وقفت أغاثا على الجانب وإتبعت كل حركة لهؤلاء الرجال على أمل فهم طريقة عمل هذا السلاح، شاهدت رجلاً يضع قطعة معدنية في نهاية الأنبوب وآخر يحشو على الفور جسمًا حادًا برتقاليًا في الأنبوب وأغلق القطعة المعدنية.
حتى في أوجها يمكن أن تستوعب تاكويلا فقط 50000 شخص، هل يمكن لهذا المكان الصغير أن يستوعب 30000؟ لم تكن تحسب سكان القرى المحيطة أليس كذلك؟ على الرغم من أن هذه المنازل المصنوعة من الطوب المربع يبدو أن لديها سعة أكبر من الأكواخ الخشبية، فإن الزيادة السكانية لم تكن مجرد إضافة بسيطة للأرقام.
” يدعوك سموه لعرض إختباراته الجديدة للأسلحة، إذا كنت لا تريدين الذهاب … “.
لحسن الحظ عالج الأمير بسرعة إرتباكها ” يمكن لهذا السلاح إطلاق قذائف – أو مسامير مألوفة لديك – إلى مسافة طويلة لذلك يتم إستخدامه لمهاجمة الأعداء البعيدين، من أجل مراقبة مدى الهجوم كان لدي أعلام ملونة على بعد كيلومتر واحد، و العلم الاحمر كان على بعد خمسة كيلومترات ” وأوضح ” بقياساتك كيلومتر واحد يزيد قليلاً عن 300 ياردة “.
” سأذهب ” تمتمت بهدوء ” من فضلك قُودي الطريق “.
أومأ الأمير برأسه وقال ” نار “.
عندما رأت الأمير رولاند لا يزال متهورًا ومتثاقلًا كان لدى أغاثا دفعة مفاجئة لإلقاء رقائق الثلج عليه لإيقاظه، ومع ذلك من المحتمل أن تتسبب هذه الخطوة في حدوث بعض سوء الفهم مع الساحرات الأخريات، لذا يمكنها التفكير في الأمر بنفسها فقط.
وقفت أغاثا على الجانب وإتبعت كل حركة لهؤلاء الرجال على أمل فهم طريقة عمل هذا السلاح، شاهدت رجلاً يضع قطعة معدنية في نهاية الأنبوب وآخر يحشو على الفور جسمًا حادًا برتقاليًا في الأنبوب وأغلق القطعة المعدنية.
عندما غادروا القلعة رأت البلدة بأكملها في وضح النهار لأول مرة، مع الثلج كخلفية كان الإنطباع الأول الذي قفز في ذهنها هو النظام – كانت جميع المنازل المكونة من طابقين واقفة في صفوف نظيفة وكان لها نفس المظهر تمامًا، مع صورة ظلية بيضاء مطابقة وسقوف قرميدية حمراء، كانت الطرق السوداء كلها مباشرة كسهم قسمت البلدة إلى أقسام مربعة متساوية، بالنظر إلى المسافة بدا المشهد وكأنه طبقات متواصلة من المنازل والأشجار والشوارع وما إلى ذلك، حتى مدينة تاكويلا الداخلية لا يمكن أن تكون بهذا الترتيب أبدًا! لكنها شعرت أن هناك شيئًا حول البلدة لا يمكن مقارنته بها، بإستثناء القلعة لم تكن هناك مبانٍ تستحق نظرة ثانية في هذه المدينة، حتى القلعة نفسها لا يمكن مقارنتها ببرج تاكويلا الإستكشافي في العظمة.
بدأ رأسها في الطنين على الفور وهدأ محيطها، يقوم الأنبوب المعدني الطويل بقذف كرة من اللهب البرتقالي بسرعة كبيرة، في تلك اللحظة شعرت بقوة النار الهائلة وشعرت بسور المدينة يرتجف تحت قدميها، إندفعت إليها موجة من الحرارة مما دفعها إلى الوراء بضع خطوات، كما تراجع المدفع نفسه فجأة مرة أخرى فجأة – ولكن بعد ذلك عاد بثبات إلى مكانه الأصلي … وأخيرًا إنحسر صوت الطنين وعاد سمعها إلى طبيعته.
‹ بعد كل شيء إنها بلدة صغيرة فقط › سخرت أغاثا من الداخل ونظرت إلى نايتينجل ” كم عدد الأشخاص الذين يعيشون هنا؟ “.
حتى في أوجها يمكن أن تستوعب تاكويلا فقط 50000 شخص، هل يمكن لهذا المكان الصغير أن يستوعب 30000؟ لم تكن تحسب سكان القرى المحيطة أليس كذلك؟ على الرغم من أن هذه المنازل المصنوعة من الطوب المربع يبدو أن لديها سعة أكبر من الأكواخ الخشبية، فإن الزيادة السكانية لم تكن مجرد إضافة بسيطة للأرقام.
” أم … لم يكن هناك سوى أكثر بقليل من 2000 شخص، ولكن الآن مع اللاجئين من الشمال والجنوب هناك ما يقرب من 30000 “.
كل هذا الحديث عن العدالة والمجد ومعايير الحصن بدا سطحيًا للغاية، ناهيك عن أن السلسلة الطويلة من المقدمات كانت عبارة عن لسان من الكلمات المزيفة، هل كان الأمير حقاً كما وصفته ويندي والذي كسب ثقة جميع السحرة؟.
” كان هناك 2000 فقط وإدعى أنه سيهزم الشياطين يا له من غبي … إنتظري 30 … 30000؟ ” وسعت أغاثا عينيها في حالة صدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادروا القلعة رأت البلدة بأكملها في وضح النهار لأول مرة، مع الثلج كخلفية كان الإنطباع الأول الذي قفز في ذهنها هو النظام – كانت جميع المنازل المكونة من طابقين واقفة في صفوف نظيفة وكان لها نفس المظهر تمامًا، مع صورة ظلية بيضاء مطابقة وسقوف قرميدية حمراء، كانت الطرق السوداء كلها مباشرة كسهم قسمت البلدة إلى أقسام مربعة متساوية، بالنظر إلى المسافة بدا المشهد وكأنه طبقات متواصلة من المنازل والأشجار والشوارع وما إلى ذلك، حتى مدينة تاكويلا الداخلية لا يمكن أن تكون بهذا الترتيب أبدًا! لكنها شعرت أن هناك شيئًا حول البلدة لا يمكن مقارنته بها، بإستثناء القلعة لم تكن هناك مبانٍ تستحق نظرة ثانية في هذه المدينة، حتى القلعة نفسها لا يمكن مقارنتها ببرج تاكويلا الإستكشافي في العظمة.
حتى في أوجها يمكن أن تستوعب تاكويلا فقط 50000 شخص، هل يمكن لهذا المكان الصغير أن يستوعب 30000؟ لم تكن تحسب سكان القرى المحيطة أليس كذلك؟ على الرغم من أن هذه المنازل المصنوعة من الطوب المربع يبدو أن لديها سعة أكبر من الأكواخ الخشبية، فإن الزيادة السكانية لم تكن مجرد إضافة بسيطة للأرقام.
” التحضير جاهز إستعدوا للإطلاق! “.
بعد أن وصل السكان إلى نقطة معينة سيزداد الطلب على البلدة أيضًا بشكل كبير، أولاً سيزداد الطلب على الغذاء والماء زيادة كبيرة، ثانياً سيكون هناك المزيد من قضايا السلامة العامة بعد زيادة الأحياء الفقيرة، أخيرًا حتى التخلص من النفايات سيصبح مشكلة صعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل 100 خطوة أو نحو ذلك كانت هناك نتوءات من منصات مسطحة على الجزء العلوي من الجدار، لم تستغرق أغاثا مشيًا طويلًا على طول الجدار لرؤية السلاح الذي يتم إختباره في ذلك اليوم، كان مظهره فريدًا للغاية لدرجة أنه لفت إنتباه الجميع، لم يكن رأس رمح بل كان سلسا تمامًا ولديه مسحة فضية طفيفة لذلك لم يكن يبدو كسلاح معدني، كانت الأجزاء في نهايات الأنبوب معقدة قليلاً، بالإضافة إلى حامل التثبيت كان هناك أيضًا أنبوبان أقصر تم توصيلهما بأعلى وأسفل الأنبوب الكبير، لم يكن به أي بكرات أو فتحات للسهام ولا تظهر شيئًا مثل كرة باليستية كبيرة، لكنها ما زالت لا تستطيع معرفة كيف يمكن لهذا الشيء أن يهاجم الأعداء.
في نهاية معركة الإرادة الإلهية الثانية واجهت تاكويلا كل هذه المشكلات – بعد إنهيار العديد من المدن الكبرى تدفق المزيد والمزيد من الناس إلى المدينة المقدسة، لم يؤدي الإكتظاظ السكاني إلى تعزيز دفاع المدينة بل شل المدينة بأكملها بدلاً من ذلك، إضطر الإتحاد إلى إزالة مجموعة من اللاجئين بالقوة لتسوية الأزمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل 100 خطوة أو نحو ذلك كانت هناك نتوءات من منصات مسطحة على الجزء العلوي من الجدار، لم تستغرق أغاثا مشيًا طويلًا على طول الجدار لرؤية السلاح الذي يتم إختباره في ذلك اليوم، كان مظهره فريدًا للغاية لدرجة أنه لفت إنتباه الجميع، لم يكن رأس رمح بل كان سلسا تمامًا ولديه مسحة فضية طفيفة لذلك لم يكن يبدو كسلاح معدني، كانت الأجزاء في نهايات الأنبوب معقدة قليلاً، بالإضافة إلى حامل التثبيت كان هناك أيضًا أنبوبان أقصر تم توصيلهما بأعلى وأسفل الأنبوب الكبير، لم يكن به أي بكرات أو فتحات للسهام ولا تظهر شيئًا مثل كرة باليستية كبيرة، لكنها ما زالت لا تستطيع معرفة كيف يمكن لهذا الشيء أن يهاجم الأعداء.
بعد تجربة هذا الأمر مباشرة عرفت أغاثا مدى صعوبة النمو السكاني، بينما لاحظت سلوك رفيقتها العرضي لم تثق بها إلى حد ما، ربما لم يكن لدى نايتينجل أي فكرة عما كانت تتحدث عنه وكانت ببساطة تكذب عليها.
‹ عن ماذا يتحدثون أو ما الذي يتحدثون عنه؟ ›.
‹ يجب أن أطرح على ويندي هذه الأنواع من الأسئلة في المستقبل، على الأقل بدت أكثر صدقًا ›.
” العلم الأحمر؟ ” نظرت أغاثا إلى رولاند بالحيرة.
بعد عبور شوارع البلدة المزدحمة إتبعت أغاثا الأمير ومجموعته على سور المدينة المصنوع من الطين، كان هذا النوع من الأسوار القصير بعيد عن القوة، لم يكن هناك سطح شائك على سطح الجدار ولم يكن هناك خندق حوله، لن تحتاج الشياطين حتى إلى آلات لتسلق هذا الجدار لأنها تستطيع أن تفعل ذلك بغير عقل، أصبحت أكثر خيبة أمل في قلبها.
كان نايتينجل هي الشخص الوحيد الذي صفق وبدا الجو صعبًا قليلاً.
في كل 100 خطوة أو نحو ذلك كانت هناك نتوءات من منصات مسطحة على الجزء العلوي من الجدار، لم تستغرق أغاثا مشيًا طويلًا على طول الجدار لرؤية السلاح الذي يتم إختباره في ذلك اليوم، كان مظهره فريدًا للغاية لدرجة أنه لفت إنتباه الجميع، لم يكن رأس رمح بل كان سلسا تمامًا ولديه مسحة فضية طفيفة لذلك لم يكن يبدو كسلاح معدني، كانت الأجزاء في نهايات الأنبوب معقدة قليلاً، بالإضافة إلى حامل التثبيت كان هناك أيضًا أنبوبان أقصر تم توصيلهما بأعلى وأسفل الأنبوب الكبير، لم يكن به أي بكرات أو فتحات للسهام ولا تظهر شيئًا مثل كرة باليستية كبيرة، لكنها ما زالت لا تستطيع معرفة كيف يمكن لهذا الشيء أن يهاجم الأعداء.
‹ يجب أن أطرح على ويندي هذه الأنواع من الأسئلة في المستقبل، على الأقل بدت أكثر صدقًا ›.
” مدفعية عادية ترمز إلى العدالة والمجد! ” هتف الأمير وهو يلوح بيديه ” لقد أدخلنا العديد من التحسينات على أساس مدفعية الميدان التي يبلغ وزنها 12 رطلاً وهو رائع من جميع النواحي، إنه بلا شك سلاح ثوري! “.
‹ عن ماذا يتحدثون أو ما الذي يتحدثون عنه؟ ›.
كل هذا الحديث عن العدالة والمجد ومعايير الحصن بدا سطحيًا للغاية، ناهيك عن أن السلسلة الطويلة من المقدمات كانت عبارة عن لسان من الكلمات المزيفة، هل كان الأمير حقاً كما وصفته ويندي والذي كسب ثقة جميع السحرة؟.
” الجميع غطوا أذنيكم “.
كان نايتينجل هي الشخص الوحيد الذي صفق وبدا الجو صعبًا قليلاً.
” سأذهب ” تمتمت بهدوء ” من فضلك قُودي الطريق “.
رولاند سعل ” دعونا لا نهدر أنفاسنا ونبدأ الإختبار، أيرون خذه بعيدًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن وصل السكان إلى نقطة معينة سيزداد الطلب على البلدة أيضًا بشكل كبير، أولاً سيزداد الطلب على الغذاء والماء زيادة كبيرة، ثانياً سيكون هناك المزيد من قضايا السلامة العامة بعد زيادة الأحياء الفقيرة، أخيرًا حتى التخلص من النفايات سيصبح مشكلة صعبة.
” نعم سموك ” وقف ثلاثة أشخاص يرتدون نفس الزي الرسمي على الفور وقاموا بالعمل.
” هل أنت بخير؟ “.
وقفت أغاثا على الجانب وإتبعت كل حركة لهؤلاء الرجال على أمل فهم طريقة عمل هذا السلاح، شاهدت رجلاً يضع قطعة معدنية في نهاية الأنبوب وآخر يحشو على الفور جسمًا حادًا برتقاليًا في الأنبوب وأغلق القطعة المعدنية.
‹ عن ماذا يتحدثون أو ما الذي يتحدثون عنه؟ ›.
” التحضير جاهز إستعدوا للإطلاق! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنتظر … هل هو جاهز بهذه السرعة؟ ” مثلما كانت أغاثا على وشك أن تسأل إنفجرت طلقة كبيرة بجوار أذنيها.
” الجميع غطوا أذنيكم “.
هزت رأسها وهي تنظر نحو حقول الثلج لكنها لم تستطع رؤية أي تغيير، هل كانت هذه النيران جيدة فقط لتخويف العدو؟.
أومأ الأمير برأسه وقال ” نار “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادروا القلعة رأت البلدة بأكملها في وضح النهار لأول مرة، مع الثلج كخلفية كان الإنطباع الأول الذي قفز في ذهنها هو النظام – كانت جميع المنازل المكونة من طابقين واقفة في صفوف نظيفة وكان لها نفس المظهر تمامًا، مع صورة ظلية بيضاء مطابقة وسقوف قرميدية حمراء، كانت الطرق السوداء كلها مباشرة كسهم قسمت البلدة إلى أقسام مربعة متساوية، بالنظر إلى المسافة بدا المشهد وكأنه طبقات متواصلة من المنازل والأشجار والشوارع وما إلى ذلك، حتى مدينة تاكويلا الداخلية لا يمكن أن تكون بهذا الترتيب أبدًا! لكنها شعرت أن هناك شيئًا حول البلدة لا يمكن مقارنته بها، بإستثناء القلعة لم تكن هناك مبانٍ تستحق نظرة ثانية في هذه المدينة، حتى القلعة نفسها لا يمكن مقارنتها ببرج تاكويلا الإستكشافي في العظمة.
” إنتظر … هل هو جاهز بهذه السرعة؟ ” مثلما كانت أغاثا على وشك أن تسأل إنفجرت طلقة كبيرة بجوار أذنيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادروا القلعة رأت البلدة بأكملها في وضح النهار لأول مرة، مع الثلج كخلفية كان الإنطباع الأول الذي قفز في ذهنها هو النظام – كانت جميع المنازل المكونة من طابقين واقفة في صفوف نظيفة وكان لها نفس المظهر تمامًا، مع صورة ظلية بيضاء مطابقة وسقوف قرميدية حمراء، كانت الطرق السوداء كلها مباشرة كسهم قسمت البلدة إلى أقسام مربعة متساوية، بالنظر إلى المسافة بدا المشهد وكأنه طبقات متواصلة من المنازل والأشجار والشوارع وما إلى ذلك، حتى مدينة تاكويلا الداخلية لا يمكن أن تكون بهذا الترتيب أبدًا! لكنها شعرت أن هناك شيئًا حول البلدة لا يمكن مقارنته بها، بإستثناء القلعة لم تكن هناك مبانٍ تستحق نظرة ثانية في هذه المدينة، حتى القلعة نفسها لا يمكن مقارنتها ببرج تاكويلا الإستكشافي في العظمة.
بدأ رأسها في الطنين على الفور وهدأ محيطها، يقوم الأنبوب المعدني الطويل بقذف كرة من اللهب البرتقالي بسرعة كبيرة، في تلك اللحظة شعرت بقوة النار الهائلة وشعرت بسور المدينة يرتجف تحت قدميها، إندفعت إليها موجة من الحرارة مما دفعها إلى الوراء بضع خطوات، كما تراجع المدفع نفسه فجأة مرة أخرى فجأة – ولكن بعد ذلك عاد بثبات إلى مكانه الأصلي … وأخيرًا إنحسر صوت الطنين وعاد سمعها إلى طبيعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن وصل السكان إلى نقطة معينة سيزداد الطلب على البلدة أيضًا بشكل كبير، أولاً سيزداد الطلب على الغذاء والماء زيادة كبيرة، ثانياً سيكون هناك المزيد من قضايا السلامة العامة بعد زيادة الأحياء الفقيرة، أخيرًا حتى التخلص من النفايات سيصبح مشكلة صعبة.
” هل أنت بخير؟ “.
356 – [!152]
هزت رأسها وهي تنظر نحو حقول الثلج لكنها لم تستطع رؤية أي تغيير، هل كانت هذه النيران جيدة فقط لتخويف العدو؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن … ربما ليس من السهل جدًا الحصول على سلاح بمثل هذا النطاق المذهل حتى ولو لمرة واحدة.
” هل رأيت نقطة الهبوط؟ ” سأل الأمير ساحرة ذات شعر أخضر.
” يدعوك سموه لعرض إختباراته الجديدة للأسلحة، إذا كنت لا تريدين الذهاب … “.
وقالت الأخيرة بعد بعض الوقت ” لقد سقطت خلف تلة صغيرة أقرب إلى العلم الأحمر، لكنها لا تزال أبعد من ذلك بكثير “.
” أم … لم يكن هناك سوى أكثر بقليل من 2000 شخص، ولكن الآن مع اللاجئين من الشمال والجنوب هناك ما يقرب من 30000 “.
” العلم الأحمر؟ ” نظرت أغاثا إلى رولاند بالحيرة.
أومأ الأمير برأسه وقال ” نار “.
‹ عن ماذا يتحدثون أو ما الذي يتحدثون عنه؟ ›.
وقفت أغاثا على الجانب وإتبعت كل حركة لهؤلاء الرجال على أمل فهم طريقة عمل هذا السلاح، شاهدت رجلاً يضع قطعة معدنية في نهاية الأنبوب وآخر يحشو على الفور جسمًا حادًا برتقاليًا في الأنبوب وأغلق القطعة المعدنية.
لحسن الحظ عالج الأمير بسرعة إرتباكها ” يمكن لهذا السلاح إطلاق قذائف – أو مسامير مألوفة لديك – إلى مسافة طويلة لذلك يتم إستخدامه لمهاجمة الأعداء البعيدين، من أجل مراقبة مدى الهجوم كان لدي أعلام ملونة على بعد كيلومتر واحد، و العلم الاحمر كان على بعد خمسة كيلومترات ” وأوضح ” بقياساتك كيلومتر واحد يزيد قليلاً عن 300 ياردة “.
356 – [!152]
هل يقول أن هذا السلاح أطلق صاعقة على مسافة أكثر من 5000 متر؟ لم تكن هناك البكرات أو آليات تخزين الطاقة كيف صنعوها؟ حتى وحوش الحصار المدفوعة بالقوة السحرية يمكن أن تصل فقط إلى مدى 1500 – 2000 متر، إذا لم يكن يكذب فإن جدار المدينة القوي والمتين إلى جانب هذه الأنواع من الأسلحة يمكن أن يقاوم هجوم الشياطين حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نعم سموك ” وقف ثلاثة أشخاص يرتدون نفس الزي الرسمي على الفور وقاموا بالعمل.
ولكن … ربما ليس من السهل جدًا الحصول على سلاح بمثل هذا النطاق المذهل حتى ولو لمرة واحدة.
بواسطة :
–+–
–+–
بواسطة :
” يدعوك سموه لعرض إختباراته الجديدة للأسلحة، إذا كنت لا تريدين الذهاب … “.
رولاند سعل ” دعونا لا نهدر أنفاسنا ونبدأ الإختبار، أيرون خذه بعيدًا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات