*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وغد صغير!” براين سخر قليلا و قال. وضع القوس بعيدا وسحب الخنجر. خطوة بخطوة مشى نحو المكتب التالي. ركل الباب مفتوحا. لا يمكن أن يصمد أمام القوة لذا سقط في اللحظة التالية. كانت الغرفة ذات الإضاءة خافتة مع كل شيء بداخلها ظاهر في عينيه. تركزت رؤيته على المكتب الذي كان على الجانب الآخر من المكتب. اخترق السهم أضلاع دوديان وسمّره على الطاولة. بدا دوديان مثل أرنب صغير تم القبض عليه ويكافح من أجل الهرب.
تجعدت حواجب براين. بهدوء ذهب إلى باب المكتب. ببطء سحب الغطاء النباتي عنه. لم يكن مغلقًا ولكنه أصدر صوتًا طفيفًا أثناء تحركه. براين دخل المكتب ونظر جانبيًا. رأى أن السهام التي أطلقها سابقًا قد سمرت أعلى طاولة خشبية في الغرفة.
تجعدت حواجب براين. بهدوء ذهب إلى باب المكتب. ببطء سحب الغطاء النباتي عنه. لم يكن مغلقًا ولكنه أصدر صوتًا طفيفًا أثناء تحركه. براين دخل المكتب ونظر جانبيًا. رأى أن السهام التي أطلقها سابقًا قد سمرت أعلى طاولة خشبية في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذه الأشياء لن تسبب أي ضرر ولكن على الأقل يمكن أن تمنع براين.
عبس قليلا. في هذا الوقت ، سمع أصواتًا خافتة لحركة من المكتب الآخر.
كافح لفتح عينيه. وكان خط بصره يدور و يهتز باستمرار. عض على أسنانه ورفع يده صافعا وجهه.
ومضت عينيه. وفجأة أخرج سهمًا آخر من جعبة النيران وأطلق النار فورًا على الحائط الرقيق. استغرق الأمر أقل من نفس الوقت بين وصول السهم والإطلاق. فجأة جاء أنين ألم مكبوتمن الجانب الآخر.
هو … … ألم يمت؟.
“وغد صغير!” براين سخر قليلا و قال. وضع القوس بعيدا وسحب الخنجر. خطوة بخطوة مشى نحو المكتب التالي. ركل الباب مفتوحا. لا يمكن أن يصمد أمام القوة لذا سقط في اللحظة التالية. كانت الغرفة ذات الإضاءة خافتة مع كل شيء بداخلها ظاهر في عينيه. تركزت رؤيته على المكتب الذي كان على الجانب الآخر من المكتب. اخترق السهم أضلاع دوديان وسمّره على الطاولة. بدا دوديان مثل أرنب صغير تم القبض عليه ويكافح من أجل الهرب.
ومضت عينيه. وفجأة أخرج سهمًا آخر من جعبة النيران وأطلق النار فورًا على الحائط الرقيق. استغرق الأمر أقل من نفس الوقت بين وصول السهم والإطلاق. فجأة جاء أنين ألم مكبوتمن الجانب الآخر.
كانت عيون براين حمراء اللون. كانت نية القتل تنعكس فيها. كان واثقا من مهاراته في الرماية. السهم الذي أطلقه قادر على اختراق الحجر ، ناهيك عن الدروع الناعمة للزبالين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذه الأشياء لن تسبب أي ضرر ولكن على الأقل يمكن أن تمنع براين.
“أيها الوغد الصغير! كافح! كافح أكثر! هل تشعر باليأس الآن؟” براين لعق شفتيه وهو ببطء،خطوة بخطوة ذهب نحو دوديان. لم يكن في عجلة من أمره وكان يستمتع بتلك اللحظة.
تجعدت حواجب براين. بهدوء ذهب إلى باب المكتب. ببطء سحب الغطاء النباتي عنه. لم يكن مغلقًا ولكنه أصدر صوتًا طفيفًا أثناء تحركه. براين دخل المكتب ونظر جانبيًا. رأى أن السهام التي أطلقها سابقًا قد سمرت أعلى طاولة خشبية في الغرفة.
كان دوديان يتعرق وينظر إليه بطريقة مرتعبة: “لا! لا ، لا تأتي!”
عبس قليلا. في هذا الوقت ، سمع أصواتًا خافتة لحركة من المكتب الآخر.
“اصرخ! واصل الصراخ!” برد برق في عيون براين ، “سوف أدمرك! سوف أسلخك حيًا! سوف أزيلك!”
“أيها الوغد الصغير!” براين كان غاضبا. كان غاضبًا من هجوم دوديان ولكن أيضًا بسبب غبائه لأنه وقع في فخ زبال. ومع ذلك ، كان واثقا من أنه لا توجد وسيلة لهروب دوديان من بين يديه ، لذلك ظل باردا. “سأفك رأسك! و أسحب عينيك! أيها الوغد الصغير!” براين هدر.
كلما اقترب، وجه دوديان أظهر المزيد والمزيد من الرعب. ومع ذلك ، عندما كان برايان على بعد حوالي 5 أمتار منه ، اختفى الذعر على وجه دوديان. وبدلاً من ذلك انعكس العزم عليه. تم الكشف عن عزم قوي على قتل براين و وقف فجأة ورمى الخنجر الذي كان مخبأ بالقرب من صدره تحت ذراعه.
وعلاوة على ذلك كان عليه أن يتحمل المخاطر. على الرغم من أن فتك القنبلة الأنبوبية كان عاليا ، لكن إذا كان الصياد بعيدًا عنها ، فلن يكون لها تأثير كبير. فأخذ مقامرة.
لقد صُعق براين للحظة في الهجوم المفاجئ. لكنه كان ، على كل حال ، صيادًا ذو خبرة نجا من معارك حياة و موت كثيرة. غريزيا رفع خنجره لصد الخنجر القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذه الأشياء لن تسبب أي ضرر ولكن على الأقل يمكن أن تمنع براين.
رأى براين أن السهم الذي أطلقه سابقًا لم يمس دوديان على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان دوديان قد استحوذ عليه بإبطه، مما أدى إلى حدوث أثر خلع أدى لاعتقاد براين أنه كان ناجحًا.
“أيها الوغد الصغير!” براين كان غاضبا. كان غاضبًا من هجوم دوديان ولكن أيضًا بسبب غبائه لأنه وقع في فخ زبال. ومع ذلك ، كان واثقا من أنه لا توجد وسيلة لهروب دوديان من بين يديه ، لذلك ظل باردا. “سأفك رأسك! و أسحب عينيك! أيها الوغد الصغير!” براين هدر.
في تلك اللحظة ، ألقى دوديان عبثًا كتلة من القماش على برايان.
ومع ذلك ، لم يذعر دوديان لأنه رأى أن الخنجر قد فشل. بدأ يرفع لوحة المفاتيح ،شاشة بلازما، كأس ،إطارات الصور ،أواني الزهور وأي شيء آخر كان على الطاولة لرميه في براين.
بواسطة :
على الرغم من أن هذه الأشياء لن تسبب أي ضرر ولكن على الأقل يمكن أن تمنع براين.
كان دوديان يتعرق وينظر إليه بطريقة مرتعبة: “لا! لا ، لا تأتي!”
براين كان على علم بنوايا دوديان. ومع ذلك ، فقد اتخذ أفعال دوديان كموقف أخير لفريسته بسبب اليأس. لقد استمتع بالمشهد. حتى أنه لم يرفع يده لمنع الأجسام القادمة. حتى تلك الأكواب أو الأواني لن يكون لها أي تأثير بسبب درع الصياد المخصص الذي كان يرتديه.
لقد صُعق براين للحظة في الهجوم المفاجئ. لكنه كان ، على كل حال ، صيادًا ذو خبرة نجا من معارك حياة و موت كثيرة. غريزيا رفع خنجره لصد الخنجر القادم.
في تلك اللحظة ، ألقى دوديان عبثًا كتلة من القماش على برايان.
63 – صياد خالد؟
كان هذا القماش على الطاولة ، إلى جانب الأشياء الأخرى. يبدو أن دوديان كان يمسك بكل ما يستطيع ويرميه في برايان.
سخر دوديان قائلاً: “لقد قللت من شأن حماقتك أيها الأحمق!” ثم قفز على الفور إلى الجزء الخلفي من المكتب.
بوم! ركل برايان الجسم الصلب الذي كان مغطًى بالنسيج: “أيها الوغد الصغير! سوف أمدحك للتفكير في هذه الخطط الصغيرة الماكرة. لكن هل تعتقد أنني سأقع في الفخ نفسه مرتين؟ كل الأشياء الأخرى كانت مغطاة بالغبار والطحالب ولكن هذا النسيج تم لفه بشكل واضح.”
كافح الصياد كثيرا و في النهاية وقف ببطء.لقد انفجرت ذراعه اليمنى التي واجهت الانفجار. كان الدم ينزف. كان يمسك الخنجر بيده اليسرى بينما ينظر إلى دوديان بوحشية.
تقلصت عيون دوديان. كان قد قلل من مهارات الملاحظة للصياد. لعبت اللياقة البدنية القوية فقط جزء صغير من مؤهلاتهم الشاملة. كانت المشكلة الحقيقية في تجربتهم القتالية الواقعية. ربما أثناء البحث عن الوحوش ، اعتادوا على تكتيكات صنع الفخاخ. على الأرجح أنهم قد استخدموا منذ فترة طويلة كل فخ يمكن التفكير فيه.
“اصرخ! واصل الصراخ!” برد برق في عيون براين ، “سوف أدمرك! سوف أسلخك حيًا! سوف أزيلك!”
“لقد قللت من شأنك” ، قال دوديان وهو يحدق به ببرود.
كان براين مرتبكًا بسبب تصرفه. ومع ذلك ، كان يشتم ورقا مشتعلا. في محيط رؤيته تحت الطاولة كان هناك أنبوب. كان هناك لهب باهت قد وصل إليه.في اللحظة التالية.
سخر براين قائلاً: “هل يمكن لأي شخص عشوائي أن يقتل صيادًا؟ نظرًا لأن الحيوانات الصغيرة الثلاثة الأخرى قد هربت ، فسوف تتحمل كل غضبي الآن!”
سخر دوديان قائلاً: “لقد قللت من شأن حماقتك أيها الأحمق!” ثم قفز على الفور إلى الجزء الخلفي من المكتب.
سخر دوديان قائلاً: “لقد قللت من شأن حماقتك أيها الأحمق!” ثم قفز على الفور إلى الجزء الخلفي من المكتب.
ومع ذلك ، لم يذعر دوديان لأنه رأى أن الخنجر قد فشل. بدأ يرفع لوحة المفاتيح ،شاشة بلازما، كأس ،إطارات الصور ،أواني الزهور وأي شيء آخر كان على الطاولة لرميه في براين.
كان براين مرتبكًا بسبب تصرفه. ومع ذلك ، كان يشتم ورقا مشتعلا. في محيط رؤيته تحت الطاولة كان هناك أنبوب. كان هناك لهب باهت قد وصل إليه.في اللحظة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com AhmedZirea
بوووووم!…
رأى براين أن السهم الذي أطلقه سابقًا لم يمس دوديان على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان دوديان قد استحوذ عليه بإبطه، مما أدى إلى حدوث أثر خلع أدى لاعتقاد براين أنه كان ناجحًا.
وقع انفجار هائل و ابتلعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وغد صغير!” براين سخر قليلا و قال. وضع القوس بعيدا وسحب الخنجر. خطوة بخطوة مشى نحو المكتب التالي. ركل الباب مفتوحا. لا يمكن أن يصمد أمام القوة لذا سقط في اللحظة التالية. كانت الغرفة ذات الإضاءة خافتة مع كل شيء بداخلها ظاهر في عينيه. تركزت رؤيته على المكتب الذي كان على الجانب الآخر من المكتب. اخترق السهم أضلاع دوديان وسمّره على الطاولة. بدا دوديان مثل أرنب صغير تم القبض عليه ويكافح من أجل الهرب.
صدى صوت صاخب واهتزت الغرفة بأكملها. الأنوار على السقف تحطمت وسقطت.
رأى براين أن السهم الذي أطلقه سابقًا لم يمس دوديان على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان دوديان قد استحوذ عليه بإبطه، مما أدى إلى حدوث أثر خلع أدى لاعتقاد براين أنه كان ناجحًا.
على الرغم من أن دوديان اختبئ في الوقت المناسب ، لكنه شعر بموجة الإنفجار حتى من وراء المكتب. شعر بجسده يتم رميه بموجة الإنفجار. اصطدم بجسم صلب وسقط على الأرض. انتشر الألم في جميع أنحاء جسمه ، في حين كان هناك صوت طنين في أذنيه. في لحظة ، انفجر قدر لا يمكن تصوره من الألم في ذهنه.
ومضت عينيه. وفجأة أخرج سهمًا آخر من جعبة النيران وأطلق النار فورًا على الحائط الرقيق. استغرق الأمر أقل من نفس الوقت بين وصول السهم والإطلاق. فجأة جاء أنين ألم مكبوتمن الجانب الآخر.
كافح لفتح عينيه. وكان خط بصره يدور و يهتز باستمرار. عض على أسنانه ورفع يده صافعا وجهه.
63 – صياد خالد؟
بعد استمرار اثنين أو ثلاث صفعات، تدريجيا تم استعادة بصره. كافح من أجل الوقوف ونظر إلى موقع الانفجار السابق.
لقد صُعق براين للحظة في الهجوم المفاجئ. لكنه كان ، على كل حال ، صيادًا ذو خبرة نجا من معارك حياة و موت كثيرة. غريزيا رفع خنجره لصد الخنجر القادم.
كان قد حرض تركيز الصياد عليه حتى لا يكتشف أنبوبة البارود المملوءة. وقد استخدم النسيج الذي وجده في المكتب لإشعال البارود. ولكن المشكلة كانت أن الورق والنسيج كانا مغطيان بغبار كثيف. لهذا السبب أحترقوا ببطء شديد على الرغم من أنه استخدم الخنجر لتقسيم القماش إلى شرائط. بسبب الحرق البطيء كان قد غطى القماش بالورق من الجانب. كان هدفه منذ البداية هو تمويه أنبوب البارود.
تجعدت حواجب براين. بهدوء ذهب إلى باب المكتب. ببطء سحب الغطاء النباتي عنه. لم يكن مغلقًا ولكنه أصدر صوتًا طفيفًا أثناء تحركه. براين دخل المكتب ونظر جانبيًا. رأى أن السهام التي أطلقها سابقًا قد سمرت أعلى طاولة خشبية في الغرفة.
وعلاوة على ذلك كان عليه أن يتحمل المخاطر. على الرغم من أن فتك القنبلة الأنبوبية كان عاليا ، لكن إذا كان الصياد بعيدًا عنها ، فلن يكون لها تأثير كبير. فأخذ مقامرة.
63 – صياد خالد؟
إذا تم حرق القماش بشكل أسرع مما توقع ، فسيكون أول من يقتل جراء الانفجار.
“أيها الوغد الصغير!” براين كان غاضبا. كان غاضبًا من هجوم دوديان ولكن أيضًا بسبب غبائه لأنه وقع في فخ زبال. ومع ذلك ، كان واثقا من أنه لا توجد وسيلة لهروب دوديان من بين يديه ، لذلك ظل باردا. “سأفك رأسك! و أسحب عينيك! أيها الوغد الصغير!” براين هدر.
إذا اشتعلت النيران عندما كان كل منهما قريبًا منه ، فسوف يموت كلاهما.
إذا تم حرق القماش بشكل أسرع مما توقع ، فسيكون أول من يقتل جراء الانفجار.
كانت مقامرة كبيرة حيث استخدمت حياته كرهان. لم يكن هناك خيار سوى تطبيقها.
هو … … ألم يمت؟.
شعر دوديان بالتعب. انحنى على الحائط وأخذ أنفاس كبيرة. أمسك النسيج الذي كان بالقرب من الجدار. قام بفك عقدته ورأى أكثر من عشرة كرات زرقاء داكنة في الداخل. كان هناك أثر للسعادة وهو يبتسم ، لكن في اللحظة التالية تجمد جسده فجأة.
إذا تم حرق القماش بشكل أسرع مما توقع ، فسيكون أول من يقتل جراء الانفجار.
كافح الصياد كثيرا و في النهاية وقف ببطء.لقد انفجرت ذراعه اليمنى التي واجهت الانفجار. كان الدم ينزف. كان يمسك الخنجر بيده اليسرى بينما ينظر إلى دوديان بوحشية.
لقد صُعق براين للحظة في الهجوم المفاجئ. لكنه كان ، على كل حال ، صيادًا ذو خبرة نجا من معارك حياة و موت كثيرة. غريزيا رفع خنجره لصد الخنجر القادم.
هو … … ألم يمت؟.
“لقد قللت من شأنك” ، قال دوديان وهو يحدق به ببرود.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقلصت عيون دوديان. كان قد قلل من مهارات الملاحظة للصياد. لعبت اللياقة البدنية القوية فقط جزء صغير من مؤهلاتهم الشاملة. كانت المشكلة الحقيقية في تجربتهم القتالية الواقعية. ربما أثناء البحث عن الوحوش ، اعتادوا على تكتيكات صنع الفخاخ. على الأرجح أنهم قد استخدموا منذ فترة طويلة كل فخ يمكن التفكير فيه.
في تلك اللحظة ، ألقى دوديان عبثًا كتلة من القماش على برايان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
