إنحنت ميستري موون ودعمت ذقنها على حافة المكتب وسألته ” ما الذي كان متوهجًا؟ “.
الكهرباء تولد المغناطيسية والعكس صحيح هذا ما هي عليه، شعرت أن القوة في جسمها أصبحت أكثر وضوحًا ووضوحًا، وقفت ميستري موون على قدميها ووضعت الإطار المعدني على المكتب، حركت يدها ببطء لتترك القوة السحرية تتلاشى لكن نهايات الأسلاك النحاسية كانت لا تزال متلألئة مثل النجوم في الظلام من مسافة بعيدة، لديها الآن فهم أفضل لهذه الكلمات وبعبارة أخرى الكهرباء هي المغناطيسية والعكس صحيح.
” هذا … سريع؟ ” الأمير فوجئ قليلا ووضع الريشة ثم قال ” إعتقدت أن الأمر سيستغرق منك يومين أو ثلاثة أيام “.
في صباح اليوم التالي ركضت ميستري موون إلى المكتب على عجل مع دوائر سوداء أكبر تحت عينيها… لم تستطع الإنتظار حتى تبصق كل شيء بعد أن تفتح الباب.
إنحنت ميستري موون ودعمت ذقنها على حافة المكتب وسألته ” ما الذي كان متوهجًا؟ “.
لقد أذهلت ليلي ” الرعد والبرق؟ “.
” كان ذلك ضوءًا كهربائيًا ” إبتسم الأمير ” لقد أخرجت البرق من السماء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا صحيح ” غطى الأمير فمه وقال ” ولا تنس أن غلق الستائر عند التمرين “.
” البرق؟ ” لم تستطع إلا تكرار الكلمة بصوت هادئ ثم هزت رأسها ” لكنه لم يكن يبدو على الإطلاق مثله، كان هذا الضوء بلون أحمر برتقالي وإستمر في التوهج – البرق هو مجرد وميض “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستعدت ميستري موون أخيرًا للتدريب بعد إحضار الإفطار على مضض، إبتلعت ليلي البيضة في الصحن وسألت ” ماذا ستفعلين؟ مغنطة الأشياء في يدك؟ “.
” البرق يضيء الفتيل مما يجعله يتوهج بإستمرار ” قام الأمير بلف الكرة الزجاجية وخلعها ” لا بأس إن لم تفهميها سأدعك ترين الضوء الكهربائي الحقيقي لاحقًا “.
” لا يمكنك! ” صرخت ميستري موون.
كانت عيون ميستري موون مفتوحة على مصراعيها، حدقت في كل حركة لرولاند خوفا من فقدان شيء ما، وجه الأمير السلكين النحاسيين أقرب وأعاد الكرة الزجاجية مرة أخرى.
” حسنًا سأبقى معك هذه المرة لأنك تبدين مثيرة للشفقة ” ليلي قالت بتثاؤب ” الإفطار سريعا! “.
” حسنا إستمري في التدرب الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أن هذا الرمز سيمكنه من تنفيذ نظام جديد تمامًا ومختلفًا عن النظام الإقطاعي القديم عبر القارة بأكملها مع توسيع أراضيه، مع هذا الرمز كقاعدة له فإن مملكته الجديدة ستميز نفسها عن غيرها بلا شك.
” هذا كل شيء؟ ” أخذت الإطار بخيبة أمل تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” مرحبًا ماذا تفعلين؟ ” عبست ليلى وسألت.
” هذا صحيح ” غطى الأمير فمه وقال ” ولا تنس أن غلق الستائر عند التمرين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميستري موون أطلقت نفسا طويلا وحشدت قوتها السحرية كما فعلت في السابق، إذا حدث هذا في معسكرات جمعية التعاون فإن المشرفة كارا ستوبخها بالتأكيد لمثل هذا السلوك، ومع ذلك فقد إستبدل سموه عمداً جميع الأدوات الموجودة في غرفة النوم التي تحتوي على الحديد بما في ذلك المسامير الحديدية بأدوات مصنوعة من النحاس مما يجعل الممارسة سهلة، تمت معاملتها بسخاء في البلدة ولن تسمح لنفسها بالجلوس مكتوفة الأيدي، ذكريات تجربتها في البلدة عادت عليها صورة بصورة، هذه المرة وجدت ميستري موون نفسها بسرعة في حالة جاهزة، رقصت القوة السحرية بين يديها مع زيادة الحركة والكثافة ثم رأت الضوء الكهربائي.
…
405 – رفقة
كانت ليلي جالسة في نهاية السرير وهي تقرأ الأسس النظرية للعلوم الطبيعية عندما عادت ميستري موون إلى غرفة النوم.
” هذا … سريع؟ ” الأمير فوجئ قليلا ووضع الريشة ثم قال ” إعتقدت أن الأمر سيستغرق منك يومين أو ثلاثة أيام “.
” لماذا إستيقظت باكراً اليوم؟ ” سألت ليلي في دهشة ” بما أنك إستيقظت حضري لي الإفطار، عجة وخبز من فضلك لا عصيدة “.
” كان ذلك ضوءًا كهربائيًا ” إبتسم الأمير ” لقد أخرجت البرق من السماء “.
ردت ميستري موون بصوت خافت ” لا لن أحضر الإفطار للخائنة ” غطت الستائر وأصبحت الغرفة مظلمة تمامًا في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أن هذا الرمز سيمكنه من تنفيذ نظام جديد تمامًا ومختلفًا عن النظام الإقطاعي القديم عبر القارة بأكملها مع توسيع أراضيه، مع هذا الرمز كقاعدة له فإن مملكته الجديدة ستميز نفسها عن غيرها بلا شك.
” مرحبًا ماذا تفعلين؟ ” عبست ليلى وسألت.
” شكرا لك ” أومأ برأسه.
” ممارسة قدرتي ” ألقت بنفسها على الأرض وقالت ” إغلاق الستائر وإخفاء حجر النور – هذه هي متطلبات سموه “.
وهكذا وضعت نايتينجل يديها على أكتاف رولاند وبدأت في تدليك رقبته بالقوة المناسبة، أغلق رولاند نصف عينيه مستمتعاً بلحظة الصفاء هذه، من أجل صياغة القانون الأول للمدينة والذي سيكون بمثابة القوانين الأساسية لجميع القوانين الأولية كان مستيقظًا حتى قبل الحراس خلال الأيام الثلاثة الماضية ولم ينته من المسودة حتى اليوم، نظرًا لعدم معرفة رولاند بالقوانين كان بإمكانه فقط تدوين حوالي عشر مقالات بلغة واضحة بناءً على فهمه للنظام والذي لم يكن أكثر من صفحتين تمامًا، ومع ذلك فإن هذه المقالات تحتوي على أفكار وأيديولوجية من العالم الجديد.
” جيد ” حركت الفتاة الصغيرة عينيها وقالت ” سأقوم بقراءتي في القاعة “.
الضوء الكهربائي كان ضئيلًا مقارنة بالضوء الأحمر والبرتقالي بالأمس، لكنه جعل ميستري موون ترتجف بالإثارة – كانت هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها قدرتها الخاصة! بالمقارنة مع الخطوط غير المرئية للقوى المغناطيسية التي لم تستطع فهمها على الإطلاق، كان الإيقاع الذي تحرك فيه القوس الكهربائي وإتجاه حركته تحت سيطرتها تمامًا، كان هذا حقا “برقا” إبتكرته.
” لا يمكنك! ” صرخت ميستري موون.
في صباح اليوم التالي ركضت ميستري موون إلى المكتب على عجل مع دوائر سوداء أكبر تحت عينيها… لم تستطع الإنتظار حتى تبصق كل شيء بعد أن تفتح الباب.
” لماذا؟ ” سألت ليلي دون أن تلقي نظرة ” لا يمكنني القراءة عندما أكون جائعة والأن يجب أن أبقى معك هنا؟ “.
” حسنًا سأبقى معك هذه المرة لأنك تبدين مثيرة للشفقة ” ليلي قالت بتثاؤب ” الإفطار سريعا! “.
” … ” توقفت ميستري موون للحظة ” سأحضر لك الإفطار هل يمكنك البقاء هنا؟ “.
” حسنا إستمري في التدرب الآن “.
” ماذا؟ ” سألت ليلي بإهتمام كبير ” هل أنت خائفة من الظلام؟ “.
” جيد ” حركت الفتاة الصغيرة عينيها وقالت ” سأقوم بقراءتي في القاعة “.
” لا على الإطلاق! ” نفخت خديها وتمتمت بعد فترة ” أنا فقط بحاجة إلى صحبة “.
” صاحب السمو! ” تم فتح باب المكتب فجأة وإندفعت ميستري موون بإطار من الأسلاك النحاسية في يدها وهي تصيح ” لقد فهمت الأمر أخيرًا! “.
أرادت شخصًا ما أن يشهد تقدمها ويذهل من قدرتها، حتى لو فشلت كانت تأمل أن يستمر أحد في مواساتها لكنها تفضل حمل هذه الكلمات إلى قبرها بدلاً من الثقة في ليلي.
” البرق يضيء الفتيل مما يجعله يتوهج بإستمرار ” قام الأمير بلف الكرة الزجاجية وخلعها ” لا بأس إن لم تفهميها سأدعك ترين الضوء الكهربائي الحقيقي لاحقًا “.
” حسنًا سأبقى معك هذه المرة لأنك تبدين مثيرة للشفقة ” ليلي قالت بتثاؤب ” الإفطار سريعا! “.
ردت ميستري موون بصوت خافت ” لا لن أحضر الإفطار للخائنة ” غطت الستائر وأصبحت الغرفة مظلمة تمامًا في لحظة.
إستعدت ميستري موون أخيرًا للتدريب بعد إحضار الإفطار على مضض، إبتلعت ليلي البيضة في الصحن وسألت ” ماذا ستفعلين؟ مغنطة الأشياء في يدك؟ “.
–+–
” لا سأترك القوى المغناطيسية في يدي تتغير بسرعة، يقول سموه أنها ستنتج الرعد والبرق “.
” لا سأترك القوى المغناطيسية في يدي تتغير بسرعة، يقول سموه أنها ستنتج الرعد والبرق “.
لقد أذهلت ليلي ” الرعد والبرق؟ “.
إنحنت ميستري موون ودعمت ذقنها على حافة المكتب وسألته ” ما الذي كان متوهجًا؟ “.
” نعم سأبدأ “.
” لماذا إستيقظت باكراً اليوم؟ ” سألت ليلي في دهشة ” بما أنك إستيقظت حضري لي الإفطار، عجة وخبز من فضلك لا عصيدة “.
” إنتظري ” صاحت الفتاة الصغيرة وإقتربت من الباب ” إنه جيد الآن إمضي قدما “.
” ممارسة قدرتي ” ألقت بنفسها على الأرض وقالت ” إغلاق الستائر وإخفاء حجر النور – هذه هي متطلبات سموه “.
ميستري موون أطلقت نفسا طويلا وحشدت قوتها السحرية كما فعلت في السابق، إذا حدث هذا في معسكرات جمعية التعاون فإن المشرفة كارا ستوبخها بالتأكيد لمثل هذا السلوك، ومع ذلك فقد إستبدل سموه عمداً جميع الأدوات الموجودة في غرفة النوم التي تحتوي على الحديد بما في ذلك المسامير الحديدية بأدوات مصنوعة من النحاس مما يجعل الممارسة سهلة، تمت معاملتها بسخاء في البلدة ولن تسمح لنفسها بالجلوس مكتوفة الأيدي، ذكريات تجربتها في البلدة عادت عليها صورة بصورة، هذه المرة وجدت ميستري موون نفسها بسرعة في حالة جاهزة، رقصت القوة السحرية بين يديها مع زيادة الحركة والكثافة ثم رأت الضوء الكهربائي.
” هذا … سريع؟ ” الأمير فوجئ قليلا ووضع الريشة ثم قال ” إعتقدت أن الأمر سيستغرق منك يومين أو ثلاثة أيام “.
مثل شبح أزرق يكشف عن طبقات من الغيوم كان الضوء عابرًا وإختفى على الفور، ومع ذلك رأت بوضوح وجود أثر للضوء الكهربائي، كان مثل قوس صغير يمتد من أحد طرفي الأسلاك النحاسية إلى الطرف الآخر مما أدى إلى إنفجار أصوات فرقعة لطيفة ثم جاء قوس ثان ثم ثالث … لاحظت في فزع من أنه في كل مرة تتحول فيها القوى المغناطيسية كان هناك ضوء كهربائي مبهر يتصاعد وتغيرت آثاره أيضًا وفقًا لحركاته، مع تحول القوى المغناطيسية بسرعة ذهابا وإيابا تم تشكيل جسر من اللونين الأزرق والأبيض تدريجيا بين السلكين النحاسيين.
بواسطة :
“ما هذا؟ ” سألت ليلي التي وقفت بعيدًا وعيناها مفتوحتان.
” هل تحتاج إلى المساعدة؟ ” برز صوت نايتينجل بجانب أذنيه.
الضوء الكهربائي كان ضئيلًا مقارنة بالضوء الأحمر والبرتقالي بالأمس، لكنه جعل ميستري موون ترتجف بالإثارة – كانت هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها قدرتها الخاصة! بالمقارنة مع الخطوط غير المرئية للقوى المغناطيسية التي لم تستطع فهمها على الإطلاق، كان الإيقاع الذي تحرك فيه القوس الكهربائي وإتجاه حركته تحت سيطرتها تمامًا، كان هذا حقا “برقا” إبتكرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستعدت ميستري موون أخيرًا للتدريب بعد إحضار الإفطار على مضض، إبتلعت ليلي البيضة في الصحن وسألت ” ماذا ستفعلين؟ مغنطة الأشياء في يدك؟ “.
الكهرباء تولد المغناطيسية والعكس صحيح هذا ما هي عليه، شعرت أن القوة في جسمها أصبحت أكثر وضوحًا ووضوحًا، وقفت ميستري موون على قدميها ووضعت الإطار المعدني على المكتب، حركت يدها ببطء لتترك القوة السحرية تتلاشى لكن نهايات الأسلاك النحاسية كانت لا تزال متلألئة مثل النجوم في الظلام من مسافة بعيدة، لديها الآن فهم أفضل لهذه الكلمات وبعبارة أخرى الكهرباء هي المغناطيسية والعكس صحيح.
بواسطة :
*******************
” لا سأترك القوى المغناطيسية في يدي تتغير بسرعة، يقول سموه أنها ستنتج الرعد والبرق “.
لمس رولاند عنقه الملتهب بريشة بين أسنانه.
” حسنا إستمري في التدرب الآن “.
” هل تحتاج إلى المساعدة؟ ” برز صوت نايتينجل بجانب أذنيه.
كانت عيون ميستري موون مفتوحة على مصراعيها، حدقت في كل حركة لرولاند خوفا من فقدان شيء ما، وجه الأمير السلكين النحاسيين أقرب وأعاد الكرة الزجاجية مرة أخرى.
” شكرا لك ” أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستعدت ميستري موون أخيرًا للتدريب بعد إحضار الإفطار على مضض، إبتلعت ليلي البيضة في الصحن وسألت ” ماذا ستفعلين؟ مغنطة الأشياء في يدك؟ “.
وهكذا وضعت نايتينجل يديها على أكتاف رولاند وبدأت في تدليك رقبته بالقوة المناسبة، أغلق رولاند نصف عينيه مستمتعاً بلحظة الصفاء هذه، من أجل صياغة القانون الأول للمدينة والذي سيكون بمثابة القوانين الأساسية لجميع القوانين الأولية كان مستيقظًا حتى قبل الحراس خلال الأيام الثلاثة الماضية ولم ينته من المسودة حتى اليوم، نظرًا لعدم معرفة رولاند بالقوانين كان بإمكانه فقط تدوين حوالي عشر مقالات بلغة واضحة بناءً على فهمه للنظام والذي لم يكن أكثر من صفحتين تمامًا، ومع ذلك فإن هذه المقالات تحتوي على أفكار وأيديولوجية من العالم الجديد.
” إنتظري ” صاحت الفتاة الصغيرة وإقتربت من الباب ” إنه جيد الآن إمضي قدما “.
كان يعتقد أن هذا الرمز سيمكنه من تنفيذ نظام جديد تمامًا ومختلفًا عن النظام الإقطاعي القديم عبر القارة بأكملها مع توسيع أراضيه، مع هذا الرمز كقاعدة له فإن مملكته الجديدة ستميز نفسها عن غيرها بلا شك.
” لماذا؟ ” سألت ليلي دون أن تلقي نظرة ” لا يمكنني القراءة عندما أكون جائعة والأن يجب أن أبقى معك هنا؟ “.
” صاحب السمو! ” تم فتح باب المكتب فجأة وإندفعت ميستري موون بإطار من الأسلاك النحاسية في يدها وهي تصيح ” لقد فهمت الأمر أخيرًا! “.
كانت عيون ميستري موون مفتوحة على مصراعيها، حدقت في كل حركة لرولاند خوفا من فقدان شيء ما، وجه الأمير السلكين النحاسيين أقرب وأعاد الكرة الزجاجية مرة أخرى.
فتح رولاند عينيه ورأى الفتاة تسحب يديها وتضع “اللعبة الصغيرة” على المكتب، لم تلمس إطار السلك ولكن كان لا يزال هناك قوس ضوئي حيث تم قطع الأسلاك النحاسية مفتوحة، بالنظر إلى هذا المشهد المذهل لم يستطع رولاند إلى أن يفتح فمه، إنزلقت الريشة من زاوية فمه وسقطت على الأرض.
” ممارسة قدرتي ” ألقت بنفسها على الأرض وقالت ” إغلاق الستائر وإخفاء حجر النور – هذه هي متطلبات سموه “.
–+–
” لا سأترك القوى المغناطيسية في يدي تتغير بسرعة، يقول سموه أنها ستنتج الرعد والبرق “.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستعدت ميستري موون أخيرًا للتدريب بعد إحضار الإفطار على مضض، إبتلعت ليلي البيضة في الصحن وسألت ” ماذا ستفعلين؟ مغنطة الأشياء في يدك؟ “.
أرادت شخصًا ما أن يشهد تقدمها ويذهل من قدرتها، حتى لو فشلت كانت تأمل أن يستمر أحد في مواساتها لكنها تفضل حمل هذه الكلمات إلى قبرها بدلاً من الثقة في ليلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
