” بيتي ” فوجئ فرلين أيضًا قليلاً بأن الفتاة التي تقف خلف المنضدة كانت طالبة من الدفعة الأولى من الخريجين، سرعان ما فهم وقال بسعادة ” أنت تعملين في قاعة المدينة الآن؟ “.
كيف … هل هذا ممكن؟.
” في الواقع … كل قطعة من اللحم يتم تسعيرها وفقًا لوزنها، لذلك لن تضطري إلى قضاء الكثير من الوقت في الإختيار “.
هز رأسه عاجزًا وتقدم نحو كشك القمح في سوق الراحة، منذ أن بدأ تساقط الثلوج وضع اللورد رولاند حظائر خشبية والتي كانت بمثابة دروع من الرياح حول السوق، كما نشر إعلانًا خاصًا أنه على الرغم من في فصل الشتاء لن تتوقف المبيعات في السوق، هذا يعني ضمناً أنه خلال الأشهر الطويلة من الشياطين ستستمر البلدة في تزويدهم بإمدادات مستقرة من الطعام، بالنسبة لأهل البلدة منحهم هذا الإجراء السلام بشكل فعال، بالمقارنة مع كشك اللحم كان زبائن القمح أكثر ترددًا بكثير من قبل العملاء.
” هذا لن ينفع! ” قالت في رفض حازم ” على الرغم من أنني أعرف أنك تحب اللحوم الخالية من الدهون إلا أن الطبق لن يكون له أي نكهة، طبقة من اللحوم الدهنية ستصنع أفضل الضلوع كما أنها مثالية للتقطيع والقلي لذا يجب أن أختار بعناية “.
” مساء الخير سيد إلتيك ” تعرف عليه شخص في قائمة الإنتظار ” لقد جئت أيضا لشراء القمح؟ دعني أقدم لك مكاني “.
ضحك فيرلين بشكل لا يمكن السيطرة عليه ” حسنًا خذي وقتك سأذهب وأشتري كيسًا من القمح، قائمة الإنتظار طويلة جدًا لذا عندما تنتهين تعالي وأعثري علي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
” حسنًا ” ردت إيرين دون أن تدير رأسها.
رد الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية بالفعل” أنت تعرف عن ماضي … “.
هز رأسه عاجزًا وتقدم نحو كشك القمح في سوق الراحة، منذ أن بدأ تساقط الثلوج وضع اللورد رولاند حظائر خشبية والتي كانت بمثابة دروع من الرياح حول السوق، كما نشر إعلانًا خاصًا أنه على الرغم من في فصل الشتاء لن تتوقف المبيعات في السوق، هذا يعني ضمناً أنه خلال الأشهر الطويلة من الشياطين ستستمر البلدة في تزويدهم بإمدادات مستقرة من الطعام، بالنسبة لأهل البلدة منحهم هذا الإجراء السلام بشكل فعال، بالمقارنة مع كشك اللحم كان زبائن القمح أكثر ترددًا بكثير من قبل العملاء.
” أستاذ عندما يكون هناك وقت تعال لزيارة منزلنا ” أعادت بيتي بطاقة هويته.
تم تشكيل طابور طويل أمام المنضدة بينما كان يحيط بالطابور إثنان من أفراد الدورية يرتدون زيًا أسود مهمتهم الحفاظ على النظام، البلدة أعطتهم إسمًا فريدًا: “رجال الشرطة”.
لم يرغب فيرلين في جعل الأشخاص الذين يقفون خلفه ينتظرون لذا قدم على عجل بطاقة هويته مع ستة عملات فضية ” أريد شراء كيس متوسط من القمح “.
لقد إعتاد مورنينغ لايت بالفعل على رؤية جميع أنواع المبادرات المدهشة للورد رولاند، ولم يكن تغيير الإسم شيئًا مثيرًا للإهتمام، كان يعلم أيضًا أن إسم “أعضاء الدورية” مرتبط بشكل شائع بالنبلاء وبالتالي فإن تغيير الإسم يعطي إنطباعا مختلفًا تمامًا.
وقف فيرلين خلف زوجته وإبتسم بلطف عندما شاهدها وهي تلتقط قطع اللحم من كشك، سيأتي دائمًا وقت معين عندما يصبح المظهر في عيني إيرين أكثر خطورة.
” مساء الخير سيد إلتيك ” تعرف عليه شخص في قائمة الإنتظار ” لقد جئت أيضا لشراء القمح؟ دعني أقدم لك مكاني “.
كيف … هل هذا ممكن؟.
” لا هذا غير ضروري ” ولوح فرلين بيديه ووقف في الجزء الخلفي من طابور الإنتظار ” شكرا لك “.
” بالطبع هذا ليس سرا في البلدة ” لمس الرجل ذقنه وإبتسم إبتسامة عريضة ” أبنائي وبناتي مغرمون بك بشدة، منذ أن سمع إبني الأكبر نات عن خلفيتك لا يمكنه التوقف عن إخبارنا كم يريد أن يصبح فارسًا أيضًا “.
ضحك رجل في منتصف العمر أمامه وقال ” أنت مشهور جدًا، الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية “.
ضحك فيرلين بشكل لا يمكن السيطرة عليه ” حسنًا خذي وقتك سأذهب وأشتري كيسًا من القمح، قائمة الإنتظار طويلة جدًا لذا عندما تنتهين تعالي وأعثري علي “.
رد الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية بالفعل” أنت تعرف عن ماضي … “.
” هذا كان من الماضي ” هز فرلين رأسه ” ولم يعد سموه بحاجة إلى الفرسان “.
” بالطبع هذا ليس سرا في البلدة ” لمس الرجل ذقنه وإبتسم إبتسامة عريضة ” أبنائي وبناتي مغرمون بك بشدة، منذ أن سمع إبني الأكبر نات عن خلفيتك لا يمكنه التوقف عن إخبارنا كم يريد أن يصبح فارسًا أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بطاقة الهوية من فضلك ” قال نظيره قبل أن يصاب بصدمة ” المدرس فيرلين؟ “.
” هذا كان من الماضي ” هز فرلين رأسه ” ولم يعد سموه بحاجة إلى الفرسان “.
لم يرغب فيرلين في جعل الأشخاص الذين يقفون خلفه ينتظرون لذا قدم على عجل بطاقة هويته مع ستة عملات فضية ” أريد شراء كيس متوسط من القمح “.
” وذلك لأن لدينا الجيش الأول ” قال الرجل عرضا. ” في الماضي لم أكن أجرؤ على التحدث معك على هذا النحو “.
بواسطة :
في الواقع بينما كان لا يزال فارسًا للدوق لم يجرؤ معظم الناس على النظر إليه مباشرة، كانت الشائعات حوله مليئة بكلمات ليس فقط الحسد والإعجاب ولكن بشكل أكثر شيوعًا الخوف، الشخص الوحيد الذي تجرأ على التواصل البصري معه والذي كان قادراً على التحدث إليه مباشرة دون إزعاج عن حالته كانت إيرين، في المرة الأولى التي إلتقيا فيها في مسرح وجد قلبه منزله، بعد هزيمته وإحضاره إلى البلدة إعتقد فيرلين في الأصل أنه يستلزم ببساطة تغيير اللورد الذي عمل لصالحه، لم يكن يتوقع أن يصبح معلمًا لكثير من الناس ويحظى بإحترام واسع النطاق.
” بالتأكيد ” إبتسم فرلين وأجاب.
كان شكل الإحترام الذي يظهرونه إتجاهه مختلفًا تمامًا عن الأوقات القديمة عندما كان فارسًا، لم يعد الناس يتجنبونه وبدلاً من ذلك إقتربوا منه، مقارنةً بالإحترام الذي يظهر من خلال الحفاظ على مسافة كان الأخير هو الذي جعل فرلين يشعر بمزيد من الراحة والرضا، ربما لست مناسبًا لأكون فارسًا.
” هذا لن ينفع! ” قالت في رفض حازم ” على الرغم من أنني أعرف أنك تحب اللحوم الخالية من الدهون إلا أن الطبق لن يكون له أي نكهة، طبقة من اللحوم الدهنية ستصنع أفضل الضلوع كما أنها مثالية للتقطيع والقلي لذا يجب أن أختار بعناية “.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” وذلك لأن لدينا الجيش الأول ” قال الرجل عرضا. ” في الماضي لم أكن أجرؤ على التحدث معك على هذا النحو “.
بعد إنتظار أكثر من ربع ساعة جاء دور فيرلين إلتك في النهاية.
هز رأسه عاجزًا وتقدم نحو كشك القمح في سوق الراحة، منذ أن بدأ تساقط الثلوج وضع اللورد رولاند حظائر خشبية والتي كانت بمثابة دروع من الرياح حول السوق، كما نشر إعلانًا خاصًا أنه على الرغم من في فصل الشتاء لن تتوقف المبيعات في السوق، هذا يعني ضمناً أنه خلال الأشهر الطويلة من الشياطين ستستمر البلدة في تزويدهم بإمدادات مستقرة من الطعام، بالنسبة لأهل البلدة منحهم هذا الإجراء السلام بشكل فعال، بالمقارنة مع كشك اللحم كان زبائن القمح أكثر ترددًا بكثير من قبل العملاء.
” بطاقة الهوية من فضلك ” قال نظيره قبل أن يصاب بصدمة ” المدرس فيرلين؟ “.
” نعم … ” رد فيرلين وعقله في مكان آخر.
” بيتي ” فوجئ فرلين أيضًا قليلاً بأن الفتاة التي تقف خلف المنضدة كانت طالبة من الدفعة الأولى من الخريجين، سرعان ما فهم وقال بسعادة ” أنت تعملين في قاعة المدينة الآن؟ “.
حمل الكيس ومشى إلى جانب واحد حتى يتمكن الشخص التالي من الشراء، كانت إيرين لا تزال في مكان لا يمكن رؤيته فيه وقد خمن أنه كان ذلك بسبب أنها أخذت نزوة إلى منتجات أخرى، وهكذا فكر في العثور على بقعة بارزة وجافة حيث يمكنه وضع الكيس والجلوس للراحة، عندها فقط ظهر وميض أزرق باهت أمامه، أدار رأسه بشكل غريزي ثم شعر بإرتعاش في كامل الجسم، كانت امرأة جميلة ذات ملامح وجه رائعة ورأس شعر أزرق نادرًا ما شوهد، كانت من النوع الذي لن ينساه أحد على الإطلاق بعد النظرة الأولى شعر فرلين بالدم طوال جسده، لم يكن هذا بسبب جمال الشخص المتميز ولكن لأنه … كان قد رآها من قبل في قاعة العائلة.
” بالفعل ” كشفت عن تعبير عن الفرح وإنحنت نحو فيرلين كما لو كانت لا تزال في المدرسة ” أنا الآن متدربة في مجلس الإدارة وأعمل حاليًا في وزارة الزراعة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
لم يرغب فيرلين في جعل الأشخاص الذين يقفون خلفه ينتظرون لذا قدم على عجل بطاقة هويته مع ستة عملات فضية ” أريد شراء كيس متوسط من القمح “.
لقد إعتاد مورنينغ لايت بالفعل على رؤية جميع أنواع المبادرات المدهشة للورد رولاند، ولم يكن تغيير الإسم شيئًا مثيرًا للإهتمام، كان يعلم أيضًا أن إسم “أعضاء الدورية” مرتبط بشكل شائع بالنبلاء وبالتالي فإن تغيير الإسم يعطي إنطباعا مختلفًا تمامًا.
” بالتأكيد! ” سجلت إسمه في كتاب اليوم وصاحت نحو الغرفة الخلفية.
كان شكل الإحترام الذي يظهرونه إتجاهه مختلفًا تمامًا عن الأوقات القديمة عندما كان فارسًا، لم يعد الناس يتجنبونه وبدلاً من ذلك إقتربوا منه، مقارنةً بالإحترام الذي يظهر من خلال الحفاظ على مسافة كان الأخير هو الذي جعل فرلين يشعر بمزيد من الراحة والرضا، ربما لست مناسبًا لأكون فارسًا.
خرج حمّال من المستودع ووضع كيس قمح على المنضدة، تم حظر التفتيش وإختيار البضائع لمنع المماطلة، تمت تعبئة كل كيس مسبقًا وتصنيفه على أنه كبير أو متوسط أو صغير وفقًا لوزنه، كانت حقيبة صغيرة قادرة على إطعام شخصين لمدة شهر تقريبًا، تم تحديد أسعار المواد الغذائية وكانت التقلبات نادرة للغاية، كان يجب تقديم بطاقة الهوية أثناء الشراء وكان حجم شراء كل عميل محدودًا، أدرك فرلين أن الغرض من هذا الإجراء هو منع شخص واحد من شراء كمية كبيرة من الطعام مما قد يتسبب في نقص الطعام لأشخاص آخرين لديهم إحتياجات فعلية.
ضحك رجل في منتصف العمر أمامه وقال ” أنت مشهور جدًا، الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية “.
” أستاذ عندما يكون هناك وقت تعال لزيارة منزلنا ” أعادت بيتي بطاقة هويته.
” آسفة لجعلك تنتظر ” صوت إيرين أخرجه من أفكاره المشوشة ” ذهبت لإختيار بعض البيض وإشتريت أيضًا كيسًا صغيرًا من الزبدة، هل إشتريت القمح؟ “.
” بالتأكيد ” إبتسم فرلين وأجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لكن عينيك تخبرني أنك تكذب ” ضغطت على فيرلين ونظرت إليه ” لقد وعدتني بأن تكون فارسًا لي وكنت أعتقد أنك لن تفي بهذا الوعد لهذا السبب أشعر بالفضول الآن … ما الذي يمكن أن يكون من المستحيل أن تخبرني عنه؟ تذكر ذلك في مزرعة في على مشارف معقل لونغسونغ وعدنا بعدم إخفاء أي شيء عن بعضنا البعض “.
حمل الكيس ومشى إلى جانب واحد حتى يتمكن الشخص التالي من الشراء، كانت إيرين لا تزال في مكان لا يمكن رؤيته فيه وقد خمن أنه كان ذلك بسبب أنها أخذت نزوة إلى منتجات أخرى، وهكذا فكر في العثور على بقعة بارزة وجافة حيث يمكنه وضع الكيس والجلوس للراحة، عندها فقط ظهر وميض أزرق باهت أمامه، أدار رأسه بشكل غريزي ثم شعر بإرتعاش في كامل الجسم، كانت امرأة جميلة ذات ملامح وجه رائعة ورأس شعر أزرق نادرًا ما شوهد، كانت من النوع الذي لن ينساه أحد على الإطلاق بعد النظرة الأولى شعر فرلين بالدم طوال جسده، لم يكن هذا بسبب جمال الشخص المتميز ولكن لأنه … كان قد رآها من قبل في قاعة العائلة.
بعد إنتظار أكثر من ربع ساعة جاء دور فيرلين إلتك في النهاية.
عندما كان صغيرًا سأل أكثر من مرة عن الشخص الموجود في الصورة المعلقة في أبرز موقع على أحد جدران القاعة، ومع ذلك ظل والده صامتًا دائمًا، كان الشخص بلا شك إمرأة لكن صورتها كانت في المرتبة الأعلى من صور أسلافه الآخرين، مرة واحدة عندما كان في حالة سكر ذكر والده الشخص.
” حقوق الخلافة؟ ” أمالت إيرين رأسها وقالت ” ليس الأمر كذلك أم أنه بسبب … إمرأة ” سألت إيرين.
إذا تذكرت بشكل صحيح فإن الشخص الموجود في الصورة هو … مؤسس عائلة إلتيك.
كيف … هل هذا ممكن؟.
كيف … هل هذا ممكن؟.
ضحك فيرلين بشكل لا يمكن السيطرة عليه ” حسنًا خذي وقتك سأذهب وأشتري كيسًا من القمح، قائمة الإنتظار طويلة جدًا لذا عندما تنتهين تعالي وأعثري علي “.
” آسفة لجعلك تنتظر ” صوت إيرين أخرجه من أفكاره المشوشة ” ذهبت لإختيار بعض البيض وإشتريت أيضًا كيسًا صغيرًا من الزبدة، هل إشتريت القمح؟ “.
” هذا لن ينفع! ” قالت في رفض حازم ” على الرغم من أنني أعرف أنك تحب اللحوم الخالية من الدهون إلا أن الطبق لن يكون له أي نكهة، طبقة من اللحوم الدهنية ستصنع أفضل الضلوع كما أنها مثالية للتقطيع والقلي لذا يجب أن أختار بعناية “.
” نعم … ” رد فيرلين وعقله في مكان آخر.
” حقوق الخلافة؟ ” أمالت إيرين رأسها وقالت ” ليس الأمر كذلك أم أنه بسبب … إمرأة ” سألت إيرين.
في المنزل إستمر في رؤية شخصية المرأة لا تزال قائمة أمام عينيه ” لماذا رأيت سلفًا لعائلة إلتيك عندما كنت في البلدة؟ “.
” أستاذ عندما يكون هناك وقت تعال لزيارة منزلنا ” أعادت بيتي بطاقة هويته.
بعد التفكير لفترة طويلة قرر أنه سيعود إلى معقل لونغسونغ، عندما أبلغ إيرين بهذه الخطة عبست.
…
قالت بتردد ” ألم تقطع علاقاتك مع عائلتك؟ لماذا تريد العودة؟ “.
ضحك فيرلين بشكل لا يمكن السيطرة عليه ” حسنًا خذي وقتك سأذهب وأشتري كيسًا من القمح، قائمة الإنتظار طويلة جدًا لذا عندما تنتهين تعالي وأعثري علي “.
” بسبب بعض الأمور “.
كيف … هل هذا ممكن؟.
” حقوق الخلافة؟ ” أمالت إيرين رأسها وقالت ” ليس الأمر كذلك أم أنه بسبب … إمرأة ” سألت إيرين.
بعد إنتظار أكثر من ربع ساعة جاء دور فيرلين إلتك في النهاية.
” هذا مستحيل! ” أجاب فيرلين بتردد.
في المنزل إستمر في رؤية شخصية المرأة لا تزال قائمة أمام عينيه ” لماذا رأيت سلفًا لعائلة إلتيك عندما كنت في البلدة؟ “.
” لكن عينيك تخبرني أنك تكذب ” ضغطت على فيرلين ونظرت إليه ” لقد وعدتني بأن تكون فارسًا لي وكنت أعتقد أنك لن تفي بهذا الوعد لهذا السبب أشعر بالفضول الآن … ما الذي يمكن أن يكون من المستحيل أن تخبرني عنه؟ تذكر ذلك في مزرعة في على مشارف معقل لونغسونغ وعدنا بعدم إخفاء أي شيء عن بعضنا البعض “.
رد الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية بالفعل” أنت تعرف عن ماضي … “.
نظر إلى عينيها النقية والجميلة، في جميع الأوقات ترغب في مشاركة كل شيء جيد أو سيئ معه، على الرغم من معاناة الكثير من المصاعب معًا إلا أن إيرين لم تتغير أبدًا، أخذ فيرلين نفسًا عميقًا وحملها بين ذراعيه وبصوت هادئ أخبرها بما رآه.
عندما كان صغيرًا سأل أكثر من مرة عن الشخص الموجود في الصورة المعلقة في أبرز موقع على أحد جدران القاعة، ومع ذلك ظل والده صامتًا دائمًا، كان الشخص بلا شك إمرأة لكن صورتها كانت في المرتبة الأعلى من صور أسلافه الآخرين، مرة واحدة عندما كان في حالة سكر ذكر والده الشخص.
” هذا ما حدث ” أومأت إيرين بعد الإستماع إلى قصته وقالت ” إذهب “.
” أستاذ عندما يكون هناك وقت تعال لزيارة منزلنا ” أعادت بيتي بطاقة هويته.
” أنت … صدقتني؟ ” في الحقيقة حتى هو نفسه لن يصدق مثل هذه الحكاية السخيفة أن الجد كان لا يزال على قيد الحياة.
” بالطبع ” رمشت بعينيها ” هذه المرة لم تنظر بعيدا “.
” بالطبع ” رمشت بعينيها ” هذه المرة لم تنظر بعيدا “.
” أنت … صدقتني؟ ” في الحقيقة حتى هو نفسه لن يصدق مثل هذه الحكاية السخيفة أن الجد كان لا يزال على قيد الحياة.
–+–
ضحك فيرلين بشكل لا يمكن السيطرة عليه ” حسنًا خذي وقتك سأذهب وأشتري كيسًا من القمح، قائمة الإنتظار طويلة جدًا لذا عندما تنتهين تعالي وأعثري علي “.
بواسطة :
في الواقع بينما كان لا يزال فارسًا للدوق لم يجرؤ معظم الناس على النظر إليه مباشرة، كانت الشائعات حوله مليئة بكلمات ليس فقط الحسد والإعجاب ولكن بشكل أكثر شيوعًا الخوف، الشخص الوحيد الذي تجرأ على التواصل البصري معه والذي كان قادراً على التحدث إليه مباشرة دون إزعاج عن حالته كانت إيرين، في المرة الأولى التي إلتقيا فيها في مسرح وجد قلبه منزله، بعد هزيمته وإحضاره إلى البلدة إعتقد فيرلين في الأصل أنه يستلزم ببساطة تغيير اللورد الذي عمل لصالحه، لم يكن يتوقع أن يصبح معلمًا لكثير من الناس ويحظى بإحترام واسع النطاق.
عندما كان صغيرًا سأل أكثر من مرة عن الشخص الموجود في الصورة المعلقة في أبرز موقع على أحد جدران القاعة، ومع ذلك ظل والده صامتًا دائمًا، كان الشخص بلا شك إمرأة لكن صورتها كانت في المرتبة الأعلى من صور أسلافه الآخرين، مرة واحدة عندما كان في حالة سكر ذكر والده الشخص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
