الفصل 16
عندما رأى لينوكس دافني لأول مرة ، بدت طفلة مريضة جداً .
كان يربت على ظهرها بإنتظام و غنى التهويدة التي سمعها ذات يوم .
بدا من الصعب السير بجسدها هذا المليئ بالندوب ، و لقد كان جسدها النحيف على وشكِ أن يُكسر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كيف حدثَ هذا؟”
كان من المؤسف أن لينوكس قد إعتقدَ أنها كانت تتوغل في الأحياء الفقيرة ، فقد إعتقدَ أنه لأمرٌ مؤسف لطفلة قالت أنها هنا لتُبرم صفقة .
كانت كلوي حزينة جداً من مظهرها .
كانت من الواضح أنها قد تعرضت للأذية في مكان ما ، لذلكَ قد كانت ملفتة للنظر .
إستمر في غناء التهودية حتى هدأ تنفسها القاسي .
و مع ذلكَ ، فقد شرحت موقفها بثقة بدون أن تشعر بالإحباط و بدت و كأنها تفكر ، و تجذب الإنتباه مرة أخرى .
تجاهل لينوكس هذه الكلمات ووجدَ شيئاً يُمكنه تدفئة جسد الطفلة قليلاً .
لستُ متأكداً من هذا ، لكنني يجبُ أن أقول أن الأمر يبعث على الإرتياح .
لكي تعيش ، هذه الطفلة الصغيرة المسكينة ، خاطرت بحياتها و جلبت لي هدية .
بالكلمات ، تدفق تقرير ريكاردو في الوقت المناسب ، سرعان ما أصبحَ الطفل كـوالدته «اعذروني مفهمتش الجملة دي»!
لقد كانت مغطاة بالندوب .
و مع ذلكَ ، بطريقة ما ، حاولت أمي عدم قبول الطفلة بسهولة كما تفعل في العادة .
جاء صوت متذمر وراء صوتها الفخور .
شرط قطف الزهور .
هل كان هذا بسبب صوت كلوي و التربيت المُستقر ، أم بسبب صوت ضربات قلبها المنتظم ؟
لطفلة لم تخرج من البوابة من قبل ؟
قرر لينوكس أن يقفَ ساكناً و ينظر إلى العصيدة الساخنة ، و ينتظر حتى تنتهي من البكاء .
شككَ لينوكس في حالة والدته للحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يغادر ريكاردو قائلاً أنه سوف يطور خدعة سحرية لطرد الكوابيس .
لا بدَ أنها كانت حالة سخيفة لطفلة ستصاب بالإغماء بمجرد تعرضها للهواء البارد لمدة قصيرة.
تمكن لينوكس من تهدئة إنزعاجه .
‘لا . لقد سمعتُ أنه تم إخلاء مسار الغابة هذا منء فترة.’
خارج البوابات ، إن كانت تمشي فقط على طول الطريق النظيف و المنظم جيداً ، فـستجد الزهور قريباً .
لم يكن الأمر ميئوساً منه تماماً .
تم إحراز تقدم في العلاج ، و يُمكن إكمال العلاجات الأولوية مثل الجبيرة و الضمادات .
تذكرتُ أن مؤسسة في العاصمة إشترت زهور سحرية لتزيين الطريق الجديد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكن عندما سمع صرخات دافني التي تُركت في الغرفة وحدها ، عرفَ لينوكس أنه كان مُخطئاً .
‘يبدو ان أمي تحبُ هذه الطفلة ، هل تريد أن تختبرها ؟’
“أ–أكره هذا …”
و مع ذلكَ ، لقد كنتُ قلقاً أن يكون الأمر قاسياً للغاية .
“هل حقاً ستأخذين هذه الطفلة خليفة لكِ ؟”
خارج البوابات ، إن كانت تمشي فقط على طول الطريق النظيف و المنظم جيداً ، فـستجد الزهور قريباً .
و مع ذلك ، لم تستطع ترك جانب الطفلة .
و مع ذلكَ ، لقد كان الطقس في الخارج بارداً ، و أراد لينوكس أن تستسلم الطفلة لأن حالتها كانت لا توصف بالكلمات .
اومأ لينوكس على كلمات ريكاردو .
و مع ذلكَ ، لقد قبلت الطفلة هذا الشرط بدون تردد .
‘إعتقدتُ أن الأمر منطقي … لماذا الآن .’
على الرغم من أن الأمر سيكون مخيفاً ، إلا أنني قد إعتقدتُ أنها كانت طفلة شجاعة جداً لأنها ستقطف الزهور تلبية لرغبات والدتي .
إعتقدَ لينوكس أن دافني طفلة ذكية و جيدة .
و مع ذلكَ ، على عكس ما هو ظاهر ، لم تكن تعرف الطريق إلى بوابة المدينة و كانت ترتجف من البرد ، لذلكَ لم أستطع تركها تذهب بمفردها .
عندما رأى لينوكس دافني لأول مرة ، بدت طفلة مريضة جداً .
صوت ريكاردو “ما الأمرُ معكَ هيونج؟؟” تدفق و قاطعني .
إستيقظت دافني .
تجاهل لينوكس هذه الكلمات ووجدَ شيئاً يُمكنه تدفئة جسد الطفلة قليلاً .
عندما لم يكن مظهر دافني مستقراً على الرغم من التربيت ، تغلب لينوكس على جسده المنهك و عانق دافني .
لم تستسلم الطفلة ، و على الرغم من ضياعها فب النهاية ، فقد تجولت بمفردها في الغابة المظلمة و حصلت على زهرة حمراء .
“لاتزال طفلة .”
‘…….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت كلوي بشدة لتذكرها موقفاً خطيراً .
لقد كانت مغطاة بالندوب .
شرط قطف الزهور .
عندما رأيتُ الطفلة التي بدت و كأنها كادت أن تتوقف عن التنفس ، بطبيعة الحال ، خرجت لعنة من فمي .
بدأت دافني تراودها الكوابيس .
دون ان يدرك ذلك ، حمل لينوكس الطفلة بين ذراعيه و ركض في الغابة ، و توجه نحو الشركة المخفية .
شرط قطف الزهور .
كلوي و ريكاردو اللذان علما أن لينوكس قد عاد إلى المنزل ، عادا ايضاً إلى هناكَ ، غير قادرين على أخفاء صدمتهم بينما كانا يشاهدان دافني تموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفست الصعداء و أخرجت كلماتها النادمة .
“…كيف حدثَ هذا؟”
لكي تعيش ، هذه الطفلة الصغيرة المسكينة ، خاطرت بحياتها و جلبت لي هدية .
“أعتقد أنها سقطت في مكان ما اثناء البحث عن الزهور ، لأنها تجولت في الغابة .”
لم يكن الأمر ميئوساً منه تماماً .
لا أعرف لماذا ، لكن يداىّ كانتا ترتجفان اثناء الحديث .
كانت كلوي حزينة جداً من مظهرها .
على الرغم من أنه قد رآى جروحاً أكثر من جروح هذه الطفلة ، لم يتوقف عن الإرتجاف .
تلكَ العيون اليائسة التي تطلب الحياة .
أخفت كلوي عينيها المحرجتين و نظرت بهدوء إلى حالة دافني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الظروف التي نشأت بها كانت صعبة للغاية ، إلا أن دافني إستوفت شروطها بشكل صحيح .
و عندما نظرت إلى الزهرة الحمراء في يدها و من ثم إلى الجروح في جميع أنحاء جسدها شعرت بالألم .
بدأت دافني في إصدار صوت نحيب ممتزج بالحزن .
عندما واجهت كلوي مقدار الألم الذي قد تحملته الطفلة .
إستيقظت دافني .
لم تستطع فهم ذاتها السابقة التي إعتادت عبى التعامل مع الأمور بشكل عادي .
‘كيف يُمكن لهذه الطفلة الصغيرة أن تقول مثل هذا الشيئ الجميل بعد كل هذا؟’
‘إعتقدتُ أن الأمر منطقي … لماذا الآن .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، لقد كانت دافني قادرة على التخلص من الكوابيس ، و النوم .
هل هذه الطريقة التي أندم بها ؟
جاء صوت متذمر وراء صوتها الفخور .
لماذا منحتها هذا الخيار رغم علمي بأنها طفلة ليست في حالة جيدة ؟
جاء صوت متذمر وراء صوتها الفخور .
أصاب كلوي شعور بالخزي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، لقد كانت دافني قادرة على التخلص من الكوابيس ، و النوم .
الآن فقط تبادرت إلى ذهنها عيون دافني .
و لكن عندما عاد من العمل بالكاد ، كانت دافني نائمة و تعاني كابوساً .
تلكَ العيون اليائسة التي تطلب الحياة .
خارج البوابات ، إن كانت تمشي فقط على طول الطريق النظيف و المنظم جيداً ، فـستجد الزهور قريباً .
لم يكن الأمر كذلكَ حتى رأت نفسها في هذه الطفلة و إعترفت كلوي بأخطائها الغير مفهومة .
و مع ذلك ، لم تستطع ترك جانب الطفلة .
تنفست الصعداء و أخرجت كلماتها النادمة .
لقد كانت تعيش في مكان صعب حتى الآن ، لقد كان من الصعب أن تثقَ بنا .
“لقد فعلتُ شيئاً قاسياً جداً لهذه الطفلة … ريكاردو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يغادر ريكاردو قائلاً أنه سوف يطور خدعة سحرية لطرد الكوابيس .
“نعم أمي ، هل تريدين مني علاجها ؟”
***
“رجاءاً.”
و على الرغم من أن لينوكس كان يرتجف من البرد ، لم يستطع مغادرة جانب الطفلة لأنه تذكر مظهرها .
في النهاية ، تنهدت سريعاً و سرعان ما أخذت ريكاردو و دافني إلى بيتها الشاغر حيثُ يُمكنها العلاج .
ريكاردو الذي كان يشتكي من التعب لم يغادر جانبها ، حيثُ رأى أنها ظلت تبكي لرغبتها في العيش .
من الكدمات على الجسم إلى الساقين المتورمتين ، كان بإمكانها رؤية علامات التحسن قليلاً بعد صب كامل قوته السحرية عليها لمدة يوم كامل .
على الرغم من أنه قد رآى جروحاً أكثر من جروح هذه الطفلة ، لم يتوقف عن الإرتجاف .
تم إحراز تقدم في العلاج ، و يُمكن إكمال العلاجات الأولوية مثل الجبيرة و الضمادات .
تم إحراز تقدم في العلاج ، و يُمكن إكمال العلاجات الأولوية مثل الجبيرة و الضمادات .
تمكن ريكاردو من النهوض من مقعده منهكاً .
تمكن ريكاردو من النهوض من مقعده منهكاً .
“من الغريب أن تستهلكَ قوتكَ السحرية . يبدو أن جسد هذه الطفلة يرفض القوى السحرية .”
دون ان يدرك ذلك ، حمل لينوكس الطفلة بين ذراعيه و ركض في الغابة ، و توجه نحو الشركة المخفية .
هز ريكاردو رأسه و لكنه لم يرغب في الإستسلام .
إستيقظت دافني .
“لابدَ لي من إيجاد طريقة أخرى أفضل . طريقة للتعامل معها بكفاءة .”
“لقد أحببتُ دافني حقاً . هل رأيتَ تلكَ العيون ؟ كان الأمر أشبه بالنظر إلى طفولتي .”
عندما رأت كلوي الطفلة التي تتنفس بصعوبة ، لم تستطع تحمل الإشمئزاز الذي يحيط بها بسبب الندم .
لقد كانت تعيش في مكان صعب حتى الآن ، لقد كان من الصعب أن تثقَ بنا .
و مع ذلك ، لم تستطع ترك جانب الطفلة .
لم يكن الأمر كذلكَ حتى رأت نفسها في هذه الطفلة و إعترفت كلوي بأخطائها الغير مفهومة .
و على الرغم من أن لينوكس كان يرتجف من البرد ، لم يستطع مغادرة جانب الطفلة لأنه تذكر مظهرها .
أخفت كلوي عينيها المحرجتين و نظرت بهدوء إلى حالة دافني .
حتى الطفل ريكاردو المنهك قد نام بجانب الطفلة .
بدا من الصعب السير بجسدها هذا المليئ بالندوب ، و لقد كان جسدها النحيف على وشكِ أن يُكسر .
كان ذلكَ اليوم الأول الذي إجتمع فيه الأربع افراد من العائلة معاً في غرفة واحدة .
***
***
لكي تعيش ، هذه الطفلة الصغيرة المسكينة ، خاطرت بحياتها و جلبت لي هدية .
بدأت دافني في إصدار صوت نحيب ممتزج بالحزن .
“لقد أحببتُ دافني حقاً . هل رأيتَ تلكَ العيون ؟ كان الأمر أشبه بالنظر إلى طفولتي .”
“الـ ، الـنجدة …”
لم تستسلم الطفلة ، و على الرغم من ضياعها فب النهاية ، فقد تجولت بمفردها في الغابة المظلمة و حصلت على زهرة حمراء .
“أ–أكره هذا …”
كلوي التي كانت تعمل بهدوء قد ذهبت بسرعة بمحرد أن سمعت بالخبر و عندما وصلت وجدت أن قلمها لا يزال بيدها .
“لا أريد الموت ….”
كلوي التي كانت تعمل بهدوء قد ذهبت بسرعة بمحرد أن سمعت بالخبر و عندما وصلت وجدت أن قلمها لا يزال بيدها .
بدأت دافني تراودها الكوابيس .
دون ان يدرك ذلك ، حمل لينوكس الطفلة بين ذراعيه و ركض في الغابة ، و توجه نحو الشركة المخفية .
ريكاردو الذي كان يشتكي من التعب لم يغادر جانبها ، حيثُ رأى أنها ظلت تبكي لرغبتها في العيش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت كلوي بشدة لتذكرها موقفاً خطيراً .
يقف بجانب دافني بعينيه الغائرتين ، إستمر تعبيره عن سحر الشفاء في الظهور .
شعرت غريزياً أنها لا تستطيع التخلي عن هذه الطفلة التي حُفرت بداخل قلبها بالفعل .
همس لينوكس بجانبها أن كل شيئ على ما يرام و أنها لن تموت .
“من الغريب أن تستهلكَ قوتكَ السحرية . يبدو أن جسد هذه الطفلة يرفض القوى السحرية .”
لم يغادر ريكاردو قائلاً أنه سوف يطور خدعة سحرية لطرد الكوابيس .
عندما وجدت دافني والدتها في كابوس ، أجلت كلوي عملها و قامت بحمل دافني و التربيت على ظهرها .
“أمي … لا تموتي …”
“الـ ، الـنجدة …”
عندما وجدت دافني والدتها في كابوس ، أجلت كلوي عملها و قامت بحمل دافني و التربيت على ظهرها .
اومأ لينوكس على كلمات ريكاردو .
لم تتوقف عن التربيت و الهمس الناعم حتى توقفت دافني عن البكاء و تم طرد الخوف من أحلامها و نامت براحة و هدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلكَ اليوم الأول الذي إجتمع فيه الأربع افراد من العائلة معاً في غرفة واحدة .
هل كان هذا بسبب صوت كلوي و التربيت المُستقر ، أم بسبب صوت ضربات قلبها المنتظم ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية ، لقد كانت دافني قادرة على التخلص من الكوابيس ، و النوم .
أول مرة قامو بقضاء الوقت معاً .
***
لابدَ أن دافني قد كانت متوترة ، لكنها لم تكن غبية و لم تستطع الإجابة .
إستيقظت دافني .
“من الغريب أن تستهلكَ قوتكَ السحرية . يبدو أن جسد هذه الطفلة يرفض القوى السحرية .”
تخلى لينوكس عن ما كان يفعله بسبب صوت ريكاردو المبتهج و ركض إلى غرفة دافني .
و على الرغم من أن لينوكس كان يرتجف من البرد ، لم يستطع مغادرة جانب الطفلة لأنه تذكر مظهرها .
كلوي التي كانت تعمل بهدوء قد ذهبت بسرعة بمحرد أن سمعت بالخبر و عندما وصلت وجدت أن قلمها لا يزال بيدها .
بالكلمات ، تدفق تقرير ريكاردو في الوقت المناسب ، سرعان ما أصبحَ الطفل كـوالدته «اعذروني مفهمتش الجملة دي»!
عندما نظرت إلى لون شعرها المتغير بيعينها المستديرة قالت أن والدتها من أخذت هذا اللون بعيداً .
“أنا و أخي لا نعرف أمي عندما كانت طفلة .”
‘كيف يُمكن لهذه الطفلة الصغيرة أن تقول مثل هذا الشيئ الجميل بعد كل هذا؟’
على الرغم من أنه قد رآى جروحاً أكثر من جروح هذه الطفلة ، لم يتوقف عن الإرتجاف .
كانت كلوي حزينة جداً من مظهرها .
و لكن عندما عاد من العمل بالكاد ، كانت دافني نائمة و تعاني كابوساً .
إعتقدَ لينوكس أن دافني طفلة ذكية و جيدة .
كانت من الواضح أنها قد تعرضت للأذية في مكان ما ، لذلكَ قد كانت ملفتة للنظر .
آآههه–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شككَ لينوكس في حالة والدته للحظة .
و لكن عندما سمع صرخات دافني التي تُركت في الغرفة وحدها ، عرفَ لينوكس أنه كان مُخطئاً .
و مع ذلكَ ، لقد قبلت الطفلة هذا الشرط بدون تردد .
بينما كان يذهب إلى المطبخ لفترة ليحضر عصيدة و أدوية لتتناولها ، كانت دافني حزينة جداً ، كما لو كانت تحاول التخلص من الحزن .
“لقد أحببتُ دافني حقاً . هل رأيتَ تلكَ العيون ؟ كان الأمر أشبه بالنظر إلى طفولتي .”
الآن فقط قد شعرت بالإرتياح و إنفجرت الدموع التي كانت تحملها لفترة طويلة عندما أصبحت بمفردها .
و لكن عندما عاد من العمل بالكاد ، كانت دافني نائمة و تعاني كابوساً .
قرر لينوكس أن يقفَ ساكناً و ينظر إلى العصيدة الساخنة ، و ينتظر حتى تنتهي من البكاء .
تمكن لينوكس من تهدئة إنزعاجه .
و بجانبه جلس ريكاردو ايضاً و إستمع إلى تلكَ الصرخات .
“أعتقد أنها سقطت في مكان ما اثناء البحث عن الزهور ، لأنها تجولت في الغابة .”
توقفت كلوي ايضاً عن محاولة إشعال السيجارة و تركت السيجارة بعيداً .
‘ولكن لقد أصبحت مشغولاً فجأة .’
“أعتقد أنها مرتاحة الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد الموت ….”
اومأ لينوكس على كلمات ريكاردو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلكَ اليوم الأول الذي إجتمع فيه الأربع افراد من العائلة معاً في غرفة واحدة .
“لاتزال طفلة .”
“الـ ، الـنجدة …”
“هل قالت انها تبلغ من العمر ٧ سنوات الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان يجبُ علىّ أن اردَ بسرعة .’
“طفلة عمرها ٧ سنوات تختبئ هكذا و تبكي وحيدة؟”
إعتقدَ لينوكس أن دافني طفلة ذكية و جيدة .
رداً على سؤال ريكاردو ، وضعت كلوي الغليون في فمها .
رداً على سؤال لينوكس ، تحدثت كلوي بحزم بدون أن تغيير في تعبيراتها .
“إذا نظرتَ إلى الطفلة يُمكنكَ التعرفي إلى البيئة التي كانت تعيش فيها دافني …”
“أنا و أخي لا نعرف أمي عندما كانت طفلة .”
لابدَ أنها كانت تعيش في بيئة أكثر فظاعه مما كنا نتخيل .
كانت كلوي حزينة جداً من مظهرها .
للوهلة الأولى ، ربما لم تكن كلمات دافني مبالغ فيها .
و على الرغم من أن لينوكس كان يرتجف من البرد ، لم يستطع مغادرة جانب الطفلة لأنه تذكر مظهرها .
عندما قالت كلوي أن البيئة قد تكون اسوأ من ذلك ، كان تعبير ريكاردو مملوءاً بعدم الرضا .
“من الغريب أن تستهلكَ قوتكَ السحرية . يبدو أن جسد هذه الطفلة يرفض القوى السحرية .”
“هل حقاً ستأخذين هذه الطفلة خليفة لكِ ؟”
الآن فقط تبادرت إلى ذهنها عيون دافني .
رداً على سؤال لينوكس ، تحدثت كلوي بحزم بدون أن تغيير في تعبيراتها .
هل كان هذا بسبب صوت كلوي و التربيت المُستقر ، أم بسبب صوت ضربات قلبها المنتظم ؟
“حسناً . خاطرت دافني بحياتها لتحافظ على هذا ، لذا يجبُ علىّ هذا .”
للوهلة الأولى ، ربما لم تكن كلمات دافني مبالغ فيها .
نظرت كلوي إلى الزجاجة التي أمامها و إبتسمت بمرارة .
“رجاءاً.”
على الرغم من أن الظروف التي نشأت بها كانت صعبة للغاية ، إلا أن دافني إستوفت شروطها بشكل صحيح .
“هل قالت انها تبلغ من العمر ٧ سنوات الآن .”
و فوق كل هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور أسبوت ، كانت دافني تتخلل حياة هؤلاء الثلاثة بالفعل .
لكي تعيش ، هذه الطفلة الصغيرة المسكينة ، خاطرت بحياتها و جلبت لي هدية .
“هل قالت انها تبلغ من العمر ٧ سنوات الآن .”
شعرت غريزياً أنها لا تستطيع التخلي عن هذه الطفلة التي حُفرت بداخل قلبها بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد الموت ….”
“لقد أحببتُ دافني حقاً . هل رأيتَ تلكَ العيون ؟ كان الأمر أشبه بالنظر إلى طفولتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلكَ اليوم الأول الذي إجتمع فيه الأربع افراد من العائلة معاً في غرفة واحدة .
ضحكت كلوي بشدة لتذكرها موقفاً خطيراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت كلوي بشدة لتذكرها موقفاً خطيراً .
“أعتقدُ أنها ستؤدي عملاً جيداً مثلي.”
بدأت دافني تراودها الكوابيس .
“أنا و أخي لا نعرف أمي عندما كانت طفلة .”
ريكاردو الذي كان يشتكي من التعب لم يغادر جانبها ، حيثُ رأى أنها ظلت تبكي لرغبتها في العيش .
جاء صوت متذمر وراء صوتها الفخور .
لم يكن الأمر ميئوساً منه تماماً .
أبتسم لينوكس عندما نظرَ إلى الإثنان اللذان بدءا في التذكر بشكل طبيعي .
“لقد أحببتُ دافني حقاً . هل رأيتَ تلكَ العيون ؟ كان الأمر أشبه بالنظر إلى طفولتي .”
بعد مرور أسبوت ، كانت دافني تتخلل حياة هؤلاء الثلاثة بالفعل .
للوهلة الأولى ، ربما لم تكن كلمات دافني مبالغ فيها .
***
***
أول مرة قامو بقضاء الوقت معاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انا آسف دافني ، لقد قلتِ أنكِ لا تحبين ذلك ، لكن أنا آسف.’
عاطفة لينوكس سممت دافني .
بينما كان يذهب إلى المطبخ لفترة ليحضر عصيدة و أدوية لتتناولها ، كانت دافني حزينة جداً ، كما لو كانت تحاول التخلص من الحزن .
بعد سماع كلمات دافني بأن لا يكون ودوداً تجاهها ، ندم لينوكس على المغادرة بهدوء .
لكي تعيش ، هذه الطفلة الصغيرة المسكينة ، خاطرت بحياتها و جلبت لي هدية .
‘لقد كانت مثل القنفذ .’
تلكَ العيون اليائسة التي تطلب الحياة .
لابدَ أن دافني قد كانت متوترة ، لكنها لم تكن غبية و لم تستطع الإجابة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كيف حدثَ هذا؟”
‘أنتَ أحمق يا أنا .’
“أعتقد أنها مرتاحة الآن .”
حسناً ، لقد مرت بضعة أيام منذ أن التقينا .
همس لينوكس بجانبها أن كل شيئ على ما يرام و أنها لن تموت .
لقد كانت تعيش في مكان صعب حتى الآن ، لقد كان من الصعب أن تثقَ بنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الكدمات على الجسم إلى الساقين المتورمتين ، كان بإمكانها رؤية علامات التحسن قليلاً بعد صب كامل قوته السحرية عليها لمدة يوم كامل .
‘كان يجبُ علىّ أن اردَ بسرعة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكن عندما سمع صرخات دافني التي تُركت في الغرفة وحدها ، عرفَ لينوكس أنه كان مُخطئاً .
القي لينوكس باللوم على نفسه لعدم الرد عليها بسرعة ، و حاول أن يطلب الإذن لمعاملتها بلطف في اليوم التالي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انا آسف دافني ، لقد قلتِ أنكِ لا تحبين ذلك ، لكن أنا آسف.’
‘ولكن لقد أصبحت مشغولاً فجأة .’
“أ–أكره هذا …”
تمكن لينوكس من تهدئة إنزعاجه .
بالكلمات ، تدفق تقرير ريكاردو في الوقت المناسب ، سرعان ما أصبحَ الطفل كـوالدته «اعذروني مفهمتش الجملة دي»!
و لكن عندما عاد من العمل بالكاد ، كانت دافني نائمة و تعاني كابوساً .
‘لا . لقد سمعتُ أنه تم إخلاء مسار الغابة هذا منء فترة.’
‘انا آسف دافني ، لقد قلتِ أنكِ لا تحبين ذلك ، لكن أنا آسف.’
نظرت كلوي إلى الزجاجة التي أمامها و إبتسمت بمرارة .
عندما لم يكن مظهر دافني مستقراً على الرغم من التربيت ، تغلب لينوكس على جسده المنهك و عانق دافني .
آآههه–
كان يربت على ظهرها بإنتظام و غنى التهويدة التي سمعها ذات يوم .
“أعتقد أنها مرتاحة الآن .”
إستمر في غناء التهودية حتى هدأ تنفسها القاسي .
“لقد فعلتُ شيئاً قاسياً جداً لهذه الطفلة … ريكاردو.”
يتبع …
هل هذه الطريقة التي أندم بها ؟
لا أعرف لماذا ، لكن يداىّ كانتا ترتجفان اثناء الحديث .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
