ما الذي تريده في الحقيقة
هذا الألم الذي لا يمكن تصوره تسبب بارتجاف صوت نايتنغيل بوضوح عندما جاءت إلى هذا الجزء من التفسير. وفقا لتجربتها الشخصية، كان تماما مثل شيء يحاول الخروج من جسدها. في كل الأوعية الدموية والعضلات والأوتار، تنشأ فيها آلام لا تطاق، والدم سوف ينفجر من الجلد واعين الشخص ستبرز من مآخذها…
عندما أنهت نايتنغيل الحديث، كانت الغرفة صامتة مرة أخرى، لم يسمع سوى الطقطقة من نيران الشموع.
“لقد تأخرت بالفعل، يجب عليكِ العودة بسرعة إلى النوم،” رولاند ربت على رأس الفتاة.
كان لرولاند نظرة جادة على وجهه، وأخيرا كان لديه فهم عام للساحرات.
الفرق الآن هو أنه في هذه اللحظة كان وجهها مليء بالحياة، تماما مثل برعم زهرة. كانت لا تزال لا تخشى الموت، لكنها الآن لم تنتظر إعدامها مثل آخر مرة.
كانت صحوة معظم الساحرات خلال أشهر الشياطين. وكان ذلك، وفقا للأسطورة، عندما يكون الباب إلى الجحيم مفتوحا. وبصفة عامة، كان سن البلوغ هو الخط الفاصل للساحرات، بعد سن 18 عاما أي امرأة لم تكن قد استيقظت ربما لن تصبح ساحرة، ولكن النساء اللاتي استيقظن قبل أن يكن في 18 كان عليهن تحمل الألم، مثل روح كانت تلتهم أجسادهن، كل عام في يوم الصحوة.
“آنا، أنا لا أكذب عليكِ”. نايتنغيل عبست، “أستطيع أن أشعر بسحرك يزداد داخل جسمك، انها تقترب من النضج. بعد شهرين من بداية اشهر الشياطين سيكون يوم بلوغك، إذا وصلنا إلى المخيم قبل ذلك، سيكون ذلك أكثر أمانا. “
هذا الألم الذي لا يمكن تصوره تسبب بارتجاف صوت نايتنغيل بوضوح عندما جاءت إلى هذا الجزء من التفسير. وفقا لتجربتها الشخصية، كان تماما مثل شيء يحاول الخروج من جسدها. في كل الأوعية الدموية والعضلات والأوتار، تنشأ فيها آلام لا تطاق، والدم سوف ينفجر من الجلد واعين الشخص ستبرز من مآخذها…
“…احمق!”
إذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة بعد كل هذا، جسمك سوف يحتاج من أربعة إلى خمسة أيام للتعافي، ولكن إذا لم تتمكن من البقاء على قيد الحياة، فإنك لن تموت فقط من التعذيب البائس، ولكن علاوة على ذلك لحظة الوفاة ستكون مشهدا رهيبا جدا ليحتمل.
الفرق الآن هو أنه في هذه اللحظة كان وجهها مليء بالحياة، تماما مثل برعم زهرة. كانت لا تزال لا تخشى الموت، لكنها الآن لم تنتظر إعدامها مثل آخر مرة.
وقد شهدت نايتنغيل وفاة العديد من رفاقها. أجسامهن سوف تفقد القدرة على دعم نفسها، وسوف تتغير في مرحلة وينتفخ اللحم. الدم المختلط مع سوائل الجسم الأخرى والأعضاء الداخلية سترش من كل حفرة ممكنة، والهواء حول الجسم سيتحول إلى ضباب أسود. عندما أخيرا كل شيء ممكن طرد بعنف، طبقة من السواد، وبشرة محترقة ستترك على الأرض.
هذا الألم الذي لا يمكن تصوره تسبب بارتجاف صوت نايتنغيل بوضوح عندما جاءت إلى هذا الجزء من التفسير. وفقا لتجربتها الشخصية، كان تماما مثل شيء يحاول الخروج من جسدها. في كل الأوعية الدموية والعضلات والأوتار، تنشأ فيها آلام لا تطاق، والدم سوف ينفجر من الجلد واعين الشخص ستبرز من مآخذها…
وكان هذا هو السبب في اعتبار أن الساحرات تجسيد للشيطان.
رولاند أومأ.
على مرأى من هذا المشهد، الناس العاديين بطبيعة الحال سيكونون مرتعبين، لذلك من الذي سيهتم بالسبب الحقيقي لوفاتهم؟ وبالإضافة إلى ذلك، فإن الكنيسة تضيف الوقود إلى النار، بادعاء أن الساحرات تتملكهم أرواح شريرة، وبذلك بمرور الوقت، أصبحت الساحرات تجسيدا للشر.
كانت صحوة معظم الساحرات خلال أشهر الشياطين. وكان ذلك، وفقا للأسطورة، عندما يكون الباب إلى الجحيم مفتوحا. وبصفة عامة، كان سن البلوغ هو الخط الفاصل للساحرات، بعد سن 18 عاما أي امرأة لم تكن قد استيقظت ربما لن تصبح ساحرة، ولكن النساء اللاتي استيقظن قبل أن يكن في 18 كان عليهن تحمل الألم، مثل روح كانت تلتهم أجسادهن، كل عام في يوم الصحوة.
وبغض النظر عن الطريقة التي ينظر بها الغرباء، فإن هذا النوع من التعذيب كان حقيقيا؛ كانت الساحرات بشكل عام قصيرات الأجل بسبب هذا. كل عام سيكون من الصعب أن تحمل الالم، لذا فإن الكثير من الساحرات يخترن إنهاء حياتهن الخاصة.
وقالت آنا بثقة: “إن إلتهامي من الأرواح الشريرة لن يقتلني. انا سأغلبه”.
عندما تصبح الساحرة في 18 وتصبح بالغة، كان الألم من التهام الأرواح الشريرة يعرف بالحاجز الأصعب. في الواقع، إن السحر الذي لدى الساحرات الذي حصلن عليه قبل الحاجز لم يكتمل. فقط في مرحلة البلوغ سوف تصبح هذه القوة مستقرة. بعد استقرار السحر، ستكون هناك زيادة كبيرة في قوتهم، وكان هناك حتى إمكانية لتطوير فروع جديدة من السحر.
في هذا الوقت آنا لم تكن بعد قد غفت، لذلك عندما ذهب رولاند لجلبها، هي كانت جالسة بشكل صحيح على طاولة تنسخ شيء. حين بدا أنها متفاجئة لرؤية رولاند. عندما سمعت أنها ستذهب إلى غرفة الأمير، لم تسأل آنا أي أسئلة وتبعته بطاعة إلى غرفته.
لسوء الحظ، كانت عملية الاستقرار مؤلمة جدا، وآلام الشعور جسدهم أن تلتهم تجاوز الحد الذي يمكن أن يتحمله الناس العاديين، والعديد من الساحرات يمتن في يوم البلوغ.
وقالت آنا بثقة: “إن إلتهامي من الأرواح الشريرة لن يقتلني. انا سأغلبه”.
رولاند، بعد الاستماع إلى هذا التفسير كان صامتا لفترة طويلة، و همس فقط، “في الكتب القديمة تم تسجيل أن الساحرات في الجبل المقدس يحصلن على السلام الأبدي، دون أن يعانين من التعذيب الشيطاني، هل هذا صحيح حقا؟”
“هذا ينبغي أن يلخص قضيتك تقريبا، الآنسة آنا، على الرغم من أنك وقعت عقد عمل، في حالة كهذا الوضع الذي يحتمل أن يهدد حياتك، يجب أن أحترم رأيكِ. في حال كنتِ موافقة – “
“لا أحد يعرف هذا، لأن الجبل المقدس قد ظهر فقط في الأساطير. ولكن إذا أخذناهم إلى معسكر جمعية تعاون الساحرة، فإن فرصهن للبقاء ستكون أكبر بكثير. إذا كنا نحن الساحرات لا نحتاج إخفاء أنفسنا، إذا كنا نستطيع أن العيش بحرية، ألم الالتهام من الأرواح الشريرة سيكون أضعف كثيرا بالمقارنة مع الماضي. “
رولاند، بعد الاستماع إلى هذا التفسير كان صامتا لفترة طويلة، و همس فقط، “في الكتب القديمة تم تسجيل أن الساحرات في الجبل المقدس يحصلن على السلام الأبدي، دون أن يعانين من التعذيب الشيطاني، هل هذا صحيح حقا؟”
للحظة رولاند كان مستاء للغاية، فخطته لن تعمل دون مساعدة آنا ونانا، ولكن بسبب خطته سوف يحتجن تحمل مخاطر هائلة.
عندما أغلقت الباب، وقطعت الأضواء، كانت مغلفة بظلها. هي حنت نفسها بلطف على الباب، واعيُنها التي تشبه بحيرة لم تعد هادئة.
انا حقا لا يمكنني المساعدة في ذلك. في النهاية قال بضعف: “آنا في الطابق السفلي، سأطلب منها أن تأتي. إذا كانت على استعداد، يمكنك أن أخذها والرحيل. أما بالنسبة إلى نانا، فسيستلزمني رؤيتها غدا “.
“أنا قلت أني لن أذهب” قالت آنا بسرعة البرق مقاطعة حكم رولاند، “أريد البقاء هنا”.
“شكرا لك على تفهمك، كان لدي حقا الانطباع الصحيح عنك” وقفت نايتنغيل للتعبير عن امتنانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انا حقا لا يمكنني المساعدة في ذلك. في النهاية قال بضعف: “آنا في الطابق السفلي، سأطلب منها أن تأتي. إذا كانت على استعداد، يمكنك أن أخذها والرحيل. أما بالنسبة إلى نانا، فسيستلزمني رؤيتها غدا “.
في هذا الوقت آنا لم تكن بعد قد غفت، لذلك عندما ذهب رولاند لجلبها، هي كانت جالسة بشكل صحيح على طاولة تنسخ شيء. حين بدا أنها متفاجئة لرؤية رولاند. عندما سمعت أنها ستذهب إلى غرفة الأمير، لم تسأل آنا أي أسئلة وتبعته بطاعة إلى غرفته.
لم يجد رولاند أي معلومات مفيدة من المعلومات ذات الصلة بمنظمتهم في ذكريات رولاند السابقة، ولكن كان لديه هاجس أنه سوف يلتقي هذه المنظمة مرة أخرى، طالما أنه واصل في طريقه في تجنيد الساحرات.
عندما دخلت الغرفة وجدت أن هناك شخصا، كانت الفتاة خائفة حقا. أخذ رولاند بيدها وعرفهم باختصار على بعضهم البعض، وجلس الثلاثة على مائدة مستديرة. ثم كررت نايتنغيل الكلمات التي قالتها من قبل، “…في المخيم، هناك الكثير من الناس مثلك، هم شركاؤك”.
بالنظر في عينيها، هولا يمكنه قراءة أي مشاعر. لم يكن هناك أي اتكال.
“هذا ينبغي أن يلخص قضيتك تقريبا، الآنسة آنا، على الرغم من أنك وقعت عقد عمل، في حالة كهذا الوضع الذي يحتمل أن يهدد حياتك، يجب أن أحترم رأيكِ. في حال كنتِ موافقة – “
“أعتقد أن الناس الذين لم يشهدوا مرحلة البلوغ لا يستطيعون فهم مدى خطورة ذلك. أنا نفسي كنت على حافة الموت مرارا وتكرارا، كما شهدت وفاة رفاقي، عندما يأتي ذلك اليوم، قد أكون قادرة على مساعدتها. إذا… ” هزت نايتنغيل كتفيها،” إذا لم تتمكن من ذلك، لدي أيضا خبرة في التعامل مع الجنائز “.
“لن أذهب.”
على مرأى من هذا المشهد، الناس العاديين بطبيعة الحال سيكونون مرتعبين، لذلك من الذي سيهتم بالسبب الحقيقي لوفاتهم؟ وبالإضافة إلى ذلك، فإن الكنيسة تضيف الوقود إلى النار، بادعاء أن الساحرات تتملكهم أرواح شريرة، وبذلك بمرور الوقت، أصبحت الساحرات تجسيدا للشر.
“ماذا قلتِ -“
“أعتقد أن الناس الذين لم يشهدوا مرحلة البلوغ لا يستطيعون فهم مدى خطورة ذلك. أنا نفسي كنت على حافة الموت مرارا وتكرارا، كما شهدت وفاة رفاقي، عندما يأتي ذلك اليوم، قد أكون قادرة على مساعدتها. إذا… ” هزت نايتنغيل كتفيها،” إذا لم تتمكن من ذلك، لدي أيضا خبرة في التعامل مع الجنائز “.
“أنا قلت أني لن أذهب” قالت آنا بسرعة البرق مقاطعة حكم رولاند، “أريد البقاء هنا”.
“لم أجب، ولكن بعد ذلك تحدثت عن… العيش كشخص عادي، ولكن لا يهمني أي من ذلك”. قالت آنا بصوتها الناعم والطبيعي: “أريد فقط البقاء في جانب سموك، لا أكثر “.
“آنا، أنا لا أكذب عليكِ”. نايتنغيل عبست، “أستطيع أن أشعر بسحرك يزداد داخل جسمك، انها تقترب من النضج. بعد شهرين من بداية اشهر الشياطين سيكون يوم بلوغك، إذا وصلنا إلى المخيم قبل ذلك، سيكون ذلك أكثر أمانا. “
لم يجد رولاند أي معلومات مفيدة من المعلومات ذات الصلة بمنظمتهم في ذكريات رولاند السابقة، ولكن كان لديه هاجس أنه سوف يلتقي هذه المنظمة مرة أخرى، طالما أنه واصل في طريقه في تجنيد الساحرات.
آنا لم تولي أي اهتمام لما قالته نايتينغيل. بدلا من ذلك، أدارت رأسها ونظرت في رولاند.
“ماذا قلتِ -“
“يا صاحب السمو، هل تتذكر حين سألتني إذا كنت أود أن أعود إلى مدرسة كارل، مع نانا والأطفال الآخرين للتعلم معا؟”
الفرق الآن هو أنه في هذه اللحظة كان وجهها مليء بالحياة، تماما مثل برعم زهرة. كانت لا تزال لا تخشى الموت، لكنها الآن لم تنتظر إعدامها مثل آخر مرة.
رولاند أومأ.
لم يجد رولاند أي معلومات مفيدة من المعلومات ذات الصلة بمنظمتهم في ذكريات رولاند السابقة، ولكن كان لديه هاجس أنه سوف يلتقي هذه المنظمة مرة أخرى، طالما أنه واصل في طريقه في تجنيد الساحرات.
“لم أجب، ولكن بعد ذلك تحدثت عن… العيش كشخص عادي، ولكن لا يهمني أي من ذلك”. قالت آنا بصوتها الناعم والطبيعي: “أريد فقط البقاء في جانب سموك، لا أكثر “.
“أعتقد أن الناس الذين لم يشهدوا مرحلة البلوغ لا يستطيعون فهم مدى خطورة ذلك. أنا نفسي كنت على حافة الموت مرارا وتكرارا، كما شهدت وفاة رفاقي، عندما يأتي ذلك اليوم، قد أكون قادرة على مساعدتها. إذا… ” هزت نايتنغيل كتفيها،” إذا لم تتمكن من ذلك، لدي أيضا خبرة في التعامل مع الجنائز “.
وكان رولاند يعتقد أنه فهم شخصية آنا من قبل، ولكن الآن أدرك أنه حقا لم يفهمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة بعد كل هذا، جسمك سوف يحتاج من أربعة إلى خمسة أيام للتعافي، ولكن إذا لم تتمكن من البقاء على قيد الحياة، فإنك لن تموت فقط من التعذيب البائس، ولكن علاوة على ذلك لحظة الوفاة ستكون مشهدا رهيبا جدا ليحتمل.
بالنظر في عينيها، هولا يمكنه قراءة أي مشاعر. لم يكن هناك أي اتكال.
وقالت آنا بثقة: “إن إلتهامي من الأرواح الشريرة لن يقتلني. انا سأغلبه”.
كما أنها لم تعشقه، هو لا يمكنه أن يرى أي شيء… هو لا يمكنه إلا أن يرى الهدوء على طول الطريق إلى النهاية.
بواسطة :
وتذكر المشهد عندما التقى بها للمرة الأولى. في ذلك الوقت، كان لها أيضا نفس تعبيرها الهادئ.
“لقد تأخرت بالفعل، يجب عليكِ العودة بسرعة إلى النوم،” رولاند ربت على رأس الفتاة.
الفرق الآن هو أنه في هذه اللحظة كان وجهها مليء بالحياة، تماما مثل برعم زهرة. كانت لا تزال لا تخشى الموت، لكنها الآن لم تنتظر إعدامها مثل آخر مرة.
“لقد تأخرت بالفعل، يجب عليكِ العودة بسرعة إلى النوم،” رولاند ربت على رأس الفتاة.
وقالت آنا بثقة: “إن إلتهامي من الأرواح الشريرة لن يقتلني. انا سأغلبه”.
كانت صحوة معظم الساحرات خلال أشهر الشياطين. وكان ذلك، وفقا للأسطورة، عندما يكون الباب إلى الجحيم مفتوحا. وبصفة عامة، كان سن البلوغ هو الخط الفاصل للساحرات، بعد سن 18 عاما أي امرأة لم تكن قد استيقظت ربما لن تصبح ساحرة، ولكن النساء اللاتي استيقظن قبل أن يكن في 18 كان عليهن تحمل الألم، مثل روح كانت تلتهم أجسادهن، كل عام في يوم الصحوة.
نايتنغيل أغلقت عينيها وأخذت نفسا عميقا، “حسنا، هذا يكفي، لقد فهمت!”
“…احمق!”
وقال رولاند: “هل ستغادرين وحدك، هكذا فقط؟”.
آنا لم تولي أي اهتمام لما قالته نايتينغيل. بدلا من ذلك، أدارت رأسها ونظرت في رولاند.
“لا، لدي حياة جيدة هنا”. وضعت الغطاء على رأسها و وقفت، “على أي حال، قبل نهاية هذا الشهر مخيم الشيطان لن يتحرك”.
“لا، لدي حياة جيدة هنا”. وضعت الغطاء على رأسها و وقفت، “على أي حال، قبل نهاية هذا الشهر مخيم الشيطان لن يتحرك”.
“لماذا؟” كان رولاند متفاجئ، هل تريد أيضا مراقبتهم طوال فصل الشتاء؟
وبغض النظر عن الطريقة التي ينظر بها الغرباء، فإن هذا النوع من التعذيب كان حقيقيا؛ كانت الساحرات بشكل عام قصيرات الأجل بسبب هذا. كل عام سيكون من الصعب أن تحمل الالم، لذا فإن الكثير من الساحرات يخترن إنهاء حياتهن الخاصة.
“أعتقد أن الناس الذين لم يشهدوا مرحلة البلوغ لا يستطيعون فهم مدى خطورة ذلك. أنا نفسي كنت على حافة الموت مرارا وتكرارا، كما شهدت وفاة رفاقي، عندما يأتي ذلك اليوم، قد أكون قادرة على مساعدتها. إذا… ” هزت نايتنغيل كتفيها،” إذا لم تتمكن من ذلك، لدي أيضا خبرة في التعامل مع الجنائز “.
كان غير متوقع إلى حد ما بالنسبة له حين أبعدت آنا يده وغادرت الغرفة دون قول كلمة واحدة.
ذهبت إلى الباب، واستردت خنجرها، ثم استدارات باتجاه رولاند وانحنت مرة أخرى، “وبهذه الطريقة، يجب أن أقول وداعا”. ثم اختفى جسدها تدريجيا في الظلام، مثل الضباب، هي لم تترك أدنى أثر.
هذا الألم الذي لا يمكن تصوره تسبب بارتجاف صوت نايتنغيل بوضوح عندما جاءت إلى هذا الجزء من التفسير. وفقا لتجربتها الشخصية، كان تماما مثل شيء يحاول الخروج من جسدها. في كل الأوعية الدموية والعضلات والأوتار، تنشأ فيها آلام لا تطاق، والدم سوف ينفجر من الجلد واعين الشخص ستبرز من مآخذها…
هل كانت هذه قدرة نايتنغيل؟ حدق رولاند بتأمل، لم يكن هناك اي صوت أو أثر لها. كانت مجرد قاتل طبيعي. هو شاهد تقنية خنجرها، واستنتج أنها تلقت بالتأكيد تدريبا في ذلك. هل كانت جمعية تعاون الساحرة لا تجمع فقط الساحرات، ولكن تطور القوة الخاصة بهم؟ أم أن نايتنغيل تتقن هذه المهارات قبل أن تدخل جمعية تعاون الساحرة؟
هذا الألم الذي لا يمكن تصوره تسبب بارتجاف صوت نايتنغيل بوضوح عندما جاءت إلى هذا الجزء من التفسير. وفقا لتجربتها الشخصية، كان تماما مثل شيء يحاول الخروج من جسدها. في كل الأوعية الدموية والعضلات والأوتار، تنشأ فيها آلام لا تطاق، والدم سوف ينفجر من الجلد واعين الشخص ستبرز من مآخذها…
لم يجد رولاند أي معلومات مفيدة من المعلومات ذات الصلة بمنظمتهم في ذكريات رولاند السابقة، ولكن كان لديه هاجس أنه سوف يلتقي هذه المنظمة مرة أخرى، طالما أنه واصل في طريقه في تجنيد الساحرات.
وقالت آنا بثقة: “إن إلتهامي من الأرواح الشريرة لن يقتلني. انا سأغلبه”.
“لقد تأخرت بالفعل، يجب عليكِ العودة بسرعة إلى النوم،” رولاند ربت على رأس الفتاة.
“لقد تأخرت بالفعل، يجب عليكِ العودة بسرعة إلى النوم،” رولاند ربت على رأس الفتاة.
كان غير متوقع إلى حد ما بالنسبة له حين أبعدت آنا يده وغادرت الغرفة دون قول كلمة واحدة.
“أنا قلت أني لن أذهب” قالت آنا بسرعة البرق مقاطعة حكم رولاند، “أريد البقاء هنا”.
عندما أغلقت الباب، وقطعت الأضواء، كانت مغلفة بظلها. هي حنت نفسها بلطف على الباب، واعيُنها التي تشبه بحيرة لم تعد هادئة.
وقد شهدت نايتنغيل وفاة العديد من رفاقها. أجسامهن سوف تفقد القدرة على دعم نفسها، وسوف تتغير في مرحلة وينتفخ اللحم. الدم المختلط مع سوائل الجسم الأخرى والأعضاء الداخلية سترش من كل حفرة ممكنة، والهواء حول الجسم سيتحول إلى ضباب أسود. عندما أخيرا كل شيء ممكن طرد بعنف، طبقة من السواد، وبشرة محترقة ستترك على الأرض.
رفعت آنا ذراعها لإخفاء وجهها، وهمست بصوت مسموع بالكاد.
كان لرولاند نظرة جادة على وجهه، وأخيرا كان لديه فهم عام للساحرات.
“…احمق!”
آنا لم تولي أي اهتمام لما قالته نايتينغيل. بدلا من ذلك، أدارت رأسها ونظرت في رولاند.
بواسطة :
في هذا الوقت آنا لم تكن بعد قد غفت، لذلك عندما ذهب رولاند لجلبها، هي كانت جالسة بشكل صحيح على طاولة تنسخ شيء. حين بدا أنها متفاجئة لرؤية رولاند. عندما سمعت أنها ستذهب إلى غرفة الأمير، لم تسأل آنا أي أسئلة وتبعته بطاعة إلى غرفته.
عندما أغلقت الباب، وقطعت الأضواء، كانت مغلفة بظلها. هي حنت نفسها بلطف على الباب، واعيُنها التي تشبه بحيرة لم تعد هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت آنا ذراعها لإخفاء وجهها، وهمست بصوت مسموع بالكاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
