معركة مزارع سيف
هذا ليس السيد الشاب زيشان ، بل بالأحرى أحد تلاميذه الآخرين الذين أمرهم بالمجيء أولاً.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
كانت مظلة الخيزران تخرج ضوءًا ذهبيًا خافتًا يلفه.
طار سيف واحد ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه السيوف ——-“
كما لو كان هذا نوعًا من الإشارات ، فقد بدأت السيوف الثانية ، ثم الثالثة ، ثم المزيد والمزيد من السيوف تطفو لأعلى ، مركزة في مكان واحد ، وتضرب بعضها البعض لإصدار أصوات رنين عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرررررههغغغ!”
تجمعت الملايين من السيوف في وقت واحد ، لتشكل تيارًا شديدًا من الفولاذ.
بوووم!
سيف واحد لا يعني الكثير ، حتى لو استخدم كل ما لديه لمهاجمة مزارع عالم الإسقاط ، فهو ليس أكثر من عضه من نملة.
دوى انفجار مصم للآذان من الجانب الآخر من الثقب المظلم ، مع صوت ممزوج بالصدمة والخوف.
ولكن إذا عض ملايين النمل نفس الهدف ، فحتى الفيل سيتحول إلى جثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما تجاوزت القوة الهجومية لمزارع السيف زراعته.
عندما تكون كمية السيوف المركزة عالية بما يكفي ، ستصل جودة قوتها إلى تغيير لا يمكن تصوره.
حتى أنهم أحرقوا عواطفهم في مقابل القوة ، واندفعوا نحو العالم الآخر بتهور.
تدفق التيار المعدني المكثف إلى الأمام.
حتى أنهم أحرقوا عواطفهم في مقابل القوة ، واندفعوا نحو العالم الآخر بتهور.
كانت السيوف تبدأ هجومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرررررههغغغ!”
لقد حملوا إرادة لا تتزعزع ، غضب العالم بأسره ، راغبين في الرد على مهاجمهم مرة أخيرة.
تجمعت الملايين من السيوف في وقت واحد ، لتشكل تيارًا شديدًا من الفولاذ.
استهزأ المزارع المجهول ببرود ، وصرخ: “فقط عدد قليل تافه بلا سيد من ——–“
تحدث غو تشينغ شان: “يبدو أنه لن تكون لديك فرصة للتألق”
انفجار!
في غضون لحظات قليلة ، سيصل إلى هذا العالم من الثقب المظلم.
كانت عاصفة السيوف تظهر أقوى الهجمات التي استخدموها على الإطلاق.
كان هذا هو انتقام العالم بأسره.
كانت كل ضربة هي التي كان مزارعو السيف يفتخرون بها في حياتهم كلها.
عندما تكون كمية السيوف المركزة عالية بما يكفي ، ستصل جودة قوتها إلى تغيير لا يمكن تصوره.
كانوا يستخدمون هذا كوسيلة لإكمال حياتهم الزراعية بالسيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد غو تشينغ شان بعمق: “من كان يعرف فقط [استدعاء الروح] كان يكفي لقتل مزارع عالم الإسقاط”
تغير تعبير المزارع المجهول ، سرعان ما أخرج مظلة من الخيزران للصد أمامه.
رن سيف الأرض: 「يا له من أمر مؤسف」
كانت مظلة الخيزران تخرج ضوءًا ذهبيًا خافتًا يلفه.
في بضع أنفاس فقط ، طارت كل السيوف إلى العالم الآخر.
تمامًا كما تمكن المزارع المجهول من الاسترخاء قليلاً ، تغير على الفور مرة أخرى ————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السيد الشاب زيشان في الأصل يواجه المحنة ، لكنه لم يستطع الانتظار أكثر من ذلك للانتقام.
انفجار!!
جاء صوت قاسٍ مظلم من الثقب المظلم.
لقد انهار السد !!
جاء صوت سيف الأرض الثقيل: 「لم أر مثل هذا الشيء من قبل」
تحول بحر السيوف بأكمله إلى تسونامي شاهقة من السيوف التي بلغ ارتفاعها عدة عشرات الأمتار ، وتحطمت عليه.
فجأة ، حيث مات مزارع عالم الإسقاط ، بدأ اللهب يحترق.
لم يكن الضوء الذهبي أقل من شمعة في العاصفة ، حيث تم إخماده على الفور حيث ابتلعه بحر السيوف الهائج.
كانت مظلة الخيزران تخرج ضوءًا ذهبيًا خافتًا يلفه.
“أنا مزارع إسقاط ——–“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة ، قبل البارحة كان الكحة والزكام و البارحة كان صداع الرأس ، لم أعتقد أبدا من قبل أنني سأتعرض ذات مرة للأمراض بسهولة هكذا. بإمكاني أن أشعر أن الرواية قد بدأت تفتح أبوابها ، لقد بدأت تذكر هوانغ تشيوان(الجحيم) كثيرا ، والتيانما و الأشباح الجائعة و عفاريت وشياطين هوانغ تشيوان ، وكذلك مسارات التناسخ الستة. هل تتذكرون ما حدث في الفصل 62 على ما أتذكر عندما بدأت أشتكي من أن الكلمات التي تعبر عن الشياطين قليلة جدا في العربية على عكس الانجليزية؟ حسنا ، الأمر نفسه يحدث الآن مع الآلهة -_- ، لكن ليس كثيييرا حقا ، قد أستطيع التوصل لحل من نوع ما.
بام!
بام!
بام!
تحدث غو تشينغ شان: “يبدو أنه لن تكون لديك فرصة للتألق”
بحر السيوف أغرق صوته تماما ، وأزاله.
أثناء حديثه ، اهتز الكهف بأكمله قليلاً.
أحاط به بحر السيوف ، وتحول إلى دوامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت كل السيوف تتحرك في نفس الوقت.
وقفت الملايين من السيوف الوهمية تنتظر ، تحوم داخل العاصفة ، ولا تزال تنتظر.
حتى أنهم أحرقوا عواطفهم في مقابل القوة ، واندفعوا نحو العالم الآخر بتهور.
كانوا ينتظرون استخدام المهارة النهائية التي كرسوا حياتهم كلها لها.
لم يعد بإمكانهم سماع صوت السيد الشاب زيشان بعد الآن. — — — — — — — — — — — — — — — — —
عندها فقط سيتمكنون من المرور بسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يستخدمون هذا كوسيلة لإكمال حياتهم الزراعية بالسيف.
“أرررررههغغغ!”
بام! بام! بام!
سُمعت صرخات مميتة لمزارع عالم الإسقاط من أعماق بحر السيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحر السيوف أغرق صوته تماما ، وأزاله.
طار عدد لا يحصى من أدوات الكنوز القوية من جسده ، ثم سرعان ما تعرضت للتلف والتدمير.
فجأة ، حيث مات مزارع عالم الإسقاط ، بدأ اللهب يحترق.
كل أدوات الكنوز القوية التي كان دائمًا يفخر بها لم تنجح حتى في البقاء على قيد الحياة في غمضة عين ، بل تم ابتلاعها على الفور وتحويلها إلى غبار بواسطة ملايين أطياف السيوف.
بالنظر إلى هذا الشخص ، تمتم غو تشينغ شان: “لحسن الحظ ، لدينا ضربة أخرى”
بعد ثوانٍ قليلة ، حتى الصرخات كانت غير مستقرة وخشنة.
حتى لو كنت أقوى ، فإن التعرض للضرب من قبل هذا لن يُشعرك بالرضا.
ثم اختفى وجوده أخيرًا تمامًا.
يبدو أن هذا نوع من التواصل الروحي ، بمجرد وفاة تلميذه ، لاحظ السيد الشاب زيشان على الفور.
كل شيء انتهى.
اختفى سيف الأرض على الفور.
كان هذا هو انتقام العالم بأسره.
ظهر وجود محنة مخيف من الثقب ، تلاه موجة طاقة روحية واسعة.
تناثرت السيوف ببطء.
كان خصمه يواجه المحنة ويقلل من شأنه في نفس الوقت. كانت هذه أفضل فرصة لهجوم تسللي.
لم يبق شيء من العدو.
خبرة مزارع السيف هي في قتل أشخاص أقوى منه.
تنهد غو تشينغ شان بعمق: “من كان يعرف فقط [استدعاء الروح] كان يكفي لقتل مزارع عالم الإسقاط”
كانوا يحرقون عبر قوة حياتهم لاكتساب القوة لهجوم أخير شامل.
جاء صوت سيف الأرض الثقيل: 「لم أر مثل هذا الشيء من قبل」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حملوا إرادة لا تتزعزع ، غضب العالم بأسره ، راغبين في الرد على مهاجمهم مرة أخيرة.
تحدث غو تشينغ شان: “يبدو أنه لن تكون لديك فرصة للتألق”
رفع غو تشينغ شان سيفه.
رن سيف الأرض: 「يا له من أمر مؤسف」
استهزأ المزارع المجهول ببرود ، وصرخ: “فقط عدد قليل تافه بلا سيد من ——–“
فجأة ، حيث مات مزارع عالم الإسقاط ، بدأ اللهب يحترق.
بالنظر إلى هذا الشخص ، تمتم غو تشينغ شان: “لحسن الحظ ، لدينا ضربة أخرى”
داخل اللهب ، جاء صراخ غاضب: “من تجرأ على قتل تلميذي ، أنت تتمنى الموت!”
تمامًا كما تمكن المزارع المجهول من الاسترخاء قليلاً ، تغير على الفور مرة أخرى ————
يبدو أن هذا نوع من التواصل الروحي ، بمجرد وفاة تلميذه ، لاحظ السيد الشاب زيشان على الفور.
انفجار!
لكن ، هو حاليًا في أهم نقطة في محنته ، لا يمكنه الوصول إلى هناك في مثل هذه المهلة القصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حملوا إرادة لا تتزعزع ، غضب العالم بأسره ، راغبين في الرد على مهاجمهم مرة أخيرة.
تبعثر اللهب بسرعة ، وكشف عن صفيحة تكوينات بحجم كف اليد.
بعد كل شيء ، سوف يصبح وزن سيف الأرض البالغ 86.370.000 طن أكثر تدميراً فقط عندما يتم تعزيزه من قبل طيف سيفي. أما إذا كنت سأتمكن من العيش بعد ذلك ، فهذا ليس شيئًا يجب أن أفكر فيه الآن.
ظهر ضوء يعمي البصر من صفيحة التكوينات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكروا ولو لثانية واحدة فيما إذا كانوا سيظلون موجودين في هذا العالم بعد ذلك.
في اللحظة التالية ظهر رجل ضخم وهو يصرخ: “من قتل أخي الصغير ، أريد أن آخذه وأجلده حياً لمدة ثلاثة أيام متتالية!”
بواسطة :
كانت موجات طاقته الروحية أقوى بكثير مقارنة بمزارع عالم الإسقاط من قبل.
ظهر ضوء يعمي البصر من صفيحة التكوينات.
أثناء حديثه ، اهتز الكهف بأكمله قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما تجاوزت القوة الهجومية لمزارع السيف زراعته.
هذا ليس السيد الشاب زيشان ، بل بالأحرى أحد تلاميذه الآخرين الذين أمرهم بالمجيء أولاً.
[ضربة الكارما]
بالنظر إلى هذا الشخص ، تمتم غو تشينغ شان: “لحسن الحظ ، لدينا ضربة أخرى”
في بضع أنفاس فقط ، طارت كل السيوف إلى العالم الآخر.
رفع سيفه مفعلاً أسلوب السيف.
أطلق الفضاء فجأة انفجارا مدويًا ، كما لو أن شيئًا ما قد انفجر.
[ضربة الكارما]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرررررههغغغ!”
هذه الضربة هي ضربة مضمونة ، تستوعب الضرر الذي تسببه الروح المستدعاة لمهاجمة العدو مرة أخرى.
اختفى سيف الأرض على الفور.
اختفى سيف الأرض على الفور.
الفصل – 275: معركة مزارع سيف — — — — — — — — — — — — — — — — —
عاد للظهور أمام صدر الرجل الضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انهار السد !!
لم يكن لتعبير الرجل الضخم الوقت حتى للتغير ، فقط الخوف تمكن من الظهور في عينيه.
طار سيف واحد ببطء.
ثم رحل ، كما لو أنه لم يأت إلى هذا العالم في المقام الأول ، ولم تبق منه شعرة واحدة أو قطرة دم.
تجمعت الملايين من السيوف في وقت واحد ، لتشكل تيارًا شديدًا من الفولاذ.
ضربة تحمل قوة مليون روح وسيوفهم ، حتى مزارع عالم الإسقاط مثله لم يكن قادرًا على التعامل معها.
كل أدوات الكنوز القوية التي كان دائمًا يفخر بها لم تنجح حتى في البقاء على قيد الحياة في غمضة عين ، بل تم ابتلاعها على الفور وتحويلها إلى غبار بواسطة ملايين أطياف السيوف.
تبخر كيانه بالكامل في الغبار ، واختفى تمامًا من هذا العالم.
هذا ليس السيد الشاب زيشان ، بل بالأحرى أحد تلاميذه الآخرين الذين أمرهم بالمجيء أولاً.
[تينغ]!
[لقد هزمت مزارعًا في عالم الإسقاط ، +1.000 نقطة روح]
[انتهت فترة التهدئة ، يمكنك استخدام نقاط الروح الخاصة بك لتحقيق الاختراق مرة أخرى]
[ضربة الكارما]
نظر غو تشينغ شان فوقه فقط ولم ينتبه كثيرًا للإشعار.
لم يعد بإمكانهم سماع صوت السيد الشاب زيشان بعد الآن. — — — — — — — — — — — — — — — — —
لأن اللهب ظهر مرة أخرى.
ثم رحل ، كما لو أنه لم يأت إلى هذا العالم في المقام الأول ، ولم تبق منه شعرة واحدة أو قطرة دم.
دوى صوت غاضب على مضض: “جيد! جيد! جيد! لن أنتظر حتى تنتهي المحنة ، سأذهب إلى هناك وأقتلك الآن! “
رفع غو تشينغ شان سيفه.
وتفرق اللهب واختفى.
بواسطة :
أضاءت صفيحة التكوينات مرة أخرى.
لم يبق شيء من العدو.
ظهرت بضع مئات من الأحرف الرونية الغامضة على صفيحة التكوينات ، وسرعان ما اندمجت معًا وتألقت بشكل مشرق.
جاء صوت قاسٍ مظلم من الثقب المظلم.
دونغ!
كانت عاصفة السيوف تظهر أقوى الهجمات التي استخدموها على الإطلاق.
أطلق الفضاء فجأة انفجارا مدويًا ، كما لو أن شيئًا ما قد انفجر.
تبعثر اللهب بسرعة ، وكشف عن صفيحة تكوينات بحجم كف اليد.
ظهر ثقب مظلم مطلق من الهواء الرقيق.
دونغ!
ظهر وجود محنة مخيف من الثقب ، تلاه موجة طاقة روحية واسعة.
أطلق الفضاء فجأة انفجارا مدويًا ، كما لو أن شيئًا ما قد انفجر.
كان السيد الشاب زيشان في الأصل يواجه المحنة ، لكنه لم يستطع الانتظار أكثر من ذلك للانتقام.
“تجروء!” جاء هدير من الداخل.
جاء صوت قاسٍ مظلم من الثقب المظلم.
تمامًا كما تمكن المزارع المجهول من الاسترخاء قليلاً ، تغير على الفور مرة أخرى ————
“لقد تذكرت حضو ——— عالم التجديد؟ كيف يعقل هذا!؟”
عند رؤية ذلك ، صرخ غو تشينغ شان: “توقفوا! ستدمرون أنفسكم بهذه الطريقة فقط! “
أصبحت نبرته متفاجئة.
دونغ!
في غضون لحظات قليلة ، سيصل إلى هذا العالم من الثقب المظلم.
ارتفعت الروح القتالية لملايين السيوف أكثر فأكثر ، وبلغت ذروتها في غمضة عين.
قال غو تشينغ شان بصوت منخفض: “سيف الأرض ، نحن لن ندخر أي شيء”.
لم يكن الضوء الذهبي أقل من شمعة في العاصفة ، حيث تم إخماده على الفور حيث ابتلعه بحر السيوف الهائج.
「حسنا!」 رد سيف الأرض.
ارتفعت الروح القتالية لملايين السيوف أكثر فأكثر ، وبلغت ذروتها في غمضة عين.
كان خصمه يواجه المحنة ويقلل من شأنه في نفس الوقت. كانت هذه أفضل فرصة لهجوم تسللي.
“تجروء!” جاء هدير من الداخل.
حتى لو كنت أقوى ، فإن التعرض للضرب من قبل هذا لن يُشعرك بالرضا.
بام! بام! بام!
كان يأمل فقط أنه سيتمكن من الهجوم مرة واحدة على الأقل باستخدام [إنكماش الأرض] قبل أن يصبح العدو حذرًا.
بام! بام! بام!
لطالما تجاوزت القوة الهجومية لمزارع السيف زراعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية ظهر رجل ضخم وهو يصرخ: “من قتل أخي الصغير ، أريد أن آخذه وأجلده حياً لمدة ثلاثة أيام متتالية!”
خبرة مزارع السيف هي في قتل أشخاص أقوى منه.
في بضع أنفاس فقط ، طارت كل السيوف إلى العالم الآخر.
حتى لو لم يستطع قتله ، فإن ضربه بسيف الأرض مرة واحدة أكثر من كافية لإحداث المتاعب له.
بعد ثوانٍ قليلة ، حتى الصرخات كانت غير مستقرة وخشنة.
بعد كل شيء ، سوف يصبح وزن سيف الأرض البالغ 86.370.000 طن أكثر تدميراً فقط عندما يتم تعزيزه من قبل طيف سيفي.
أما إذا كنت سأتمكن من العيش بعد ذلك ، فهذا ليس شيئًا يجب أن أفكر فيه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السيد الشاب زيشان في الأصل يواجه المحنة ، لكنه لم يستطع الانتظار أكثر من ذلك للانتقام.
رفع غو تشينغ شان سيفه.
بعد ثوانٍ قليلة ، حتى الصرخات كانت غير مستقرة وخشنة.
في الوقت نفسه ، بدأ فجأة بحر السيوف بأكمله يغلي.
يبدو أن هذا نوع من التواصل الروحي ، بمجرد وفاة تلميذه ، لاحظ السيد الشاب زيشان على الفور.
تحول أحد السيوف إلى شعاع من الضوء ، وحلق في الثقب المظلم قبل أي أحد آخر.
أطلق الفضاء فجأة انفجارا مدويًا ، كما لو أن شيئًا ما قد انفجر.
“تجروء!” جاء هدير من الداخل.
في بضع أنفاس فقط ، طارت كل السيوف إلى العالم الآخر.
قعقعة!
بوووم!
طُرح السيف وتحطم في غبار بلا رحمة.
كما لو كان هذا نوعًا من الإشارات ، فقد بدأت السيوف الثانية ، ثم الثالثة ، ثم المزيد والمزيد من السيوف تطفو لأعلى ، مركزة في مكان واحد ، وتضرب بعضها البعض لإصدار أصوات رنين عالية.
بدأت كل السيوف تتحرك في نفس الوقت.
عاد للظهور أمام صدر الرجل الضخم.
كانوا يحرقون عبر قوة حياتهم لاكتساب القوة لهجوم أخير شامل.
الثقب المظلم لم يستطع تحمل مثل هذا الهجوم المدمر وتم تدميره على الفور.
عند رؤية ذلك ، صرخ غو تشينغ شان: “توقفوا! ستدمرون أنفسكم بهذه الطريقة فقط! “
كانوا يحرقون عبر قوة حياتهم لاكتساب القوة لهجوم أخير شامل.
ارتفعت الروح القتالية لملايين السيوف أكثر فأكثر ، وبلغت ذروتها في غمضة عين.
كانت كل ضربة هي التي كان مزارعو السيف يفتخرون بها في حياتهم كلها.
حتى أنهم أحرقوا عواطفهم في مقابل القوة ، واندفعوا نحو العالم الآخر بتهور.
دونغ!
لم يفكروا ولو لثانية واحدة فيما إذا كانوا سيظلون موجودين في هذا العالم بعد ذلك.
عاد للظهور أمام صدر الرجل الضخم.
في بضع أنفاس فقط ، طارت كل السيوف إلى العالم الآخر.
ثم رحل ، كما لو أنه لم يأت إلى هذا العالم في المقام الأول ، ولم تبق منه شعرة واحدة أو قطرة دم.
لم يعد هناك بحر السيوف.
بام! بام! بام!
عاصفة من تشي السيف أكثر رعبًا من الهجومين الأخيرين ، تهب في غو تشينغ شان مثل رياح الإعصار.
خبرة مزارع السيف هي في قتل أشخاص أقوى منه.
دوى انفجار مصم للآذان من الجانب الآخر من الثقب المظلم ، مع صوت ممزوج بالصدمة والخوف.
بالنظر إلى هذا الشخص ، تمتم غو تشينغ شان: “لحسن الحظ ، لدينا ضربة أخرى”
“هذه السيوف ——-“
تحول بحر السيوف بأكمله إلى تسونامي شاهقة من السيوف التي بلغ ارتفاعها عدة عشرات الأمتار ، وتحطمت عليه.
بوووم!
لم يبق شيء من العدو.
الثقب المظلم لم يستطع تحمل مثل هذا الهجوم المدمر وتم تدميره على الفور.
بام! بام! بام!
تم إغلاق البوابة التي تربط العالمين.
هذا ليس السيد الشاب زيشان ، بل بالأحرى أحد تلاميذه الآخرين الذين أمرهم بالمجيء أولاً.
لم يعد بإمكانهم سماع صوت السيد الشاب زيشان بعد الآن.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
بعد ثوانٍ قليلة ، حتى الصرخات كانت غير مستقرة وخشنة.
اللعنة ، قبل البارحة كان الكحة والزكام و البارحة كان صداع الرأس ، لم أعتقد أبدا من قبل أنني سأتعرض ذات مرة للأمراض بسهولة هكذا.
بإمكاني أن أشعر أن الرواية قد بدأت تفتح أبوابها ، لقد بدأت تذكر هوانغ تشيوان(الجحيم) كثيرا ، والتيانما و الأشباح الجائعة و عفاريت وشياطين هوانغ تشيوان ، وكذلك مسارات التناسخ الستة.
هل تتذكرون ما حدث في الفصل 62 على ما أتذكر عندما بدأت أشتكي من أن الكلمات التي تعبر عن الشياطين قليلة جدا في العربية على عكس الانجليزية؟ حسنا ، الأمر نفسه يحدث الآن مع الآلهة -_- ، لكن ليس كثيييرا حقا ، قد أستطيع التوصل لحل من نوع ما.
ولكن إذا عض ملايين النمل نفس الهدف ، فحتى الفيل سيتحول إلى جثة.
بواسطة :
أحاط به بحر السيوف ، وتحول إلى دوامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما تجاوزت القوة الهجومية لمزارع السيف زراعته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
