سُوء مُعاملة
“أتجرؤين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ!
زززت!!
قبل أن يتمكن لوو تشانغ شينغ من إخراج روحه من الهاوية، خرجت فجأة صرخة دموية متخثرة من شفتيه. وبسبب التلامس المادي، زحف البرق الأبيض المحيط بجسد يون تشي بشكل مفاجئ عبر ذراعيه وانتشر في كامل جسده.
ضرب نصل رحمة التنين كف يون تشي، ولكن لم يحدث انفجار عميق للطاقة، أو انهيار الفضاء، أو الدماء. وكان كل التأثير الذي نتج عن ذلك هسهسة صاعقة، فتوقف النصل ـ أو بعبارة أدق، صده يون تشي بثلاث أصابع ـ هكذا تماما. القوة المدمرة للملك الإلهي تلاشت كما التهمها ثقب أسود
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للمرة الأولى، تغير تعبير تشياني يينغ إير جذرياً.
حلبة إله المناوشات اصبحت صامتة تمامًا.
فجأةً انحل حبل البرق الذي ربط لوو تشانغ شينغ، وفجأة أرجح يون تشي ذراعه اليمنى مباشرة في وجه العاصفة القادمة. البرق الأبيض الشاحب الذي علَّقه كل هذا الوقت توقف فجأة واندفع مباشرة نحو العاصفة. يزأر مثل تنين البرق الحي.
بدا لوو تشانغ شينغ باهتا شاحبًا بينما كان بؤبؤيه يرتجفون من الارتباك والخوف. سلاحه شعر بالخدر لكنه لم يستطع الشعور بأي قوة بداخله… في الواقع، لم يستطع حتى الشعور بنصل رحمة التنين نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا لوو تشانغ شينغ باهتا شاحبًا بينما كان بؤبؤيه يرتجفون من الارتباك والخوف. سلاحه شعر بالخدر لكنه لم يستطع الشعور بأي قوة بداخله… في الواقع، لم يستطع حتى الشعور بنصل رحمة التنين نفسه.
فقد حُقن نصل رحمة التنين الذي استخدمه بكل قوته، لكن يون تشي أوقف هجومه عاري اليد – كلا، بثلاث أصابع فقط!
“واه … آه … آآآآ …”
مستحيل…
في اللحظة التي قال فيها هذا، يون تشي رمى لو تشانغ شينغ في الهواء. صرخ الطرف الآخر بشدة.
مسـ… تحــ…ـيل
بانج! بانج! بانج! بانج…
ظل يون تشي عاجزا عن التعبير عن نفسه، وكأنه أمسك بحشرة صغيرة. وليس بنصل. ثم ضغط نصل رحمة التنين قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي استدار قليلا. ومن المدهش، أنه لم يكن هناك أي خوف على وجهه على الإطلاق.
دينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت قوى لوو تشانغ شينغ العاتية صدر يون تشي مباشرة، وانفجرت قوة الملك الإلهي الرهيبة بلا تحفظ. ومع ذلك…اختفت مرة أخرى إلى العدم في اللحظة التالية.
كان هناك ضجيج ناعم، والشقوق البيضاء الشاحبة انتشرت على الفور في جميع أنحاء النصل.
“ليس بيده، أصابعه … حتى أنه سحقه … هل كان نصل رحمة التنين سلاحا هشا؟ “
بؤبؤا عيني لوو تشانغ شينغ توسعت حتى لم يعد بإمكانهم التوسع.
كانت هذه الرمية أقوى حتى من تلك التي كانت عليها من قبل، ونحتت أخاديد دموية جديدة على جسد لوو تشانغ شينغ. كانت شفتا يون تشي تلتفان بعض الشيء عندما كانت نغمته منخفضة، “لابد أنك استمتعت كثيراً عندما رميتني في الأرجاء في وقت سابق، أليس كذلك لوو تشانغ شينغ؟ في هذه الحالة، لا امانع ان اساعدك وأعطيك اختبارا مفرحا جدا لن تنساه لبقية حياتك”
كراك كراك كراك كراك كراك…
فجأةً انحل حبل البرق الذي ربط لوو تشانغ شينغ، وفجأة أرجح يون تشي ذراعه اليمنى مباشرة في وجه العاصفة القادمة. البرق الأبيض الشاحب الذي علَّقه كل هذا الوقت توقف فجأة واندفع مباشرة نحو العاصفة. يزأر مثل تنين البرق الحي.
أووو— وووش
بعد كل ما فعله بيون تشي، ماذا سيحل بسمعته لو هرب الآن؟ سيصبح أضحوكة المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها! كيف يمكنه أن يتقبل هذا؟
ناضل نصل رحمة التنين وارتجف بشدة في قبضة يون تشي، كان يزأر بكل خوف وألم. ومع ذلك، صراعه القمعي وزئيره المحزن لم يدم إلا لحظة وجيزة قبل أن يهدأ ويتفتت إلى عدد لا يحصى من القطع البيضاء الرمادية في يد لوو تشانغ شينغ. وقعت الشظايا على شاشة الضوء تحت اقدامهم، مشرقة بيأس خلال اللحظات الاخيرة قبل ان يصمت كل شيء اخيرا.
“لا تلمس البرق المحيط بجسده!”
“أنت … أنت …” ترنح لوو تشانغ شينغ بضع خطوات الى الوراء بينما كان يشعر بالخدر في كل مكان. شعر كما لو أن شخص ما إمتصَّ الروح من جسده.
“تشانغ شينغ!” فجأة صرخت لوو جوشي: “لو لم يتدخل برق المحنة في هذه المعركة، لكنت قد انتصرت منذ وقت طويل. ما يسمى إعادة المباراة غير عادلة وبلا معنى بالنسبة لك، لذلك قد تتخلى عن هذه المعركة!”
“يون تشي … صد نصل رحمة التنين لـ لوو تشانغ شينغ … بيده العارية …”
أووو— وووش
“ليس بيده، أصابعه … حتى أنه سحقه … هل كان نصل رحمة التنين سلاحا هشا؟ “
“أنت … أنت …” ترنح لوو تشانغ شينغ بضع خطوات الى الوراء بينما كان يشعر بالخدر في كل مكان. شعر كما لو أن شخص ما إمتصَّ الروح من جسده.
“نصل رحمة التنين هو شفرة إلهية بدائية اعادته الجنية لوو جوشي من عالم الاله للبداية المطلقة! من المستحيل أن يكون هشاً … ناهيك عن أنه تم حقنه بقوى لوو تشانغ شينغ ؛ قوى الملك الإلهي! يون تشي هو السبب… يون تشي … هو … هو … سسس… “
لوو جوشي لم تكن على أقل تقدير شخصية عادية! ولأن غضبها كان شديدا عليها، استعملت ما بين سبعين الى ثمانون في المئة من قوتها عندما أطلقت الهجوم. وغني عن القول إنها كانت قوة كافية لتدمير قارة بأكملها وليس شيئا يستطيع يون تشي أو مليون يون تشي أن يحجبه على الإطلاق. لا شك أنه سيهلك حتى لا تبقى نقطة واحدة منه في هذا العالم
كان من الممكن سماع اللهث من كل جانب من مدرجات المشاهدين.
كراك!!!
“مسـ … مستحيل … مستحيل …” بدت لوو جوشي مصعوقة تماماً. إذا كانت مخدرة من الحدث الصادم الذي كان برق المحنة في وقت سابق، ثم أنها لا يمكن أن تصدق حتى عينيها الآن.
“مسـ … مستحيل … مستحيل …” بدت لوو جوشي مصعوقة تماماً. إذا كانت مخدرة من الحدث الصادم الذي كان برق المحنة في وقت سابق، ثم أنها لا يمكن أن تصدق حتى عينيها الآن.
هي جلبت شخصيا نصل رحمة التنين مرة أخرى من عالم الاله للبداية المطلقة، وأنها قد بذلت قدرا هائلا من الجهد لاسترجاع النصل. لم يكن قوي كما كان في العصر البدائي لكن النصل نفسه كان لا يزال يصنع بإستخدام ظهر تنين حقيقي. ولا حتى هي يمكن أن تدمره بهذه السهولة… كيف فعل يون تشي ذلك عندما نجا من برق المحنة …
فقد حُقن نصل رحمة التنين الذي استخدمه بكل قوته، لكن يون تشي أوقف هجومه عاري اليد – كلا، بثلاث أصابع فقط!
إنتظر، برق المحنة الأبيض الذي يحيط به!
ومض الضوء الأبيض مراراً وتكراراً على جسد لوو تشانغ شينغ. البرق لم يسلبه قوته وقدرته على السيطرة على جسده فحسب، بل جعله ايضا يتشنج بعنف. الشيء الوحيد الذي يمكنه الشعور به الآن هو خدر مؤلم لدرجة أنه يتمنى الموت.
“تشانغ شينغ!” فجأة صرخت لوو جوشي: “لو لم يتدخل برق المحنة في هذه المعركة، لكنت قد انتصرت منذ وقت طويل. ما يسمى إعادة المباراة غير عادلة وبلا معنى بالنسبة لك، لذلك قد تتخلى عن هذه المعركة!”
“…لقيط … شرير …”
من الواضح أن لوو جوشي كانت تعطي لوو تشانغ شينغ سببا للإستسلام من المباراة، ولكن الكلمات التي استخدمتها – “غير عادلة”، “لا معنى لها تماما” – جعلت المبجل تشو هوي يعبس بشدة… لو لم تكن لوو جوشي، لكان قد أظهر غضبه بالفعل
“استسلم …” كانت شفتا لوو تشانغ شينغ ترتجفان، ولكن لم يكن أحد يعرف ما إذا كان ذلك بسبب الخوف أو الإذلال. وبينما كان يحدق في شظايا نصل رحمة التنين المكسورة بتعبير مشوه، قال: “هل تمازحيني؟… أصبحت ملكًا إلهيًا! لقد جلدته مثل الكلب منذ لحظات! هل تخاليني اخاف منه؟”
“استسلم …” كانت شفتا لوو تشانغ شينغ ترتجفان، ولكن لم يكن أحد يعرف ما إذا كان ذلك بسبب الخوف أو الإذلال. وبينما كان يحدق في شظايا نصل رحمة التنين المكسورة بتعبير مشوه، قال: “هل تمازحيني؟… أصبحت ملكًا إلهيًا! لقد جلدته مثل الكلب منذ لحظات! هل تخاليني اخاف منه؟”
بعد كل ما فعله بيون تشي، ماذا سيحل بسمعته لو هرب الآن؟ سيصبح أضحوكة المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها! كيف يمكنه أن يتقبل هذا؟
كان لوو تشانغ شينغ أول ملك إلهي يبلغ من العمر ثلاثين عاماً في تاريخ المنطقة الإلهية الشرقية. ولم يصدم ذلك المنطقة الإلهية الشرقية بكاملها فحسب، بل نال ايضا اعجاب سادة الإلهيين. لقد كان هذا إنجازا رائعا ومفعما بالفخر! قبل ثلاثة أيام، سلمه يون تشي أول هزيمة وأول عار في حياته كلها. لقد صعد إلى الملك الإلهي حتى يتمكن من التنفيس عن كل كراهيته وغضبه على يون تشي ليحصل على راحة البال. وقبل حدوث برق المحنة، كان يون تشي يبدو وكأنه دودة صغيرة يستطيع سحق كيفما يشاء. على الرغم من أنه كان يستطيع أن يهزم يون تشي بسهولة، فقد اختار أن يعذب ويدوس على جسده وكبريائه أمام أعين الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لوو … جو … شي!
بعد كل ما فعله بيون تشي، ماذا سيحل بسمعته لو هرب الآن؟ سيصبح أضحوكة المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها! كيف يمكنه أن يتقبل هذا؟
فجأةً انحل حبل البرق الذي ربط لوو تشانغ شينغ، وفجأة أرجح يون تشي ذراعه اليمنى مباشرة في وجه العاصفة القادمة. البرق الأبيض الشاحب الذي علَّقه كل هذا الوقت توقف فجأة واندفع مباشرة نحو العاصفة. يزأر مثل تنين البرق الحي.
“هيه” أخيراً قال يون تشي شيئاً، ولكن ما أُفلت من شفتيه لم تكن إلا سخرية.
في وقت سابق، كان بوسع لوو تشانغ شينغ أن يرسل يون تشي إلى خارج الحدود بإصبع بعد أن فقد يون تشي كل القدرة على المقاومة. لكنه لم يفعل بدلاً من ذلك، بدأ يدوس ويعذب ويذل يون تشي كما لو أنه أصبح مجنوناً تماماً …لقد أصبح أكثر لوو تشانغ شينغ رعباً.
بدا أن السخرية المضحكة إلى حد كبير وكأنها تثقب أعصاب لوو تشانغ شينغ المشدودة بالفعل، لأنه أزأر فجأة واندفع نحو يون تشي كحيوان خائف. كانت حركته سريعة كالبرق، اذ كانت يداه مطوقتان بعاصفة مدمِّرة.
كان هناك ضجيج صاخب، والمبجل تشو هوي صدمته موجة الصدمة قبل أن يقترب حتى. وظهرت شقوق كثيرة على ذراعه اليمنى.
ظل يون تشي هادئا في وجه الهجوم المتجدد من جانب لوو تشانغ شينغ. ولا حتى الضفائر على وجهه قد تغيرت على أقل تقدير.
“هذه هي قوة الملك الإلهي التي تفتخر بها؟” كان يون تشي يسخر بازدراء. “كم هو مخيب للآمال”
“لا تلمس البرق المحيط بجسده!”
الصراخ الذي يصمّ الآذان اتى من إمبراطور إله السماء الخالدة ومن عاهل التنين، على التوالي.
صراخ مذعور يدق من بعيد. لقد جاء من لوو جوشي نفسها.
بؤبؤا عيني لوو تشانغ شينغ توسعت حتى لم يعد بإمكانهم التوسع.
بانج!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناضل نصل رحمة التنين وارتجف بشدة في قبضة يون تشي، كان يزأر بكل خوف وألم. ومع ذلك، صراعه القمعي وزئيره المحزن لم يدم إلا لحظة وجيزة قبل أن يهدأ ويتفتت إلى عدد لا يحصى من القطع البيضاء الرمادية في يد لوو تشانغ شينغ. وقعت الشظايا على شاشة الضوء تحت اقدامهم، مشرقة بيأس خلال اللحظات الاخيرة قبل ان يصمت كل شيء اخيرا.
ضربت قوى لوو تشانغ شينغ العاتية صدر يون تشي مباشرة، وانفجرت قوة الملك الإلهي الرهيبة بلا تحفظ. ومع ذلك…اختفت مرة أخرى إلى العدم في اللحظة التالية.
إنتظر، برق المحنة الأبيض الذي يحيط به!
كان الأمر أشبه بفقاعة جميلة تنفجر بسهولة بلمسة واحدة.
في اللحظة التي قال فيها هذا، يون تشي رمى لو تشانغ شينغ في الهواء. صرخ الطرف الآخر بشدة.
لم يتحرك يون تشي على الإطلاق، على الرغم من تحمله العبء الكامل لهجوم لوو تشانغ شينغ. أكمامه كانت الشيء الوحيد الذي تحرك بسبب موجة الصدمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناضل نصل رحمة التنين وارتجف بشدة في قبضة يون تشي، كان يزأر بكل خوف وألم. ومع ذلك، صراعه القمعي وزئيره المحزن لم يدم إلا لحظة وجيزة قبل أن يهدأ ويتفتت إلى عدد لا يحصى من القطع البيضاء الرمادية في يد لوو تشانغ شينغ. وقعت الشظايا على شاشة الضوء تحت اقدامهم، مشرقة بيأس خلال اللحظات الاخيرة قبل ان يصمت كل شيء اخيرا.
تجمدت ذراعيه أمام صدر يون تشي. بؤبؤاه يتوسعان و جسمه كله يرتجف بشدة “مسـ … مستحيل … مستحيل … واه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لوو … جو … شي!
قبل أن يتمكن لوو تشانغ شينغ من إخراج روحه من الهاوية، خرجت فجأة صرخة دموية متخثرة من شفتيه. وبسبب التلامس المادي، زحف البرق الأبيض المحيط بجسد يون تشي بشكل مفاجئ عبر ذراعيه وانتشر في كامل جسده.
مع استمرار الضربات الرعدية، أصبح لوو تشانغ شينغ شديد التورم إلى حد يصعب معه التعرف عليه. الثوب الخارجي لـ لوو جوشي الذي كانت قد غيّرته من أجله شخصيا كان ممزَّقا تماما وملطَّخا بالدم، مما جعله يبدو كشخص خرج لتوه من حمام دم حرفيا. كان صراخه يزداد حدة ويزداد يأس. لدرجة أن بعض الناس لم يستطيعوا الإستماع له أكثر من ذلك وأغلقوا سمعهم.
شعر وكأنه غرق فجأة في قفص مريع غير مرئي. كل جزء من جسده كان مقيداً بقوة لا تقاوم بينما استمر البرق في الهسهسة بجانب أذنيه، كان خدراً فظيعاً لدرجة أنه كان قاسياً منتشراً إلى أعضائه، وعروقه، وعروقه العميقة، وخلاياه، ومساماته …
هي جلبت شخصيا نصل رحمة التنين مرة أخرى من عالم الاله للبداية المطلقة، وأنها قد بذلت قدرا هائلا من الجهد لاسترجاع النصل. لم يكن قوي كما كان في العصر البدائي لكن النصل نفسه كان لا يزال يصنع بإستخدام ظهر تنين حقيقي. ولا حتى هي يمكن أن تدمره بهذه السهولة… كيف فعل يون تشي ذلك عندما نجا من برق المحنة …
ومض الضوء الأبيض مراراً وتكراراً على جسد لوو تشانغ شينغ. البرق لم يسلبه قوته وقدرته على السيطرة على جسده فحسب، بل جعله ايضا يتشنج بعنف. الشيء الوحيد الذي يمكنه الشعور به الآن هو خدر مؤلم لدرجة أنه يتمنى الموت.
بانج! بانج! بانج! بانج…
“هذه هي قوة الملك الإلهي التي تفتخر بها؟” كان يون تشي يسخر بازدراء. “كم هو مخيب للآمال”
أطلق تشو هوي أنين مؤلم، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله سوى مشاهدة العاصفة الرهيبة تطير مباشرة نحو يون تشي، على وشك قتل العبقري الذي لم يسبق له مثيل والذي استدعى صعوده أكثر تسع المحنات مروعة في العالم…
مد يون تشي يده ببطء وأمسك بلوو تشانغ شينغ من حنجرته. كانت حركته بطيئة للغاية، ولكن لوو تشانغ شينغ لم يتمكن من المقاومة أو التراجع على الإطلاق بسبب البرق. ومثل حيوان قطيع كُسرت عظامه بالكامل، كان من السهل رفعه إلى الهواء بواسطة يون تشي.
كان دائما يكافئ الذين عاملوه بلطف، وكان دائما يكافئ الذين أساءوا اليه عشر مرات اكثر!
“واه … آه … آآآآ …”
كانت لوو جوشي ترتجف في كل مكان وتصر بأسنانها بقوة حتى هددت بالانكسار. كانت يداها مشدودتان بشدة لدرجة أنهما بدأتا تنزفان منذ فترة. باعتبارها سيدة لوو تشانغ شينغ، فقد دربته بشكل صارم، ولكنها أيضاً أمطرته بالحب. فهي لا تطيق توبيخ تشانغ شينغ أو ضربه حتى عندما أصبح كسولاً أو ارتكب بعض الأخطاء الفظيعة… ولكن الآن، أجبرت على مشاهدة لوو تشانغ شينغ وهو يتعرض لسوء المعاملة أمام أعين الجميع ولا تفعل شيئاً حيال ذلك. الدم المتناثر والصرخات الرنانة المتأججة بالدماء شعرت كالشياطين القساة الذين كانوا يمضغون قلبها وروحها.
لوو تشانغ شينغ يمكنه فقط التشنج بين يدي يون تشي. انسَ النضال، لم يستطع حتى أن يخرج صوتاً طبيعياً. ارتفعت ذراع يون تشي وأعلى كلما حدق في لوو تشانغ شينغ ببرود: “لوو تشانغ شينغ، أنت عبقري مثير للإعجاب في الطريق العميق. لو لم ينزل علي برق المحنة فجأة لم أكن لأكون نداً لك على الإطلاق”
بانج!!!
“كان بإمكانك أن تهزمني بعدل وإنصاف بالقوة التي تمتلكها، وكنت سأقبل هذه الهزيمة بدون أي شكوى. لكن كان عليك أن تريني جانبك القبيح، أليس كذلك؟… لقد كان الأمر قبيحاً لدرجة أنني شعرت وكأنني أتقيأ الآن! “
في اللحظة التي قال فيها هذا، يون تشي رمى لو تشانغ شينغ في الهواء. صرخ الطرف الآخر بشدة.
كان يون تشي دائما شخصا منتقما.
وبما ان الجميع كانوا ينتبهوا لمعركة إله المخوَّل، لم يتوقع أحد من سيد الهي مشهور وأقوى ممارسة للمنطقة الإلهية الشرقية وأكثرهم احتراما أن تهاجم فجأة أحد الصغار خلال أهم احتفال في المنطقة الإلهية الشرقية!
كان دائما يكافئ الذين عاملوه بلطف، وكان دائما يكافئ الذين أساءوا اليه عشر مرات اكثر!
AhmedZirea
في اللحظة التي قال فيها هذا، يون تشي رمى لو تشانغ شينغ في الهواء. صرخ الطرف الآخر بشدة.
الصراخ الذي يصمّ الآذان اتى من إمبراطور إله السماء الخالدة ومن عاهل التنين، على التوالي.
مد يون تشي يده اليمنى كصاعقة من البرق الأبيض الشاحب الذي اخترق الهواء. في اللحظة التي تشابك فيها البرق جسد لوو تشانغ شينغ، قام يون تشي بتلويح ذراعه ـ وبالتالي لوو تشانغ شينغ ـ نحو الأسفل، بينما كان لوو تشانغ شينغ يُحَطَم بعنف على الأرض.
مع استمرار الضربات الرعدية، أصبح لوو تشانغ شينغ شديد التورم إلى حد يصعب معه التعرف عليه. الثوب الخارجي لـ لوو جوشي الذي كانت قد غيّرته من أجله شخصيا كان ممزَّقا تماما وملطَّخا بالدم، مما جعله يبدو كشخص خرج لتوه من حمام دم حرفيا. كان صراخه يزداد حدة ويزداد يأس. لدرجة أن بعض الناس لم يستطيعوا الإستماع له أكثر من ذلك وأغلقوا سمعهم.
بانج!!
بانج! بانج! بانج! بانج…
كان الزخم النزولي قويا بشكل لا يصدق. حتى أن الحاجز كان يهتز قليلاً. حتى ان حبل البرق الذي كان يربط لوو تشانغ شينغ كان يشدّ اللحظة التي ضرب فيها الأرض، غارقا في جسده بقساوة، ويصدر صوتا صاخبا يزأر.
AhmedZirea
“تشانغ شينغ !!” توسعت عيون لوو جوشي على الفور إلى حد الانكسار.
كان لوو تشانغ شينغ أول ملك إلهي يبلغ من العمر ثلاثين عاماً في تاريخ المنطقة الإلهية الشرقية. ولم يصدم ذلك المنطقة الإلهية الشرقية بكاملها فحسب، بل نال ايضا اعجاب سادة الإلهيين. لقد كان هذا إنجازا رائعا ومفعما بالفخر! قبل ثلاثة أيام، سلمه يون تشي أول هزيمة وأول عار في حياته كلها. لقد صعد إلى الملك الإلهي حتى يتمكن من التنفيس عن كل كراهيته وغضبه على يون تشي ليحصل على راحة البال. وقبل حدوث برق المحنة، كان يون تشي يبدو وكأنه دودة صغيرة يستطيع سحق كيفما يشاء. على الرغم من أنه كان يستطيع أن يهزم يون تشي بسهولة، فقد اختار أن يعذب ويدوس على جسده وكبريائه أمام أعين الجميع.
رفع يون تشي ذراعه مرة أخرى، فرفع حبل البرق لوو تشانغ شينغ عاليا إلى الهواء استجابة لذلك. مرة أخرى، أرجح خصمه على الأرض
بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج …
بانج!!
هي جلبت شخصيا نصل رحمة التنين مرة أخرى من عالم الاله للبداية المطلقة، وأنها قد بذلت قدرا هائلا من الجهد لاسترجاع النصل. لم يكن قوي كما كان في العصر البدائي لكن النصل نفسه كان لا يزال يصنع بإستخدام ظهر تنين حقيقي. ولا حتى هي يمكن أن تدمره بهذه السهولة… كيف فعل يون تشي ذلك عندما نجا من برق المحنة …
كانت هذه الرمية أقوى حتى من تلك التي كانت عليها من قبل، ونحتت أخاديد دموية جديدة على جسد لوو تشانغ شينغ. كانت شفتا يون تشي تلتفان بعض الشيء عندما كانت نغمته منخفضة، “لابد أنك استمتعت كثيراً عندما رميتني في الأرجاء في وقت سابق، أليس كذلك لوو تشانغ شينغ؟ في هذه الحالة، لا امانع ان اساعدك وأعطيك اختبارا مفرحا جدا لن تنساه لبقية حياتك”
قبل أن يتمكن لوو تشانغ شينغ من إخراج روحه من الهاوية، خرجت فجأة صرخة دموية متخثرة من شفتيه. وبسبب التلامس المادي، زحف البرق الأبيض المحيط بجسد يون تشي بشكل مفاجئ عبر ذراعيه وانتشر في كامل جسده.
بانج!!!
كانت هذه الرمية أقوى حتى من تلك التي كانت عليها من قبل، ونحتت أخاديد دموية جديدة على جسد لوو تشانغ شينغ. كانت شفتا يون تشي تلتفان بعض الشيء عندما كانت نغمته منخفضة، “لابد أنك استمتعت كثيراً عندما رميتني في الأرجاء في وقت سابق، أليس كذلك لوو تشانغ شينغ؟ في هذه الحالة، لا امانع ان اساعدك وأعطيك اختبارا مفرحا جدا لن تنساه لبقية حياتك”
حبل البرق يتأرجح مرة أخرى، وهذه المرة سقط لوو تشانغ شينغ على رأسه أولاً على الأرض. كان صوت الارتطام ثقيلا كصوت الرعد، ورافقه انفجار دم صادم.
حبل البرق يتأرجح مرة أخرى، وهذه المرة سقط لوو تشانغ شينغ على رأسه أولاً على الأرض. كان صوت الارتطام ثقيلا كصوت الرعد، ورافقه انفجار دم صادم.
بانج!
قبل أن يتمكن لوو تشانغ شينغ من إخراج روحه من الهاوية، خرجت فجأة صرخة دموية متخثرة من شفتيه. وبسبب التلامس المادي، زحف البرق الأبيض المحيط بجسد يون تشي بشكل مفاجئ عبر ذراعيه وانتشر في كامل جسده.
بانج!
بانج!!!
بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج …
لم يتحرك يون تشي على الإطلاق، على الرغم من تحمله العبء الكامل لهجوم لوو تشانغ شينغ. أكمامه كانت الشيء الوحيد الذي تحرك بسبب موجة الصدمة
في الوقت الحالي، كان ابن ملك عالم الاخلاص المقدس، وهو أقوى أبناء الاله في المنطقة الإلهية الشرقية، وأول عبقري على الإطلاق أصبح ملكا إلهيا في الثلاثين من عمره، مربوطاً بحبل مثل بعض الجندب المثير للشفقة ثم انهال على الأرض مراراً وتكرارا. وكان كل تأرجح قوياً إلى درجة أن القلوب كانت ترتجف، وفي كل مرة كان لوو تشانغ شينغ يضرب الدماء متناثر على الأرض في كل مكان مع تشويه لحمه. لقد كان قاسياً للغاية حتى أن أغلب الممارسين العميقين كانوا ينظرون بعيداً في الصدمة والخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن لوو جوشي كانت تعطي لوو تشانغ شينغ سببا للإستسلام من المباراة، ولكن الكلمات التي استخدمتها – “غير عادلة”، “لا معنى لها تماما” – جعلت المبجل تشو هوي يعبس بشدة… لو لم تكن لوو جوشي، لكان قد أظهر غضبه بالفعل
لكن لم يشفق أحد تقريباً على لوو تشانغ شينغ.
لكن العاصفة كانت سريعة للغاية، وكانت لوو جوشي قد هاجمت عندما كان الجميع لا يتوقعون ذلك. لم يكن حتى عاهل التنين أو أباطرة إله قادرين على إيقافها في الوقت المناسب.
في وقت سابق، كان بوسع لوو تشانغ شينغ أن يرسل يون تشي إلى خارج الحدود بإصبع بعد أن فقد يون تشي كل القدرة على المقاومة. لكنه لم يفعل بدلاً من ذلك، بدأ يدوس ويعذب ويذل يون تشي كما لو أنه أصبح مجنوناً تماماً …لقد أصبح أكثر لوو تشانغ شينغ رعباً.
وبما ان الجميع كانوا ينتبهوا لمعركة إله المخوَّل، لم يتوقع أحد من سيد الهي مشهور وأقوى ممارسة للمنطقة الإلهية الشرقية وأكثرهم احتراما أن تهاجم فجأة أحد الصغار خلال أهم احتفال في المنطقة الإلهية الشرقية!
والآن بعد أن انقلبت الطاولات، كان انتقام يون تشي الدموي ضد لوو تشانغ شينغ بمثابة العدالة!
لم يتحرك يون تشي على الإطلاق، على الرغم من تحمله العبء الكامل لهجوم لوو تشانغ شينغ. أكمامه كانت الشيء الوحيد الذي تحرك بسبب موجة الصدمة
“…لقيط … شرير …”
كراك كراك كراك كراك كراك…
كانت لوو جوشي ترتجف في كل مكان وتصر بأسنانها بقوة حتى هددت بالانكسار. كانت يداها مشدودتان بشدة لدرجة أنهما بدأتا تنزفان منذ فترة. باعتبارها سيدة لوو تشانغ شينغ، فقد دربته بشكل صارم، ولكنها أيضاً أمطرته بالحب. فهي لا تطيق توبيخ تشانغ شينغ أو ضربه حتى عندما أصبح كسولاً أو ارتكب بعض الأخطاء الفظيعة… ولكن الآن، أجبرت على مشاهدة لوو تشانغ شينغ وهو يتعرض لسوء المعاملة أمام أعين الجميع ولا تفعل شيئاً حيال ذلك. الدم المتناثر والصرخات الرنانة المتأججة بالدماء شعرت كالشياطين القساة الذين كانوا يمضغون قلبها وروحها.
زززت!!
لو شانغتشن كان يمسك بيديه بإحكام بعيون دموية.
“تشانغ شينغ !!” توسعت عيون لوو جوشي على الفور إلى حد الانكسار.
بانج! بانج! بانج! بانج…
مد يون تشي يده ببطء وأمسك بلوو تشانغ شينغ من حنجرته. كانت حركته بطيئة للغاية، ولكن لوو تشانغ شينغ لم يتمكن من المقاومة أو التراجع على الإطلاق بسبب البرق. ومثل حيوان قطيع كُسرت عظامه بالكامل، كان من السهل رفعه إلى الهواء بواسطة يون تشي.
لوو تشانغ شينغ لم يقتل يون تشي لأنه كان راغباً في التعبير عن مشاعره الغامضة تجاهه، لذا فقد حرص يون تشي على رد الجميل على نحو أكثر قسوة. حافظ حبل البرق على حياة لوو تشانغ شينغ وتأكد من أنه لن يغمى عليه من الألم أو الإذلال. وكانت قوته الكهربائية تحفز عقل لوو تشانغ شينغ باستمرار بحيث لم يكن أمامه من خيار سوى المعاناة من كل الألم والإذلال اللذين أنزلا به في أوضح صوره العقلية.
بانج!
مع استمرار الضربات الرعدية، أصبح لوو تشانغ شينغ شديد التورم إلى حد يصعب معه التعرف عليه. الثوب الخارجي لـ لوو جوشي الذي كانت قد غيّرته من أجله شخصيا كان ممزَّقا تماما وملطَّخا بالدم، مما جعله يبدو كشخص خرج لتوه من حمام دم حرفيا. كان صراخه يزداد حدة ويزداد يأس. لدرجة أن بعض الناس لم يستطيعوا الإستماع له أكثر من ذلك وأغلقوا سمعهم.
بواسطة :
في هذه اللحظة حدث شيء غير متوقع.
فجأةً انحل حبل البرق الذي ربط لوو تشانغ شينغ، وفجأة أرجح يون تشي ذراعه اليمنى مباشرة في وجه العاصفة القادمة. البرق الأبيض الشاحب الذي علَّقه كل هذا الوقت توقف فجأة واندفع مباشرة نحو العاصفة. يزأر مثل تنين البرق الحي.
كراك!!!
كان لوو تشانغ شينغ أول ملك إلهي يبلغ من العمر ثلاثين عاماً في تاريخ المنطقة الإلهية الشرقية. ولم يصدم ذلك المنطقة الإلهية الشرقية بكاملها فحسب، بل نال ايضا اعجاب سادة الإلهيين. لقد كان هذا إنجازا رائعا ومفعما بالفخر! قبل ثلاثة أيام، سلمه يون تشي أول هزيمة وأول عار في حياته كلها. لقد صعد إلى الملك الإلهي حتى يتمكن من التنفيس عن كل كراهيته وغضبه على يون تشي ليحصل على راحة البال. وقبل حدوث برق المحنة، كان يون تشي يبدو وكأنه دودة صغيرة يستطيع سحق كيفما يشاء. على الرغم من أنه كان يستطيع أن يهزم يون تشي بسهولة، فقد اختار أن يعذب ويدوس على جسده وكبريائه أمام أعين الجميع.
كان هناك صوت تمزق الفضاء، ثم هبت عاصفة مكثفة ولكنها مميتة تماماً باتجاه يون تشي بينما كانت مصحوبة بهدير قاتل “مت يا شيطان!”.
كان لوو تشانغ شينغ أول ملك إلهي يبلغ من العمر ثلاثين عاماً في تاريخ المنطقة الإلهية الشرقية. ولم يصدم ذلك المنطقة الإلهية الشرقية بكاملها فحسب، بل نال ايضا اعجاب سادة الإلهيين. لقد كان هذا إنجازا رائعا ومفعما بالفخر! قبل ثلاثة أيام، سلمه يون تشي أول هزيمة وأول عار في حياته كلها. لقد صعد إلى الملك الإلهي حتى يتمكن من التنفيس عن كل كراهيته وغضبه على يون تشي ليحصل على راحة البال. وقبل حدوث برق المحنة، كان يون تشي يبدو وكأنه دودة صغيرة يستطيع سحق كيفما يشاء. على الرغم من أنه كان يستطيع أن يهزم يون تشي بسهولة، فقد اختار أن يعذب ويدوس على جسده وكبريائه أمام أعين الجميع.
كانت لوو … جو … شي!
كان لوو تشانغ شينغ أول ملك إلهي يبلغ من العمر ثلاثين عاماً في تاريخ المنطقة الإلهية الشرقية. ولم يصدم ذلك المنطقة الإلهية الشرقية بكاملها فحسب، بل نال ايضا اعجاب سادة الإلهيين. لقد كان هذا إنجازا رائعا ومفعما بالفخر! قبل ثلاثة أيام، سلمه يون تشي أول هزيمة وأول عار في حياته كلها. لقد صعد إلى الملك الإلهي حتى يتمكن من التنفيس عن كل كراهيته وغضبه على يون تشي ليحصل على راحة البال. وقبل حدوث برق المحنة، كان يون تشي يبدو وكأنه دودة صغيرة يستطيع سحق كيفما يشاء. على الرغم من أنه كان يستطيع أن يهزم يون تشي بسهولة، فقد اختار أن يعذب ويدوس على جسده وكبريائه أمام أعين الجميع.
الهجوم المفاجئ فاجأ الجميع على حين غرة.
AhmedZirea
“توقفي!”
فجأةً انحل حبل البرق الذي ربط لوو تشانغ شينغ، وفجأة أرجح يون تشي ذراعه اليمنى مباشرة في وجه العاصفة القادمة. البرق الأبيض الشاحب الذي علَّقه كل هذا الوقت توقف فجأة واندفع مباشرة نحو العاصفة. يزأر مثل تنين البرق الحي.
“أتجرؤين؟”
تجمدت ذراعيه أمام صدر يون تشي. بؤبؤاه يتوسعان و جسمه كله يرتجف بشدة “مسـ … مستحيل … مستحيل … واه!”
الصراخ الذي يصمّ الآذان اتى من إمبراطور إله السماء الخالدة ومن عاهل التنين، على التوالي.
لكن…
للمرة الأولى، تغير تعبير تشياني يينغ إير جذرياً.
“لا تلمس البرق المحيط بجسده!”
وبما ان الجميع كانوا ينتبهوا لمعركة إله المخوَّل، لم يتوقع أحد من سيد الهي مشهور وأقوى ممارسة للمنطقة الإلهية الشرقية وأكثرهم احتراما أن تهاجم فجأة أحد الصغار خلال أهم احتفال في المنطقة الإلهية الشرقية!
بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج …
في هذه المرحلة، كلمة “مفاجأة” لا تناسب عملها. لقد كان عملا جنونيا تماما تجاهل كبرياء السيد الإلهي، وشرف الطريق العميق، وسخر من السماء الخالدة والمنطقة الإلهية الشرقية نفسها!
زززت!!
لوو جوشي لم تكن على أقل تقدير شخصية عادية! ولأن غضبها كان شديدا عليها، استعملت ما بين سبعين الى ثمانون في المئة من قوتها عندما أطلقت الهجوم. وغني عن القول إنها كانت قوة كافية لتدمير قارة بأكملها وليس شيئا يستطيع يون تشي أو مليون يون تشي أن يحجبه على الإطلاق. لا شك أنه سيهلك حتى لا تبقى نقطة واحدة منه في هذا العالم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت قوى لوو تشانغ شينغ العاتية صدر يون تشي مباشرة، وانفجرت قوة الملك الإلهي الرهيبة بلا تحفظ. ومع ذلك…اختفت مرة أخرى إلى العدم في اللحظة التالية.
لكن العاصفة كانت سريعة للغاية، وكانت لوو جوشي قد هاجمت عندما كان الجميع لا يتوقعون ذلك. لم يكن حتى عاهل التنين أو أباطرة إله قادرين على إيقافها في الوقت المناسب.
“نصل رحمة التنين هو شفرة إلهية بدائية اعادته الجنية لوو جوشي من عالم الاله للبداية المطلقة! من المستحيل أن يكون هشاً … ناهيك عن أنه تم حقنه بقوى لوو تشانغ شينغ ؛ قوى الملك الإلهي! يون تشي هو السبب… يون تشي … هو … هو … سسس… “
الشخص الوحيد الذي تمكن من إيقاف الهجوم هو المبجل تشو هوي، أقرب شخص إلى يون تشي.
فجأةً انحل حبل البرق الذي ربط لوو تشانغ شينغ، وفجأة أرجح يون تشي ذراعه اليمنى مباشرة في وجه العاصفة القادمة. البرق الأبيض الشاحب الذي علَّقه كل هذا الوقت توقف فجأة واندفع مباشرة نحو العاصفة. يزأر مثل تنين البرق الحي.
لكن…
هي جلبت شخصيا نصل رحمة التنين مرة أخرى من عالم الاله للبداية المطلقة، وأنها قد بذلت قدرا هائلا من الجهد لاسترجاع النصل. لم يكن قوي كما كان في العصر البدائي لكن النصل نفسه كان لا يزال يصنع بإستخدام ظهر تنين حقيقي. ولا حتى هي يمكن أن تدمره بهذه السهولة… كيف فعل يون تشي ذلك عندما نجا من برق المحنة …
بانج!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الممكن سماع اللهث من كل جانب من مدرجات المشاهدين.
كان هناك ضجيج صاخب، والمبجل تشو هوي صدمته موجة الصدمة قبل أن يقترب حتى. وظهرت شقوق كثيرة على ذراعه اليمنى.
“توقفي!”
أطلق تشو هوي أنين مؤلم، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله سوى مشاهدة العاصفة الرهيبة تطير مباشرة نحو يون تشي، على وشك قتل العبقري الذي لم يسبق له مثيل والذي استدعى صعوده أكثر تسع المحنات مروعة في العالم…
بانج!!
يون تشي استدار قليلا. ومن المدهش، أنه لم يكن هناك أي خوف على وجهه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ!
فجأةً انحل حبل البرق الذي ربط لوو تشانغ شينغ، وفجأة أرجح يون تشي ذراعه اليمنى مباشرة في وجه العاصفة القادمة. البرق الأبيض الشاحب الذي علَّقه كل هذا الوقت توقف فجأة واندفع مباشرة نحو العاصفة. يزأر مثل تنين البرق الحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن لوو جوشي كانت تعطي لوو تشانغ شينغ سببا للإستسلام من المباراة، ولكن الكلمات التي استخدمتها – “غير عادلة”، “لا معنى لها تماما” – جعلت المبجل تشو هوي يعبس بشدة… لو لم تكن لوو جوشي، لكان قد أظهر غضبه بالفعل
بواسطة :
كانت لوو جوشي ترتجف في كل مكان وتصر بأسنانها بقوة حتى هددت بالانكسار. كانت يداها مشدودتان بشدة لدرجة أنهما بدأتا تنزفان منذ فترة. باعتبارها سيدة لوو تشانغ شينغ، فقد دربته بشكل صارم، ولكنها أيضاً أمطرته بالحب. فهي لا تطيق توبيخ تشانغ شينغ أو ضربه حتى عندما أصبح كسولاً أو ارتكب بعض الأخطاء الفظيعة… ولكن الآن، أجبرت على مشاهدة لوو تشانغ شينغ وهو يتعرض لسوء المعاملة أمام أعين الجميع ولا تفعل شيئاً حيال ذلك. الدم المتناثر والصرخات الرنانة المتأججة بالدماء شعرت كالشياطين القساة الذين كانوا يمضغون قلبها وروحها.
قبل أن يتمكن لوو تشانغ شينغ من إخراج روحه من الهاوية، خرجت فجأة صرخة دموية متخثرة من شفتيه. وبسبب التلامس المادي، زحف البرق الأبيض المحيط بجسد يون تشي بشكل مفاجئ عبر ذراعيه وانتشر في كامل جسده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
