لم يحث المدرب أي شخص ، لكنه انتظر بهدوء.
مر الوقت ، بعد حوالي خمس دقائق ، كان الجميع في الخارج بالقرب من المدرب.
بادئ ذي بدء ، كان مكانًا لا يُطاق للعيش فيه ، لذلك لم يتكيف الأطفال مع البيئة الجديدة. بالكاد كان بمقدورهم النوم حتى الآن. في الوقت الحالي أن يسمعو صوتا ثاقبا للأذن كذاك ، بدا الأمر كما لو أن عدة الإبر غرزت عالقة في أدمغتهم. واحدا تلو الآخر خرجوا من الغرفة. السماء لا تزال مظلمة درجة حرارة الليل باردة. معظمهم لم يستطع إلا أن يرتجف بسبب خروجهم ببيجامات.
في هذا الوقت ، صرخ ذاك الطائر الغريب ثلاث مرات وتوقف.
قام المدرب بلعق شفتيه قائلا ببلاغة: “لست راضيًا ، اليس كذلك؟” بدون انتظار الرد ، ركل المدرب الصبي الذي تحدث أولاً في المعدة. كانت الركلة شديدة بحيث تم دفع الطفل للخلف وضرب عددًا قليلاً من الأطفال وسقط من الألم.
أراد بعض الأطفال العودة إلى النوم.
بدون فأىدة ، رغم ذلك. “سأعطيكم ثلاث دقائق للتجهز و الوقوف أمامي”. صاح رجل قوي بني الشعر ذو مترين في القامة بصوت عالٍ.
بسماع هذا الكثير من الأطفال الاقوياء شعروا فجأة بالارتياح.
كان الكثير من الأطفال مرتبكين أولاً ولكنهم تذكروة التدريب الخاص.
“معلم ، أنا غير راضٍ!”
دمرت ساعة دوديان البيولوجية ، لم يستطع مقاومة الشعور بالصداع. كبح مشاعره ، عاد إلى الغرفة لارتداء معطف لكنه استسلم. كان هناك ماء بارد بالقرب من الباب إستخدمه لغسل وجهه وخرج لاحقًا من المقصورة الخشبية نحو الرجل القوي. مرت دقيقتان ونصف فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أن اليوم هو اليوم الأول ، فقد قمت بإعداد إنذار خاص لكم للاستيقاظ من النوم. لكن من الغد آمل أنه عندما آتي إلى هنا أستطيع أن أراكم جميعًا جاهزين وجاهزين! “
استسلم أطفال آخرون لغسل أنفسهم ولكنهم بدلاً من ذلك ارتدوا ملابس للخروج. أرادوا إعطاء انطباع جيد للمدرب حتى بذلوا قصارى جهدهم ليكون في أقرب وقت ممكن. ولكن كان هناك آخرون لم يطرأ عليهم تغيير حتى في ثلاث دقائق ، خاصة الفتيات اللاتي يحملن الكثير من الأمتعة ممتلئة بالملابس ، مترددين فيما يرتدين اليوم.
بعض الفتيات ارتجفت أرجلهن بسبب الخوف. تدفقت الدموع ، ولكن لم يجرؤن على البكاء.
لم يحث المدرب أي شخص ، لكنه انتظر بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، أحضرهم المدرب جميعا إلى حقل المدرسة لبدء الجري.
مر الوقت ، بعد حوالي خمس دقائق ، كان الجميع في الخارج بالقرب من المدرب.
“أنت لا توافق؟” ركل المدرب فتى آخر غير راضٍ بنفس طريقة الأول. من المؤسف لللآخرين أنه لم يتوقف ولكنه استمر في ركل ثلاثة أو أربعة أولاد.
“بما أن اليوم هو اليوم الأول ، فقد قمت بإعداد إنذار خاص لكم للاستيقاظ من النوم. لكن من الغد آمل أنه عندما آتي إلى هنا أستطيع أن أراكم جميعًا جاهزين وجاهزين! “
15 – طالما بقيت على قيد الحياة!
“نعم!” أجاب عدة أولاد جريئين بصوت عال.
“مقدمة ذاتية أولاً. اسمي توبو.” استمر المدرب بني الشعر بلهجة غير مبالية: “خلال السنوات الثلاث المقبلة ، سأكون مسؤولاً عن تدريبكم. لدي قاعدة واحدة فقط وهي إطاعة جميع اوامري! بالطبع ، لا أريد أن أعلم مجموعة من الدمى التي تتلقى الاوامر فقط. أي سؤال ، باستثناء ما يتعلق بأوامري ، مرحب به “
أومأ الرجل ذو الشعر البني قليلا. “حسنًا ، اليوم تأخرت خمس دقائق. لذلك سيأتي الجميع إلى حقل المدرسة ويدورون خمس لفات. “
أنهت بعض الفتيات الضعيفات خمس لفات خلال 20 دقيقة من المهلة الزمنية. لكن نتيجة دوديان أذهلت الجميع. كان قد أمضى ثلاثين دقيقة كاملة خلال المهلة الزمنية لإنهاء اللفات.
تغيرت تعابير الاطفال بشكل ًطفيف. لقد رأوا ميدان المدرسة الضخمة. ناهيك عن خمس لفات حتى لفة كاملة كانت ستستنزفهم.
“معلم ، لماذا الجميع؟”
“معلم ، لماذا الجميع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون هناك دائمًا أناس يجرون أقدامهم ، أرفض اتباع فكرة سخيفة كهذه!”
“لقد جئنا في غضون ثلاث دقائق!”
“معلم ، أنا غير راضٍ!”
“حتى لو كان ذلك بسبب التأخر. تأخر البعض لمدة دقيقتين ، لماذا هي خمس دقائق؟ “
“معلم ، أنا غير راضٍ!”
العديد من الأولاد لم يسعهم سوى التعبير عن أفكارهم
تنهد دوديان ، بكى تقريبا في قلبه. كان يعلم أنه بالتأكيد لن ينهي السباق في الوقت المحدد.
تحدث المعلم بلهجة غير مبالية: “أولاً وقبل كل شيء ، حتى لو كنت جاهزًا في غضون ثلاث دقائق ، فلا يزال بإمكانك الركض ثلاث مرات حول الملعب. ثانيا أنتم مجموعة! جماعة ، إذا ترك أحدكم في الخلف فعليكم تحمل العواقب! “
على الرغم من أن دوديان كان هادئًا نسبيًا ، ولكن رؤيته لكل تلك العيون الغريبة ملقاة عليه ، لم يستطع إلا أن يستحي قليلاً بسبب الخزي. كان يعلم أن النوم في كبسولة تخزين مجمدة لمدة ثلاثمائة سنة قد أضعف جسمه ببطء. وسوف يستغرق عدة أشهر لاستعادة عافيته.
“معلم ، أنا غير راضٍ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون هناك دائمًا أناس يجرون أقدامهم ، أرفض اتباع فكرة سخيفة كهذه!”
“سيكون هناك دائمًا أناس يجرون أقدامهم ، أرفض اتباع فكرة سخيفة كهذه!”
على الرغم من أن دوديان كان هادئًا نسبيًا ، ولكن رؤيته لكل تلك العيون الغريبة ملقاة عليه ، لم يستطع إلا أن يستحي قليلاً بسبب الخزي. كان يعلم أن النوم في كبسولة تخزين مجمدة لمدة ثلاثمائة سنة قد أضعف جسمه ببطء. وسوف يستغرق عدة أشهر لاستعادة عافيته.
تحدث بضعة أولاد فجأة في غضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أن اليوم هو اليوم الأول ، فقد قمت بإعداد إنذار خاص لكم للاستيقاظ من النوم. لكن من الغد آمل أنه عندما آتي إلى هنا أستطيع أن أراكم جميعًا جاهزين وجاهزين! “
قام المدرب بلعق شفتيه قائلا ببلاغة: “لست راضيًا ، اليس كذلك؟” بدون انتظار الرد ، ركل المدرب الصبي الذي تحدث أولاً في المعدة. كانت الركلة شديدة بحيث تم دفع الطفل للخلف وضرب عددًا قليلاً من الأطفال وسقط من الألم.
تحدث بضعة أولاد فجأة في غضب.
“أنت لا توافق؟” ركل المدرب فتى آخر غير راضٍ بنفس طريقة الأول. من المؤسف لللآخرين أنه لم يتوقف ولكنه استمر في ركل ثلاثة أو أربعة أولاد.
تحدث المعلم بلهجة غير مبالية: “أولاً وقبل كل شيء ، حتى لو كنت جاهزًا في غضون ثلاث دقائق ، فلا يزال بإمكانك الركض ثلاث مرات حول الملعب. ثانيا أنتم مجموعة! جماعة ، إذا ترك أحدكم في الخلف فعليكم تحمل العواقب! “
بمجرد انتهائه من الركل ، التف المدرب للتحدث “هنا لا تسأل أي شيء. أنت تطيع الأوامر فقط! أي شخص يرفض التصرف سوف يضربني من قبلي. أنا ربما أقتلك. صدقني لا أحد يهتم “كان هناك أثر من اللامبالاة في وجهه وهو يسخر وتابع” الجلسة السابقة قتلت واحدا. لسوء حظكم انكم لم تره. من الأفضل قتل القمامة بدلاً من إضاعة الوقت والموارد لرعايتهم! “
“أنت لا توافق؟” ركل المدرب فتى آخر غير راضٍ بنفس طريقة الأول. من المؤسف لللآخرين أنه لم يتوقف ولكنه استمر في ركل ثلاثة أو أربعة أولاد.
جميع الأطفال الذين سمعوا الكلمات الشريرة التي خرجت من فم المعلم كانوا خائفين وشحبوا.
تحدث المعلم بلهجة غير مبالية: “أولاً وقبل كل شيء ، حتى لو كنت جاهزًا في غضون ثلاث دقائق ، فلا يزال بإمكانك الركض ثلاث مرات حول الملعب. ثانيا أنتم مجموعة! جماعة ، إذا ترك أحدكم في الخلف فعليكم تحمل العواقب! “
بعض الفتيات ارتجفت أرجلهن بسبب الخوف. تدفقت الدموع ، ولكن لم يجرؤن على البكاء.
استسلم أطفال آخرون لغسل أنفسهم ولكنهم بدلاً من ذلك ارتدوا ملابس للخروج. أرادوا إعطاء انطباع جيد للمدرب حتى بذلوا قصارى جهدهم ليكون في أقرب وقت ممكن. ولكن كان هناك آخرون لم يطرأ عليهم تغيير حتى في ثلاث دقائق ، خاصة الفتيات اللاتي يحملن الكثير من الأمتعة ممتلئة بالملابس ، مترددين فيما يرتدين اليوم.
حدق فيهم المعلم قبل أن يقول: “إذا لم تنتهوا في عشر دقائق ، فلا الإفطار! ثم ابتسم فجأة “هذا لا يمكن أن يتبع الفكرة الجماعية. أولئك الذين لا ينتهوا هم أولئك الذين لن يأكلوا. لا أريد السماح للأفراد القمامة بخفض مستوى الكل “.
تغيرت تعابير الاطفال بشكل ًطفيف. لقد رأوا ميدان المدرسة الضخمة. ناهيك عن خمس لفات حتى لفة كاملة كانت ستستنزفهم.
بسماع هذا الكثير من الأطفال الاقوياء شعروا فجأة بالارتياح.
مر الوقت ، بعد حوالي خمس دقائق ، كان الجميع في الخارج بالقرب من المدرب.
تنهد دوديان ، بكى تقريبا في قلبه. كان يعلم أنه بالتأكيد لن ينهي السباق في الوقت المحدد.
استسلم أطفال آخرون لغسل أنفسهم ولكنهم بدلاً من ذلك ارتدوا ملابس للخروج. أرادوا إعطاء انطباع جيد للمدرب حتى بذلوا قصارى جهدهم ليكون في أقرب وقت ممكن. ولكن كان هناك آخرون لم يطرأ عليهم تغيير حتى في ثلاث دقائق ، خاصة الفتيات اللاتي يحملن الكثير من الأمتعة ممتلئة بالملابس ، مترددين فيما يرتدين اليوم.
بعد فترة وجيزة ، أحضرهم المدرب جميعا إلى حقل المدرسة لبدء الجري.
دمرت ساعة دوديان البيولوجية ، لم يستطع مقاومة الشعور بالصداع. كبح مشاعره ، عاد إلى الغرفة لارتداء معطف لكنه استسلم. كان هناك ماء بارد بالقرب من الباب إستخدمه لغسل وجهه وخرج لاحقًا من المقصورة الخشبية نحو الرجل القوي. مرت دقيقتان ونصف فقط.
ومع ذلك كان مجال المدرسة كبيرا جدا. حتى الأطفال أصحاب أفضل البنيات فشلوا في الانتهاء خلال عشر دقائق. تأخر بعضهم لمدة دقيقة ، والبعض الآخر لمدة دقيقتين والبعض الآخر لمدة أربع أو خمس دقائق. باختصار فقد الجميع فرصة لتناول الإفطار.
أنهت بعض الفتيات الضعيفات خمس لفات خلال 20 دقيقة من المهلة الزمنية. لكن نتيجة دوديان أذهلت الجميع. كان قد أمضى ثلاثين دقيقة كاملة خلال المهلة الزمنية لإنهاء اللفات.
فاز بلقب “لا أمل منه” من الأطفال الآخرين. ابتعد ميسون والصبيان الآخران اللذان كانا يعيشان في نفس غرفة دوديان عنه كما لو كان غريبًا تمامًا عنهما.
استسلم أطفال آخرون لغسل أنفسهم ولكنهم بدلاً من ذلك ارتدوا ملابس للخروج. أرادوا إعطاء انطباع جيد للمدرب حتى بذلوا قصارى جهدهم ليكون في أقرب وقت ممكن. ولكن كان هناك آخرون لم يطرأ عليهم تغيير حتى في ثلاث دقائق ، خاصة الفتيات اللاتي يحملن الكثير من الأمتعة ممتلئة بالملابس ، مترددين فيما يرتدين اليوم.
على الرغم من أن دوديان كان هادئًا نسبيًا ، ولكن رؤيته لكل تلك العيون الغريبة ملقاة عليه ، لم يستطع إلا أن يستحي قليلاً بسبب الخزي. كان يعلم أن النوم في كبسولة تخزين مجمدة لمدة ثلاثمائة سنة قد أضعف جسمه ببطء. وسوف يستغرق عدة أشهر لاستعادة عافيته.
بواسطة :
كان يتعب من المشي ناهيك عن الركض لمدة خمس لفات.
نظر المعلم إلى دوديان ولم يقل أي شيء.
بواسطة :
“الجميع اجتمعوا!” أمر المدرب بمجرد انتهاء دوديان. لم يترك أمر المعلم هذه المرة عارضا من قبل أي شخص. قريبا اصطف الجميع في صفوف دقيقة.
لم يحث المدرب أي شخص ، لكنه انتظر بهدوء.
“مقدمة ذاتية أولاً. اسمي توبو.” استمر المدرب بني الشعر بلهجة غير مبالية: “خلال السنوات الثلاث المقبلة ، سأكون مسؤولاً عن تدريبكم. لدي قاعدة واحدة فقط وهي إطاعة جميع اوامري! بالطبع ، لا أريد أن أعلم مجموعة من الدمى التي تتلقى الاوامر فقط. أي سؤال ، باستثناء ما يتعلق بأوامري ، مرحب به “
مر الوقت ، بعد حوالي خمس دقائق ، كان الجميع في الخارج بالقرب من المدرب.
“المعلم ماذا نحن هنا لنتعلم؟ التمارين فقط؟ “سأل الصبي على الفور مع اضطراب على وجهه.
بمجرد انتهائه من الركل ، التف المدرب للتحدث “هنا لا تسأل أي شيء. أنت تطيع الأوامر فقط! أي شخص يرفض التصرف سوف يضربني من قبلي. أنا ربما أقتلك. صدقني لا أحد يهتم “كان هناك أثر من اللامبالاة في وجهه وهو يسخر وتابع” الجلسة السابقة قتلت واحدا. لسوء حظكم انكم لم تره. من الأفضل قتل القمامة بدلاً من إضاعة الوقت والموارد لرعايتهم! “
قال توبو مبتسمًا بلا مبالاة: “طالما تتعلم البقاء على قيد الحياة هنا ، فيمكنك التخرج”.
بواسطة :
“على قيد الحياة؟”
“معلم ، لماذا الجميع؟”
فاجأ جميع الأطفال لحظة.
برد عقل دوديان. كان يعلم أن التخرج من معسكر الزبالين سيكون صعباً لأن الوضع خارج الجدار العملاق ليس ملائما للإنسان العادي.
برد عقل دوديان. كان يعلم أن التخرج من معسكر الزبالين سيكون صعباً لأن الوضع خارج الجدار العملاق ليس ملائما للإنسان العادي.
بعض الفتيات ارتجفت أرجلهن بسبب الخوف. تدفقت الدموع ، ولكن لم يجرؤن على البكاء.
بواسطة :
أنهت بعض الفتيات الضعيفات خمس لفات خلال 20 دقيقة من المهلة الزمنية. لكن نتيجة دوديان أذهلت الجميع. كان قد أمضى ثلاثين دقيقة كاملة خلال المهلة الزمنية لإنهاء اللفات.
بمجرد انتهائه من الركل ، التف المدرب للتحدث “هنا لا تسأل أي شيء. أنت تطيع الأوامر فقط! أي شخص يرفض التصرف سوف يضربني من قبلي. أنا ربما أقتلك. صدقني لا أحد يهتم “كان هناك أثر من اللامبالاة في وجهه وهو يسخر وتابع” الجلسة السابقة قتلت واحدا. لسوء حظكم انكم لم تره. من الأفضل قتل القمامة بدلاً من إضاعة الوقت والموارد لرعايتهم! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
