لنحل الكراهية
“أخ يون، لقد جُنت. ستموت حقاً إن لم تستسلم الآن” هيو بويون صرخ على عجل.
كانت هي خليفة سيادي السيف، لكنها أجبرت على الركوع والاعتذار لتلميذ نجم متوسط في عالم اغنية الثلج …
حركة جون شيلي لم تفاجئ يون تشي. كان الجميع – سواء كانوا مسنين او صغارا – إما عابسين او فوجئوا بالمشهد أمامهم. هم فقط لا يستطيعون أن يفهموا لماذا جون شيلي تذهب بعيداً.
“فيو…” تنفس يون تشي الصعداء. يا لها من امرأة مرعبة ومزعجة.
“جون شيلي، أنتِ … هل أنتِ متأكدة أنكِ تريدين فعل هذا؟”
هل كان يجب أن يتصاعد الأمر إلى هذا الحد؟
الشخص الذي تكلم لم يكن سوى المبجل تشو هوي. كان هو القاضي المحايد الذي لم يتدخل أبداً في معركة إله المخول، لكن حتى هو لم يستطع منع نفسه من ردع جون شيلي.
كانت كدورة حياة لا توصف.
“لي إير” تنهد جون وومينغ: “أستطيع أن أعيد الطاقة الحيوية وجوهر الدم التي استعملتها أثناء الضربتين الأوليين، ولكن … لن يكون هناك تراجع إذا قمتِ بتلويح ذلك السلاح للمرة الثالثة”.
“فيو…” تنفس يون تشي الصعداء. يا لها من امرأة مرعبة ومزعجة.
كان جون وومينغ يتحدث بلهجة هادئة وعيناه مغلقتان، ولكن لم يكن هناك أي شك في الدماء التي تسيل من كلماته، “يمكنكِ أن تقتليه، لكنكِ ستدفنين معه مستقبلك وآمالي … هل يستحق الأمر العناء حقا؟”
“بالتأكيد. يمكنكِ أن تأتي لي في أي وقت تريدين.” يون تشي أومأ برأسه قبل أن ترتسم إبتسامة فجأة على وجهه. “ولكن قبل ذلك، ينبغي ان تعتني بجسدك.”
كانت ذراعا جون شيلي ترتجفان بعنف، وكان وجهها خاليا من الدم تماما، وكانت ثيابها البيضاء قد تحولت إلى اللون الأحمر تماما … ومع ذلك، واصلت القفل على يون تشي وقمعه بالسيف.
لقد كانت مجنونه كما كان هو!
حيويتها كانت لا تزال تتناقص وعيناها كانتا قريبتان من فقدان كل تركيزها… لكن كراهيتها المطلقة لليون تشي لا تزال لم تتغير قليلاً.
استنفد يون تشي أغلب طاقته العميقة، لذا فقد كان عاجزاً تماماً عن الإفلات من قوة السيف القمعية. وبالكاد استطاع تحريك عضلته وهو جاثٍ على الأرض. في حالته الحالية لن يستطيع الهروب من حلبة إله المناوشات حتى لو أراد ذلك.
كان السيف المجهول سبباً في قمع حركة يون تشي وقوته، ولكنه لم يتمكن من قمع روحه بالكامل.
يون تشي صر أسنانه وهو يتنفس بقوة بينما كان يحدق في جون شيلي … كان يعلم جيدًا أنه لا توجد طريقة تمكنه من تحمل ضربة أخرى. إن سُمِح لجون شيلي بتأرجح سيفها، فسيموت، ما لم يستخدم إنعكاس نجم القمر أو يتدخل أحد ما في المعركة.
هل كانت مخطئة حقاً لتصعيد هذه المعركة إلى هذا الحد …
لكن هذه كانت معركة إله المخول. لم يُسمح لأحد بالتدخل، حتى لو كان إبن الاله سيهلك نتيجة لذلك.
ازداد قلق مو بينغيون أكثر فأكثر عندما رأت يون تشي يتجاهل توسلهم تماما. “يون تشي!”
أما بالنسبة إلى إنعكاس نجم القمر … لقد كانت ورقة رابحة لم يستطع استخدامها ما لم تكن حالة حياة أو موت! هو بشكل خاص لا يستطيع إستعمالها عندما كل زوج عيون في المنطقة الإلهية الشرقية كانت عليه!
“لقد جن جنون خليفة سيادي السيف خلاص بالتأكيد، ولكن ماذا يفعل يون تشي على الأرض!”
في المقابل، جون شيلي ستموت على الأرجح لحظة تلويحها بسيفها وتحاول قتله …حتى لو تمكنت بطريقة ما من النجاة من المحنة، فستبقى مشلولة حتى يوم وفاتها.
هل كانت جون شيلي شخصاً سيئاً؟ لا، لقد كانت متكبرة جداً لمصلحتها على أقل تقدير، لم تكن شخصاً مثيرة للاشمئزاز مثل لوو تشانجان على الإطلاق، أو لم يكن سيادي السيف قد أخذها كتلميذته في المقام الأول.
فجأة، شعر يون تشي بوخزة من الندم على اختياره إذلال جون شيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، الجميع كان يحدق في يون تشي. وهم يرون أن الاستسلام كان الخيار الأفضل والوحيد الذي كان بوسع يون تشي أن يتخذه في هذه الحالة. جون شيلي قد تكون فقدت صوابها بالكامل لكن ليس هو. إذا رفض الاستسلام، فقد تخسر المنطقة الإلهية الشرقية إبنين إلهيين في الوقت نفسه. إذا استسلم فسوف تنجو جون شيلي من مصيرها المختار، ولن ينظر إليه أحد نظرة استخفاف لمجرد خسارته. والواقع أنه من المشكوك فيه إلى حد كبير أن يعتقد أي شخص أن ذلك يشكل خسارة.
لقد ندم لأن جون شيلي كانت مجنونة تماما!
“وااااه !!”
لقد كانت مجنونه كما كان هو!
“لقد جن جنون خليفة سيادي السيف خلاص بالتأكيد، ولكن ماذا يفعل يون تشي على الأرض!”
إذا كان هدفه هو الحفاظ على حياته، فالخيار الوحيد الذي تركه يبدو أنه يستسلم فوراً… وهذا من شأنه أن يسمح لمو بينغيون، وجون وومينغ، وغيرهم بالتدخل بشكل مباشر وإنقاذه من محنته.
حيويتها كانت لا تزال تتناقص وعيناها كانتا قريبتان من فقدان كل تركيزها… لكن كراهيتها المطلقة لليون تشي لا تزال لم تتغير قليلاً.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” تنفس يون تشي يزداد ثقلاً وثقلاً، ولكن نظرته لم تتزحزح ولو قليلاً.
“أخ يون، لقد جُنت. ستموت حقاً إن لم تستسلم الآن” هيو بويون صرخ على عجل.
1216 – لنحل الكراهية
“…” تنفس يون تشي يزداد ثقلاً وثقلاً، ولكن نظرته لم تتزحزح ولو قليلاً.
كانت كدورة حياة لا توصف.
“يون تشي!” طارت مو بينغيون في الهواء وصرخت “أنت أكبر الفائزين في معركة إله المخول هذه بالفعل. إذا فقدت حياتك من أجل كبرياء لحظة واحدة كل شيء سيضيع … استسلم الآن! “
حركة جون شيلي لم تفاجئ يون تشي. كان الجميع – سواء كانوا مسنين او صغارا – إما عابسين او فوجئوا بالمشهد أمامهم. هم فقط لا يستطيعون أن يفهموا لماذا جون شيلي تذهب بعيداً.
يون تشي “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال معركة إله المخول، خدعها وهزمها بأبشع طريقة وأعاقها بالخزي مرة أخرى، أمام أعين الجميع، لكي ينتقم لنفسه ولهيو بويون. حتى انه استهزأ بها دون شفقة وحطّم كبريائها بصفتها تلميذة سيادي السيف.
“أطلب منك أن تستسلم الآن!” تحدثت مو بينغيون بأشد لهجة يمكن أن تستجمعها.
“بالتأكيد. يمكنكِ أن تأتي لي في أي وقت تريدين.” يون تشي أومأ برأسه قبل أن ترتسم إبتسامة فجأة على وجهه. “ولكن قبل ذلك، ينبغي ان تعتني بجسدك.”
“الأخ الأكبر يون تشي …” كانت شوي ميان ملفوفة في كرة، كان وجهها أبيضا بسبب القلق. وفي تلك اللحظة لاحظت فجأة أن يون تشي كان يحدق في عيني جون شيلي كل هذا الوقت. بعدها بلحظة من التشويش دخل نور الفهم إلى عينيها فجأة.
حركة جون شيلي لم تفاجئ يون تشي. كان الجميع – سواء كانوا مسنين او صغارا – إما عابسين او فوجئوا بالمشهد أمامهم. هم فقط لا يستطيعون أن يفهموا لماذا جون شيلي تذهب بعيداً.
الآن، الجميع كان يحدق في يون تشي. وهم يرون أن الاستسلام كان الخيار الأفضل والوحيد الذي كان بوسع يون تشي أن يتخذه في هذه الحالة. جون شيلي قد تكون فقدت صوابها بالكامل لكن ليس هو. إذا رفض الاستسلام، فقد تخسر المنطقة الإلهية الشرقية إبنين إلهيين في الوقت نفسه. إذا استسلم فسوف تنجو جون شيلي من مصيرها المختار، ولن ينظر إليه أحد نظرة استخفاف لمجرد خسارته. والواقع أنه من المشكوك فيه إلى حد كبير أن يعتقد أي شخص أن ذلك يشكل خسارة.
دخل جسد جون شيلي الواهن إلى مخادع ذراعه، ودمها خمد أكمامه باللون الأحمر في وقت قصير تقريباً. سحب يون تشي روح عنقاء الجليد وحدق إليها بنظرة معقدة في عينيه.
والعكس صحيح أيضا. إذا مات هنا، تحت سيف جون شيلي، كل ذلك للحظة واحدة من الكبرياء، هو بالتأكيد سيهزأ به لعدة أيام قادمة.
حيويتها كانت لا تزال تتناقص وعيناها كانتا قريبتان من فقدان كل تركيزها… لكن كراهيتها المطلقة لليون تشي لا تزال لم تتغير قليلاً.
لكن على الرغم من محاولات الإقناع التي لا حصر لها وأوامر مو بينغيون القاسية، فإن تعبير يون تشي لم يتغير على الإطلاق.
“لقد جن جنون خليفة سيادي السيف خلاص بالتأكيد، ولكن ماذا يفعل يون تشي على الأرض!”
“لقد جن جنون خليفة سيادي السيف خلاص بالتأكيد، ولكن ماذا يفعل يون تشي على الأرض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…” افترقت شفتا جون شيلي، وفجأة أصبحت نظرتها مشوشة تماماً. كانت ترتجف في كل مكان كما لو كانت تحاول النضال من بين ذراعي يون تشي. لكن الأمر لم يدم طويلاً. رأسها لمس صدر يون تشي ووعيها خرج بالكامل.
“ما نوع الضغينة الموجودة بين هذين الإثنين؟ التفكير بأن الأمور ستتصاعد إلى هذا الحد. “
يون تشي “…”
“أحقاً عالم السماء الخالدة لن تفعل شيئاً لإيقاف هذا؟ يون تشي و جون شيلي… كلاهما أبناء الاله في المنطقة الإلهية الشرقية. ستكون خسارة كبيرة لهذا الجيل من المنطقة الإلهية الشرقية إذا ماهلكا كلاهما هنا”
فجأة، شعر يون تشي أن شيئاً ما لمس قلبه
“إن شرف معركة إله المخول يعلو على كل شيء، وهذه المعركة تراقبها حاليا المنطقة الإلهية الشرقية بأسرها. سيلتزمون بالقوانين مهما حدث …تنهد “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عالم اغنية الثلج، بعد أن أغضبت يون تشي …أجبرت على الركوع والاعتذار له أمام أهل عالم اغنية الثلج وعالم إله اللهب.
ازداد قلق مو بينغيون أكثر فأكثر عندما رأت يون تشي يتجاهل توسلهم تماما. “يون تشي!”
حدّق مباشرة في عيون جون شيلي بينما قال هذا. ولم تكن كلماته مخلصة تماما فحسب، بل امتلأت بطاقة عميقة حتى استطاع كل متفرج ان – يسمعها – بوضوح مذهولا.
في هذه اللحظة، كسر يون تشي صمته فجأة ورفع ذراعه اليسرى. بؤبؤاه أُضيئتا، والمقبض العميق وروح عنقاء الجليد طارت من كفّه. ومع ذلك، الشيئان لم يتحولا إلى عنقاء جليد. بدلاً من ذلك، طاروا نحو جون شيلي مثل نيزك وضربوها بين حاجبيها.
“جون شيلي، أنتِ وأنا نشترك في حقد صغير بيننا، ولكن لم يكن هناك أبدا أي شيء كبير بما فيه الكفاية لضمان حياة.”
كان السيف المجهول سبباً في قمع حركة يون تشي وقوته، ولكنه لم يتمكن من قمع روحه بالكامل.
فقد كانت تعرف ما إذا كان ذلك بسبب جراحها، أو لأنها لم تعد قادرة على تحمل أقوال وأفعال يون تشي.
لقد استنزفت جين شيلي نفسها وسكبت كل أونصة من قوتها وحيويتها وروحها في السيف المجهول، كل ذلك في الهجوم الثالث والأخير. لم يكن لديها أي ذرة من الدفاع عن الروح داخل جسدها. نتيجة لذلك، استطاعت روح عنقاء الجليدي المدمجة داخل المقبض العميق ان تغزو عقلها بسهولة شبه تامة.
اليوم على حلبة إله المناوشات بعد أن داس على كبريائها… اختار أن يعتذر لها بإخلاص أمام المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها.
بووم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ندم لأن جون شيلي كانت مجنونة تماما!
كان هناك طفرة صاخبة في عقل جون شيلي، وظلال من الأحلام مثل اللون الأزرق غمرت وعيها بالكامل. عندما انهارت قوة السيف المجهول، ووقع السلاح نفسه بعيداً عن ذراع جون شيلي، سقطت الفتاة إلى الوراء مثل الدمية التي فقدت روحها فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ندم لأن جون شيلي كانت مجنونة تماما!
“وااااه !!”
إذا كنت مكانها…
“ما… ماذا حدث؟”
الآن بعد أن لم يعد السيف يقمعه، اندفع يون تشي على الفور نحو جون شيلي بأقصى سرعة.
“جون شيلي، أنتِ وأنا نشترك في حقد صغير بيننا، ولكن لم يكن هناك أبدا أي شيء كبير بما فيه الكفاية لضمان حياة.”
مع اقتراب شخصية جون شيلي بسرعة، بشرتها الشاحبة المميتة، البؤبؤان الخافيان، الدماء الملطخة الشفاه … وتعبير الكراهية والخزي الذي رفض أن يخبو حتى بعد أن فقدت وعيها، دخل نظرته.
“لقد جن جنون خليفة سيادي السيف خلاص بالتأكيد، ولكن ماذا يفعل يون تشي على الأرض!”
فجأة، شعر يون تشي أن شيئاً ما لمس قلبه
“ما… ماذا حدث؟”
هل الكراهية بيننا عميقة جداً… بحيث لا يمكن حلها إلا بالموت…؟
“ما… ماذا حدث؟”
كانت هي خليفة سيادي السيف، لكنها أجبرت على الركوع والاعتذار لتلميذ نجم متوسط في عالم اغنية الثلج …
“ما… ماذا حدث؟”
خلال معركة إله المخول، خدعها وهزمها بأبشع طريقة وأعاقها بالخزي مرة أخرى، أمام أعين الجميع، لكي ينتقم لنفسه ولهيو بويون. حتى انه استهزأ بها دون شفقة وحطّم كبريائها بصفتها تلميذة سيادي السيف.
حيويتها كانت لا تزال تتناقص وعيناها كانتا قريبتان من فقدان كل تركيزها… لكن كراهيتها المطلقة لليون تشي لا تزال لم تتغير قليلاً.
هل كانت مخطئة حقاً لتصعيد هذه المعركة إلى هذا الحد …
“فيو…” تنفس يون تشي الصعداء. يا لها من امرأة مرعبة ومزعجة.
أم كان أنا…؟
“…” جون شيلي فتحت فمها قليلا. عيناها بدت غامضة، لكن الكراهية وراء الضباب ما زالت موجودة، “هل تعتقد … سأسامحك … بسبب هذا … يون تشي …”
هل كانت جون شيلي شخصاً سيئاً؟ لا، لقد كانت متكبرة جداً لمصلحتها على أقل تقدير، لم تكن شخصاً مثيرة للاشمئزاز مثل لوو تشانجان على الإطلاق، أو لم يكن سيادي السيف قد أخذها كتلميذته في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لي إير” تنهد جون وومينغ: “أستطيع أن أعيد الطاقة الحيوية وجوهر الدم التي استعملتها أثناء الضربتين الأوليين، ولكن … لن يكون هناك تراجع إذا قمتِ بتلويح ذلك السلاح للمرة الثالثة”.
للتعبير عن كراهيتها، هزمت هيو بويون في ضربة واحدة وأذلته إلى الحد الذي كاد أن يخسر معه إدانته. للتنفيس عن كراهيته، فعل بها ما هو أسوأ بكثير بكثير مما فعلته بهيو بويون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استعاد بؤبؤي جون شيلي التركيز ببطء، اكتشفت أنها كانت تعانق يون تشي. كانت ترتجف في كل مكان، فوجهت لكمة مباشرة نحو وجه يون تشي. ومع ذلك، فقدت معظم حيويتها، وكانت طاقتها العميقة في فوضى. قام يون تشي بسهولة بحجب اللكمة العاجزة وقال ببطء،
كان بهذا القرب، بهذا القرب … لتدمير خليفة سيادي السيف التي كانت يجب أن يكون لها مستقبل مشرق أمامها.
يون تشي توقف قليلاً، وقبل أن يعلم، سمح لطاقته العميقة أن تغوص في جسده. كان سيدفع جون شيلي من على المسرح، لكن بدلاً من ذلك تمدّد وأمسكها برفق قبيل سقوطها.
هل كان يجب أن يتصاعد الأمر إلى هذا الحد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن لم يعد السيف يقمعه، اندفع يون تشي على الفور نحو جون شيلي بأقصى سرعة.
إذا كنت مكانها…
كان السيف المجهول سبباً في قمع حركة يون تشي وقوته، ولكنه لم يتمكن من قمع روحه بالكامل.
يون تشي توقف قليلاً، وقبل أن يعلم، سمح لطاقته العميقة أن تغوص في جسده. كان سيدفع جون شيلي من على المسرح، لكن بدلاً من ذلك تمدّد وأمسكها برفق قبيل سقوطها.
أم كان أنا…؟
دخل جسد جون شيلي الواهن إلى مخادع ذراعه، ودمها خمد أكمامه باللون الأحمر في وقت قصير تقريباً. سحب يون تشي روح عنقاء الجليد وحدق إليها بنظرة معقدة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استنزفت جين شيلي نفسها وسكبت كل أونصة من قوتها وحيويتها وروحها في السيف المجهول، كل ذلك في الهجوم الثالث والأخير. لم يكن لديها أي ذرة من الدفاع عن الروح داخل جسدها. نتيجة لذلك، استطاعت روح عنقاء الجليدي المدمجة داخل المقبض العميق ان تغزو عقلها بسهولة شبه تامة.
بينما استعاد بؤبؤي جون شيلي التركيز ببطء، اكتشفت أنها كانت تعانق يون تشي. كانت ترتجف في كل مكان، فوجهت لكمة مباشرة نحو وجه يون تشي. ومع ذلك، فقدت معظم حيويتها، وكانت طاقتها العميقة في فوضى. قام يون تشي بسهولة بحجب اللكمة العاجزة وقال ببطء،
في المقابل، جون شيلي ستموت على الأرجح لحظة تلويحها بسيفها وتحاول قتله …حتى لو تمكنت بطريقة ما من النجاة من المحنة، فستبقى مشلولة حتى يوم وفاتها.
“جون شيلي، أنتِ وأنا نشترك في حقد صغير بيننا، ولكن لم يكن هناك أبدا أي شيء كبير بما فيه الكفاية لضمان حياة.”
كانت هي خليفة سيادي السيف، لكنها أجبرت على الركوع والاعتذار لتلميذ نجم متوسط في عالم اغنية الثلج …
“لقد تماديت اليوم. كان بإمكاني هزيمتك بعدل وإنصاف، لكنّي لم أفعل. ما كان يجب أن أدوس على كبريائك أمام الجميع… أنا آسف.”
فقد كانت تعرف ما إذا كان ذلك بسبب جراحها، أو لأنها لم تعد قادرة على تحمل أقوال وأفعال يون تشي.
حدّق مباشرة في عيون جون شيلي بينما قال هذا. ولم تكن كلماته مخلصة تماما فحسب، بل امتلأت بطاقة عميقة حتى استطاع كل متفرج ان – يسمعها – بوضوح مذهولا.
جون وومينغ يرتجف عندما تمتلئ عيناه بالعاطفة … كان يعرف أكثر من أي شخص آخر ما يعنيه هذا الإعتذار لجون شيلي.
“ما… ماذا حدث؟”
في عالم اغنية الثلج، بعد أن أغضبت يون تشي …أجبرت على الركوع والاعتذار له أمام أهل عالم اغنية الثلج وعالم إله اللهب.
“جون شيلي، أنتِ وأنا نشترك في حقد صغير بيننا، ولكن لم يكن هناك أبدا أي شيء كبير بما فيه الكفاية لضمان حياة.”
اليوم على حلبة إله المناوشات بعد أن داس على كبريائها… اختار أن يعتذر لها بإخلاص أمام المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها.
“ما نوع الضغينة الموجودة بين هذين الإثنين؟ التفكير بأن الأمور ستتصاعد إلى هذا الحد. “
كانت كدورة حياة لا توصف.
1216 – لنحل الكراهية
“…” جون شيلي فتحت فمها قليلا. عيناها بدت غامضة، لكن الكراهية وراء الضباب ما زالت موجودة، “هل تعتقد … سأسامحك … بسبب هذا … يون تشي …”
فجأة، شعر يون تشي أن شيئاً ما لمس قلبه
كانت في هذه اللحظة نظرة من الصدمة والخوف ظهر فجأة في وجهها وهي ترتجف… ملابسها لم تكن ملطخة بالدماء بينما كانت تقاتل يون تشي، بل إنها انهارت تماماً إلى أجزاء. السبب الوحيد لبقائهم سليمين هو أن طاقتها العميقة كانت تمسكهم معاً. ومع ذلك، كانت على وشك أن تنفد طاقتها العميقة… وكانت مسألة وقت فقط قبل أن يكون جسدها العاري مكشوفًا تمامًا لأعين الجميع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، الجميع كان يحدق في يون تشي. وهم يرون أن الاستسلام كان الخيار الأفضل والوحيد الذي كان بوسع يون تشي أن يتخذه في هذه الحالة. جون شيلي قد تكون فقدت صوابها بالكامل لكن ليس هو. إذا رفض الاستسلام، فقد تخسر المنطقة الإلهية الشرقية إبنين إلهيين في الوقت نفسه. إذا استسلم فسوف تنجو جون شيلي من مصيرها المختار، ولن ينظر إليه أحد نظرة استخفاف لمجرد خسارته. والواقع أنه من المشكوك فيه إلى حد كبير أن يعتقد أي شخص أن ذلك يشكل خسارة.
ارتفعت حواجب يون تشي، لكنه أدرك سريعا ما الخطب وسحب يده من على جسدها. قام بتغطية الأماكن الممزقة من ملابسها بالطاقة العميقة الصغيرة المتبقية لديه قبل أن يمسك بملابسه الثلجية الملونة من لؤلؤة سم السماوية ويضعها على جون شيلي في الحال.
إذا كان هدفه هو الحفاظ على حياته، فالخيار الوحيد الذي تركه يبدو أنه يستسلم فوراً… وهذا من شأنه أن يسمح لمو بينغيون، وجون وومينغ، وغيرهم بالتدخل بشكل مباشر وإنقاذه من محنته.
“…” كانت جون شيلي تتنفس بضعف، ولكن لم يكن هناك أي امتنان في عينيها على الإطلاق. كتلة صلبة من الكراهية التي بدت كأنها لن تذوب أبداً ما زالت باقية في عينيها الضبابيتين “أنا … سأقتلك …”
“الأخ الأكبر يون تشي …” كانت شوي ميان ملفوفة في كرة، كان وجهها أبيضا بسبب القلق. وفي تلك اللحظة لاحظت فجأة أن يون تشي كان يحدق في عيني جون شيلي كل هذا الوقت. بعدها بلحظة من التشويش دخل نور الفهم إلى عينيها فجأة.
“بالتأكيد. يمكنكِ أن تأتي لي في أي وقت تريدين.” يون تشي أومأ برأسه قبل أن ترتسم إبتسامة فجأة على وجهه. “ولكن قبل ذلك، ينبغي ان تعتني بجسدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بهذا القرب، بهذا القرب … لتدمير خليفة سيادي السيف التي كانت يجب أن يكون لها مستقبل مشرق أمامها.
بعد ذلك، لمس ومسَّ شعر جون شيلي بلطف “الآن، أنتِ يجب أن تأخذي غفوة جيدة. ليس عليكِ أن تبدي شجاعة طوال الوقت… كونى لطيفة”
آمل أن يكون هذا كافياً لإذابة بعض كراهيتها… وإلا ستكون مشكلة كبيرة بعد خروجها من عالم السماء الخالدة.
كانت عيناه لطيفتين، وصوته رقيقا. كما لو أنه كان يحاول تهدئة قطة عنيدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت حواجب يون تشي، لكنه أدرك سريعا ما الخطب وسحب يده من على جسدها. قام بتغطية الأماكن الممزقة من ملابسها بالطاقة العميقة الصغيرة المتبقية لديه قبل أن يمسك بملابسه الثلجية الملونة من لؤلؤة سم السماوية ويضعها على جون شيلي في الحال.
“أنت…” افترقت شفتا جون شيلي، وفجأة أصبحت نظرتها مشوشة تماماً. كانت ترتجف في كل مكان كما لو كانت تحاول النضال من بين ذراعي يون تشي. لكن الأمر لم يدم طويلاً. رأسها لمس صدر يون تشي ووعيها خرج بالكامل.
إذا كان هدفه هو الحفاظ على حياته، فالخيار الوحيد الذي تركه يبدو أنه يستسلم فوراً… وهذا من شأنه أن يسمح لمو بينغيون، وجون وومينغ، وغيرهم بالتدخل بشكل مباشر وإنقاذه من محنته.
فقد كانت تعرف ما إذا كان ذلك بسبب جراحها، أو لأنها لم تعد قادرة على تحمل أقوال وأفعال يون تشي.
“فيو…” تنفس يون تشي الصعداء. يا لها من امرأة مرعبة ومزعجة.
“فيو…” تنفس يون تشي الصعداء. يا لها من امرأة مرعبة ومزعجة.
هل كانت مخطئة حقاً لتصعيد هذه المعركة إلى هذا الحد …
آمل أن يكون هذا كافياً لإذابة بعض كراهيتها… وإلا ستكون مشكلة كبيرة بعد خروجها من عالم السماء الخالدة.
جون وومينغ يرتجف عندما تمتلئ عيناه بالعاطفة … كان يعرف أكثر من أي شخص آخر ما يعنيه هذا الإعتذار لجون شيلي.
كان كل ممارس عميق في مدرجات المتفرجين يتبادل اللمحات. قبل بضعة أنفاس، كان الجو ظالماً، والجميع أصبح شاحباً بالصدمة …ولكن جون شيلي فشلت للمرة الثالثة في تلويح السيف المجهول، وكانت المعركة قد انتهت على نحو غير متوقع على الإطلاق.
“فيو…” تنفس يون تشي الصعداء. يا لها من امرأة مرعبة ومزعجة.
“أغمي على جون شيلي… يون تشي هو المنتصر! سينضم للمعركة الأخيرة لمجموعة الخاسرين بعد ثلاثة أيام من الآن”
حركة جون شيلي لم تفاجئ يون تشي. كان الجميع – سواء كانوا مسنين او صغارا – إما عابسين او فوجئوا بالمشهد أمامهم. هم فقط لا يستطيعون أن يفهموا لماذا جون شيلي تذهب بعيداً.
اندلعت الهتافات فور بعد تقديم المبجل تشو هوي بيانه.
“جون شيلي، أنتِ وأنا نشترك في حقد صغير بيننا، ولكن لم يكن هناك أبدا أي شيء كبير بما فيه الكفاية لضمان حياة.”
بواسطة :
حركة جون شيلي لم تفاجئ يون تشي. كان الجميع – سواء كانوا مسنين او صغارا – إما عابسين او فوجئوا بالمشهد أمامهم. هم فقط لا يستطيعون أن يفهموا لماذا جون شيلي تذهب بعيداً.
مع اقتراب شخصية جون شيلي بسرعة، بشرتها الشاحبة المميتة، البؤبؤان الخافيان، الدماء الملطخة الشفاه … وتعبير الكراهية والخزي الذي رفض أن يخبو حتى بعد أن فقدت وعيها، دخل نظرته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
