يون تشي وكايزي
قالت ياسمين بصوت هادئ وهي تضع سيف السم السماوي في يد كايزي: “كايزي، اعتني جيدا بهذا السيف. هذه هي هدية الخطوبة من زوجك، وكذلك الدليل على أنه سيحميك طوال حياته. “
“آآههه !؟” فتحَت شفتا كايزي على الفور الى حدِّهما.
تغيرت حركة يدي ياسمين بشكل طفيف، مع تحول الطاقة التي كانت تقمع الاثنين إلى الأمام على الفور، الأمر الذي أجبر جسديهما على الانحناء في نفس الوقت.
“ياسمين… ماذا قلتِ؟” تساءل يون تشي عما إذا كانت هناك مشكلة في أذنيه.
“…” أصبحت رؤية كايزي ضبابية بشكل متزايد، كما لو كانت مغطاة بطبقة من الضباب التي لا تذوب.
“قلت، أنتما ستصبحان زوجاً وزوجة هنا اليوم!” استخدمت ياسمين نبرة أعلى وأكثر حزماً لتكرار كلماتها.
“آآههه !؟” فتحَت شفتا كايزي على الفور الى حدِّهما.
تمكن يون تشي من سماع كلماتها بوضوح هذه المرة، الأمر الذي جعله في حيرة. ألقى يون تشي نظرة خاطفة على كايزي بجانبه، التي اصيبت بالذهول وكادت تصدم بسخافة. سأل بصوت متلعثم، “أنتِ … أنتِ … تمزحين معنا، أليس كذلك؟”
يون تشي “…”
“هل يبدو أنني أمزح معك؟” أجابت ياسمين دون أي تلميح للمزاح على وجهها. علاوة على ذلك، كان تعبيرها أكثر رصانة من المعتاد.
“أنا لا أُريد دعوته بذلك!” قالت كايزي في دحضها. ألقت نظرة خاطفة على يون تشي للحظة قبل أن تبعد نظرها عنه بسرعة البرق. بعد ذلك، التقطت سيف السم السماوي وهربت مسرعة. بدا الأمر وكأنها لا تعرف كيف تواجه يون تشي وأختها الكبرى في حين كان ذهنها مضطرباً إلى الحد الذي يمنعها من تقبل وضعها الحالي.
“لكن كيف لي أنا وكايزي …” يون تشي قام بتجعيد حواجبه وهز رأسه لأنه ببساطة لم يستطع فهم نواياها “مهما حدث، أنا وهي … يجب أن لا نصبح زوجين، أليس كذلك؟”
“كايزي” تنهّدت ياسمين برفق. “هذه أمنيتي الأكثر أنانية وأهمية. هل يمكن أن تساعديني على فهم ذلك؟”
هو وكايزي تقابلا لأول مرة منذ عامين وبالكاد كان يمكن اعتبارهما مرّا بالمحن والاضطرابات معا، وهو يدين لها ايضا بمعروف كثيرة. كانت كايزي ابنة إمبراطور إله النجم وكذلك إله النجم الذئب السماوي، والأهم من ذلك كله، كانت أخت ياسمين الصغرى. العلاقة بينه وبين كايزي لم تصل لقرابة الكلمتين “زوجان”، مهما حدث.
“كايزي، هذا هو ردي لكِ، أيضا.” بتحويل عينيها إلى كايزي، ياسمين لينت صوتها. “لا تسألي أي شيء آخر وتبدأي به. سأشهد بنفسي أنكما أصبحتما زوجان”
“لم لا؟” ياسمين سألت بنظرة مركزة في عينيها. “ألا تستحقك كايزي؟”
“لا … لا أريد ذلك” هزَّت كايزي رأسها، لأنها بدت عاجزة تماماً عن فهم الموقف الحالي. “لا، لا، لا، لا أريد أن أفعلها!”
“لا، الأمر ليس كذلك.” يون تشي هز رأسه. “كايزي أميرة عالم إله النجم، وأيضا واحدة من آلهة النجم. أنا الذي لا أستحقها في المقام الأول”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، يون تشي وكايزي لم يتزحزحا قيد أنش.
“همف” ياسمين أنزلت حواجبها الجميلة “أنت شخص معروف بـ ‘طفل السماوات’ من قبل الجميع، وحتى تشياني يينغ إير تتوق للزواج منك. إذن كيف لا تستحق كايزي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يون تشي، هل تعتقد أن هناك أحد في هذا العالم يفهم شخصيتك أفضل مني؟” جعدت ياسمين حواجبها. “الشهوة الى النساء هي سبب معيشتك، وليس هنالك نساء لا تحاول اغوائهن. أنت في العشرين من العمر فقط ولكن لديك بالفعل العديد من الزوجات، وحتى عدد كبير من النساء في حريمك. أنت تستحق ان يضربك البرق كعقاب إلهي!”
لم يتمكن يون تشي من إدراك التلميحات في الكلمات التي قالتها بمثل هذا الأسلوب الجازم وغير الراضي. ولم يكن بوسعه إلا أن يقول: “ولكن ينبغي أن يكون هناك مشاعر متبادلة فيما بيننا على الأقل، عندما نتأمل في مسألة من هذا القبيل. أنا و كايزي على أية حال…”
بدا الأمر وكأن ياسمين حازمة في قرارها على نحو لا يقارن، وكانت مقاومته لتدفعها إلى الرد بمزيد من الشراسة. على الرغم من أن إثارتها لمسألة الزواج بهذا الشكل لم يكن مفاجئاً للغاية فحسب، لكن من السخف أيضاً، أنه يعرف أن ياسمين ليست شخصاً يعبث بمثل هذا الشيء. لابد أن هناك مغزى عميق وراء إتخذها هذا القرار
“إذن، هل كانت هناك مشاعر متبادلة بينك وبين شيا تشينغيو عندما تزوجتها؟” ياسمين سألتني بصوت بارد
تقدمت ياسمين إلى الأمام، ومسكت اليد اليسرى ليون تشي، ووضعت شخصياً الخاتم على إصبعه الأوسط، “يون تشي، آمل أنه كلما رأيت هذا الخاتم، يجعلك تعتقد أن كايزي هي زوجتك، الشخص الذي تحتاج إلى رعاية جيدة طيلة حياتك. كايزي يجب أن تحصل على نفس مقدار الحب منك كأي إمرأة أخرى تحبها، وعليك أيضاً أن تبذل قصارى جهدك لإرضائها كما تفعل عندما تريد أن تكسب رضى النساء الأخريات! “
على الفور، لم يتمكن يون تشي من الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كايزي لا تزال تريد ان تقول شيئا، لكنَّ صوت ياسمين الصارم قطع كلماتها: “لا تتكلمي أكثر!”
“يون تشي، هل تعتقد أن هناك أحد في هذا العالم يفهم شخصيتك أفضل مني؟” جعدت ياسمين حواجبها. “الشهوة الى النساء هي سبب معيشتك، وليس هنالك نساء لا تحاول اغوائهن. أنت في العشرين من العمر فقط ولكن لديك بالفعل العديد من الزوجات، وحتى عدد كبير من النساء في حريمك. أنت تستحق ان يضربك البرق كعقاب إلهي!”
ثم اتجهت ياسمين نحوهما ونظرت بصمت إلى هذين الشخصين لفترة طويلة. كان لوجهها تعبيراً هادئاً جداً، لكن التقلبات العاطفية كانت تحدث في قلبها طوال هذه الفترة…
كان بوسع يون تشي وكايزي أن يشعرا بضعف ياسمين وهي تصر بأسنانها أثناء كلامها.
“يون تشي، كايزي، اركعوا.” أغمضت ياسمين عينيها قليلاً، مخفية النظرة المعقدة جداً بداخلهما.
“عندما يتعلق الأمر بالمظهر، كايزي هي بالفعل جميلة للغاية، على الرغم من عمرها الصغير جدا، وسوف تكون بالتأكيد شخصية مع السحر النسائي في العالم في المستقبل. عندما يتعلق الأمر بالخلفية، هي الأميرة الصغرى لعالم إله النجم. عندما يتعلق الأمر بالزراعة، هي إله النجم الذئب السماوي الذي يخشاه الجميع. وهي ليست أدنى منزلة من زوجاتك في العوالم السفلى، في كل جانب يجب مراعاته. ما الذي لا تزال غير راض عنه؟”
بواسطة :
“لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه شخص يملك مثل هذه القدرة. “
“لا شيء على الإطلاق!” ياسمين قامت بالشخير “لا تظن انني لا اعرف انك مسرور سرا في قلبك وتتظاهر بالمنطق معي!”
“كايزي، هذا هو ردي لكِ، أيضا.” بتحويل عينيها إلى كايزي، ياسمين لينت صوتها. “لا تسألي أي شيء آخر وتبدأي به. سأشهد بنفسي أنكما أصبحتما زوجان”
أنهت كلماتها، أضافت ياسمين صوتاً خافتاً للغاية “أنت فاسق عظيم!”
كايزي “…”
على الرغم من أن صوتها كان خافتاً جداً، إلا أن يون تشي لا يزال يسمع كلماتها. في هذه الحياة، تعابير وجهه أصبحت قاتمة في لحظة… لن يكون قادراً على أن توقف ياسمين وصمه بهذا في عقلها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس نسيبك، بل زوجك. لا تستعملي المصطلح الخاطئ!” ياسمين حذرتها.
بدا الأمر وكأن ياسمين حازمة في قرارها على نحو لا يقارن، وكانت مقاومته لتدفعها إلى الرد بمزيد من الشراسة. على الرغم من أن إثارتها لمسألة الزواج بهذا الشكل لم يكن مفاجئاً للغاية فحسب، لكن من السخف أيضاً، أنه يعرف أن ياسمين ليست شخصاً يعبث بمثل هذا الشيء. لابد أن هناك مغزى عميق وراء إتخذها هذا القرار
“كايزي” تنهّدت ياسمين برفق. “هذه أمنيتي الأكثر أنانية وأهمية. هل يمكن أن تساعديني على فهم ذلك؟”
بعد تهدئة قلبه قليلاً، نظر يون تشي إلى عيني ياسمين، وسأل بعبارة بالغة الجدية، “ثم ينبغي عليكِ على الأقل أن تخبرني… كايزي هي السبب في اتخاذك هذا القرار”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل 12 عاما، قبل أن أذهب إلى المنطقة الإلهية الجنوبية، سلمت هذا الخاتم إلى كايزي. الآن، سأسلمه إليك”
نظرت كايزي بفراغ إلى ياسمين، وظهرت وكأنها لم تتعافى بعد من صدمتها الأولية.
كان بوسع يون تشي وكايزي أن يشعرا بضعف ياسمين وهي تصر بأسنانها أثناء كلامها.
لم تتهرب ياسمين من نظرته بأدنى قدر، ونظرت في عينيه أيضاً، “لأنك الشخص الوحيد في هذا العالم الذي يمكنه الزواج بأختي الصغيرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه شخص يملك مثل هذه القدرة. “
“…” كان ردها بسيطاً لا يقارن، ولكن يون تشي كان مذهولاً بعض الشيء لسماعه. لم يعرف كيف يرد على مثل هذه الكلمات
“لا … لا أريد ذلك” هزَّت كايزي رأسها، لأنها بدت عاجزة تماماً عن فهم الموقف الحالي. “لا، لا، لا، لا أريد أن أفعلها!”
“كايزي، هذا هو ردي لكِ، أيضا.” بتحويل عينيها إلى كايزي، ياسمين لينت صوتها. “لا تسألي أي شيء آخر وتبدأي به. سأشهد بنفسي أنكما أصبحتما زوجان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي بالتأكيد أمنية أمك وأخيكِ الاكبر أيضا” قالت ياسمين بصوت خفيف
“لا … لا أريد ذلك” هزَّت كايزي رأسها، لأنها بدت عاجزة تماماً عن فهم الموقف الحالي. “لا، لا، لا، لا أريد أن أفعلها!”
AhmedZirea
استدارت كايزي وهربت.
“لا، ليس لدي سبب لألوم أختي على أي شيء” كايزي هزّت رأسها بقوة. “الأمر فقط أنني … أجده غريب للغاية.”
“كايزي! هل تريدين أن تعصي أوامري مرة أخرى؟ “
بدا كما لو أنها لا تزال غير قادرة على فهم ما حدث بالضبط.
توبيخ ياسمين كايزي بصوت صارم جعلها تتوقف عن العمل بطاعة. استدارت حول وجهها، كما قالت بصوت مرتجف، “أنا … أنا سأطيع كلمات أختي الكبرى، لكن … ولكن …”
كايزي “…”
حين رأت كايزي تتصرف بخوف وعجز شديدين، حبست ياسمين انفاسها للحظة. وأصبح صوتها ونظرتها في عينيها أكثر ليونة، “كايزي، الزواج هو المسألة ذات الأهمية القصوى في حياة المرأة، ولكنني قررت ذلك من أجلك بمجرد كلمات قليلة… أعلم أن فعل شيء كهذا جارح وغير عادل لكِ، لذا يمكنك أن تلومني وتكرهني بقدر ما تريدين”
“احترموا السماء والارض!” ازداد صوت ياسمين ثقلا.
“لا، ليس لدي سبب لألوم أختي على أي شيء” كايزي هزّت رأسها بقوة. “الأمر فقط أنني … أجده غريب للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يون تشي يتنفس وهو يخرج سيفاً طويلاً من لؤلؤة السم السماوية. الضوء الأخضر الزمردي الخافت كان يتدفق عبر السيف
قبل أن تقول بلهجة هادئة: “سوف تجدين صعوبة كبيرة في تقبل الأمر الآن، ولكنني أعتقد أنكِ سوف تنجذبي إليه ببطء قبل أن يمر وقت طويل، إلى الحد الذي يجعلك عاجزة عن تحرير نفسك من سحره. في ذلك الوقت، ستتمكنين من قبول هذه النتيجة بشكل كامل، وحتى … الاحتفال بهذا اليوم إلى الأبد. “
“…” أصبحت رؤية كايزي ضبابية بشكل متزايد، كما لو كانت مغطاة بطبقة من الضباب التي لا تذوب.
“إنه شخص يملك مثل هذه القدرة. “
بواسطة :
يون تشي “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن يون تشي من سماع كلماتها بوضوح هذه المرة، الأمر الذي جعله في حيرة. ألقى يون تشي نظرة خاطفة على كايزي بجانبه، التي اصيبت بالذهول وكادت تصدم بسخافة. سأل بصوت متلعثم، “أنتِ … أنتِ … تمزحين معنا، أليس كذلك؟”
“لكنه نسيبي” كانت كايزي لا تزال شاردة الذهن ومتحيرة. كان من المستحيل عليها أن تفهم ما كان يحدث في هذه اللحظة “من الواضح أنه يجب أن يكون هو والاخت…يجب أن يكونوا …”
لم يستطع يون شي مقاومة قوة ياسمين لكن كان ذلك ممكناً لكايزي… ومع ذلك، لم تجرؤ على فعل ذلك. الشيء الوحيد الذي لم تكن ترغب في فعله أو لا تجرؤ على فعله هو إغضاب اختها الكبرى.
“كايزي” تنهّدت ياسمين برفق. “هذه أمنيتي الأكثر أنانية وأهمية. هل يمكن أن تساعديني على فهم ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت كلماتها، أضافت ياسمين صوتاً خافتاً للغاية “أنت فاسق عظيم!”
“أنا …” كايزي فتحت شفاهها بإغماء. لم يكن لديها أدنى فكرة عن كيفية الرد عليها.
“يون تشي، كايزي، اركعوا.” أغمضت ياسمين عينيها قليلاً، مخفية النظرة المعقدة جداً بداخلهما.
“هذه هي بالتأكيد أمنية أمك وأخيكِ الاكبر أيضا” قالت ياسمين بصوت خفيف
يون تشي “…”
“…” أصبحت رؤية كايزي ضبابية بشكل متزايد، كما لو كانت مغطاة بطبقة من الضباب التي لا تذوب.
ثم اتجهت ياسمين نحوهما ونظرت بصمت إلى هذين الشخصين لفترة طويلة. كان لوجهها تعبيراً هادئاً جداً، لكن التقلبات العاطفية كانت تحدث في قلبها طوال هذه الفترة…
بالمقارنة مع يون تشي، الذي شهد الكثير من الأمور الغريبة في حياته، فإن قرار ياسمين كان بلا أدنى شك ضربة أقوى لشخص مثلها. ربما ورثت ذكريات إله النجم الذئب السماوي، لكنه لم يساعدها على فهم سبب حدوث أمر غريب كهذا لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي “…”
أتمنى … لماذا تتحدث عن أمنيتها؟ يون تشي قال ذلك في قلبه.
“لكن…”
“يون تشي، كايزي، اركعوا.” أغمضت ياسمين عينيها قليلاً، مخفية النظرة المعقدة جداً بداخلهما.
اجبرت ياسمين على تنفيذ كل هذه الطقوس من الركوع على الأرض الى تأدية الخضوع. الإثنان منهم لَمْ يُحصَلا حتى على الوقت للتَفكير في الذي حدث للتو.
ومع ذلك، يون تشي وكايزي لم يتزحزحا قيد أنش.
لم يستطع يون شي مقاومة قوة ياسمين لكن كان ذلك ممكناً لكايزي… ومع ذلك، لم تجرؤ على فعل ذلك. الشيء الوحيد الذي لم تكن ترغب في فعله أو لا تجرؤ على فعله هو إغضاب اختها الكبرى.
كأنما كانت تعرف مسبقا كيف سيتصرفون، مدَّت ياسمين يديها على الفور وهي تجمعهما معا.
نظر قليلا الى كايزي من الجانب لينظر إليها، ثم اكتشف انها لا تزال راكعة في مكانها وهي مشوشة الرأس. كانت نظرتها البائسة البائسة تمزق القلب حقا.
فجأة اكتسحت طاقة رقيقة الاثنين بقوة كابحة. ولم يكن بوسع يون تشي أن يقاوم طاقة ياسمين، انحنى على الفور على الأرض. بعد ذلك، ركعت كايزي المذعورة بالتزامن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، يون تشي وكايزي لم يتزحزحا قيد أنش.
“احترموا السماء والارض!” ازداد صوت ياسمين ثقلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كايزي…
“اختي الكبرى، أنا …”
“أنا لا أُريد دعوته بذلك!” قالت كايزي في دحضها. ألقت نظرة خاطفة على يون تشي للحظة قبل أن تبعد نظرها عنه بسرعة البرق. بعد ذلك، التقطت سيف السم السماوي وهربت مسرعة. بدا الأمر وكأنها لا تعرف كيف تواجه يون تشي وأختها الكبرى في حين كان ذهنها مضطرباً إلى الحد الذي يمنعها من تقبل وضعها الحالي.
كانت كايزي لا تزال تريد ان تقول شيئا، لكنَّ صوت ياسمين الصارم قطع كلماتها: “لا تتكلمي أكثر!”
توبيخ ياسمين كايزي بصوت صارم جعلها تتوقف عن العمل بطاعة. استدارت حول وجهها، كما قالت بصوت مرتجف، “أنا … أنا سأطيع كلمات أختي الكبرى، لكن … ولكن …”
تغيرت حركة يدي ياسمين بشكل طفيف، مع تحول الطاقة التي كانت تقمع الاثنين إلى الأمام على الفور، الأمر الذي أجبر جسديهما على الانحناء في نفس الوقت.
ياسمين أخذت سيف السم السماوي منه. كانت تشعر بهالة لؤلؤة السم السماوي من السيف
لم يستطع يون شي مقاومة قوة ياسمين لكن كان ذلك ممكناً لكايزي… ومع ذلك، لم تجرؤ على فعل ذلك. الشيء الوحيد الذي لم تكن ترغب في فعله أو لا تجرؤ على فعله هو إغضاب اختها الكبرى.
1267 – يون تشي وكايزي
“خلفي توجد ألواح الروح لوالدة كايزي وخالتها، وبما أنني كنت في يوم من الأيام سيدة يون تشي، فمن الطبيعي أيضاً أن أعتبر أكبر منه سنا. الآن، مع كبيرتكم إلى جانبكم…. قدموا احترامكم”
كان بوسع يون تشي وكايزي أن يشعرا بضعف ياسمين وهي تصر بأسنانها أثناء كلامها.
إذ أنهت كلماتها، تغيَّرت حركة يدي ياسمين من جديد اذ رأت الاثنتين يتمتعان بخنوع مرتين.
كأنما كانت تعرف مسبقا كيف سيتصرفون، مدَّت ياسمين يديها على الفور وهي تجمعهما معا.
أطلقت ياسمين تنهيدة خفيفة ببطء، جمعت بين اصابع يديها. فقد اكتسحت هالة لا شكل لها جسديهما، وجمعت يون تشي وكايزي وجهاً لوجه في وضع راكع، في حين كانا ينظران إلى أعين بعضهما البعض.
“ياسمين… ماذا قلتِ؟” تساءل يون تشي عما إذا كانت هناك مشكلة في أذنيه.
ومع ذلك، عندما لامست نظراتهم، قُمع النصف العلوي من أجسادهم الى الأسفل.
“لم لا؟” ياسمين سألت بنظرة مركزة في عينيها. “ألا تستحقك كايزي؟”
“الخضوع الثالث!”
على الرغم من أن يون تشي كان رجلاً مر بمراسم الزواج ثلاث مرات بالفعل، فإنه كان لا يزال في حالة من الحيرة التامة. كان يعرف فقط معنى إنهاء مراسم كهذه…
أرغموا على الخضوع بقوة هذه المرة، الأمر الذي جعل رؤوس يون تشي وكايزي تصطدم ببعضها البعض بشدة أيضا.
تقدمت ياسمين إلى الأمام، ومسكت اليد اليسرى ليون تشي، ووضعت شخصياً الخاتم على إصبعه الأوسط، “يون تشي، آمل أنه كلما رأيت هذا الخاتم، يجعلك تعتقد أن كايزي هي زوجتك، الشخص الذي تحتاج إلى رعاية جيدة طيلة حياتك. كايزي يجب أن تحصل على نفس مقدار الحب منك كأي إمرأة أخرى تحبها، وعليك أيضاً أن تبذل قصارى جهدك لإرضائها كما تفعل عندما تريد أن تكسب رضى النساء الأخريات! “
سحبت ياسمين قواها. بينما كانت تستنشق أنفاسها وهي مرتاحة، أصبحت مشاعرها فجأة أكثر تعقيدا، “مع انتهاء الخنوع الثلاثة، يون تشي، وكايزي، أصبحتما زوجا وزوجة من هذه اللحظة فصاعدا. مصيركما مترابطان الآن، عليكما ان تدعما احدكما الآخر وتتقاسما الشرف والعار على السواء!”
على الرغم من أن يون تشي كان رجلاً مر بمراسم الزواج ثلاث مرات بالفعل، فإنه كان لا يزال في حالة من الحيرة التامة. كان يعرف فقط معنى إنهاء مراسم كهذه…
يون تشي “…”
“خلفي توجد ألواح الروح لوالدة كايزي وخالتها، وبما أنني كنت في يوم من الأيام سيدة يون تشي، فمن الطبيعي أيضاً أن أعتبر أكبر منه سنا. الآن، مع كبيرتكم إلى جانبكم…. قدموا احترامكم”
كايزي “…”
بدا كما لو أنها لا تزال غير قادرة على فهم ما حدث بالضبط.
اجبرت ياسمين على تنفيذ كل هذه الطقوس من الركوع على الأرض الى تأدية الخضوع. الإثنان منهم لَمْ يُحصَلا حتى على الوقت للتَفكير في الذي حدث للتو.
ومع ذلك، عندما لامست نظراتهم، قُمع النصف العلوي من أجسادهم الى الأسفل.
على الرغم من أن يون تشي كان رجلاً مر بمراسم الزواج ثلاث مرات بالفعل، فإنه كان لا يزال في حالة من الحيرة التامة. كان يعرف فقط معنى إنهاء مراسم كهذه…
ثم اتجهت ياسمين نحوهما ونظرت بصمت إلى هذين الشخصين لفترة طويلة. كان لوجهها تعبيراً هادئاً جداً، لكن التقلبات العاطفية كانت تحدث في قلبها طوال هذه الفترة…
بالإضافة إلى شيا تشينغيو وتسانج يوي، حصل على زوجة أخرى …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت كلماتها، أضافت ياسمين صوتاً خافتاً للغاية “أنت فاسق عظيم!”
كايزي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس نسيبك، بل زوجك. لا تستعملي المصطلح الخاطئ!” ياسمين حذرتها.
كان زواجه مع شيا تشينغيو خطبة قبل الولادة، وتزوج من تسانج يوي لأنهما أحبا بعضهما البعض، وزواجه مع الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة كان مسألة احتفال عالمي. لكن في حالة الزواج بينه وبين كايزي …
“…” أصبحت رؤية كايزي ضبابية بشكل متزايد، كما لو كانت مغطاة بطبقة من الضباب التي لا تذوب.
نظر قليلا الى كايزي من الجانب لينظر إليها، ثم اكتشف انها لا تزال راكعة في مكانها وهي مشوشة الرأس. كانت نظرتها البائسة البائسة تمزق القلب حقا.
“إذن، هل كانت هناك مشاعر متبادلة بينك وبين شيا تشينغيو عندما تزوجتها؟” ياسمين سألتني بصوت بارد
بدا كما لو أنها لا تزال غير قادرة على فهم ما حدث بالضبط.
على الرغم من أن صوتها كان خافتاً جداً، إلا أن يون تشي لا يزال يسمع كلماتها. في هذه الحياة، تعابير وجهه أصبحت قاتمة في لحظة… لن يكون قادراً على أن توقف ياسمين وصمه بهذا في عقلها
ثم اتجهت ياسمين نحوهما ونظرت بصمت إلى هذين الشخصين لفترة طويلة. كان لوجهها تعبيراً هادئاً جداً، لكن التقلبات العاطفية كانت تحدث في قلبها طوال هذه الفترة…
“أنا لا أُريد دعوته بذلك!” قالت كايزي في دحضها. ألقت نظرة خاطفة على يون تشي للحظة قبل أن تبعد نظرها عنه بسرعة البرق. بعد ذلك، التقطت سيف السم السماوي وهربت مسرعة. بدا الأمر وكأنها لا تعرف كيف تواجه يون تشي وأختها الكبرى في حين كان ذهنها مضطرباً إلى الحد الذي يمنعها من تقبل وضعها الحالي.
يون تشي، عندما أذهب، ستكون كايزي هناك لحمايتك. يمكنها بالتأكيد أن تصبح أقوى إله نجم في المستقبل وستمنع كل المصائب من الوصول إليك…
“أنا لا أُريد دعوته بذلك!” قالت كايزي في دحضها. ألقت نظرة خاطفة على يون تشي للحظة قبل أن تبعد نظرها عنه بسرعة البرق. بعد ذلك، التقطت سيف السم السماوي وهربت مسرعة. بدا الأمر وكأنها لا تعرف كيف تواجه يون تشي وأختها الكبرى في حين كان ذهنها مضطرباً إلى الحد الذي يمنعها من تقبل وضعها الحالي.
كايزي، عليكِ أن تتذكري أنه حتى بدوني، لا يزال هناك شخص في هذا العالم يمكنكِ الاعتماد عليه بقدر ما تشائين. لا تدعي نفسك تقع في هاوية “الكراهية” مرة أخرى …
على الرغم من أن يون تشي كان رجلاً مر بمراسم الزواج ثلاث مرات بالفعل، فإنه كان لا يزال في حالة من الحيرة التامة. كان يعرف فقط معنى إنهاء مراسم كهذه…
تلاشى صوت عقلها تدريجيا، اذ لم يكن بإمكانها التعبير عن أفكارها. ولكن عندما شاهدت مصائر الاثنين اللذين يرتبطان ببعضهما البعض، ظهرت أخيرا ابتسامة خفيفة جدا على شفتيها، “كايزي، سلميني الخاتم الذي ترتدينه لي”.
“أنا …” كايزي فتحت شفاهها بإغماء. لم يكن لديها أدنى فكرة عن كيفية الرد عليها.
رفعت كايزي رأسها وهي لا تزال تبدو مذهولة، قبل أن تخلع بحذر الخاتم الذي كانت تضعه على يدها كل هذا الوقت.
حين رأت كايزي تتصرف بخوف وعجز شديدين، حبست ياسمين انفاسها للحظة. وأصبح صوتها ونظرتها في عينيها أكثر ليونة، “كايزي، الزواج هو المسألة ذات الأهمية القصوى في حياة المرأة، ولكنني قررت ذلك من أجلك بمجرد كلمات قليلة… أعلم أن فعل شيء كهذا جارح وغير عادل لكِ، لذا يمكنك أن تلومني وتكرهني بقدر ما تريدين”
كان خاتم فضي لامع، مع ضوء أزرق خافت جدا ملتف حول سطحه بطريقة غير واضحة. قالت ياسمين بنبرة خفيفة وممسكة بالخاتم في يدها: “لقد ترك الأخ الأكبر هذا الخاتم وراءه قبل موته. قال أن آخر جزء من روحه تم تخزينه داخل الخاتم، ويمكن أن يحميني طوال حياتي”
“لا شيء على الإطلاق!” ياسمين قامت بالشخير “لا تظن انني لا اعرف انك مسرور سرا في قلبك وتتظاهر بالمنطق معي!”
“قبل 12 عاما، قبل أن أذهب إلى المنطقة الإلهية الجنوبية، سلمت هذا الخاتم إلى كايزي. الآن، سأسلمه إليك”
كان بوسع يون تشي وكايزي أن يشعرا بضعف ياسمين وهي تصر بأسنانها أثناء كلامها.
“آه!؟” كايزي أطلقت صرخة مفاجأة. هذا الخاتم هو ما اعتبرته أثمن شيء عليها
كايزي، عليكِ أن تتذكري أنه حتى بدوني، لا يزال هناك شخص في هذا العالم يمكنكِ الاعتماد عليه بقدر ما تشائين. لا تدعي نفسك تقع في هاوية “الكراهية” مرة أخرى …
تقدمت ياسمين إلى الأمام، ومسكت اليد اليسرى ليون تشي، ووضعت شخصياً الخاتم على إصبعه الأوسط، “يون تشي، آمل أنه كلما رأيت هذا الخاتم، يجعلك تعتقد أن كايزي هي زوجتك، الشخص الذي تحتاج إلى رعاية جيدة طيلة حياتك. كايزي يجب أن تحصل على نفس مقدار الحب منك كأي إمرأة أخرى تحبها، وعليك أيضاً أن تبذل قصارى جهدك لإرضائها كما تفعل عندما تريد أن تكسب رضى النساء الأخريات! “
“يون تشي، كايزي، اركعوا.” أغمضت ياسمين عينيها قليلاً، مخفية النظرة المعقدة جداً بداخلهما.
“…” نظر يون تشي إلى ياسمين قبل أن يلقي نظرة خاطفة على الخاتم الذي وضع عنوة على إصبعه. إنه لا يعرف أي نوع من الرد يجب أن يعطيها لها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كايزي! هل تريدين أن تعصي أوامري مرة أخرى؟ “
“هذا الخاتم يمكن أن يعتبر مهراً لكايزي، لذا يجب أن تخرج شيئاً كهدية خطوبة، صحيح؟” ياسمين تركت يد يون تشي.
“احترموا السماء والارض!” ازداد صوت ياسمين ثقلا.
كان يون تشي يتنفس وهو يخرج سيفاً طويلاً من لؤلؤة السم السماوية. الضوء الأخضر الزمردي الخافت كان يتدفق عبر السيف
“هذا الخاتم يمكن أن يعتبر مهراً لكايزي، لذا يجب أن تخرج شيئاً كهدية خطوبة، صحيح؟” ياسمين تركت يد يون تشي.
“هذا هو سيف السم السماوي. لقد رافقني عندما أنقذت شعوب العالم وأيضا عندما ذبحت الشعوب. لقد شهد ذلك حياتيّ، أيضاً. لقد كان هذا السيف أيضاً من أنقذ حياة لينغ إير عند منحدر جرف نهاية السحاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتهرب ياسمين من نظرته بأدنى قدر، ونظرت في عينيه أيضاً، “لأنك الشخص الوحيد في هذا العالم الذي يمكنه الزواج بأختي الصغيرة”.
ياسمين أخذت سيف السم السماوي منه. كانت تشعر بهالة لؤلؤة السم السماوي من السيف
“لكنه نسيبي” كانت كايزي لا تزال شاردة الذهن ومتحيرة. كان من المستحيل عليها أن تفهم ما كان يحدث في هذه اللحظة “من الواضح أنه يجب أن يكون هو والاخت…يجب أن يكونوا …”
قالت ياسمين بصوت هادئ وهي تضع سيف السم السماوي في يد كايزي: “كايزي، اعتني جيدا بهذا السيف. هذه هي هدية الخطوبة من زوجك، وكذلك الدليل على أنه سيحميك طوال حياته. “
1267 – يون تشي وكايزي
“نسيبي ضعيف جدا، لذلك لا احتاج الى حمايته.” مع ان كايزي قالت ذلك بصوت منخفض، لامست يدها السيف. كانت هناك نظرة غير واضحة في عينيها، وبدت وكأنها تفكر في شيء ما.
بواسطة :
“إنه ليس نسيبك، بل زوجك. لا تستعملي المصطلح الخاطئ!” ياسمين حذرتها.
كايزي، عليكِ أن تتذكري أنه حتى بدوني، لا يزال هناك شخص في هذا العالم يمكنكِ الاعتماد عليه بقدر ما تشائين. لا تدعي نفسك تقع في هاوية “الكراهية” مرة أخرى …
“أنا لا أُريد دعوته بذلك!” قالت كايزي في دحضها. ألقت نظرة خاطفة على يون تشي للحظة قبل أن تبعد نظرها عنه بسرعة البرق. بعد ذلك، التقطت سيف السم السماوي وهربت مسرعة. بدا الأمر وكأنها لا تعرف كيف تواجه يون تشي وأختها الكبرى في حين كان ذهنها مضطرباً إلى الحد الذي يمنعها من تقبل وضعها الحالي.
“لكن…”
بواسطة :
“لا، ليس لدي سبب لألوم أختي على أي شيء” كايزي هزّت رأسها بقوة. “الأمر فقط أنني … أجده غريب للغاية.”
“…” كان ردها بسيطاً لا يقارن، ولكن يون تشي كان مذهولاً بعض الشيء لسماعه. لم يعرف كيف يرد على مثل هذه الكلمات
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
