1992 B
1992 b
…
وبسرعته المرعبة ، يمكنه بسهولة مطاردة هؤلاء العمالقة البدائيين المقفرين مثل أسد يطارد الأغنام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينغ!
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أسرع واركض! سوف ألهيه ، وليهرب الباقون منكم! ”
…
كان أحد العمالقة البدائيين المهجرين يهرب في ذعر واختار الاندفاع نحو الباحث ذو الثياب الزرقاء.
“أسرع واركض! سوف ألهيه ، وليهرب الباقون منكم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرسل الباحث ذو الثياب الزرقاء أكثر الأوامر عقلانية التي يمكنه القيام بها في هذا الموقف العصيب. شعر التلاميذ من خلفه أن قلوبهم تسقط في بطونهم. يمكن تخيل مخاطر الفرار المتهور إلى الغابات البرية. على وجه الخصوص ، من المحتمل أن يكون مصير الباحث ذو الثياب الزرقاء الذي كان يتأخر في التأخير لبعض الوقت ميؤوسًا منه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لين هوانغ. لا عجب!”
“السيد!”
نمت هذه الدوامة السوداء داخل جسم العملاق البدائي المقفر ، وأصبحت أكبر وأكبر لأنها امتصت بتهور لحم ودم العملاق البدائي المقفر.
التلميذة الشابة التي طاردها العملاق البدائي المهجور لم تستطع إلا أن تصرخ في حزن.
في تلك اللحظة ، اخترق ضوء رمادي جسده.
“اسرع واركض!”
صُعقت المرأة التي طاردها العملاق البدائي المقفر عندما رأت الشكل الوامض للشاب. بدأ هذا الشاب في مطاردة العمالقة البدائية الأخرى!
ولكن في هذا الوقت ، كان هناك صرير مدوي من الزئير من الغابة. كان الصوت مرتفعًا جدًا وباسًا لدرجة أن الأرض اهتزت. من الغابات البعيدة ، قفز سبعة أو ثمانية عمالقة بدائية مهجورة بحجم تلة!
“هذا. هذا قوي !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لهذه العمالقة البدائية المقفرة عضلات سميكة تمسك بأجسادهم مثل مخالب التنين. كانت بشرتهم رمادية زرقاء. سيكون من المستحيل للأسلحة العادية أن تترك ندبة على هذا الجلد القاسي المرعب.
من بين التلاميذ الصغار ، كان بعض الناس قد سمعوا عن لين هوانغ وبعض الناس لم يسمعوا به. لم تستطع فتاة صغيرة إلا أن تسأل ، “من هو؟ هل هو مشهور؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا!؟”
عند رؤية هؤلاء الأعداء الجدد يظهرون ، شعر الباحث ذو الثياب الزرقاء أن قلبه يغرق. زحفت قشعريرة على ظهره وأصبح جسده كله باردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ العديد من التلاميذ الصغار الذين تبعوا الباحث الذي يرتدي الزي الأزرق أن هؤلاء العمالقة البدائيين المهجورين كانوا يحاولون الهروب. ظنوا أن هذا العملاق قادم إلى هنا لقتلهم.
من بين هؤلاء العمالقة البدائيين السبعة أو الثمانية الذين اقتربوا من الموت ، كان هناك ثلاثة أفراد من العائلة المالكة!
ترجمة : PEKA
كما هو متوقع ، في عدة أنفاس من الزمن ، اخترق قلب عملاق بدائي مهجور وسقط على الأرض. لم يكن هذا العملاق البدائي المقفر ملكيا ولم يكن جسده هائلاً للغاية. لقد انفجر مباشرة تحت قوة هجوم الشاب الغامض ، انقسم إلى نصفين تقريبًا!
لقد ظهر بالفعل أربعة عمالقة بدائيون مهجورون من هذه الغابة!
“ماذا!؟”
انتشرت صرخت من الألم والبؤس. استخدم يديه لتغطية صدره لكن لم يمنع قوة حياته من الموت. ثم سقط على الأرض ، وحطم عددًا لا يحصى من الأشجار!
غطت هاوية عقله وقلبه. مع وجود الكثير من العمالقة البدائيين ، لم يعد من الممكن التشتت والفرار.
ناهيك عنهم ، حتى الباحث ذو الثياب الزرقاء لم يكن قادرًا على السفر بين مناطق المعيشة البشرية.
ولكن في هذا الوقت ، كان هناك صرير مدوي من الزئير من الغابة. كان الصوت مرتفعًا جدًا وباسًا لدرجة أن الأرض اهتزت. من الغابات البعيدة ، قفز سبعة أو ثمانية عمالقة بدائية مهجورة بحجم تلة!
هل يمكن أن يكون مصيرهم جميعًا أن يموتوا هنا اليوم؟
…
قام الباحث ذو الثوب الأزرق بقضم شفتيه ، ومض ضوء حاسم في عينيه. كان مستعدًا لحرق جوهر دمه و الموت ضد هؤلاء العمالقة البدائيين ، وشق طريق من الدم لتلاميذه. لكن في هذا الوقت ، اكتشف أن هؤلاء العمالقة البدائيين السبعة أو الثمانية المقتربين لم يأتوا إلى هنا لمهاجمتهم ، بل كانوا يفرون بدلاً من ذلك ، كما لو أن شيئًا آخر يلاحقهم.
هل يمكن أن يكون مصيرهم جميعًا أن يموتوا هنا اليوم؟
كان أحد العمالقة البدائيين المهجرين يهرب في ذعر واختار الاندفاع نحو الباحث ذو الثياب الزرقاء.
“بالطبع هو مشهور! في مدينة الأحلام ، لا يوجد مبتدئ لا يعرف عنه. موهبته مرعبة للغاية! ” تكلم التلميذ برهبة في صوته. “حسنًا ، ربما لا تعرفيه ، لكن يجب أن تعرفى من هو والده. والده هو لين مينغ ، الرجل الذي كان يعرف في السابق بأنه عبقري البشرية الأول. ”
جاء هذا العملاق البدائي المقفر من العائلة المالكة وكان أحد كبار القادة في رتبتهم ؛ لقد كان أقوى من العملاق البدائي المقفر الذي قاتل الباحث ذو الثوب الأزرق للتو. كانت سرعته سريعة للغاية وأينما ركض كانت الأرض تنهار وتتكسر الأشجار العظيمة مثل الأعشاب الضارة.
…
وبسرعته المرعبة ، يمكنه بسهولة مطاردة هؤلاء العمالقة البدائيين المقفرين مثل أسد يطارد الأغنام!
لم يلاحظ العديد من التلاميذ الصغار الذين تبعوا الباحث الذي يرتدي الزي الأزرق أن هؤلاء العمالقة البدائيين المهجورين كانوا يحاولون الهروب. ظنوا أن هذا العملاق قادم إلى هنا لقتلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
مع الأعداء من الأمام والخلف ، كانوا على يقين من أنهم سيموتون هنا دون قبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطعت رأس عملاق بدائي ملكي كبير مهجور على الفور!
عندما فقدوا كل أمل في البقاء على قيد الحياة في قلوبهم ، وكانوا على وشك انتظار الموت ، اهتز جسد العملاق البدائي المقفر وتجمد وفقد كل زخمه.
عند رؤية هذا الشاب ذو الشعر الأسود يظهر فجأة ، أصيب التلاميذ الصغار بالصدمة. ألم يكن هذا قويا جدا؟ لقد ضرب على الفور عملاقًا بدائيًا مهجورًا ملكيًا في ذروة مستواه.
في تلك اللحظة ، اخترق ضوء رمادي جسده.
عندما فقدوا كل أمل في البقاء على قيد الحياة في قلوبهم ، وكانوا على وشك انتظار الموت ، اهتز جسد العملاق البدائي المقفر وتجمد وفقد كل زخمه.
صُعقت المرأة التي طاردها العملاق البدائي المقفر عندما رأت الشكل الوامض للشاب. بدأ هذا الشاب في مطاردة العمالقة البدائية الأخرى!
بالمقارنة مع ذلك العملاق البدائي الضخم المقفر ، بدا هذا الضوء الرمادي وكأنه إبرة رمادية صغيرة لا تستحق الذكر. ولكن أثناء شقها في جسم العملاق ، أنتجت دوامة سوداء.
نمت هذه الدوامة السوداء داخل جسم العملاق البدائي المقفر ، وأصبحت أكبر وأكبر لأنها امتصت بتهور لحم ودم العملاق البدائي المقفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لين مينغ؟
انتشرت صرخت من الألم والبؤس. استخدم يديه لتغطية صدره لكن لم يمنع قوة حياته من الموت. ثم سقط على الأرض ، وحطم عددًا لا يحصى من الأشجار!
كانت مدينة الأحلام الإلهية هي أول منطقة معيشة فتحها الجنس البشري في الكون البري.
عندما سقط هذا العملاق البدائي المقفر ، ظهرت شخصية الشاب مثل الأشباح والآلهة في الهواء. احترق جسده باللهب الأسود وأمسك رمحًا أزرق شاحبًا. تناثر شعره الأسود في الريح.
مع الأعداء من الأمام والخلف ، كانوا على يقين من أنهم سيموتون هنا دون قبر.
التلميذة الشابة التي طاردها العملاق البدائي المهجور لم تستطع إلا أن تصرخ في حزن.
العملاق البدائي المقفر الذي تحته لم يموت بالكامل بعد. مد يده راغب في سحق هذا الشاب. ولكن ، لوح الشاب رمحه ببساطة وسقط ضوء أحمر إلهي من الغيوم ، وحطم رأس العملاق البدائي المقفر!
“السيد الأعلى ، من هذا الرجل؟”
بينغ!
…..
انفجرت ألسنة اللهب السوداء المرعبة داخل دماغ العملاق البدائي المقفر. تم تدمير بحره الروحي على الفور وانتهت حياته هناك ، ومن المستحيل أن يموت بعد ذلك.
“هذا. هذا الشخص. ”
قام الباحث ذو الثوب الأزرق بقضم شفتيه ، ومض ضوء حاسم في عينيه. كان مستعدًا لحرق جوهر دمه و الموت ضد هؤلاء العمالقة البدائيين ، وشق طريق من الدم لتلاميذه. لكن في هذا الوقت ، اكتشف أن هؤلاء العمالقة البدائيين السبعة أو الثمانية المقتربين لم يأتوا إلى هنا لمهاجمتهم ، بل كانوا يفرون بدلاً من ذلك ، كما لو أن شيئًا آخر يلاحقهم.
“هذا. هذا الشخص. ”
كما هو متوقع ، في عدة أنفاس من الزمن ، اخترق قلب عملاق بدائي مهجور وسقط على الأرض. لم يكن هذا العملاق البدائي المقفر ملكيا ولم يكن جسده هائلاً للغاية. لقد انفجر مباشرة تحت قوة هجوم الشاب الغامض ، انقسم إلى نصفين تقريبًا!
عند رؤية هذا الشاب ذو الشعر الأسود يظهر فجأة ، أصيب التلاميذ الصغار بالصدمة. ألم يكن هذا قويا جدا؟ لقد ضرب على الفور عملاقًا بدائيًا مهجورًا ملكيًا في ذروة مستواه.
حتى الباحث ذو الثياب الزرقاء كان في حيرة من أمره. نظر إلى الرمح الأزرق في يد الشاب وظهرت نظرة مدروسة على وجهه.
ولكن في هذا الوقت ، دوى صدى من خلفه. غضب العملاق البدائي المقفر الآخر بسبب موت رفيقه ، ووجه الغضب الى الباحث ذو الثوب الأزرق!
وبسرعته المرعبة ، يمكنه بسهولة مطاردة هؤلاء العمالقة البدائيين المقفرين مثل أسد يطارد الأغنام!
تقلص عيون الباحث ذو الثياب الزرقاء. قبل أن يتمكن حتى من الهجوم المضاد ، كل ما رآه هو وميض الضوء الأزرق أمامه. وطار رأس العملاق البدائي في الهواء ، وشكل ضغط الدم المرعب ينبوعًا من الدم اندلع مئات الأقدام في السماء الزرقاء.
حتى الباحث ذو الثياب الزرقاء كان في حيرة من أمره. نظر إلى الرمح الأزرق في يد الشاب وظهرت نظرة مدروسة على وجهه.
قطعت رأس عملاق بدائي ملكي كبير مهجور على الفور!
التلميذة الشابة التي طاردها العملاق البدائي المهجور لم تستطع إلا أن تصرخ في حزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
“هذا. هذا قوي !؟”
صُعقت المرأة التي طاردها العملاق البدائي المقفر عندما رأت الشكل الوامض للشاب. بدأ هذا الشاب في مطاردة العمالقة البدائية الأخرى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا. هذا الشخص. ”
أرسل الباحث ذو الثياب الزرقاء أكثر الأوامر عقلانية التي يمكنه القيام بها في هذا الموقف العصيب. شعر التلاميذ من خلفه أن قلوبهم تسقط في بطونهم. يمكن تخيل مخاطر الفرار المتهور إلى الغابات البرية. على وجه الخصوص ، من المحتمل أن يكون مصير الباحث ذو الثياب الزرقاء الذي كان يتأخر في التأخير لبعض الوقت ميؤوسًا منه!
وبسرعته المرعبة ، يمكنه بسهولة مطاردة هؤلاء العمالقة البدائيين المقفرين مثل أسد يطارد الأغنام!
ولكن في هذا الوقت ، كان هناك صرير مدوي من الزئير من الغابة. كان الصوت مرتفعًا جدًا وباسًا لدرجة أن الأرض اهتزت. من الغابات البعيدة ، قفز سبعة أو ثمانية عمالقة بدائية مهجورة بحجم تلة!
كما هو متوقع ، في عدة أنفاس من الزمن ، اخترق قلب عملاق بدائي مهجور وسقط على الأرض. لم يكن هذا العملاق البدائي المقفر ملكيا ولم يكن جسده هائلاً للغاية. لقد انفجر مباشرة تحت قوة هجوم الشاب الغامض ، انقسم إلى نصفين تقريبًا!
عند رؤية هذا الشاب ذو الشعر الأسود يظهر فجأة ، أصيب التلاميذ الصغار بالصدمة. ألم يكن هذا قويا جدا؟ لقد ضرب على الفور عملاقًا بدائيًا مهجورًا ملكيًا في ذروة مستواه.
ناهيك عنهم ، حتى الباحث ذو الثياب الزرقاء لم يكن قادرًا على السفر بين مناطق المعيشة البشرية.
لم يستطع التلاميذ الصغار سوى التحليق في السماء لمشاهدة هذه المعركة. طاروا إلى جانب الباحث ذو الثياب الزرقاء ، ورأوا أنه كان يراقب الشاب بنظرة مدروسة بعينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لين مينغ؟
“السيد الأعلى ، من هذا الرجل؟”
تقلص عيون الباحث ذو الثياب الزرقاء. قبل أن يتمكن حتى من الهجوم المضاد ، كل ما رآه هو وميض الضوء الأزرق أمامه. وطار رأس العملاق البدائي في الهواء ، وشكل ضغط الدم المرعب ينبوعًا من الدم اندلع مئات الأقدام في السماء الزرقاء.
تردد الباحث ذو الثياب الزرقاء للحظة. ثم قال ، “إذا لم أكن مخطئًا ، فإن هذا الشاب يُدعى لين هوانغ. إنه من مدينة الأحلام الإلهية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مدينة الأحلام الإلهية هي أول منطقة معيشة فتحها الجنس البشري في الكون البري.
كانت تسمى مدينة ، لكن هذه “المدينة” المزعومة كانت مجرد اسم. في الحقيقة ، تضمنت مدينة الأحلام الإلهية عشرات الكواكب ، بما في ذلك قارة عظمى ضخمة. كانت أكبر منطقة معيشة للبشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع التلاميذ الصغار سوى التحليق في السماء لمشاهدة هذه المعركة. طاروا إلى جانب الباحث ذو الثياب الزرقاء ، ورأوا أنه كان يراقب الشاب بنظرة مدروسة بعينيه.
وكان سيد مدينة الأحلام الإلهية قائد البشرية جمعاء – إمبيريان الحلم الإلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينغ!
الآن ، اقتحمت الحلم الإلهي عالم الألوهية الحقيقية. سواء كان في المكانة أو القوة ، فقد كانت دعامة الإنسانية.
عند رؤية هؤلاء الأعداء الجدد يظهرون ، شعر الباحث ذو الثياب الزرقاء أن قلبه يغرق. زحفت قشعريرة على ظهره وأصبح جسده كله باردًا.
1992 b
كان أحد العمالقة البدائيين المهجرين يهرب في ذعر واختار الاندفاع نحو الباحث ذو الثياب الزرقاء.
”مدينة الأحلام الإلهية؟ جاء من هناك؟ ” نظر التلاميذ الصغار إلى بعضهم البعض. لم يكن التواصل والتنقل بين مناطق المعيشة المختلفة للبشرية أمرًا سهلاً على الإطلاق. كان هذا لأنه من أجل السفر عبر الكون البري يحتاج المرء إلى قوة قوية كأساس ؛ وإلا لما تبقت عظامهم.
وبسرعته المرعبة ، يمكنه بسهولة مطاردة هؤلاء العمالقة البدائيين المقفرين مثل أسد يطارد الأغنام!
ناهيك عنهم ، حتى الباحث ذو الثياب الزرقاء لم يكن قادرًا على السفر بين مناطق المعيشة البشرية.
“لين هوانغ. لا عجب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت هاوية عقله وقلبه. مع وجود الكثير من العمالقة البدائيين ، لم يعد من الممكن التشتت والفرار.
“لين هوانغ. لا عجب!”
“أسرع واركض! سوف ألهيه ، وليهرب الباقون منكم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان سيد مدينة الأحلام الإلهية قائد البشرية جمعاء – إمبيريان الحلم الإلهي.
من بين التلاميذ الصغار ، كان بعض الناس قد سمعوا عن لين هوانغ وبعض الناس لم يسمعوا به. لم تستطع فتاة صغيرة إلا أن تسأل ، “من هو؟ هل هو مشهور؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع هو مشهور! في مدينة الأحلام ، لا يوجد مبتدئ لا يعرف عنه. موهبته مرعبة للغاية! ” تكلم التلميذ برهبة في صوته. “حسنًا ، ربما لا تعرفيه ، لكن يجب أن تعرفى من هو والده. والده هو لين مينغ ، الرجل الذي كان يعرف في السابق بأنه عبقري البشرية الأول. ”
“ماذا!؟”
العملاق البدائي المقفر الذي تحته لم يموت بالكامل بعد. مد يده راغب في سحق هذا الشاب. ولكن ، لوح الشاب رمحه ببساطة وسقط ضوء أحمر إلهي من الغيوم ، وحطم رأس العملاق البدائي المقفر!
لين مينغ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع هذا الاسم ، امتص التلاميذ الآخرون من الهواء البارد. هذا الشاب في الواقع هو ابن لين مينغ!
لقد ظهر بالفعل أربعة عمالقة بدائيون مهجورون من هذه الغابة!
تقلص عيون الباحث ذو الثياب الزرقاء. قبل أن يتمكن حتى من الهجوم المضاد ، كل ما رآه هو وميض الضوء الأزرق أمامه. وطار رأس العملاق البدائي في الهواء ، وشكل ضغط الدم المرعب ينبوعًا من الدم اندلع مئات الأقدام في السماء الزرقاء.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
“بالطبع هو مشهور! في مدينة الأحلام ، لا يوجد مبتدئ لا يعرف عنه. موهبته مرعبة للغاية! ” تكلم التلميذ برهبة في صوته. “حسنًا ، ربما لا تعرفيه ، لكن يجب أن تعرفى من هو والده. والده هو لين مينغ ، الرجل الذي كان يعرف في السابق بأنه عبقري البشرية الأول. ”
ترجمة : PEKA
عندما سقط هذا العملاق البدائي المقفر ، ظهرت شخصية الشاب مثل الأشباح والآلهة في الهواء. احترق جسده باللهب الأسود وأمسك رمحًا أزرق شاحبًا. تناثر شعره الأسود في الريح.
…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان سيد مدينة الأحلام الإلهية قائد البشرية جمعاء – إمبيريان الحلم الإلهي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
