You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 495

㊎الجَلِيِدُ وَ النَارُ مَعَاً㊎

㊎الجَلِيِدُ وَ النَارُ مَعَاً㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

طَالَمَا كَانَ بإمكَانَّهُ تَخْزِيِنه فِيْ (البُرْج الأسْوَد) عَلَيْ قَيْد الحَيَاة ، فمن الذِيْ يَهْتَم بِأيِ نَوْع مِنْ الظُرُوُف البِيِئِيِة الَّتِي يَحْتَاجُها ؟ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الإستَّمَرَّار فِيْ النمو فِيْ (البُرْج الأسْوَد) وَ يُمْكِن أَنْ ينمو بشَكْلٍ أَفْضَل ، حَيْثُ سيَكُوْن يَوْم وَاحَدُ فِيْ الدَاخلِ مُسَوِيَاً لثَلَاثَ سَنَوَات .

الجَلِيِدُ وَ النَارُ مَعَاً

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ عَلَيْهِ بالتَأكِيد أَنْ يَنْتَهِي فِيْ أَسْرَع وَقْت مُمْكِن!

وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَامَ بالفِعْل بقَتْله ، فَإِنَّ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ لَنْ يجلس بالتَأكِيد وَ يُرَاقِب بهُدُوُء وَ سَيَتَصَرُف لإنْقَاذَه .

إتَّخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَطْوَة أُخْرَي إلَي الأَمَامَ وَ وَصَلَ أَخِيِراً إلَي جَانِب النَبَات الرُوُحِي . عَلَيْ أية حـَـال ، هـُــوَ لَمْ يُمْسَك النَبَاْت الروحِي ، لكنَّه لـَـوَحَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، يَتَعَمَّدَ أَنْ يَنْشقَ النَبَاْت الرُوُحِي .

بدا يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ يَتَأمَل . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحـَـالِي لَا يزَاَلُ أضْعَف بكَثِيِر مِنْه ، لكنَّه لَا يزَاَلُ يجَعَلَ يَدَه تَحُكُهُ بشَكْلٍ لَا مثيل لـَـهُ ، وَ الـرَغبَة فِيْ تَحَدِي السَابِقَ لمَعْرَكَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الإنْتِصَار ضِدْ مِثْل هَذَا “الضَعِيف” كَانَ بِلَا فَائِدَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لـ (قَلْبُ?الـسـَـيْف) . . وَ بالتَالِي ، قَمَعَ بقُوَة تِلْكَ الرَغبَة .

سافر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ نِصْف المَسَافَة ، وَ لكنَّ مَعَ إستَّمَرَّاره فِيْ التَقَدُمَ ، تباطأت سُرْعَتُه . ظَهَرَت العَدِيِد مِنْ الثُقُوُبِ عَلَيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . وَ دَخَلَت النِيِرَان مِنْ خِلَال هَذِهِ الثُقُوُبِ وجَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المُحَطَم . عَلَيْ الفَوْر ظَهَرَت حُفْرَة مُتَفَحُمة .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يعطيه نَظَرة ثَانِية ومشي مُبَاشِرَة نَحْو (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) مِنْ مَنْطِقة الَنَار . كَانَ قَدْ أَخَذَ بتلة مِنْ زهرة الحَجَرِ الذَهَبَية ، لذَلِكَ لَا دَاعِي للخَوْف مِنْ النِيِرَان .

كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، ذَلِكَ النَوْع مِنْ الوُحُوش ، مِن الوَاضِحِ أنَّهُ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، لكنَّ كَانَ عَلَيْ الأقل عَشَرَةَ نُجُوم مِن نُجُوُمِ المَعْرَكَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ بَرَاعَة المَعْرَكَة كَوْنُهَا عَشَرَة نُجُوم لَمْ تَكُنْ تعَني أنَّ الدِفَاعِ كَانَ أيْضَاً عَشَرَة نُجُوم . كَانَت الألغَامِ النَاْرِيَةِ تهَاجَم مِنْ كُلْ الإتِجَاهات ، لذَلِكَ كَانَ مِنْ غَيْرَ المجدي مُهِما كَانَت شُجَاعتُهُ ، إلَا إِذَا إسْتَطَاعَ تَدْمِيِر هَذَا المكَانَ بأكْمَله بمَوْجَة مِنْ سَيْفه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أضَاءَت عُيُون (تشُوُ شُوَان ايــر) . هل يمكن أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِرٌ عَلَيْ جمَعَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ)؟ كَانَت عَلَيْ الفَوْر قبالة أفْكَارها – كَانَت عَاجِزة تَمَاماً عَن أخْذِ هَذَا النَبَاْت الرُوُحِيي ، وَ لكنَّ إِذَا سَقَطَ فِيْ حيازة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ كَانَ هُنَاْكَ عَلَيْ الأقل بَعْضُ الأمَل .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَارَ . للأَمَامَ . ونغ ، قَامَ بـتَنْشِيِطِ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) , وَمَضَات مُتَعَدِدَة مِنْ البَرْق ظَهَرَت وَ صَدَّت جَمِيْع النِيِرَان . لَدَيْه الأنْ قُوَةُ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، الَّتِي كَانَت كَافِيَة لتفعيل القُدْرَة الدِفَاعِيَة لـ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) حَتَي حُدُود الفَتْرَة المتأخَرُة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .

أضَاءَت أعَيْن (تشُوُ شُوَان ايــر) فِيْ ذَلِكَ الوَقْت . وَ أعْرَبَت عَن أملَهَا الشَدِيِد فِيْ أَنْ ينَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ جمَعَ النَبَاْت الرُوُحِيي . طَالَمَا نَجَحَ ، لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ مَجَال للمُنَاقَشَة .

كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، ذَلِكَ النَوْع مِنْ الوُحُوش ، مِن الوَاضِحِ أنَّهُ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، لكنَّ كَانَ عَلَيْ الأقل عَشَرَةَ نُجُوم مِن نُجُوُمِ المَعْرَكَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ بَرَاعَة المَعْرَكَة كَوْنُهَا عَشَرَة نُجُوم لَمْ تَكُنْ تعَني أنَّ الدِفَاعِ كَانَ أيْضَاً عَشَرَة نُجُوم . كَانَت الألغَامِ النَاْرِيَةِ تهَاجَم مِنْ كُلْ الإتِجَاهات ، لذَلِكَ كَانَ مِنْ غَيْرَ المجدي مُهِما كَانَت شُجَاعتُهُ ، إلَا إِذَا إسْتَطَاعَ تَدْمِيِر هَذَا المكَانَ بأكْمَله بمَوْجَة مِنْ سَيْفه .

كَانَ ذَلِكَ بسَبَب ثُقْب فِيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، الذِيْ كَانَ السَبَب وَرَاء هَذَا الشُعُور الخَافِت بَالِغَرَابَةٍ . كَانَ لَا يزَاَلُ عَلَيْ مـَـا يُرَام بِالنِسبَة لَمُسْتَوي تَدْرِيِب أقَلَ ، وَ لكنَّ كُلَّمَا ارتفع مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، كُلَّمَا تَضَاعَف هَذَا الخَلَل . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ يَكُنْ أدَاة رُوُحِيِة مِنْ الدَرَجَة العَاشِرة بِدُوُنِ العُيُوُب كَامِلِة .

لذَلِكَ ، فِيْ هَذَا المكَانَ ، كَانَت مُقَاوَمَةَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ مِمَاثلة لمَعَظمِ المُقَاتِلِيِن العَادِيِيِن فِيْ المَرَحلَة الثَالِثَة أو الرَابِعَةُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . الـحـَـدِ الأقْصَي هـُــوَ المَرَحلَة الخَامِسَة . بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ أعْلَيَ مِنْ ذَلِكَ .

لم يزعج (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَفْسُهث بِمَا كَانَ يُفَكِرَ الأخَرُون . ببَسَاطَة كَانَ يَسِيِر إلَي الأَمَامَ ، يَنوي الإِسْتِفَادَةِ بِقَدْرِ كَبِيِر مِنْ هَذِهِ الْفَرصَة لجمَعَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) وَ بخِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُ سِوَي الإنْتَظار حَتَي بَعْدَ أَنْ تَقَدَمَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] لَيَسْتَخْدِمُ مَرَّةً أُخْرَي تَقْطِيِر القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) .

سافر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ نِصْف المَسَافَة ، وَ لكنَّ مَعَ إستَّمَرَّاره فِيْ التَقَدُمَ ، تباطأت سُرْعَتُه . ظَهَرَت العَدِيِد مِنْ الثُقُوُبِ عَلَيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . وَ دَخَلَت النِيِرَان مِنْ خِلَال هَذِهِ الثُقُوُبِ وجَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المُحَطَم . عَلَيْ الفَوْر ظَهَرَت حُفْرَة مُتَفَحُمة .

◉ℍ???????◉

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُجَعِدُ جبَيْنَه ، وَ لَمْ يكتفِ بالسَيْرَ إلَي الأَمَامَ .

بدا يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ يَتَأمَل . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحـَـالِي لَا يزَاَلُ أضْعَف بكَثِيِر مِنْه ، لكنَّه لَا يزَاَلُ يجَعَلَ يَدَه تَحُكُهُ بشَكْلٍ لَا مثيل لـَـهُ ، وَ الـرَغبَة فِيْ تَحَدِي السَابِقَ لمَعْرَكَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الإنْتِصَار ضِدْ مِثْل هَذَا “الضَعِيف” كَانَ بِلَا فَائِدَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لـ (قَلْبُ?الـسـَـيْف) . . وَ بالتَالِي ، قَمَعَ بقُوَة تِلْكَ الرَغبَة .

فِيْ عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ أكثَرَ أَهَمُية مِنْ الحُصُول عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) فِيْ هَذِهِ الرِحْلَة . فِيْ مُقَابِلَ هَذَا النَبَاْت الرُوُحي ، يُمْكِنه حَتَي التَضْحِيَة بحَجَر الحَظْ السَمَاوِي وَ الصُخرَة البِدَائِيَة .

㊎الجَلِيِدُ وَ النَارُ مَعَاً㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ يُعَانِي مِنْ مَعَاناة هَائِلَة ، وَ لكنَّ بَدَا وَ كَأَنَّهُ لَا يَشْعُر بِأيِ شَيئِ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُجَعِدُ جبَيْنَه ، وَ لَمْ يكتفِ بالسَيْرَ إلَي الأَمَامَ .

الجَسَدْ الصَخْرِي يُمْكِن أَنْ يَمْنَع إحَسَاسه بِالأَلَم ، و لُفَافَة السَمَاء الغَيرِ قَابِلَة لِلتَدْمِيِر كَانَت تَحْمِي تَمَاماً مَصْدَر حَيَاتِه ، و اضف مَعَ الَحِمَايَة الَّتِي يقدمها درع الرعد القتَالِي ، هَذَا منحه التأهَل لموَاصَلَة التَقَدُمَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُجَعِدُ جبَيْنَه ، وَ لَمْ يكتفِ بالسَيْرَ إلَي الأَمَامَ .

بدا إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ كِلَاهُمَا مذُهُوُلين . إِذَا كَانَوا يتَحَدَثون فَقَطْ مِنْ حَيْثُ الدِفَاعِ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل مُتَفَوُقاً عَلَيْ كِلَيْهِما . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ المَعْرَكَة ، كَانَ الدِفَاعِ قُدْرَة سلبية لأَنَّ مُسْتَوَي الهُجُوُمٌ القَوِي كَانَ ينتمي أيْضَاً إلَي الدِفَاعِ ، القَادِر عَلَيْ إجْبَار الخِصْم عَلَيْ الَمِسْتُوَي الذِيْ لَمْ يتَمَكَن مِنْ مُحَارِبته . لِذَا حَتَي لـَــوْ كَانَ الدِفَاعِ أضْعَف قَلِيِلَا ، مـَـا الذِيْ يُمْكِن أَنْ يؤثر ذَلِكَ عَلَيْهِ؟

كَانَ ذَلِكَ بسَبَب ثُقْب فِيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، الذِيْ كَانَ السَبَب وَرَاء هَذَا الشُعُور الخَافِت بَالِغَرَابَةٍ . كَانَ لَا يزَاَلُ عَلَيْ مـَـا يُرَام بِالنِسبَة لَمُسْتَوي تَدْرِيِب أقَلَ ، وَ لكنَّ كُلَّمَا ارتفع مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، كُلَّمَا تَضَاعَف هَذَا الخَلَل . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ يَكُنْ أدَاة رُوُحِيِة مِنْ الدَرَجَة العَاشِرة بِدُوُنِ العُيُوُب كَامِلِة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَت دَهْشَتُهم بسَبَب ذَلِكَ الدِرْعِ القِتَالِي الّذِي كَانَ يَرْتَدِيِه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ حَقَاً مُرَوِعاً جِدَاً . كَانَ فِيْ الوَاقِع قَادِراً عَلَيْ رفع مُسْتَوَي الَحِمَايَة إلَي مُسْتَوَي الَحِمَايَة لمُقَاتِل فِيْ فَتْرَة ذُرْوَة لـ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وحِمَايَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ جَمِيْع الزوايا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لبَعْض السَبَب غَيْرَ المَعْرُوُف ، ظلوا يَشْعُرون بِأَنْ هُنَاْكَ بَعْض الخَلَل فِيْ دِرْع المَعْرَكَة هَذّا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُجَعِدُ جبَيْنَه ، وَ لَمْ يكتفِ بالسَيْرَ إلَي الأَمَامَ .

كَانَ ذَلِكَ بسَبَب ثُقْب فِيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، الذِيْ كَانَ السَبَب وَرَاء هَذَا الشُعُور الخَافِت بَالِغَرَابَةٍ . كَانَ لَا يزَاَلُ عَلَيْ مـَـا يُرَام بِالنِسبَة لَمُسْتَوي تَدْرِيِب أقَلَ ، وَ لكنَّ كُلَّمَا ارتفع مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، كُلَّمَا تَضَاعَف هَذَا الخَلَل . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ يَكُنْ أدَاة رُوُحِيِة مِنْ الدَرَجَة العَاشِرة بِدُوُنِ العُيُوُب كَامِلِة .

الجَسَدْ الصَخْرِي يُمْكِن أَنْ يَمْنَع إحَسَاسه بِالأَلَم ، و لُفَافَة السَمَاء الغَيرِ قَابِلَة لِلتَدْمِيِر كَانَت تَحْمِي تَمَاماً مَصْدَر حَيَاتِه ، و اضف مَعَ الَحِمَايَة الَّتِي يقدمها درع الرعد القتَالِي ، هَذَا منحه التأهَل لموَاصَلَة التَقَدُمَ .

أضَاءَت أعَيْن (تشُوُ شُوَان ايــر) فِيْ ذَلِكَ الوَقْت . وَ أعْرَبَت عَن أملَهَا الشَدِيِد فِيْ أَنْ ينَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ جمَعَ النَبَاْت الرُوُحِيي . طَالَمَا نَجَحَ ، لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ مَجَال للمُنَاقَشَة .

وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَامَ بالفِعْل بقَتْله ، فَإِنَّ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ لَنْ يجلس بالتَأكِيد وَ يُرَاقِب بهُدُوُء وَ سَيَتَصَرُف لإنْقَاذَه .

لم يزعج (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَفْسُهث بِمَا كَانَ يُفَكِرَ الأخَرُون . ببَسَاطَة كَانَ يَسِيِر إلَي الأَمَامَ ، يَنوي الإِسْتِفَادَةِ بِقَدْرِ كَبِيِر مِنْ هَذِهِ الْفَرصَة لجمَعَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) وَ بخِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُ سِوَي الإنْتَظار حَتَي بَعْدَ أَنْ تَقَدَمَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] لَيَسْتَخْدِمُ مَرَّةً أُخْرَي تَقْطِيِر القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) .

أرْبَعةُ أمْتَار ، ثَلَاثَةُ أمْتَار ، مِتَرَين ، مِتْر وَاحَدُ! كَانَ النَبَاْت الرُوُحِيي فِيْ متَنَاوُلِ اليَّدَ ، وَ لكنَّ بدا أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ألم شَدِيِد . كَانَت قُوَة هَذِهِ النِيِرَان مُرْعِبةٌ للغَايَة . حَتَي لـَــوْ كَانَ قَدْ قَطَعَ الشُعُور بِالأَلَم ، كَانَ لَا يزَاَلُ غَيْرَ قَادِرٍ عَلَيْ الهُرُوبِ مِنْ ذَلِكَ تَمَاماً ، لأَنـَّـه شَعَرَ كَمَا لـَــوْ كَانَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ يَحْتَرِق أيْضَاً ، مِمَا يجَعَلَه يَشْعُر بَشِعور مُرَوِع للغَايَة .

لكنَّه لَا يزَاَلُ يَرَيد أَنْ يُوَقَفَ مُسْتَوَي التَدْرِيِب الخَاْص بـِـهِ وَ يَعُوُدُ إلَي الكَمَال التَام لَمِسْتُوَي التَدْرِيِب هَذَا ، وَ لَمْ يَكُنْ ينوي إخْتِرَاق ذَلِكَ بِسُرْعَةٍ . وَ هَكَذَا ، إِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ الإِسْتِفَادَةِ مِنْ هَذَا الَقَدر مِنْ القُوَة للحُصُول عَلَيْ نَبَاْت الثَلْج (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) ، كَانَ ذَلِكَ أَفْضَل بشَكْلٍ طَبِيِعي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُجَعِدُ جبَيْنَه ، وَ لَمْ يكتفِ بالسَيْرَ إلَي الأَمَامَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المَخَاطرِ وَ التَحَدِيَات أيْضَاً فُرْصَتَهُ .

كَانَ ذَلِكَ بسَبَب ثُقْب فِيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، الذِيْ كَانَ السَبَب وَرَاء هَذَا الشُعُور الخَافِت بَالِغَرَابَةٍ . كَانَ لَا يزَاَلُ عَلَيْ مـَـا يُرَام بِالنِسبَة لَمُسْتَوي تَدْرِيِب أقَلَ ، وَ لكنَّ كُلَّمَا ارتفع مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، كُلَّمَا تَضَاعَف هَذَا الخَلَل . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ يَكُنْ أدَاة رُوُحِيِة مِنْ الدَرَجَة العَاشِرة بِدُوُنِ العُيُوُب كَامِلِة .

أرْبَعةُ أمْتَار ، ثَلَاثَةُ أمْتَار ، مِتَرَين ، مِتْر وَاحَدُ! كَانَ النَبَاْت الرُوُحِيي فِيْ متَنَاوُلِ اليَّدَ ، وَ لكنَّ بدا أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ألم شَدِيِد . كَانَت قُوَة هَذِهِ النِيِرَان مُرْعِبةٌ للغَايَة . حَتَي لـَــوْ كَانَ قَدْ قَطَعَ الشُعُور بِالأَلَم ، كَانَ لَا يزَاَلُ غَيْرَ قَادِرٍ عَلَيْ الهُرُوبِ مِنْ ذَلِكَ تَمَاماً ، لأَنـَّـه شَعَرَ كَمَا لـَــوْ كَانَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ يَحْتَرِق أيْضَاً ، مِمَا يجَعَلَه يَشْعُر بَشِعور مُرَوِع للغَايَة .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يعطيه نَظَرة ثَانِية ومشي مُبَاشِرَة نَحْو (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) مِنْ مَنْطِقة الَنَار . كَانَ قَدْ أَخَذَ بتلة مِنْ زهرة الحَجَرِ الذَهَبَية ، لذَلِكَ لَا دَاعِي للخَوْف مِنْ النِيِرَان .

كَانَ عَلَيْهِ بالتَأكِيد أَنْ يَنْتَهِي فِيْ أَسْرَع وَقْت مُمْكِن!

كَانَ يُعَانِي مِنْ مَعَاناة هَائِلَة ، وَ لكنَّ بَدَا وَ كَأَنَّهُ لَا يَشْعُر بِأيِ شَيئِ .

إتَّخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَطْوَة أُخْرَي إلَي الأَمَامَ وَ وَصَلَ أَخِيِراً إلَي جَانِب النَبَات الرُوُحِي . عَلَيْ أية حـَـال ، هـُــوَ لَمْ يُمْسَك النَبَاْت الروحِي ، لكنَّه لـَـوَحَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، يَتَعَمَّدَ أَنْ يَنْشقَ النَبَاْت الرُوُحِي .

◉ℍ???????◉

طَالَمَا كَانَ بإمكَانَّهُ تَخْزِيِنه فِيْ (البُرْج الأسْوَد) عَلَيْ قَيْد الحَيَاة ، فمن الذِيْ يَهْتَم بِأيِ نَوْع مِنْ الظُرُوُف البِيِئِيِة الَّتِي يَحْتَاجُها ؟ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الإستَّمَرَّار فِيْ النمو فِيْ (البُرْج الأسْوَد) وَ يُمْكِن أَنْ ينمو بشَكْلٍ أَفْضَل ، حَيْثُ سيَكُوْن يَوْم وَاحَدُ فِيْ الدَاخلِ مُسَوِيَاً لثَلَاثَ سَنَوَات .

بدا يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ يَتَأمَل . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحـَـالِي لَا يزَاَلُ أضْعَف بكَثِيِر مِنْه ، لكنَّه لَا يزَاَلُ يجَعَلَ يَدَه تَحُكُهُ بشَكْلٍ لَا مثيل لـَـهُ ، وَ الـرَغبَة فِيْ تَحَدِي السَابِقَ لمَعْرَكَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الإنْتِصَار ضِدْ مِثْل هَذَا “الضَعِيف” كَانَ بِلَا فَائِدَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لـ (قَلْبُ?الـسـَـيْف) . . وَ بالتَالِي ، قَمَعَ بقُوَة تِلْكَ الرَغبَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ هَذَا نَبَاْتاً مِنْ الَمِسْتُوَي السَابِعِ الرُوُحي ، لِذَا لَمْ ينوي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي إِسْتِخْدَامَهُ مَرَّة وَاحِدَة فَقَطْ .

اللعَنة ، كَانَ هَذَا هـُــوَ الشُعُورُ الْحَقَيْقِيْ بمُشَاهَدَة الجَلِيِد وَ الَنَار فِيْ نَفَسْ الوَقْت .

جيـَـانْغ ، السَيْف ضَرَبَ الصَخْرَة البَيْضَاء ، وَ خلق عَلَيْ الفَوْر شَرَارَات لَا حَصْرَ لَهَا مِنْ النِيِرَان ، وَ يَترُك وَرَاءه أثَر الضَوْء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَرَكَت غيضاً مِنْ السَيْف فِيْ وَمَضَة مِنْ الثَلْج الأبْيَض . سُرْعَانَ مـَـا إنْتَشر شُعُور بَارِدْ كالثَلْج مِنْ شَفْرَة السَيْف ، مِمَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يرتعش وَ يَشْعُر كَمَا لـَــوْ أَنْ كُلْ الـدَم فِيْ جَسَدْه كَانَ عَلَيْ وَشَكِ التَجْمِيِد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت دَهْشَتُهم بسَبَب ذَلِكَ الدِرْعِ القِتَالِي الّذِي كَانَ يَرْتَدِيِه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ حَقَاً مُرَوِعاً جِدَاً . كَانَ فِيْ الوَاقِع قَادِراً عَلَيْ رفع مُسْتَوَي الَحِمَايَة إلَي مُسْتَوَي الَحِمَايَة لمُقَاتِل فِيْ فَتْرَة ذُرْوَة لـ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وحِمَايَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ جَمِيْع الزوايا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لبَعْض السَبَب غَيْرَ المَعْرُوُف ، ظلوا يَشْعُرون بِأَنْ هُنَاْكَ بَعْض الخَلَل فِيْ دِرْع المَعْرَكَة هَذّا .

خَطَطَ لشق هَذِهِ القِطْعَة مِنْ الصُخُوُر فِيْ الوسط وَ تَخْزِيِنها فِيْ (البُرْج الأسْوَد) أيْضَاً . هَكَذَا طعَن طَرَف السَيْف بشَكْلٍ طَبِيِعي فِيْ الأرْضَ الجَلِيِدية ، وَ الَّتِي تسَبَبت فِيْ هُجُوُمِ هَوَاْءٍ جَلِيِدي . وما كَانَ أكثَرَ غَرَابَة هُوَ أَنَّه عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ النِصْف الأخَرُ مِنْ شَفْرَة السَيْف كَانَ فِيْ الأرْضِ الَنَارِيَة ، إلَا أَنَّه لَمْ يُلْغِي الهَوَاْء البَارِدْ ، بل تَعَاوَنَ مَعَه بشَكْلٍ جَيْدَ للغَايَة . بَعْدَ مَوْجَة مِنْ الهَوَاْء البَارِدْ ، جَاءَت مَوْجَة مِنْ الحَرَارَة المشتعلة ، مِمَا جَعَلَ دم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ تَمَ تَجْمِيِده مُنْذُ لحَظْات فَقَطْ يغلي مَرَّةً أُخْرَي فِيْ لَحْظَة . كَانَ هَذَا العذاب قَوِيَاً لِدَرَجَةِ أَنَّه عَلَيْ الفَوْر بَصَقَ الـدَم .

الجَسَدْ الصَخْرِي يُمْكِن أَنْ يَمْنَع إحَسَاسه بِالأَلَم ، و لُفَافَة السَمَاء الغَيرِ قَابِلَة لِلتَدْمِيِر كَانَت تَحْمِي تَمَاماً مَصْدَر حَيَاتِه ، و اضف مَعَ الَحِمَايَة الَّتِي يقدمها درع الرعد القتَالِي ، هَذَا منحه التأهَل لموَاصَلَة التَقَدُمَ .

اللعَنة ، كَانَ هَذَا هـُــوَ الشُعُورُ الْحَقَيْقِيْ بمُشَاهَدَة الجَلِيِد وَ الَنَار فِيْ نَفَسْ الوَقْت .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يعطيه نَظَرة ثَانِية ومشي مُبَاشِرَة نَحْو (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) مِنْ مَنْطِقة الَنَار . كَانَ قَدْ أَخَذَ بتلة مِنْ زهرة الحَجَرِ الذَهَبَية ، لذَلِكَ لَا دَاعِي للخَوْف مِنْ النِيِرَان .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

إتَّخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَطْوَة أُخْرَي إلَي الأَمَامَ وَ وَصَلَ أَخِيِراً إلَي جَانِب النَبَات الرُوُحِي . عَلَيْ أية حـَـال ، هـُــوَ لَمْ يُمْسَك النَبَاْت الروحِي ، لكنَّه لـَـوَحَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، يَتَعَمَّدَ أَنْ يَنْشقَ النَبَاْت الرُوُحِي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة

كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، ذَلِكَ النَوْع مِنْ الوُحُوش ، مِن الوَاضِحِ أنَّهُ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، لكنَّ كَانَ عَلَيْ الأقل عَشَرَةَ نُجُوم مِن نُجُوُمِ المَعْرَكَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ بَرَاعَة المَعْرَكَة كَوْنُهَا عَشَرَة نُجُوم لَمْ تَكُنْ تعَني أنَّ الدِفَاعِ كَانَ أيْضَاً عَشَرَة نُجُوم . كَانَت الألغَامِ النَاْرِيَةِ تهَاجَم مِنْ كُلْ الإتِجَاهات ، لذَلِكَ كَانَ مِنْ غَيْرَ المجدي مُهِما كَانَت شُجَاعتُهُ ، إلَا إِذَا إسْتَطَاعَ تَدْمِيِر هَذَا المكَانَ بأكْمَله بمَوْجَة مِنْ سَيْفه .

ℍ???????

جيـَـانْغ ، السَيْف ضَرَبَ الصَخْرَة البَيْضَاء ، وَ خلق عَلَيْ الفَوْر شَرَارَات لَا حَصْرَ لَهَا مِنْ النِيِرَان ، وَ يَترُك وَرَاءه أثَر الضَوْء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَرَكَت غيضاً مِنْ السَيْف فِيْ وَمَضَة مِنْ الثَلْج الأبْيَض . سُرْعَانَ مـَـا إنْتَشر شُعُور بَارِدْ كالثَلْج مِنْ شَفْرَة السَيْف ، مِمَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يرتعش وَ يَشْعُر كَمَا لـَــوْ أَنْ كُلْ الـدَم فِيْ جَسَدْه كَانَ عَلَيْ وَشَكِ التَجْمِيِد .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط