” الآن! هل ستموتون معي أم تستسلمون؟ “.
” لقد فقدنا الإتصال بالكتيبة الثالثة! الكتيبة الثانية تطلب الإنسحاب! “.
قام جون يونغ بالضغط مكررا على المفجر متسائلاً عن سبب عدم إشتغاله.
” ليس هناك تراجع أمسك أرضك حتى النهاية “.
” إسمي؟ “.
كان المقر الرئيسي داخل المختبر نشطا بسبب التبادل المستمر للطلبات والأوامر، كان التوتر يتصاعد في المقر حيث وصلت الأخبار السيئة واحدة تلو الأخرى لكن يبدو أن بعض قادة التمرد الأخير الذين يقودون الجيش الكوري بدوا غير مبالين بما يحدث.
” كيف عرفت أنني مجنون؟ بنقرة واحدة سأضمن لي مكانًا في السماء عن طريق قتلكم جميعا أيها الخونة أعتقد أنه ربح صافٍ بالنسبة لي “.
” أخبار عاجلة من الفوج ال209 من الكتيبة الأولى! القوات المحمولة جوا هبطت خلفهم! لقد إنهار الخط الأمامي! “.
” إسمي؟ “.
” عودوا الى الخط الثاني! أرسلوا الإحتياطات للمساعدة في التراجع! “.
” الآن! لنذهب! ستكون هذه آخر مرة نراهم يركضون فيها! “.
توقف أحد الجنرالات عن إصدار الأوامر وإستدار لمواجهة القادة الآخرين الذين يراقبون الموقف ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر!.
” ماذا تفعلون بحق الجحيم! “.
لم يعد لديهم أي شيء لصنع الرصاص أو القنابل، الغذاء والماء قد نفد منذ فترة طويلة.
” ليس عليك أن تجن هكذا “.
” كيف تجرؤ! أطلق عليه! “.
” ماذا! “.
المتفجرات الملقمة إنفجرت فأرسلت جبالًا من الشظايا عبر الفضاء الضيق للنفق، لم تكن نية جون يونغ هي التسبب بأكبر عدد ممكن من الوفيات بل التسبب بأكبر عدد ممكن من الجرحى لمنحهم ندبة يتذكرونها لبقية حياتهم.
” هل نبدأ؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” توقف! “.
عندما أعطى أحد القادة الأمر مجموعة من الجنود إقتحموا المقر الرئيسي مصوبين بنادقهم على الجنرالات والضباط.
” البشر مخلوقات حمقاء كما ترى إنهم يحبون فعل شيء يقال لهم ألا يفعلوه! التحذير الأخير أسقطو الأسلحة الخاصة بكم الأن! أو سأضغط على الزر! “.
” هل تبدأ إنقلابا في هذه المرحلة من الزمن؟! “.
” لن يغفر لكم أسلافنا أيها المنافقون… “.
” لقد قمنا بكل ما نستطيع يجب أن تعرف بقدر ما نعرف أن أي مقاومة أخرى غير مجدية لقد حان الوقت للتراجع والتفاوض “.
” ماذا نفعل معهم؟ “.
” ما الذي وعدكم به اليابانيون؟! لا يهمني ما قدموه لكم لكن هل تعتقدون بصدق أنهم سيدعمون جزئهم من الصفقة! “.
” من أنت؟ أذكر إنتمائك ” . ” الإنتماء؟ عندما إنهار كل شيء؟ “.
” لقد تلقينا تأكيدهم ولدينا دليل حتى لا يمكنهم الرجوع عن كلمتهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر!.
” خونة! “.
” إياااهاا! “.
حاول الجنرال الغاضب سحب مسدسه لكن القائد كان أسرع، بطلقة واحدة أمسك الجنرال الغاضب صدره، إرتعش جسده لكن عينيه كانتا لا تزالان على القادة المستسلمين.
توقف أحد الجنرالات عن إصدار الأوامر وإستدار لمواجهة القادة الآخرين الذين يراقبون الموقف ببساطة.
” لن يغفر لكم أسلافنا أيها المنافقون… “.
” يبدوا الأمر كذلك “.
إنهار جسد الجنرال على الأرض وعيناه مفتوحتين على مصرعيهما بغضب، بدا القادة منزعجين بعض الشيء من ذلك فهم لم يستسلموا لأنهم أرادوا ذلك، لكن الوضع كان ميئوسا منه وعندما إنهار بصيص الأمل الأخير بدأت غرائز البقاء على قيد الحياة تتصرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” عودوا الى الخط الثاني! أرسلوا الإحتياطات للمساعدة في التراجع! “.
” أعتقد أننا تأخرنا “.
كسب جون يونغ اهتمام الجميع بسرعة.
” همم؟ “.
” لن يغفر لكم أسلافنا أيها المنافقون… “.
دخل جون يونغ الغرفة وإستجاب القادة بسرعة.
كم من الوقت قد مر؟.
” من أنت؟ أذكر إنتمائك ”
.
” الإنتماء؟ عندما إنهار كل شيء؟ “.
جون يونغ والجنود إندفعوا عبر الحاجز، مع هذا ركضت القوات اليابانية على عجل حتى أنهم رموا أسلحتهم بعيدا.
” هذا عصيان! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أعتقد أن هذا هو الواقع “.
فند القادة بغضب.
إستهدف الجنود بتردد جون يونغ بعد الأمر ومع ذلك إبتسم دون خوف.
” أنتم أكثر إزعاجا منهم جميعا إذا كنتم ستستسلمون فلم إرتكبتم هذه الفوضى في المقام الأول، كيف ستنظرون إلى كل شخص مات بسببكم أيها الملاعين؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الآن! ذروة المعركة هي قتال باليدين أليس كذلك؟ “.
” كيف تجرؤ! أطلق عليه! “.
” إستسلموا! إذا إستسلمتم الآن فسندعكم تعيشون! “.
إستهدف الجنود بتردد جون يونغ بعد الأمر ومع ذلك إبتسم دون خوف.
” قمنا بعمل جيد أليس كذلك؟ “.
” هل نموت معا؟ “.
مع الإنتهاء من التراجع والمقاومة بدأ اليابانيون في التقدم ببطء.
قام جون يونغ بخلع معطفه وأظهر المتفجرات المعلقة في جميع أنحاء جسمه، في يده اليمنى كان المفجر عند رؤية هذا المشهد قام جميع الجنود بخفض سلاحهم وإنحدروا ببطء نحو الزوايا، إذا إنفجرت تلك المتفجرات في هذه الغرفة المغلقة فإن أفضل سيناريو سيكون جرحا قاتلا.
” نستسلم! نستسلم! “.
” هل أنت مجنون؟ أسقط هذا الشيء الآن! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حقا؟ لنتحرك “.
مع وجه شاحب كالورقة صاح أحد القادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
” كيف عرفت أنني مجنون؟ بنقرة واحدة سأضمن لي مكانًا في السماء عن طريق قتلكم جميعا أيها الخونة أعتقد أنه ربح صافٍ بالنسبة لي “.
دعا الآخرين ليأتوا ثم سأل مرة أخرى.
” اللعنه! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الآن! ذروة المعركة هي قتال باليدين أليس كذلك؟ “.
” آه! ليس هناك فائدة في إخضاعي أيضًا إنه لاسلكي، حسنًا حتى إذا لم ينجح فإن الزملاء خلفي سيرسلون بسعادة حفنة من القنابل اليدوية هنا “.
تم سحق خرطوشة الرصاصة بشكل كبير وهو ما حدث على الأرجح أثناء القتال، سخر جون يونغ من الرصاصة المثيرة للشفقة وتبعه العقيد، سرعان ما إنتشرت السخرية إلى جنود آخرين وتحولت إلى ضحك مدوي، بمجرد توقف الضحك نظر الجنود إلى بعضهم البعض وبدأوا مصافحة بعضهم.
نظر الجميع إلى حيث يشير جون يونغ، خارج القاعة كان هناك مجموعة من الجنود يشاهدون بتهديد وفي أيديهم مسدس وقنبلة يدوية معبدة وجاهزة للقاء.
تجاهل جون يونغ مناشداتهم وبدأ الهمهمة وهو يبيد القادة وكل من كانوا في عصبتهم.
تصفيق!.
” تينوهيكا بانزاي أيها الملاعين! “.
كسب جون يونغ اهتمام الجميع بسرعة.
بدأ القادة في التوسل لحياتهم بسماع صوت البندقية.
” الآن! هل ستموتون معي أم تستسلمون؟ “.
“…”.
” أنت نذل مجنون! ألا تعلم أن أي مقاومة أخرى غير مجدية! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الجنود الآخرون قصارى جهدهم لوقف ضحكهم لقد كانت خدعة، إذا تم إستخدام سلاح بيولوجي داخل الأنفاق التي دمرت أيضًا تهويتها فالموت أمرًا أكيدًا لكلا الجانبين، كان إرسال شخص يتحدث اللغة الكورية خطأً من جانب اليابانيين، إذا قاموا بكل بساطة بإندفاع نهائي لن يكون لجون يونغ ورجاله سوى مقاومة قليلة، لكن كل الأعمال البغيضة التي قام بها جون يونغ ورجاله حتى الآن من شأنها إقناعهم بأنها ليست الخدعة، بعد فترة وجيزة ،أمكنهم سماع أصوات مزعجة وبدأت خطواتهم تتلاشى.
” البشر مخلوقات حمقاء كما ترى إنهم يحبون فعل شيء يقال لهم ألا يفعلوه! التحذير الأخير أسقطو الأسلحة الخاصة بكم الأن! أو سأضغط على الزر! “.
–+–
” أنت سوف تموت أيضًا! “.
توقف أحد الجنرالات عن إصدار الأوامر وإستدار لمواجهة القادة الآخرين الذين يراقبون الموقف ببساطة.
جون يونغ سخر من هذه الكلمات.
سقط الجميع داخل المقر الرئيسي على الأرض بينما قام جون يونغ بالضغط على المفجر.
” هذا أفضل! ثلاثة! إثنان! واحد! إذا سأراكم في الآخرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أعتقد أننا تأخرنا “.
نقر!.
بعد مشاهدة قواته المتبقية تتراجع بالترتيب إقترب من رجل مصاب بجرح في صدره بينما يلهث من أجل الهواء.
سقط الجميع داخل المقر الرئيسي على الأرض بينما قام جون يونغ بالضغط على المفجر.
تحدث جون يونغ وهو ينظر إلى الأبواب الحديدية المغلقة بإحكام خلفه، كان هناك ما مجموعه 10 مقاتلين على اليسار بعد التضحية الواحدة تلو الأخرى تم دفعهم مرة تلو الآخرى حتى هذه النقطة، خلف هذا الباب يوجد مركز أبحاث الإندماج النووي الذي يأوي الباحثين في الداخل ما سيحدث للباحثين بعد وفاته كان لغزا، قد يموتون للجنود اليابانيين الغاضبين أو يؤخذون في صورة موارد بشرية قيمة سواء كانوا سيستسلمون أو يموتون فإن الأمر متروك لهم، لم يكن جون يونغ يعتزم إجبار الباحثين على التضحية بأنفسهم.
” هاه؟ ماذا يحدث هنا؟ “.
المتفجرات الملقمة إنفجرت فأرسلت جبالًا من الشظايا عبر الفضاء الضيق للنفق، لم تكن نية جون يونغ هي التسبب بأكبر عدد ممكن من الوفيات بل التسبب بأكبر عدد ممكن من الجرحى لمنحهم ندبة يتذكرونها لبقية حياتهم.
نقر! نقر!.
نار! نار! نار!.
قام جون يونغ بالضغط مكررا على المفجر متسائلاً عن سبب عدم إشتغاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه إشتمام رائحة اللحم المحترق في الهواء، نظر أسفلا لرؤية جسده منقوعًا بالدم من رأسه إلى أخمص قدميه لكن الغريب أنه لم يشعر بأي ألم.
” توقف! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الآن! ذروة المعركة هي قتال باليدين أليس كذلك؟ “.
” نستسلم! نستسلم! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” توقف! “.
ألقى كل من داخل المقر الرئيسي أسلحتهم في خوف ورفعوا أيديهم بينما إستمر جون يونغ في الضغط على المفجر.
” التقدم قد بدأ! “.
” مهلا هذا لا يعمل هل أنت مسؤول عن المتفجرات؟ “.
عندما أعطى أحد القادة الأمر مجموعة من الجنود إقتحموا المقر الرئيسي مصوبين بنادقهم على الجنرالات والضباط.
” بحق الجحيم بالطبع لا يعمل! لقد قطعت الخيط فقط كإحتياط لم أكن أعتقد أنك ستضغط عليه حقًا “.
” هل بقيت لديك أي رصاصات؟ “.
عند هذه النقطة أدرك حتى الجنود على جانب جون يونغ مدى جنونه، لا يوجد كثيرون في العالم لن يترددوا في قتل أنفسهم بإبتسامة على وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت نذل مجنون! ألا تعلم أن أي مقاومة أخرى غير مجدية! “.
” ماذا نفعل معهم؟ “.
سأل قائد سلاح الجو وهو يراقب القادة يهتزون خوفًا.
سأل قائد سلاح الجو وهو يراقب القادة يهتزون خوفًا.
” قمنا بعمل جيد أليس كذلك؟ “.
” ماذا تقصد بذلك؟ أليس هذا هو بيت القصيد؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أيها الطبيب! هناك ناجٍ! “.
أمسك جون يونغ بأحد البنادق وقام بتحميلها.
سأل قائد سلاح الجو وهو يراقب القادة يهتزون خوفًا.
نقر!.
” لا يمكنك حتى الإنتحار مع هذا الشيء “.
بدأ القادة في التوسل لحياتهم بسماع صوت البندقية.
جاء مهندس قتال من القوات الجوية إلى جون يونغ وسلمه المفجر.
نار! نار! نار!.
” البشر مخلوقات حمقاء كما ترى إنهم يحبون فعل شيء يقال لهم ألا يفعلوه! التحذير الأخير أسقطو الأسلحة الخاصة بكم الأن! أو سأضغط على الزر! “.
تجاهل جون يونغ مناشداتهم وبدأ الهمهمة وهو يبيد القادة وكل من كانوا في عصبتهم.
إستهدف الجنود بتردد جون يونغ بعد الأمر ومع ذلك إبتسم دون خوف.
” تبا شعوري كالقرف لقد تجاوزنا الخط الآن! “.
” أرسل كلمة إلى جميع الكتائب التي تستطيع! يُسمح لجميع الموظفين بالإستسلام وفقًا لحكمهم الخاص! لكن جميع المتطوعين سوف يجتمعون هنا! هذا هو قبرنا! فقط أولئك منكم المستعدين ليدفنوا هنا مسموح لهم بالتجمع! “.
تذمر جون يونغ مع سيجارة في فمه، لقد قتل العديد من كبار الضباط والكثير منهم من الجنرالات.
” اللعنه! “.
” لنأخذ هذا الشيء بعيدًا عنك أولاً لا أستطيع الإرتياح وأنت ترتديها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الآن! يجب علينا وضع خطة؟ لنجعلهم يلعنوننا إلى الأبد! “.
في حين قام أحد الرقباء بالإقتراب لمساعدة جون يونغ على نزع المتفجرات سرعان ما تولى بعض كبار الضباط القيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حقا؟ لنتحرك “.
” أرسل كلمة إلى جميع الكتائب التي تستطيع! يُسمح لجميع الموظفين بالإستسلام وفقًا لحكمهم الخاص! لكن جميع المتطوعين سوف يجتمعون هنا! هذا هو قبرنا! فقط أولئك منكم المستعدين ليدفنوا هنا مسموح لهم بالتجمع! “.
—
بدأ الجنود في المقر الرئيسي يتحركون غريزيًا في صوت تلك الأوامر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” توقف! “.
” الآن! يجب علينا وضع خطة؟ لنجعلهم يلعنوننا إلى الأبد! “.
كم من الوقت قد مر؟.
مع إستسلام القوات الكورية على الخطوط الأمامية كانت هناك لحظة قصيرة من الصمت والهدوء، ولكن عندما فقدوا الإتصال بالمقر الرئيسي للجيش الكوري وتلقوا أنباء عما حدث من القوات الكورية المستسلمة بدأت القوات اليابانية هجومًا جويًا على مركز الأبحاث، قاومت قوات الأمن التابعة للمركز البحثي بأقصى جهدها لكن منظر تدفق المظللت المستمر أجبرهم على العودة إلى النفق.
(إندفاع إنتحاري)
إنفجار!.
كان المقر الرئيسي داخل المختبر نشطا بسبب التبادل المستمر للطلبات والأوامر، كان التوتر يتصاعد في المقر حيث وصلت الأخبار السيئة واحدة تلو الأخرى لكن يبدو أن بعض قادة التمرد الأخير الذين يقودون الجيش الكوري بدوا غير مبالين بما يحدث.
إنفجار رافقته نيران حارقة ملأ الممر، عانى الكثيرون من حروق النيران وأرسلت القوات لإنقاذهم.
” ماذا تفعلون بحق الجحيم! “.
” تشيكوشو! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فند القادة بغضب.
(مصطلح ياباني مهين ويترجم حرفيًا إلى “حيوان غبي” أو “وحش” ولكن يمكن إستخدامها عمومًا بإعتبارها كلمة بذيئة)
دعا الآخرين ليأتوا ثم سأل مرة أخرى.
” من فضلك بالكورية… “.
” تبا شعوري كالقرف لقد تجاوزنا الخط الآن! “.
صرخ فريق الإنقاذ عندما أطلق جون يونغ نيرانا عمياء من حول الركن، وأعقبها عاصفة من الرصاص من قبل اليابانيين عندما ردوا بإطلاق النار.
” إستسلموا! إذا إستسلمتم الآن فسندعكم تعيشون! “.
” التقدم قد بدأ! “.
دعا الآخرين ليأتوا ثم سأل مرة أخرى.
جاء مهندس قتال من القوات الجوية إلى جون يونغ وسلمه المفجر.
هل فعلتها تلك السيدة فعلاً؟.
” حقا؟ لنتحرك “.
” هل بقيت لديك أي رصاصات؟ “.
بعد مشاهدة قواته المتبقية تتراجع بالترتيب إقترب من رجل مصاب بجرح في صدره بينما يلهث من أجل الهواء.
كان المقر الرئيسي داخل المختبر نشطا بسبب التبادل المستمر للطلبات والأوامر، كان التوتر يتصاعد في المقر حيث وصلت الأخبار السيئة واحدة تلو الأخرى لكن يبدو أن بعض قادة التمرد الأخير الذين يقودون الجيش الكوري بدوا غير مبالين بما يحدث.
” هل جاء دوري؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا تنسى يجب أن تسمح لهم بالإقتراب قدر الإمكان “.
” يبدوا الأمر كذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد تلقينا تأكيدهم ولدينا دليل حتى لا يمكنهم الرجوع عن كلمتهم “.
” شعور جيد الحصول على بعض الرفقة عند موتي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا جيد! “.
” لا تنسى يجب أن تسمح لهم بالإقتراب قدر الإمكان “.
” هاه؟ ماذا يحدث هنا؟ “.
” ما الذي تقلق منه حتى؟ أنت فقط ستفجرها عن بعد إذا فشلت على أي حال “.
” ماذا تقصد بذلك؟ أليس هذا هو بيت القصيد؟ “.
” حسنًا إذن… لقد قمت بعمل جيد “.
سأل قائد سلاح الجو وهو يراقب القادة يهتزون خوفًا.
” سأراك قريباً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أوغاد مضحكون ماذا علينا ان نفعل؟ “.
مع الإنتهاء من التراجع والمقاومة بدأ اليابانيون في التقدم ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أيها الطبيب! هناك ناجٍ! “.
مع إشارة ‘ok’ من الكشافة بدأ الجيش الرئيسي في التحرك، بمجرد دخول معظم أفراد الفريق قام الرجل الذي كان مستلقياً على الأرض بإدارة جسده وصرخ.
عندما أعطى أحد القادة الأمر مجموعة من الجنود إقتحموا المقر الرئيسي مصوبين بنادقهم على الجنرالات والضباط.
” مرحباً أيها الأوغاد! “.
” إياااهاا! “.
إنفجار!.
صرخ فريق الإنقاذ عندما أطلق جون يونغ نيرانا عمياء من حول الركن، وأعقبها عاصفة من الرصاص من قبل اليابانيين عندما ردوا بإطلاق النار.
المتفجرات الملقمة إنفجرت فأرسلت جبالًا من الشظايا عبر الفضاء الضيق للنفق، لم تكن نية جون يونغ هي التسبب بأكبر عدد ممكن من الوفيات بل التسبب بأكبر عدد ممكن من الجرحى لمنحهم ندبة يتذكرونها لبقية حياتهم.
” مهلا! أنتم تعرفون أننا الأخيرين! لدينا بعض الأسلحة البيولوجية في أيدينا! بما أننا نموت فلماذا لا نموت معًا! وفقًا للباحث الذي أعطاها لنا يمكن أن تسقط قطرة واحدة نصف مدينة! ولدينا برميل كامل! هل انتم خائفون؟ “.
” دعونا نموت معًا! “.
” من فضلك بالكورية… “.
“…”.
” ليس هناك تراجع أمسك أرضك حتى النهاية “.
” تينوهيكا بانزاي أيها الملاعين! “.
” شعور جيد الحصول على بعض الرفقة عند موتي “.
(إندفاع إنتحاري)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إشارة ‘ok’ من الكشافة بدأ الجيش الرئيسي في التحرك، بمجرد دخول معظم أفراد الفريق قام الرجل الذي كان مستلقياً على الأرض بإدارة جسده وصرخ.
كان الإنتحاريون يختبئون بين الجثث في إنتظار فرصتهم، كلما إستطاعوا سيقفزون في وسط الاسراب اليابانية بقنابل بدائية مصنوعة من مواد كيميائية من مركز الأبحاث، تماماً كما تمنى جون يونغ شعر اليابانيون بالرعب وأصبح تقدمهم أبطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه إشتمام رائحة اللحم المحترق في الهواء، نظر أسفلا لرؤية جسده منقوعًا بالدم من رأسه إلى أخمص قدميه لكن الغريب أنه لم يشعر بأي ألم.
تم رش الأفخاخ المتفجرة عبر النفق بأكمله وبدأ اليابانيون في فحص الجثث القريبة عن طريق إطلاق النار عليها، سمح ذلك لجون يونغ ورجاله بالبقاء داخل النفق لمدة أسبوع كامل في وقت من الأوقات إستخدم اليابانيون أسلحة كيميائية لكن جون يونغ إنتقم بحرق الأكسجين بالنابالم (مادة سهلة الإشتعال) تسبب هذا في تعطل نظام التهوية في مركز البحوث لكنهم لم يرغبوا في العيش في المقام الأول، على الرغم من وجود خيار تجويعهم حتى الموت إلا أن شعورهم بالفخر لن يسمح لهم بالقيام بذلك، إستمر اليابانيون في إرسال قواتهم رغم الخسائر الفادحة.
إنهار جسد الجنرال على الأرض وعيناه مفتوحتين على مصرعيهما بغضب، بدا القادة منزعجين بعض الشيء من ذلك فهم لم يستسلموا لأنهم أرادوا ذلك، لكن الوضع كان ميئوسا منه وعندما إنهار بصيص الأمل الأخير بدأت غرائز البقاء على قيد الحياة تتصرف.
” أعتقد أن هذا هو الواقع “.
كان المقر الرئيسي داخل المختبر نشطا بسبب التبادل المستمر للطلبات والأوامر، كان التوتر يتصاعد في المقر حيث وصلت الأخبار السيئة واحدة تلو الأخرى لكن يبدو أن بعض قادة التمرد الأخير الذين يقودون الجيش الكوري بدوا غير مبالين بما يحدث.
لم يعد لديهم أي شيء لصنع الرصاص أو القنابل، الغذاء والماء قد نفد منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر!.
” قمنا بعمل جيد أليس كذلك؟ “.
أعادت رائحة الدم المقرفة وعيه فنظر ببطء في جميع الأنحاء كما لو كان قد إستيقظ للتو، كانت السماء سوداء مع ضوء الفجر الخافت الذي ساعده على رؤية أنه في سهل مفتوح، كانت حوله أعلام تحمل رموزًا لم يسبق له رؤيتها من قبل علاوة على ذلك غطت الجثث كامل السهل.
تحدث جون يونغ وهو ينظر إلى الأبواب الحديدية المغلقة بإحكام خلفه، كان هناك ما مجموعه 10 مقاتلين على اليسار بعد التضحية الواحدة تلو الأخرى تم دفعهم مرة تلو الآخرى حتى هذه النقطة، خلف هذا الباب يوجد مركز أبحاث الإندماج النووي الذي يأوي الباحثين في الداخل ما سيحدث للباحثين بعد وفاته كان لغزا، قد يموتون للجنود اليابانيين الغاضبين أو يؤخذون في صورة موارد بشرية قيمة سواء كانوا سيستسلمون أو يموتون فإن الأمر متروك لهم، لم يكن جون يونغ يعتزم إجبار الباحثين على التضحية بأنفسهم.
” هل بقيت لديك أي رصاصات؟ “.
” سأراك قريباً “.
سأل جون يونغ عندما بدأ يسمع خطوات من بعيد.
” إياااهاا! “.
” قد يكون لدينا واحدة “.
دعا الآخرين ليأتوا ثم سأل مرة أخرى.
أجاب العقيد وأخذ رصاصة من جيب صدره.
” نستسلم! نستسلم! “.
” لا يمكنك حتى الإنتحار مع هذا الشيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (مصطلح ياباني مهين ويترجم حرفيًا إلى “حيوان غبي” أو “وحش” ولكن يمكن إستخدامها عمومًا بإعتبارها كلمة بذيئة)
تم سحق خرطوشة الرصاصة بشكل كبير وهو ما حدث على الأرجح أثناء القتال، سخر جون يونغ من الرصاصة المثيرة للشفقة وتبعه العقيد، سرعان ما إنتشرت السخرية إلى جنود آخرين وتحولت إلى ضحك مدوي، بمجرد توقف الضحك نظر الجنود إلى بعضهم البعض وبدأوا مصافحة بعضهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أعتقد أن هذا هو الواقع “.
” الآن! ذروة المعركة هي قتال باليدين أليس كذلك؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أعتقد أننا تأخرنا “.
” بالتاكيد! يبدو أنك تعرف بعض الأشياء عن الحروب! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا جيد! “.
إنشغل الجنود بربط الحراب على بنادقهم عندما سمعوا فجأة الكورية قادمة من الجانب الآخر من الحاجز.
نظر الجميع إلى حيث يشير جون يونغ، خارج القاعة كان هناك مجموعة من الجنود يشاهدون بتهديد وفي أيديهم مسدس وقنبلة يدوية معبدة وجاهزة للقاء.
” إستسلموا! إذا إستسلمتم الآن فسندعكم تعيشون! “.
” لقد فقدنا الإتصال بالكتيبة الثالثة! الكتيبة الثانية تطلب الإنسحاب! “.
” إنهم يقولون أنهم سيدعوننا نعيش “.
” قد يكون لدينا واحدة “.
” أوغاد مضحكون ماذا علينا ان نفعل؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الآن! ذروة المعركة هي قتال باليدين أليس كذلك؟ “.
” ماذا بعد؟ يجب أن ندعهم يعيشون بدلاً من ذلك “.
” البشر مخلوقات حمقاء كما ترى إنهم يحبون فعل شيء يقال لهم ألا يفعلوه! التحذير الأخير أسقطو الأسلحة الخاصة بكم الأن! أو سأضغط على الزر! “.
” هاه؟ “.
” هذا أفضل! ثلاثة! إثنان! واحد! إذا سأراكم في الآخرة “.
أظهر جون يونغ إبتسامة شريرة لللعقيد المشوش وصاح مرة أخرى.
” كيف تجرؤ! أطلق عليه! “.
” مهلا! أنتم تعرفون أننا الأخيرين! لدينا بعض الأسلحة البيولوجية في أيدينا! بما أننا نموت فلماذا لا نموت معًا! وفقًا للباحث الذي أعطاها لنا يمكن أن تسقط قطرة واحدة نصف مدينة! ولدينا برميل كامل! هل انتم خائفون؟ “.
دعا الآخرين ليأتوا ثم سأل مرة أخرى.
حاول الجنود الآخرون قصارى جهدهم لوقف ضحكهم لقد كانت خدعة، إذا تم إستخدام سلاح بيولوجي داخل الأنفاق التي دمرت أيضًا تهويتها فالموت أمرًا أكيدًا لكلا الجانبين، كان إرسال شخص يتحدث اللغة الكورية خطأً من جانب اليابانيين، إذا قاموا بكل بساطة بإندفاع نهائي لن يكون لجون يونغ ورجاله سوى مقاومة قليلة، لكن كل الأعمال البغيضة التي قام بها جون يونغ ورجاله حتى الآن من شأنها إقناعهم بأنها ليست الخدعة، بعد فترة وجيزة ،أمكنهم سماع أصوات مزعجة وبدأت خطواتهم تتلاشى.
” كيف تجرؤ! أطلق عليه! “.
” الآن! لنذهب! ستكون هذه آخر مرة نراهم يركضون فيها! “.
تجاهل جون يونغ مناشداتهم وبدأ الهمهمة وهو يبيد القادة وكل من كانوا في عصبتهم.
” إياااهاا! “.
(إندفاع إنتحاري)
” اهاها! “.
” لا يمكنك حتى الإنتحار مع هذا الشيء “.
جون يونغ والجنود إندفعوا عبر الحاجز، مع هذا ركضت القوات اليابانية على عجل حتى أنهم رموا أسلحتهم بعيدا.
” قمنا بعمل جيد أليس كذلك؟ “.
” هذا جيد! “.
مع وجه شاحب كالورقة صاح أحد القادة.
بينما ضحك جون يونغ من كل قلبه تردد صخب كثيف عبر النفق بأكمله، ثم تحطمت الأبواب الحديدية العملاقة خلفه وغطي جون يونغ والجنود في ضوء ساطع، إجتاحت عاصفة من الرياح أجسادهم وجعلتهم يطيرون للحظة وجيزة، عندما جاءت الحرارة الحارقة تذكر جون يونغ الإبتسامة المشرقة التي صنعها هان يو راه.
” ليس عليك أن تجن هكذا “.
هل فعلتها تلك السيدة فعلاً؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” توقف! “.
—
” أنت! هل انت بخير؟ “.
أعادت رائحة الدم المقرفة وعيه فنظر ببطء في جميع الأنحاء كما لو كان قد إستيقظ للتو، كانت السماء سوداء مع ضوء الفجر الخافت الذي ساعده على رؤية أنه في سهل مفتوح، كانت حوله أعلام تحمل رموزًا لم يسبق له رؤيتها من قبل علاوة على ذلك غطت الجثث كامل السهل.
” ليس هناك تراجع أمسك أرضك حتى النهاية “.
كان بإمكانه إشتمام رائحة اللحم المحترق في الهواء، نظر أسفلا لرؤية جسده منقوعًا بالدم من رأسه إلى أخمص قدميه لكن الغريب أنه لم يشعر بأي ألم.
أجاب العقيد وأخذ رصاصة من جيب صدره.
كم من الوقت قد مر؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الآن! يجب علينا وضع خطة؟ لنجعلهم يلعنوننا إلى الأبد! “.
بينما كان يجلس مع وجه فارغ بدأت مجموعة من الرجال تقترب منه فوق الكومة من الجثث، هؤلاء الرجال المرتدين ملابس مدرعة فحصوا الجثث ونقلوها بإحترام، قريباً لاحظه أحدهم وإقترب منه بسرعة بوجه متفاجئ.
قام جون يونغ بالضغط مكررا على المفجر متسائلاً عن سبب عدم إشتغاله.
” أنت! هل انت بخير؟ “.
كان المقر الرئيسي داخل المختبر نشطا بسبب التبادل المستمر للطلبات والأوامر، كان التوتر يتصاعد في المقر حيث وصلت الأخبار السيئة واحدة تلو الأخرى لكن يبدو أن بعض قادة التمرد الأخير الذين يقودون الجيش الكوري بدوا غير مبالين بما يحدث.
“…”.
” لن يغفر لكم أسلافنا أيها المنافقون… “.
” أيها الطبيب! هناك ناجٍ! “.
إنهار جسد الجنرال على الأرض وعيناه مفتوحتين على مصرعيهما بغضب، بدا القادة منزعجين بعض الشيء من ذلك فهم لم يستسلموا لأنهم أرادوا ذلك، لكن الوضع كان ميئوسا منه وعندما إنهار بصيص الأمل الأخير بدأت غرائز البقاء على قيد الحياة تتصرف.
دعا الآخرين ليأتوا ثم سأل مرة أخرى.
” هاه؟ “.
” أنت! يا طفل إستيقظ! تبا… هل هو في حالة صدمة؟ يا طفل ما إسمك؟ “.
” مرحباً أيها الأوغاد! “.
” إسمي؟ “.
” مهلا هذا لا يعمل هل أنت مسؤول عن المتفجرات؟ “.
عندما خرج صوت الطفل بالكاد من فمه بدأ يئن ويلامس جسده كما لو أنه لم يستطع التصديق، حاول الجندي الذي وجد الطفل أن يسأل بلطف قدر الإمكان خوفًا من أن الطفل قد أصيب بالجنون من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فند القادة بغضب.
” هل يمكنك تذكر إسمك؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر!.
” إسمي جون يونغ؟… لا إسمي إسحاق… إسحاق روندارت “.
” يبدوا الأمر كذلك “.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الآن! يجب علينا وضع خطة؟ لنجعلهم يلعنوننا إلى الأبد! “.
” لقد فقدنا الإتصال بالكتيبة الثالثة! الكتيبة الثانية تطلب الإنسحاب! “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات