داخل قلبها
بعد سماع يون تشي، اختفت ابتسامة كايزي عندما بدأت شفتاها تعبسان مرة أخرى، “ماذا لو لم أكن راغبة في ذلك؟ على أية حال، أنا لا أستطيع ترْك أختي الكبرى تغضب.”
على الرغم من أن كايزي كانت أصغر من ياسمين بست سنوات، إلا أن شخصياتهم كانت متماثلة تقريبا. إذن الفستان الجنّي الملون بألوان قوس قزح كان مناسب لها أيضاً
العالم الداخلي لقصر إله النجم.
…….
تغنّي الطيور فوق الماء المتدفق بينما كانت رائحة الزهور تملأ الهواء. جلست كايزي على حجر عند الجدول، وكانت يداها الناعمتان تضعان على خديها الجميلتين. حدَّقت فجأة الى المسافة بينما ركلت رجلاها الجميلتان والرقيقتان ماء الجدول دون وعي، مرسلتين بذلك زهرة من الماء تندفع في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك الوميض الأحمر جعل يون تشي ينظر بعين واسعة… اللعنة؟ فقط ما كان يحدث هنا؟ قبل أن تثير ضجة حول هذا الموضوع، لدرجة أن الشيء الوحيد الذي لم تفعله هو البكاء عليه، حتى أنها هربت بعد ذلك مباشرة، فكيف تأتي فجأة…
في هذا الوقت، تحركت عيناها قليلا عندما لاحظت أن يون تشي ظهر من العدم ويتجه نحوها الآن بوتيرة مرحة.
“… فقط هذا؟” صُعق يون شي مرة أخرى، هو يون تشي الذي كان بالفعل على استعداد للتأثير على طلبها.
عينيّ كايزي المرصعتين بالنجوم استدرتا بـ “هتاف”، وبدأت شفتاها تعبسان دون وعي، “ستغادر غداً، فما الذي تفعله هنا بدلاً من مرافقة أختي؟”
لم تكن كايزي في حاجة حتى إلى لحظة للتأمل كما قالت بصوت حلو وأنثوي، “لقد أعطيت أختي الكبرى الكثير من الملابس الجميلة. أريد البعض أيضاً! علاوة على ذلك، يجب ان تكون جميلة كالتي اعطيته اختي الكبرى!”
يون تشي مشى وقال بصوت مليء بالازدراء المبالغ فيه “بالطبع هو لرؤية زوجتي المتزوجة حديثا.”
خلال السنوات التي قضاها مع ياسمين، كانت احدى هواياته المفضلة شراء كل انواع الثياب الجميلة. وبعد أن غادرت ياسمين، كان كلما رأى ملابس تريدها ياسمين تشد في قلبه وتخيط و لا يتردد في شرائها بعد ذلك.
هذا العنوان الذي يكتنفه الغموض سبّب ذعرا واضحا في عينَي كايزي بينما ردَّت بسرعة وعلى عجل “من… من هي زوجتك المتزوجة حديثاً؟”
بعد رحيل يون تشي، ظلت كايزي واقفة هناك في حالة من الذهول والفوضى الكاملة.
بعد ان تحدثت أنزلت رأسها الصغير الجميل وهمهمت الى نفسها بصوت ناعم جدا “بخيل؟”
“أعطيتك أهم شيء في حياتي، لكنك في الواقع تجرؤ على إعطائي هذا السيف الرديء في المقابل، ولا تزال تجرؤ على القول أنك لست بخيلاً! همفف!”
قال يون تشي بعيون عريضة،” كيف كنت بخيل؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أن هذه العملية كانت غريبة بعض الشيء، فإن ما حدث قد حدث بالفعل، والآن أنتِ بالفعل زوجتي (واحدة منهم على أية حال). وسأعمل جاهدا لأكون صالحا لكِ مثل ياسمين، وسأعمل أيضا جاهدا لأكون قويا، قويا بما فيه الكفاية لتتمكني من الاعتماد علي”
“أوه أنت ما زِلتَ تتجرأ لقول ذلك!” وجه كايزي الجميل العذب استدار، أشارت بإصبع الاتهام إلى الخاتم الذي كان يون تشي يرتديه على يده اليسرى وهي تهتف بسخط “هذا الخاتم هو شيء تذكاري من الأخ الأكبر، إنه سحر حمايتي وأيضاً الشيء الأكثر أهمية بالنسبة لي! “.
“حسنا، حسنا، أنتِ طفلة صغيرة.” اكتشف يون تشي اخيرا ان كايزي تبدو حساسة جدا عندما يتعلق الأمر بعمرها. وعندما التقى بها قبل سنتين، أعلنت أنها في الثالثة عشرة من عمرها فقط، وأنكرت بشدة أن عمرها سبع عشرة سنة.. ولم يكن لديه أي فكرة عن سبب قيامها بذلك
“أعطيتك أهم شيء في حياتي، لكنك في الواقع تجرؤ على إعطائي هذا السيف الرديء في المقابل، ولا تزال تجرؤ على القول أنك لست بخيلاً! همفف!”
على الرغم من أن كايزي كانت أصغر من ياسمين بست سنوات، إلا أن شخصياتهم كانت متماثلة تقريبا. إذن الفستان الجنّي الملون بألوان قوس قزح كان مناسب لها أيضاً
“…” فوجئ يون شي على الفور بكلامها … قطار أفكار كايزي كان من الصعب عليه مجاراته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك الوميض الأحمر جعل يون تشي ينظر بعين واسعة… اللعنة؟ فقط ما كان يحدث هنا؟ قبل أن تثير ضجة حول هذا الموضوع، لدرجة أن الشيء الوحيد الذي لم تفعله هو البكاء عليه، حتى أنها هربت بعد ذلك مباشرة، فكيف تأتي فجأة…
“هذا ليس سيفاً رديئاً، هذا هو …” عندما بدأ بالتكلم، رأى ان شفتَي كايزي تكوَّنتا كئيبة بحيث يمكن للمرء ان يعلِّق عليها جرة زيت. وعلى هذا فلم يكن أمام يون تشي من خيار سوى أن يكف عن تفسير ما حدث وأن يرفع يديه مرتاحين حين قال: “حسناً، حسناً، حسناً، ماذا تريدين إذن؟ إذا كان معي الآن، فسأعطيكِ اياه بالتأكيد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك … الكثير …جدا” بدا الامر كما لو ان ملايين النجوم تلمع في عيني كايزي وهي تهتف بهذه الكلمات. من المؤكد أن كل قطعة من الملابس التي اختارها يون تشي لياسمين كانت غير مألوفة. كانت إما رائعة أو مبهرة للغاية، وبما ان ياسمين كانت دائما مولعة باللون الاحمر، كانت معظم هذه الثياب من هذا اللون.
“تذكر، هذا ما قلته!” كانت عيناها المرصَّعتين بالنجوم تضيء بينما كانت أنيابها اللذان اختلسا النظر من وراء شفتيها الجميلتين الناعمتين باللؤلؤ يتلألآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com AhmedZirea
“…” فوجئ يون تشي بشعور بأنه قد خُدع، ولكنه لم يستطع إلا أن يتظاهر بجرأة ويقول “ثم ماذا بالضبط … تريدين؟”
“قال حتى أنني سأستطيع الاعتماد عليه… أعتقد أنه تجرأ على التباهي بسخافة …”
لم تكن كايزي في حاجة حتى إلى لحظة للتأمل كما قالت بصوت حلو وأنثوي، “لقد أعطيت أختي الكبرى الكثير من الملابس الجميلة. أريد البعض أيضاً! علاوة على ذلك، يجب ان تكون جميلة كالتي اعطيته اختي الكبرى!”
“ايه؟ ماذا قلتِ؟” لم يكن بوسع يون شي أن يسمع هذه الكلمات بوضوح.
“… فقط هذا؟” صُعق يون شي مرة أخرى، هو يون تشي الذي كان بالفعل على استعداد للتأثير على طلبها.
بعد رحيل يون تشي، ظلت كايزي واقفة هناك في حالة من الذهول والفوضى الكاملة.
“هذا صحيح!” قالت كايزي وهي تبث الهواء في جو خطير جدا “في المرة القادمة التي تأتي فيها، عليك بالتأكيد ان تجلب ذلك! إذا لم يكن… أنا بالتأكيد لن أعترف بك كزوجي”.
لم تكن كايزي في حاجة حتى إلى لحظة للتأمل كما قالت بصوت حلو وأنثوي، “لقد أعطيت أختي الكبرى الكثير من الملابس الجميلة. أريد البعض أيضاً! علاوة على ذلك، يجب ان تكون جميلة كالتي اعطيته اختي الكبرى!”
كان ذيل تلك الجملة يُقال بنعومة، وعندما قالتها احمرت خجلا لم يرى من قبل على وجهها الرقيق. وعلى الفور انحدر رأسها الصغير الرقيق عندما تراجعت عن نظرة يون تشي.
على الرغم من أن كايزي كانت أصغر من ياسمين بست سنوات، إلا أن شخصياتهم كانت متماثلة تقريبا. إذن الفستان الجنّي الملون بألوان قوس قزح كان مناسب لها أيضاً
ذلك الوميض الأحمر جعل يون تشي ينظر بعين واسعة… اللعنة؟ فقط ما كان يحدث هنا؟ قبل أن تثير ضجة حول هذا الموضوع، لدرجة أن الشيء الوحيد الذي لم تفعله هو البكاء عليه، حتى أنها هربت بعد ذلك مباشرة، فكيف تأتي فجأة…
بعد رحيل يون تشي، ظلت كايزي واقفة هناك في حالة من الذهول والفوضى الكاملة.
أيمكن أن تكون هذه الفتاة الصغيرة مهتمة بي منذ البداية؟ كانت مجرد سيادية طوال الوقت… يون تشي لا يمكن إلا أن يفرك وجهه عندما خطرت بباله الفكرة.
“…” من الواضح ان تنفس كايزي صار غير منتظم بعدما سمعت هذه الكلمات.
في النهاية، كان يون تشي لا يزال رجلاً، لذا لم يكن من الممكن أن يتمكن من فهم قلب فتاة بالكامل. كانت ياسمين قد أجبرتهم على الزواج، لذا فإلى يون تشي، شارك فقط في هذا الشكليات لتحقيق رغبات ياسمين. وفي اقصى الاحوال، كان ذلك سيؤدي الى شيء من الاحراج. فقد كان هو قد شارك في هذا الاحتفال عدة مرات، وكان اجمل ومهيب من هذا الاحتفال.
دون علمها، بدأت عينان كايزي المرصعتان بالنجوم تشوشان، حتى انها لم تدرك ان زوايا شفتيها تلتف صعودا دون وعي، مشكِّلة قمرا هلاليا جميلا جدا.
لكن بالنسبة لفتاة صغيرة، كانت فقط تختبر أول ظهور للحب ونتيجة لهذا فإن مشاعرها نحو يون تشي سوف تخضع أيضاً لبعض التغييرات الدقيقة.
أيمكن أن تكون هذه الفتاة الصغيرة مهتمة بي منذ البداية؟ كانت مجرد سيادية طوال الوقت… يون تشي لا يمكن إلا أن يفرك وجهه عندما خطرت بباله الفكرة.
“حسنا، أنا بالتأكيد سأعطيكِ البعض. لكننا لسنا بحاجة للانتظار حتى المرة القادمة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي يلوح بيده اليسرى أمام جسده. وعلى الفور، رُتِّب امام كايزي عشرات الثياب النسائية من كل الأشكال والالوان.
يون تشي يلوح بيده اليسرى أمام جسده. وعلى الفور، رُتِّب امام كايزي عشرات الثياب النسائية من كل الأشكال والالوان.
…….
“واااهـهه!” توسعت عيون كايزي المرصعة بالنجوم بهجة طويلة ومحبوبة قرعت من شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عينيّ كايزي المرصعتين بالنجوم استدرتا بـ “هتاف”، وبدأت شفتاها تعبسان دون وعي، “ستغادر غداً، فما الذي تفعله هنا بدلاً من مرافقة أختي؟”
خلال السنوات التي قضاها مع ياسمين، كانت احدى هواياته المفضلة شراء كل انواع الثياب الجميلة. وبعد أن غادرت ياسمين، كان كلما رأى ملابس تريدها ياسمين تشد في قلبه وتخيط و لا يتردد في شرائها بعد ذلك.
“…” من الواضح ان تنفس كايزي صار غير منتظم بعدما سمعت هذه الكلمات.
قبل ان يعرف، كان قد جمع الكثير من هذه الثياب.
“هذا ليس سيفاً رديئاً، هذا هو …” عندما بدأ بالتكلم، رأى ان شفتَي كايزي تكوَّنتا كئيبة بحيث يمكن للمرء ان يعلِّق عليها جرة زيت. وعلى هذا فلم يكن أمام يون تشي من خيار سوى أن يكف عن تفسير ما حدث وأن يرفع يديه مرتاحين حين قال: “حسناً، حسناً، حسناً، ماذا تريدين إذن؟ إذا كان معي الآن، فسأعطيكِ اياه بالتأكيد”
بعد كل شيء، زوجته تسانج يوي كانت إمبراطورة الأمة، بينما كان يملك نصف نقابة قمر الاسود التجارية. علاوة على ذلك، كانت أسرة يون أيضا إحدى الأسر الوصايا العظيمة… كان يملك الكثير من المال حتى انه لم يستطع إنفاقه كله.
عندما نظر إلى ابتسامة كايزي الجميلة والحلوة، بدأت شفتا يون تشي أيضاً في الانحناء بلا شعور إلى قوس عندما قال: “إنه لمن الغريب أن تكوني غير راغبة إلى هذا الحد منذ لحظة، كما لو كانت السماء نفسها قد ظلمتك. لمَ حدث فجأة تغيير كبير في المشاعر؟”
“هناك … الكثير …جدا” بدا الامر كما لو ان ملايين النجوم تلمع في عيني كايزي وهي تهتف بهذه الكلمات. من المؤكد أن كل قطعة من الملابس التي اختارها يون تشي لياسمين كانت غير مألوفة. كانت إما رائعة أو مبهرة للغاية، وبما ان ياسمين كانت دائما مولعة باللون الاحمر، كانت معظم هذه الثياب من هذا اللون.
“همف، هذا طبيعي!” كايزي هتفت بينما رأسها الصغير والرقيق ملتف على الجانب “لأن أختي الكبرى هي العائلة الوحيدة التي لدي في هذا العالم الواسع كله. “
لم تكن كايزي جشعةً، بل اختارت فستان قزح ملونًا من الأرض، أمسكت بفستان قزح ملونًا بالقرب من جسدها وهي تعطيه دورة رشيقة وفاتنة. كانت التنانير تدور وتتوهّج، وكأن قوس قزح يرقص في الهواء برشاقة.
“إيه …” صُعق يون شي بهذه الكلمات.
على الرغم من أن كايزي كانت أصغر من ياسمين بست سنوات، إلا أن شخصياتهم كانت متماثلة تقريبا. إذن الفستان الجنّي الملون بألوان قوس قزح كان مناسب لها أيضاً
على الرغم من أن كايزي كانت أصغر من ياسمين بست سنوات، إلا أن شخصياتهم كانت متماثلة تقريبا. إذن الفستان الجنّي الملون بألوان قوس قزح كان مناسب لها أيضاً
“هيهي، شكراً نسيبي” قالت بينما وَضعت اللباس الجنّي الملون قوس قزح بعيداً بشكل لطيف. كان وجهها المبتسم يتبادر الى ذهنها زهرة شابة قُبِّلت عند ندى الصباح، وكانت جميلة ورائعة بشكل لا يوصف.
بعد ان تحدثت أنزلت رأسها الصغير الجميل وهمهمت الى نفسها بصوت ناعم جدا “بخيل؟”
في النهاية هي لا تزال فتاة صغيرة … يون تشي تمتم في قلبه. بعد كل شيء، على الرغم من أن كايزي كانت في التاسعة عشرة فقط من عمرها هذا العام، كانت تبدو في الثالثة عشرة أو الرابعة عشرة على الأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت بهذه الكلمات لنفسها، لكن الفكرة التي لم تستطع مسحها ظلت تهتز في أعماق قلبها وروحها
عندما رأى أنها فرحت كثيرا بقطعة ملابس بسيطة، تنهد يون تشي بصمت في قلبه… ربما لم تكن حالة كايزي سيئة كما كانت قلقة ياسمين.
“هذا صحيح!” قالت كايزي وهي تبث الهواء في جو خطير جدا “في المرة القادمة التي تأتي فيها، عليك بالتأكيد ان تجلب ذلك! إذا لم يكن… أنا بالتأكيد لن أعترف بك كزوجي”.
عندما نظر إلى ابتسامة كايزي الجميلة والحلوة، بدأت شفتا يون تشي أيضاً في الانحناء بلا شعور إلى قوس عندما قال: “إنه لمن الغريب أن تكوني غير راغبة إلى هذا الحد منذ لحظة، كما لو كانت السماء نفسها قد ظلمتك. لمَ حدث فجأة تغيير كبير في المشاعر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك … الكثير …جدا” بدا الامر كما لو ان ملايين النجوم تلمع في عيني كايزي وهي تهتف بهذه الكلمات. من المؤكد أن كل قطعة من الملابس التي اختارها يون تشي لياسمين كانت غير مألوفة. كانت إما رائعة أو مبهرة للغاية، وبما ان ياسمين كانت دائما مولعة باللون الاحمر، كانت معظم هذه الثياب من هذا اللون.
بعد سماع يون تشي، اختفت ابتسامة كايزي عندما بدأت شفتاها تعبسان مرة أخرى، “ماذا لو لم أكن راغبة في ذلك؟ على أية حال، أنا لا أستطيع ترْك أختي الكبرى تغضب.”
هذا العنوان الذي يكتنفه الغموض سبّب ذعرا واضحا في عينَي كايزي بينما ردَّت بسرعة وعلى عجل “من… من هي زوجتك المتزوجة حديثاً؟”
اشتكت من الاستياء المقموع “أنا مثل الطفلة الصغيرة، ولكن أنا في الواقع يجب أن أتزوج… كل هذا خطأك”
على الرغم من أن كايزي كانت أصغر من ياسمين بست سنوات، إلا أن شخصياتهم كانت متماثلة تقريبا. إذن الفستان الجنّي الملون بألوان قوس قزح كان مناسب لها أيضاً
“أنتِ في التاسعة عشر، أي جزء منك لا يزال طفلا صغيرا؟”
“…” من الواضح ان تنفس كايزي صار غير منتظم بعدما سمعت هذه الكلمات.
“اليس هناك اطفال بعمر التاسعة عشر, هوه!؟”تفاعلت كايزي كالقطة التي داس ذيلها فيما كانت تصرخ بغضب: “أنا فقط بالمصادفة واحدة منهم!”
قبل ان يعرف، كان قد جمع الكثير من هذه الثياب.
“حسنا، حسنا، أنتِ طفلة صغيرة.” اكتشف يون تشي اخيرا ان كايزي تبدو حساسة جدا عندما يتعلق الأمر بعمرها. وعندما التقى بها قبل سنتين، أعلنت أنها في الثالثة عشرة من عمرها فقط، وأنكرت بشدة أن عمرها سبع عشرة سنة.. ولم يكن لديه أي فكرة عن سبب قيامها بذلك
“همف، هذا طبيعي!” كايزي هتفت بينما رأسها الصغير والرقيق ملتف على الجانب “لأن أختي الكبرى هي العائلة الوحيدة التي لدي في هذا العالم الواسع كله. “
أيمكن أن يكون هذا بسبب قوامها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينبغي لها أن تشخر بازدراء على الكلمات التي قالتها يون تشي. كان يجب أن تسخر منهم ككلمات خيالية وجميلة تستخدم لخداع طفل … ولكن، لسبب ما، كانت أوتار قلبها تلتقط بعنف في تلك اللحظة، والكلمات التي خرجت من فمها بدت بدلاً من ذلك وكأنها نوبة ساحرة ولكنها تافهة كان المرء ليلقي بها على شخص كانت قد فتحت قلبها له.
“السبب الذي جعلني أتقبل هذا الأمر هو لأنني بدأت أفهم لماذا أختي الكبرى فعلت هذا الشيء” تغيَّر فجأة صوت كايزي حين تنهدت تنهد لا ينبغي ان يصدر من شفاه فتاة صغيرة. بعد ذلك، نظرت ليون تشي وقالت، “هل قالت لك أختي الكبرى بعض الأشياء الغريبة؟ مثلا، هل قالت شيئا على غرار وجود هاوية عميقة في قلبي أو شيء من هذا القبيل”
“حسنا، أنا بالتأكيد سأعطيكِ البعض. لكننا لسنا بحاجة للانتظار حتى المرة القادمة”
“إيه …” صُعق يون شي بهذه الكلمات.
“هذا صحيح!” قالت كايزي وهي تبث الهواء في جو خطير جدا “في المرة القادمة التي تأتي فيها، عليك بالتأكيد ان تجلب ذلك! إذا لم يكن… أنا بالتأكيد لن أعترف بك كزوجي”.
“كنت أعرف ذلك” بالنظر إلى رد فعل يون تشي، فقد انبعث شخير خفيف من أنف كايزي قبل أن تتحدث بصوت كئيب “على الرغم من أنني قمت بالفعل بأداء جيد بالقدر الكافي، إلا أن أختي الكبرى لا تزال قلقة بهدوء بشأني. ومع ذلك، انا لست ضعيفة أو سهلة كما تعتقد الأخت الكبرى، ما دام كل شيء على ما يرام مع الأخت الكبرى، سأكون أسعد فتاة في العالم “.
دون علمها، بدأت عينان كايزي المرصعتان بالنجوم تشوشان، حتى انها لم تدرك ان زوايا شفتيها تلتف صعودا دون وعي، مشكِّلة قمرا هلاليا جميلا جدا.
“أختك في الواقع قلقة جدا عليكِ تماما مثل كيف كنت قلقا جدا وقلق على أختك” يون تشي قال.
“… فقط هذا؟” صُعق يون شي مرة أخرى، هو يون تشي الذي كان بالفعل على استعداد للتأثير على طلبها.
“همف، هذا طبيعي!” كايزي هتفت بينما رأسها الصغير والرقيق ملتف على الجانب “لأن أختي الكبرى هي العائلة الوحيدة التي لدي في هذا العالم الواسع كله. “
بعد أن أنهت توبيخه، أعطته متابعة ناعمة جدا “على الأكثر… أنا زوجتك الصغيرة”
“كان ذلك بالأمس” أجاب يون تشي بابتسامة خافتة “من اليوم فصاعداً، أَنا زوجك، لذا ذلك يعني أَنا عضو عائلتك الآخر. ووفقا للمنطق والحس السليم، ينبغي أن أكون أقرب إليك من أختك.”
الأقدام التي تشبه اليشم الثمين حركت مجرى المياه البارد والمنعش. رفعت عينيها إلى الأفق، وعندما استعاد قلبها هدوئه أخيراً، ما ظهر في ذهنها كان مشاهد من تفاعلاتها مع يون تشي …
“…” من الواضح ان تنفس كايزي صار غير منتظم بعدما سمعت هذه الكلمات.
أيمكن أن تكون هذه الفتاة الصغيرة مهتمة بي منذ البداية؟ كانت مجرد سيادية طوال الوقت… يون تشي لا يمكن إلا أن يفرك وجهه عندما خطرت بباله الفكرة.
“على الرغم من أن هذه العملية كانت غريبة بعض الشيء، فإن ما حدث قد حدث بالفعل، والآن أنتِ بالفعل زوجتي (واحدة منهم على أية حال). وسأعمل جاهدا لأكون صالحا لكِ مثل ياسمين، وسأعمل أيضا جاهدا لأكون قويا، قويا بما فيه الكفاية لتتمكني من الاعتماد علي”
“هيهي، شكراً نسيبي” قالت بينما وَضعت اللباس الجنّي الملون قوس قزح بعيداً بشكل لطيف. كان وجهها المبتسم يتبادر الى ذهنها زهرة شابة قُبِّلت عند ندى الصباح، وكانت جميلة ورائعة بشكل لا يوصف.
تكلم يون تشي بصوت مخلص جدا وبرز في عينيه نور مصمم وعازم.
تلك الكلمات التي تكلم بها… صحيحة تماما …
عيون كايزي المرصعة بالنجوم ترتجف بشكل ضعيف بعد ذلك أحمر وجهها قبل ان توبخه بغضب: “اية زوجة، لماذا جعلتني أبدو كبيرة جدا في السن؟ اللعنة!”
“حسنا، أنا بالتأكيد سأعطيكِ البعض. لكننا لسنا بحاجة للانتظار حتى المرة القادمة”
بعد أن أنهت توبيخه، أعطته متابعة ناعمة جدا “على الأكثر… أنا زوجتك الصغيرة”
بواسطة :
“ايه؟ ماذا قلتِ؟” لم يكن بوسع يون شي أن يسمع هذه الكلمات بوضوح.
بعد سماع يون تشي، اختفت ابتسامة كايزي عندما بدأت شفتاها تعبسان مرة أخرى، “ماذا لو لم أكن راغبة في ذلك؟ على أية حال، أنا لا أستطيع ترْك أختي الكبرى تغضب.”
بدلاً من تكرارها، أدارت كايزي ظهرها له وأشارت بإصبعها بعيداً: “سوف أغيظك حتى الموت. أسرع ورافق أختي! ليس مسموحاً لك أن تزعجني أكثر! “
عندما نظر إلى ابتسامة كايزي الجميلة والحلوة، بدأت شفتا يون تشي أيضاً في الانحناء بلا شعور إلى قوس عندما قال: “إنه لمن الغريب أن تكوني غير راغبة إلى هذا الحد منذ لحظة، كما لو كانت السماء نفسها قد ظلمتك. لمَ حدث فجأة تغيير كبير في المشاعر؟”
هذه الفتاة الصغيرة كانت فقط تضحك بسعادة جداً الآن، لَكنها تحولت إلى عدائية عند هذه نقطة… أجاب يون تشي بلهجة عاجزة: “لا بأس، لا بأس. ومع ذلك، يجب أن تتذكري بثبات الكلمات التي قلتها للتو. منذ ذلك الحين، وأنا قد وضعت ذهني عليكِ، يمكنكِ ان تنسي الهرب، حتى لو كنتِ اله النجم الذئب السماوي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” فوجئ يون تشي بشعور بأنه قد خُدع، ولكنه لم يستطع إلا أن يتظاهر بجرأة ويقول “ثم ماذا بالضبط … تريدين؟”
ربما كان ذلك راجعاً إلى رغبات ياسمين، أو ربما كان راجعاً إلى الود الذي قطعه على نفسه لياسمين، أو ربما كان راجعاً إلى الود السابق الذي كان يحمله لكايزي، أو ربما كان راجعاً إلى سبب آخر، أياً كان السبب، فإن كل كلمة قالها يون تشي للتو جاءت من أعماق قلبه.
“قال حتى أنني سأستطيع الاعتماد عليه… أعتقد أنه تجرأ على التباهي بسخافة …”
كايزي “…”
في النهاية، كان يون تشي لا يزال رجلاً، لذا لم يكن من الممكن أن يتمكن من فهم قلب فتاة بالكامل. كانت ياسمين قد أجبرتهم على الزواج، لذا فإلى يون تشي، شارك فقط في هذا الشكليات لتحقيق رغبات ياسمين. وفي اقصى الاحوال، كان ذلك سيؤدي الى شيء من الاحراج. فقد كان هو قد شارك في هذا الاحتفال عدة مرات، وكان اجمل ومهيب من هذا الاحتفال.
بعد رحيل يون تشي، ظلت كايزي واقفة هناك في حالة من الذهول والفوضى الكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عينيّ كايزي المرصعتين بالنجوم استدرتا بـ “هتاف”، وبدأت شفتاها تعبسان دون وعي، “ستغادر غداً، فما الذي تفعله هنا بدلاً من مرافقة أختي؟”
كان ينبغي لها أن تشخر بازدراء على الكلمات التي قالتها يون تشي. كان يجب أن تسخر منهم ككلمات خيالية وجميلة تستخدم لخداع طفل … ولكن، لسبب ما، كانت أوتار قلبها تلتقط بعنف في تلك اللحظة، والكلمات التي خرجت من فمها بدت بدلاً من ذلك وكأنها نوبة ساحرة ولكنها تافهة كان المرء ليلقي بها على شخص كانت قد فتحت قلبها له.
العالم الداخلي لقصر إله النجم.
“هووو …”
الأقدام التي تشبه اليشم الثمين حركت مجرى المياه البارد والمنعش. رفعت عينيها إلى الأفق، وعندما استعاد قلبها هدوئه أخيراً، ما ظهر في ذهنها كان مشاهد من تفاعلاتها مع يون تشي …
تنهدت قبل ان تسعى جاهدة لاستعادة رباطة جأشها. تمتمت بجانبها الى مجرى الماء “يا له من شخص خطر. لا عجب أن أختي وقعت في حبه. إنه بالتأكيد يستخدم كلمات مماثلة لخداع الكثير من الفتيات الأخريات… كما لو كان سيتم اصطيادي بهذه السهولة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى أنها فرحت كثيرا بقطعة ملابس بسيطة، تنهد يون تشي بصمت في قلبه… ربما لم تكن حالة كايزي سيئة كما كانت قلقة ياسمين.
“قال حتى أنني سأستطيع الاعتماد عليه… أعتقد أنه تجرأ على التباهي بسخافة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينبغي لها أن تشخر بازدراء على الكلمات التي قالتها يون تشي. كان يجب أن تسخر منهم ككلمات خيالية وجميلة تستخدم لخداع طفل … ولكن، لسبب ما، كانت أوتار قلبها تلتقط بعنف في تلك اللحظة، والكلمات التي خرجت من فمها بدت بدلاً من ذلك وكأنها نوبة ساحرة ولكنها تافهة كان المرء ليلقي بها على شخص كانت قد فتحت قلبها له.
“حتى أختي الكبرى قالت أنه فاسق فاسد، لذا بالتأكيد لن أدعه يفعل ما يحلو له!”
اشتكت من الاستياء المقموع “أنا مثل الطفلة الصغيرة، ولكن أنا في الواقع يجب أن أتزوج… كل هذا خطأك”
تمتمت بهذه الكلمات لنفسها، لكن الفكرة التي لم تستطع مسحها ظلت تهتز في أعماق قلبها وروحها
تكلم يون تشي بصوت مخلص جدا وبرز في عينيه نور مصمم وعازم.
تلك الكلمات التي تكلم بها… صحيحة تماما …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المرة الثانية التي أنقذها، تسببت في وقوعه في الخطر. وحتى بعد ان وبخها توبيخا شديدا، كان لا يزال يجازف بحياته لإنقاذها مرة ثالثة.
الأقدام التي تشبه اليشم الثمين حركت مجرى المياه البارد والمنعش. رفعت عينيها إلى الأفق، وعندما استعاد قلبها هدوئه أخيراً، ما ظهر في ذهنها كان مشاهد من تفاعلاتها مع يون تشي …
لكن بالنسبة لفتاة صغيرة، كانت فقط تختبر أول ظهور للحب ونتيجة لهذا فإن مشاعرها نحو يون تشي سوف تخضع أيضاً لبعض التغييرات الدقيقة.
عندما حشر أنفه في شؤونها واستخدم إله ذئب الجحيم السماوي لينقذها…
“هووو …”
عندما أصيب بالذعر بعد اعتداءاتها الشفوية المتكررة وهرب منها…
بعد كل شيء، زوجته تسانج يوي كانت إمبراطورة الأمة، بينما كان يملك نصف نقابة قمر الاسود التجارية. علاوة على ذلك، كانت أسرة يون أيضا إحدى الأسر الوصايا العظيمة… كان يملك الكثير من المال حتى انه لم يستطع إنفاقه كله.
بعد المرة الثانية التي أنقذها، تسببت في وقوعه في الخطر. وحتى بعد ان وبخها توبيخا شديدا، كان لا يزال يجازف بحياته لإنقاذها مرة ثالثة.
عندما أصيب بالذعر بعد اعتداءاتها الشفوية المتكررة وهرب منها…
عانقها بشدة بين ذراعيه، لأن قطرة بعد قطرة من الدم الذي سفكه لأجلها سقطت على وجهها… ومع ذلك لم يفكر أبداً بتركها تذهب
“حتى أختي الكبرى قالت أنه فاسق فاسد، لذا بالتأكيد لن أدعه يفعل ما يحلو له!”
…….
“حسنا، حسنا، أنتِ طفلة صغيرة.” اكتشف يون تشي اخيرا ان كايزي تبدو حساسة جدا عندما يتعلق الأمر بعمرها. وعندما التقى بها قبل سنتين، أعلنت أنها في الثالثة عشرة من عمرها فقط، وأنكرت بشدة أن عمرها سبع عشرة سنة.. ولم يكن لديه أي فكرة عن سبب قيامها بذلك
دون علمها، بدأت عينان كايزي المرصعتان بالنجوم تشوشان، حتى انها لم تدرك ان زوايا شفتيها تلتف صعودا دون وعي، مشكِّلة قمرا هلاليا جميلا جدا.
لم تكن كايزي في حاجة حتى إلى لحظة للتأمل كما قالت بصوت حلو وأنثوي، “لقد أعطيت أختي الكبرى الكثير من الملابس الجميلة. أريد البعض أيضاً! علاوة على ذلك، يجب ان تكون جميلة كالتي اعطيته اختي الكبرى!”
بواسطة :
عندما نظر إلى ابتسامة كايزي الجميلة والحلوة، بدأت شفتا يون تشي أيضاً في الانحناء بلا شعور إلى قوس عندما قال: “إنه لمن الغريب أن تكوني غير راغبة إلى هذا الحد منذ لحظة، كما لو كانت السماء نفسها قد ظلمتك. لمَ حدث فجأة تغيير كبير في المشاعر؟”
تغنّي الطيور فوق الماء المتدفق بينما كانت رائحة الزهور تملأ الهواء. جلست كايزي على حجر عند الجدول، وكانت يداها الناعمتان تضعان على خديها الجميلتين. حدَّقت فجأة الى المسافة بينما ركلت رجلاها الجميلتان والرقيقتان ماء الجدول دون وعي، مرسلتين بذلك زهرة من الماء تندفع في الهواء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
