الفصل 905 : قتل ملك الحشرات الحديدية
لكنه لم يجرؤ على التباطؤ. جري بقدر ما يستطيع ، لئلا تسعى الروح ورأه . وجد هان سين تشو لانشي و ليتيل ويند مختبئين في وسط بعض الشجيرات . قادهم بعيدا عن المنطقة ، في اتجاه الخروج من غابة ثورن . آخر شيء أراده هان سين هو روح ساخطة تسعي خلف رأسه . لم يستطع هان أن يبقي في وضع روح الملك السوبر لفترة طويلة ، وحتى لو استخدمه مرة أخرى لإلحاق الهزيمة بالروح ، فإنها لن تموت. كل ما سيحدث انها ستكرهه أكثر ، وسيكون من غير الحكمة بالنسبة له أن يصنع اعداء في حالته الحالية . إذا كان هان سين قد كشف وجهه الحقيقي عندما قتل الحشرة ، لكانت الروح ستتذكر وجه المنقذ بكل تأكيد . وإذا حدث ذلك , فهو متأكد من ان ما سيحدث لن يكون لطيفاً باي شكل . لذلك ، قرر هان سين عدم مهاجمة الروح. لقد قتل الحشرة وغادر ، دون الكشف عن هويته. السبب في أن هان كان قادر على قتل الحشرة الحديدية لم يكن بسبب روح الملك السوبر فقط. كان ذلك بسبب ضعف الحشرة ، على أي حال . حصل على فرصة ، على أمل أن يكون الضرر الذي تعرضت له كافي لقتلها . كان الخنجر الذي قتل حشرة الحديد ، إذا لم يكن الخنجر موجودًا ، ولم يكن قادراً على استخدامه ، فحتى روح الملك العظيم لن تعطه القوة الكافية لهزيمة الحشرة المجنونة. كان هان سين أضعف بكثير من الحشرة الحديدية ، ولذا كان من الصعب عليه أن يبرهن على القوة الحقيقية لنمط روح الملك السوبر عند الصعود ضد العدو الذي كان أقوى بكثير منه. ركض هان سين وتشو لانشى للخروج من غابة ثورن . لقد حصلوا على الكثير من رحلتهم هناك ، وكان من السخف بالنسبة لهم أن يبقوا أطول من ذلك بكثير وألا يغادروا مع المكافأة التي جمعوها بالفعل . لم يكن بإمكانه السماح للروح برؤية وجهه الحقيقي . كان يعتقد أن محاولة الحصول على لقمة العيش في منطقة تسيطر عليها الأرواح سيكون مستحيلاً إذا عرفت هويته . لكن هان سين قلقة بلا داع ، لأن الروح لم تكن تنوي في الواقع مطاردة الشخص الذي أنقذها. رؤية هان سين يختفي بالسرعة التي ظهر بها ، ارتدى وجه الروح تعبيرا مرتبك . التفتت إلى النظر في اتجاه هرب هان. “من كان هذا الروح ؟” بدت الروح محتارة. لم تكن غاضبة أو متضايقة بسبب ما حدث. لم تكن مجنونة من سرقة هان سين لقتل الحشرة الحديدية ، ولا سرقته للجسد والخنجر الذي استخدمته. كان وجهه ملئ بتعبيرات الأفكار المعقدة. كان هان سين ، لا يعرف هذا ، لا يزال قلقاً للغاية. ومع ذلك ، كان تركيزه الآن علي العودة إلى الوطن بأمان مع تشو لانشي. عادوا إلى مأوى تشينغ مينغ دون عناء. ولكن عندما عادوا إلى ديارهم ، لم يتمكنوا من العثور على تشو مينغ. كان الفناء في حالة من الفوضى ، وخلال الوقت حيث هان سين ، لم يكن قادراً على إطعام الشجرة بالماء . كانت الشجرة الآن صفراء ، وبدأت تبدو وكأنها نفس الشجرة الميتة التي رأها اول مرة . عندما كانوا غير قادرين على العثور على تشو مينغ ، بدت تشو لانشي في الفزع . اانحرفت أفكارها في ما حدث خلال غيابهم . كان الفارس تشينغ مينغ مجهولاً بالنسبة لهم ، وقد ازداد غضبه عند معرفة موت الشجرة . عند بوابة الملجأ ، تم تعليق تشو مينغ. كان قد جلد ثلاثمائة مرة إلى درجة انه اقترب من الموت ، ومع ذلك ، ظل معلق . ………………………………………………………….. تشينغ مينغ يسعي لنهايته
الفصل 905 : قتل ملك الحشرات الحديدية رقصت الورود المقطوعة في الهواء مع استمرار الروح في محاولة التعامل مع حشرة الحديد الغاضبة. لكن أي شيء اتصال بنيران السائل الأخضر سوف يتآكل ويتدمر على الفور , حتي الاسلحة الجينية لم تكن استثناء . كان هان سين مرعوبًا ، حتى عندما كان يشاهد من بعيد. عندما غامر أكثر ، استخدم هالة دونغ شوان لفحص الوضع بشكل افضل . بدت الحشرة الحديدية قوية ، ولكن في فمها ، بقي خنجر الدم الأحمر ثابتًا في مكانه . لم يكن على يقين من قدرة الخنجر على مقاومة الخصائص المسببة للتآكل ، وإلحاق الضرر بالمخلوق في نفس الوقت. بانغ! استخدمت الروح كل شيء في قوتها ولكنها لم تكن قادرة على هزيمة الحشرة الحديدية من طبقة الدم المقدس . فجأة ، اشتعلت النيران في سلاح كانت تسقطه على الحشرة الحديدية . في ومضة ،انتشرت سائل اللهب علي طول السلاح ووصل لجسد الروح. لم يتمكن درع الروح من الصمود في وجه النار الوحشية . كانت الزهور التي كانت تلبسها تحترق بسرعة ، ولم يكن لديها خيار سوى أن تزيل ثوب الورد. كانت عارية مرة أخرى. “زززيييزز!” هدرت الحشرة الحديدية قبل أن تنطلق باتجاه عدوها الذي فقد دفاعه .
لكنه لم يجرؤ على التباطؤ. جري بقدر ما يستطيع ، لئلا تسعى الروح ورأه . وجد هان سين تشو لانشي و ليتيل ويند مختبئين في وسط بعض الشجيرات . قادهم بعيدا عن المنطقة ، في اتجاه الخروج من غابة ثورن . آخر شيء أراده هان سين هو روح ساخطة تسعي خلف رأسه . لم يستطع هان أن يبقي في وضع روح الملك السوبر لفترة طويلة ، وحتى لو استخدمه مرة أخرى لإلحاق الهزيمة بالروح ، فإنها لن تموت. كل ما سيحدث انها ستكرهه أكثر ، وسيكون من غير الحكمة بالنسبة له أن يصنع اعداء في حالته الحالية . إذا كان هان سين قد كشف وجهه الحقيقي عندما قتل الحشرة ، لكانت الروح ستتذكر وجه المنقذ بكل تأكيد . وإذا حدث ذلك , فهو متأكد من ان ما سيحدث لن يكون لطيفاً باي شكل . لذلك ، قرر هان سين عدم مهاجمة الروح. لقد قتل الحشرة وغادر ، دون الكشف عن هويته. السبب في أن هان كان قادر على قتل الحشرة الحديدية لم يكن بسبب روح الملك السوبر فقط. كان ذلك بسبب ضعف الحشرة ، على أي حال . حصل على فرصة ، على أمل أن يكون الضرر الذي تعرضت له كافي لقتلها . كان الخنجر الذي قتل حشرة الحديد ، إذا لم يكن الخنجر موجودًا ، ولم يكن قادراً على استخدامه ، فحتى روح الملك العظيم لن تعطه القوة الكافية لهزيمة الحشرة المجنونة. كان هان سين أضعف بكثير من الحشرة الحديدية ، ولذا كان من الصعب عليه أن يبرهن على القوة الحقيقية لنمط روح الملك السوبر عند الصعود ضد العدو الذي كان أقوى بكثير منه. ركض هان سين وتشو لانشى للخروج من غابة ثورن . لقد حصلوا على الكثير من رحلتهم هناك ، وكان من السخف بالنسبة لهم أن يبقوا أطول من ذلك بكثير وألا يغادروا مع المكافأة التي جمعوها بالفعل . لم يكن بإمكانه السماح للروح برؤية وجهه الحقيقي . كان يعتقد أن محاولة الحصول على لقمة العيش في منطقة تسيطر عليها الأرواح سيكون مستحيلاً إذا عرفت هويته . لكن هان سين قلقة بلا داع ، لأن الروح لم تكن تنوي في الواقع مطاردة الشخص الذي أنقذها. رؤية هان سين يختفي بالسرعة التي ظهر بها ، ارتدى وجه الروح تعبيرا مرتبك . التفتت إلى النظر في اتجاه هرب هان. “من كان هذا الروح ؟” بدت الروح محتارة. لم تكن غاضبة أو متضايقة بسبب ما حدث. لم تكن مجنونة من سرقة هان سين لقتل الحشرة الحديدية ، ولا سرقته للجسد والخنجر الذي استخدمته. كان وجهه ملئ بتعبيرات الأفكار المعقدة. كان هان سين ، لا يعرف هذا ، لا يزال قلقاً للغاية. ومع ذلك ، كان تركيزه الآن علي العودة إلى الوطن بأمان مع تشو لانشي. عادوا إلى مأوى تشينغ مينغ دون عناء. ولكن عندما عادوا إلى ديارهم ، لم يتمكنوا من العثور على تشو مينغ. كان الفناء في حالة من الفوضى ، وخلال الوقت حيث هان سين ، لم يكن قادراً على إطعام الشجرة بالماء . كانت الشجرة الآن صفراء ، وبدأت تبدو وكأنها نفس الشجرة الميتة التي رأها اول مرة . عندما كانوا غير قادرين على العثور على تشو مينغ ، بدت تشو لانشي في الفزع . اانحرفت أفكارها في ما حدث خلال غيابهم . كان الفارس تشينغ مينغ مجهولاً بالنسبة لهم ، وقد ازداد غضبه عند معرفة موت الشجرة . عند بوابة الملجأ ، تم تعليق تشو مينغ. كان قد جلد ثلاثمائة مرة إلى درجة انه اقترب من الموت ، ومع ذلك ، ظل معلق . ………………………………………………………….. تشينغ مينغ يسعي لنهايته
لكن الروح لم تستيسلم بعد . استدعت سلاحاً جينياً آخر وضربت الحشرة مرة أخرى ، لم يتم التعامل مع أي ضرر ، وتم تدمير السلاح بسرعة. البق لم يلين. كان عرض الروح للأسلحة الجينية يتضائل بسرعة ، وبعد فترة ، لم يكن لديها أي سلاح متبقي للقتال مع الحشرة . بينما فكرت في ذلك ، كانت الفكرة تستغرق وقت طويل بما فيه الكفاية للحشرة الحديدية لتغلق الفجوة وتضربها. تم إرسال الروح تطير مثل مدفع . ضربت جرفًا صخريًا بينما اندعى حريق في صدرها. على الرغم من أن الروح تمكنت بسرعة من إخماد النار ، إلا أن الحشرة الحديدية كانت تقترب منها مرة أخرى. كان هدفها هو صدرها مرة أخرى. لم تكن الروح قادرة على فعل أي شيء ، وكانت عاجزة الآن ضد الحشرة الحديدية التي كانت تتوق لأكل قلبها. على الرغم من أن الروح لن تموت حقاً ، إلا أنها ما زالت مصدومة ومرتعدة ، كانت خائفة ، من مدي سوء الحظ الذي احاط بها لتموت بهذه الطريقة. هالة البطل قاتلة لاي فتاة 🙂 وما ان استنفدت الروح كل أمل لديها في النصر ، ظهر ظل أبيض من الأسفل . ظهر رجل جميل ، بحضور إله ، خلف الحشرة الحديدية. عينا الروح ، التي كانت تقترب من الإغلاق لايقانها بتلقي الهزيمة والموت ، فتحت على مصراعيها بمفجأة . نظرت إلى الضوء الساطع ، ولم تعرف ما هو ، من أين أتت ، أو لماذا ظهر . بووووم! كانت قبضة الرجل الذي يبدو كالاله تبدو متصدعة وممتلئة بشحنات الكهرباء ، ومشعة مثل الشمس ، تصادمت مع الجزء الخلفي من الحديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات