كانت كلمات المديح الأخيرة التي تركتها أشبه بصوت سماوي حالم بجوار أذني يون تشي التي ظلت باقية داخل روحه لفترة طويلة. وقف يون تشي في مكانه لفترة طويلة قبل أن يلفظ أنفاسه الطويلة. عندما تذكّر ما حدث سابقاً … كانت المرة الأولى في حياته حيث فقد السيطرة على نفسه هكذا، وكان حتى أمام جمال لا نظير له.
كان الصوت كان الصوت متمهل ورشيق ولطيف. انفتح فم يون تشي قليلاً وشعر جسده بخروج قوته وعقله تردد، حتى أن روحه كانت على وشك مغادرة جسده. لم يكن دماغه فارغًا من قبل.
اصابت الفوضى أفكار يون تشي. نهضت المرأة الجذابة بكسل من على كرسي الجليد، ورفرفت تنورتها للأسفل لتغطي الكاحل الذي استخدمت السماوات كل طاقتها لصنعه. ثم نظرت إلى يون تشي ومشت ببطء نحوه.
من الواضح من نظرته أن يون تشي واثق من نفسه. صوته أصبح أكثر وضوحا، وابتسم ابتسامة تدل عن ثقته بنفسه رفعت خدوده للاعلى. ابتسمت مو شيوانيين أيضاً. وجهها، رغم رؤية نصفه فقط، يمتلك هالة جذابة للغاية.
فقط عندما كانت تقترب لاحظ يون تشي أن لديها نمط عنقاء الجليد حيث تنتشر أجنحتها على فستانها الثلجي. ومع ذلك كان صدرها ممتلئًا جدًا مما تسبب في تشوه النمط تمامًا. لم يكن صدرها ضخمًا فحسب بل بدا حريريًا مثل الماء. كانت كل خطوة من خطواتها بطيئة بشكل واضح ولكن كل خطوة تسببت في اهتزازه وتمايله -المقصود صدرها- مما تسبب في اصابت يون تشي بالدوار. كان كما لو أن نظراته تمتص داخلهما. بعد ذهوله مجددا، كانت عيناه غير راغبة إلى حد ما في الانفصال عنهما.
عندما عادت، فكر يون تشي مجددا بمثاليتها، وبوجهها الذي بدا وكأنه مشرق كشمس العالم الذي يعيش به… بدأ يون تشي يركز أكثر على أقواله واستمر بثقة بالنفس: “مو هاني، كبير طلبة قصر عنقاء الجليد، حدثني عنك قليلا… احم، احم، الاخ الكبير مو هاني. لكن عندما حدثني الأخ الكبير مو هاني عندكم أخبرني أيضا عن ضرورة عدم إخبار أحد بما قال. لكن عند رؤية للاخت الكبرى، علمت انني لن أتمكن من الوفاء بوعدي بعد الآن؛ فلا يمكنني إخفاء سر امام جمالك.”
في هذا الوقت صدر صوت بلع من تفاحة ادم الخاصة بيون تشي.
حين رأى يون تشي قناني اليشم في يده، سارع بخطواته ووصل إلى غرفة زراعة مو شياولان. طرق الباب ثم قالت: “الأخت الكبرى شياو لان…”
كان من المفترض أن يكون الصوت ناعمًا جدًا ولكن في قصر عنقاء الجليد الصامت، كان صوته واضح للغاية. استيقظ يون تشي فجأة على هذا الصوت، وحتى شخصًا ذو جلد كثيف* كجدران مدينة سيريد أن يستدير على الفور ويهرب ويديه تغطي وجهه.
لقد امتلك روح إله التنين وشهد هدوء قاسي في قدرة امتصاص روح زهرة العالم السفلي. بغض النظر عن مدى ضخامة عدو فإنه لم يتسبب له أبدا بأن يشعر بمثل هذه الخسارة.
*المقصود هنا شخص لا يستحي*
AhmedZirea
“يون تشي” بدا وأن المرأة الجذابة لم تسمعها. وقفت أمام يون تشي بعيون ضبابية ونادت اسم يون تشي بشفتيها الورديتين اللتين افتتحتا بهدوء.
كانت كلمات المديح الأخيرة التي تركتها أشبه بصوت سماوي حالم بجوار أذني يون تشي التي ظلت باقية داخل روحه لفترة طويلة. وقف يون تشي في مكانه لفترة طويلة قبل أن يلفظ أنفاسه الطويلة. عندما تذكّر ما حدث سابقاً … كانت المرة الأولى في حياته حيث فقد السيطرة على نفسه هكذا، وكان حتى أمام جمال لا نظير له.
كان صوتها مغري وساحر حتى العظام. كانت مجرد لحظة وجيزة ولكن الكلمتين تسببت في أن تصبح كامل عظام جسد يون تشي لينة. لقد امتص أنفاسه سراً وابتعدت نظرته، ولم يجرؤ على النظر مجددًا إلى الشيطان الذي كان في متناول يده بالفعل. أجبر نفسه على التزام الهدوء وقال “كبيرة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كذاب، همف!”
بمجرد خروج كلمة “كبيرة” من فمه قام يون تشي بتحريك لسانه وقال بصعوبة “… تحياتي للأخت الكبرى”.
“إنها الأخت الكبيرة مو فيشو” رد يون تشي بصراحة. اهتزت روحه مرة اخرى عندما فكر في روعة السحر التي يمكن ان تقلب العوالم. من تزوج تلك المرأة الشبيهة بالشياطين سيموت بالتأكيد مبكر وهو في ريعان شبابه
“الكبيرة ~~ الأخت الكبرى؟” انحنى حاجبي المرأة لشكل هلال بينما كانت زوايا فمها ترتفع قليلاً. تسبب التغيير الطفيف في التعبير في أن يفيض سحر وجهها دون ضبط نفس. اقترب رأسها ورائحة عطرة للغاية لم يشمها او يسمع عنها يون تشي من قبل فاضت بخفة. “كنت على وشك أن تقول … الأخت الكبرى كبيرة الصدر، صحيح؟”
“إنها الأخت الكبيرة مو فيشو” رد يون تشي بصراحة. اهتزت روحه مرة اخرى عندما فكر في روعة السحر التي يمكن ان تقلب العوالم. من تزوج تلك المرأة الشبيهة بالشياطين سيموت بالتأكيد مبكر وهو في ريعان شبابه
كان الصوت كان الصوت متمهل ورشيق ولطيف. انفتح فم يون تشي قليلاً وشعر جسده بخروج قوته وعقله تردد، حتى أن روحه كانت على وشك مغادرة جسده. لم يكن دماغه فارغًا من قبل.
“إنها الأخت الكبيرة مو فيشو” رد يون تشي بصراحة. اهتزت روحه مرة اخرى عندما فكر في روعة السحر التي يمكن ان تقلب العوالم. من تزوج تلك المرأة الشبيهة بالشياطين سيموت بالتأكيد مبكر وهو في ريعان شبابه
لقد امتلك روح إله التنين وشهد هدوء قاسي في قدرة امتصاص روح زهرة العالم السفلي. بغض النظر عن مدى ضخامة عدو فإنه لم يتسبب له أبدا بأن يشعر بمثل هذه الخسارة.
“بخصوص هذا… قالت سيدة القصر إنها لن تكون هنا خلال هذين اليومين.” سحب يون تشي زجاجات اليشم بخفة.
لم تظهر الشيطانة التي أمامه أدنى هالة طاقة عميقة أو قوة قمعية. لم تستخدم أي قوى عقلية للقمع، لكن السؤال الذي طرحته بابتسامة وحواجب محبوكة هزم روحه لمثل هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو شيوانيين: “…”
يون تشي لم يكن يعرف كم من الوقت قد كان مخدرا هذه المرة، لكن عندما استعاد حواسه أخيرًا لم يكن لديه خيار سوى التحدث بالقوة من أجل حل إحراجه وخسارته للسيطرة الذي لم يسبق له مثيل. “هل لي أن أسأل ما هو … الأخت الكبرى كبيرة الصدر … آه ، بفبب!”
“~! @ # ¥٪ ……” عندما فكر في رد فعله السابق، أراد يون تشي بجدية إيجاد شق للاختباء فيه. قام بإعادة رابطة جأشه مرة أخرى وبذل قصارى جهده لجعل صوته يبدو طبيعيًا قدر استطاعته و قال بوجه غليظ “رغم أن شجاعتي ضخمة، إلا أنني بالتأكيد لا أجرؤ على عدم احترام الأخت الكبرى. الامر فقط ان الأخت الكبرى جميلة جدًا لدرجة أنني كنت مندهشًا قليلاً لذلك فقدت التحكم بصوتي. يجب أن أطلب من الأخت الكبرى أن تسامحني. أعتقد أيضًا أن الأخت الكبرى تعرف أنني لم أفعل ذلك عن قصد”.
صفع يون تشي فمه ثم استخدم وجهه الملتوي صوتًا أعلى ليقول بسرعة “هل لي أن أسأل ما هو اسم الأخت الكبرى؟”
“أنت من غفوت!” مو شياو لان تذمرت “أنت تكذب علي بالتأكيد! خمنت أنه من المحتمل أن يأتي اليوم، لذا لم أدخل في التأمل. لقد كنت منتبهة جيداً لأي نشاط في الخارج منذ الظهيرة ولم أسمع بوصول أي أحد من الواضح انك تكذب علي”
توالت نظرات الشيطانة بينما ترتدي ابتسامة باهتة. بدا أن عينيها شعرتا بالصدمة لأن يون تشي تعافى بالفعل بهذه السرعة. “لقد سمعت منذ فترة أن تلميذ جديد من الذكور في قصر عنقاء الجليد السادس والثلاثين لديه شجاعة ضخمة. في اليوم الأول الذي أتى فيه إلى عالم عنقاء الجليد، أغضب مو فينغشو واستفز تلميذا رئيسيا في قصر عنقاء الجليد الأول قبل بضعة أيام. الآن بعد أن رأيته يجرؤ على أن يكون غير محترم للغاية اليوم، لديه حقًا شجاعة هائلة.”
AhmedZirea
“~! @ # ¥٪ ……” عندما فكر في رد فعله السابق، أراد يون تشي بجدية إيجاد شق للاختباء فيه. قام بإعادة رابطة جأشه مرة أخرى وبذل قصارى جهده لجعل صوته يبدو طبيعيًا قدر استطاعته و قال بوجه غليظ “رغم أن شجاعتي ضخمة، إلا أنني بالتأكيد لا أجرؤ على عدم احترام الأخت الكبرى. الامر فقط ان الأخت الكبرى جميلة جدًا لدرجة أنني كنت مندهشًا قليلاً لذلك فقدت التحكم بصوتي. يجب أن أطلب من الأخت الكبرى أن تسامحني. أعتقد أيضًا أن الأخت الكبرى تعرف أنني لم أفعل ذلك عن قصد”.
كانت كلمات المديح الأخيرة التي تركتها أشبه بصوت سماوي حالم بجوار أذني يون تشي التي ظلت باقية داخل روحه لفترة طويلة. وقف يون تشي في مكانه لفترة طويلة قبل أن يلفظ أنفاسه الطويلة. عندما تذكّر ما حدث سابقاً … كانت المرة الأولى في حياته حيث فقد السيطرة على نفسه هكذا، وكان حتى أمام جمال لا نظير له.
هراء! لو حتى انا فقدت السيطرة على نفسي لأصبح هكذا … من يدري ماذا فعل الرجال الآخرون. إنها معتادة بالتأكيد على رؤية كل أنواع الأشياء الغريبة …سسس! هناك بالفعل مثل هذه الشيطانة المثيرة في هذا العالم، أتساءل عما إذا كان لديها رجل …
بمجرد خروج كلمة “كبيرة” من فمه قام يون تشي بتحريك لسانه وقال بصعوبة “… تحياتي للأخت الكبرى”.
“اوه؟ إذا تقول انني المخطئة؟” مطت الشيطانة شفتيها عن غير قصد.
لم تظهر الشيطانة التي أمامه أدنى هالة طاقة عميقة أو قوة قمعية. لم تستخدم أي قوى عقلية للقمع، لكن السؤال الذي طرحته بابتسامة وحواجب محبوكة هزم روحه لمثل هذه الحالة.
ظهرت تموجات على الفور في قلب يون تشي وهو يرد بسرعة “لا لا. كيف يمكن أن تكون الأخت الكبرى كبيرة الصدر.. سسس!” هذه المرة تمنى يون تشي حقًا أن يتمكن من إخراج سكين وطعن نفسه. ” انه بالتأكيد ليس خطأ الأخت الكبرى. همم! هل لي أن أسأل ما إذا كانت الأخت الكبرى موجودة هنا لتسليم ندى الصقيع إلي انا والاخت الكبرى شياولان؟”
فقط عندما كانت تقترب لاحظ يون تشي أن لديها نمط عنقاء الجليد حيث تنتشر أجنحتها على فستانها الثلجي. ومع ذلك كان صدرها ممتلئًا جدًا مما تسبب في تشوه النمط تمامًا. لم يكن صدرها ضخمًا فحسب بل بدا حريريًا مثل الماء. كانت كل خطوة من خطواتها بطيئة بشكل واضح ولكن كل خطوة تسببت في اهتزازه وتمايله -المقصود صدرها- مما تسبب في اصابت يون تشي بالدوار. كان كما لو أن نظراته تمتص داخلهما. بعد ذهوله مجددا، كانت عيناه غير راغبة إلى حد ما في الانفصال عنهما.
مدت الشيطانة إصبعين مبهرين ودفعت بخفة زجاجتين صغيرتين من اليشم. مدعومة بنسيم خفيف هبطت الزجاجتين في يد يون تشي. “جئت لأسلم ندى الصقيع ورؤية شخصًا ما.”
“فيو! يبدو أنني خمنت بشكل صحيح. على الرغم من أنه كان محرجا قليلا، من الجيد أنني لم أفقد كل ذكائي أمام امرأة جميلة. الجزء الأخير الذي خمنت فيه أنها مو فيشو كان يجب أن يعطي انطباعها عني”
“بخصوص هذا… قالت سيدة القصر إنها لن تكون هنا خلال هذين اليومين.” سحب يون تشي زجاجات اليشم بخفة.
وتساءل أي رجل لعين سيكون محظوظا !!!!
“بهذه الحالة، يمكن اعتبار هدفي منجزاً.” غيرت الشيطانة نظرتها وقالت بصوت ضعيف “من الأفضل أن تستهلك أنت وشياولان قطرتين ندى الصقيع في أسرع وقت ممكن.”
“كان ذلك منذ فترة قصيرة. أخت كبيرة معينة أحضرتها” يون تشي أُصيب بالذهول. “لا يمكنكِ أن تنامي، أليس كذلك؟”
بسماع نيتها للمغادرة في كلماتها، تدفق تعقيد مبهم داخل قلبه. قال على عجل “اختي الكبرى، على الرغم من أنها المرة الأولى التي نلتقي فيها إلا انكِ تعرفين اسمي لكنني لا أعرف اسمك … هل لي أن أعرف اسمك؟”
عندما عادت، فكر يون تشي مجددا بمثاليتها، وبوجهها الذي بدا وكأنه مشرق كشمس العالم الذي يعيش به… بدأ يون تشي يركز أكثر على أقواله واستمر بثقة بالنفس: “مو هاني، كبير طلبة قصر عنقاء الجليد، حدثني عنك قليلا… احم، احم، الاخ الكبير مو هاني. لكن عندما حدثني الأخ الكبير مو هاني عندكم أخبرني أيضا عن ضرورة عدم إخبار أحد بما قال. لكن عند رؤية للاخت الكبرى، علمت انني لن أتمكن من الوفاء بوعدي بعد الآن؛ فلا يمكنني إخفاء سر امام جمالك.”
كانت المرأة امامة جميلة وساحرة وربما لم يتمكن أي رجل في العالم من مقاومتها. إذا كان أي شخص قادر على الوقوع في الشرك معها، فربما يكون على استعداد لقضاء ثلاثة حيوات في الفساد – مثل هذا التفكير ظهر فجأة في عقل يون تشي وكان واضحًا وكثيفاً.
الشيطانة لم تلتفت إليه لكنها قالت بهدوء “مو شيوانيين. هل سمعت هذا الاسم من قبل؟”
الشيطانة لم تلتفت إليه لكنها قالت بهدوء “مو شيوانيين. هل سمعت هذا الاسم من قبل؟”
مدت الشيطانة إصبعين مبهرين ودفعت بخفة زجاجتين صغيرتين من اليشم. مدعومة بنسيم خفيف هبطت الزجاجتين في يد يون تشي. “جئت لأسلم ندى الصقيع ورؤية شخصًا ما.”
كان يون تشي معششاً في قصر عنقاء الجليد لمدة ثلاثة أشهر. ربما كان بإمكانه عد أسماء أعضاء الطائفة الذين عرفهم على يد واحدة، ومن الواضح أنه لم يسمع بهذا الاسم من قبل. لكن كمحنك في العلاقات، كيف يمكن أن يقول أنه لم يفعل؟ سرعان ما كشف عن مفاجأة سارة وقال “إذن أنتِ الأخت الكبرى شيوانيين! على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ أن كنت في الطائفة، فقد سمعت بالفعل عن اسم الأخت الكبرى شيوانيين. لم أكن أتوقع مقابلة الأخت شيوانيين بسرعة. أنا محظوظ جدًا لأن الأخت الكبرى شيوانيين هي التي قامت شخصياً بتسليم ندى الصقيع خاصتي انا والأخت الكبرى شياولان.”
لقد امتلك روح إله التنين وشهد هدوء قاسي في قدرة امتصاص روح زهرة العالم السفلي. بغض النظر عن مدى ضخامة عدو فإنه لم يتسبب له أبدا بأن يشعر بمثل هذه الخسارة.
“اوه…” بدأت عيون مو شوانيين الالماسية اللامعة وشفتيها اللؤلؤية -التي بدات وكأنها خرجت من قصة خيالية- تضيق ببطء، بينما عصفت الروائح الساحرة المنبعثة منها وكأنها تعصف من السماء نفسها. “أحقاً لم تسمع اسمي من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يكون الصوت ناعمًا جدًا ولكن في قصر عنقاء الجليد الصامت، كان صوته واضح للغاية. استيقظ يون تشي فجأة على هذا الصوت، وحتى شخصًا ذو جلد كثيف* كجدران مدينة سيريد أن يستدير على الفور ويهرب ويديه تغطي وجهه.
“…” شعر يون تشي وكان قلبه طعن بالسهام السبعة الخالدة بينما تنظر إليه… ترى هل هذا لقب شهرتها؟
عندما عادت، فكر يون تشي مجددا بمثاليتها، وبوجهها الذي بدا وكأنه مشرق كشمس العالم الذي يعيش به… بدأ يون تشي يركز أكثر على أقواله واستمر بثقة بالنفس: “مو هاني، كبير طلبة قصر عنقاء الجليد، حدثني عنك قليلا… احم، احم، الاخ الكبير مو هاني. لكن عندما حدثني الأخ الكبير مو هاني عندكم أخبرني أيضا عن ضرورة عدم إخبار أحد بما قال. لكن عند رؤية للاخت الكبرى، علمت انني لن أتمكن من الوفاء بوعدي بعد الآن؛ فلا يمكنني إخفاء سر امام جمالك.”
حاول يون تشي تهدئة ذهنه فورا من اجل اتخاذ افضل واسرع إجراء ممكن. “بالطبع، لان هذا شيء قالته لي الاخت الكبرى شيوانيين بنفسها.”
*المقصود هنا شخص لا يستحي*
ثم أصبحت هذه العيون الجميلة أكثر سرورا. ثم ألقت نظرها نحو يون تشي وفحصته من رأسه إلى أخمص قدميه. لم تقل شيء أكثر من ذلك واتخذت بضعة خطوات متحضرة للمغادرة. بينما ينظر يون تشي إلى هيئتها المبتعدة، فكر أن جسمها المثالي له قوام لم يرى مثيل له من قبل.
“ياه .. آه؟” كانت مو شياو لان سعيدة ومتفاجئة. اتسعت عيناها كما سألت “آه؟ متى تم تسليمه، لماذا لم أسمع أي شيء؟ هل السيدة هي من أعطتك إياها بعد أن ذهبت لتحضره؟ “
“…” دُهش يون تشي عندما أدرك تفكيره بالأمر. مستخدما كل خبراته، بدأ بتصفية ذهنه بطريقة لم يفعلها من قبل، وفجأة لمع ضوء. صرخ على عجل: “إنتظري! أيتها الأخت الكبرى شيوانيين، اسمك الحقيقي مو فيشو، ألست محقا؟”
هراء! لو حتى انا فقدت السيطرة على نفسي لأصبح هكذا … من يدري ماذا فعل الرجال الآخرون. إنها معتادة بالتأكيد على رؤية كل أنواع الأشياء الغريبة …سسس! هناك بالفعل مثل هذه الشيطانة المثيرة في هذا العالم، أتساءل عما إذا كان لديها رجل …
أوقفت مو شيوانيين خطواتها. استدارت بجسمها الجميل وتحدثت قائلة: “اوه، ولما تظن أنني مو فيشو؟”
بانج!!
عندما عادت، فكر يون تشي مجددا بمثاليتها، وبوجهها الذي بدا وكأنه مشرق كشمس العالم الذي يعيش به… بدأ يون تشي يركز أكثر على أقواله واستمر بثقة بالنفس: “مو هاني، كبير طلبة قصر عنقاء الجليد، حدثني عنك قليلا… احم، احم، الاخ الكبير مو هاني. لكن عندما حدثني الأخ الكبير مو هاني عندكم أخبرني أيضا عن ضرورة عدم إخبار أحد بما قال. لكن عند رؤية للاخت الكبرى، علمت انني لن أتمكن من الوفاء بوعدي بعد الآن؛ فلا يمكنني إخفاء سر امام جمالك.”
لم تظهر الشيطانة التي أمامه أدنى هالة طاقة عميقة أو قوة قمعية. لم تستخدم أي قوى عقلية للقمع، لكن السؤال الذي طرحته بابتسامة وحواجب محبوكة هزم روحه لمثل هذه الحالة.
مو شيوانيين: “…”
مو شياولان تنظر بحزم إلى يون تشي قبل أن تنزع زجاجة من ندى الصقيع.
“رغم أنني لا أعلم الكثير عن الأخ الكبير مو هاني، إلا أنني متيقن من أنه لن يحب فتاة عادية أبدا. لكن إذا كانت الفتاة التي يحبها هي أنتِ أيتها الأخت الكبرى، بدعك من عشقه، أنا لا أظن أن وضع حياته على المحك فداكِ لن يوفيكِ حقكِ.”
“أنت من غفوت!” مو شياو لان تذمرت “أنت تكذب علي بالتأكيد! خمنت أنه من المحتمل أن يأتي اليوم، لذا لم أدخل في التأمل. لقد كنت منتبهة جيداً لأي نشاط في الخارج منذ الظهيرة ولم أسمع بوصول أي أحد من الواضح انك تكذب علي”
“بالإضافة إلى أنك أيتها الأخت الكبرى عندما قدمتِ نفسك بإسم ‘مو شيوانيين’، سألتني بغرابة وكل جدية عن ما إذا سمعت اسمك قبلا أم لا… لذا فكرت أنه إسم تستخدمه الاخت الكبرى بشكل نادر… ارر، مما يعني أنه اسم آخر للأخت الكبرى. وذلك بسبب ان اسم ‘مو فيشو معروف أكثر.”
يون تشي لم يكن يعرف كم من الوقت قد كان مخدرا هذه المرة، لكن عندما استعاد حواسه أخيرًا لم يكن لديه خيار سوى التحدث بالقوة من أجل حل إحراجه وخسارته للسيطرة الذي لم يسبق له مثيل. “هل لي أن أسأل ما هو … الأخت الكبرى كبيرة الصدر … آه ، بفبب!”
من الواضح من نظرته أن يون تشي واثق من نفسه. صوته أصبح أكثر وضوحا، وابتسم ابتسامة تدل عن ثقته بنفسه رفعت خدوده للاعلى. ابتسمت مو شيوانيين أيضاً. وجهها، رغم رؤية نصفه فقط، يمتلك هالة جذابة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرأة امامة جميلة وساحرة وربما لم يتمكن أي رجل في العالم من مقاومتها. إذا كان أي شخص قادر على الوقوع في الشرك معها، فربما يكون على استعداد لقضاء ثلاثة حيوات في الفساد – مثل هذا التفكير ظهر فجأة في عقل يون تشي وكان واضحًا وكثيفاً.
“منطقي للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفع يون تشي فمه ثم استخدم وجهه الملتوي صوتًا أعلى ليقول بسرعة “هل لي أن أسأل ما هو اسم الأخت الكبرى؟”
اللفظ الباهر للكلمات الصادر منها، بدا وكأنه صادر من وهمي سماوي. ثم أصبحت هيئتها الثلجية ضبابية قبل أن تختفي من مرمى بصر يون تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كذاب، همف!”
كانت كلمات المديح الأخيرة التي تركتها أشبه بصوت سماوي حالم بجوار أذني يون تشي التي ظلت باقية داخل روحه لفترة طويلة. وقف يون تشي في مكانه لفترة طويلة قبل أن يلفظ أنفاسه الطويلة. عندما تذكّر ما حدث سابقاً … كانت المرة الأولى في حياته حيث فقد السيطرة على نفسه هكذا، وكان حتى أمام جمال لا نظير له.
“…” دُهش يون تشي عندما أدرك تفكيره بالأمر. مستخدما كل خبراته، بدأ بتصفية ذهنه بطريقة لم يفعلها من قبل، وفجأة لمع ضوء. صرخ على عجل: “إنتظري! أيتها الأخت الكبرى شيوانيين، اسمك الحقيقي مو فيشو، ألست محقا؟”
“فيو! يبدو أنني خمنت بشكل صحيح. على الرغم من أنه كان محرجا قليلا، من الجيد أنني لم أفقد كل ذكائي أمام امرأة جميلة. الجزء الأخير الذي خمنت فيه أنها مو فيشو كان يجب أن يعطي انطباعها عني”
كان صوتها مغري وساحر حتى العظام. كانت مجرد لحظة وجيزة ولكن الكلمتين تسببت في أن تصبح كامل عظام جسد يون تشي لينة. لقد امتص أنفاسه سراً وابتعدت نظرته، ولم يجرؤ على النظر مجددًا إلى الشيطان الذي كان في متناول يده بالفعل. أجبر نفسه على التزام الهدوء وقال “كبيرة …”
حين رأى يون تشي قناني اليشم في يده، سارع بخطواته ووصل إلى غرفة زراعة مو شياولان. طرق الباب ثم قالت: “الأخت الكبرى شياو لان…”
“~! @ # ¥٪ ……” عندما فكر في رد فعله السابق، أراد يون تشي بجدية إيجاد شق للاختباء فيه. قام بإعادة رابطة جأشه مرة أخرى وبذل قصارى جهده لجعل صوته يبدو طبيعيًا قدر استطاعته و قال بوجه غليظ “رغم أن شجاعتي ضخمة، إلا أنني بالتأكيد لا أجرؤ على عدم احترام الأخت الكبرى. الامر فقط ان الأخت الكبرى جميلة جدًا لدرجة أنني كنت مندهشًا قليلاً لذلك فقدت التحكم بصوتي. يجب أن أطلب من الأخت الكبرى أن تسامحني. أعتقد أيضًا أن الأخت الكبرى تعرف أنني لم أفعل ذلك عن قصد”.
عندما تلفظ باسمها، انفتحت أبواب غرفة الزراعة مباشرة. سرعان ما تلا ذلك صوت مو شياولان الذي نفد صبره: “أيها المشاكس! ألم أقل لك ألا تزعجني؟”
كان صوتها مغري وساحر حتى العظام. كانت مجرد لحظة وجيزة ولكن الكلمتين تسببت في أن تصبح كامل عظام جسد يون تشي لينة. لقد امتص أنفاسه سراً وابتعدت نظرته، ولم يجرؤ على النظر مجددًا إلى الشيطان الذي كان في متناول يده بالفعل. أجبر نفسه على التزام الهدوء وقال “كبيرة …”
السرعة التي فتحت بها الأبواب كانت سريعة لدرجة أنها أذهلت يون تشي قليلاً؟ الشيطانة التي ألقت ندى الصقيع… أوه، عندما جاءت أخت كبيرة وأطلقت عمدا بعض الطاقة العميقة، مو شياولان لم تكن لديها ردة فعل على الإطلاق. لم تكن أصواتهم منخفضة حتى، لذا فإن مو شياولان لم تخرج بعد، مما جعله على يقين لا يقهر من أن مو شياولان قد أغلقت حواسها الخمس دون وعي داخل حالتها التأملية، لم يتوقع أنها ستفتح الأبواب مباشرة بعد أن ناداها باسمها منذ لحظة
وتساءل أي رجل لعين سيكون محظوظا !!!!
“جاء ندى الصقيع” يون تشي رفع زجاجة اليشم في يده.
AhmedZirea
“ياه .. آه؟” كانت مو شياو لان سعيدة ومتفاجئة. اتسعت عيناها كما سألت “آه؟ متى تم تسليمه، لماذا لم أسمع أي شيء؟ هل السيدة هي من أعطتك إياها بعد أن ذهبت لتحضره؟ “
تم إغلاق الأبواب الحجرية لغرفة الزراعة بشدة.
“كان ذلك منذ فترة قصيرة. أخت كبيرة معينة أحضرتها” يون تشي أُصيب بالذهول. “لا يمكنكِ أن تنامي، أليس كذلك؟”
تم إغلاق الأبواب الحجرية لغرفة الزراعة بشدة.
“أنت من غفوت!” مو شياو لان تذمرت “أنت تكذب علي بالتأكيد! خمنت أنه من المحتمل أن يأتي اليوم، لذا لم أدخل في التأمل. لقد كنت منتبهة جيداً لأي نشاط في الخارج منذ الظهيرة ولم أسمع بوصول أي أحد من الواضح انك تكذب علي”
توالت نظرات الشيطانة بينما ترتدي ابتسامة باهتة. بدا أن عينيها شعرتا بالصدمة لأن يون تشي تعافى بالفعل بهذه السرعة. “لقد سمعت منذ فترة أن تلميذ جديد من الذكور في قصر عنقاء الجليد السادس والثلاثين لديه شجاعة ضخمة. في اليوم الأول الذي أتى فيه إلى عالم عنقاء الجليد، أغضب مو فينغشو واستفز تلميذا رئيسيا في قصر عنقاء الجليد الأول قبل بضعة أيام. الآن بعد أن رأيته يجرؤ على أن يكون غير محترم للغاية اليوم، لديه حقًا شجاعة هائلة.”
“… إذا كذبت عليكِ، أنا كلب صغير.” يون تشي كان يشخر ولكن يبدو ان هذه الفتاة الصغيرة مو شياولان لم تكن تكذب – ببساطة لم تستطع ان تكذب ايضا. إيه؟ أيمكن أن يكون سمعها وحواسها الروحية قد توقفت عن العمل منذ فترة؟
الشيطانة لم تلتفت إليه لكنها قالت بهدوء “مو شيوانيين. هل سمعت هذا الاسم من قبل؟”
“قلت أن أخت كبيرة قامت بتوصيلها. أخبريني إذاً، أي أخت كبيرة كانت؟” قالت مو شياولان بوجه تهجى “من الواضح أنك تكذب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كذاب، همف!”
“إنها الأخت الكبيرة مو فيشو” رد يون تشي بصراحة. اهتزت روحه مرة اخرى عندما فكر في روعة السحر التي يمكن ان تقلب العوالم. من تزوج تلك المرأة الشبيهة بالشياطين سيموت بالتأكيد مبكر وهو في ريعان شبابه
“بخصوص هذا… قالت سيدة القصر إنها لن تكون هنا خلال هذين اليومين.” سحب يون تشي زجاجات اليشم بخفة.
وتساءل أي رجل لعين سيكون محظوظا !!!!
كان صوتها مغري وساحر حتى العظام. كانت مجرد لحظة وجيزة ولكن الكلمتين تسببت في أن تصبح كامل عظام جسد يون تشي لينة. لقد امتص أنفاسه سراً وابتعدت نظرته، ولم يجرؤ على النظر مجددًا إلى الشيطان الذي كان في متناول يده بالفعل. أجبر نفسه على التزام الهدوء وقال “كبيرة …”
مو شياولان تنظر بحزم إلى يون تشي قبل أن تنزع زجاجة من ندى الصقيع.
“جاء ندى الصقيع” يون تشي رفع زجاجة اليشم في يده.
“كذاب، همف!”
الشيطانة لم تلتفت إليه لكنها قالت بهدوء “مو شيوانيين. هل سمعت هذا الاسم من قبل؟”
بانج!!
“…” شعر يون تشي وكان قلبه طعن بالسهام السبعة الخالدة بينما تنظر إليه… ترى هل هذا لقب شهرتها؟
تم إغلاق الأبواب الحجرية لغرفة الزراعة بشدة.
ثم أصبحت هذه العيون الجميلة أكثر سرورا. ثم ألقت نظرها نحو يون تشي وفحصته من رأسه إلى أخمص قدميه. لم تقل شيء أكثر من ذلك واتخذت بضعة خطوات متحضرة للمغادرة. بينما ينظر يون تشي إلى هيئتها المبتعدة، فكر أن جسمها المثالي له قوام لم يرى مثيل له من قبل.
بواسطة :
أوقفت مو شيوانيين خطواتها. استدارت بجسمها الجميل وتحدثت قائلة: “اوه، ولما تظن أنني مو فيشو؟”
980 – كبيرة ~~ الأخت الكبرى
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات