الفصل 23
كانت الحديقة التي وصلتُ إليها أجمل مما كنتُ اتوقع .
“ألستِ خائفة ؟”
كانت الحديقة جميبة و تتألق بألوان زاهية كثيرة كانت تكفي لملء الفراغ بداخلي .
ريكاردو و لينوكس و أعذار والدتي ، ضحكتُ كما لو أنني لا أستطيع المساعدة .
زرتُ الحديقة لإرضاء قلبي ، و تناولتُ الغداء الذي قدمه إلىَّ وينستون .. ولم أشرب الكاكاو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ إلى الفطور الساخن أمامي و رفعتُ رأسي .
“ماذا تريدين أن تفعلي الآن ؟”
جفل ثلاثتهم و تبادلو النظرات و ضحكو بصعوبة .
“الدراسة.”
“نعم ، لقد عُدت .”
“إذاً ، هل علينا الذهاب إلى غرفتكِ ؟”
تراجع لينوكس بسبب ضحكتي .
“نعم . لا ، أريد الذهاب إلى مكتب أمي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عزيزتي ، أمي تأمل بألا تتأذي مرة أخرى . العلامات الموجودة على رقبتكِ لم تختفِ بعد .”
توقفت خطوات وينستون عند هذا الحد .
“أمي ، لكن مهما كانت ….”
بالطبع ، بسبب الحادث من الأمس لقد كنتُ أخشى الذهاب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدتُ يا دافني .”
‘على الرغم من أنني مترددة قليلاً .’
“لن أذهب حتى داخل الزنزانة ، و لن أفتحها . و إذا كنتِ قلقة ،سأذهب دائماً مع شخصٍ ما .”
هذا لا يعني أنني لا أستطيع الذهاب إلى المكتب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أمي ألقت باللوم عليهما .
‘أكثر من أى شيئ آخر ، أريد أن أكون أول من يُقابل الجميع عندما يعودون .’
أنا لا أعرف ذلكَ حتى و مازالو يحملونني .
أنه محرج قليلاً ، لكنني أريد أن أقول لهم «مرحباً بعودتكم».
أنا أحب ذلك\أنا أحبها.«الجملة ليها كذا معنى»
“ألستِ خائفة ؟”
“الدراسة.”
“أنه مكتب أمي …”
ليس من الغريب أنني عندما دخلتُ إلى مكتب والدتي لم أجد الجثة .
على الرغم من أن الكلمة الأخيرة كانت خافتة بعض الشيئ ، و لكن وينستون قام بطبيعة الحال بتوجيه الكرسي المتحرك إلى السلالم للصعود إلى الطابق الثاني .
ماذا حدث ؟؟
“ولكن كيفَ أصلُ إلى الطابق الثاني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و أنا أحبُ ذراعىّ أمي ايضاً .
عندما سألتهُ و أنا مشيرة إلى الكرسي المتحرك ، رفعَ الكرسي المتحرك و قائلاً «لا توجد مشكلة.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان اليوم هو دور أمي .
“وينستون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدتُ يا دافني .”
ماذا حدث ؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كنتُ خفيفة ، لا أصدق أنه يرفع كرسياً متحركاً و أنا جالسة عليه !
مهما كنتُ خفيفة ، لا أصدق أنه يرفع كرسياً متحركاً و أنا جالسة عليه !
عندما تنهدتُ إنفجر وينستون من الضحك .
إنتقلت عيناى المحرجتان من مكان إلى آخر .
عندما سألتهُ و أنا مشيرة إلى الكرسي المتحرك ، رفعَ الكرسي المتحرك و قائلاً «لا توجد مشكلة.»
سمعتُ صوته يقول «لا تقلقي أنا أحمل الكرسي المتحرك بقوة ولستُ خائفاً من شيئ.»
“لماذا أقلق ؟”
“لقد أصبحت عضلاتي قوية قليلاً . حتى لو كانت حالتي سيئة سأضحي بحياتي من أجل الآنسة ، لذلكَ لل تقلقي كثيراً .”
تبادر إلى ذهني صورتي الغبية و المُحرجة حتى الآن ، و برزَ صوتي في تلكَ اللحظة .
“إذاً ، هل سيتألم وينستون؟”
“آه!”
“هذا لن يحدث على أى حال …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ، هل علينا الذهاب إلى غرفتكِ ؟”
ضحِكَ من وراء ظهري .
على أى حال ، أخبرتُ ريكاردو بإثارة بما أن أمنيتي الثانية قد تحققت .
لحسن الحظ ، لقد كان الأمر صحيحاً أنه كان واثقاً من قوته ، و لقد إقتربنا من الوصول إلى نهاية الدَرج .
“يا إلهي ! لماذا لم تخبروني أن الكرسي المتحرك كان جاهزاً يا أطفال ؟”
ليس من الغريب أنني عندما دخلتُ إلى مكتب والدتي لم أجد الجثة .
“نعم . لا ، أريد الذهاب إلى مكتب أمي .”
“حسناً ، هذا هو مكاني .”
“وريكاردو ستبقى معها اليوم.”
مكتب صغير بجوار المكتب الكبير .
و أجابت .
أزلتُ الكرسي الذي أمامه و إستبدلتُ الكرسي بالكرسي المتحرك و فتحت الكتاب الذي كان على مكتبي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الكلمة الأخيرة كانت خافتة بعض الشيئ ، و لكن وينستون قام بطبيعة الحال بتوجيه الكرسي المتحرك إلى السلالم للصعود إلى الطابق الثاني .
عندما كنتُ أدرس مع وينستون لفترة طويلة أصبحت الساعة تتألق و تتألق .
“وينستون؟”
‘أليس قاتلاً أو دخيلاً مرة أخرى ؟’
ضحِكَ من وراء ظهري .
تذكرتُ الوقت الذي ظهرَ فيه بطل الرواية الذكر بذا جفلت و إرتجفتُ و نظرتُ إلى الأعلى .
في تلكَ اللحظة بدأ الإثنان في إرخاء أجسادهما المتيبسة و نظرا إلى بعضهما البعض .
“ما قد تكوني قلقة بشأنه لن يحدث مرة أخرى أبداً .”
تذكرتُ الوقت الذي ظهرَ فيه بطل الرواية الذكر بذا جفلت و إرتجفتُ و نظرتُ إلى الأعلى .
“لماذا أقلق ؟”
لحسن الحظ ، لقد كان الأمر صحيحاً أنه كان واثقاً من قوته ، و لقد إقتربنا من الوصول إلى نهاية الدَرج .
“لقد إتخذنا جميعاً إجراءات قوية حتى لا نعرضكِ للخطر مرة أخرى .”
“ماذا تريدين أن تفعلي الآن ؟”
بهذه الكلمات ، نظرَ إلىّ وينستون و طلبَ مني النظر بإتجاه الساعة .
“لن أذهب حتى داخل الزنزانة ، و لن أفتحها . و إذا كنتِ قلقة ،سأذهب دائماً مع شخصٍ ما .”
نقرتُ القلم الذي أحمله و رفعتهُ رأسي ببطء لأنني كنتُ مصممة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت هذه العيون الحمراء على الفور الإحراج .
عندما إختفى الضوء ظهرَ لينوكس و ريكاردو أمامي .
كان موقف والدتي أصرم مما كنتُ أعتقد .
ضَحِكوا و حاولو الترحيب بي بإبتسامة ، لكنهم تشددو على الفور .
بالطبع لقد كان يشمل ضحكتي .
“لينوكس؟ ريكاردو؟”
“نعم…؟”
كان من الغريب أن يكون وجههما متيبساً و نظرتُ إليهما و سمعتُ ضحكة خافتة من الخلف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكتب صغير بجوار المكتب الكبير .
‘ماذا يحدث ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ إلى الفطور الساخن أمامي و رفعتُ رأسي .
برؤية أن وينستون يضحك ، يبدو أنه ليس موقفاً سيئاً .
تبادر إلى ذهني صورتي الغبية و المُحرجة حتى الآن ، و برزَ صوتي في تلكَ اللحظة .
لم يمضِ الكثير من الوقت حتى نظرتُ حولي ولاحظتُ أنهم ينظرون نحو الكرسي المتحرك .
بالطبع ، بسبب الحادث من الأمس لقد كنتُ أخشى الذهاب .
“اوه ، هذا صحيح ! هل كان الكرسي المتحرك جاهزاً منذُ البداية ؟”
لحسن الحظ ، لقد كان الأمر صحيحاً أنه كان واثقاً من قوته ، و لقد إقتربنا من الوصول إلى نهاية الدَرج .
تبادر إلى ذهني صورتي الغبية و المُحرجة حتى الآن ، و برزَ صوتي في تلكَ اللحظة .
“أنه مكتب أمي …”
في تلكَ اللحظة بدأ الإثنان في إرخاء أجسادهما المتيبسة و نظرا إلى بعضهما البعض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدتُ يا دافني .”
وكان لينوكس هو من فتحَ فمه أولاً .
زرتُ الحديقة لإرضاء قلبي ، و تناولتُ الغداء الذي قدمه إلىَّ وينستون .. ولم أشرب الكاكاو .
“لا . لقد قال ريكاردو أن الكرسي لم يكن جاهزاً ، لكن من أينَ أتى ؟”
“لقد فعلتُ ذلكَ لأنني أردتُ أن أحمل طفلتي .”
“من الواضح أن هيونج هو من قال ان الكرسي لم يكن جاهزاً ، لكن لماذا هو هنا الآن ؟”
ماذا حدث ؟؟
“أنتما تتحدثان بشكل مختلف الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع ….
ألقى لينوكس باللوم على ريكاردو و ألقى ريكاردو باللوم على لينوكس ، ثم أغلقا فمهما بتعبير حزين عندما تحدثتُ .
“وينستون؟”
“كلاكما خدعني !”
ليست الضحكة التي تدربتُ عليها أمام المرآة يوماً ما ، و لكن نوع الضحكة الذي من الممكن أن يخرج بشكل طبيعي بدون أن أرتجف .
بمجرد ان تحدثتُ هز الإثنان رأسهما على عجل .
عندما سألتهُ و أنا مشيرة إلى الكرسي المتحرك ، رفعَ الكرسي المتحرك و قائلاً «لا توجد مشكلة.»
“لا ! ما الذي تقصدينه بالخداع !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية أن وينستون يضحك ، يبدو أنه ليس موقفاً سيئاً .
“هذا صحيح . بالتأكيد لا ، دافني ! إن السبب … في الواقع … أمي !”
الثلاثة توقفو عن الكلام و الآن يختلقون الأعذار .
إرتفعت عيناي بسبب البريق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
في اللحظة التي أراد فيها لينوكس إلقاء اللوم على والدتي ، ومضت الساعة و عادت والدتي .
أخرجتُ تنهيدة مرة أخرى .
بدت أمي متعبة قليلاً ، لكنها إستقبلتي بإبتسامة حول فمها .
كان يحاول معرفة ما إن كان سحر غسيل الدماغ يعمل .
لكن في اللحظة التي رأتني فيها ، إهتزت عينها كما لو كان هناكَ زلزال .
بعد فترة وجيزة ، إمتلأ المكتب بضحكات الجميع .
“هل كان يومكِ جيـ…داً ؟”
“نعم…؟”
معه ، كانت كلمات أمي غير واضحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أكون صديقة له .”
أظهرت هذه العيون الحمراء على الفور الإحراج .
“كنتُ أخشى أن تكون دافني تشعر بالبرد .”
لقد أخبرتني أن تعبيرات الوجه مهمة .
أحني عيني و أرفع عيني بلطف حتى أتمكن من إعادة الضحكات التي قدموها لي .
شاهدتها تغير تعبيراتها من البداية حتى النهاية ، ولاحظتُ أن تعبيراتها غريبة .
لسببٍ ما ، كان لدىّ شعور أن الضحكة من الممكن أن تخرج بشكل طبيعي .
بالطبع ، إبتسمت أمي كما لو كانت مُحرجَة و قالت لـلينوكس و ريكاردو .
“الدراسة.”
“يا إلهي ! لماذا لم تخبروني أن الكرسي المتحرك كان جاهزاً يا أطفال ؟”
‘أولاً علىّ التقرب منه و أن أكون ودودة معه …’
حتى أمي ألقت باللوم عليهما .
ليس من الغريب أنني عندما دخلتُ إلى مكتب والدتي لم أجد الجثة .
عند هذه الكلمات ، نظرَ كلاهما لي بإحراج .
“دافني .”
بدت تعبيراتهما الغير عادلة مختلفة تماماً عن تعبيرات والدتهما الجريئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
حدقتُ في الثلاثة وتنهدت .
كلما إستمرت كلماتي كلما إستمعت إليها أمي بهدوء .
عندما تنهدتُ إنفجر وينستون من الضحك .
“الدراسة.”
“بواهاهاها . هل تعلمون أنكم تتحدثون بشكل مختلف تماماً ؟”
زرتُ الحديقة لإرضاء قلبي ، و تناولتُ الغداء الذي قدمه إلىَّ وينستون .. ولم أشرب الكاكاو .
“إن الجميع يعلم و قامو بخداعي .”
“لكن الحو بارد وهو وحيد هناك …..”
أنا لا أعرف ذلكَ حتى و مازالو يحملونني .
“وريكاردو ستبقى معها اليوم.”
أخرجتُ تنهيدة مرة أخرى .
لم يمضِ الكثير من الوقت حتى نظرتُ حولي ولاحظتُ أنهم ينظرون نحو الكرسي المتحرك .
جفل ثلاثتهم و تبادلو النظرات و ضحكو بصعوبة .
كان من الغريب أن يكون وجههما متيبساً و نظرتُ إليهما و سمعتُ ضحكة خافتة من الخلف .
“فقط لأنني إعتقدت أنكِ ستكونين أكثر إستقراراً إن حملتكِ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول لينوكس منعي لكن ريكاردو أوقفه لأكمل كلامي .
“كنتُ أخشى أن تكون دافني تشعر بالبرد .”
جفل ثلاثتهم و تبادلو النظرات و ضحكو بصعوبة .
“لقد فعلتُ ذلكَ لأنني أردتُ أن أحمل طفلتي .”
“لقد فعلتُ ذلكَ لأنني أردتُ أن أحمل طفلتي .”
الثلاثة توقفو عن الكلام و الآن يختلقون الأعذار .
“الأشياء الخطيرة لا تتغير حتى لو تم التخلص من التنويم «أو غسيل المخ»”
ريكاردو و لينوكس و أعذار والدتي ، ضحكتُ كما لو أنني لا أستطيع المساعدة .
“أنه مكتب أمي …”
“ماهذا.”
أصبحت يدي أسرع اليوم وأنا أتناول الحساء .
حتى الأعذار التي قدموها كانت تقلقني بشدة حتى النهاية .
“صديقة . صديقة لقاتل …”
إن كان قلبي دافئاً بهذا الشكل ، فلن أغضبَ بعد الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهذا.”
لسببٍ ما ، كان لدىّ شعور أن الضحكة من الممكن أن تخرج بشكل طبيعي .
“لقد أصبحت عضلاتي قوية قليلاً . حتى لو كانت حالتي سيئة سأضحي بحياتي من أجل الآنسة ، لذلكَ لل تقلقي كثيراً .”
ليست الضحكة التي تدربتُ عليها أمام المرآة يوماً ما ، و لكن نوع الضحكة الذي من الممكن أن يخرج بشكل طبيعي بدون أن أرتجف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ، هل علينا الذهاب إلى غرفتكِ ؟”
لذلكَ ضَحِكتُ بخفة بسبب المشاعر التي أشعر بها الآن .
أنا أحب ذلك\أنا أحبها.«الجملة ليها كذا معنى»
أحني عيني و أرفع عيني بلطف حتى أتمكن من إعادة الضحكات التي قدموها لي .
علقتُ نفسي بإحكام في ذراع والدتي .
“لقد عُدتم.”
لقد قدم وينستون تقريراً عما كان عليه الأمر يوم أمس .
تراجع لينوكس بسبب ضحكتي .
حدقتُ في الثلاثة وتنهدت .
تمتم ريكاردو قائلاً أنه رأى الأمر بشكل خاطئ و فركَ عينيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لم يتغير و يستمر في كونه تهديداً لنا ، سأستسلم .”
نظرت أمي إلىَّ و عيناها مفتوحتان على مصرعيهما و إبتسمت لي بعد ذلكَ .
معه ، كانت كلمات أمي غير واضحة .
و أجابت .
كانت أمي تحدق في وجهي بتعبير حازم .
“نعم ، لقد عُدت .”
لقد أخبرتني أن تعبيرات الوجه مهمة .
أتت أمى إلىَّ و فتحت ذراعيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان لينوكس هو من فتحَ فمه أولاً .
حتى يوم أمس ، أنا من كنتُ أطلب العناق ، لكن أتت أمي إلىّ اليوم وهي من تطلب هذا .
“نعم . لا ، أريد الذهاب إلى مكتب أمي .”
و أنا أحبُ ذراعىّ أمي ايضاً .
ريكاردو و لينوكس و أعذار والدتي ، ضحكتُ كما لو أنني لا أستطيع المساعدة .
علقتُ نفسي بإحكام في ذراع والدتي .
“دافني .”
أنا محرجة قليلاً ، لكنني لا أريد أن أكون كذلك .
جفل ثلاثتهم و تبادلو النظرات و ضحكو بصعوبة .
أنا أحب ذلك\أنا أحبها.«الجملة ليها كذا معنى»
ضَحِكوا و حاولو الترحيب بي بإبتسامة ، لكنهم تشددو على الفور .
عندما إنحنيتُ على ذراع أمي شعرتُ و كأنني مرتاحة .
ضَحِكوا و حاولو الترحيب بي بإبتسامة ، لكنهم تشددو على الفور .
“لقد عدتُ يا دافني .”
“لقد أصبحت عضلاتي قوية قليلاً . حتى لو كانت حالتي سيئة سأضحي بحياتي من أجل الآنسة ، لذلكَ لل تقلقي كثيراً .”
“و أنا ايضاً ، وأنا ايضاً ! لقد عدتُ .”
بعد فترة وجيزة ، إمتلأ المكتب بضحكات الجميع .
عندما كنتُ أدرس مع وينستون لفترة طويلة أصبحت الساعة تتألق و تتألق .
بالطبع لقد كان يشمل ضحكتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول لينوكس منعي لكن ريكاردو أوقفه لأكمل كلامي .
***
كلما إستمرت كلماتي كلما إستمعت إليها أمي بهدوء .
“لا.”
لقد قدم وينستون تقريراً عما كان عليه الأمر يوم أمس .
في تلكَ اللحظة بدأ الإثنان في إرخاء أجسادهما المتيبسة و نظرا إلى بعضهما البعض .
و مع الإفطار في البداية قالت أمي بحزم أنني لا يجبُ علىّ زيارة الصبي في المرة القادمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلكَ ضَحِكتُ بخفة بسبب المشاعر التي أشعر بها الآن .
“لكن الحو بارد وهو وحيد هناك …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ريكاردو ، دعنا نذهب بسرعة !”
“لكنكِ لا يُمكنكِ . ما مدى خطورة الطفل الذي نشأن كـقاتل .”
علقتُ نفسي بإحكام في ذراع والدتي .
عندما كانت قلقة علىَّ إعتقدتُ أنه لن يُسمح لي حتى لو إستمريت حتى النهاية .
“آه!”
كان موقف والدتي أصرم مما كنتُ أعتقد .
تبادر إلى ذهني صورتي الغبية و المُحرجة حتى الآن ، و برزَ صوتي في تلكَ اللحظة .
‘أولاً علىّ التقرب منه و أن أكون ودودة معه …’
كانت أمي تحدق في وجهي بتعبير حازم .
سمعتُ أنه تخطى الوجبات مرة أخرى …
“سأذهب لأتحقق مما إن كان مريضاً و سآتي .”
إن لم أذهب ، لا أعتقد أنه سيتناول الطعام .
زرتُ الحديقة لإرضاء قلبي ، و تناولتُ الغداء الذي قدمه إلىَّ وينستون .. ولم أشرب الكاكاو .
نظرتُ إلى الفطور الساخن أمامي و رفعتُ رأسي .
“آه!”
كانت أمي تحدق في وجهي بتعبير حازم .
زرتُ الحديقة لإرضاء قلبي ، و تناولتُ الغداء الذي قدمه إلىَّ وينستون .. ولم أشرب الكاكاو .
لقد تحدثتُ بكل قوة و بقلب راسخ .
تذكرتُ الوقت الذي ظهرَ فيه بطل الرواية الذكر بذا جفلت و إرتجفتُ و نظرتُ إلى الأعلى .
“ثم اريد إستخدام أمنيتي ، الأمنية الثانية !”
‘أكثر من أى شيئ آخر ، أريد أن أكون أول من يُقابل الجميع عندما يعودون .’
“دافني .”
عندما كنتُ أدرس مع وينستون لفترة طويلة أصبحت الساعة تتألق و تتألق .
حاول لينوكس منعي لكن ريكاردو أوقفه لأكمل كلامي .
إرتفعت عيناي بسبب البريق .
“كأمنية ثانية ، أريد قضاء الوقت معه . من الواضح أنه سيموت جوعاً بدوني ، ويُمكن أن يكون خائفاً هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان لينوكس هو من فتحَ فمه أولاً .
تنهدت أمي كما لو أن كلماتي بدت بريئة فقط .
في تلكَ اللحظة بدأ الإثنان في إرخاء أجسادهما المتيبسة و نظرا إلى بعضهما البعض .
“الأشياء الخطيرة لا تتغير حتى لو تم التخلص من التنويم «أو غسيل المخ»”
“لن أذهب حتى داخل الزنزانة ، و لن أفتحها . و إذا كنتِ قلقة ،سأذهب دائماً مع شخصٍ ما .”
بصوت قلق اومأ لينوكس و ريكاردو كما لو كانا متعاطفين .
تنهدت أمي كما لو أن كلماتي بدت بريئة فقط .
“عزيزتي ، أمي تأمل بألا تتأذي مرة أخرى . العلامات الموجودة على رقبتكِ لم تختفِ بعد .”
“من الواضح أن هيونج هو من قال ان الكرسي لم يكن جاهزاً ، لكن لماذا هو هنا الآن ؟”
“لم يكن هو من فعل هذا . ولقد وعدته أنني سأذهب لزيارته مرة أخرى .”
“لكن الحو بارد وهو وحيد هناك …..”
تحولت عين أمي إلى المنديل اللطيف الذي كان يغطي رقبتي .
“لكنكِ لا يُمكنكِ . ما مدى خطورة الطفل الذي نشأن كـقاتل .”
تحت المنديل اللطيف الوردي ، لقد كانت الكدمات التي خلفها الرجل من خنقي الليلة الماضية باقية ، لذا لقد كانت قلقة بما فيه الكفاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بواهاهاها . هل تعلمون أنكم تتحدثون بشكل مختلف تماماً ؟”
أتفهم قلق عائلتي ، لكنني أستطيع تعديل هذا الرأى بالرغم من ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ، هل علينا الذهاب إلى غرفتكِ ؟”
“أريد أن أكون صديقة له .”
بالطبع ، بسبب الحادث من الأمس لقد كنتُ أخشى الذهاب .
“صديقة . صديقة لقاتل …”
و مع الإفطار في البداية قالت أمي بحزم أنني لا يجبُ علىّ زيارة الصبي في المرة القادمة .
“لن أذهب حتى داخل الزنزانة ، و لن أفتحها . و إذا كنتِ قلقة ،سأذهب دائماً مع شخصٍ ما .”
نقرتُ القلم الذي أحمله و رفعتهُ رأسي ببطء لأنني كنتُ مصممة .
كلما إستمرت كلماتي كلما إستمعت إليها أمي بهدوء .
“أنه مكتب أمي …”
بدلاً من ذلك لقد حاولت إقناعي ، و لينوكس بجانبها لا يريد أن يسمح بذلك .
حدقتُ في الثلاثة وتنهدت .
“إن لم يتغير و يستمر في كونه تهديداً لنا ، سأستسلم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أكون صديقة له .”
“هل هذا لأنكِ تشعرين بالأسف نحوه؟”
تذكرتُ الوقت الذي ظهرَ فيه بطل الرواية الذكر بذا جفلت و إرتجفتُ و نظرتُ إلى الأعلى .
“قليلاً .”
أنا لا أعرف ذلكَ حتى و مازالو يحملونني .
في نهاية كلامي ، رفعت أمي الراية البيضاء «دليل على أنها إستسلمت.»
بهذه الكلمات ، نظرَ إلىّ وينستون و طلبَ مني النظر بإتجاه الساعة .
“إنها رغبتك ، لذا عليكِ فعل ما تريدين . لكن عليكِ الحفاظ على ما قلتيه .”
بدت تعبيراتهما الغير عادلة مختلفة تماماً عن تعبيرات والدتهما الجريئة .
“نعم!”
“صديقة . صديقة لقاتل …”
عبس لينوكس بسبب إذن والدتي و إجابتي.
سمعتُ صوته يقول «لا تقلقي أنا أحمل الكرسي المتحرك بقوة ولستُ خائفاً من شيئ.»
“أمي ، لكن مهما كانت ….”
ألقى لينوكس باللوم على ريكاردو و ألقى ريكاردو باللوم على لينوكس ، ثم أغلقا فمهما بتعبير حزين عندما تحدثتُ .
“وريكاردو ستبقى معها اليوم.”
“نعم…؟”
علقتُ نفسي بإحكام في ذراع والدتي .
لقد كان اليوم هو دور أمي .
“من الواضح أن هيونج هو من قال ان الكرسي لم يكن جاهزاً ، لكن لماذا هو هنا الآن ؟”
نظرَ ريكاردو إلى أمي و لينوكس و أنا و اومأ برأسه .
أحني عيني و أرفع عيني بلطف حتى أتمكن من إعادة الضحكات التي قدموها لي .
“سأذهب لأتحقق مما إن كان مريضاً و سآتي .”
لم يمضِ الكثير من الوقت حتى نظرتُ حولي ولاحظتُ أنهم ينظرون نحو الكرسي المتحرك .
كان يحاول معرفة ما إن كان سحر غسيل الدماغ يعمل .
ألقى لينوكس باللوم على ريكاردو و ألقى ريكاردو باللوم على لينوكس ، ثم أغلقا فمهما بتعبير حزين عندما تحدثتُ .
على أى حال ، أخبرتُ ريكاردو بإثارة بما أن أمنيتي الثانية قد تحققت .
إرتفعت عيناي بسبب البريق .
“ريكاردو ، دعنا نذهب بسرعة !”
أنا محرجة قليلاً ، لكنني لا أريد أن أكون كذلك .
“إنتظري يجب أن أنهي الإفطار .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية أن وينستون يضحك ، يبدو أنه ليس موقفاً سيئاً .
“آه!”
“ألستِ خائفة ؟”
أصبحت يدي أسرع اليوم وأنا أتناول الحساء .
“لم يكن هو من فعل هذا . ولقد وعدته أنني سأذهب لزيارته مرة أخرى .”
ربما يرجع ذلكَ لكون الحساء لذيذاً اليوم بشكل إستثنائي بسبب مزاجي .
“آه!”
يتبع ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاكما خدعني !”
“لينوكس؟ ريكاردو؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات