الفصل 17
“لقد نامت بالكاد.”
“اوه ،فتياني الأشرار.”
بالكاد إستقرَّ تنفس دافني بسبب الكابوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ، ماذا قررتي أن تفعلي بالختم ؟ هل سوف تأخذينه بشكل منفصل ؟”
عندها فقط تنهد لينوكس و أوقف التهويدة .
على الرغم من أنها كانت متعبة ، لكنها قد بدت سعيدة برؤية دافني . لذا ضحِكَ لينوكس و ريكاردو من بعده .
و مع ذلكَ لم تتوقف الدردشة و ضحكَ ريكاردو وهو يحدق في هذا المشهد .
لقد شعرَ بعدم الإرتياح لأنه إستطاع أن يرى دافني تحاول إخفاء الأمر .
“لقد إنهيتَ هيونج ! لماذا لم تفعل ذلكَ من أجلى ايضاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتِ لا تبدين كـأمي الحقيقة ، أنتِ لطيفة جداً ! أين قُمتِ ببيع أمي !”
“لقد كنتَ كبيراً بالفعل ، لقد كنتَ في العاشرة من عمركَ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحَ هناك هالات سوداء تحت عينيها ، لكن مازال فمها يبتسم .
آه يا الهي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنتَ كبيراً بالفعل ، لقد كنتَ في العاشرة من عمركَ .”
بكى ريكاردو كما لو كان متألماً حقاً من هذه الكلمات .
“لا ، فكر في الأمر ، ربما سبب شعور دافني بالضغط كان لأنكَ تجبرها على أن تكون أخيها.”
“ألا يُمكنكَ أن تكون لطيفاً معي ايضاً ؟”
ختم غريب قد تم إكتشافه أثناء البحث في حقيبة دافني .
“الم أكن لطيفاً بما فيه الكفاية ؟”
لقد سمعتُ بالأمر متأخراً ، لكنها قالت أنها أتت لهنا لتغيير مصيرها .
“اوه ، يا ريكاردو من الماضي ، سوف تقفز كالـجرو عندما تسمع هذا.”
“ماذا حدث…؟”
عندها فقط تمكن لينوكس من الإبتسام و الضحك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مثلي عندما كنتُ صغيراً .’
و مع ذلكَ ، فإن تعبيره لم يكن جيداً ، و لذلك سأل ريكاردو الذي كان يحدق في لينوكس.
“كنتُ على وشكِ أن أخبرها اليوم . أرجوكِ دعيني أكون لطيفاً معكِ.”
“هيونج ، ما الأمر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلكَ ، كانت دافني التي لم يكن لديها عائلة الأمر بالنسبة لها لم يكن مألوفاً و لقد كانت خائفة من هذه اللحظات .
“ماذا حدث…؟”
لقد شعرَ بعدم الإرتياح لأنه إستطاع أن يرى دافني تحاول إخفاء الأمر .
“يُـمكنني فقط أن أعرف من وجهكَ . هل أخبرتكَ دافني أن لا تكون لطيفاً معها ؟”
كانت كلوي أول من وجدَ الختم ، و بعد العبث به لفترة طويلة ، كرهت كيفية التعامل معه .
“……..”
أردتُ أن أجادل بـأنني لم أسمع السؤال مرة أخرى لأن هذا ليس ما سمعته شخصياً . و كان من الواضح أنه سـيسخر مني مرة أخرى و سـألني إذا لم أسمعه ايضاً .
وجهه كان يقول «كيف عرفتَ هذا» رفع ريكاردو زاوية فمه و قال «هذا صحيح إذاً .»
لقد كانت بالفعل جزءاً من العائلة .
“لقد قالت ذلكَ لي ايضاً .”
“……..”
“هل شعرت بالضغط؟”
ريكاردو كان قادراً على فِهم دافني أكثر من أى شخص آخر .
“هذا لأنها لا تثقُ بنا .”
على الرغم من أنها كانت متعبة ، لكنها قد بدت سعيدة برؤية دافني . لذا ضحِكَ لينوكس و ريكاردو من بعده .
“عليكَ ان تفهم ، كنتُ سـأفعل هذا لو كنتُ أنا دافني .”
“عليكَ ان تفهم ، كنتُ سـأفعل هذا لو كنتُ أنا دافني .”
“أنا لا الوم دافني ، أنا ألوم نفسي لعدم قدرتي على قول لا.”
على الرغم من أنها كانت متعبة ، لكنها قد بدت سعيدة برؤية دافني . لذا ضحِكَ لينوكس و ريكاردو من بعده .
بعد كلمات لينوكس بدا ريكاردو مصدوما و قال «هل فعلتَ ذلكَ حقاً ؟» .
“أنتَ وقح جداً تجاه أخيك؟”
“اوه ، لا …”
“….حقاً ؟”
“لقد خاب ظني يا أخي . كان عليكَ أن تردَ بـلا على الفور و أن تربتَ عليها حتى لا تشعر بالضغط .”
‘فقط في حالة تعرضها للكراهية ، فعلت ذلكَ .’
“كنتُ على وشكِ أن أخبرها اليوم . أرجوكِ دعيني أكون لطيفاً معكِ.”
“هل شعرت بالضغط؟”
“هل أنتَ غبي ؟ هل سـتضع الأمر فقط بالكلمات؟”
عندها فقط تمكن لينوكس من الإبتسام و الضحك .
قال ريكاردو «ليس بتلكَ الطريقة .»
لقد كان قلبي يذوب بالفعل .
كان لينوكس على وشكِ رفع صوته ليعبر عن قلقه لكن سرعان ما صمت لأنه سمع صوت دافني و هي تتقلب .
كان بإمكاني أن أقدم لها اللطف بقدر ما أستطيع ، وأنا واثق تماماً أنني لن آخذ هذا اللطف بعيداً مرة أخرى .
“بووك.”
“لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً ، يُمكن أن تكون دافني جشعة . لا ، أنا أتمنى أن تكون جشعة .”
ضحكَ ريكاردو من هذا المشهد ، و حدقَ لينوكس ، و لكن ريكاردو ام يتوقف عن الضحك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أكون الأصغر .”
“ماذا ؟ ألا تحبُ أصغر إخوتكَ الجشعين ؟ أنا سـأحب صغيرتنا حتى لو كانت جشعة ~”
“نعم ، إنها جشعة و لا تريد أن تخسر لطفنا .”
“هل قالت دافني هذا ؟”
“ماذا حدث…؟”
“نعم ، إنها جشعة و لا تريد أن تخسر لطفنا .”
لم أتوقع منهم التظاهر بأنهم لا يعرفون بوجود الختم .
بعد أن شرحَ ريكاردو ، أمسكَ لينوكس برأسه لأنه إعتقدَ أنه كان ينبض لسببٍ ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، يجبُ أن أفعل هذا!”
‘لم اكن أتوقع أن دافني تفكر بتلك الطريقة.’
لم يختبر لينوكس مثل ذلكَ الشيئ من قبل ، لءا لن يكون قادراً على فـهم دافني تماماً .
ماذا بشأن الجشع ؟
عندما كنتُ أتقلب و أستدير ، شعرتُ بتلكَ اللمسة التي ربتت علىَّ على الفور . شعرتُ في مكان ما غير مرئي أنني محبوبة .
كان بإمكاني أن أقدم لها اللطف بقدر ما أستطيع ، وأنا واثق تماماً أنني لن آخذ هذا اللطف بعيداً مرة أخرى .
شعرتُ أنني أستطيع كتابة قصة جديدة بإسم دافني و ليس إبنة الشريرة .
لقد كانت بالفعل جزءاً من العائلة .
“هل شعرت بالضغط؟”
و مع ذلكَ ، كانت دافني التي لم يكن لديها عائلة الأمر بالنسبة لها لم يكن مألوفاً و لقد كانت خائفة من هذه اللحظات .
على الرغم من أنها كانت متعبة ، لكنها قد بدت سعيدة برؤية دافني . لذا ضحِكَ لينوكس و ريكاردو من بعده .
‘فقط في حالة تعرضها للكراهية ، فعلت ذلكَ .’
مع العلم أن كلا من اللطف و الإحترام كانا صادقين ، شعرتُ بشعور ممتلئ في قلبي .
تنهد لينوكس .
بمُجرد أن إلتقت عين كلوي و لينوكس ، سلمَ لها دافني حيثُ إن كانت ذراعيها مفتوحتان كما لو كانت تنتظر .
لقد شعرَ بعدم الإرتياح لأنه إستطاع أن يرى دافني تحاول إخفاء الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنها لا تثقُ بنا .”
“لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً ، يُمكن أن تكون دافني جشعة . لا ، أنا أتمنى أن تكون جشعة .”
قال ريكاردو «ليس بتلكَ الطريقة .»
“إذاً يُمكنكَ أن تقول ذلك ، لم لم تقل ذلكَ كـالأحمق ؟”
بمُجرد أن إلتقت عين كلوي و لينوكس ، سلمَ لها دافني حيثُ إن كانت ذراعيها مفتوحتان كما لو كانت تنتظر .
“أنتَ وقح جداً تجاه أخيك؟”
مع العلم أن كلا من اللطف و الإحترام كانا صادقين ، شعرتُ بشعور ممتلئ في قلبي .
أردتُ أن أجادل بـأنني لم أسمع السؤال مرة أخرى لأن هذا ليس ما سمعته شخصياً . و كان من الواضح أنه سـيسخر مني مرة أخرى و سـألني إذا لم أسمعه ايضاً .
“عندما كنتُ في العاشرة من عمري جئتُ إلى هنا ، قبلها لقد كان أبي يربيني ، لقد كرهتُ ذلكَ بشدة.”
بعد سماع صوته بهدوء رفع لينوكش شفته بهدوء و ضحك .
“هل تعلم أنه في كل مرة تركز فيها بالإعتناء بأختك تجعد جبينكَ ؟”
“لا ، فكر في الأمر ، ربما سبب شعور دافني بالضغط كان لأنكَ تجبرها على أن تكون أخيها.”
“لقد نامت بالكاد.”
عندما ضحك لينوكس و بدأ في لوم ريكاردو ، قفز على الأرض كما لو كان في حالة من الغضب .
“اوه ،فتياني الأشرار.”
“لا ، لماذا ؟ أنا اخيها !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ضحك لينوكس و بدأ في لوم ريكاردو ، قفز على الأرض كما لو كان في حالة من الغضب .
“هل تعلم أنه في كل مرة تركز فيها بالإعتناء بأختك تجعد جبينكَ ؟”
“يُـمكنني البقاء في المنزل لبضعة أيام.”
“….حقاً ؟”
“هل تعلم أنه في كل مرة تركز فيها بالإعتناء بأختك تجعد جبينكَ ؟”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مثلي عندما كنتُ صغيراً .’
بطريقة ما ، لقد كانت ردة فعل ريكاردو جدية .
و مع ذلكَ ، فإن تعبيره لم يكن جيداً ، و لذلك سأل ريكاردو الذي كان يحدق في لينوكس.
عندما ضَحِكَ لينوكس على هذا التعبير الذي لم ب
يكن يعرفه ، تردد ريكاردو في الجلوس و تذمر كما لو كان غير سعيد .
“عندما كنتُ في العاشرة من عمري جئتُ إلى هنا ، قبلها لقد كان أبي يربيني ، لقد كرهتُ ذلكَ بشدة.”
“هذا ما تشعر به عندما تكون مع عائلتك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج من فم ريكاردو ضحكة متحسرة .
“…عائلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يُـمكنني فقط أن أعرف من وجهكَ . هل أخبرتكَ دافني أن لا تكون لطيفاً معها ؟”
“نعم ، عائلة . دافني لا تعرف بماذا تنادينا ، لقد كنتُ أريد إخبارها أنني أخيها الأكبر و أحد أفراد العائلة.”
“هل أنتَ غبي ؟ هل سـتضع الأمر فقط بالكلمات؟”
“هكذا إذاً …”
“ماذا ؟ ألا تحبُ أصغر إخوتكَ الجشعين ؟ أنا سـأحب صغيرتنا حتى لو كانت جشعة ~”
‘بالطبع ، عندما إستيقظت بدت مترددة بشأن ما ستقوله لأمي .’
“هل شعرت بالضغط؟”
قال ريكاردو بوجه متجهم .
بعد كلمات لينوكس بدا ريكاردو مصدوما و قال «هل فعلتَ ذلكَ حقاً ؟» .
“عندما كنتُ في العاشرة من عمري جئتُ إلى هنا ، قبلها لقد كان أبي يربيني ، لقد كرهتُ ذلكَ بشدة.”
“هل إهتممتِ بكل الأشياء العاجلة ؟”
كانت تلكَ هي المرة الأولى التي يسمع فيها بهـذا ، لذا إبتسم ريكاردو بحزن و بدا لينوكس مندهشاً .
أردتُ أن أجادل بـأنني لم أسمع السؤال مرة أخرى لأن هذا ليس ما سمعته شخصياً . و كان من الواضح أنه سـيسخر مني مرة أخرى و سـألني إذا لم أسمعه ايضاً .
“لقد كان والدي يتجاهلني دائماً لأنني عديم الفائدة . و ليس بقدر دافني ، فقط كان يعطيني صفعة صغيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان الود بهذه الحرارة و السعادة ؟
“لم أكن أعرف …”
“هل شعرت بالضغط؟”
“لأنني لم أخبركَ ، لهذا لا تعرف . لم أفعل ذلكَ لأنني كنتُ خائفاً من أن تقلق ، لأن قلبكَ كان رقيقاً .”
“……..”
على الرغم من كونه أخيه ، لم يكن لينوكس يعرف كيف يبدو في الماضي و لقد سمعه للمرة الأولى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما ، لقد كانت ردة فعل ريكاردو جدية .
“عندما جئتُ إلى والدتي ، لقد كان أخي الأكبر أكبر مني. لكنه لم يقدم نفسه لي اولاً ، و لم يخبرني أن أقول له أخي .”
ختم غريب قد تم إكتشافه أثناء البحث في حقيبة دافني .
خرج من فم ريكاردو ضحكة متحسرة .
و بطبيعة الحال ، كانت تسخن ببطء و هدوء .
“لـهذا السبب أردتُ أن أخبرها أنه لا بأس بأن تدعوني بـأخي.”
“عليكَ ان تفهم ، كنتُ سـأفعل هذا لو كنتُ أنا دافني .”
إبتسم ريكاردو و أخفى غضبه .
“عندما جئتُ إلى والدتي ، لقد كان أخي الأكبر أكبر مني. لكنه لم يقدم نفسه لي اولاً ، و لم يخبرني أن أقول له أخي .”
“لقد كنتُ أريدها أن تعلم أنه لا بأس بهذا لأننا عائلة ، لكن الآن يجب أن أمتنع عن هذا لأن دافني لا تحب هذا .”
“نعم.”
“لم أكن أعرف أنكَ تفكر في ذلك….إسأل دافني لاحقاً ربما تفكر في نفس الشيئ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خاب ظني يا أخي . كان عليكَ أن تردَ بـلا على الفور و أن تربتَ عليها حتى لا تشعر بالضغط .”
“حسناً ، يجبُ أن أفعل هذا!”
ماذا بشأن الجشع ؟
إبتسم ريكاردو بشكل مشرق كما لو أنه لم يكن متجهماً ابداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بووك.”
لقد تعرضَ للإساءة من قِـبل والده عندما كان صغيراً ، لذا كان مظهر دافني لافتاً للنظر بالنسبة له .
للوهلة الأولى ، و بدا و كأنه يلومها و لكن مع إبتسامة على وجهه ، إبتسمت كلوي ووضعت دافني بعناية على السرير .
تداخلت طفولة دافني مع ريكاردو ، الذي كافحَ من أجل العيش .
قال ريكاردو بوجه متجهم .
لقد سمعتُ بالأمر متأخراً ، لكنها قالت أنها أتت لهنا لتغيير مصيرها .
عندما ضَحِكَ لينوكس على هذا التعبير الذي لم ب يكن يعرفه ، تردد ريكاردو في الجلوس و تذمر كما لو كان غير سعيد .
‘مثلي عندما كنتُ صغيراً .’
“لـهذا السبب أردتُ أن أخبرها أنه لا بأس بأن تدعوني بـأخي.”
لم أكن أريد أن أعيش مثل العبد في ظل والدي ، لقد أتيتُ إلى منزل والدتي مستعداً للموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ، ماذا قررتي أن تفعلي بالختم ؟ هل سوف تأخذينه بشكل منفصل ؟”
ريكاردو كان قادراً على فِهم دافني أكثر من أى شخص آخر .
عندها فقط تمكن لينوكس من الإبتسام و الضحك .
عندها لقد أصبحَ سعيداً بوجودها هنا ، و لقد أراد أن يجعل هذه الطفلة سعيدة .
كانت كلوي أول من وجدَ الختم ، و بعد العبث به لفترة طويلة ، كرهت كيفية التعامل معه .
لم يختبر لينوكس مثل ذلكَ الشيئ من قبل ، لءا لن يكون قادراً على فـهم دافني تماماً .
تداخلت طفولة دافني مع ريكاردو ، الذي كافحَ من أجل العيش .
لكن يُمكنه رؤية هذه النقطة بوضوح .
“أنا لا الوم دافني ، أنا ألوم نفسي لعدم قدرتي على قول لا.”
ريكاردو ، لينوكس ، ووالدتهم اللذين جاءوا من العمل و ظلو بجانبها طوال الليل لقد كانو مخلصين لدافني.
“لم أكن أعرف …”
من الطبيعي أن يجتمعو في هذه الغرفة بعد العمل .
‘لم اكن أتوقع أن دافني تفكر بتلك الطريقة.’
بغرابة ، إن ظللتَ تضغط على عينيكَ ، ستظن أن الأمر هو القدر و تعتني بها .
كل هذه الأشياء مجتمعة معاً ، أعتقدُ أنني سـأحصل على حلم جيد اليوم .
إذا فتحتم قلبكم بهذه الطريقة و أصبحتم عائلة ، فـستتمكنو من إسعاد بعضكم البعض .
و بطبيعة الحال ، كانت تسخن ببطء و هدوء .
إبتسم لينوكس في وجه والدته التي كانت تقف أمام الباب ، التي قد عادت للمنزل للتو .
“لم أكن أعرف أنكَ تفكر في ذلك….إسأل دافني لاحقاً ربما تفكر في نفس الشيئ .”
بمُجرد أن إلتقت عين كلوي و لينوكس ، سلمَ لها دافني حيثُ إن كانت ذراعيها مفتوحتان كما لو كانت تنتظر .
“لأنني لم أخبركَ ، لهذا لا تعرف . لم أفعل ذلكَ لأنني كنتُ خائفاً من أن تقلق ، لأن قلبكَ كان رقيقاً .”
لقد سمعَ منها بعض الأنين ، لقد شعرَ بخيبة الأمل قليلاً لأنه كان ينتظر أن تستقر أمه .
إذا أردتُ أن أكون سعيدة …
“هل إهتممتِ بكل الأشياء العاجلة ؟”
“لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً ، يُمكن أن تكون دافني جشعة . لا ، أنا أتمنى أن تكون جشعة .”
“يُـمكنني البقاء في المنزل لبضعة أيام.”
“…عائلة؟”
أصبحَ هناك هالات سوداء تحت عينيها ، لكن مازال فمها يبتسم .
لقد تعرضَ للإساءة من قِـبل والده عندما كان صغيراً ، لذا كان مظهر دافني لافتاً للنظر بالنسبة له .
على الرغم من أنها كانت متعبة ، لكنها قد بدت سعيدة برؤية دافني . لذا ضحِكَ لينوكس و ريكاردو من بعده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنتَ كبيراً بالفعل ، لقد كنتَ في العاشرة من عمركَ .”
“هذا التصرف لا يُشبهكِ ، أمي.”
بعد كلمات لينوكس بدا ريكاردو مصدوما و قال «هل فعلتَ ذلكَ حقاً ؟» .
للوهلة الأولى ، و بدا و كأنه يلومها و لكن مع إبتسامة على وجهه ، إبتسمت كلوي ووضعت دافني بعناية على السرير .
“هذا التصرف لا يُشبهكِ ، أمي.”
ثم إستدارت عيون لينوكس إلى الحقيبة الموجودة بقرب السرير و سأل كلوي .
“هل أنتَ غبي ؟ هل سـتضع الأمر فقط بالكلمات؟”
“إذاً ، ماذا قررتي أن تفعلي بالختم ؟ هل سوف تأخذينه بشكل منفصل ؟”
عندها فقط تنهد لينوكس و أوقف التهويدة .
ختم غريب قد تم إكتشافه أثناء البحث في حقيبة دافني .
“لقد قالت ذلكَ لي ايضاً .”
كانت كلوي أول من وجدَ الختم ، و بعد العبث به لفترة طويلة ، كرهت كيفية التعامل معه .
“لم أكن أعرف …”
عندما سُألت كلوي هذا و تذكر ، أجابت كما لو انه لا شيئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مثلي عندما كنتُ صغيراً .’
“أرادته دافني لها كـملاذها الأخير ، لكن علينا التظاهر و كأننا لا نعرف . إنه لمن الرائع أنها لم تقدم كل ما معها تحت بند الصفقة.”
لم يختبر لينوكس مثل ذلكَ الشيئ من قبل ، لءا لن يكون قادراً على فـهم دافني تماماً .
“انتِ لا تبدين كـأمي الحقيقة ، أنتِ لطيفة جداً ! أين قُمتِ ببيع أمي !”
“ألا يُمكنكَ أن تكون لطيفاً معي ايضاً ؟”
فوجئ لينوكس بصوت ريكاردو العالي و حدقَ في فمه و قال «إصمت!» .
بالكاد إستقرَّ تنفس دافني بسبب الكابوس .
إبتسمت كلوي وهي ترى أبناءها يتذمرون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان والدي يتجاهلني دائماً لأنني عديم الفائدة . و ليس بقدر دافني ، فقط كان يعطيني صفعة صغيرة.”
قالت ، و لا تزال هناكَ إبتسامة على وجهها بعد أن غطت دافني بالبطانية حتى رقبتها .
“هذا التصرف لا يُشبهكِ ، أمي.”
“هل تعلم انني لستُ مثلكم ؟ لأن ابنائى حقاً في غاية اللطف .”
أصبحت الغرفة دافئة .
“أريد أن أكون الأصغر .”
“ألا يُمكنكَ أن تكون لطيفاً معي ايضاً ؟”
“أنا ايضاً.”
لم أتوقع منهم التظاهر بأنهم لا يعرفون بوجود الختم .
“اوه ،فتياني الأشرار.”
“لا ، لماذا ؟ أنا اخيها !”
و بطبيعة الحال ، كانت تسخن ببطء و هدوء .
“لأنني لم أخبركَ ، لهذا لا تعرف . لم أفعل ذلكَ لأنني كنتُ خائفاً من أن تقلق ، لأن قلبكَ كان رقيقاً .”
أصبحت الغرفة دافئة .
وجهه كان يقول «كيف عرفتَ هذا» رفع ريكاردو زاوية فمه و قال «هذا صحيح إذاً .»
***
عندها لقد أصبحَ سعيداً بوجودها هنا ، و لقد أراد أن يجعل هذه الطفلة سعيدة .
دافني التي إستيقظت عندما كانت تعانق لينوكس ، لم تستطع حتى الإستيقاظ لأنها كانت تستمع إلى محادثتهم .
شعرتُ أنني أستطيع كتابة قصة جديدة بإسم دافني و ليس إبنة الشريرة .
‘لقد كنتَ تعني هذا حقاً .’
على الرغم من كونه أخيه ، لم يكن لينوكس يعرف كيف يبدو في الماضي و لقد سمعه للمرة الأولى .
لقد كانت والدتي و لينوكس و ريكاردو يقبلون بي حقاً .
مع العلم أن كلا من اللطف و الإحترام كانا صادقين ، شعرتُ بشعور ممتلئ في قلبي .
لم أتوقع منهم التظاهر بأنهم لا يعرفون بوجود الختم .
عندما سُألت كلوي هذا و تذكر ، أجابت كما لو انه لا شيئ .
لم أكن أعلم ، و لقد كنت أضع الأشواك عليهم كالقنفذ .
إبتسم ريكاردو بشكل مشرق كما لو أنه لم يكن متجهماً ابداً .
مع العلم أن كلا من اللطف و الإحترام كانا صادقين ، شعرتُ بشعور ممتلئ في قلبي .
كل هذه الأشياء مجتمعة معاً ، أعتقدُ أنني سـأحصل على حلم جيد اليوم .
فجأة ، خطر في بالي ما قالته لي والدتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً يُمكنكَ أن تقول ذلك ، لم لم تقل ذلكَ كـالأحمق ؟”
‘لقد قالت أن علاقتنا تختلف عن علاقة الأمهات الأخريات بإبنتهم ، لكن بالتأكيد سننشئ علاقة أفضل من ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا إذاً …”
هل كانو يفتحون قلوبهم لي ببطئ منذ ذلكَ الحين ؟
لم أكن أريد أن أعيش مثل العبد في ظل والدي ، لقد أتيتُ إلى منزل والدتي مستعداً للموت .
هل كنتُ شخصاً يستحق كل هذه المودة ؟
كانت تلكَ هي المرة الأولى التي يسمع فيها بهـذا ، لذا إبتسم ريكاردو بحزن و بدا لينوكس مندهشاً .
تقلبتُ و تحول مزاجي إلى الحجل .
“ألا يُمكنكَ أن تكون لطيفاً معي ايضاً ؟”
عندما كنتُ أتقلب و أستدير ، شعرتُ بتلكَ اللمسة التي ربتت علىَّ على الفور . شعرتُ في مكان ما غير مرئي أنني محبوبة .
ماذا بشأن الجشع ؟
‘لقد كنتُ اتظاهر بعدم معرفة اللطف ، لم أكن أرغب في أن أعرف ذلك.’
بالكاد إستقرَّ تنفس دافني بسبب الكابوس .
لقد كان قلبي يذوب بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أريد أن أكون سعيدة . إن كان لا بأس بهذا .. فأنا أريد أن أكون سعيدة معهم .’
هل كان الود بهذه الحرارة و السعادة ؟
هل يجوز لي أن أكون سعيدة قليلاً ؟
هل يجوز لي أن أكون سعيدة قليلاً ؟
إبتسمت كلوي وهي ترى أبناءها يتذمرون .
هل من المقبول أن أكون سعيدة لأنني إبنة الشريرة ؟
“لم أكن أعرف أنكَ تفكر في ذلك….إسأل دافني لاحقاً ربما تفكر في نفس الشيئ .”
في مرحلة ما ، بدأت الأشياء التي في عقلي بأنني إبنة الشريرة تتفكك شيئاً فـشيئاً .
“ماذا حدث…؟”
شعرتُ أنني أستطيع كتابة قصة جديدة بإسم دافني و ليس إبنة الشريرة .
“ألا يُمكنكَ أن تكون لطيفاً معي ايضاً ؟”
‘أريد أن أكون سعيدة . إن كان لا بأس بهذا .. فأنا أريد أن أكون سعيدة معهم .’
لم أكن أريد أن أعيش مثل العبد في ظل والدي ، لقد أتيتُ إلى منزل والدتي مستعداً للموت .
حتى لو كانت صفقة ، فهي مع أشخاث مخلصين .
لقد كانت بالفعل جزءاً من العائلة .
أريد أن أكون سعيدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أريد أن أكون سعيدة . إن كان لا بأس بهذا .. فأنا أريد أن أكون سعيدة معهم .’
إذا أردتُ أن أكون سعيدة …
“يُـمكنني البقاء في المنزل لبضعة أيام.”
إن كان الأمر لايزال لا بأس به ، فأنا أريد أن أنقل هذه المشاعر إلى الأشخاص اللذين سوف يكونون عائلتي ، تماماً كما يفعلون معي .
كان بإمكاني أن أقدم لها اللطف بقدر ما أستطيع ، وأنا واثق تماماً أنني لن آخذ هذا اللطف بعيداً مرة أخرى .
إنها المرة الأولى التي أسمع بها هذا الهمس المريح و التربيت .. و درجة حرارة الغرفة كانت دافئة و اللحافظ كان مريحاً .
لقد كان قلبي يذوب بالفعل .
و قلبي مليئ بالسعادة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحَ هناك هالات سوداء تحت عينيها ، لكن مازال فمها يبتسم .
كل هذه الأشياء مجتمعة معاً ، أعتقدُ أنني سـأحصل على حلم جيد اليوم .
ضحكَ ريكاردو من هذا المشهد ، و حدقَ لينوكس ، و لكن ريكاردو ام يتوقف عن الضحك .
يتبع …
‘فقط في حالة تعرضها للكراهية ، فعلت ذلكَ .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن شرحَ ريكاردو ، أمسكَ لينوكس برأسه لأنه إعتقدَ أنه كان ينبض لسببٍ ما .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
