الفصل 25
“هناكَ شيئ غريب .”
‘لأن راجنار قال أنه لا يعرف كم عمره.’
“ماذا؟”
المعلومات التي عرفناها حتى الآن هو إسم راجنار و موقع المجموعة التي أرسلت القتلة إلى هنا .
نظرتُ إلى سؤال راجنار .
أصبح رأس راجنار مليئاً بعلامات الإستفهام ولا يعرف ماهو هذا الشيئ .
“حسناً ….”
حدقتُ في راجنار الذي كان لايزال يأكل الفراولة ممسكاً بوجه الدب بإحكام .
نظرَ راجنار حوله داخل السجن بتعبير غريب .
بعد أن قلت أنها ستكون أفضل يوماً ما ، اومأ راجنار بتعبير مكتئب.
سجادة سميكة مليئة بالفراء الناعم و بطانية وملابس سميكة بما يكفي لمنع الرياح الباردة .
“لقد سقطتُ من مكان مرتفع بينما كنتُ أحاول قطف زهرة.”
دُمية مع وسادة منفوشة ووجه دب كبير و تشعر أنكَ ستغفو بمجرد النظر إليها .
“دافني ، آه .”
بالتأكيد لن يبدو كالسجن إن أزلنا القضبان الحديدية .
“كُلي هذه ، كُلي هذه ايضاً .”
‘أعتقد أن راجنار لا يبدو خطيراً .’
نظرَ راجنار حوله داخل السجن بتعبير غريب .
لم يمضِ وقتٌ طويل لكن إتضح أنه كان طفلاً لا يعرف شيئاً في العالم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الغريب أنني أصبحت ممتلئة برؤيته يأكل جيداً .
واصل راجنار النظر حول السجن و نظرَ إلى رأسي كما لو كان يتبعني .
إبتسم ريكاردو و ألقى بالأشياء التي جلبها أمامنا .
“ألستُ محبوساً هنا ؟”
لقد وضعتُ الشوكة في القفص من أجل راجنار الأحمق اللطيف الصالح .
“صحيح.”
تحولت وجنتيه إلى اللون الأحمر مثل الفراولة .
“…أنه أفضل مما كنتُ أتخيل.”
بدأ ريكاردو يرش بريقاً غير معروف على الأرض .
إنحنى راجنار إلى الوراء و هناكَ دُمية دب بين ذراعيه .
ثم أخذَ لينوكس الذي كان جالساً بجانبي الفراولة بشوكة و أعطاها لي .
سحقَ راجنار الدُمية الأسفنجية وبدأت تعابير وجهه في الإنهيار .
“أنا من سيبدأ أولاً اليوم ! لماذا قدمُ دافني مصابة ؟”
فركَ خد الدب ليرى إن كان ناعماً ، وتحت يده كان الدمية تطلب النجدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم لينوكس بلطف و ربت على رأسي .
“هل تكرهها؟”
و إنحنى حتى يتمكن من تتبع اللمعان بفرع الشجرة .
“أنا أحبها كثيراً .”
عانقني لينوكس ليرى إن كان يعرف خطة ريكاردو .
“الآن ، وقتُ بدأ سؤال اليوم!”
“متى؟”
لقد كان إستجواباً يُسمي باللعبة ، يُطرح الاسألة الواحد تلو الآخر .
أصبح رأس راجنار مليئاً بعلامات الإستفهام ولا يعرف ماهو هذا الشيئ .
المعلومات التي عرفناها حتى الآن هو إسم راجنار و موقع المجموعة التي أرسلت القتلة إلى هنا .
حدقتُ في راجنار الذي كان لايزال يأكل الفراولة ممسكاً بوجه الدب بإحكام .
لقد فات الأوان بشكل بشأن اللحاق بالمجموعة الآن .
بدت عيون لينوكس الرافضة ظاهرة تماماً كـوصي علىَّ اليوم ، لكنه لم ينظر إلى الوراء متظاهراً أنه لا يعرف .
أخبرتني أمي أنها لم تعد بحاجة إلى معلومات لها صلة بالأمر ، لذا قررتُ ان اسأل سؤال خاص قليلاً اليوم .
“…أنه أفضل مما كنتُ أتخيل.”
“حسناً !”
لقد كنتُ راضية ونظرتُ إلى أعلى ووجدتُ أن راجنار يبتسم بدلاً مني .
عند كلمة بدأ اللعبة ، لمعت عين راجنار و إقترب مني مثلي تماماً .
“هل تكرهها؟”
إذا لم يكن هناكَ بيننا قضبان حديدية لإلتصقت وجوهنا .
“…آه.”
بدت عيون لينوكس الرافضة ظاهرة تماماً كـوصي علىَّ اليوم ، لكنه لم ينظر إلى الوراء متظاهراً أنه لا يعرف .
إن كان لديه عائلة لكنا سنطلق سراحه في الأصل .
لحسن الحظ ، لم يكن هناكَ ما يشير إلى التهديد خلال أسبوع لذا المسابقة كانت مسموح بها .
“كُلي هذه ، كُلي هذه ايضاً .”
قررتُ ألا آخذ المزيد من الوقت لأن تلكَ العيون التي رأيتها خلف القضبان الحديدية مليئة بالحيوية .
“…آه.”
“أنا دافني .”
“هل تأذيتِ و أنتِ تحاولين قطف تلكَ ؟ لابدَ انه يؤلم .”
“انا راجنار.”
بعد إجابتي ، أدلى راجنار تعبيراً يُوضح أنه لا يعرف ما هي الزهرة .
تم وضع قاعدة بسيطة لتبدو وكأنها لعبة ، وتبدأ بقول أسماء بعضنا البعض و البدأ بطرح الاسألة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند كلمة بدأ اللعبة ، لمعت عين راجنار و إقترب مني مثلي تماماً .
“أنا من سيبدأ أولاً اليوم ! لماذا قدمُ دافني مصابة ؟”
“…أنه أفضل مما كنتُ أتخيل.”
“لقد سقطتُ من مكان مرتفع بينما كنتُ أحاول قطف زهرة.”
حدقتُ في راجنار الذي كان لايزال يأكل الفراولة ممسكاً بوجه الدب بإحكام .
“ما هي الزهرة؟”
تحولت وجنتيه إلى اللون الأحمر مثل الفراولة .
بعد إجابتي ، أدلى راجنار تعبيراً يُوضح أنه لا يعرف ما هي الزهرة .
إنحنى راجنار إلى الوراء و هناكَ دُمية دب بين ذراعيه .
أخذتُ الزهرة الأجوانية التي ربطتها أمي بالكرسي المتحرك ووضعتها على أذن راجنار.
لكن بالعودة إلى الإجابة أماء إماءة قوية .
“هذه هي الزهرة.”
ثم دفعَ صحنه نحوي .
“هل تأذيتِ و أنتِ تحاولين قطف تلكَ ؟ لابدَ انه يؤلم .”
“نعم ، لذيذ.”
“لا بأس- إنهم يحاولون جعلها تتحسن .”
“الآن دافني ، أنا بخير لذا كُليها .”
بعد أن قلت أنها ستكون أفضل يوماً ما ، اومأ راجنار بتعبير مكتئب.
“شكراً دافني.”
“الآن ، حان دوري.”
“…لا أعرف . أنا متأكد أنه سيصطحبني إن إنتظرت .”
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سجادة سميكة مليئة بالفراء الناعم و بطانية وملابس سميكة بما يكفي لمنع الرياح الباردة .
“أين نشأ راجنار؟ هل كان لديكَ عائلة؟”
“الآن دافني ، أنا بخير لذا كُليها .”
‘لا أعتقدُ ذلك.’
في الأسبوع الأول لقد كان يرتجف خوفاً من أن قد أكل طعاماً وقال انه لذيذ ، لن يكون ذلكَ صحيحاً .
إن كان لديه عائلة لكنا سنطلق سراحه في الأصل .
ثم أخذَ لينوكس الذي كان جالساً بجانبي الفراولة بشوكة و أعطاها لي .
لكن بالعودة إلى الإجابة أماء إماءة قوية .
بدت عيون لينوكس الرافضة ظاهرة تماماً كـوصي علىَّ اليوم ، لكنه لم ينظر إلى الوراء متظاهراً أنه لا يعرف .
“هل لديكَ ؟”
“الآن ، حان دوري.”
“نعم ! لدىّ أخ !”
ثم أخذَ لينوكس الذي كان جالساً بجانبي الفراولة بشوكة و أعطاها لي .
“أين هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس- إنهم يحاولون جعلها تتحسن .”
“…لا أعرف . أنا متأكد أنه سيصطحبني إن إنتظرت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحقَ راجنار الدُمية الأسفنجية وبدأت تعابير وجهه في الإنهيار .
إن كان ينوي حقاً إصطحابك ، لما ترككَ هناك .
لقد أكلتُ الخمسة جميعها ، لذا ستنتهي وجبات اليوم الخفيفة .
كانت أمي لا تحجب كلماتها عن عمد ، لكن للوهلة الأولى ، لقد بدى مكاناً ينشأ فيه القتلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس ، يُمكنكِ تناول واحدة أخرى .”
وأنا عابسة تابع راجنار كلماته بهدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس- إنهم يحاولون جعلها تتحسن .”
“قال أنه سيأتي!”
“عندما كنتُ صغيراً …؟”
“متى؟”
و إنحنى حتى يتمكن من تتبع اللمعان بفرع الشجرة .
“عندما كنتُ صغيراً …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان إستجواباً يُسمي باللعبة ، يُطرح الاسألة الواحد تلو الآخر .
أُجبرت على إيماءة رأسي عندما تحدثَ بصراحة .
أخذتُ الزهرة الأجوانية التي ربطتها أمي بالكرسي المتحرك ووضعتها على أذن راجنار.
‘لأن راجنار قال أنه لا يعرف كم عمره.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دائرة سحرية؟
لا أعلم .
بدت عيون لينوكس الرافضة ظاهرة تماماً كـوصي علىَّ اليوم ، لكنه لم ينظر إلى الوراء متظاهراً أنه لا يعرف .
لقد قال أن كل ما يعمله هو ذلك .
لقد أكلتُ الخمسة جميعها ، لذا ستنتهي وجبات اليوم الخفيفة .
“حسناً ، إنتهت لعبة الاسألة لليوم.”
‘أعتقد أن راجنار لا يبدو خطيراً .’
“إنتهت لعبة الاسألة!”
إنحنى راجنار إلى الوراء و هناكَ دُمية دب بين ذراعيه .
عندما إنتهى ذلك ، إقترب لينوكس ووضع شيئ ما أمامنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن شيئاً كبيراً ولكن عندما فعلتها شعرتُ أنني فعلتُ شيئاً .
تم وضع طبق به خمس حبات من الفراولة ، كل منها يبدو لذيذاً باللون الأحمر الفاتح .
بعد التفكير بشيئ عديم الجدوى لفترة من الوقت ، قمتُ بمسحها من رأسي بسرعة .
“حسناً ، لقد إنتهت اللعبة لذا دعونا نتناول وجبة خفيفة اليوم.”
بعد التفكير بشيئ عديم الجدوى لفترة من الوقت ، قمتُ بمسحها من رأسي بسرعة .
“واو ، فراولة!”
عانقني لينوكس ليرى إن كان يعرف خطة ريكاردو .
بدا راجنا متحمساً .
إن كان ينوي حقاً إصطحابك ، لما ترككَ هناك .
الآن ، يبدو أنه قد إعتاد على الأمر شيئاً فشيئاً بدون أن يُلاحظ .
كانت أمي لا تحجب كلماتها عن عمد ، لكن للوهلة الأولى ، لقد بدى مكاناً ينشأ فيه القتلة .
من الغريب أنني أصبحت ممتلئة برؤيته يأكل جيداً .
هز لينوكس رأسه .
حدقتُ في راجنار الذي كان لايزال يأكل الفراولة ممسكاً بوجه الدب بإحكام .
ثم دفعَ صحنه نحوي .
ثم أخذَ لينوكس الذي كان جالساً بجانبي الفراولة بشوكة و أعطاها لي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفق ريكاردو بيديه لنعيره الإهتمام .
“دافني ، آه .”
لقد قال أن كل ما يعمله هو ذلك .
“آآه.”
في الأسبوع الأول لقد كان يرتجف خوفاً من أن قد أكل طعاماً وقال انه لذيذ ، لن يكون ذلكَ صحيحاً .
ضَحِكَ لينوكس بفخر عندما إعتدتُ على الأمر .
“شكراً دافني.”
“لذيذ؟”
بالتأكيد لن يبدو كالسجن إن أزلنا القضبان الحديدية .
“نعم.”
“هل تأذيتِ و أنتِ تحاولين قطف تلكَ ؟ لابدَ انه يؤلم .”
كانت الفراولة لذيذة وحلوة و حامضة .
“الآن ، وقتُ بدأ سؤال اليوم!”
عندما أكلتُ الفراولة للمرة الأولى كان هناكَ ضجة لان عيني كانت تلمع و الدموع تذرف منها مرة أخرى بعد وقت طويل .
“دافني ، كُلي جيداً .”
‘لقد إعتدتُ على ذلك ، مع أمي و لينوكس ، وريكاردو …’
يتبع …
عندما نظرتُ إلى الطبق النظيف الذي تم إفراغه و رفعتُ رأسي ، لقد كان لايزال هناك نظرات غريبة .
بالتأكيد لن يبدو كالسجن إن أزلنا القضبان الحديدية .
هذا لأن راجنار الذي كان أمامي كان يُحدق بي و نسى أن يأكل الفراولة .
وأنا عابسة تابع راجنار كلماته بهدوء .
إبتلع راجنار لعابه مرة أخرى ولقد كان لديه إصراراً حازماً .
كانت أمي لا تحجب كلماتها عن عمد ، لكن للوهلة الأولى ، لقد بدى مكاناً ينشأ فيه القتلة .
ثم دفعَ صحنه نحوي .
عندما نظرتُ إلى الطبق النظيف الذي تم إفراغه و رفعتُ رأسي ، لقد كان لايزال هناك نظرات غريبة .
كان هناكَ فراولة واحدة متبقية في الصحن .
“دافني ، كُلي جيداً .”
“كُلي هذه ، كُلي هذه ايضاً .”
حدقتُ في راجنار الذي كان لايزال يأكل الفراولة ممسكاً بوجه الدب بإحكام .
“لن تتناول الخاصة بك؟”
“حسناً !”
“لا، تناولي هذا ايضاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناكَ فراولة واحدة متبقية في الصحن .
يقول أنه بخير ولكنه عينه لا تسقط من على الفراولة .
أريد المزيد من هذا الحنان .
تنهدتُ و إلتقطتُ الفراولة بشوكة .
لقد أكلتُ الخمسة جميعها ، لذا ستنتهي وجبات اليوم الخفيفة .
ومع ذلك ، لم تسقط عينه من على الفراولة بعد .
بعد إجابتي ، أدلى راجنار تعبيراً يُوضح أنه لا يعرف ما هي الزهرة .
أنا متأكد من أن عينه ستتبع الشوكة حين أقوم برفعها وحين أضعها في فمي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ندمت على شهيتي الكبيرة ، ورأيتُ وعاءاً يتم دفعه بجانبي .
لقد وضعتُ الشوكة في القفص من أجل راجنار الأحمق اللطيف الصالح .
نظرَ راجنار حوله داخل السجن بتعبير غريب .
ولقد قلتُ كما فعلَ لينوكس منذ فترة قصيرة .
قلتُ شكراً لكليهما اللذان كانا يتنهدان و يتطلعان إلى إجابتي .
“آآه.”
“…آه.”
“…آه.”
وأنا عابسة تابع راجنار كلماته بهدوء .
تردد راجنار للحظة ، ثم أخذَ الفراولة ببطء و أكلها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا دافني .”
تحولت وجنتيه إلى اللون الأحمر مثل الفراولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالرغم من برودة الجو إلا أنني كنتُ أستمتع بهذا المكان الدافئ لكنني سمعتُ صوتاً مختلفاً من الخلف .
حسناً ، لقد كان من الجميل جداً رؤية هذا .
كانت الفراولة لذيذة وحلوة و حامضة .
“لذيذ؟”
“حسناً ، إنتهت لعبة الاسألة لليوم.”
“نعم ، لذيذ.”
حسناً ، لقد كان من الجميل جداً رؤية هذا .
في الأسبوع الأول لقد كان يرتجف خوفاً من أن قد أكل طعاماً وقال انه لذيذ ، لن يكون ذلكَ صحيحاً .
“نعم ! لدىّ أخ !”
معدتي .
أُجبرت على إيماءة رأسي عندما تحدثَ بصراحة .
لقد أكلتُ الخمسة جميعها ، لذا ستنتهي وجبات اليوم الخفيفة .
“هل لديكَ ؟”
ندمت على شهيتي الكبيرة ، ورأيتُ وعاءاً يتم دفعه بجانبي .
“هذه هي الزهرة.”
“الآن دافني ، أنا بخير لذا كُليها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تشعر بالفضول عن هذا؟”
“إن أكلتُ الكثير من الوجبات الخفيفة فإن ريكاردو سيكره ذلك . سأتعرض للتوبيخ بسبب تناول كمية قليلة من الأرز على العشاء .”
بدا راجنا متحمساً .
لم أكن أعلم أن اليوم الذي سأوبخ فيه بسبب تناول كمية قليلة من الأرز على العشاء سوف يأتي .
“نعم.”
هز لينوكس رأسه .
صفق راجنار و أشاد بي مثل لينوكس .
“لا بأس ، يُمكنكِ تناول واحدة أخرى .”
بدت عيون لينوكس الرافضة ظاهرة تماماً كـوصي علىَّ اليوم ، لكنه لم ينظر إلى الوراء متظاهراً أنه لا يعرف .
كان هناكَ فراولة واحدة مُتبقية في صحن لينوكس .
لقد قال أن كل ما يعمله هو ذلك .
حدقتُ في الفراولة متسائلة هل آكلها أم لا ، ثم غرستُ فيها الشوكة يشجاعة و قمت بتناولها .
“حسناً ….”
أصبحَ فمي مليئاً بالطعم الحامض و الحلو بشكل جيد .
يقول أنه بخير ولكنه عينه لا تسقط من على الفراولة .
لقد كنتُ راضية ونظرتُ إلى أعلى ووجدتُ أن راجنار يبتسم بدلاً مني .
معدتي .
لقد نشأ في مكان كهذا ، ولكن كيف يُمكنه الضحك جيداً ؟
قلتُ شكراً لكليهما اللذان كانا يتنهدان و يتطلعان إلى إجابتي .
أعقتد أن الأمر كان جيداً و لقد قام لينوكس بالقول له انه قد أبلى بلاءاً حسناً .
بدأ ريكاردو يرش بريقاً غير معروف على الأرض .
“دافني ، كُلي جيداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ندمت على شهيتي الكبيرة ، ورأيتُ وعاءاً يتم دفعه بجانبي .
“؟ أنتَ ايضاً !”
المعلومات التي عرفناها حتى الآن هو إسم راجنار و موقع المجموعة التي أرسلت القتلة إلى هنا .
“لقد إكتفيت بالفعل .”
“لقد إكتفيت بالفعل .”
تمت الإشادة بي لأنني أتناول الطعام بشكل جيد .
“الآن ، حان دوري.”
صفق راجنار و أشاد بي مثل لينوكس .
بدت عيون لينوكس الرافضة ظاهرة تماماً كـوصي علىَّ اليوم ، لكنه لم ينظر إلى الوراء متظاهراً أنه لا يعرف .
بسبب هذا الشعور الغبي الذي لم أعتد عليه زفرتُ .
يقول أنه بخير ولكنه عينه لا تسقط من على الفراولة .
“لقد كان لذيذاً ، شكراَ لكَ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ندمت على شهيتي الكبيرة ، ورأيتُ وعاءاً يتم دفعه بجانبي .
“سأشاركها معكِ المرة القادمة ايضاً .”
تم وضع قاعدة بسيطة لتبدو وكأنها لعبة ، وتبدأ بقول أسماء بعضنا البعض و البدأ بطرح الاسألة .
إبتسم لينوكس بلطف و ربت على رأسي .
“ألستُ محبوساً هنا ؟”
لقد مرت فترة منذُ أن كنا معاً ، والآن بعد أن شعر لينوكس و ريكاردو بالراحة في الحديث ،يبدو أن الإحراج قد تم تخفيفه … صحيح؟
حدقتُ في راجنار الذي كان لايزال يأكل الفراولة ممسكاً بوجه الدب بإحكام .
بعد التفكير بشيئ عديم الجدوى لفترة من الوقت ، قمتُ بمسحها من رأسي بسرعة .
أُجبرت على إيماءة رأسي عندما تحدثَ بصراحة .
لم يكن شعوراً سيئاً أن تُربت تلكَ اليد الكبيرة على رأسي .
عندما إنتهى ذلك ، إقترب لينوكس ووضع شيئ ما أمامنا .
أريد المزيد من هذا الحنان .
“ماذا؟”
بالرغم من برودة الجو إلا أنني كنتُ أستمتع بهذا المكان الدافئ لكنني سمعتُ صوتاً مختلفاً من الخلف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سجادة سميكة مليئة بالفراء الناعم و بطانية وملابس سميكة بما يكفي لمنع الرياح الباردة .
“هل تناول الجميع وجبتهم الخفيفة بشكل جيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناكَ فراولة واحدة متبقية في الصحن .
عاد ريكاردو الذي غادر لفترة من الوقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمت الإشادة بي لأنني أتناول الطعام بشكل جيد .
كان ريكاردو يُمسك بشيئ في يده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد إعتدتُ على ذلك ، مع أمي و لينوكس ، وريكاردو …’
أصبح رأس راجنار مليئاً بعلامات الإستفهام ولا يعرف ماهو هذا الشيئ .
“هل تكرهها؟”
“ألا تشعر بالفضول عن هذا؟”
“الآن ، إنتبهي !”
إبتسم ريكاردو و ألقى بالأشياء التي جلبها أمامنا .
لم يمضِ وقتٌ طويل لكن إتضح أنه كان طفلاً لا يعرف شيئاً في العالم .
جرعة في قنينة زجاجية و بعض البودرة اللامعة وفرع ذو مظهر طبيعي؟
“إن أكلتُ الكثير من الوجبات الخفيفة فإن ريكاردو سيكره ذلك . سأتعرض للتوبيخ بسبب تناول كمية قليلة من الأرز على العشاء .”
عندما نظرتُ إلى ريكاردو ، سكب الجرعة فوقي .
عندما أظهرتُ تعبيراً غير معروفاً أمسكَ ريكاردو بفرع الشجرة الذي في يده .
“تادا ، تم السحر.”
ثم أخذَ لينوكس الذي كان جالساً بجانبي الفراولة بشوكة و أعطاها لي .
“؟؟؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال أنه سيأتي!”
عندما أظهرتُ تعبيراً غير معروفاً أمسكَ ريكاردو بفرع الشجرة الذي في يده .
لقد وضعتُ الشوكة في القفص من أجل راجنار الأحمق اللطيف الصالح .
“والآن ، دعينا نرسم كما يقول لكِ أخيك؟”
حسناً ، لقد كان من الجميل جداً رؤية هذا .
بدأ ريكاردو يرش بريقاً غير معروف على الأرض .
قلتُ شكراً لكليهما اللذان كانا يتنهدان و يتطلعان إلى إجابتي .
على وجه الدقة ، لقد كان يرسم بمسحوق لامع .
إن كان لديه عائلة لكنا سنطلق سراحه في الأصل .
دائرة سحرية؟
“هذه هي الزهرة.”
عانقني لينوكس ليرى إن كان يعرف خطة ريكاردو .
إذا لم يكن هناكَ بيننا قضبان حديدية لإلتصقت وجوهنا .
و إنحنى حتى يتمكن من تتبع اللمعان بفرع الشجرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدتُ و إلتقطتُ الفراولة بشوكة .
‘أنه مثل الرسم.’
بسبب هذا الشعور الغبي الذي لم أعتد عليه زفرتُ .
بعد رسم الدائرة و إتباع هذه الخطوط الموجودة فيها وضعتُ فرعاً في المنتصف كما تم أخباري وتراجعت .
“لا، تناولي هذا ايضاً .”
لم تكن شيئاً كبيراً ولكن عندما فعلتها شعرتُ أنني فعلتُ شيئاً .
“دافني ، كُلي جيداً .”
“واو! لقد ساعدتني دافني لهذا إنتهى الأمر بسرعة؟”
كان هناكَ فراولة واحدة مُتبقية في صحن لينوكس .
“بفضل دافني أنجز ريكا المهمة بسرعة .ريكا ، يجبُ أن تشكرها.”
لم يكن شعوراً سيئاً أن تُربت تلكَ اليد الكبيرة على رأسي .
“شكراً دافني.”
“أنا من سيبدأ أولاً اليوم ! لماذا قدمُ دافني مصابة ؟”
أشعر وكأنه يتم تعليمي من قِبل معلمة في روضة الأطفال .
“إنتهت لعبة الاسألة!”
شعرتُ وكأنني أعامل كطفلة لذلك شعرتُ بشعور غريب مرة أخرى .
وأنا عابسة تابع راجنار كلماته بهدوء .
نعم ، يجبُ أن أكون طفلة من الخارج .
“عندما كنتُ صغيراً …؟”
قلتُ شكراً لكليهما اللذان كانا يتنهدان و يتطلعان إلى إجابتي .
في الأسبوع الأول لقد كان يرتجف خوفاً من أن قد أكل طعاماً وقال انه لذيذ ، لن يكون ذلكَ صحيحاً .
ضحكَ لينوكس و ريكاردو بفخر ليرو إن كانت الإجابة مرضية .
“نعم ! لدىّ أخ !”
“الآن ، إنتبهي !”
و إنحنى حتى يتمكن من تتبع اللمعان بفرع الشجرة .
صفق ريكاردو بيديه لنعيره الإهتمام .
“هل تأذيتِ و أنتِ تحاولين قطف تلكَ ؟ لابدَ انه يؤلم .”
يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين هو؟”
ومع ذلك ، لم تسقط عينه من على الفراولة بعد .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
