النجاة في الجزيرة الصحراوية IX
الفصل 15 النجاة في الجزيرة الصحراوية IX
في اليوم 401 ، عندما ذهب لإنقاذ المغامر المنجرف ، كان تشانغ هنغ يجدف على طوف خشبي صنعه.
“بتعبير أدق ، كان لدي رفيقان. لكن لم ينجو أي منهما.” توقف تشانغ هنغ للحظة ثم سأل. “هل تذكر الشخصين اللذين وقعا معك في البحر؟”
في البداية ، عدّ تشانغ هنغ الأيام حتى اليوم الذي سيعود فيه إلى الواقع.
لكنه وجد لاحقاً أن القيام بذلك لم يفعل شيئاً سوى إحباطه. كلما راقب الوقت أكثر ، بدا أنه يمر بشكل أبطأ.
لذلك ، لم يعد تشانغ هنغ يحتفظ بسجل. خلال الحصاد الرابع للبطاطا التي زرعها ، تلقى تنبيهاً.
ترجمة: Acedia
هذه المرة ، كان دور تشانغ هنغ ليتفاجأ.
[تقدمت مهارة الرماية من المستوى 1 إلى المستوى 2. يمكنك مراجعة المعلومات الموجودة على اللوحة الشخصية]
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن نظراً لأنها كانت لعبة ، لم يكن هناك ما يثير الدهشة.
اندفع تشانغ هنغ إلى منزله وحفر مُخرِجاً التيسو المدفونة في الزاوية. بعد وضع الساعة ، لاحظ أنه كان على الجزيرة لما مجموعه 385 يوماً – لقد مر أكثر من عام.
“بتعبير أدق ، كان لدي رفيقان. لكن لم ينجو أي منهما.” توقف تشانغ هنغ للحظة ثم سأل. “هل تذكر الشخصين اللذين وقعا معك في البحر؟”
‘لسوء الحظ ، كان هذا مجرد عالم ألعاب افتراضي. كانت الحبكة خارج الجزيرة عبارة عن الكثير من لا شيء…’ فكر تشانغ هنغ في نفسه.
على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته مع روبنسون كروزو ، إلا أنه كان يعتبر أمراً لا يصدق لشخص المدينة.
{الدرنات: كلّ جزء نباتيّ مصدره السَّاق أو الجذر منتفخ الشَّكل لُبابيّ التَّركيب يدَّخِر بعض الموادّ الغذائيَّة. “دَرَنةُ البَطاطا”}
———————
في الواقع ، اعتاد تشانغ هنغ بالفعل على الحياة في البرية. لجعل الحياة أكثر راحة ، خضع منزله المبني من الطين وقطع أرضه النباتية إلى مرحلتين من التوسع. كان المنزل قد تحول من مبنى من غرفة واحدة إلى ثلاث غرف وغرفة معيشة واحدة. أضاف تشانغ هنغ أيضاً تدفئة الأرضية. من ناحية أخرى ، كانت قطعة الأرض النباتية تنتج بطاطا أكثر مما يمكن أن يستهلكه. قام تشانغ هنغ بتقطيع الدرنات الزائدة إلى قطع رقيقة باستخدام سكينه الحجري وتركها حتى تجف تحت أشعة الشمس. وهكذا ، بدأت ولادة رقائق البطاطا المخبوزة العضوية 100٪.
الفصل 15 النجاة في الجزيرة الصحراوية IX
في البداية ، عدّ تشانغ هنغ الأيام حتى اليوم الذي سيعود فيه إلى الواقع.
{الدرنات: كلّ جزء نباتيّ مصدره السَّاق أو الجذر منتفخ الشَّكل لُبابيّ التَّركيب يدَّخِر بعض الموادّ الغذائيَّة. “دَرَنةُ البَطاطا”}
“شكراً لك يا صديق. هل أنت من السكان الأصليين في هذه الجزيرة؟ أغرق إعصار السفينة التي كنت على متنها. كنت الوحيد الذي سبح هنا. أنا مرهق. لولاك ، لما انتهى الأمر بشكل جيد بالنسبة لي.”
شعر تشانغ هنغ بالأسف عليه وقاوم الرغبة في أكله. في نزوة ، قرر الاحتفاظ بـ ‘الدجاوزية’ كماشية ، على أمل أن يتمكن من حصاد البيض يوماً ما. لكن الحلم تحطم عندما اكتشف أن المخلوق ذكر.
بالإضافة إلى ذلك ، وجد أيضاً بعض البصل في الغابة وزرعه في حديقته النباتية. بعد ذلك ، أمضى جزءاً كبيراً من وقته في إنشاء بركة أسماك ، وحمام خارجي ، وحديقة تربية المواشي بجوار كوخه الصغير. في البركة ، احتفظ بالأسماك والسرطانات التي لم يأكلها ، وأصبح هذا ‘الدجاوزية’ الذي كان رأسه عالقاً في الأسوار هو المستأجر الأول لحديقة التربية.
استشار تفكيره في مياه البحر. حسناً ، هذا الوجه يبدو أصلياً. لقد كان في الجزيرة لفترة طويلة. بخلاف الساعة ، كل ما كان معه عند وصوله كان مكسوراً وغير صالح للاستخدام.
بعد قنصه لمدة شهر ونصف ، تحول المخلوق من ‘أنا لست خائفاً من أي شيء ، أتحداك أن تأتي وتجربني’ إلى عش فارغ بلا روح أجوف العينين.
“لا ، لا… دعنا ننتظر يومين آخرين حتى يتمكن جسدك من التعافي تماماً ، وفي غضون ذلك… تحدث معي.” نظر تشانغ هنغ إلى المستكشف بعيون حريصة.
شعر تشانغ هنغ بالأسف عليه وقاوم الرغبة في أكله. في نزوة ، قرر الاحتفاظ بـ ‘الدجاوزية’ كماشية ، على أمل أن يتمكن من حصاد البيض يوماً ما. لكن الحلم تحطم عندما اكتشف أن المخلوق ذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يتحدث ، وقعت عينا بيل على ميكي ماوس الذي كان يعوي في حديقة التربية ، وأطلق صرخة.
انسَ ذلك. قرر تشانغ هنغ الاحتفاظ بهركحيوان أليف وأطلق عليها اسم ‘ميكي ماوس’.
قرر تشانغ هنغ مجاراته على الرغم من أنه أراد حقاً معرفة سبب إعادة اللعبة لهذا الخطأ التقني مراراً وتكراراً.
مقارنة بالأسماك والطيور وسرطان البحر ، كان لدى المخلوق معدل ذكاء أعلى قليلاً. بعد فترة ، حدث بعض التفاعل بين السيد والحيوان الأليف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، أمضى عشرة أيام في تجميع الطعام والإمدادات لشخصين ، وإعداد حصص شهرية تكفي لميكي ماوس. ثم اختار أصعب خشب يستطيع أن يجده وصيّره رماحاً لاستخدامها كأسلحة مشاجرة.
في 80٪ من الوقت ، تمكن تشانغ هنغ من إصابة هدف متحرك ضمن مسافة عشرة أمتار ، و 50٪ في ثلاثين متراً. عندما تقدمت مهاراته في الرماية إلى المستوى 2 ، كان يعلم أن الوقت قد حان للتحرك.
لذلك ، أمضى عشرة أيام في تجميع الطعام والإمدادات لشخصين ، وإعداد حصص شهرية تكفي لميكي ماوس. ثم اختار أصعب خشب يستطيع أن يجده وصيّره رماحاً لاستخدامها كأسلحة مشاجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قنصه لمدة شهر ونصف ، تحول المخلوق من ‘أنا لست خائفاً من أي شيء ، أتحداك أن تأتي وتجربني’ إلى عش فارغ بلا روح أجوف العينين.
مقارنة بالأسماك والطيور وسرطان البحر ، كان لدى المخلوق معدل ذكاء أعلى قليلاً. بعد فترة ، حدث بعض التفاعل بين السيد والحيوان الأليف.
في اليوم 401 ، عندما ذهب لإنقاذ المغامر المنجرف ، كان تشانغ هنغ يجدف على طوف خشبي صنعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكراً لك يا صديق. هل أنت من السكان الأصليين في هذه الجزيرة؟ أغرق إعصار السفينة التي كنت على متنها. كنت الوحيد الذي سبح هنا. أنا مرهق. لولاك ، لما انتهى الأمر بشكل جيد بالنسبة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشانغ هنغ مذهولاً. ‘بأي طريقة أشبه السكان الأصليين؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جدفا عائدَين إلى الشاطئ ، وأحضر تشانغ هنغ بيل إلى كوخه الصغير.
استشار تفكيره في مياه البحر. حسناً ، هذا الوجه يبدو أصلياً. لقد كان في الجزيرة لفترة طويلة. بخلاف الساعة ، كل ما كان معه عند وصوله كان مكسوراً وغير صالح للاستخدام.
[تقدمت مهارة الرماية من المستوى 1 إلى المستوى 2. يمكنك مراجعة المعلومات الموجودة على اللوحة الشخصية]
ومع ذلك ، لازال من الممتع أن تتمكن من رؤية شخص من نفس النوع. لقد مر عام تقريباً منذ أن تحدث تشانغ هنغ إلى شخص آخر. بالكاد استطاع أن يخفف حماسته عندما سلم الرجل دلواً خشبياً مليئاً بالمياه العذبة.
“اسمي تشانغ هنغ. أنا لست من مواطنيها. كنت في حطام سفينة مثلك ، لكن ذلك كان قبل عام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن شرب المغامر الماء ، تحسنت بشرته بشكل كبير. في البداية ، كان يشعر بالقلق من أن هذا الرجل الأصلي قد أنقذه حتى يتمكن من تناوله على العشاء ، لكنه شعر بالارتياح والسرور عندما اكتشف أن الآخر كان رجلاً متحضراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن نظراً لأنها كانت لعبة ، لم يكن هناك ما يثير الدهشة.
“اسمي بيل بوتري ، وقد خدمت في الخدمة الجوية الخاصة الاحتياطية رقم 21 في المملكة المتحدة (21 SAS) ، وتسلقت جبل إيفرست ثم قررت أن أصبح مضيفاً ومستكشفاً ومؤلفاً… لقد قلت إنك تعيش في الجزيرة لمدة عام؟ هذا حقاً لا يصدق.”
لذلك ، لم يعد تشانغ هنغ يحتفظ بسجل. خلال الحصاد الرابع للبطاطا التي زرعها ، تلقى تنبيهاً.
“بتعبير أدق ، كان لدي رفيقان. لكن لم ينجو أي منهما.” توقف تشانغ هنغ للحظة ثم سأل. “هل تذكر الشخصين اللذين وقعا معك في البحر؟”
“أي شخصين سقطا معي في البحر؟” بدا بيل في حيرة من أمره. “عندما حدث ذلك ، كنت أرغب في إنقاذ الناس ، لكن مداً هائلاً أصابني بالإغماء. عندما فتحت عيني ، رأيت هذه الجزيرة الصغيرة.”
“لا ، لا… دعنا ننتظر يومين آخرين حتى يتمكن جسدك من التعافي تماماً ، وفي غضون ذلك… تحدث معي.” نظر تشانغ هنغ إلى المستكشف بعيون حريصة.
[تقدمت مهارة الرماية من المستوى 1 إلى المستوى 2. يمكنك مراجعة المعلومات الموجودة على اللوحة الشخصية]
لم يتفاجأ تشانغ هنغ بإجابته لكنه شعر أنه من المؤسف أن بيل لا يتذكر إد أو ذاك الفتى مرتدي السروال القصير. على الأرجح لم يتذكر أنه كان ينجرف في المحيط لمدة عام أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قنصه لمدة شهر ونصف ، تحول المخلوق من ‘أنا لست خائفاً من أي شيء ، أتحداك أن تأتي وتجربني’ إلى عش فارغ بلا روح أجوف العينين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرر تشانغ هنغ مجاراته على الرغم من أنه أراد حقاً معرفة سبب إعادة اللعبة لهذا الخطأ التقني مراراً وتكراراً.
مقارنة بالأسماك والطيور وسرطان البحر ، كان لدى المخلوق معدل ذكاء أعلى قليلاً. بعد فترة ، حدث بعض التفاعل بين السيد والحيوان الأليف.
قرر تشانغ هنغ مجاراته على الرغم من أنه أراد حقاً معرفة سبب إعادة اللعبة لهذا الخطأ التقني مراراً وتكراراً.
جدفا عائدَين إلى الشاطئ ، وأحضر تشانغ هنغ بيل إلى كوخه الصغير.
“هل صنعت كل هذا بنفسك؟” عندما رأى بيل منزلاً من الطين يطل على البحر بزاوية 180 درجة ، وحديقة الخضروات المزدهرة ، والبركة المليئة بالأسماك والقريدس ، قال بيل، “لا أعتقد أن هناك أي شيء يمكنني أن أعلمك إياه. حتى أنني لم أكن لأفعل ما هو أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، أمضى عشرة أيام في تجميع الطعام والإمدادات لشخصين ، وإعداد حصص شهرية تكفي لميكي ماوس. ثم اختار أصعب خشب يستطيع أن يجده وصيّره رماحاً لاستخدامها كأسلحة مشاجرة.
بينما كان يتحدث ، وقعت عينا بيل على ميكي ماوس الذي كان يعوي في حديقة التربية ، وأطلق صرخة.
بعد أن شرب المغامر الماء ، تحسنت بشرته بشكل كبير. في البداية ، كان يشعر بالقلق من أن هذا الرجل الأصلي قد أنقذه حتى يتمكن من تناوله على العشاء ، لكنه شعر بالارتياح والسرور عندما اكتشف أن الآخر كان رجلاً متحضراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لازال من الممتع أن تتمكن من رؤية شخص من نفس النوع. لقد مر عام تقريباً منذ أن تحدث تشانغ هنغ إلى شخص آخر. بالكاد استطاع أن يخفف حماسته عندما سلم الرجل دلواً خشبياً مليئاً بالمياه العذبة.
اعتقد تشانغ هنغ أن مظهر ميكي ماوس البشع قد نجح في جعل الرجل البالغ يبكي ، وكان على وشك تعريفهما ببعضهما البعض عندما صرخ بيل فجأة ، “يا إلهي! ماذا أرى؟! طائر الدودو! لا يزال هناك طائر دودو حي ويتنفس على هذه الأرض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قنصه لمدة شهر ونصف ، تحول المخلوق من ‘أنا لست خائفاً من أي شيء ، أتحداك أن تأتي وتجربني’ إلى عش فارغ بلا روح أجوف العينين.
هذه المرة ، كان دور تشانغ هنغ ليتفاجأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي شخصين سقطا معي في البحر؟” بدا بيل في حيرة من أمره. “عندما حدث ذلك ، كنت أرغب في إنقاذ الناس ، لكن مداً هائلاً أصابني بالإغماء. عندما فتحت عيني ، رأيت هذه الجزيرة الصغيرة.”
بدلاً من إخبار بيل بهذا ، قرر تشانغ هنغ استخدام طريقة مختلفة ومقبولة بسهولة أكبر لإيصال الرسالة إليه. “بيل ، إذا كان هذا طائر الدودو حقاً ، فعلينا أن نجد طريقة لمغادرة هذه الجزيرة وإظهاره للعالم.”
لم يكن غريباً على اسم طائر الدودو. وبحسب السجلات فقد عاش هذا الطائر بشكل مريح في جزيرة موريشيوس في المحيط الهندي حتى وصول مجموعة من المستعمرين الأوروبيين. وقعت كارثة على هذا النوع وفي فترة قصيرة تبلغ 200 عام ، تم القضاء على الطيور تماماً. حتى الآن ، لم يتم العثور على عينة كاملة واحدة.
“إذن دعني آتي معك. أعتقد أنني يمكن أن أكون عوناً عندما يتعلق الأمر بالاستكشاف.” قال بيل بحماس. “متى سنغادر؟ غداً؟”
لم يستطع تشانغ هنغ تصديق أنه قد أكل بشكل عرضي طائر الموريشيوس الوطني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع تشانغ هنغ إلى منزله وحفر مُخرِجاً التيسو المدفونة في الزاوية. بعد وضع الساعة ، لاحظ أنه كان على الجزيرة لما مجموعه 385 يوماً – لقد مر أكثر من عام.
ولكن نظراً لأنها كانت لعبة ، لم يكن هناك ما يثير الدهشة.
“هل صنعت كل هذا بنفسك؟” عندما رأى بيل منزلاً من الطين يطل على البحر بزاوية 180 درجة ، وحديقة الخضروات المزدهرة ، والبركة المليئة بالأسماك والقريدس ، قال بيل، “لا أعتقد أن هناك أي شيء يمكنني أن أعلمك إياه. حتى أنني لم أكن لأفعل ما هو أفضل.”
عندما رأى بيل مدى ثقة تشانغ هنغ ، كان مضطرباً بعض الشيء. لذلك قرر أن يعطي صديقه الجديد شرحاً علمياً. “انقرضت طيور الدودو تماماً في عام 1681. تختلف الآراء حول كيفية حدوث ذلك – يقول بعض الناس أن الأوروبيين أكلوها جميعاً ، ويقول البعض إن الحيوانات التي جلبها المستعمرون معهم تسببت في غزو بيولوجي ، وهناك أيضاً نظريات أنه بسبب التغيرات البيئية… مهما كان ، فقد اختفت تماماً من الأرض. قبل ستة عشر عاماً بيعت عظام طائر الدودو في مزاد بمبلغ 500 ألف جنيه. اكتشافك في هذه الجزيرة سيصدم العالم بأسره!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت في هذه الجزيرة منذ أكثر من عام. أنا بالفعل على دراية بالمناطق الخارجية للجزيرة ، وكنت أفكر في الذهاب إلى قلب الجزيرة لاستكشاف… همم ، من يدري ، قد أتمكن من العثور على طريقة يمكن أن تخرجنا من هذا المكان.”
{الدرنات: كلّ جزء نباتيّ مصدره السَّاق أو الجذر منتفخ الشَّكل لُبابيّ التَّركيب يدَّخِر بعض الموادّ الغذائيَّة. “دَرَنةُ البَطاطا”}
‘لسوء الحظ ، كان هذا مجرد عالم ألعاب افتراضي. كانت الحبكة خارج الجزيرة عبارة عن الكثير من لا شيء…’ فكر تشانغ هنغ في نفسه.
قرر تشانغ هنغ مجاراته على الرغم من أنه أراد حقاً معرفة سبب إعادة اللعبة لهذا الخطأ التقني مراراً وتكراراً.
“اسمي بيل بوتري ، وقد خدمت في الخدمة الجوية الخاصة الاحتياطية رقم 21 في المملكة المتحدة (21 SAS) ، وتسلقت جبل إيفرست ثم قررت أن أصبح مضيفاً ومستكشفاً ومؤلفاً… لقد قلت إنك تعيش في الجزيرة لمدة عام؟ هذا حقاً لا يصدق.”
بدلاً من إخبار بيل بهذا ، قرر تشانغ هنغ استخدام طريقة مختلفة ومقبولة بسهولة أكبر لإيصال الرسالة إليه. “بيل ، إذا كان هذا طائر الدودو حقاً ، فعلينا أن نجد طريقة لمغادرة هذه الجزيرة وإظهاره للعالم.”
في الواقع ، اعتاد تشانغ هنغ بالفعل على الحياة في البرية. لجعل الحياة أكثر راحة ، خضع منزله المبني من الطين وقطع أرضه النباتية إلى مرحلتين من التوسع. كان المنزل قد تحول من مبنى من غرفة واحدة إلى ثلاث غرف وغرفة معيشة واحدة. أضاف تشانغ هنغ أيضاً تدفئة الأرضية. من ناحية أخرى ، كانت قطعة الأرض النباتية تنتج بطاطا أكثر مما يمكن أن يستهلكه. قام تشانغ هنغ بتقطيع الدرنات الزائدة إلى قطع رقيقة باستخدام سكينه الحجري وتركها حتى تجف تحت أشعة الشمس. وهكذا ، بدأت ولادة رقائق البطاطا المخبوزة العضوية 100٪.
الفصل 15 النجاة في الجزيرة الصحراوية IX
“أنت على حق.” وافق بيل. “حقيقة وجود طيور الدودو في هذه الجزيرة ليست أخباراً جيدة لنا. هذا يعني أنه لم يسبق لأحد أن صادف هذا المكان. أخشى أن هذا المكان ليس في أي من دورات السفن.”
قرر تشانغ هنغ مجاراته على الرغم من أنه أراد حقاً معرفة سبب إعادة اللعبة لهذا الخطأ التقني مراراً وتكراراً.
“لقد كنت في هذه الجزيرة منذ أكثر من عام. أنا بالفعل على دراية بالمناطق الخارجية للجزيرة ، وكنت أفكر في الذهاب إلى قلب الجزيرة لاستكشاف… همم ، من يدري ، قد أتمكن من العثور على طريقة يمكن أن تخرجنا من هذا المكان.”
“إذن دعني آتي معك. أعتقد أنني يمكن أن أكون عوناً عندما يتعلق الأمر بالاستكشاف.” قال بيل بحماس. “متى سنغادر؟ غداً؟”
في اليوم 401 ، عندما ذهب لإنقاذ المغامر المنجرف ، كان تشانغ هنغ يجدف على طوف خشبي صنعه.
“لا ، لا… دعنا ننتظر يومين آخرين حتى يتمكن جسدك من التعافي تماماً ، وفي غضون ذلك… تحدث معي.” نظر تشانغ هنغ إلى المستكشف بعيون حريصة.
في الواقع ، اعتاد تشانغ هنغ بالفعل على الحياة في البرية. لجعل الحياة أكثر راحة ، خضع منزله المبني من الطين وقطع أرضه النباتية إلى مرحلتين من التوسع. كان المنزل قد تحول من مبنى من غرفة واحدة إلى ثلاث غرف وغرفة معيشة واحدة. أضاف تشانغ هنغ أيضاً تدفئة الأرضية. من ناحية أخرى ، كانت قطعة الأرض النباتية تنتج بطاطا أكثر مما يمكن أن يستهلكه. قام تشانغ هنغ بتقطيع الدرنات الزائدة إلى قطع رقيقة باستخدام سكينه الحجري وتركها حتى تجف تحت أشعة الشمس. وهكذا ، بدأت ولادة رقائق البطاطا المخبوزة العضوية 100٪.
“؟؟؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع تشانغ هنغ إلى منزله وحفر مُخرِجاً التيسو المدفونة في الزاوية. بعد وضع الساعة ، لاحظ أنه كان على الجزيرة لما مجموعه 385 يوماً – لقد مر أكثر من عام.
———————
لم يستطع تشانغ هنغ تصديق أنه قد أكل بشكل عرضي طائر الموريشيوس الوطني.
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
