فإنه سيكون الهدف الوحيد الدائم للفارس الخائن . “لا تفكر حتى في ذلك. زراعة نباتات الدم المقدس صعبة بالفعل ، لكن محاولة تحريكها الي مكان آخر هو مجرد حماقة وسيدمر ما نما بالفعل ” ، صاحت الملكة مومنت. “فقط أخبريني كيف أطالب ب” فارس الخائن “؟” قال هان سين. “على الرغم من كونها فصيلة مختلفة ، إلا أنها نمت على شجرة الفارس. وقد يؤدي ذلك إلى إطاعتها لأول شخص تراه ، ولكن …” كان هان سين يكره دائما “لكن” ، وقال: “فقط قوليها !” “إنه فارس خائن ، ولا يمكنك إنكار ما أنت عليه إلى الأبد . وراثيا ، هو فارس خائن ، وهذا ما سيكون عليه. حتى لو كان يطيعك في البداية ، فإن الولاء التقليدي ، الذي لا يتزعزع لفارس مخلص” وقد أوضحت الملكة مومنت: “سيتلاشى مع مرور الوقت. لن تكون سوى مسألة وقت قبل أن يخونك. قد يؤذيك بقدر ما يؤذي الآخرين”. قال هان سين “إذا استمر هذا الولاء مائة عام ، فأنا أقول إنه يستحق ذلك”. مائة سنة لم تكن شئ لـ “هان سين” ، ويمكن أن يكون قوياً مثل المخلوق الفائق نفسه في ذلك الوقت. الفارس سيكون مفيد في سنواته الأولى. يمكن استخدامه لقتل الوحوش بأكبر قدر من السهولة. قام هان سين بأمر ثعابينه بإخراج الشجرة ونقلها إلى المأوي. لم تقل الملكة مومنت أي شيء ، لكنها وجدت المشهد مسلي للغاية. كان من المنطقي أن يحرك إمبراطور شجرة ، ولكن بالنسبة ل هان سين ، الذي كان قد دخل لتوه معبد الاله الثالث ، كانت هذه مزحة مرحة. ظنت أنه احمق مسلي . ومع ذلك ، فإنها لم توقفه . في نهاية المطاف ، لن تكون ارباحها ، لذلك كانت سعيدة فقط بالجلوس والمشاهدة. “إذا لم تكن بحاجة لي ، فسأعود إلى قاعدة الروح”. كانت الملكة مومنت تتوق للعودة إلى كسب نقاط الجينات. ولوح لها هان سين ، مع العلم أنها لن تساعد في حفر الشجرة ، على أي حال. كانت التربة حول الشجرة صلبة للغاية ، ولكن الثعابين كانت قوية ولم تستغرق وقتًا طويلاً للتنقيب فيها . كان هذا ينطبق بشكل خاص على الثعبان مع فتح ستة من أقفال جيناته . كانت السرعة التي عمل بها ملحوظة ، ولم يكن لديه مشكلة في الالتزام بالمهمة التي أوصي بأدائها . تم الكشف عن الجذور تحت الأرض ببطء ، وكانت سميكة مثل برميل.
الفصل 938: الفارس يفتح عينيه “كيف تعتقدين أني أستطيع المطالبة به؟” سأل هان سين. هزت الملكة مومينت رأسها وقالت: “حسناً ، الفرص ستكون ضئيلة. بالإضافة إلى ذلك ، أنظر إليه ؛ سوف يستغرق الأمر ألف عام على الأقل حتى ينضج. ستكون عجوز في ذلك الوقت”. “ألف سنة ليست طويلة ، وعلاوة على ذلك ، يمكننا إحضاره إلى المأوي”. لم يكن هان سين يبدو متخوفًا أو حذرًا على أقل تقدير. مع وجود قطرات الماء التي كان يمتلكها هان ، كان من الممكن اختصار ألف سنة إلى مجرد ثلاثة سنوات . وكان هان سين على استعداد للانتظار كل هذا الوقت. كان الفارس الخائن مخلوق دم مقدس ، وإذا كان محظوظً ، يمكن ان يحالفه الحظ وينتج عنها مخلوق فائق. الانتظار ثلاث سنوات لهذه الفرصة سيكون يستحق كل هذا العناء. ولكن كان هان سين بحاجة إلى معرفة ما إذا كان بإمكانه المطالبة بفارس خائن . إذا لم يستطع ذلك ، فإنه سيكون الهدف الوحيد الدائم للفارس الخائن . “لا تفكر حتى في ذلك. زراعة نباتات الدم المقدس صعبة بالفعل ، لكن محاولة تحريكها الي مكان آخر هو مجرد حماقة وسيدمر ما نما بالفعل ” ، صاحت الملكة مومنت. “فقط أخبريني كيف أطالب ب” فارس الخائن “؟” قال هان سين. “على الرغم من كونها فصيلة مختلفة ، إلا أنها نمت على شجرة الفارس. وقد يؤدي ذلك إلى إطاعتها لأول شخص تراه ، ولكن …” كان هان سين يكره دائما “لكن” ، وقال: “فقط قوليها !” “إنه فارس خائن ، ولا يمكنك إنكار ما أنت عليه إلى الأبد . وراثيا ، هو فارس خائن ، وهذا ما سيكون عليه. حتى لو كان يطيعك في البداية ، فإن الولاء التقليدي ، الذي لا يتزعزع لفارس مخلص” وقد أوضحت الملكة مومنت: “سيتلاشى مع مرور الوقت. لن تكون سوى مسألة وقت قبل أن يخونك. قد يؤذيك بقدر ما يؤذي الآخرين”. قال هان سين “إذا استمر هذا الولاء مائة عام ، فأنا أقول إنه يستحق ذلك”. مائة سنة لم تكن شئ لـ “هان سين” ، ويمكن أن يكون قوياً مثل المخلوق الفائق نفسه في ذلك الوقت. الفارس سيكون مفيد في سنواته الأولى. يمكن استخدامه لقتل الوحوش بأكبر قدر من السهولة. قام هان سين بأمر ثعابينه بإخراج الشجرة ونقلها إلى المأوي. لم تقل الملكة مومنت أي شيء ، لكنها وجدت المشهد مسلي للغاية. كان من المنطقي أن يحرك إمبراطور شجرة ، ولكن بالنسبة ل هان سين ، الذي كان قد دخل لتوه معبد الاله الثالث ، كانت هذه مزحة مرحة. ظنت أنه احمق مسلي . ومع ذلك ، فإنها لم توقفه . في نهاية المطاف ، لن تكون ارباحها ، لذلك كانت سعيدة فقط بالجلوس والمشاهدة. “إذا لم تكن بحاجة لي ، فسأعود إلى قاعدة الروح”. كانت الملكة مومنت تتوق للعودة إلى كسب نقاط الجينات. ولوح لها هان سين ، مع العلم أنها لن تساعد في حفر الشجرة ، على أي حال. كانت التربة حول الشجرة صلبة للغاية ، ولكن الثعابين كانت قوية ولم تستغرق وقتًا طويلاً للتنقيب فيها . كان هذا ينطبق بشكل خاص على الثعبان مع فتح ستة من أقفال جيناته . كانت السرعة التي عمل بها ملحوظة ، ولم يكن لديه مشكلة في الالتزام بالمهمة التي أوصي بأدائها . تم الكشف عن الجذور تحت الأرض ببطء ، وكانت سميكة مثل برميل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات