الفصل 28
كان هناكَ الكثير من السُحب المُظلمة في السماء .
لقد أعماني البكاء و لم أعد قادرة على الرؤية بوضوح .
في تلكَ الليلة إختبأ القمر خلف السحاب ، كانت تلكَ الليالي مُخيفة أكثر .
كنتُ قلقة بشأن خديه الحمراوان فرفعتُ يدي لأتحسس حرارته لكن راجنار أدار رأسه .
ومع ذلكَ ، تركتُ سرير وتوجهتُ إلى راجنار كالمعتاد .
وسوف أتخلى عنكَ مرة أخرى بدون تردد .
هل هذا لأنني رأيتُ جروحه أثناء النهار ؟
واصلتُ الحديث محاولة إخفاء يدي المرتحفة .
لم أكن أرغب في تركه بمفرده في يوم مظلم كـهذا .
تقابلت عينانا مرة أخرى ، إستطعت أن أرى نفسي أبكي داخل عين راجنار .
ليلة مُظلمة ، سجن بارد ، وراجنار المُظلم بداخله .
كان يُمكنني التغاضي عن الأمر ، ولكن لا يُمكنني المضي قُدماً بعد رؤيته هكذا .
نظرَ راجنار إلىَّ وإبتسم كالعادة .
آه .
لم أحب الطريقة التي نسىّ بها أحداث اليوم بسهولة .
“حتى لو كان الجميع يكره دافني ، سأحب دافني ! و سأحميكِ !”
“لقد أتيتِ اليوم مرة أخرى صحيح؟”
“إذاً ، هل حان دوري؟”
لقد إعتقد أنني لن آتِ .
واصلتُ الحديث محاولة إخفاء يدي المرتحفة .
عِند ذلكَ ، جلستُ في الجهة المقابلة له دون أن أجيب .
أنا أستخدمكَ لأن لدىَّ غرض .
كرهتُ أن أقول أنني كنت حزينة أو شيئ من هذا القبيل ، لكن هذا لا يعني أن هذا الجو الهادئ كان جيداً .
كانت ذراع راجنار التي نظرَ إليها ملفوفة خلال النهار .
“لماذا لم تعتقد أنني قادمة؟”
“لماذا لم تعتقد أنني قادمة؟”
“فقط ، إعتقدتُ ذلك.”
يتبع ….
حتى وصوته مهتز ، لمعت عيون راجنار الأرچوانية .
“لذا الآن ، أنا سوف أحمي دافني .”
إنه اللون الوحيد الذي يُمكنه التمسك بهذا المكان المظلم .
“لايهمني من تكون دافني ! لقد قامت دافني بإنقاظي!”
هدأت تلكَ العيون المتلألئة التي لا أعرف عمقها شيئاً فـشيئاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عِند ذلكَ ، جلستُ في الجهة المقابلة له دون أن أجيب .
“لقد مر وقت طويل منذ أن لعِبنا لعبة الاسألة.”
“هاهاها.”
لقد كنتُ أشعر بالفضول بشأن راجنار .
“والدي الحقيقي ، الذي تخلى عني ، كان لونه داكن ايضاً .”
لم أعد أعتقد أنني يجب أن أتجاوز الحد بعد الآن ولكن حتى يهدأ هذا الشعور بالإحباط .
كنتُ قلقة بشأن خديه الحمراوان فرفعتُ يدي لأتحسس حرارته لكن راجنار أدار رأسه .
“إسمي راجنار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العادة ، لقد كنا نسأل سؤال مقابل سؤال .. لكنني كنتُ أشعر بالأسف و اومأتُ رأسي .
“…إسمي دافني.”
“نعم ، أنا خائفة .”
بعد فترة نادينا أسماء بعضنا البعض و تواصلنا بالعين .
“….آه….”
“دافني فالتسألي أولاً .”
لقد كنتُ أشعر بالفضول بشأن راجنار .
“كيف كان منزل راجنار؟”
حتى لو زفرتُ بقوة ، لقد كان من الصعب التنفس لدرجة أنني قمتُ بإمساك رقبتي .
لم تخبرني أمي ولا لينوكس ولا ريكاردو بالتفاصيل .
“نعم . لكنها عائلتي .”
كان يُمكنني التغاضي عن الأمر ، ولكن لا يُمكنني المضي قُدماً بعد رؤيته هكذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يُمكنني فعل ذلكَ؟”
كانت ذراع راجنار التي نظرَ إليها ملفوفة خلال النهار .
مكان يتم فيه تربية الأطفال بشكل عرضي كـقتلة .
مكان فيه لا يُمكنكَ القول أن الجرحَ مؤلم حتى لو كان مؤلماً ، مكان لا يُخبركَ عن الزهور عن لو كانو يعملون و مكان يعرفون فيه الأسلحة و السحر .
كنتُ أبكي ولكن بدلاً من ذلكَ جعد راجنار وجهه مثل شخص مريض .
مكان يتم فيه تربية الأطفال بشكل عرضي كـقتلة .
بطريقة ما ، من هذه اللحظة لم أشعر بالخوف من الظلام المحيط بنا .
و مكان يخافه «راجنار» .
يتبع ….
“المكان الذي عشتُ فيه …”
“قالو لي أن أقتل الناس إن أردتُ مقابلة أخي ، لقد قامو بإلقاء تعويذة علىَّ عندما قلتُ لا .”
عندما نظرتُ إلى إجابته في البداية رأيتُ تعبيراً غير مألوف .
“و؟”
على عكس تعبير الطفل البرئ الذي أظهره حتى الآن ، بدى حزيناً و متألماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُمكنه قتل الآخرين ، قضمتُ شفتي عندما سمعتُ أنه غير قادر على قتل نفسه .
“لقد كان مكاناً مُخيفاً .”
حتى لو زفرتُ بقوة ، لقد كان من الصعب التنفس لدرجة أنني قمتُ بإمساك رقبتي .
“…لأى مدى؟”
لماذا الإله قاسٍ جداً نحونا؟ «لا اله الا الله أنا مهمتي نقل الترجمة للأسف غير مسئولة عن أى ذكر إلحادي في الروايات »
“لقد كان مكاناً مليئاً بالصراخ ، و لقد كان هناكَ الكثير من الناس يضايقونني و يكرهونني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه اللون الوحيد الذي يُمكنه التمسك بهذا المكان المظلم .
أحنى رأسه لأسفل فجأة و بدى أنه يخشى مجرد التفكير في الأمر .
لمستني يد راجنار الباردة و رفع رأسه ببطء .
“لقد كان مكاناً من السهل أن تضرب شخصاً فيه ، من السهل أن تقتلَ شخصاً فيه .”
“إنها المرة الأولى التي أراكِ فيها تبتسمين بهذا الشكل !”
تلمكَ الخوف هذا الصوت الهادئ .
كان من الصعب أن أفتح فمي لأنني لم أقم بتعريف العلاقة بيني و بين راجنار .
رأيتُ يده الصغيرة تحت البطانية ترتجف ، وأخذتها برفق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه اللون الوحيد الذي يُمكنه التمسك بهذا المكان المظلم .
لمستني يد راجنار الباردة و رفع رأسه ببطء .
على الرغم من أنه قد يكون بسبب هبوب الرياح ، لقد شعرتُ بالبرد القارس .
“قالو لي أن أقتل الناس إن أردتُ مقابلة أخي ، لقد قامو بإلقاء تعويذة علىَّ عندما قلتُ لا .”
“لماذا تخلى والد دافني عنها ؟”
“…….”
“الظلام يكرهني و يحاول أن يأكلني .”
“وإذا لم تستمع ستتلقى الضرب ، حتى و إن أردتُ الهرب فهم منعوني من الذهاب .”
“هل يُمكنني طرح سؤال آخر ؟”
كانت الكلمات التي تخرج منه فظيعة و صعبة .
“…نعم.”
ذكرتني كلمات راجنار بأيامي في الميتم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، إسأل.”
تعرضتُ للأذية بلا سبب ، وسخر مني الكثيرون .
آه .
اللحظات التي كانت لا معنى لها للبقاء في هذا العالم .
“لقد مر وقت طويل منذ أن لعِبنا لعبة الاسألة.”
“في بعض الأحين ، أردتُ فقط الموت و الذهاب للقاء أبي و أمي .”
كان يحبُ أن أعطيه إجابة ، لكنني شعرتُ أن هناك شيئ يسد حلقي لدرجة أنه يجعل التنفس صعباً .
يُمكنه قتل الآخرين ، قضمتُ شفتي عندما سمعتُ أنه غير قادر على قتل نفسه .
كرهتُ الغابة المظلمة ، و الظلام ، و السجن الذي بداخله راجنار لقد كان كل شيئ مخيف .
يبدو أنني إن لم أعض شفتي ، فسيخرج كل الغضب المكبوت بداخلي .
عندما نظرتُ إلى إجابته في البداية رأيتُ تعبيراً غير مألوف .
نظرَ راجنار إلىَّ و إبتسم بإشراق كالمعتاد .
عندما أخرجتُ يدي متفاجأة من ردة فعله ، قال بصوت محرج .
“وبالمناسبة ، لقد قمتم بإنقاذي من مثل هذا المكان.”
“لقد كان مكاناً مُخيفاً .”
“……”
كانت ذراع راجنار التي نظرَ إليها ملفوفة خلال النهار .
“دافني.”
“حتى لو كان الجميع يكره دافني ، سأحب دافني ! و سأحميكِ !”
لقد كنتُ غير قادرة على الكلام .
لم أعد أعتقد أنني يجب أن أتجاوز الحد بعد الآن ولكن حتى يهدأ هذا الشعور بالإحباط .
أنا أستخدمكَ لأن لدىَّ غرض .
“إنها المرة الأولى التي أراكِ فيها تبتسمين بهذا الشكل !”
وسوف أتخلى عنكَ مرة أخرى بدون تردد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، إسأل.”
لم أستطع حتى التحكن في الدموع التي ملأت عيني بدون ان أدرك .
لقد إعتقد أنني لن آتِ .
رفع راجنار بده و مسحَ برفق دموعي من على خدي .
“المكان الذي عشتُ فيه …”
“أنا بخير الآن . لقد أنقذتني دافني ، فقط إبقي بجانبي .”
“لقد أتيتِ اليوم مرة أخرى صحيح؟”
لماذا الإله قاسٍ جداً نحونا؟ «لا اله الا الله أنا مهمتي نقل الترجمة للأسف غير مسئولة عن أى ذكر إلحادي في الروايات »
“فقط ، إعتقدتُ ذلك.”
لم أستطع تحمل الدموع التي ملأت عيني مرة أخرى وبدأت الدموع في التساقط .
السبب الوحيد الذي عوملت بسببه على هذا النحو ..
كنتُ أبكي ولكن بدلاً من ذلكَ جعد راجنار وجهه مثل شخص مريض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليكِ فقط الضحك بهذه الطريقة .”
“أنا الآن أكره القضبان الحديدية ، أريد ان أعانق دافني مثل ريكاردو و لينوكس.”
إستطعت أن أشعر أن زوايا فمي سوف تنفجر و إنفجرت من الضحك .
لم أستطع الوقوف ، ولا هز رأسي .
“لذا الآن ، أنا سوف أحمي دافني .”
لا يُمكنني الإستمرار في الحديث ، و أنا فقط أنانية للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه اللون الوحيد الذي يُمكنه التمسك بهذا المكان المظلم .
كنتُ خائفة حقاً من أن أصبحَ شخصاً سيئاً ، وكرهتُ وجود أفكار سيئة عني في عقل الناس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأشخاص الثمينين اللذين إستقبلوني بدون القلق بشأن إطار إبنة الشريرة الذي تم صنعه لي .
“إذاً ، هل حان دوري؟”
كانت لدىَّ الشجاعة في منتصف الليل لأخصص وقت لنفسي ، لكن كان قلبي يرتجف من الخوف .
“نعم ، إسأل.”
“وإذا لم تستمع ستتلقى الضرب ، حتى و إن أردتُ الهرب فهم منعوني من الذهاب .”
رفع راجنار رأسي المنحنية ببطء .
لم أكن أتوقع أن أخبر خوفي إلى راجنار لأنني لا أستطيع إخبار أى شخص بسهولة .
تقابلت عينانا مرة أخرى ، إستطعت أن أرى نفسي أبكي داخل عين راجنار .
تعرضتُ للأذية بلا سبب ، وسخر مني الكثيرون .
سأل راجنار و هو يمسح دموعي بحذر .
يجبُ علىَّ قول لا .
“لماذا تخاف دافني مني ؟”
ما الفكرة من حصوله على الإذن؟
“…انا لستُ خائفة.”
لم أكن أرغب في تركه بمفرده في يوم مظلم كـهذا .
“إذاً ، سأسأل مرة أخرى .. لماذا تخاف دافني من لقائي في الليل ؟”
“فقط ، إعتقدتُ ذلك.”
آه .
“هاه؟”
فُتِحَ فمي بسبب سؤاله .
لقد كنتُ أشعر بالفضول بشأن راجنار .
يجبُ علىَّ قول لا .
“والدي الحقيقي ، الذي تخلى عني ، كان لونه داكن ايضاً .”
“دافني .”
مكان يتم فيه تربية الأطفال بشكل عرضي كـقتلة .
“…هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لأى مدى؟”
“هل أنتِ خائفة من الظلام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليكِ فقط الضحك بهذه الطريقة .”
متى بدأ في الملاحظة ؟
“……”
تصلبَ جسدي بالكامل .
كل ما يُمكنني فعله الآن هو أن أكون صادقة .
لقد فقدتُ التوقيت المناسب للكذب .
رفع راجنار رأسي المنحنية ببطء .
كل ما يُمكنني فعله الآن هو أن أكون صادقة .
“إذا لم أهرب ، سيكون الأمر كما لو أن الظلام سيأكلني يوماً ما ، و ….”
“نعم ، أنا خائفة .”
غطت يدي يد كبيرة صغيرة .«بمعنى انها صغيرة بس بالنسبالها كبيرة»
“لماذا أنتِ خائفة؟”
“أليست هذه عائلتكِ الحقيقية ؟”
“الظلام يكرهني و يحاول أن يأكلني .”
كانت ذراع راجنار التي نظرَ إليها ملفوفة خلال النهار .
قبضتُ على يدي بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وشعرتُ بنظراتهم مرة أخرى وهي تحاول قتلي و بدأ جسدي مرة أخرى بالإرتجاف .
واصلتُ الحديث محاولة إخفاء يدي المرتحفة .
“لأن أميرة كان شريرة لذا ، لذا …..”
“إذا لم أهرب ، سيكون الأمر كما لو أن الظلام سيأكلني يوماً ما ، و ….”
على الرغم من أنه قد يكون بسبب هبوب الرياح ، لقد شعرتُ بالبرد القارس .
“و؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع راجنار بده و مسحَ برفق دموعي من على خدي .
“والدي الحقيقي ، الذي تخلى عني ، كان لونه داكن ايضاً .”
كنتُ أبكي ولكن بدلاً من ذلكَ جعد راجنار وجهه مثل شخص مريض .
حتى لو أردتُ أن أُنكر أنني لستُ كذلكَ ، لم أستطع .
حتى الأشخاص الذين يُشبهون الوحوش اللذين يحدقون بي ، واليد الكبيرة لوالدي التي قامت بدفعي .
لون والدي الذي تخلى عني ، والغابة التي كانت ستقتلني ، و أعين الناس اللذين ينظرون إلىَّ كانت مليئة بالظلام .
بدى راجنار سعيداً بقدر ما كنت أشعر بالحماس بسبب صوت الضحك .
أعلم أنهم ليسو أمامي الآن ، لكن عندما أنظر إلى راجنار غريزياً أشعر بالخوف عندما أرى الألوان الداكنة .
“لقد أتيتِ اليوم مرة أخرى صحيح؟”
كانت لدىَّ الشجاعة في منتصف الليل لأخصص وقت لنفسي ، لكن كان قلبي يرتجف من الخوف .
كانت لدىَّ الشجاعة في منتصف الليل لأخصص وقت لنفسي ، لكن كان قلبي يرتجف من الخوف .
كرهتُ الغابة المظلمة ، و الظلام ، و السجن الذي بداخله راجنار لقد كان كل شيئ مخيف .
لقد كنتُ مرتبكة لأنني منذُ او ولدتُ من جديد لم أقم بتكوين الصداقات .
“لأن شعر راجنار الأسود داكن جداً ، لهذا لا أعلم .”
“والدي الحقيقي ، الذي تخلى عني ، كان لونه داكن ايضاً .”
سيكون الأمر مؤلماً ، لكن الفم الذي إنفجر بالكلام لا يستطيع التوقف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُمكنه قتل الآخرين ، قضمتُ شفتي عندما سمعتُ أنه غير قادر على قتل نفسه .
لم أكن أتوقع أن أخبر خوفي إلى راجنار لأنني لا أستطيع إخبار أى شخص بسهولة .
يجبُ علىَّ قول لا .
“هل يُمكنني طرح سؤال آخر ؟”
“….آه….”
“…نعم.”
“هاهاها.”
في العادة ، لقد كنا نسأل سؤال مقابل سؤال .. لكنني كنتُ أشعر بالأسف و اومأتُ رأسي .
حتى وصوته مهتز ، لمعت عيون راجنار الأرچوانية .
“لماذا تخلى والد دافني عنها ؟”
لم أستطع الوقوف ، ولا هز رأسي .
“….آه….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، إسأل.”
للوهلة الأولى ، لقد مرت أخر لحظة لأمي أمام عيني .
فوق الرؤية المشوشة ، كان بإمكاني رؤيته يبتسم .
حتى الأشخاص الذين يُشبهون الوحوش اللذين يحدقون بي ، واليد الكبيرة لوالدي التي قامت بدفعي .
“صـ…ديق ؟”
وشعرتُ بنظراتهم مرة أخرى وهي تحاول قتلي و بدأ جسدي مرة أخرى بالإرتجاف .
أحنى رأسه لأسفل فجأة و بدى أنه يخشى مجرد التفكير في الأمر .
السبب الوحيد الذي عوملت بسببه على هذا النحو ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب جداً تحمل الدموع التي إنفجرت الآن .
“لأنني…إبنة المرأة الشريرة .”
“أليست هذه عائلتكِ الحقيقية ؟”
“……..”
آه .
“لأن أميرة كان شريرة لذا ، لذا …..”
ومع ذلكَ ، تركتُ سرير وتوجهتُ إلى راجنار كالمعتاد .
كان من الصعب جداً تحمل الدموع التي إنفجرت الآن .
“لقد كان مكاناً من السهل أن تضرب شخصاً فيه ، من السهل أن تقتلَ شخصاً فيه .”
“لقد قالو أن إبنة الشريرة يجبُ أن تموت …”
“نعم يُمكنكَ .”
“لا.”
إعتقدتُ أن اللعبة ستنتهي قريباً ، لكن يبدو أن راجنار لديه الكثير من الاسألة مثلي .
“…راجنار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، إسأل.”
لقد أعماني البكاء و لم أعد قادرة على الرؤية بوضوح .
“انا لستُ عائلة دافني .”
شعرتُ أن جسدي يزداد سخونة و شعرتُ بالدوار .
لماذا الإله قاسٍ جداً نحونا؟ «لا اله الا الله أنا مهمتي نقل الترجمة للأسف غير مسئولة عن أى ذكر إلحادي في الروايات »
أريد أن أرى راجنار و أتحدث معه بشكل صحيح ، لكن كان من المحزن أكثر انني لم أتمكن من رؤيته بسبب الدموع التي غطت عيني .
“هل لديكَ اسألة أخرى ؟”
“دافني ليست سيئة حتى تموت .”
“وبالمناسبة ، لقد قمتم بإنقاذي من مثل هذا المكان.”
“لكن الجميع قال ذلك….”
سأل راجنار و هو يمسح دموعي بحذر .
“إذاً ، أنا سوف أحميكِ!”
م/مانتو لو مش سامعين صياحي هسمعكم .
“كيف كان منزل راجنار؟”
أمسكَ راجنار يدي بقوة مثلما فعلتُ قبل فترة قصيرة .
“المكان الذي عشتُ فيه …”
غطت يدي يد كبيرة صغيرة .«بمعنى انها صغيرة بس بالنسبالها كبيرة»
كنتُ خائفة حقاً من أن أصبحَ شخصاً سيئاً ، وكرهتُ وجود أفكار سيئة عني في عقل الناس .
على الرغم من أنها كانت يد باردة ، إلا أنني شعرتُ بالدفء من الوهلة الأولى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الكلمات التي تخرج منه فظيعة و صعبة .
لماذا لمساته مُطمئنة ؟
“…نعم.”
“حتى لو كان الجميع يكره دافني ، سأحب دافني ! و سأحميكِ !”
“فقط ، إعتقدتُ ذلك.”
“هل ستحميني حتى وإن كنتُ إبنة الشريرة؟”
لم أكن أرغب في تركه بمفرده في يوم مظلم كـهذا .
“لايهمني من تكون دافني ! لقد قامت دافني بإنقاظي!”
فوق الرؤية المشوشة ، كان بإمكاني رؤيته يبتسم .
أحنى رأسه لأسفل فجأة و بدى أنه يخشى مجرد التفكير في الأمر .
“لذا الآن ، أنا سوف أحمي دافني .”
“لقد أتيتِ اليوم مرة أخرى صحيح؟”
“……”
نظرَ راجنار إلىَّ وإبتسم كالعادة .
“هل يُمكنني فعل ذلكَ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أستطيع الشعور بالحرارة في خدي الآن ، أتمنى أن أخلد للنوم الآن … لكنني لا أريد ذلك .
ما الفكرة من حصوله على الإذن؟
“دافني فالتسألي أولاً .”
على الرغم من أنني كنتُ أبكي ، لم أكن أعرف السبب لكن خرجت مني إبتسامة صغيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انا لستُ خائفة.”
وعندما رآني راجنار أبتسم ، إبتسم هو الآخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكَ راجنار يدي بقوة مثلما فعلتُ قبل فترة قصيرة .
“نعم يُمكنكَ .”
“……..”
“سأحميكِ قبل لينوكس و ريكاردو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليكِ فقط الضحك بهذه الطريقة .”
“نعم نعم .”
لقد كنتُ غير قادرة على الكلام .
بطريقة ما ، من هذه اللحظة لم أشعر بالخوف من الظلام المحيط بنا .
في تلكَ الليلة إختبأ القمر خلف السحاب ، كانت تلكَ الليالي مُخيفة أكثر .
“هل لديكَ اسألة أخرى ؟”
“هاه؟”
على الرغم من أنه قد يكون بسبب هبوب الرياح ، لقد شعرتُ بالبرد القارس .
“لقد كان مكاناً من السهل أن تضرب شخصاً فيه ، من السهل أن تقتلَ شخصاً فيه .”
أستطيع الشعور بالحرارة في خدي الآن ، أتمنى أن أخلد للنوم الآن … لكنني لا أريد ذلك .
“لقد قالو أن إبنة الشريرة يجبُ أن تموت …”
إعتقدتُ أن اللعبة ستنتهي قريباً ، لكن يبدو أن راجنار لديه الكثير من الاسألة مثلي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تخبرني أمي ولا لينوكس ولا ريكاردو بالتفاصيل .
“أليست هذه عائلتكِ الحقيقية ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضتُ على يدي بشدة .
“نعم . لكنها عائلتي .”
هدأت تلكَ العيون المتلألئة التي لا أعرف عمقها شيئاً فـشيئاً .
حتى لو لم يتدفق نفس الدم ، يُمكنني الشعور به .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إسمي راجنار.”
الأشخاص الثمينين اللذين إستقبلوني بدون القلق بشأن إطار إبنة الشريرة الذي تم صنعه لي .
بمجرد أن فكرتُ في الأمر إبتسمت بشكل طبيعي .
أولئكَ اللذين يقدرونني .
“دافني ! دافني !”
إن لم أصف هؤلاء على أنهم عائلتي ، فماذا يُمكن أن أقول ؟
“…الضحك صعب .”
بمجرد أن فكرتُ في الأمر إبتسمت بشكل طبيعي .
لقد أعماني البكاء و لم أعد قادرة على الرؤية بوضوح .
عندما إبتسمت فتح راجنار عينيه على مصرعهما كما لو كان متفاجئاً و إحمر وجهه خجلاً .
“لقد كان مكاناً من السهل أن تضرب شخصاً فيه ، من السهل أن تقتلَ شخصاً فيه .”
“ماذا ؟ هل أصابكَ البرد؟”
يتبع ….
كنتُ قلقة بشأن خديه الحمراوان فرفعتُ يدي لأتحسس حرارته لكن راجنار أدار رأسه .
لون والدي الذي تخلى عني ، والغابة التي كانت ستقتلني ، و أعين الناس اللذين ينظرون إلىَّ كانت مليئة بالظلام .
عندما أخرجتُ يدي متفاجأة من ردة فعله ، قال بصوت محرج .
“وبالمناسبة ، لقد قمتم بإنقاذي من مثل هذا المكان.”
“إنها المرة الأولى التي أراكِ فيها تبتسمين بهذا الشكل !”
“لقد أتيتِ اليوم مرة أخرى صحيح؟”
“…الضحك صعب .”
حتى وصوته مهتز ، لمعت عيون راجنار الأرچوانية .
“عليكِ فقط الضحك بهذه الطريقة .”
سيكون الأمر مؤلماً ، لكن الفم الذي إنفجر بالكلام لا يستطيع التوقف .
سحب راجنار فمه كما لو كان يريد مني أن أقلده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يُمكنني فعل ذلكَ؟”
إستطعت أن أشعر أن زوايا فمي سوف تنفجر و إنفجرت من الضحك .
أنا أستخدمكَ لأن لدىَّ غرض .
“هاهاها.”
“نعم يُمكنكَ .”
بدى راجنار سعيداً بقدر ما كنت أشعر بالحماس بسبب صوت الضحك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحميكِ قبل لينوكس و ريكاردو!”
“…دافني .”
“نعم . لكنها عائلتي .”
“هاه؟”
إستطعت أن أشعر أن زوايا فمي سوف تنفجر و إنفجرت من الضحك .
“انا لستُ عائلة دافني .”
أنا أستخدمكَ لأن لدىَّ غرض .
صحيح .
لقد كنتُ مرتبكة لأنني منذُ او ولدتُ من جديد لم أقم بتكوين الصداقات .
بدا راجنار مُحرجاً قليلاً عندما اومأت أن كلماتها كانت صحيحة ، لكن لمعت عيناه .
“إذاً ، هل أنا صديق دافني ؟”
“وبالمناسبة ، لقد قمتم بإنقاذي من مثل هذا المكان.”
“صـ…ديق ؟”
وسرعان ما فقدتُ الوعي .«ترا توقعت كدا من اول ما بدأت تعيط» ????
كان من الصعب أن أفتح فمي لأنني لم أقم بتعريف العلاقة بيني و بين راجنار .
“الظلام يكرهني و يحاول أن يأكلني .”
لقد كنتُ مرتبكة لأنني منذُ او ولدتُ من جديد لم أقم بتكوين الصداقات .
“دافني ! دافني !”
كان يحبُ أن أعطيه إجابة ، لكنني شعرتُ أن هناك شيئ يسد حلقي لدرجة أنه يجعل التنفس صعباً .
كانت ذراع راجنار التي نظرَ إليها ملفوفة خلال النهار .
“هيك.”
تقابلت عينانا مرة أخرى ، إستطعت أن أرى نفسي أبكي داخل عين راجنار .
لقد كان رأسي يؤلمني و لقد كان كامل جسدي يرتجف كما لو كنتُ أشعر بالبرد .
“لماذا تخاف دافني مني ؟”
حتى لو زفرتُ بقوة ، لقد كان من الصعب التنفس لدرجة أنني قمتُ بإمساك رقبتي .
لم أحب الطريقة التي نسىّ بها أحداث اليوم بسهولة .
“دافني ! دافني !”
“والدي الحقيقي ، الذي تخلى عني ، كان لونه داكن ايضاً .”
كان بإمكاني سماع صوت راجنار يناديني لكنني لم أستطع الرد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُمكنه قتل الآخرين ، قضمتُ شفتي عندما سمعتُ أنه غير قادر على قتل نفسه .
في تلكَ اللحظة ، لم أستطع حتى أن أسحب تنفسي مع طنين في أذني ولقد سقطتُ إلى الأمام .
“لقد كان مكاناً مُخيفاً .”
وسرعان ما فقدتُ الوعي .«ترا توقعت كدا من اول ما بدأت تعيط» ????
“أليست هذه عائلتكِ الحقيقية ؟”
يتبع ….
كان يحبُ أن أعطيه إجابة ، لكنني شعرتُ أن هناك شيئ يسد حلقي لدرجة أنه يجعل التنفس صعباً .
لم أكن أرغب في تركه بمفرده في يوم مظلم كـهذا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات