*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو قاتلت خالية الوفاض أو بسيف خشبي فقط، فإنها لا تزال قاتلة بشكل استثنائي. الفعالية للمسدس المُصنع حديثاً ما زالت مجهولة. من أجل السلامة، قرر أن يعطي هذه المهمة العظيمة لكارتر. إذا كان قادرًا على صنع ak47 (نوع من انواع الرشاشات)، فسيحاول رولاند أن يقاتلها بنفسه.
قبل أن يوافق رولاند على الاجتماع، كان قد سمع بالفعل الحديث الذي دار بين ويندي وآشس.
“ألم يخبرك حارسك بالفعل؟” لم تنظر آشس حتى إليه. “إذا لم يكن تيلي التي أوقفتني في ذلك الوقت، فأنا أخشى ألا يكون لديك إلا يد واحدة فقط.”
لم يتوقع أن تصبح تيلي ويمبلدون التي لم يُعرف لها مكان منذ فترة طويلة قائدة لمنظمة سحرة أخرى. و ليس ذلك فحسب، لكنها صنعت كل هذا أمامهم وهي في القصر. لا، لقد جمعت حتى معظم السحرة من جميع أنحاء المملكة. ما كان لا يطاق هو أنها تريد الآن وضع مخالبها في أرضه.
“سَحَرَتَكَ؟ لا تكون متعجرفًا، فهم جميعًا أناس أحياء، ليسوا متعلقاتك الشخصية ! ” أعلنت آشس ببرود.
وفقا للمعلومات التي جمعتها نايتنجل، كانت الساحرة أمامه استثنائية، وكانت قدرتها على الأرجح تنتمي إلى نوع القتال.
لحسن الحظ، يبدو أن آنا كانت لا تزال هادئة، كشف رولاند بارتياح، “على الرغم من أن الساحرة الاستثنائية لا تتأثر بحجر انتقام الإله، لا يزال يتعين عليها القتال بجسدها. وبمقارنة ذلك بالنيران السريعة للأسلحة النارية، ستكون قيود الجسم كبيرة أيضًا بالمقارنةً، وأعتقد أن الاحتمالات في الفوز تبلغ حوالي 70٪ على الأقل. “
أي ساحرة تنتمي إلى النوع الاستثنائي كان لا بد من التعامل معها بعناية فائقة. لذلك، عندما التقي رولاند بآشس في مكتبه، لم تكن فقط نايتنجل تختبئ في ضبابها، لا، حتى كانت آنا تقف إلى جانبه. لقد وضعت عدة شعلات سوداء صغيرة حول مكتبه، وكلها كانت غير مرئية للعين المجردة. هذه الشعلات تفصل بين الجانبين. إذا تجرأت آشس على الاندفاع نحوه، فإنها بالتأكيد ستنهي حياتها بتقطيع نفسها إلى عدة قطع صغيرة.
“بالطبع لا، بعد كل شيء، لا يمكنك تقديم نفس الشيء لي. في حال انكِ كنتي الفائزة، فمن المؤكد أنك لن تعود إلى تيلي وتحضري كل ساحراتها إلى بلدة الحدود، أليس كذلك؟ “
ومع ذلك، كانت آشس ساحرة إستثنائية، كانت لا تزال لم ترتدي حجر انتقام الإله، ولكن بمجرد وضعها واحد من تلك الأحجار، فإنها تتحول بعد ذلك إلى قوة تدميرية غير مقيدة. لحسن الحظ، كان حجر انتقام الإله يكرهه غالبية السحرة، وكانت على الأرجح تأخذ هذا الأمر في الاعتبار. لذلك لم تكن آشس تحمل مثل هذا الحجر عندما كانت تحاول الفوز بالساحرات في البلدة الحدودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان على يقين من أنه لم ير وجهها من قبل، فإنه شعر وهو ينظر إليها من الخلف، فشعر بشعور غريب بالألفة. يمكن أن يتذكر رولاند شيئًا ما، شعورًا بالألفة يبدو أنه جاء من… الوقت الذي كان يعيش فيه في قصر الملك.
“سَحَرَتَكَ؟ لا تكون متعجرفًا، فهم جميعًا أناس أحياء، ليسوا متعلقاتك الشخصية ! ” أعلنت آشس ببرود.
“في هذه الحالة، ما هي أهمية المبارزة المقترحة؟”
صُدِم رولاند على الفور من كلماتها غير المتوقعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يضطر فيها إلى الشعور بالهزيمة أثناء معركة الكلمات. لقد اعتاد بالفعل على وصفهم بقومه و سحرته وما شابه، لكنه الآن واجه بشكل غير متوقع انتقادات ديمقراطية، مما جعله يشعر بالحرج الشديد. على الرغم من أن كلماته كانت تتفق مع الممارسة المعتادة في هذه الحقبة، إلا أن الأشخاص أو العناصر الموجودة في أراضي اللورد ينتمون إلى اللورد، لذا فإن وصفهم بأنهم مِلك له لن يجلب أي مشاكل. ولكن إذا كان سيشدد الآن على هذه النقطة أمام “نايتنجل” و “آنا”، فسيظهر ذلك فقط أن ذكائه كان منخفضًا، بل و سيقفز فقط في حفرة تم إعدادها بالفعل له.
وفقا للمعلومات التي جمعتها نايتنجل، كانت الساحرة أمامه استثنائية، وكانت قدرتها على الأرجح تنتمي إلى نوع القتال.
لذا، سعل مرتين، وحاول أن يحول الحديث في اتجاه إيجابي : “لم أفكر أبداً بهذه الطريقة، فهم يبقون فقط في البلدة لأنهم يريدون ذلك. لكن يجب أن أشير إلى أنني أعتقد أن هذا المكان لا يزال هو أفضل مكان يمكن أن يعيشوا فيه بحرية. أما بالنسبة للعيش في المضايق البحرية كما عرضتم عليهم، ناهيك عن أن الرحلة نفسها ستكون بالفعل خطيرة للغاية، فهم سوف يعبرون المملكة بأكملها، وأيضاً لا يمكن التنبؤ بمناخ المضيق البحري أيضًا، إذ يجب دائمًا الخوف من موجات المد العاتية أو العواصف العاتية. هذا ببساطة ليس مكانًا مناسبًا للعيش فيه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو قاتلت خالية الوفاض أو بسيف خشبي فقط، فإنها لا تزال قاتلة بشكل استثنائي. الفعالية للمسدس المُصنع حديثاً ما زالت مجهولة. من أجل السلامة، قرر أن يعطي هذه المهمة العظيمة لكارتر. إذا كان قادرًا على صنع ak47 (نوع من انواع الرشاشات)، فسيحاول رولاند أن يقاتلها بنفسه.
“لكن هناك على الأقل، ستكون قوة الكنيسة في حدها الأدنى. علاوة على ذلك، يمكن للسحرة الاعتماد على إرادتهم الخاصة لتحويل منازلهم، وجعلها آمنة ضد أي كوارث طبيعية. لكن لا توجد وسيلة يمكن أن تحميهم بها من قوة حجر انتقام الإله، ناهيك عن جيش عقاب الإله. “ردت آشس بلا رحمة،” هل تعرف كم من الغباء أن تفعل ما قمت به؟ ؟ لن يؤدي نشر أخبار السحرة إلا إلى زيارة الكنيسة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أخسر أبداً”، أعلنت آشس. “أرسل فارسك الآن.”
“مع الاحترام، ليس لديك طريقة للفوز ضد جيش عقاب الإله. الآن، الخيار الصحيح بالنسبة لك هو السماح لساحراتك بمغادرة منطقتك حتى تتمكن من تجنب المأساة التي تقودك أفعالك لها “.
لحسن الحظ، يبدو أن آنا كانت لا تزال هادئة، كشف رولاند بارتياح، “على الرغم من أن الساحرة الاستثنائية لا تتأثر بحجر انتقام الإله، لا يزال يتعين عليها القتال بجسدها. وبمقارنة ذلك بالنيران السريعة للأسلحة النارية، ستكون قيود الجسم كبيرة أيضًا بالمقارنةً، وأعتقد أن الاحتمالات في الفوز تبلغ حوالي 70٪ على الأقل. “
كانت رولاند قد سمعها بالفعل وهي تخبر ويندي عن جيش عقاب الإله، لذلك كان يعلم أن استخدام القوة لإقناعها سيكون أكثر فاعلية عدة مرات من استخدام الكلمات. بالطبع، يمكنه أيضًا أن يتجاهل آشس، لكن بهذه الطريقة، سيتخلى عن المعركة من أجل السحرة الخاضعين لنفوذ تيلي ويمبلدون. لذلك، على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى أمل ضئيل في تحقيق هدفه، إلا أنه ما زال يريد أن يأخذ الفرصة.
عندما كانت على الباب بالفعل، ناداها فجأة، “انتظري… هل رأيتك من قبل في مكان ما؟”
سألها رولاند “هل أنتِ قادرة على القتال ضد العديد من جنود جيش عقاب الإله في نفس الوقت؟”
على الرغم من أنه أعرب عن أسفه قليلاً لأنه لن يشارك شخصياً في ذلك، إلا أن الجانب الآخر كان ساحرة مع قوة خارجة عن المألوف، من الوصف الذي سمعه من ويندي، بقوتها فقط كانت قادرة لتشق طريقها خلال دير كامل، وفي النهاية، تمكنت حتى من الهرب من مطاردة جيش عقاب الإله.
أصبح وجه آشس حائر بشكل واضح، لكن في النهاية، مدت ثلاثة أصابع، “ثلاثة جنود، أنا قادرة على هزيمة ثلاثة في نفس الوقت “.
تجاهل رولاند كلامها.
“دعينا إذن نخوض معركة” قال رولاند، وهو يجلس مستقيماً وأصبح جدياً “دعِ الاختبار يخبرك إذا كنتِ قادرة على الفوز ضد جيش عقاب الإله أم لا.”
“في هذه الحالة، ما هي أهمية المبارزة المقترحة؟”
“ماذا تقصد؟” أصيبت آشس بالدهشة للحظة، وأظهر وجهها أخيرًا تعبيرًا مختلفًا عن البرود عادة.
159 – أقوي طريقة للإقناع
“اختبار عادل، قتال واحد لواحد” قال رولاند، مشددًا على كلماته “إذا كنت قادر على التغلب عليكي، عليكي أن تقبلي أن لدي القدرة على مقاومة الكنيسة”.
لم يتوقع أن تصبح تيلي ويمبلدون التي لم يُعرف لها مكان منذ فترة طويلة قائدة لمنظمة سحرة أخرى. و ليس ذلك فحسب، لكنها صنعت كل هذا أمامهم وهي في القصر. لا، لقد جمعت حتى معظم السحرة من جميع أنحاء المملكة. ما كان لا يطاق هو أنها تريد الآن وضع مخالبها في أرضه.
“قتال بيننا أنا وأنتَ؟ أم… أم تريد أن يحل أحد السحرة مكانك؟ “
“ألم يخبرك حارسك بالفعل؟” لم تنظر آشس حتى إليه. “إذا لم يكن تيلي التي أوقفتني في ذلك الوقت، فأنا أخشى ألا يكون لديك إلا يد واحدة فقط.”
“بالطبع لن أكون أنا، و لن تكون ساحرة أيضًا. جنود جيش انتقام الإله عادة ما يضعون حجر انتقام الإله “، ابتسم رولاند، ” خصمك سيكون فارسًا عاديًا “.
بواسطة :
على الرغم من أنه أعرب عن أسفه قليلاً لأنه لن يشارك شخصياً في ذلك، إلا أن الجانب الآخر كان ساحرة مع قوة خارجة عن المألوف، من الوصف الذي سمعه من ويندي، بقوتها فقط كانت قادرة لتشق طريقها خلال دير كامل، وفي النهاية، تمكنت حتى من الهرب من مطاردة جيش عقاب الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع الاحترام، ليس لديك طريقة للفوز ضد جيش عقاب الإله. الآن، الخيار الصحيح بالنسبة لك هو السماح لساحراتك بمغادرة منطقتك حتى تتمكن من تجنب المأساة التي تقودك أفعالك لها “.
حتى لو قاتلت خالية الوفاض أو بسيف خشبي فقط، فإنها لا تزال قاتلة بشكل استثنائي. الفعالية للمسدس المُصنع حديثاً ما زالت مجهولة. من أجل السلامة، قرر أن يعطي هذه المهمة العظيمة لكارتر. إذا كان قادرًا على صنع ak47 (نوع من انواع الرشاشات)، فسيحاول رولاند أن يقاتلها بنفسه.
“بالطبع لا، بعد كل شيء، لا يمكنك تقديم نفس الشيء لي. في حال انكِ كنتي الفائزة، فمن المؤكد أنك لن تعود إلى تيلي وتحضري كل ساحراتها إلى بلدة الحدود، أليس كذلك؟ “
“فارس عادي…” تحول وجه آشس مرة أخرى إلى تعبيرها الأصلي من اللامبالاة. “إذا فزت، فهل ستسمح للساحرات بالمجئ معي ؟”
لذا، سعل مرتين، وحاول أن يحول الحديث في اتجاه إيجابي : “لم أفكر أبداً بهذه الطريقة، فهم يبقون فقط في البلدة لأنهم يريدون ذلك. لكن يجب أن أشير إلى أنني أعتقد أن هذا المكان لا يزال هو أفضل مكان يمكن أن يعيشوا فيه بحرية. أما بالنسبة للعيش في المضايق البحرية كما عرضتم عليهم، ناهيك عن أن الرحلة نفسها ستكون بالفعل خطيرة للغاية، فهم سوف يعبرون المملكة بأكملها، وأيضاً لا يمكن التنبؤ بمناخ المضيق البحري أيضًا، إذ يجب دائمًا الخوف من موجات المد العاتية أو العواصف العاتية. هذا ببساطة ليس مكانًا مناسبًا للعيش فيه “.
“بالطبع لا، بعد كل شيء، لا يمكنك تقديم نفس الشيء لي. في حال انكِ كنتي الفائزة، فمن المؤكد أنك لن تعود إلى تيلي وتحضري كل ساحراتها إلى بلدة الحدود، أليس كذلك؟ “
“ماذا؟” أصبح رولاند مندهشًا، “لا يمكنني أن أتذكر أنني شاهدت هذا الشخص في القصر، وماذا تقصدين بـ “لمست”؟ “
“في هذه الحالة، ما هي أهمية المبارزة المقترحة؟”
عرضت نايتنجل نظرة غير راضية، كان هناك “ضجر” طبيعي – لتذهب إلي الجحيم، على الرغم من أنني لمست مؤخرة الخادمة حقًا، إذا أجبت على هذا السؤال أخشى أنني سأظهر بعض العيوب، علاوة على ذلك، ما الخطأ في الشعور بشيء ما بين يديك! بعد كل شيء، أنا أيضًا لا أهتم بأشيائك التي تبرز !
“لقد قلت ذلك بالفعل من قبل، إنها ليست مبارزة، إنها اختبار”، صحح لها رولاند كلامها، ” تكمن أهمية المبارزة في حقيقة أنكم ستعلمون أن قوة الكنيسة، لا تخلو من أي إمكانيات للمقاومة. علاوة على ذلك، عندما تعودين لاحقًا إلى المضيق البحري سوف تتذكرين، أنه خارج المضيق البحري، هناك أيضًا المناطق الغربية، وبصورة أكثر دقة بلدة الحدود، التي يمكن أن توفر مكانًا للساحرات للعيش فيه. بالطبع، إذا فزت، فربما تبدأ ويندي في إقناع الآخرين، الأمر الذي سيكون أكثر فعالية عدة مرات مما تفعلينه بنفسك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كيكيكي “، قاطعت آنا حديثهم. “هل أنت متأكد من أن كارتر سيكون قادرًا على هزيمتها ؟ إذا فشل، فقد يؤثر ذلك على ثقة السحرة الآخرين بك “.
“لن أخسر أبداً”، أعلنت آشس. “أرسل فارسك الآن.”
في اللحظة التي أغلقت فيه الباب، ظهرت نايتنجل أمامه، وسئلت بصوت فاتر، “لقد لمست مؤخرتها؟”
“ليس الآن،” لوح رولاند بيده، “سنجري الاختبار في غضون أسبوع. لا بد لي من اتخاذ الاستعدادات اللازمة أولاً، حتى ذلك الحين يمكنك العيش بحرية في القلعة. مع السحرة الأخرين، تعيشي تجربة العيش في بلدة الحدود. وكساحرة سوف تشعر بحياة البلدة، ربما ستغيرين رأيك حتى لا نضطر إلى القتال. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت آشس ساحرة إستثنائية، كانت لا تزال لم ترتدي حجر انتقام الإله، ولكن بمجرد وضعها واحد من تلك الأحجار، فإنها تتحول بعد ذلك إلى قوة تدميرية غير مقيدة. لحسن الحظ، كان حجر انتقام الإله يكرهه غالبية السحرة، وكانت على الأرجح تأخذ هذا الأمر في الاعتبار. لذلك لم تكن آشس تحمل مثل هذا الحجر عندما كانت تحاول الفوز بالساحرات في البلدة الحدودية.
“…” نظرت آشس إلى الأمير ببرود لفترة طويلة، لكنها أومأت أخيرًا، “أنت على حق، ربما لن أضطر إلى الانتظار لمدة سبعة أيام، وسوف يغيرون نظرتهم حتى قبل ذلك، ويتركون مدينة بلدة الحدود معي.”
كانت رولاند قد سمعها بالفعل وهي تخبر ويندي عن جيش عقاب الإله، لذلك كان يعلم أن استخدام القوة لإقناعها سيكون أكثر فاعلية عدة مرات من استخدام الكلمات. بالطبع، يمكنه أيضًا أن يتجاهل آشس، لكن بهذه الطريقة، سيتخلى عن المعركة من أجل السحرة الخاضعين لنفوذ تيلي ويمبلدون. لذلك، على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى أمل ضئيل في تحقيق هدفه، إلا أنه ما زال يريد أن يأخذ الفرصة.
تجاهل رولاند كلامها.
لذا، سعل مرتين، وحاول أن يحول الحديث في اتجاه إيجابي : “لم أفكر أبداً بهذه الطريقة، فهم يبقون فقط في البلدة لأنهم يريدون ذلك. لكن يجب أن أشير إلى أنني أعتقد أن هذا المكان لا يزال هو أفضل مكان يمكن أن يعيشوا فيه بحرية. أما بالنسبة للعيش في المضايق البحرية كما عرضتم عليهم، ناهيك عن أن الرحلة نفسها ستكون بالفعل خطيرة للغاية، فهم سوف يعبرون المملكة بأكملها، وأيضاً لا يمكن التنبؤ بمناخ المضيق البحري أيضًا، إذ يجب دائمًا الخوف من موجات المد العاتية أو العواصف العاتية. هذا ببساطة ليس مكانًا مناسبًا للعيش فيه “.
عندما كانت على الباب بالفعل، ناداها فجأة، “انتظري… هل رأيتك من قبل في مكان ما؟”
وفقا للمعلومات التي جمعتها نايتنجل، كانت الساحرة أمامه استثنائية، وكانت قدرتها على الأرجح تنتمي إلى نوع القتال.
على الرغم من أنه كان على يقين من أنه لم ير وجهها من قبل، فإنه شعر وهو ينظر إليها من الخلف، فشعر بشعور غريب بالألفة. يمكن أن يتذكر رولاند شيئًا ما، شعورًا بالألفة يبدو أنه جاء من… الوقت الذي كان يعيش فيه في قصر الملك.
“بالطبع لن أكون أنا، و لن تكون ساحرة أيضًا. جنود جيش انتقام الإله عادة ما يضعون حجر انتقام الإله “، ابتسم رولاند، ” خصمك سيكون فارسًا عاديًا “.
“ألم يخبرك حارسك بالفعل؟” لم تنظر آشس حتى إليه. “إذا لم يكن تيلي التي أوقفتني في ذلك الوقت، فأنا أخشى ألا يكون لديك إلا يد واحدة فقط.”
“لكن هناك على الأقل، ستكون قوة الكنيسة في حدها الأدنى. علاوة على ذلك، يمكن للسحرة الاعتماد على إرادتهم الخاصة لتحويل منازلهم، وجعلها آمنة ضد أي كوارث طبيعية. لكن لا توجد وسيلة يمكن أن تحميهم بها من قوة حجر انتقام الإله، ناهيك عن جيش عقاب الإله. “ردت آشس بلا رحمة،” هل تعرف كم من الغباء أن تفعل ما قمت به؟ ؟ لن يؤدي نشر أخبار السحرة إلا إلى زيارة الكنيسة “.
في اللحظة التي أغلقت فيه الباب، ظهرت نايتنجل أمامه، وسئلت بصوت فاتر، “لقد لمست مؤخرتها؟”
صُدِم رولاند على الفور من كلماتها غير المتوقعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يضطر فيها إلى الشعور بالهزيمة أثناء معركة الكلمات. لقد اعتاد بالفعل على وصفهم بقومه و سحرته وما شابه، لكنه الآن واجه بشكل غير متوقع انتقادات ديمقراطية، مما جعله يشعر بالحرج الشديد. على الرغم من أن كلماته كانت تتفق مع الممارسة المعتادة في هذه الحقبة، إلا أن الأشخاص أو العناصر الموجودة في أراضي اللورد ينتمون إلى اللورد، لذا فإن وصفهم بأنهم مِلك له لن يجلب أي مشاكل. ولكن إذا كان سيشدد الآن على هذه النقطة أمام “نايتنجل” و “آنا”، فسيظهر ذلك فقط أن ذكائه كان منخفضًا، بل و سيقفز فقط في حفرة تم إعدادها بالفعل له.
“ماذا؟” أصبح رولاند مندهشًا، “لا يمكنني أن أتذكر أنني شاهدت هذا الشخص في القصر، وماذا تقصدين بـ “لمست”؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أخسر أبداً”، أعلنت آشس. “أرسل فارسك الآن.”
عرضت نايتنجل نظرة غير راضية، كان هناك “ضجر” طبيعي – لتذهب إلي الجحيم، على الرغم من أنني لمست مؤخرة الخادمة حقًا، إذا أجبت على هذا السؤال أخشى أنني سأظهر بعض العيوب، علاوة على ذلك، ما الخطأ في الشعور بشيء ما بين يديك! بعد كل شيء، أنا أيضًا لا أهتم بأشيائك التي تبرز !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت آشس ساحرة إستثنائية، كانت لا تزال لم ترتدي حجر انتقام الإله، ولكن بمجرد وضعها واحد من تلك الأحجار، فإنها تتحول بعد ذلك إلى قوة تدميرية غير مقيدة. لحسن الحظ، كان حجر انتقام الإله يكرهه غالبية السحرة، وكانت على الأرجح تأخذ هذا الأمر في الاعتبار. لذلك لم تكن آشس تحمل مثل هذا الحجر عندما كانت تحاول الفوز بالساحرات في البلدة الحدودية.
” كيكيكي “، قاطعت آنا حديثهم. “هل أنت متأكد من أن كارتر سيكون قادرًا على هزيمتها ؟ إذا فشل، فقد يؤثر ذلك على ثقة السحرة الآخرين بك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع الاحترام، ليس لديك طريقة للفوز ضد جيش عقاب الإله. الآن، الخيار الصحيح بالنسبة لك هو السماح لساحراتك بمغادرة منطقتك حتى تتمكن من تجنب المأساة التي تقودك أفعالك لها “.
لحسن الحظ، يبدو أن آنا كانت لا تزال هادئة، كشف رولاند بارتياح، “على الرغم من أن الساحرة الاستثنائية لا تتأثر بحجر انتقام الإله، لا يزال يتعين عليها القتال بجسدها. وبمقارنة ذلك بالنيران السريعة للأسلحة النارية، ستكون قيود الجسم كبيرة أيضًا بالمقارنةً، وأعتقد أن الاحتمالات في الفوز تبلغ حوالي 70٪ على الأقل. “
159 – أقوي طريقة للإقناع
لكن سأضطر إلى الانتهاء من تطوير الذخيرة بحلول الأسبوع القادم، كما فكر رولاند.
على الرغم من أنه أعرب عن أسفه قليلاً لأنه لن يشارك شخصياً في ذلك، إلا أن الجانب الآخر كان ساحرة مع قوة خارجة عن المألوف، من الوصف الذي سمعه من ويندي، بقوتها فقط كانت قادرة لتشق طريقها خلال دير كامل، وفي النهاية، تمكنت حتى من الهرب من مطاردة جيش عقاب الإله.
بواسطة :
“ألم يخبرك حارسك بالفعل؟” لم تنظر آشس حتى إليه. “إذا لم يكن تيلي التي أوقفتني في ذلك الوقت، فأنا أخشى ألا يكون لديك إلا يد واحدة فقط.”
كانت رولاند قد سمعها بالفعل وهي تخبر ويندي عن جيش عقاب الإله، لذلك كان يعلم أن استخدام القوة لإقناعها سيكون أكثر فاعلية عدة مرات من استخدام الكلمات. بالطبع، يمكنه أيضًا أن يتجاهل آشس، لكن بهذه الطريقة، سيتخلى عن المعركة من أجل السحرة الخاضعين لنفوذ تيلي ويمبلدون. لذلك، على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى أمل ضئيل في تحقيق هدفه، إلا أنه ما زال يريد أن يأخذ الفرصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات