الفصل 18
تيك تاك .«صوت ساعة»
تنهدتُ بصوتٍ عال في الصباح الباكر و ضربت البطانية بدون سبب .
‘هل ما سمعتهُ بالأمس حقيقي .’
رفعتُ رأسي و نظرتُ إلى الأمام بشكل مباشر دون أن أتجنب عين أمي .
هل حلمتُ بـشيئ أردتُ أن أفعله ؟
هذا الشعور الغريب بعد العقد يجعل عقلي يهتز .
لا أعرف إن كان الأمر حُلماً أم حقيقياً كوني سرقتُ قلب ثلاق أشخاص لا أعرفهم .
”أنتِ لطيفة جداً معي ، إعتقدتُ أنها كذبة . إعتقدتُ فقط أنكِ بإمكانكِ إعطائي ما يكفي فقط للعيش ، إن حصلتُ على كل هذا .. فقد أصبح طماعة أكثر .”
‘أتمنى ألا يكون حلماً .’
“هيكك..هيك..”
المشكلة هي أنني سعيدة جداً هذه الأيام لدرجة أن كل شيئ يبدو و كأنه حلم .
“لدىّ أمنيتي الأولى .”
‘لكن ، قد يكون حُلماً .. فهل اسأل فقط في هذه الحالة ؟’
أبدى لينوكس وجهاً فارغاً في البداية ثم إبتسم على نطاق واسع .
لماذا أنتم صادقين و لطفاء جداً معي ؟
“دافني ، لا بأس إن كنتِ جشعة . لأنني الأخ الأكبر سأستمع إلى ما تريده أختي الصغرى .”
‘هل يعتقدون بأنني مزعجة ؟’
“دافني ، لا بأس إن كنتِ جشعة . لأنني الأخ الأكبر سأستمع إلى ما تريده أختي الصغرى .”
تنهدتُ بصوتٍ عال في الصباح الباكر و ضربت البطانية بدون سبب .
هززتُ رأسي بقوة رغم السؤال المفاجئ .
‘أشعر بالراحة عندما أفكر في أنه العقد.’
‘هل ما سمعتهُ بالأمس حقيقي .’
هذا الشعور الغريب بعد العقد يجعل عقلي يهتز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب كلماتي عانقني لينوكس بإحكام مبتسماً مثل ريكاردو .
مع هذه الأفكار الغريبة ، جلستُ على السرير و إنتظرتُ أن يأتي أحد
“ماذا علىَّ أن أفعل بعد ذلكَ ؟”
دق دق –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرتُ الليلة الماضية التي نسيتها للحظة .
”عزيزتي ، هل أنتِ مستيقظة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وحتى تتمكني من تحقيق هذا ، هذا كل ما عليكِ فعله.”
“نعم!”
شعرتُ بالحرج ، لذا عانقت والدتي بشدة و أنا أتجنب تلكَ العينين اللتان كنتُ أواجههما الآن .
اوه ، لقد فوجئت قليلاً لأنها كانت المرة الأولى التي تزورني فيها أمي أولاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة هي أنني سعيدة جداً هذه الأيام لدرجة أن كل شيئ يبدو و كأنه حلم .
كان صوتي متفاجئ و غير ثابت ، ضحكت أمي على صوتي و مسحت وجهي بمنشفة مبللة كما فعل لينوكس من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل لطيف لطييففف ?????
“هل حلمتِ بحلم جيد ؟”
”أنتِ لطيفة جداً معي ، إعتقدتُ أنها كذبة . إعتقدتُ فقط أنكِ بإمكانكِ إعطائي ما يكفي فقط للعيش ، إن حصلتُ على كل هذا .. فقد أصبح طماعة أكثر .”
“…لا أعلم ، أعتقدُ أنني لم أحلم.”
فوجئتُ بالكلمات ، أدرتُ رأسي و رأيتُ سريراً كبيراً به عطاء أرچواني ناعم .
تذكرتُ الليلة الماضية التي نسيتها للحظة .
دق دق –
‘تلكَ الكلمات التي تبدو لطيفة و إعتبروني كالعائلة.’
‘أتمنى ألا يكون حلماً .’
هل يُمكنني حقاً تصديق ذلكَ ؟
يتبع ….
هذا الحنان ، مع عدم وجود قيود او شروط ؟
“اوه ، أمي ، لينوكس ، وريكاردو .. لماذا أنتم لطفاء جداً معي؟”
لا ، هل يُمكنني التخلي عن هذا اللطف ؟
“الآن ، ما الذي يجبُ أن أريكِ اياه هذه المرة ؟ أعلم أن هذا أكثر من اللازم لكنني أعددتُ منضدة للزينة ، و قد أعددتُ الدمى في حالة رغبتكِ في ذلكَ .”
لم أكن أفكر إلا بهدوء ، لكني لا أعرف لماذا لقد كانت عيناى مموهة .
“هل هذا صحيح ؟ هل تريدين التعلم من والدتكِ ؟”
امتلأت عيناي بالدموع بدون أن أدركَ ذلكَ .
“لأنني أستطيع فعل ذلكَ من أجل عائلتي لذا لا تقلقي كثيراً .”
عندما حاولتُ مسحها بإحراج ، قامت والدتي بإبعاد يدي و مسحتها بدلاً مني .
لقد كانت هذه رغبة أمي ، و رغبتي ايضاً كـطفلتها .
“ششوو .. لا بأس. لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبتسم هكذا ، لذا جاء لينوكس الذي كان بجانبه و عانقنا نحنُ الثلاثة .
“هيكك..هيك..”
كان من الواضح أن المكان تم تزيينه بشكل مختلف عن المكان الذي نمتُ فيه من قبل .
بدأت والدتي في تهدئتي من خلال حملي بين ذراعيها مثل الليلة الماضية .
كانت مجرد زلة لسان ، لا أشعر بالفضول حول هذا الأمر .
في النهاية ، ذرفتُ الدموع التي كنتُ أحاول كبحها .
كان صوتي متفاجئ و غير ثابت ، ضحكت أمي على صوتي و مسحت وجهي بمنشفة مبللة كما فعل لينوكس من قبل .
تمكنتُ من رؤية كتفِ والدتي مبلل أمامي ، لكنني لم أستطع التوقف عندما حاولتُ هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لقد كان الأمرُ جيداً . لكنها كانت المرة الأولى التي أحصل فيها على ذلكَ . بصراحة ، أخشى أن أرميها بعيداً لأنني لا أحبها ، و لأنني لستُ بحاجة إليها .”
“اوه ، أمي ، لينوكس ، وريكاردو .. لماذا أنتم لطفاء جداً معي؟”
“لم لا ؟”
اوه ، لم أكن أريد السؤال …
‘لكن ، قد يكون حُلماً .. فهل اسأل فقط في هذه الحالة ؟’
الدموع تسد عيني ، لذا لا يُـمكنني رؤية أى شيئ .
“نعم.”
كنتُ خائفة من رؤية ردة فعل والدتي بعد أن قمتُ بقول هذه الكلمات .
“إذا كانت الكتابة . بالطبع ، عليكِ تعلم الكتابة لقد كنتُ سأفعل ذلك .”
ماذا لو أنها لم تُحب السؤال ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أحببتها.”
لا يجبُ أن أبدو مثيرة للشفقة .
تنهدتُ بصوتٍ عال في الصباح الباكر و ضربت البطانية بدون سبب .
ماذا او تحولت تلكَ العيون المحبة إلى نظرة إزدراء .
“متفاجئة ؟ لقد أعددتها سراً . لقد مضى وقتٌ طويل منذُ أن قمتُ بتزيين غرفة بنفسي ، لذلكَ إستمتعتُ بالأمر ، أتمنى أن تنال إعجابكِ .”
إذا حدثَ ذلكَ ، فلا يُمكنني تحمل الأمر حقاً .
سعل لينوكش مرة واحدة و كأنه خجول و إستمر في الحديث .
دفنتُ رأسي في كتف والدتي و حاولتُ كبحَ دموعي .
كنتُ سأقول ذلكَ .
كانت مجرد زلة لسان ، لا أشعر بالفضول حول هذا الأمر .
دفنتُ رأسي في كتف والدتي و حاولتُ كبحَ دموعي .
أنا راضية بالوضع الحالي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لديهم أهداف ، و أنا لدىَّ أهداف .
كنتُ سأقول ذلكَ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايه ، ماذا..؟”
لم تتوقف والدتي من التربيتِ على ظهري ، قائلة «لا بأس.»
“نعم.”
“عزيزتي . لدىَّ هدية لكِ ، هل نذهب لرؤيتها؟”
نظرَ لينوكس نظرة مريرة و قال أنه آسف لأنه لم يستطع الرد بصورة صحيحة في المرة الأخيرة .
“هاه ، ماذا؟”
“دافني خاصتنا لطيفة جداً .”
ماذا تقصد بـهدية ؟
“لماذا أنا لطيفة ؟”
عندما كانت عيناي مليئة بالدموع لم أستطع إلا أن اسأل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لقد كان الأمرُ جيداً . لكنها كانت المرة الأولى التي أحصل فيها على ذلكَ . بصراحة ، أخشى أن أرميها بعيداً لأنني لا أحبها ، و لأنني لستُ بحاجة إليها .”
ظلت والدتي تُربت على ظهري ، لذا صعدتُ إلى الطابق الثاني و مرّت بالمكتب و فتحت الباب المجاور له و دخلت .
“أمنيتي الأولى هي مناداتكِ بأمي ، لقد قلتِ أنكِ سمحتي ببدأ العلاقة .”
“عزيزتي ، هل يُمكنكِ رفع رأسكِ؟”
“ولقب «اوبا» محرج للغاية لأنني لم أنادي به احداً من قبل .. سأدعوكَ به عندما أكون جاهزة.”
“لا ، لا أريدكِ أن تريني وأنا أبكي .”
رفعتُ رأسي و نظرتُ إلى الأمام بشكل مباشر دون أن أتجنب عين أمي .
إبتسمت والدتي بهدوء بسبب أنيني ، و عانقتني مرة أخرى ، و بدأت ببطء في التجول في الغرفة .
هذا الحنان ، مع عدم وجود قيود او شروط ؟
“الآن ، هذا السرير الجديد ، أنه لكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو لم تكن أمنية ، أردتُ فعلَ هذا.”
“ايه ، ماذا..؟”
“ماذا علىَّ أن أفعل بعد ذلكَ ؟”
فوجئتُ بالكلمات ، أدرتُ رأسي و رأيتُ سريراً كبيراً به عطاء أرچواني ناعم .
مع هذه الأفكار الغريبة ، جلستُ على السرير و إنتظرتُ أن يأتي أحد
“آه … إيه…”
“هل هذا صحيح ؟ هل تريدين التعلم من والدتكِ ؟”
تلعثمتُ بحرج ، و لم تتوقف الأم .
كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني لم أستطع التحكم في فرحتي حتى امتلأت عيني بالدموع مرة أخرى .
“وهذه .. خزانة ملابس مليئة بالملابس التي شوف ترتدينها في المستقبل ، لذا يُمكنكِ إرتداء ما تشائين.”
“الآن ، ما الذي يجبُ أن أريكِ اياه هذه المرة ؟ أعلم أن هذا أكثر من اللازم لكنني أعددتُ منضدة للزينة ، و قد أعددتُ الدمى في حالة رغبتكِ في ذلكَ .”
‘ما هذا ..؟’
إعتقدتُ أنه سيكون من الرائع أن تكون أمي سعيدة بقدر ما أنا سعيدة ، و إحتضنتُ كلوي بشدة ، التي ستكون أمي الجديدة .
“الآن ، ما الذي يجبُ أن أريكِ اياه هذه المرة ؟ أعلم أن هذا أكثر من اللازم لكنني أعددتُ منضدة للزينة ، و قد أعددتُ الدمى في حالة رغبتكِ في ذلكَ .”
إبتسمت والدتي بهدوء بسبب أنيني ، و عانقتني مرة أخرى ، و بدأت ببطء في التجول في الغرفة .
عندها فقط حركتُ رأسي ببطء في أرجاء الغرفة عندما سمعتُ كلمات والدتي .
“ولقب «اوبا» محرج للغاية لأنني لم أنادي به احداً من قبل .. سأدعوكَ به عندما أكون جاهزة.”
كانت شمس الشتاء الدافئة تأتي من خلال النافذة الكبيرة الموجودة في الغرفة .
“لدىّ أمنيتي الأولى .”
غرفة مع ضوء شمس ساطع ، وسرير يبدو مريحاً بمجرد النظر إليه ، و العديد من الدمى عليه .
هاها ، كان الفرح يتغلغل إلى صوتي و ضحكاتي .
خزانة كبيرة ، مكتب صغير يناسب جسدي ، طاولة شاي صغيرة ، كرسي ، أريكة ، الخ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرتُ الليلة الماضية التي نسيتها للحظة .
كان من الواضح أن المكان تم تزيينه بشكل مختلف عن المكان الذي نمتُ فيه من قبل .
“ماذا علىَّ أن أفعل بعد ذلكَ ؟”
‘نعم ، لقد قال أنها تُعد لي غرفة.’
“هل شعرتِ بالضغط لكوني لطيفة ؟ هل هذا لم يعجبكِ ؟”
بعد ذلكَ ، تدفقت الدموع في عيني ، خطرَ بـبالي ما قاله لينوكس عن أن الأمر سرّ .
تيك تاك .«صوت ساعة»
“متفاجئة ؟ لقد أعددتها سراً . لقد مضى وقتٌ طويل منذُ أن قمتُ بتزيين غرفة بنفسي ، لذلكَ إستمتعتُ بالأمر ، أتمنى أن تنال إعجابكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت فم لينوكس القاتم لأعلى قليلاً .
“….أحببتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل لطيف لطييففف ?????
لقد كنتُ عاجزة عن الكلام ، لكنني قلتُ كلمات شكرٍ بفمي لأنني حقاً أردتُ هذا .
“سأحاول أن أكون سعيدة.”
“لقد أحببتها ، أحببتها حقاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لقد كان الأمرُ جيداً . لكنها كانت المرة الأولى التي أحصل فيها على ذلكَ . بصراحة ، أخشى أن أرميها بعيداً لأنني لا أحبها ، و لأنني لستُ بحاجة إليها .”
كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني لم أستطع التحكم في فرحتي حتى امتلأت عيني بالدموع مرة أخرى .
“لا ، لا أريدكِ أن تريني وأنا أبكي .”
“لماذا تبكين كثيراً إن كان الأمرُ جيداً ؟ إن واصلتِ البكاء ستؤذين عينيكِ .”
“دافني خاصتنا لطيفة جداً .”
كانت لمسة أمي حول عيني أكثر برودة مما كنتُ أعتقد .
بدت أمي مندهشة بعض الشيئ ، لكنها إنتظرت ببطء حتى أفتح فمي .
و مع ذلكَ ، لمست قلبي و شعرتُ بالدفء .. كما كنتُ أحاول تهدئة عيني .
“وهذه .. خزانة ملابس مليئة بالملابس التي شوف ترتدينها في المستقبل ، لذا يُمكنكِ إرتداء ما تشائين.”
“لماذا ، لماذا انتِ لطيفة جداً معي ؟”
سألتني أمي بعد الإماءة .
“لماذا أنا لطيفة ؟”
“ولقب «اوبا» محرج للغاية لأنني لم أنادي به احداً من قبل .. سأدعوكَ به عندما أكون جاهزة.”
”أنتِ لطيفة جداً معي ، إعتقدتُ أنها كذبة . إعتقدتُ فقط أنكِ بإمكانكِ إعطائي ما يكفي فقط للعيش ، إن حصلتُ على كل هذا .. فقد أصبح طماعة أكثر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدموع تسد عيني ، لذا لا يُـمكنني رؤية أى شيئ .
“إذاً ، ألا يُمكنني؟”
دفنتُ رأسي في كتف والدتي و حاولتُ كبحَ دموعي .
اومأتُ برأسي بخفة .
في اللحظة التي إلتقت فيها عين أمي الحمراوتان مع عيناى الذهبيتان .
سألتني أمي بعد الإماءة .
لا يجبُ أن أبدو مثيرة للشفقة .
“لم لا ؟”
بعد ذلكَ ، تدفقت الدموع في عيني ، خطرَ بـبالي ما قاله لينوكس عن أن الأمر سرّ .
“لأنني جشعة جداً ، ماذا سـيحدث إن كرهتموني ، لا ، إنه ليس كذلكَ الآن لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب كلامي ، تراجعت والدتي و إنفجرت من الضحك كما لو كانت تستمتع .
كلما فكرتُ في الأمر أكثر ، كلما أصبحتُ مرتبطة به كثيراً .
“أنتِ بحاجة إلى سبب لمعاملتكِ بمثل هذه الطريقة .”
إذا كان هذا هو الحال ، فـأنا أفضل عدم البدأ في الحديث على الإطلاق .
”أنتِ لطيفة جداً معي ، إعتقدتُ أنها كذبة . إعتقدتُ فقط أنكِ بإمكانكِ إعطائي ما يكفي فقط للعيش ، إن حصلتُ على كل هذا .. فقد أصبح طماعة أكثر .”
“هل شعرتِ بالضغط لكوني لطيفة ؟ هل هذا لم يعجبكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت والدتي تُربت على ظهري ، لذا صعدتُ إلى الطابق الثاني و مرّت بالمكتب و فتحت الباب المجاور له و دخلت .
أصبحت تعبيرات والدتي جادة بعض الشيئ .
في اللحظة التي إلتقت فيها عين أمي الحمراوتان مع عيناى الذهبيتان .
هززتُ رأسي على الفور .
اومأتُ برأسي بخفة .
“لا ، لقد كان الأمرُ جيداً . لكنها كانت المرة الأولى التي أحصل فيها على ذلكَ . بصراحة ، أخشى أن أرميها بعيداً لأنني لا أحبها ، و لأنني لستُ بحاجة إليها .”
“اوه ، أمي ، لينوكس ، وريكاردو .. لماذا أنتم لطفاء جداً معي؟”
لقد غيرتُ رأى بعد أن تم رمي بعيداً .
“سأحاول أن أكون سعيدة.”
لستُ متأكدة إن كنتُ سأصمد إن إختفت تلكَ المودة .
هل يُمكنني حقاً تصديق ذلكَ ؟
بالكاد أرحتُ عقلي و دفنت رأسي على كتفِ والدتي .
‘أتمنى ألا يكون حلماً .’
“أنتِ بحاجة إلى سبب لمعاملتكِ بمثل هذه الطريقة .”
أصبحت تعبيرات والدتي جادة بعض الشيئ .
“……..”
“هناكَ سببٌ وجيه . حسناً ، أنا واثقة من أنني أستطيع إقناعكِ . دافني ، هل تريدين أن يعيش طفلكِ نفس الحياة التي تعيشينها لاحقاً ؟”
عندما حاولتُ مسحها بإحراج ، قامت والدتي بإبعاد يدي و مسحتها بدلاً مني .
هززتُ رأسي بقوة رغم السؤال المفاجئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و قلبي ينبض بقوة أكثر من ذي قبل .
“لا ، على الإطلاق .”
تمكنتُ من رؤية كتفِ والدتي مبلل أمامي ، لكنني لم أستطع التوقف عندما حاولتُ هذا .
“صحيح ، و أنا كذلكَ.”
لا ، هل يُمكنني التخلي عن هذا اللطف ؟
“…و أمي ايضاً ؟”
ماذا لو أنها لم تُحب السؤال ؟
“لقد وصلتُ إلى هذا المنصب حقاً لأنني كنتُ أتشبث به ، لأعيش . سرتُ على طريق صعب بما يكفي لأكون غنية . هل سأريد للطفلة التي سـتكون إبنتي أن تعيش نفس الحياة ؟”
“هل هذا صحيح ؟ هل تريدين التعلم من والدتكِ ؟”
لقد كان هناكَ جدية في تعبير والدتها .
كنتُ خائفة من رؤية ردة فعل والدتي بعد أن قمتُ بقول هذه الكلمات .
“هذا سخيف . لا أريد أن أعطي أوجه قصور لأولادي. سواء كان ذلكَ في المودة او المال او كل شيئ و أى شيئ .”
كان ريكاردو يحدق فينا و ضحكَ على نطاق واسع ، و ركض و عانقني أنا و أمي .
“…….”
“هناكَ سببٌ وجيه . حسناً ، أنا واثقة من أنني أستطيع إقناعكِ . دافني ، هل تريدين أن يعيش طفلكِ نفس الحياة التي تعيشينها لاحقاً ؟”
“أنتِ إبنتي ، أنتِ طفلتي . لقد بدأتُ في هذه العلاقة و لكن من واجبي الإستمرار فيها كـشخص بالغ ، لذلكَ كل ما عليكِ فعله هو تقبلها .”
“أريد تعلم الكتابة.”
“ماذا علىَّ أن أفعل بعد ذلكَ ؟”
في مرحلة ما ، رأيتُ لينوكس و ريكاردو يأتيان من ورائنا .
إبتسمت والدتي بسبب فضولي .
إنهم أولُ الأشخاص اللذين عاملوني بلطف ، لذا إن قالو أنهم مخلصون ، أليس من المقبول تصديق ذلكَ ؟
“عليكِ فقط أن تكبري ، حافظي على صحتكِ ، و إستمتعي بكل ما تريدين القيام به ، و إستمتعي بكل ما تريدين الإستمتاع به ، ولا تندمي على الحصول على السعادة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن والدتي سعيدة بأمنيتي .
كانت كلمات دافئة لم أحلم بها قط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لديهم أهداف ، و أنا لدىَّ أهداف .
“وحتى تتمكني من تحقيق هذا ، هذا كل ما عليكِ فعله.”
‘نعم ، لقد قال أنها تُعد لي غرفة.’
لقد كانت هذه رغبة أمي ، و رغبتي ايضاً كـطفلتها .
بدت أمي مندهشة بعض الشيئ ، لكنها إنتظرت ببطء حتى أفتح فمي .
لقد جعلتني تلكَ الكلمات الصادقة أن أشعر أن الباب المغلق بإحكام في قلبي أصبحَ مفتوحاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وحتى تتمكني من تحقيق هذا ، هذا كل ما عليكِ فعله.”
‘ألا يُمكنني تصديق ذلكَ ؟ تلكَ المودة التي تعطيني إياها بشكل عشوائي ؟ و كل شيئ ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ، ألا يُمكنني؟”
إنهم أولُ الأشخاص اللذين عاملوني بلطف ، لذا إن قالو أنهم مخلصون ، أليس من المقبول تصديق ذلكَ ؟
إنهم أولُ الأشخاص اللذين عاملوني بلطف ، لذا إن قالو أنهم مخلصون ، أليس من المقبول تصديق ذلكَ ؟
لديهم أهداف ، و أنا لدىَّ أهداف .
كانت كلمات دافئة لم أحلم بها قط .
لقد قيل أنهم في رحلة معاً للوصول إلى هدفهم ، و لقد قالو أنهم يعتبرونني كـعائلتهم .
“من أمي .”
‘ليس علىّ رفضُ الأمر بعد الآن .’
“هل حلمتِ بحلم جيد ؟”
و فوق كل شيئ .
هل حلمتُ بـشيئ أردتُ أن أفعله ؟
لقد لاحظتُ بالفعل هذا اللطف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لديهم أهداف ، و أنا لدىَّ أهداف .
ليس لدىّ الثقة في التخلي عن هذا اللطف بعد الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما هذا ..؟’
رفعتُ رأسي و نظرتُ إلى الأمام بشكل مباشر دون أن أتجنب عين أمي .
“ماذا علىَّ أن أفعل بعد ذلكَ ؟”
“لدىّ أمنيتي الأولى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و قلبي ينبض بقوة أكثر من ذي قبل .
“حقاً ؟ اتسائل ماذا تكون .”
“لأنني أستطيع فعل ذلكَ من أجل عائلتي لذا لا تقلقي كثيراً .”
في اللحظة التي إلتقت فيها عين أمي الحمراوتان مع عيناى الذهبيتان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتوقف والدتي من التربيتِ على ظهري ، قائلة «لا بأس.»
ضحكتُ بلطف .
“لماذا أنا لطيفة ؟”
“هل يُمكنني مُناداتكِ بأمي؟”
“حقاً ؟ اتسائل ماذا تكون .”
“…هل هذه أمنتيكِ الأولى؟”
في النهاية ، ذرفتُ الدموع التي كنتُ أحاول كبحها .
“نعم.”
“عزيزتي . لدىَّ هدية لكِ ، هل نذهب لرؤيتها؟”
“أنه لقب يُمكنكِ مناداتي به متى تشائين بدون الحاجة إلى أمنية .”
“ماذا ؟ لماذا؟”
لم تكن والدتي سعيدة بأمنيتي .
كانت كلمات دافئة لم أحلم بها قط .
و مع ذلكَ ، لم أتخلص من عنادي .
ماذا او تحولت تلكَ العيون المحبة إلى نظرة إزدراء .
“أمنيتي الأولى هي مناداتكِ بأمي ، لقد قلتِ أنكِ سمحتي ببدأ العلاقة .”
تمكنتُ من رؤية كتفِ والدتي مبلل أمامي ، لكنني لم أستطع التوقف عندما حاولتُ هذا .
“نعم ، طالما تريدين ذلكَ . حسناً ، سأقدمها لكِ على أنها أمنيتكِ الأولى .”
إنهم أولُ الأشخاص اللذين عاملوني بلطف ، لذا إن قالو أنهم مخلصون ، أليس من المقبول تصديق ذلكَ ؟
“وهناكَ واحدة أخرى ايضاً .”
‘هل ما سمعتهُ بالأمس حقيقي .’
إعتقدت أنني لا أعرف كيف أقول رغباتي على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لمسة أمي حول عيني أكثر برودة مما كنتُ أعتقد .
بدت أمي مندهشة بعض الشيئ ، لكنها إنتظرت ببطء حتى أفتح فمي .
“بالطبع . لكن ، دعينا نقول أنه لم يكن هناكَ أمنية ثانية .”
“أريد تعلم الكتابة.”
إبتسمت والدتي بسبب فضولي .
“إذا كانت الكتابة . بالطبع ، عليكِ تعلم الكتابة لقد كنتُ سأفعل ذلك .”
لقد غيرتُ رأى بعد أن تم رمي بعيداً .
“من أمي .”
“إذا كانت الكتابة . بالطبع ، عليكِ تعلم الكتابة لقد كنتُ سأفعل ذلك .”
بسبب كلامي ، تراجعت والدتي و إنفجرت من الضحك كما لو كانت تستمتع .
غرفة مع ضوء شمس ساطع ، وسرير يبدو مريحاً بمجرد النظر إليه ، و العديد من الدمى عليه .
“هل هذا صحيح ؟ هل تريدين التعلم من والدتكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما فكرتُ في الأمر أكثر ، كلما أصبحتُ مرتبطة به كثيراً .
“نعم.”
‘نعم ، لقد قال أنها تُعد لي غرفة.’
شعرتُ بالحرج ، لذا عانقت والدتي بشدة و أنا أتجنب تلكَ العينين اللتان كنتُ أواجههما الآن .
هاها ، كان الفرح يتغلغل إلى صوتي و ضحكاتي .
كان صوتُ قلب أمي قليلاً أكثر إضطراباً من ذي قبل .
لا ، هل يُمكنني التخلي عن هذا اللطف ؟
و قلبي ينبض بقوة أكثر من ذي قبل .
“آه … إيه…”
إعتقدتُ أنه سيكون من الرائع أن تكون أمي سعيدة بقدر ما أنا سعيدة ، و إحتضنتُ كلوي بشدة ، التي ستكون أمي الجديدة .
في النهاية ، ذرفتُ الدموع التي كنتُ أحاول كبحها .
“هل أنتِ على إستعداد لقبول رغبتي ؟”
“نعم ، طالما تريدين ذلكَ . حسناً ، سأقدمها لكِ على أنها أمنيتكِ الأولى .”
“بالطبع . لكن ، دعينا نقول أنه لم يكن هناكَ أمنية ثانية .”
لقد لاحظتُ بالفعل هذا اللطف .
“ماذا ؟ لماذا؟”
سألتني أمي بعد الإماءة .
“حتى لو لم تكن أمنية ، أردتُ فعلَ هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لمسة أمي حول عيني أكثر برودة مما كنتُ أعتقد .
هاها ، كان الفرح يتغلغل إلى صوتي و ضحكاتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وحتى تتمكني من تحقيق هذا ، هذا كل ما عليكِ فعله.”
في مرحلة ما ، رأيتُ لينوكس و ريكاردو يأتيان من ورائنا .
كانت مجرد زلة لسان ، لا أشعر بالفضول حول هذا الأمر .
كان ريكاردو يحدق فينا و ضحكَ على نطاق واسع ، و ركض و عانقني أنا و أمي .
تنهدتُ بصوتٍ عال في الصباح الباكر و ضربت البطانية بدون سبب .
“دافني خاصتنا لطيفة جداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خزانة كبيرة ، مكتب صغير يناسب جسدي ، طاولة شاي صغيرة ، كرسي ، أريكة ، الخ .
كان يبتسم هكذا ، لذا جاء لينوكس الذي كان بجانبه و عانقنا نحنُ الثلاثة .
“هيكك..هيك..”
“دافني ، لا بأس إن كنتِ جشعة . لأنني الأخ الأكبر سأستمع إلى ما تريده أختي الصغرى .”
هل حلمتُ بـشيئ أردتُ أن أفعله ؟
سعل لينوكش مرة واحدة و كأنه خجول و إستمر في الحديث .
لقد كانت هذه رغبة أمي ، و رغبتي ايضاً كـطفلتها .
“لأنني أستطيع فعل ذلكَ من أجل عائلتي لذا لا تقلقي كثيراً .”
“هل أنتِ على إستعداد لقبول رغبتي ؟”
نظرَ لينوكس نظرة مريرة و قال أنه آسف لأنه لم يستطع الرد بصورة صحيحة في المرة الأخيرة .
و مع ذلكَ ، لم أتخلص من عنادي .
رفعت فم لينوكس القاتم لأعلى قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايه ، ماذا..؟”
“لينوكس يبدو جيداً وهو يبتسم.”
إبتسمت والدتي بهدوء بسبب أنيني ، و عانقتني مرة أخرى ، و بدأت ببطء في التجول في الغرفة .
أبدى لينوكس وجهاً فارغاً في البداية ثم إبتسم على نطاق واسع .
“…لا أعلم ، أعتقدُ أنني لم أحلم.”
“ولقب «اوبا» محرج للغاية لأنني لم أنادي به احداً من قبل .. سأدعوكَ به عندما أكون جاهزة.”
“لدىّ أمنيتي الأولى .”
“صغيرتنا لطيفة للغاية .. ماذا يجب أن أفعل ؟”
امتلأت عيناي بالدموع بدون أن أدركَ ذلكَ .
بسبب كلماتي عانقني لينوكس بإحكام مبتسماً مثل ريكاردو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدموع تسد عيني ، لذا لا يُـمكنني رؤية أى شيئ .
“سأحاول أن أكون سعيدة.”
“لدىّ أمنيتي الأولى .”
لم أخفي ضحكتي كما أن الجميع لم يحاول فعل هذا .
“…….”
كان الشتاء القارص يقترب ، لكنني كنتُ مقتنعة أن هذا الشتاء سيكون دافئاً بشكل خاص .
“هل حلمتِ بحلم جيد ؟”
يتبع ….
“اوه ، أمي ، لينوكس ، وريكاردو .. لماذا أنتم لطفاء جداً معي؟”
الفصل لطيف لطييففف ?????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكتُ بلطف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب كلماتي عانقني لينوكس بإحكام مبتسماً مثل ريكاردو .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات