التوهج الأرجواني من الداعم الآخر
قوة السيد الإلهي التي يمتلكوها ستضمن أن يكونوا الوجود الذي من الأصعب أن يموت في هذا الكون، وإستنتاجهم النهائي أنهم سيموتون من طول العمر. على الرغم من أن شينغ مينغزي كان أقل شيوخ عالم إله النجم السبعة والثلاثون، كان سيد إلهي أصيل وحقيقي. كان موته مثل موت ملك عالم علوي، كان حدثا كافيا لهز كل قطعة أرض في كل ركن من المنطقة الإلهية الشرقية.
نسيم خفيف آخر عصف حول المنطقة، تسبب في أن ترتفع الطاقة الخبيثة ورائحة الدم. يون تشي لم يحرك عضلة واحدة. كانت ذراعه اليمنى محطمة، وجسده بالكامل مغطى بالجروح، ولكن لا دماء مجمعة تحت جسده… ربما يكون كل الدم في جسده قد جف منذ وقت طويل.
شينغ مينغزي قد مات، مثل حراس النجم الذي ماتوا تحت شفرة يون تشي، مات دون أن يترك خلفه جثة كاملة … في الحقيقة، موته كان أكثر بؤسا من حراس النجم الذين ماتوا من قبله.
إنفجر إصطدام من الرعد في السماء الصافية، الصدمة الناتجة من هذا الإصطدام أفزعت كل حراس النجم، وسط هذه الصاعقة التي تهز السماء، صاعقة البرق الأرجواني العميقة، التي خرجت من العدم، ضربت السيف في يد يون تشي. بعد ذلك، تدفقت عبر السيف ودخلت جسد يون تشي حيث ظهرت ومضات عنيفة واشعة من البرق حوله.
ولكن موته وموت حراس النجم كان إختلافا كاملا. موته كان حدثا كبيرا الذي يمكنه أنه يهز المنطقة الإلهية الشرقية.
يانج!
لأن شينغ مينغزي كان سيد إلهي أصيل!
كراك!
السادة الإلهيين، القوى التي وصلت أعلى المستويات في الفوضى البدائية. في عالم يخلو من الآلهة الحقيقيين، كانوا يعتبروا أسمى وأمجد آلهة، كانوا وجودا تم تتويجه بعنوان “حكام العالم”.
النظرة التي تظهر كأنها صلبة مثل الدم الطازج قد إخترقت عيون كل حراس النجم الإثنى عشر. في غمضة عين، شعر كل حراس النجم بالخوف والرعب كما لو ان ارواحهم طارت للسماء وقوة السيادة الإلهية التي كانت بقرب يون تشي لم تعد تمثل أي ضغط. بدلا من ذلك، تراجعت في خوف وفزع … كان هذا كاملا بلا وعي وكان من غير اللائق سحب قوتهم.
بالقوة التي عليها عالم إله النجم، إلى جانب مواريث إله النجم الفريدة، كان هناك فقط سبعة وثلاثون سيد إلهي في هذا الجيل وسيأخذ متوسط ألفية كاملة ليظهر واحد جديد.
ومع ذلك، كان حدثا غاية في السخافة والغرابة والذي تم لعبه بدموية أمام أعينهم.
في عالم نجم علوي، سوف يأخذ متوسط عشرة آلاف سنة أو عشرات الآلاف من السنين قبل أن يظهر سيد إلهي.
قوة السيد الإلهي التي يمتلكوها ستضمن أن يكونوا الوجود الذي من الأصعب أن يموت في هذا الكون، وإستنتاجهم النهائي أنهم سيموتون من طول العمر. على الرغم من أن شينغ مينغزي كان أقل شيوخ عالم إله النجم السبعة والثلاثون، كان سيد إلهي أصيل وحقيقي. كان موته مثل موت ملك عالم علوي، كان حدثا كافيا لهز كل قطعة أرض في كل ركن من المنطقة الإلهية الشرقية.
قوة السيد الإلهي التي يمتلكوها ستضمن أن يكونوا الوجود الذي من الأصعب أن يموت في هذا الكون، وإستنتاجهم النهائي أنهم سيموتون من طول العمر. على الرغم من أن شينغ مينغزي كان أقل شيوخ عالم إله النجم السبعة والثلاثون، كان سيد إلهي أصيل وحقيقي. كان موته مثل موت ملك عالم علوي، كان حدثا كافيا لهز كل قطعة أرض في كل ركن من المنطقة الإلهية الشرقية.
“برق محنة الشريعة السماوية!!”
بالإضافة، هو لم يمت على يد ملك عالم أو سيد إلهي آخر. بل تم دفنه بواسطة يون تشي، بل مات على يد صغير الذي أصبح ملك إلهي، صغير لم يصل حتى للثلاثين سنة من العمر.
يون تشي لم ينهض، ولكن، خرج من ذراعه الأيسر عواء ذئب سماوي إخترق السماء.
حتى أنه مات في عالمه إله النجم، محاطا بكل حراس النجم مجتمعين …
“برق محنة الشريعة السماوية!!”
من غير شك، إذا إنتشرت هذه الأخبار بالخارج، حتى لو حكى إمبراطور إله النجم هذه الأحداث، فلن يصدق ذلك أي شخص.
“مات … هو قد مات!!” صرخة متحمسة ظهرت في الجو ولكن صوت الشخص كان يرتعد وهو يقول هذه الكلمات.
ومع ذلك، كان حدثا غاية في السخافة والغرابة والذي تم لعبه بدموية أمام أعينهم.
لو كان حراس النجم مثيرين للشفقة في أي حالة أخرى، كان سيشعر بخيبة أمل كبيرة منهم وكان سيشعر بخزي عميق، ولكن الآن، مع ذلك، لم يكن يشعر بذرة غضب، لأنه وحتى إمبراطور إله النجم نفسه كانوا يشعروا بشعور لا يمكن السيطرة عليه من الخوف والإنتباه في قلوبهم، ناهيك عن حراس النجم.
“ملكي …هذا …” الشيخ الأكبر لإله النجم نظر إلى إمبراطور إله النجم ولكن الأخير لم يرد على كلماته.
مازال البرق الباقي مستمرا في الصخب والهدير. ولكن بصرف النظر عن الصوت الباقي من البرق، لم يكن هناك صوت واحد يمكن سماعه في هذا العالم… في الحقيقة، لم يمكن يمكن للشخص حتى سماع صوت التنفس أو صوت دقات القلوب.
شيوخ إله النجم السبعة والثلاثون تم تقليلهم إلى ستة وثلاثون.
سيف معذب السماء تحطم على الأرض مرة أخرى وغرقت ركبتيه في الأرض وأصبح بلا حراك مرة أخرى. حراس النجم الإثنى عشر الذين تم تفجيرهم وقفوا على أرجلهم وهم يرتعدون. عندما إستعادوا رباطة جأشهم، أدركوا … أن أجسادهم مازالت كاملة. درع حارس النجم الذي يتلوه لم يتم خدشه ولم يعانوا من أي جراح على الإطلاق.
كانوا في وسط مراسم تضحية الدم والمراسم قد بدأت. لأجل الحصول على أعلى معدل نجاح. لا يمكن تشتيتهم خلال كامل عملية هذه المراسم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان البرق الذي اجتاح سيف يون تشي وجسده مشرقًا للغاية لدرجة أنه جعل العالم كله أرجوانيًا ساطعًا.
ولكن الآن، هذه المراسم التي إعتبرها إمبراطور إله النجم ذات أهمية قصوى، هذه المراسم التي توقعوا من المرجح جدا أن تؤثر على مستقبل عالم إله النجم…. يبدو أنهم نسوها تماما.
سزززز — سزززز – سزززز—-
عيونهم وأفكارهم امتلأت بمنظر الآدمي المغطى بالدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن إلهًا يهبط إلى الأرض. ملأ الضوء الأرجواني السماء، وارتفع عمود من الضوء الأرجواني إلى السماء حيث اخترق الفضاء وقبة السماء الزرقاء ، يخترق منطقة نجم بعيدة وغير معروفة.
اللهب المنتشر إستمر في الحرق بعنف وفي غمضة عين، جسد شينغ مينزي تم حرقه بالكامل ولم يتبقى حتى الرماد. في هذه اللحظة اللهب على جسد يون تشي وسيفه بدأت في الإرتعاش، بدأ مظهر إله الغراب الذهبي بدأت في التلاشي من الوجود. سيف معذب السماء سقط بعنف: وجسده سقط على ركبتيه وأخفض رأسه… ولم يعد هناك حركة منه.
كراك!
نسيم خفيف عصف حول المنطقة، ولكنه كان قادرا على حمل أغلب رائحة الدم والطاقة الخبيثة التي كانت عالقة في الهواء. إختفى ذلك القمع المروع، والأشياء التي ظلت باقية هي فقط البرد الجليدي والرهبة التي ستغرق في عظامهم لبقية لحياتهم، البرودة والرهبة التي سببت أن يهتز كل حراس النجم بلا رادع.
إنفجر نطاق برق عملاق مع وجود يون تشي في مركزه، مما خلق بحر من البرق، برق المحنة السماوي اللامحدود كان يلتهم ويمزق كل شيء وسط عواء من الغضب والإنفجارات، بلا رحمة كان يبتلع معظم حراس النجم الذين أسرعوا للأمام بكل قوتهم…
” هل هو… ميت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثمانمئة من حراس النجم تم فنائهم بدون أثر، لم يتبقى منهم حتى خصلة شعر.
“……”
سزززز — سزززز – سزززز—-
نسيم خفيف آخر عصف حول المنطقة، تسبب في أن ترتفع الطاقة الخبيثة ورائحة الدم. يون تشي لم يحرك عضلة واحدة. كانت ذراعه اليمنى محطمة، وجسده بالكامل مغطى بالجروح، ولكن لا دماء مجمعة تحت جسده… ربما يكون كل الدم في جسده قد جف منذ وقت طويل.
هذا كان كابوسا لا يمكن لعالم إله النجم نسيانه أبدا.
“مات … هو قد مات!!” صرخة متحمسة ظهرت في الجو ولكن صوت الشخص كان يرتعد وهو يقول هذه الكلمات.
AhmedZirea
كان الأمر بهذه الطريقة وهم يواجهون يون تشي الذي لا يتحرك، يون تشي الذي هالته وطاقة حياته تتلاشى. يون تش الذي يبدو وكأنه قد مات، ولا واحد من حراس النجم قام بحركة في إتجاهه، حتى بمرور وقت طويل.
بالإضافة، هو لم يمت على يد ملك عالم أو سيد إلهي آخر. بل تم دفنه بواسطة يون تشي، بل مات على يد صغير الذي أصبح ملك إلهي، صغير لم يصل حتى للثلاثين سنة من العمر.
“ماذا تنتظرون! أسروعوا وإقضوا عليه!” إله نجم الأصل السماوي تومي قال بصوت عميق وهو ينظر إلى حراس النجم الذين كانوا بوضوح خائفين.
“مات … هو قد مات!!” صرخة متحمسة ظهرت في الجو ولكن صوت الشخص كان يرتعد وهو يقول هذه الكلمات.
لو كان حراس النجم مثيرين للشفقة في أي حالة أخرى، كان سيشعر بخيبة أمل كبيرة منهم وكان سيشعر بخزي عميق، ولكن الآن، مع ذلك، لم يكن يشعر بذرة غضب، لأنه وحتى إمبراطور إله النجم نفسه كانوا يشعروا بشعور لا يمكن السيطرة عليه من الخوف والإنتباه في قلوبهم، ناهيك عن حراس النجم.
لم يكن يهم هذا الأنين الكئيب من الأرض والفضاء أنفسهم، او صرخات بائسة من حراس النجم خرجت من حراس النجم وقت وفاتهم، كل هذا كان إبتلاعه كاملا بواسطة أصوات الرعد الغاضبة.
مرة أخرى قد فرح، فرح بكثافة لا مثيل لها، فرح أن يون تشي كان لا يزال شابا وممتلىء بحيوية الشباب، لدرجة أنه كان على إستعداد للإندفاع بغباء من أجل إنقاذ ياسمين. لولا … لولا…إذا كان تحمل لفترة أطول. في المستقبل غير البعيد، عالم إله النجم كان سيحدث له كارثة ضخمة ومروعة بشكل لا يصدق.
عيونهم وأفكارهم امتلأت بمنظر الآدمي المغطى بالدم.
علاوة على ذلك، كان لديه هذه الأفكار وكان مليئا بالفرح، هل سيكون الأمر مختلفا بالنسبة لإمبراطور إله النجم وباقي آلهة النجوم؟
كان كما لو كان يستطيع أن يشعر بهم وهم يتقدمون حينها بدأ يون تشي، الذي كان راكعا على الأرض، في الحركة مرة أخرى. هذه المرة، هو لم يقف، هو فقط رفع ذراعه التي تحمل السيف، كان يجد أنه تحدي إستثنائي بالنسبة له أن يحمل سيف معذب السماء بالقوة الباقية له. كانت أفعاله بطيئة جدا، وفقط عندما كان حراس النجم المسرعين على مسافة ثلاثمائة متر منه هو أخيرا رفع ذراعه للأعلى ومشيرا بسيفه نحو السماء الزرقاء.
على الرغم من أمر إله نجم الأصل السماوي، العالم ظل هادئا لبعض أنفاس أخرى. بعد ذلك، أخيرا تحرك إثنى عشر من حراس النجم الأقرب لموقع يون تشي في إنسجام تام، أضاءت الطاقة العميقة على أجسادهم بألمع ما يكون في أقل وقت.
سزززز — سزززز – سزززز—-
في مواجهة “رجل ميت” الذي لم يعد يتحرك والذي تبددت هالته وطاقة حياته، أطل كل حراس النجم الإثنى عشر كامل طاقتهم ولم يدخر أي منهم طاقته.
حالة حراس النجم البائسة .. تشمل قائد حراس النجم شينغ لينغ و شينغ لو عندما ماتوا كانت لا تزال حية في أذهانهم. ومع ذلك كانوا سالمين تماما رغم أنه تم إصابتهم بسيف يون تشي. بمجرد أن تعافوا من الصدمة والخوف، فرحة مرعبة بأنهم مازالوا أحياء ارتفعت بجنون في قلوبهم، والخوف والفزع بداخلهم قد تقلص إلى حد كبير.
كان يمكن ان يكونوا خائفين بواسطة يون تشي!
في وسط بحر الصواعق، سيف معذب السماء سقط من يد يون تشي التي أصبحت بلا قوة، سقط بقوة على الأرض. جسم يون تشي، الذي كان راكعا على الأرض لمدة طويلة، بدأ يميل للأمام ليسقط على الأرض الباردة والثلجية.
كان يون تشي لا يزال بلا حركة وفي النهاية، هذا تمكن من محو ظلال الخوف العميق والثقيل في قلوب حراس النجم… ولكن، عندما تلامست قوة الإثنى عشر حار من حراس النجم مع يون تشي، الرأس الذي كان ينحني لأسفل لفترة طويلة تم رفعه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السادة الإلهيين، القوى التي وصلت أعلى المستويات في الفوضى البدائية. في عالم يخلو من الآلهة الحقيقيين، كانوا يعتبروا أسمى وأمجد آلهة، كانوا وجودا تم تتويجه بعنوان “حكام العالم”.
النظرة التي تظهر كأنها صلبة مثل الدم الطازج قد إخترقت عيون كل حراس النجم الإثنى عشر. في غمضة عين، شعر كل حراس النجم بالخوف والرعب كما لو ان ارواحهم طارت للسماء وقوة السيادة الإلهية التي كانت بقرب يون تشي لم تعد تمثل أي ضغط. بدلا من ذلك، تراجعت في خوف وفزع … كان هذا كاملا بلا وعي وكان من غير اللائق سحب قوتهم.
لو كان حراس النجم مثيرين للشفقة في أي حالة أخرى، كان سيشعر بخيبة أمل كبيرة منهم وكان سيشعر بخزي عميق، ولكن الآن، مع ذلك، لم يكن يشعر بذرة غضب، لأنه وحتى إمبراطور إله النجم نفسه كانوا يشعروا بشعور لا يمكن السيطرة عليه من الخوف والإنتباه في قلوبهم، ناهيك عن حراس النجم.
يون تشي لم ينهض، ولكن، خرج من ذراعه الأيسر عواء ذئب سماوي إخترق السماء.
كل حراس النجم الذين كانوا في الخلف أطلقوا صرخات غريبة، كانوا لو أنهم يشاهدون إله شيطان يتم إثارته. معظم حراس النجم بدأوا يتراجعون في ذعر، وكانت أرجلهم تهتز خلال تراجعهم.
لم تكن تحتوي هذه الضربة على أي لهب لأن دم الغراب الذهبي ودم العنقاء تم حرقهم في نفس الوقت، ولكن القوة التي تحتويها تلك الضربة كانت طاغية. فرقت بقوة قوة حراس النجم الإثنى عشر، القوة التي أصبحت غير مستقرة نتيجة للخوف والصدمة. بعد ذلك، اكتسحت الهزة التابعة لهذا الهجوم أجسادهم، وأرسلتهم يحلقون بعيدا.
لم يكن يهم هذا الأنين الكئيب من الأرض والفضاء أنفسهم، او صرخات بائسة من حراس النجم خرجت من حراس النجم وقت وفاتهم، كل هذا كان إبتلاعه كاملا بواسطة أصوات الرعد الغاضبة.
كل حراس النجم الذين كانوا في الخلف أطلقوا صرخات غريبة، كانوا لو أنهم يشاهدون إله شيطان يتم إثارته. معظم حراس النجم بدأوا يتراجعون في ذعر، وكانت أرجلهم تهتز خلال تراجعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
يانج!
بووووم —–
سيف معذب السماء تحطم على الأرض مرة أخرى وغرقت ركبتيه في الأرض وأصبح بلا حراك مرة أخرى. حراس النجم الإثنى عشر الذين تم تفجيرهم وقفوا على أرجلهم وهم يرتعدون. عندما إستعادوا رباطة جأشهم، أدركوا … أن أجسادهم مازالت كاملة. درع حارس النجم الذي يتلوه لم يتم خدشه ولم يعانوا من أي جراح على الإطلاق.
شينغ مينغزي قد مات، مثل حراس النجم الذي ماتوا تحت شفرة يون تشي، مات دون أن يترك خلفه جثة كاملة … في الحقيقة، موته كان أكثر بؤسا من حراس النجم الذين ماتوا من قبله.
حالة حراس النجم البائسة .. تشمل قائد حراس النجم شينغ لينغ و شينغ لو عندما ماتوا كانت لا تزال حية في أذهانهم. ومع ذلك كانوا سالمين تماما رغم أنه تم إصابتهم بسيف يون تشي. بمجرد أن تعافوا من الصدمة والخوف، فرحة مرعبة بأنهم مازالوا أحياء ارتفعت بجنون في قلوبهم، والخوف والفزع بداخلهم قد تقلص إلى حد كبير.
“هو إنتهى … لقد إنتهى” حراس النجم في الوسط صرخوا بحماس “تقدموا … كلنا، تقدموا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تنتظرون! أسروعوا وإقضوا عليه!” إله نجم الأصل السماوي تومي قال بصوت عميق وهو ينظر إلى حراس النجم الذين كانوا بوضوح خائفين.
حالة يون تشي، وحقيقة أن حراس النجم الإثنى عشر خرجوا سالمين، وذلك الصراخ بلا شك هز قلب كل واحد حاضر من حراس النجم. بهذا الأمر، العديد من حراس النجم أندفعوا للأمام، كما لو أنهم لم يتمكنوا من الانتظار لتمزيقه بأيديهم العارية، والإنتقام لأنفسهم والإذلال السابق بضربة واحدة.
لأن شينغ مينغزي كان سيد إلهي أصيل!
كان كما لو كان يستطيع أن يشعر بهم وهم يتقدمون حينها بدأ يون تشي، الذي كان راكعا على الأرض، في الحركة مرة أخرى. هذه المرة، هو لم يقف، هو فقط رفع ذراعه التي تحمل السيف، كان يجد أنه تحدي إستثنائي بالنسبة له أن يحمل سيف معذب السماء بالقوة الباقية له. كانت أفعاله بطيئة جدا، وفقط عندما كان حراس النجم المسرعين على مسافة ثلاثمائة متر منه هو أخيرا رفع ذراعه للأعلى ومشيرا بسيفه نحو السماء الزرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السادة الإلهيين، القوى التي وصلت أعلى المستويات في الفوضى البدائية. في عالم يخلو من الآلهة الحقيقيين، كانوا يعتبروا أسمى وأمجد آلهة، كانوا وجودا تم تتويجه بعنوان “حكام العالم”.
كراك!
في عالم نجم علوي، سوف يأخذ متوسط عشرة آلاف سنة أو عشرات الآلاف من السنين قبل أن يظهر سيد إلهي.
إنفجر إصطدام من الرعد في السماء الصافية، الصدمة الناتجة من هذا الإصطدام أفزعت كل حراس النجم، وسط هذه الصاعقة التي تهز السماء، صاعقة البرق الأرجواني العميقة، التي خرجت من العدم، ضربت السيف في يد يون تشي. بعد ذلك، تدفقت عبر السيف ودخلت جسد يون تشي حيث ظهرت ومضات عنيفة واشعة من البرق حوله.
شيوخ إله النجم السبعة والثلاثون تم تقليلهم إلى ستة وثلاثون.
كان البرق الذي اجتاح سيف يون تشي وجسده مشرقًا للغاية لدرجة أنه جعل العالم كله أرجوانيًا ساطعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
تسبب هذا التحول المفاجئ والغريب أن يظهر شعور بعدم الإرتياح في قلب حراس النجم الذين كانوا يقتربون من يون تشي. توقفت أجسادهم بقوة أيضا فجأة وهم يحدقون في سيف معذب السماء الذي كان يسقط ببطء بعد أن أن أشار إلى السماء. هذه الحركة كانت بطيئة ويمكن رؤية كل زاوية من مسارها بوضوح تام.
كان هناك فقط نصف الثلاث آلاف من حراس النجم وكما تم قتل شيخ إله النجم، حتى لم تبقى جثته وعظامه.
في اللحظة التي لمس فيها جسم السيف الأرض، انتشرت ستارة من البرق أرجواني فجأة فوق السماء أمام أعينهم. توسعت ستارة الضوء بشكل متفجر وبسرعة لم تسمح لهم بالتفاعل على الإطلاق، وابتلعتهم داخلها. كان صوت الرعد ينفجر بعد ذلك في آذانهم.
كان الأمر بهذه الطريقة وهم يواجهون يون تشي الذي لا يتحرك، يون تشي الذي هالته وطاقة حياته تتلاشى. يون تش الذي يبدو وكأنه قد مات، ولا واحد من حراس النجم قام بحركة في إتجاهه، حتى بمرور وقت طويل.
بووووم —–
” هو يستطيع بالفعل … التحكم الكامل في برق محنة الشريعة السماوية” صوت نجم إله الأصل السماوي تومي كان يهتز بقوة أكبر مما كان عليه في السابق.
كرااك ——
عيونهم وأفكارهم امتلأت بمنظر الآدمي المغطى بالدم.
كان الأمر كما لو أن إلهًا يهبط إلى الأرض. ملأ الضوء الأرجواني السماء، وارتفع عمود من الضوء الأرجواني إلى السماء حيث اخترق الفضاء وقبة السماء الزرقاء ، يخترق منطقة نجم بعيدة وغير معروفة.
كان يمكن ان يكونوا خائفين بواسطة يون تشي!
إنفجر نطاق برق عملاق مع وجود يون تشي في مركزه، مما خلق بحر من البرق، برق المحنة السماوي اللامحدود كان يلتهم ويمزق كل شيء وسط عواء من الغضب والإنفجارات، بلا رحمة كان يبتلع معظم حراس النجم الذين أسرعوا للأمام بكل قوتهم…
ذكرى مراحل البرق السماوي التسعة التي تحطمت على حلبة إله المناوشات وخلقت بحر من الصواعق لم تختفي من عقول الناس الذين شهدوا معركة إله المخول. مع ذلك، بحر الصواعق الذي أمامهم كان مشابه تماما للذي في عقولهم… كما لو أن يون تشي، بجسده الفاني، قد إستدعى قانون برق المحنة السماوية.
سزززز — سزززز – سزززز—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تنتظرون! أسروعوا وإقضوا عليه!” إله نجم الأصل السماوي تومي قال بصوت عميق وهو ينظر إلى حراس النجم الذين كانوا بوضوح خائفين.
كان يبدو وكأن مدينة إله النجم قد تعرضت لضربة سماوية متفجرة وكارثية بينما يهز البرق السماء. بالإضافة إلى، كل خيط من الكهرباء، كل شعاع من البرق تم صناعته من قانون السماء الحقيقي الأصيل. داخل بحر الصواعق الغاضب المهتز، لقد اصبح الفضاء مشوها تماما حتى الأرض ذاتها كانت محطمة، طبقة بعد طبقة. بالإضافة إلى ، كل حراس النجم الذين ماتوا كان يتم تمزيقهم. طاقتهم العميقة التي كانت تحميهم تم تمزيقها، درع إله النجم الحامي تم تمزيقه، أجسادهم وعروقهم الداخلية تم تمزيقها، حتى النقطة التي تم تمزيقهم بالكامل لأجزاء غير معدودة والتي كانت تتفتت/تنكسر مع كل لحظة تمر…
كان هناك فقط نصف الثلاث آلاف من حراس النجم وكما تم قتل شيخ إله النجم، حتى لم تبقى جثته وعظامه.
لم يكن يهم هذا الأنين الكئيب من الأرض والفضاء أنفسهم، او صرخات بائسة من حراس النجم خرجت من حراس النجم وقت وفاتهم، كل هذا كان إبتلاعه كاملا بواسطة أصوات الرعد الغاضبة.
كان يون تشي لا يزال بلا حركة وفي النهاية، هذا تمكن من محو ظلال الخوف العميق والثقيل في قلوب حراس النجم… ولكن، عندما تلامست قوة الإثنى عشر حار من حراس النجم مع يون تشي، الرأس الذي كان ينحني لأسفل لفترة طويلة تم رفعه فجأة.
“هذا… هذا هو …”
بالقوة التي عليها عالم إله النجم، إلى جانب مواريث إله النجم الفريدة، كان هناك فقط سبعة وثلاثون سيد إلهي في هذا الجيل وسيأخذ متوسط ألفية كاملة ليظهر واحد جديد.
“برق محنة الشريعة السماوية!!”
نسيم خفيف عصف حول المنطقة، ولكنه كان قادرا على حمل أغلب رائحة الدم والطاقة الخبيثة التي كانت عالقة في الهواء. إختفى ذلك القمع المروع، والأشياء التي ظلت باقية هي فقط البرد الجليدي والرهبة التي ستغرق في عظامهم لبقية لحياتهم، البرودة والرهبة التي سببت أن يهتز كل حراس النجم بلا رادع.
خلال الحاجز، الضوء الأرجواني الذي ملأ السماء إنعكس على أعين كل السادة الإلهيين، وكان جميعهم مصدومين لدرجة أن ارواحهم كانت على شفا الإنهيار.
تسبب هذا التحول المفاجئ والغريب أن يظهر شعور بعدم الإرتياح في قلب حراس النجم الذين كانوا يقتربون من يون تشي. توقفت أجسادهم بقوة أيضا فجأة وهم يحدقون في سيف معذب السماء الذي كان يسقط ببطء بعد أن أن أشار إلى السماء. هذه الحركة كانت بطيئة ويمكن رؤية كل زاوية من مسارها بوضوح تام.
ذكرى مراحل البرق السماوي التسعة التي تحطمت على حلبة إله المناوشات وخلقت بحر من الصواعق لم تختفي من عقول الناس الذين شهدوا معركة إله المخول. مع ذلك، بحر الصواعق الذي أمامهم كان مشابه تماما للذي في عقولهم… كما لو أن يون تشي، بجسده الفاني، قد إستدعى قانون برق المحنة السماوية.
ولكن موته وموت حراس النجم كان إختلافا كاملا. موته كان حدثا كبيرا الذي يمكنه أنه يهز المنطقة الإلهية الشرقية.
” هو يستطيع بالفعل … التحكم الكامل في برق محنة الشريعة السماوية” صوت نجم إله الأصل السماوي تومي كان يهتز بقوة أكبر مما كان عليه في السابق.
تشكيل الإمبراطور لقانون البرق السماوي …. التشكيل المدمر الذي أنشأه يون تشي بعد دمج برق محنة الشريعة السماوية وتقنية فن الغيمة الأرجوانية المحرم لعائلة يون، “تشكيل إمبراطور برق السجن السفلي”. علاوة على ذلك، هذا الدمج من التقنيات والقوة قد تم إكماله منذ أيام قليلة في أرض سامسارا المحرمة.
نسيم خفيف عصف حول المنطقة، ولكنه كان قادرا على حمل أغلب رائحة الدم والطاقة الخبيثة التي كانت عالقة في الهواء. إختفى ذلك القمع المروع، والأشياء التي ظلت باقية هي فقط البرد الجليدي والرهبة التي ستغرق في عظامهم لبقية لحياتهم، البرودة والرهبة التي سببت أن يهتز كل حراس النجم بلا رادع.
كان حراس النجم هؤلاء أول مخلوقات حية محظوظة بما فيه الكفاية للموت بواسطة تشكيل القانون البرق السماوي هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان البرق الذي اجتاح سيف يون تشي وجسده مشرقًا للغاية لدرجة أنه جعل العالم كله أرجوانيًا ساطعًا.
كان هناك فقط نصف الثلاث آلاف من حراس النجم وكما تم قتل شيخ إله النجم، حتى لم تبقى جثته وعظامه.
باااانج —-
ومع ذلك، كان حدثا غاية في السخافة والغرابة والذي تم لعبه بدموية أمام أعينهم.
في وسط بحر الصواعق، سيف معذب السماء سقط من يد يون تشي التي أصبحت بلا قوة، سقط بقوة على الأرض. جسم يون تشي، الذي كان راكعا على الأرض لمدة طويلة، بدأ يميل للأمام ليسقط على الأرض الباردة والثلجية.
ومع ذلك، كان حدثا غاية في السخافة والغرابة والذي تم لعبه بدموية أمام أعينهم.
إستمر البرق في الهدير والتشابك. بحر الصواعق إستمر في الهيجان والغضب، ولكن يون تشي كان تماما بلا حركة، آخر جزء من هالته تبخر بلا صوت مثل آخر نهاية الضباب أو الدخان.
“مات … هو قد مات!!” صرخة متحمسة ظهرت في الجو ولكن صوت الشخص كان يرتعد وهو يقول هذه الكلمات.
بعد مرور فترة غير معلومة، بعد أن توقف الفضاء نفسه عن الإلتواء، بحر الصواق المرعب بدأ أخيرا في الإنخفاض و الضوء الأرجواني الذي ملأ الفضاء بدأ سريعا بالتلاشي.
سززز…سززز…
مازال البرق الباقي مستمرا في الصخب والهدير. ولكن بصرف النظر عن الصوت الباقي من البرق، لم يكن هناك صوت واحد يمكن سماعه في هذا العالم… في الحقيقة، لم يمكن يمكن للشخص حتى سماع صوت التنفس أو صوت دقات القلوب.
مازال البرق الباقي مستمرا في الصخب والهدير. ولكن بصرف النظر عن الصوت الباقي من البرق، لم يكن هناك صوت واحد يمكن سماعه في هذا العالم… في الحقيقة، لم يمكن يمكن للشخص حتى سماع صوت التنفس أو صوت دقات القلوب.
” هو يستطيع بالفعل … التحكم الكامل في برق محنة الشريعة السماوية” صوت نجم إله الأصل السماوي تومي كان يهتز بقوة أكبر مما كان عليه في السابق.
خلال هذا النطاق العملاق من البرق، لا يمكن للشخص رؤية اي روح حية أو حتى جثة، يمكن فقط رؤية بقايا من البرق…حتى الأرض التي كانت مغطاة بالحجارة العميقة وتم تقويتها من قبل بالتشكيلات العميقة قد غرقت لثلاثة أقدام.
ولكن الآن، هذه المراسم التي إعتبرها إمبراطور إله النجم ذات أهمية قصوى، هذه المراسم التي توقعوا من المرجح جدا أن تؤثر على مستقبل عالم إله النجم…. يبدو أنهم نسوها تماما.
ثمانمئة من حراس النجم تم فنائهم بدون أثر، لم يتبقى منهم حتى خصلة شعر.
بالقوة التي عليها عالم إله النجم، إلى جانب مواريث إله النجم الفريدة، كان هناك فقط سبعة وثلاثون سيد إلهي في هذا الجيل وسيأخذ متوسط ألفية كاملة ليظهر واحد جديد.
بعيدا في الخلف، باقي حراس النجم بدا وكأنه تم سحب كل جزء من أرواحهم من أجسادهم وهم يقفون بغباء في مكانهم.
كان كما لو كان يستطيع أن يشعر بهم وهم يتقدمون حينها بدأ يون تشي، الذي كان راكعا على الأرض، في الحركة مرة أخرى. هذه المرة، هو لم يقف، هو فقط رفع ذراعه التي تحمل السيف، كان يجد أنه تحدي إستثنائي بالنسبة له أن يحمل سيف معذب السماء بالقوة الباقية له. كانت أفعاله بطيئة جدا، وفقط عندما كان حراس النجم المسرعين على مسافة ثلاثمائة متر منه هو أخيرا رفع ذراعه للأعلى ومشيرا بسيفه نحو السماء الزرقاء.
كان هناك فقط نصف الثلاث آلاف من حراس النجم وكما تم قتل شيخ إله النجم، حتى لم تبقى جثته وعظامه.
خلال هذا النطاق العملاق من البرق، لا يمكن للشخص رؤية اي روح حية أو حتى جثة، يمكن فقط رؤية بقايا من البرق…حتى الأرض التي كانت مغطاة بالحجارة العميقة وتم تقويتها من قبل بالتشكيلات العميقة قد غرقت لثلاثة أقدام.
هذا كان كابوسا لا يمكن لعالم إله النجم نسيانه أبدا.
سززز…سززز…
سيززز——سيزززز——سيززز————
“ملكي …هذا …” الشيخ الأكبر لإله النجم نظر إلى إمبراطور إله النجم ولكن الأخير لم يرد على كلماته.
بواسطة :
في اللحظة التي لمس فيها جسم السيف الأرض، انتشرت ستارة من البرق أرجواني فجأة فوق السماء أمام أعينهم. توسعت ستارة الضوء بشكل متفجر وبسرعة لم تسمح لهم بالتفاعل على الإطلاق، وابتلعتهم داخلها. كان صوت الرعد ينفجر بعد ذلك في آذانهم.
في اللحظة التي لمس فيها جسم السيف الأرض، انتشرت ستارة من البرق أرجواني فجأة فوق السماء أمام أعينهم. توسعت ستارة الضوء بشكل متفجر وبسرعة لم تسمح لهم بالتفاعل على الإطلاق، وابتلعتهم داخلها. كان صوت الرعد ينفجر بعد ذلك في آذانهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات