الأخت الكبرى
2- الأخت الكبرى
هل أصبحت شابًا مرة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واجه يي يون صعوبة في وصف انطباعه الأول عن الفتاة. كان إحساسًا غريبًا بالألفة.
يبدو أن يي يون لم يكن لديه سوى أخته الكبرى ، جيانغ شياورو ، في عائلته بأكملها.
بدت وكأنها تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا تقريبًا ، وهي ترتدي بلوزة زرقاء مرقعة مع بنطلون ملون داكن جدًا لدرجة يصعب معها تحديد لونه. كانت أرجل البنطال ملفوفة عالياً ، مما يؤدي إلى خيانة ساقيها البيض. كان كاحليها منقّطين ببقع طين جديد.
بجسمها النحيف وخصرها النحيف ، كان وجهها متألقاً وخدودها حمراء وردية.
يون’اير الذي كانت تناديه … هل يمكن أن يكون هو نفسه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت تسير في طريق القرية ، كانت مثل ندى الجبل الطازج يجدد شباب يي يون.
انتظر لحظة…
حاول يي يون تبرير ذلك ، ولكن كلما فكر في الأمر ، بدا الأمر وكأنه غير مألوف. هذه الفتاة يجب أن تحضر المدرسة المتوسطة؟ كان شقيقها الأصغر يبلغ من العمر اثني عشر أو ثلاثة عشر عامًا على الأكثر ، كيف يمكن أن تخطئ بين شخص بالغ مثله وشقيقها الأصغر؟
من هذة الفتاة؟
اقتربت العاصفة الترابية بسرعة مذهلة. نظر يي يون بعناية وفجأة رأى وحشًا ضخمًا يركض في الميدان!
تبادل يي يون نظراته مع الفتاة الصغيرة. وقفت هناك ، في حالة ذهول للحظة قبل أن تخفف قبضتها على الحبل الذي حمل السلة على كتفها.
كل شيء يشير إلى نتيجة واحدة فقط ، لكن يي يون رفض تصديق ما يخبره حدسه الآن.
فجأة شعر يي يون بشعور غريب. من الواضح أن الفتاة التي أمامه كانت تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا تقريبًا مثل برعم الزهرة ، ومع ذلك ، لماذا كانت … تبدو أطول منه؟ ربما كانت أطول منه بأكثر من نصف رأس. إذا كانوا أقرب ، فسيتعين عليه إمالة رأسه للنظر إلى الفتاة الصغيرة!
من الواضح أن كلمات “الأخ المحبوب ، قبر يي يون” كتبت بواسطتها!
في تلك اللحظة ، سمع يي يون قعقعة من بعيد. لم يستطع مقاومة النظر للخلف نحو الصوت. كما نظرت الفتاة إلى الوراء.
لابد أنه وهم ناتج عن التعب …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال يي يون لا يفهم ، ولكن في تلك اللحظة سمع صوت الفتاة الواضح مثل بحيرة جبلية.
ما زال يي يون لا يفهم ، ولكن في تلك اللحظة سمع صوت الفتاة الواضح مثل بحيرة جبلية.
انتظر لحظة…
“يون’اير”
ألقت الفتاة سلتها لأسفل بينما ركضت نحو يي يون بفمه مفتوح.
2- الأخت الكبرى
كانت عيناها الجميلة بالفعل مليئة بالدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يي يون في حالة ذهول. نظر حوله واكتشف أنه الشخص الوحيد في دائرة نصف قطرها بضعة كيلومترات ، لذا كانت الفتاة تركض نحوه!
“يون’اير”
“انتظر انتظر…”
في الواقع ، لم يكن قادرًا على الرد على الإطلاق حيث اندفعت الفتاة نحوه مثل الريح واحتضنته!
يون’اير الذي كانت تناديه … هل يمكن أن يكون هو نفسه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معتبرا أنها كانت تعامله على أنه أخوها الأصغر ، فربما أخطأت بينه وبين شقيقها بسبب اشتياقها إلى أخيها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معتبرا أنها كانت تعامله على أنه أخوها الأصغر ، فربما أخطأت بينه وبين شقيقها بسبب اشتياقها إلى أخيها …
كان لدى يي يون الاسم الاخير يون كاسمه ، لكن لم يسمه أحد على الإطلاق يون’اير. لا أحد في المجتمع الحديث سيفعل ذلك ، لذلك لم يكن مفاجئًا أن رد فعله كان بطيئًا.
أن تصبح شابًا ، وأن يكون لديك أخت فجأة ، وهوية محيرة – كل ذلك جنبًا إلى جنب مع المقابر قديمة المظهر ، والسهول غير المألوفة ، والكلمات الأجنبية واللغة التي يمكنه قراءتها والاستماع إليها وفهمها …
في الواقع ، لم يكن قادرًا على الرد على الإطلاق حيث اندفعت الفتاة نحوه مثل الريح واحتضنته!
في تلك اللحظة ، سمع يي يون قعقعة من بعيد. لم يستطع مقاومة النظر للخلف نحو الصوت. كما نظرت الفتاة إلى الوراء.
كان يي يون في حالة ذهول. نظر حوله واكتشف أنه الشخص الوحيد في دائرة نصف قطرها بضعة كيلومترات ، لذا كانت الفتاة تركض نحوه!
ملأت رائحة الفتاة المنعشة أنفه حيث غمر جسدها الناعم يي يون. لم يكن لديه أي رد فعل لأنه كان مذهولًا. لقد دُفن حياً أثناء تسلقه الجبل وعندما تمكن أخيرًا من إخراج نفسه ، كان من داخل قبر. وبعد أن فعل ذلك بشق الأنفس ، احتضنته فتاة صغيرة دون أن يعرف من هي!
على الرغم من أنه كان أفضل من الموت ، ولكن … العبور إلى عالم غير مألوف تمامًا. كان هناك وحوش بحجم التلال وأشخاص أقوياء بجنون. من سيف الرجل القوي ، ربما كانت هذه حقبة سادت فيها الأسلحة الباردة.
على الرغم من أنه كان أفضل من الموت ، ولكن … العبور إلى عالم غير مألوف تمامًا. كان هناك وحوش بحجم التلال وأشخاص أقوياء بجنون. من سيف الرجل القوي ، ربما كانت هذه حقبة سادت فيها الأسلحة الباردة.
لم يتوقع يي يون أنه ، كشاب بالغ ، سوف تعانقه فتاة مراهقة بشدة. ما هو معنى هذا؟
“يون’اير ، أنت اقلقت أختك بشدة. طالما أنك بخير ، طالما أنك بخير …”
لكن هذه الهزة جعلت يي يون يترنح لأنه شعر بالغثيان.
بدت وكأنها تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا تقريبًا ، وهي ترتدي بلوزة زرقاء مرقعة مع بنطلون ملون داكن جدًا لدرجة يصعب معها تحديد لونه. كانت أرجل البنطال ملفوفة عالياً ، مما يؤدي إلى خيانة ساقيها البيض. كان كاحليها منقّطين ببقع طين جديد.
كانت الفتاة الصغيرة تعانق يون يي بشدة ، واستقر ذقنها الحاد في كتفي يي يون بينما كانت تبكي بلا حسيب ولا رقيب. كانت قبضتها قوية ، كما لو كانت تستخدم كل قوتها لدمج جسد يي يون في جسدها. كانت تخشى أن يكون هذا مجرد حلم ، أنه في اللحظة التي تطلق فيها سراحه ، سيختفي يي يون مرة أخرى.
وقف يي يون هناك ، مرعوبًا مثل الجرغول ، مع عدد لا يحصى من التعبيرات على وجهه بينما تعانقه الفتاة الصغيرة.
أخت؟
كان يي يون مرتبكًا ، ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية وصوله إلى ظهر الفتاة. كل ما شعر به هو رفع جسده برفق على أكتاف الفتاة الناعمة وأن كل وزنه أصبح الآن مدعومًا بزوج من الأرجل النحيلة.
في تلك اللحظة ، فهم يي يون ، الذي تعرض للعديد من الأحداث المحيرة ، شيئًا ما أخيرًا. كانت الفتاة هي الشقيقة الكبرى من شاهد قبره!
من الواضح أن كلمات “الأخ المحبوب ، قبر يي يون” كتبت بواسطتها!
معتبرا أنها كانت تعامله على أنه أخوها الأصغر ، فربما أخطأت بينه وبين شقيقها بسبب اشتياقها إلى أخيها …
الكريستال الأرجواني … أصول الكريستال الأرجواني …
حاول يي يون تبرير ذلك ، ولكن كلما فكر في الأمر ، بدا الأمر وكأنه غير مألوف. هذه الفتاة يجب أن تحضر المدرسة المتوسطة؟ كان شقيقها الأصغر يبلغ من العمر اثني عشر أو ثلاثة عشر عامًا على الأكثر ، كيف يمكن أن تخطئ بين شخص بالغ مثله وشقيقها الأصغر؟
ما هذا الشيء في العالم…؟
لم تكن “الأخت الكبرى جيانغ شياورو” المكتوبة على شاهد القبر تلك عبارة عن نقش توقيع ، وكان من الممارسات الشائعة أن تُدرج قائمة بأحباء المتوفى.
انتظر لحظة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا ظهرت هذه الكلمات في رأسي؟ لماذا ظهر هذا الاسم في ذهني؟ كان يي يون في حيرة. ظهر اسم أصل الكريستال الأرجواني في ذهنه في اللحظة التي أراد فيها تسمية بطاقة الكريستال الأرجواني.
“يون’اير”
بالغ مثله؟
كان يي يون مرتبكًا ، ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية وصوله إلى ظهر الفتاة. كل ما شعر به هو رفع جسده برفق على أكتاف الفتاة الناعمة وأن كل وزنه أصبح الآن مدعومًا بزوج من الأرجل النحيلة.
أدرك يي يون فجأة شيئًا ما. قارن طوله بالفتاة. عندما رأى كيف وصل فمه إلى كتفيها فقط ، شعر بشعور مشؤوم.
كل هذا لم يكن حلما. كان يحدث بالفعل …
مد ذراعيه من تحت ذراعيها ونظر إلى يديه. ما رآه كان أيدي طفل ناعمة ورقيقة …
“انتظر انتظر…”
أخت؟
هل هذه يدي؟
بهذا عرف يي يون دون أدنى شك أن المكان الذي زحف إليه ، لم يعد الأرض.
هل أصبحت شابًا مرة أخرى؟
“…”
بهذا عرف يي يون دون أدنى شك أن المكان الذي زحف إليه ، لم يعد الأرض.
أنا…
كان يي يون مرتبكًا تمامًا.
أدرك يي يون فجأة شيئًا ما. قارن طوله بالفتاة. عندما رأى كيف وصل فمه إلى كتفيها فقط ، شعر بشعور مشؤوم.
أن تصبح شابًا ، وأن يكون لديك أخت فجأة ، وهوية محيرة – كل ذلك جنبًا إلى جنب مع المقابر قديمة المظهر ، والسهول غير المألوفة ، والكلمات الأجنبية واللغة التي يمكنه قراءتها والاستماع إليها وفهمها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل شيء يشير إلى نتيجة واحدة فقط ، لكن يي يون رفض تصديق ما يخبره حدسه الآن.
في تلك اللحظة ، فهم يي يون ، الذي تعرض للعديد من الأحداث المحيرة ، شيئًا ما أخيرًا. كانت الفتاة هي الشقيقة الكبرى من شاهد قبره!
ظل جسد الفتاة يرتجف. قد يكون الأمر مثيرًا ، قد يكون خوفًا … لم يستطع يي يون تذكر أي شيء عن هذه الفتاة ، لكنه كان يقدر مشاعر الفتاة ودفئها. كان شعورا سحريا.
أن تصبح شابًا ، وأن يكون لديك أخت فجأة ، وهوية محيرة – كل ذلك جنبًا إلى جنب مع المقابر قديمة المظهر ، والسهول غير المألوفة ، والكلمات الأجنبية واللغة التي يمكنه قراءتها والاستماع إليها وفهمها …
مسحت الفتاة دموعها وهي تمسك بيد يي يون. ذهبت لتلتقط السلة ، وهي تنوي العودة إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف يي يون هناك ، مرعوبًا مثل الجرغول ، مع عدد لا يحصى من التعبيرات على وجهه بينما تعانقه الفتاة الصغيرة.
لكن هذه الهزة جعلت يي يون يترنح لأنه شعر بالغثيان.
كان يي يون مرتبكًا تمامًا.
شعر يي يون بمعدته وكل ما كان يشعر به هو … الجوع. فجأة تغلب عليه الجوع.
منذ أن دفن حياً ، لم يكن لديه حتى لقمة واحدة من الطعام أو الماء. لولا هذه البطاقة الكريستالية الأرجوانية الغريبة ، لكان قد مات في وقت أقرب بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معتبرا أنها كانت تعامله على أنه أخوها الأصغر ، فربما أخطأت بينه وبين شقيقها بسبب اشتياقها إلى أخيها …
بطبيعة الحال ، كان من الطبيعي أن يشعر بالجوع الشديد.
أدرك يي يون فجأة شيئًا ما. قارن طوله بالفتاة. عندما رأى كيف وصل فمه إلى كتفيها فقط ، شعر بشعور مشؤوم.
لاحظت الفتاة هشاشة يي يون وانحنى وظهرها في مواجهة يي يون. ظهر ظهر ناعم ودافئ مع خطوط من العرق أمام عيون يي يون.
“يون’اير ، الاخت ستحملك. دعنا نذهب إلى المنزل ، ولن نفترق مرة أخرى “.
بينما كانت تسير في طريق القرية ، كانت مثل ندى الجبل الطازج يجدد شباب يي يون.
“…”
من الواضح أن كلمات “الأخ المحبوب ، قبر يي يون” كتبت بواسطتها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعرف يي يون كيف يصف مشاعره ، كانت فتاة صغيرة ستحمله!
إذا كان قد جاء إلى هذا العالم بسبب البطاقة الكريستالية ، فهل كان من الممكن العودة بالبطاقة الكريستالية؟
“يون’اير ، اصعد! ربما تعافى جسمك لكنه لا يزال ضعيفًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السماء ، هل تمزح معي !؟
كما قالت ذلك ، نظرت إلى النفق الذي زحفت يي يون منه وشعرت بالألم. لم يمت شقيقها الأصغر قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى يي يون الاسم الاخير يون كاسمه ، لكن لم يسمه أحد على الإطلاق يون’اير. لا أحد في المجتمع الحديث سيفعل ذلك ، لذلك لم يكن مفاجئًا أن رد فعله كان بطيئًا.
لحسن الحظ ، كانوا فقراء جدًا بحيث لا يمكنهم تحمل تكلفة التابوت ، أو ربما دُفن حياً! إذا حدث ذلك ، فستشعر بأنها أسوأ من الاضطرار إلى تحمل ألف جلدة على جسدها.
لحسن الحظ ، استيقظ شقيقها ، ولحسن الحظ لم يُدفن بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة ، لن تنفصل عن شقيقها الأصغر مرة أخرى.
لاحظت الفتاة أن يي يون بعناد لم يركب على ظهرها وقررت أنه ربما كان يشعر بالحرج. قامت بتحويل السلة إلى الأمام وأمسكت بفخذي يي يون بحزم بالقرب من خصرها.
كما قالت ذلك ، نظرت إلى النفق الذي زحفت يي يون منه وشعرت بالألم. لم يمت شقيقها الأصغر قط.
كان يي يون مرتبكًا ، ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية وصوله إلى ظهر الفتاة. كل ما شعر به هو رفع جسده برفق على أكتاف الفتاة الناعمة وأن كل وزنه أصبح الآن مدعومًا بزوج من الأرجل النحيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت يدا الفتاة الصغيرة تمسك بساقي يي يون وبنفسها ، عدلت وضعها وهي تتجه نحو الطريق الصغير.
لم يكن يريد للفتاة أن تحمّله ، لكنه لم يعرف كيف يعبّر عن ذلك.
أخت؟
استطاع يي يون أن يشم رائحة جسد الفتاة وهو مستلقي على ظهرها ؛ كانت مختلفة عن الروائح التي تأتي من العطور أو مستحضرات ترطيب الجسم التي يستخدمها سكان المدينة ، كانت رائحة منعشة مكونة من الزهور البرية والتربة. كان منعشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهق عندما نظر بعناية إلى الوحش.
بدأ في تأكيد المزيد مما يحدث الآن …
كان يي يون في حالة ذهول. نظر حوله واكتشف أنه الشخص الوحيد في دائرة نصف قطرها بضعة كيلومترات ، لذا كانت الفتاة تركض نحوه!
من هذة الفتاة؟
استخدام لغته الخاصة للتحدث إلى شخص ليس أخته سيكون أمرًا محرجًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السماء ، هل تمزح معي !؟
لم يكن يريد للفتاة أن تحمّله ، لكنه لم يعرف كيف يعبّر عن ذلك.
لكن هذه الهزة جعلت يي يون يترنح لأنه شعر بالغثيان.
في تلك اللحظة ، سمع يي يون قعقعة من بعيد. لم يستطع مقاومة النظر للخلف نحو الصوت. كما نظرت الفتاة إلى الوراء.
ألقت الفتاة سلتها لأسفل بينما ركضت نحو يي يون بفمه مفتوح.
منذ أن دفن حياً ، لم يكن لديه حتى لقمة واحدة من الطعام أو الماء. لولا هذه البطاقة الكريستالية الأرجوانية الغريبة ، لكان قد مات في وقت أقرب بكثير.
كل ما رأوه كان عاصفة ترابية تتشكل من بعيد.
كان يي يون في حالة ذهول. نظر حوله واكتشف أنه الشخص الوحيد في دائرة نصف قطرها بضعة كيلومترات ، لذا كانت الفتاة تركض نحوه!
جفلت الفتاة وركضت على عجل للإختباء خلف شجرة كبيرة بينما كانت تحمل يي يون.
اقتربت العاصفة الترابية بسرعة مذهلة. نظر يي يون بعناية وفجأة رأى وحشًا ضخمًا يركض في الميدان!
بطبيعة الحال ، كان من الطبيعي أن يشعر بالجوع الشديد.
مسحت الفتاة دموعها وهي تمسك بيد يي يون. ذهبت لتلتقط السلة ، وهي تنوي العودة إلى المنزل.
شهق عندما نظر بعناية إلى الوحش.
السماوات! هل هذا وحش بري؟
تسلق الجبل جعله يحفر نفقًا عبر الزمكان!
كان طوله أكثر من عشرة أمتار. كانت له أنياب وأطراف حادة طويلة بسمك العوارض الفولاذية. كانت مخالبه الحادة مثل الشفرات التي شكلت خنادق عميقة مروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالمقارنة مع هذا الوحش ، كانت الوحوش على الأرض ، مثل الأسود أو النمور ، أشبه بالقطط الصغيرة.
لكن هذه الهزة جعلت يي يون يترنح لأنه شعر بالغثيان.
ما أذهل يي يون أكثر ، هو أن رجلاً في منتصف العمر كان يركب الوحش الغريب. مع هالة آمرة ، جلس متقاطع القدمين فوقه بسيف متدلي على ظهره. بسبب الزاوية ، لم يستطع يي يون رؤية وجهه. ومع ذلك ، فقد تجمد دمه حيث كان الشخص الجالس على قمة الوحش أكثر رعبا بعشر مرات من الوحش البري.
كان يي يون مرتبكًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهق عندما نظر بعناية إلى الوحش.
بهذا عرف يي يون دون أدنى شك أن المكان الذي زحف إليه ، لم يعد الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالغ مثله؟
لقد وصل إلى عالم غامض. كان اسمه يي يون وقد قام من الموت. كان لديه أخت كبيرة لطيفة وجميلة تعشقه. ربما كان اسمها جيانغ شياورو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استغل قدراته ، فإنه سيلعب بلا شك دورًا كبيرًا بغض النظر عما إذا كان يرغب في البقاء في هذا العالم أو العودة إلى الأرض.
لم تكن “الأخت الكبرى جيانغ شياورو” المكتوبة على شاهد القبر تلك عبارة عن نقش توقيع ، وكان من الممارسات الشائعة أن تُدرج قائمة بأحباء المتوفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع يي يون أنه ، كشاب بالغ ، سوف تعانقه فتاة مراهقة بشدة. ما هو معنى هذا؟
يبدو أن يي يون لم يكن لديه سوى أخته الكبرى ، جيانغ شياورو ، في عائلته بأكملها.
بهذا عرف يي يون دون أدنى شك أن المكان الذي زحف إليه ، لم يعد الأرض.
كل هذا لم يكن حلما. كان يحدث بالفعل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السماء ، هل تمزح معي !؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حفر نفقًا عبر الزمكان.
ken
أراد يي يون البكاء. أي نوع من سوء الحظ كان هذا؟
تسلق الجبل جعله يحفر نفقًا عبر الزمكان!
ألقت الفتاة سلتها لأسفل بينما ركضت نحو يي يون بفمه مفتوح.
“انتظر انتظر…”
على الرغم من أنه كان أفضل من الموت ، ولكن … العبور إلى عالم غير مألوف تمامًا. كان هناك وحوش بحجم التلال وأشخاص أقوياء بجنون. من سيف الرجل القوي ، ربما كانت هذه حقبة سادت فيها الأسلحة الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى يي يون الاسم الاخير يون كاسمه ، لكن لم يسمه أحد على الإطلاق يون’اير. لا أحد في المجتمع الحديث سيفعل ذلك ، لذلك لم يكن مفاجئًا أن رد فعله كان بطيئًا.
هل أصبحت شابًا مرة أخرى؟
مع مكانته الصغيرة والضعيفة التي لا تزيد عن اثني عشر عامًا ، لن يكون كافياً حتى لملء الفجوات بين أسنان الوحش البري!
من العدم ، ظهر اسم في ذهن يي يون ، أصل الكريستال الأرجواني.
كان هذا أول ما فكر به يي يون. كشخص يعيش حياة سلمية في العالم الحديث ، كان من الصعب عليه قبول عصر القرون الوسطى. لم يكن عالما يفهمه. الشيء الوحيد الذي ربحه بعد أن فقد كل ما كان لديه ، هو العديد من الأسئلة.
كان يي يون مصرا على أن هذا مرتبط بلمسه لبطاقة الكريستال الأرجواني الغامضة. يمكن حتى أنه منذ اللحظة التي انهار فيها الكهف ، لم يعد موجودًا على الأرض. ربما تم تحويله إلى يي يون من هذا العالم المختلف. وبسبب ظلام الكهف لم يستطع إدراك ذلك …
إذا كان قد جاء إلى هذا العالم بسبب البطاقة الكريستالية ، فهل كان من الممكن العودة بالبطاقة الكريستالية؟
أن تصبح شابًا ، وأن يكون لديك أخت فجأة ، وهوية محيرة – كل ذلك جنبًا إلى جنب مع المقابر قديمة المظهر ، والسهول غير المألوفة ، والكلمات الأجنبية واللغة التي يمكنه قراءتها والاستماع إليها وفهمها …
“يون’اير ، أنت اقلقت أختك بشدة. طالما أنك بخير ، طالما أنك بخير …”
كان هذا أول ما فكر به يي يون. كشخص يعيش حياة سلمية في العالم الحديث ، كان من الصعب عليه قبول عصر القرون الوسطى. لم يكن عالما يفهمه. الشيء الوحيد الذي ربحه بعد أن فقد كل ما كان لديه ، هو العديد من الأسئلة.
“انتظر انتظر…”
ذكر يي يون فجأة البطاقة الكريستالية وتوقف مؤقتًا. أين البطاقة الكريستالية؟
جفلت الفتاة وركضت على عجل للإختباء خلف شجرة كبيرة بينما كانت تحمل يي يون.
عندما ظهر السؤال في ذهنه ، شعر يي يون بالبرودة في صدره. لمسها بيديه ، وشعر بالبطاقة الكريستالية تستريح بأمان على صدره. هذا حير يي يون لأنه لم يتذكر وضع البطاقة الكريستالية هناك ، ومع ذلك كانت هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه يدي؟
منذ أن دفن حياً ، لم يكن لديه حتى لقمة واحدة من الطعام أو الماء. لولا هذه البطاقة الكريستالية الأرجوانية الغريبة ، لكان قد مات في وقت أقرب بكثير.
ما هذا الشيء في العالم…؟
لم يفهم يي يون ، لكن بلا شك ، لم يكن الأمر بسيطًا!
إذا استغل قدراته ، فإنه سيلعب بلا شك دورًا كبيرًا بغض النظر عما إذا كان يرغب في البقاء في هذا العالم أو العودة إلى الأرض.
لقد وصل إلى عالم غامض. كان اسمه يي يون وقد قام من الموت. كان لديه أخت كبيرة لطيفة وجميلة تعشقه. ربما كان اسمها جيانغ شياورو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها الجميلة بالفعل مليئة بالدموع.
كان عليه أن ينتهز كل فرصة لفحص هذه البطاقة وفهمها.
من العدم ، ظهر اسم في ذهن يي يون ، أصل الكريستال الأرجواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه يدي؟
الكريستال الأرجواني … أصول الكريستال الأرجواني …
كان يي يون مرتبكًا تمامًا.
لماذا ظهرت هذه الكلمات في رأسي؟ لماذا ظهر هذا الاسم في ذهني؟ كان يي يون في حيرة. ظهر اسم أصل الكريستال الأرجواني في ذهنه في اللحظة التي أراد فيها تسمية بطاقة الكريستال الأرجواني.
استطاع يي يون أن يشم رائحة جسد الفتاة وهو مستلقي على ظهرها ؛ كانت مختلفة عن الروائح التي تأتي من العطور أو مستحضرات ترطيب الجسم التي يستخدمها سكان المدينة ، كانت رائحة منعشة مكونة من الزهور البرية والتربة. كان منعشًا.
كانت الفتاة الصغيرة تعانق يون يي بشدة ، واستقر ذقنها الحاد في كتفي يي يون بينما كانت تبكي بلا حسيب ولا رقيب. كانت قبضتها قوية ، كما لو كانت تستخدم كل قوتها لدمج جسد يي يون في جسدها. كانت تخشى أن يكون هذا مجرد حلم ، أنه في اللحظة التي تطلق فيها سراحه ، سيختفي يي يون مرة أخرى.
أصول الكريستال الأرجواني… دعنا نسميها الكريستال الأرجواني فقط ، ولكن هل يمكن أن يكون الاسم الأصلي هو أصل الكريستال الأرجواني؟
لم تكن “الأخت الكبرى جيانغ شياورو” المكتوبة على شاهد القبر تلك عبارة عن نقش توقيع ، وكان من الممارسات الشائعة أن تُدرج قائمة بأحباء المتوفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السماء ، هل تمزح معي !؟
ترجمة:
ken
أدرك يي يون فجأة شيئًا ما. قارن طوله بالفتاة. عندما رأى كيف وصل فمه إلى كتفيها فقط ، شعر بشعور مشؤوم.
استخدام لغته الخاصة للتحدث إلى شخص ليس أخته سيكون أمرًا محرجًا للغاية.
“يون’اير”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
