534
534
“إنه قوي للغاية! من هذا الشخص؟ إنه أمر مخيف للغاية! إنه يشبه مشاهدة الأب وهو يعاقب ابنه!”
“هان سين…” كان لي شينغ لون متوترا قليلا. بالحكم من معرفته بـ الإله الأسود ، كان يعرف نيته الحقيقية.
شاعرا باليأس، لم يستطع الإله الأسود سوى أن يرجع سلاحه. بعد أن تهرب من ضربة مخالب هان سين ، شن هجومًا آخر.
“لا بأس. إذا أراد شخص ما أن يعطيني روح وحش مجانًا، فسأقبلها بكل سرور. لذلك إرتح”. أوقف هان سين لي شينغ لون عن التحدث.
لم يكن بإمكان الإله الأسود سوى إلقاء مهارة سكين الإعصار بضعف السرعة ، مما جعل وجهه يغمق بالغضب. لم يواجه شيئًا كهذا من قبل ، على الرغم من أنه كان لا يزال يعتقد أنه ربما كان يومًا سيئ الحظ.
عرف هان سين أن لي شينغ لون كان يحاول أن يكون لطيفًا ، كما أنه فهم أيضًا طريقة تفكير الإله الأسود ، لكن هذا سار تمامًا مع فكرته الخاصة. كان هو وتانغ تشن ليو في التدريب لفترة طويلة وكان لديهم ثقة بنسبة 100 ٪ في قدرته على صد مهارة سكين الإعصار. سارت الأمور بشكل جيد مع غضبه لعدم قدرته على التعامل مع الإله الأسود مرة واحدة وإلى الأبد. لكنه الآن سلم نفسه هنا ، وكان هان سين سعيدًا للغاية.
ولكن سرعان ما فتحت أعين الجمهور. بالكاد يصدقون ما كانوا يشهدونه.
يمكنه أيضًا استعادة ثور الجحيم. لم يسمح هان سين لهذه الفرصة بالمرور.
“إنه قوي للغاية! من هذا الشخص؟ إنه أمر مخيف للغاية! إنه يشبه مشاهدة الأب وهو يعاقب ابنه!”
“جيد! لقد كان هذا قرارًا سريعًا ، أعتقد أنني بدأت أعجب بك.” ضحك الإله الأسود ببرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد ظهور هان سين على المسرح ، لم يعد الإله الأسود يشعر برغبة في تبادل الكلمات معه. أراد أن يعض لحم هان سين بشراسة وحشية. استدعى سكين روح الوحش الأسود وبدأ الضرب في هان سين برغبة شديدة.
“اذهب إلى الساحة، هذا المكان مفتوح للغاية.” قال هان سين ، بنفس البرودة
كما كان من قبل ، إذا فتح نفسه بهجوم واسع ، فسوف يتعرض خصره إلى غضب المخالب الشبحية.
رد الإله الأسود “جيد” ، على الرغم من أنه لم يسمح لرجاله بالمغادرة. حاصروا هان سين أثناء مغادرتهم إلى الساحة ، كما لو كانوا يرافقون مجرمًا خطيرًا. لم يكونوا متأكدين مما إذا كان هان سين سيهرب.
قطع الإله الأسود نحو هان سين عشرات المرات ، ولكن لم تقع أي من الهجمات التي وضعت في زوبعة من الجنون. بالكاد امتد سلاحه إلى منتصف الطريق قبل أن يضطر إلى إعادته.
كما أحضر لي شينغ لون أشخاصه لمرافقة هان سين. عندما وصلوا إلى الساحة ، سلم هان سين والإله الأسود أرواح الوحش خاصتهم إلى لي شينغ لون.
يبدو أن “مهارة سكين الشيطان، مهارة سكين الإعصار” قد أصبحت فجأة نكتة كاملة. لم يتمكن الإله الأسود حتى من سحب سكينه ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة يمكنه من خلالها الهجوم بضعف السرعة.
“من فضلك”
قال الإله
الأسود
بينما كان صعد المسرح ، يحدق في هان سين أثناء ذهابه.
من الرأس إلى القدم ، استمر الإله الأسود في التراجع. كانت مشاهدته مثل مشاهدة مبتدئ يحاول سحب سكين لأول مرة – أو مثل متدرب أمام معلم ، حيث يمكن للمعلم أن يتنبأ بكل حركة ويضرب نقطة ضعف قبل أن يعرف تلميذه أنها موجودة هناك.
منذ أن سيطر على ملاذ الإله الأسود ، لم يتم وضعه في وضع غير موات. إذا أتيحت له الفرصة ، فإنه سيستمتع بقتل هان سين على الفور.
“ولكن من هو هذا الشخص الآخر؟”
هذه المرة ، لم يكن يريد أخذ روحه فقط، بل أراد أن حياته أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يائس. لقد كات يائس. غمر الإله الأسود فجأة بالخوف من أنه سيموت ، وأن تفتح مثانته إذا لم يتمكن من الوصول إلى الحمام في الوقت المناسب.
كان الإله الأسود واثقًا للغاية في مهارة سكين الإعصار. لقد تقاتل مع هان سين من قبل ، لذلك اعتقد أنه يعرف مدى قدراته. هذا هو السبب في أنه ظن أن فكرة القتال على المسرح ستخيف هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد ظهور هان سين على المسرح ، لم يعد الإله الأسود يشعر برغبة في تبادل الكلمات معه. أراد أن يعض لحم هان سين بشراسة وحشية. استدعى سكين روح الوحش الأسود وبدأ الضرب في هان سين برغبة شديدة.
انتشرت كلمة الرهان بين الإله الأسود و هان سين بسرعة ، جذب حشد كبير إلى ملاذ نجمة العجلة لمشاهدتهما مباشرةً.
ولكن سرعان ما فتحت أعين الجمهور. بالكاد يصدقون ما كانوا يشهدونه.
بدأ لي شينغ لون يشعر باليأس. إذا لم يوافق هان سين على الرهان ، فكان لا يزال بإمكانه حماية هان سين وإبقائه بأمان داخل نجمة العجلة. ولكن إذا تمكن الإله الأسود من قتل هان سين ، فليس هناك ما يمكنه فعله سوى الالتزام بشروط الرهان وتوفير أرواح الوحش كلها للإله الأسود.
“اذهب إلى الساحة، هذا المكان مفتوح للغاية.” قال هان سين ، بنفس البرودة
بمجرد ظهور هان سين على المسرح ، لم يعد الإله الأسود يشعر برغبة في تبادل الكلمات معه. أراد أن يعض لحم هان سين بشراسة وحشية. استدعى سكين روح الوحش الأسود وبدأ الضرب في هان سين برغبة شديدة.
انتشرت كلمة الرهان بين الإله الأسود و هان سين بسرعة ، جذب حشد كبير إلى ملاذ نجمة العجلة لمشاهدتهما مباشرةً.
وفي الوقت نفسه استدعى هان سين المخالب الشبحية وأعاد هجومًا.
“منذ متى أوى حقل الجليد مثل هذا الشخص القوي؟ الإله الأسود يتعرض للضرب مثل طفل محتقر! هل هذا هو الإله الأسود من ملاذ الإله الأسود حقا؟”
بدى القطع خفيف، لكنه جعل الإله الأسود يعبس جبينه. جاءت نظرة غريبة من عينيه المشابهة للصقر. إذا استمر في القطع بهذه الطريقة ، كان من المرجح أن يتم قطع كوعيه بواسطة المخالب الشبحية – سيتم إطعامه سلاح عدوه.
لم يكن معظم الناس على علم بمن كان هان سين. ماعدا لي شينغ لون ، الذي كان يعرفه ، لم يتمكنوا من فهم أي نوع من الأشخاص سيحارب طوعًا الإله الأسود.
شاعرا باليأس، لم يستطع الإله الأسود سوى أن يرجع سلاحه. بعد أن تهرب من ضربة مخالب هان سين ، شن هجومًا آخر.
كانت حركة الإله الأسود مقيدة بالكامل ، وكان كما لو أته أصبح عالقا داخل الكروم الشائكة. لم يستطع حتى تحرير طرف ، وإذ تحرك بأصغر دفعة حتى، فسيتم وخزه بواسطة شوكة قاتلة. كان الإله الأسود محبطًا ، وأعرب عن استيائه من خلال الصراخ.
كان واثقًا من مهارة سكين الإعصار ، على الرغم من أنه بالنسبة للآخرين في نفس المستوى ، كان من النادر جدًا رؤية شخص ما يصد مثل هذا الهجوم مرتين. يجب أن يكون أمر مستحيل بالنسبة لهان سين.
يبدو أن “مهارة سكين الشيطان، مهارة سكين الإعصار” قد أصبحت فجأة نكتة كاملة. لم يتمكن الإله الأسود حتى من سحب سكينه ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة يمكنه من خلالها الهجوم بضعف السرعة.
ظت العديد من الناس نفس الشيء مثل الإله الأسود ، حيث كانت مهارة سكين الإعصار خاصته معروفة عبر حقل الجليد، حيث كانت تعرف باسم “سكين الشيطان المختفي”.
عرف هان سين أن لي شينغ لون كان يحاول أن يكون لطيفًا ، كما أنه فهم أيضًا طريقة تفكير الإله الأسود ، لكن هذا سار تمامًا مع فكرته الخاصة. كان هو وتانغ تشن ليو في التدريب لفترة طويلة وكان لديهم ثقة بنسبة 100 ٪ في قدرته على صد مهارة سكين الإعصار. سارت الأمور بشكل جيد مع غضبه لعدم قدرته على التعامل مع الإله الأسود مرة واحدة وإلى الأبد. لكنه الآن سلم نفسه هنا ، وكان هان سين سعيدًا للغاية.
لم يكن معظم الناس على علم بمن كان هان سين. ماعدا لي شينغ لون ، الذي كان يعرفه ، لم يتمكنوا من فهم أي نوع من الأشخاص سيحارب طوعًا الإله الأسود.
كان واثقًا من مهارة سكين الإعصار ، على الرغم من أنه بالنسبة للآخرين في نفس المستوى ، كان من النادر جدًا رؤية شخص ما يصد مثل هذا الهجوم مرتين. يجب أن يكون أمر مستحيل بالنسبة لهان سين.
ولكن سرعان ما فتحت أعين الجمهور. بالكاد يصدقون ما كانوا يشهدونه.
لم يظهر الإله الأسود أبدًا بذلك السوء ، بذلك الضعف ، كما كان في تلك اللحظة بالذات. مهارة سكين الإعصار التي أعطته سمعة بدت فجأة مهارة عديمة الفائدة تمامًا. حتى أنه بدأ يشعر أنه نسي تمامًا كيفية استخدام السكين.
تراجع الإله الأسود إلى الوراء وتهرب من المخالب الشبحية. أخذ موقفه بالسكين مرة أخرى وحاول المهاجمة ، لكنه رفع سلاحه فقط في منتصف الطريق عندما أدرك أنه لم يستطيع أن يفعل ما خطط له.
بدى القطع خفيف، لكنه جعل الإله الأسود يعبس جبينه. جاءت نظرة غريبة من عينيه المشابهة للصقر. إذا استمر في القطع بهذه الطريقة ، كان من المرجح أن يتم قطع كوعيه بواسطة المخالب الشبحية – سيتم إطعامه سلاح عدوه.
كما كان من قبل ، إذا فتح نفسه بهجوم واسع ، فسوف يتعرض خصره إلى غضب المخالب الشبحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يائس. لقد كات يائس. غمر الإله الأسود فجأة بالخوف من أنه سيموت ، وأن تفتح مثانته إذا لم يتمكن من الوصول إلى الحمام في الوقت المناسب.
“صدفة؟” أصيب الإله الأسود بالقلق ، غير قادر على تصديق ما كان يحدث. لم بستطع أن يصدق أن شخصًا ما يمكن أن يمنع مهارة سكين الإعصار بشكل فعال.
“من فضلك” قال الإله الأسود بينما كان صعد المسرح ، يحدق في هان سين أثناء ذهابه.
تراجع الإله الأسود وهاجم مرة أخرى ، وشوه وجهه في تجهم قبيح.
لم يكن معظم الناس على علم بمن كان هان سين. ماعدا لي شينغ لون ، الذي كان يعرفه ، لم يتمكنوا من فهم أي نوع من الأشخاص سيحارب طوعًا الإله الأسود.
قطع الإله الأسود نحو هان سين عشرات المرات ، ولكن لم تقع أي من الهجمات التي وضعت في زوبعة من الجنون. بالكاد امتد سلاحه إلى منتصف الطريق قبل أن يضطر إلى إعادته.
انتشرت كلمة الرهان بين الإله الأسود و هان سين بسرعة ، جذب حشد كبير إلى ملاذ نجمة العجلة لمشاهدتهما مباشرةً.
لم يكن بإمكان الإله الأسود سوى إلقاء مهارة سكين الإعصار بضعف السرعة ، مما جعل وجهه يغمق بالغضب. لم يواجه شيئًا كهذا من قبل ، على الرغم من أنه كان لا يزال يعتقد أنه ربما كان يومًا سيئ الحظ.
“يجب أن يكون زائفًا! كيف يمكن أن تكون سكين الإله الأسود الجهنيمه عديمة الفائدة؟”
لقد صدم الناس الذين شاهدوا بالفعل. يمكن لمن هم خارج وداخل الساحة أن يروا بوضوح كل ما كان يحدث. كانت مهارة السكين الشهيرة للإله الأسود عديمة الفائدة تمامًا ضد هان سين.
تراجع الإله الأسود إلى الوراء وتهرب من المخالب الشبحية. أخذ موقفه بالسكين مرة أخرى وحاول المهاجمة ، لكنه رفع سلاحه فقط في منتصف الطريق عندما أدرك أنه لم يستطيع أن يفعل ما خطط له.
لم تكن عديمة الجدوى من حيث الفعالية فحسب ، ولكن أيضًا لأنه لم يكن من الممكن القيام بالكثير من الهجمات بسبب اضطرار الإله الأسود إلى إعادة سلاحه باستمرار.
قطع الإله الأسود نحو هان سين عشرات المرات ، ولكن لم تقع أي من الهجمات التي وضعت في زوبعة من الجنون. بالكاد امتد سلاحه إلى منتصف الطريق قبل أن يضطر إلى إعادته.
إذا كان السيف الذي استخدمه الإله الأسود بغمد، لكان خائفًا فقط من عدم إعطائه الفرصة لجذبه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن سيطر على ملاذ الإله الأسود ، لم يتم وضعه في وضع غير موات. إذا أتيحت له الفرصة ، فإنه سيستمتع بقتل هان سين على الفور.
في كل مرة يحرك الإله الأسود خصره لإخراج السكين ، في اللحظة التالية ، سيضطر إلى إعادته. بغض النظر عما فعله ، لم يجد أي فرصة لجذب سلاحه.
كما أحضر لي شينغ لون أشخاصه لمرافقة هان سين. عندما وصلوا إلى الساحة ، سلم هان سين والإله الأسود أرواح الوحش خاصتهم إلى لي شينغ لون.
من الرأس إلى القدم ، استمر الإله الأسود في التراجع. كانت مشاهدته مثل مشاهدة مبتدئ يحاول سحب سكين لأول مرة – أو مثل متدرب أمام معلم ، حيث يمكن للمعلم أن يتنبأ بكل حركة ويضرب نقطة ضعف قبل أن يعرف تلميذه أنها موجودة هناك.
534
يبدو أن “مهارة سكين الشيطان، مهارة سكين الإعصار” قد أصبحت فجأة نكتة كاملة. لم يتمكن الإله الأسود حتى من سحب سكينه ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة يمكنه من خلالها الهجوم بضعف السرعة.
“هان سين…” كان لي شينغ لون متوترا قليلا. بالحكم من معرفته بـ الإله الأسود ، كان يعرف نيته الحقيقية.
التراجع … استمر في التراجع… بدا وكأن لا توجد خيارات أخرى غير التراجع.
“ولكن من هو هذا الشخص الآخر؟”
لم يظهر الإله الأسود أبدًا بذلك السوء ، بذلك الضعف ، كما كان في تلك اللحظة بالذات. مهارة سكين الإعصار التي أعطته سمعة بدت فجأة مهارة عديمة الفائدة تمامًا. حتى أنه بدأ يشعر أنه نسي تمامًا كيفية استخدام السكين.
~~~~~~~~~
“إنه قوي للغاية! من هذا الشخص؟ إنه أمر مخيف للغاية! إنه يشبه مشاهدة الأب وهو يعاقب ابنه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد ظهور هان سين على المسرح ، لم يعد الإله الأسود يشعر برغبة في تبادل الكلمات معه. أراد أن يعض لحم هان سين بشراسة وحشية. استدعى سكين روح الوحش الأسود وبدأ الضرب في هان سين برغبة شديدة.
“منذ متى أوى حقل الجليد مثل هذا الشخص القوي؟ الإله الأسود يتعرض للضرب مثل طفل محتقر! هل هذا هو الإله الأسود من ملاذ الإله الأسود حقا؟”
~~~~~~~~~
“يجب أن يكون زائفًا! كيف يمكن أن تكون سكين الإله الأسود الجهنيمه عديمة الفائدة؟”
ولكن سرعان ما فتحت أعين الجمهور. بالكاد يصدقون ما كانوا يشهدونه.
“هذا ليس مفاجئًا! هل سمعت من قبل عن شخص له سمعة لا يستحقها؟ الإله الأسود هو هكذا. فقط لأن لديه الكثير من الأتباع الدؤوبين أن التاس يدعون بأنه عظيم. لكن الرجل الذي يقف وراءها الستارة لا شيء. عندما يكون على المسرح وحده يتعرض للضرب مثل المبتدئ! ”
لقد صدم الناس الذين شاهدوا بالفعل. يمكن لمن هم خارج وداخل الساحة أن يروا بوضوح كل ما كان يحدث. كانت مهارة السكين الشهيرة للإله الأسود عديمة الفائدة تمامًا ضد هان سين.
“ولكن من هو هذا الشخص الآخر؟”
“ولكن من هو هذا الشخص الآخر؟”
كانت حركة الإله الأسود مقيدة بالكامل ، وكان كما لو أته أصبح عالقا داخل الكروم الشائكة. لم يستطع حتى تحرير طرف ، وإذ تحرك بأصغر دفعة حتى، فسيتم وخزه بواسطة شوكة قاتلة. كان الإله الأسود محبطًا ، وأعرب عن استيائه من خلال الصراخ.
كما أحضر لي شينغ لون أشخاصه لمرافقة هان سين. عندما وصلوا إلى الساحة ، سلم هان سين والإله الأسود أرواح الوحش خاصتهم إلى لي شينغ لون.
وسامعا المحادثات من تحت المسرح ، كان غاضبًا لدرجة أنه شعر بالرغبة في الإغماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس مفاجئًا! هل سمعت من قبل عن شخص له سمعة لا يستحقها؟ الإله الأسود هو هكذا. فقط لأن لديه الكثير من الأتباع الدؤوبين أن التاس يدعون بأنه عظيم. لكن الرجل الذي يقف وراءها الستارة لا شيء. عندما يكون على المسرح وحده يتعرض للضرب مثل المبتدئ! ”
صرخ ، وبدأ يلوح بسيفه للهجوم دون القلق على سلامته. وبينما كان يحاول الضرب ، أدرك أنه إذا لم يعيد ذراعه التي تستخدم السيف ، فسوف تقطع. لذلك ابتلع غضبه وأجبر نفسه على التراجع مرة أخرى.
“هان سين…” كان لي شينغ لون متوترا قليلا. بالحكم من معرفته بـ الإله الأسود ، كان يعرف نيته الحقيقية.
يائس. لقد كات يائس. غمر الإله الأسود فجأة بالخوف من أنه سيموت ، وأن تفتح مثانته إذا لم يتمكن من الوصول إلى الحمام في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد! لقد كان هذا قرارًا سريعًا ، أعتقد أنني بدأت أعجب بك.” ضحك الإله الأسود ببرودة.
حتى المراقبون القلائل من ملاذ الإله الأسود صدموا لما كانوا يرونه. كانوا قريبين من عدم القدرة على تصديق أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن سيطر على ملاذ الإله الأسود ، لم يتم وضعه في وضع غير موات. إذا أتيحت له الفرصة ، فإنه سيستمتع بقتل هان سين على الفور.
لقد عرفوا بوضوح قوة ومدى شراسة الإله الأسود ، وكان من المفترض أن تجعله شراسة مهارة سكين الإعصار لا يهزم في حقل الجليد. كيف يمكن قمعه بالطريقة التي يرونها؟
لم يكن معظم الناس على علم بمن كان هان سين. ماعدا لي شينغ لون ، الذي كان يعرفه ، لم يتمكنوا من فهم أي نوع من الأشخاص سيحارب طوعًا الإله الأسود.
“من أين أتى هذا الرجل؟” كانت وجوههم مليئة بالمفاجأة. إذا كان الإله الأسود بالفعل على وشك الإستسلاط ، فسوف ينتهي بهم الحال في حالة أسوأ بكثير إذا ذهبوا إلى المسرح. ضربتان أو ثلاث قد تكون كافية لإنهاء حياتهم.
~~~~~~~~~
~~~~~~~~~
قطع الإله الأسود نحو هان سين عشرات المرات ، ولكن لم تقع أي من الهجمات التي وضعت في زوبعة من الجنون. بالكاد امتد سلاحه إلى منتصف الطريق قبل أن يضطر إلى إعادته.
عنوان الفصل: يئس الإله الأسود
وسامعا المحادثات من تحت المسرح ، كان غاضبًا لدرجة أنه شعر بالرغبة في الإغماء.
حتى المراقبون القلائل من ملاذ الإله الأسود صدموا لما كانوا يرونه. كانوا قريبين من عدم القدرة على تصديق أعينهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات